التصنيفات
الفوركس و الشركات الربحية

الخصائص الجذابة لسوق فوركس

الخصائص الجذابة لسوق فوركس


الونشريس

الخصائص الجذابة لسوق فوركس

السيوله وهى تعنى ان السوق يستند علي اموال طائلة غير محدودة تمكن من فتح واغلاق اي صفقة بالاسعار المحددة للعملات لدي الدرجة العالية من السيولة جاذبية هائلة لأي مستثمر إذ أنها تعطيه حرية فتح وإغلاق أي صفقة و بأي حجم

الفعالية : ليس علي المتاجرين في السوق الإنتظار للتفاعل مع حدث معين كما يكون الحال في البورصات و الاسواق الاخري.

مرونة المعاملات : نظام المتاجرة يتميز المرونة إذ انه يمكن فتح الصفقة لوقت محدد حسب رغبة المستثمر

ألأسعار الموحدة : وهى نسبة للدرجة العالية من السيولة في السوق حيث نجد ان الغالبية العظمي من عمليات البيع يمكن أن تنفذ بسعر موحد

إتجاهية السوق : لدي حركة اي من عملات السوق إتجاه معين يمكن تتبعه لأي فترة

حجم الهامش : يحدد في سوق فوركس حجم القرض المسمي بالهامش ويكون عادة 1:100 أي بدفع الزبون تأميناً قدره 1000 دولاراً أن أستخدام هذا الهامش الكبير مع تقلبات اسعار العملات يجعل السوق مربحاً و لكنه كبير المجازفة




التصنيفات
الأدب واللغة العربية

مذكرة ماجيستير : الخصائص الدّلالية للغة الشّعر

مذكرة ماجيستير : الخصائص الدّلالية للغة الشّعر


الونشريس

مذكرة ماجيستير في الأدب العربي الحديث : الخصائص الدّلالية للغة الشّعر

التحميل من الملفات المرفقة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
مشروع رسالة ماجستير في لأدب العربي الحديث.doc‏  49.5 كيلوبايت المشاهدات 62


التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي

الخصائص الفنية للكتاب و المدارس المقررة في برنامج اللغة العربية 3 ثانوي

الخصائص الفنية للكتاب و المدارس المقررة في برنامج اللغة العربية 3 ثانوي


الونشريس

الخصائص الفنية للكتاب و المدارس المقررة في برنامج اللغة العربية 3 ثانوي اداب

http://www.ouarsenis.com/up/download82193.html




التصنيفات
السنة الأولى ثانوي

الخصائص العامة للوسط الطبيعي فى الجزائر

الخصائص العامة للوسط الطبيعي فى الجزائر


الونشريس

الخصائص العامة للوسط الطبيعي فى الجزائر

[1] الموقع و الأبعاد
– الموقع الفلكي : تقع الجزائر بين خطي طول 9 د غربا و 12 د شرقا و بين دائرتي عرض 19د جنوبا و 37د شمالا . تتمثل أهمية موقعها الفلكي في امتدادها بين العروض الحارة جنوبا و العروض المعتدلة شمالا و لذلك تأثير كبير على المناخ
الموقع الجغرافي:تقع الجزائر شمال غرب افريقيا ، يحدها شمالا البحر الابيض المتوسط ، شرقا تونس و ليبيا ،جنوبا مالي ، النيجر و موريتانيا ، غربا المغرب الاقصى و الصحراء الغربية.
أهمية موقع الجزائر : لموقعها أهمية إقليمية و قارية و عالمية
تتوسط بلدان المغرب العربي اذ تعتبر محور اتصال بين جزئيه الشرقي و الغربي
تطل على البحر الابيض المتوسط بساحل طوله 1200كم
تحتل 8 بالمائة من مساحة افريقيا ، و تعتبر الأكبر مساحة في افريقيا و العالم العربي
تعتبر بوابة افريقيا
تتوسط القارات الثلاث افريقيا ، آسيا و أوربا
تعتبر ملتقى الطرق البرية و الجوية و البحرية
قريبة من اوربا حيث تفصلها عن فرنسا مسافة 700 كم
المساحة و الابعاد : 2.381.741 كم مربع ، ابعادها : من العاصمة الى اقصى نقطة في الجنوب 1955كم و من تندوف الى اقصى الشرق 1829 كم و من تندوف الى الشمال الشرقي 1944
[2] مظاهر سطح الجزائر التضاريس
يتميز سطح الجزائر بوجود اقليمين مختلفين من حيث الخصائص التضاريسية هما :
الإقليم الشمالي : مساحته 16 بالمائة خصائصه
الجبال : و هي سلسلتين :
الأطلس التلي : تمتد من تلمسان غربا الى سوق اهراس شرقا ، تطل على البحر المتوسط ، حديثة التكوين ذات قمم حادة ، أهمها التسالا ، الظهرة ، الونشريس ، البابور ، جرجرة بها اعلى قمة لالة خديجة 2308 م
الاطلس الصحراوي : سلسلة موازية للسلسة الاولى تمتد من الجنوب الغربي الى الشمال الشرقي ، و هي جبال عمور – القصور – اولاد نايل – الحضنة – الاوراس بها اعلى قمة و هي شيليا 2328م
الهضاب : ارتفاعها 1000 م تنحصر بين السلسلتين التلية و الصحراوية و هي هضاب عليا شرقية و هضاب عليا غربية ، تتخللها البحيرات المالحة .
السهول : و هي سهول ساحلية عليا ، ضيقة ، خصبة و فيضية تخترقها الاودية متل سهل عنابة – متيجة – وهران. و سهول داخلية ، واسعة تمتد من الشرق نحو الغرب مثل سهل سيدي بلعباس ، تيارت او السرسو ، و سهل قسنطينة الاعظم
الإقليم الجنوبي : مساحته 84 بالمائة
جباله : مرتفعات بركانية قديمة التكوين ، تقع جنوب شرق البلاد و هي جبال الهقار بها اعلى قمة تاهات 3000م
هضابه : صخرية " الحمادات" متل هضبة تادمايت شمال عين صالح ، حمادة الدراع غرب تندوف
منخفضاته : تقع شمال شرق الاقليم ، تظهر على شكل حوض واسع يقع عند سفوح جبال الاوراس و النمامشة ،به عدة شطوط أهمها شط ملغيغ ، تنتشر فيه اهم الواحات : وادي ريغ – وادي سوف- الزيبان
سهوله : تشمل الرق و هي سهول مغطاة بالحصى صالحة للمواصلات كسهل تنزروفت و عروق و هي كثبان رملية يصل ارتفاعها الى 100 م كالعرق شرقي الكبير و العرق الغربي الكبير
[2] الأقاليم المناخية و الموارد المائية
العوامل المؤثرة في المناخ :الموقع الفلكي،الموقع الجغرافي،هبوب رياح السيروكو الجنوبية،منطقة الضغط المرتفع الآزوري ، التضاريس
الأقاليم المناخية :

1000 الى 600 ملم الشمال حار جاف صيفا، ممطر دافئ شتاءً مناخ البحر الابيض المتوسط

600 الى 400 مام الهضاب العليا شديد البرودة شبه جاف – القاري-

200 الى 100 ملم الاقليم الجنوبي حار جاف – حرارة مرتفعة 50 د المناخ الصحراوي

خصائص المناخ في الجزائر :
تتاثر الحرارة بعامل البعد و القرب عن البحر و مظاهر السطح ، تزداد كلما توغلنا في الجنوب
أما التساقط يتناقص كلما اتجهنا من الشمال الى الجنوب و من الشرق نحو الغرب .
الموارد المائية :
الأمطار :
كثيرة في الشمال و الشرق تتناقص في الغرب و الجنوب
المياه الجوفية :
مياه باطنية ، مصدرها مياه الامطار و الاودية التي تمتصها التربة الرملية
الاودية : تنقسم حسب مصابتها الى :

التافنة و الهبرة و سيق و الصومام الشلف و السيبوس تصب نحو البحر،تتميز بفيضانها شتاءً و نقصها صيفا اودية شمالية

وادي بوسعادة تصب في اتجاهات مختلفة في الشطوط و الاحواض أودية داخلية

وادي جدي – تمنراست تنبع من سلسلة الاطلس الصحراوي تصب نحو الصحراء و تختفي و سط الرمال اودية جنوبية

[4] التربة و الغطاء النباتي :
التربة : هي الطبقة السطحية للقشرة الارضية تُمَارس فيها الزراعة.
و هي انواع:
– تربة تلية تنتشر في السهول فيضية ، خصبة و غنية بالمواد العضوية و الاملاح المعدنية
– تربة سهبية تنتشر في وسط البلاد [في الهضاب ] فقيرة من المواد العضوية
– تربة رملية في الجنوب غير صالحة للزراعة غالبها رمال و حصى .
الاقاليم النباتية : تغطي النباتات في الجزائر 1.7 بالمائة من المساحة العامة . و هي نسبة غير كافية للتوازن الطبيعي و المناخي ، و هي متدرجة كالتالي :
– اقليم البحر الابيض المتوسط : نباتاته كثيفة تمتد من القالة و تقل في الاوراس و البليدة .و هي الصنوبر – الفلين – الارز – العرعار الزيتون و السنديان اي البلوط
– اقليم السهوب : نباتاته قليلة لقلة الامطار و فقر التربة : مثل حلفاء – مراعي – احراش ..
الاقليم الصحراوي : نباتاته نادرة ،سريعة الظهور و الاختفاء حسب كمية الرطوبة أهمها النخيل و نباتات شوكية مقاومة للجفاف .