الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2022/2012
رد: الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2022/2012
شكرا على المشاركة الطيبة
رد: الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2022/2012
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii khoya farok
رد: الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2022/2012
لا شكر على واجب الاخت وصال والاخت رفيدة وبارك الله فيكما !!!
رد: الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2022/2012
السلام عليكم
رد: الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2022/2012
بارك الله فيك
الدرس الأول في التاريخ للسنة رابعة متوسط "ملخص"
الدرس الأول : السياسة الإستعمارية
تمهيد : سخرت فرنسا لإحتلال الجزائر عدة إمكانيات مادية و عسكرية ضخمة و شملت سياستها إستغلال خيرات البلاد و تدمير عناصر الهوية الوطنية بإتباع إجراءات عسكرية و قوانين إدارية تهدف كلها الى تحقيق السياسة الإستعمارية .
ـ كما عملت على القضاء على المقومات الوطنية ( اللغة العربية , الدين الإسلامي , الماضي التاريخي … ).
ـ و تمثلت هذه السياسة في ما يلي :
سياسة الإدماج : تمثلت في :
ـ إدماج المجتمع و الأرض الجزائرية بفرنسا و إعتبارها إمتدادا جغرافيا لها خاصة
بعد صدور مرسوم جويلية 1834 و الذي ينص على أن الجزائر جزء لا يتجزأ
من فرنسا .
ـ منع الجزائريين من المشاركة في تسيير شؤون بلادهم لأنه يتطلب في كل الوظائف
الجنسية الفرنسية .
ـ منح الجنسية الفرنسية لليهود و المعمرين الاوروبيين المقيمين في الجزائر .
ـ سياسة التنصير :
ـ هي سياسة إبادة روحية مارستها فرنسا ضد الشعب الجزائري معتمدة على
الأساليب و الوسائل التالية :
ـ تحويل المؤسسات الدينية ( المساجد ) الى كنائس .
ـ نفي و إبعاد الأئمة و العلماء الجزائريين .
ـ إعتبار الحج من أسباب التعصب الديني .
ـ ربط الدين الإسلامي بالإدارة الفرنسية .
ـ الإستلاء على ممتلكات الأوقاف الإسلامية .
ـ تشجيع البعثات التبشيرية بقيادة الكاردينال ]لافيجري .
ـ سياسة الفرنسية :
عملت فرنسا منذ إحتلالها الجزائر للقضاء على مقومات الشخصية الوطنية خاصة
اللغة العربية متبعة الوسائل التالية :
ـ إحلال اللغة الفرنسية محل اللغة العربية .
ـ تدريس المناهج التربوية الفرنسية خاصة الجغرافيا و تاريخ فرنسا .
ـ كتابة أسماء المدن و الشوارع باللغة الفرنسية .
ـ حرق المؤلفات و المخطوطات و الوثائق و تشويه التاريخ الجزائري .
ـ تجديد وسائل الإعلام المختلفة كالصحافة، السينما ، الإذاعة … لتنشئة أجيال نشئة
سيئة .
سياسة الإستيطَان :
ـ تعتمد هذه السياسة أساس على مصادرة الأراضي و إقامة الأراضي الجديدة على
شكل مستوطنات و كان من نتائجها ظهور فئة دخيلة على المجتمع الجزائري تتكون
من اليهود و الأوروبيين الذين أصبحوا يتمتعون بالجنسية الفرنسية بعد صدور قانون
جويلية 1865.
ـ مصادرة الأراضي :
هي سياسة نهب الأراضي الجزائرية من أيدي الشعب و منحها للمستوطنين
الأوروبيين معتمدة على عدة أساليب منها :
ـ نقل ملكية الأراضي للمعمرين .
ـ استعمال مبدأ المصلحة العامة مثل : مد الطرق ، بناء الجسور … إلخ
ـ مصادرة الأراضي بإسم القانون فأصدرت عدة قرارات منها :
[ـ قرار سبتمبر 1830 : ينصّ على مصادرة أراضي المسلمين من أصول تركية .
قرار أكتوبر 1844 : خاص بالأوقاف الإسلامية .
ـ قرار 21 جويلية 1846 :ينصّ على مصادرة أراضي البور .
[ التنظيم الإداري : تمثل في :
ـ إلحاق الدستور الفرنسي في مادته 109 الجزائر رسميا بفرنسا و ذلك بتاريخ
نوفمبر 1868 .
ـ تقسيم الجزائر الى مقاطعات إدارية هي :
[قسنطينة ، العاصمة ، وهران و تقسيم كل مقاطعة الى دوائر تفرعت منها : بلديات
كاملة الصلاحية و بلديات مخصصة و بلديات عسكرية
ـ الولاية العامة يمثلها حاكم عام يساعده مجلسان هما : ]المجلس الإستشاري ، المجلس
الأعلى للحكومة .
بالإضافة الى حاكم المقاطعة و الدواوين و المكاتب العربية .
إذن : النظام الإداري المتبع في الجزائر تميز ب:
]ـ الطابع العسكري : من 1830- 1870
ـ الطابع المدني َ: ما بعد 1870
ـ القوانين الإدارية و العسكرية : من أهمها ما يلي :
ـ قانون [ جويلية 1865 : ينصّ على إعتبار المسلمين الجزائريين رعايا فرنسيين
ـ مرسوم أكتوبر 1870 : ينص على توسيع مناطق الإحتلال.
ـ قانون الأهالي ( الأندي جينا ).
ـ قانون 23 مارس 1882: ينص على إنشاء دفاتر الحالة المدنية للمسلمين .
ـ قانون ديسمبر 1900 : ينص على إنشاء الحكم المالي و الذاتي .
ـ قانون فيفري 1912 : ينص على تندين الجزائريين إجباريا لتحطيم العائلة
ماديا و روحيا و إجتماعيا .
ـ مرسوم سبتمبر 1916 : ينص على تجنيد جميع الجزائريين الذين و لدوا بعد
عام 1890 و عدم السماح لهم بالحصول على الإعفاء .
]
تمهيد : سخرت فرنسا لإحتلال الجزائر عدة إمكانيات مادية و عسكرية ضخمة و شملت سياستها إستغلال خيرات البلاد و تدمير عناصر الهوية الوطنية بإتباع إجراءات عسكرية و قوانين إدارية تهدف كلها الى تحقيق السياسة الإستعمارية .
ـ كما عملت على القضاء على المقومات الوطنية ( اللغة العربية , الدين الإسلامي , الماضي التاريخي … ).
ـ و تمثلت هذه السياسة في ما يلي :
سياسة الإدماج : تمثلت في :
ـ إدماج المجتمع و الأرض الجزائرية بفرنسا و إعتبارها إمتدادا جغرافيا لها خاصة
بعد صدور مرسوم جويلية 1834 و الذي ينص على أن الجزائر جزء لا يتجزأ
من فرنسا .
ـ منع الجزائريين من المشاركة في تسيير شؤون بلادهم لأنه يتطلب في كل الوظائف
الجنسية الفرنسية .
ـ منح الجنسية الفرنسية لليهود و المعمرين الاوروبيين المقيمين في الجزائر .
ـ سياسة التنصير :
ـ هي سياسة إبادة روحية مارستها فرنسا ضد الشعب الجزائري معتمدة على
الأساليب و الوسائل التالية :
ـ تحويل المؤسسات الدينية ( المساجد ) الى كنائس .
ـ نفي و إبعاد الأئمة و العلماء الجزائريين .
ـ إعتبار الحج من أسباب التعصب الديني .
ـ ربط الدين الإسلامي بالإدارة الفرنسية .
ـ الإستلاء على ممتلكات الأوقاف الإسلامية .
ـ تشجيع البعثات التبشيرية بقيادة الكاردينال ]لافيجري .
ـ سياسة الفرنسية :
عملت فرنسا منذ إحتلالها الجزائر للقضاء على مقومات الشخصية الوطنية خاصة
اللغة العربية متبعة الوسائل التالية :
ـ إحلال اللغة الفرنسية محل اللغة العربية .
ـ تدريس المناهج التربوية الفرنسية خاصة الجغرافيا و تاريخ فرنسا .
ـ كتابة أسماء المدن و الشوارع باللغة الفرنسية .
ـ حرق المؤلفات و المخطوطات و الوثائق و تشويه التاريخ الجزائري .
ـ تجديد وسائل الإعلام المختلفة كالصحافة، السينما ، الإذاعة … لتنشئة أجيال نشئة
سيئة .
سياسة الإستيطَان :
ـ تعتمد هذه السياسة أساس على مصادرة الأراضي و إقامة الأراضي الجديدة على
شكل مستوطنات و كان من نتائجها ظهور فئة دخيلة على المجتمع الجزائري تتكون
من اليهود و الأوروبيين الذين أصبحوا يتمتعون بالجنسية الفرنسية بعد صدور قانون
جويلية 1865.
ـ مصادرة الأراضي :
هي سياسة نهب الأراضي الجزائرية من أيدي الشعب و منحها للمستوطنين
الأوروبيين معتمدة على عدة أساليب منها :
ـ نقل ملكية الأراضي للمعمرين .
ـ استعمال مبدأ المصلحة العامة مثل : مد الطرق ، بناء الجسور … إلخ
ـ مصادرة الأراضي بإسم القانون فأصدرت عدة قرارات منها :
[ـ قرار سبتمبر 1830 : ينصّ على مصادرة أراضي المسلمين من أصول تركية .
قرار أكتوبر 1844 : خاص بالأوقاف الإسلامية .
ـ قرار 21 جويلية 1846 :ينصّ على مصادرة أراضي البور .
[ التنظيم الإداري : تمثل في :
ـ إلحاق الدستور الفرنسي في مادته 109 الجزائر رسميا بفرنسا و ذلك بتاريخ
نوفمبر 1868 .
ـ تقسيم الجزائر الى مقاطعات إدارية هي :
[قسنطينة ، العاصمة ، وهران و تقسيم كل مقاطعة الى دوائر تفرعت منها : بلديات
كاملة الصلاحية و بلديات مخصصة و بلديات عسكرية
ـ الولاية العامة يمثلها حاكم عام يساعده مجلسان هما : ]المجلس الإستشاري ، المجلس
الأعلى للحكومة .
بالإضافة الى حاكم المقاطعة و الدواوين و المكاتب العربية .
إذن : النظام الإداري المتبع في الجزائر تميز ب:
]ـ الطابع العسكري : من 1830- 1870
ـ الطابع المدني َ: ما بعد 1870
ـ القوانين الإدارية و العسكرية : من أهمها ما يلي :
ـ قانون [ جويلية 1865 : ينصّ على إعتبار المسلمين الجزائريين رعايا فرنسيين
ـ مرسوم أكتوبر 1870 : ينص على توسيع مناطق الإحتلال.
ـ قانون الأهالي ( الأندي جينا ).
ـ قانون 23 مارس 1882: ينص على إنشاء دفاتر الحالة المدنية للمسلمين .
ـ قانون ديسمبر 1900 : ينص على إنشاء الحكم المالي و الذاتي .
ـ قانون فيفري 1912 : ينص على تندين الجزائريين إجباريا لتحطيم العائلة
ماديا و روحيا و إجتماعيا .
ـ مرسوم سبتمبر 1916 : ينص على تجنيد جميع الجزائريين الذين و لدوا بعد
عام 1890 و عدم السماح لهم بالحصول على الإعفاء .
]
الدرس الافتتاحي 2022 2022 ليوم الدخول المدرسي
كما تعودنا دائما ان يكون هناك درس افتتاحي عبر كامل المؤسسات التربوية في الدخول المدرسي
فالدرس العام الماضي 2022 تمحور حول إنجازات المحققة منذ الاستقلال للاطلاع عليه اليكم
فالدرس العام الماضي 2022 تمحور حول إنجازات المحققة منذ الاستقلال للاطلاع عليه اليكم
http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=77346
الدرس الافتتاحي للدخول المدرسي الجديد 2022-2014
الدرس الإفتتاحي المبرمج خلال هذا الموسم 2022 2022 و هو خاص باستعمال الاعلام و الاتصال في التعليم الجزائر
تحميل الدرس من الرابط التالي