التصنيفات
السنة الأولى ثانوي

مميزات المجال السياسي والجغرافي للعالم الإسلامي

مميزات المجال السياسي والجغرافي للعالم الإسلامي


الونشريس

أ/ المجال الجغرافي:
يمتد العالم الإسلامي من المحيط الهادي شرقا إلى المحيط الأطلسي غربا ومن البحر المتوسط شمالا إلى جنوب إفريقيا الاستوائية جنوبا ومن أواسط أسيا وجنوب شرقها إلى سواحل المحيط الهندي.وكذا بعض أطراف أوربا. هذا الموقع أكسبه مميزات لا تتوفر لأي كتلة دينية أو سياسية، اقتصادية
1- استراتيجيا :
– يمثل مركز العالم
–يشرف على اغلب المسطحات المائية
–يتحكم في معظم المضايق والمنافذ
2- اقتصاديا:
-امتلاك خيرات سطحية وباطنية
-ملتقى الطرق التجارية العالمية مما أهله ليكون سوق تجاري مهم
3- حضاريا:
– مهد الحضارات الإنسانية
–مهبط الأديان ومولد الانبيياء و الرسل
– ملتق الثقافات المختلفة
ب/ المجال السياسي للعالم الإسلامي: يتربع العالم الإسلامي على ثلاث قارات: إفريقيا، أسيا ، أوروبا، حيث نجد في قارة إفريقيا28 دولة إسلامية، في قارة أسيا 25 دولة إسلامية، وفي قارة أوروبا دولتان، مع تواجد أقليات إسلامية موزعة بشكل متفاوت على بقية العالم.ومجمل هذه الدول هو 55 دولة إسلامية وهي أعضاء في المؤتمر الإسلامي.

ـ الواقع السياسي للعالم الإسلامي قبل 1453 م

في البداية تشكل العالم الإسلامي نتيجة بداية الوحي وانتقال النبي ص الى المدينة أين انشأ الدولة الإسلامية الفتية وانتهت بنهاية النبي ص، ثم جاء عهد الخلفاء الراشدين11 ـ 40 هـ الموافق ل 632 ـ 660 م، ومباشرة بعدهم جاءت الدولة الأموية 41هـ الموافق لـ661م والتي تعتبر إحدى الدول الإسلامية الكبرى التي قامت في العصور الوسطى، سقطت على يد بني عباس سنة132هـ/750م وقيام الدولة العباسية والتي خلفت الأمويين في تولي شؤون المسلمين ودامت 5قرون ونصف، وسقطت سنة1258م أمام ضربات المغول، هذا بالإضافة الى الحروب الصليبية وحروب الاسترداد في الأندلس قد حولت العالم الإسلامي الى مجموعة من الدولة المتفرقة.
أهم الدول المشكلة للعالم الإسلامي
1ـ دولة المماليك: 1250 ـ 1517 م هم في الأصل رقيق جلبهم ولاة مصر الإسلامية من مختلف الأجناس والتحقوا بالجيش مما أهلهم لتولي مناصب قيادية وحكم مصر،اتسعت لتشمل جانب من مصر والشام والحجاز وسواحل اليمن وبرقة وبلاد السودان وجزيرتي قبرص ورودس كانت نهايتها على يد الدولة العثمانية ( معركتي مرج دابق 1516 و الريدانية 1517)
2ـ الدولة العثمانية: 1299 ـ 1924 م تأسست على يد الأتراك العثمانيين، الذين قدموا من أسيا الوسطى،كانت في أول الأمر مقتصرة على الأناضول ثم توسعت تدريجيا وشملت السواحل الشرقية والجنوبية من البحر المتوسط بإستثناء المغرب الأقصى
ـ ومن أهم المحطات التاريخية للدولة العثمانية
– فتح القسطنطينية سنة 1453م
– ضم مصر والشام التي كانت تابعة إلى دولة المماليك بعد معركة مرج دابق ومعركة الريدانية شمال القاهرة .
تنازل الخليفة العباسي عن لقب الخلافة الإسلامية للعثمانيين 1517 وهكذا أصبحت تمثل العالم الإسلامي
كانت نهايتها بموجب معاهدة لوزان 24 جويلية 1923
3ـ الدولة الصفوية:1501/1785 تنسب إلى مؤسسها إسماعيل الصفوي الذي ينحدر من أسرة إيرانية حاكمة أبرز شيوخها هو صفي الدين الصفوي، ـ ظهرت في اول الأمر في أردبيل ثم توسعت الى شيروان وأذربيجان والعراق وسائر بلاد الفرس، كانت نهايتها بإعتلاء الشاه نادر الحكم سنة 1737 م
لقد قامت الدول الإسلامية في جنوب شرق آسيا بداية من القرن 14 والفضل في ذلك يعود إلى التجار والدعاة الذين حملوا الإسلام ومبادئه وعمل على نشره بداية من القرن 9م، ومن بين إمارات الإسلامية م

4 – الدويلات المغولية :
ظهرت الدويلات المغولية بعد تفكك إمارة تمورلنك الذي حاول تأسيس الإمبراطورية المغولية ومن خصائص هذه الدويلات التناحر فيما بينها وعدم استقرار ومن بينها:
ا/ إمارة وسط آسيا والقوقاز: أشهرها نوجاي خان شمال القوقاز (1430-1783) والتي شملت جزء من بلاد الروس وشرق أوربا حتى بلغاريا.
ب/ إمارة شبه القارة الهندية(1414-1449): أشهرها إمارة هضبة الدكن وشملت إقليمي بومباي وحيدر أباد.
5- جنوب شرق آسيا :
لقد قامت الدول الإسلامية في جنوب شرق آسيا بداية من القرن 14 والفضل في ذلك يعود إلى التجار والدعاة الذين حملوا الإسلام ومبادئه وعمل على نشره بداية من القرن 9م، ومن بين إمارات الإسلامية مملكة اتشية التي ضمت كل من جاوة سومطرة الملايو وبعد تفكك سلطنة أتشية نتج عنها قيام عدة ممالك منفصلة منها مملكة جاوة ، مملكة سومطرة ومملكة بورنيو.

6- المغرب الإسلامي :
كان المغرب الإسلامي من منتصف القرن 12 إلى غاية القرن 13م تحت حكم الدولة الموحدية (1147- 1269) بقيادة زعيمها الروحي المهدي بن تومرت وتلميذ ومؤسسها عبد المؤمن بن علي وقد شملت هذه الدولة أجزاء كبيرة ( من شمال غرب إفريقيا والأندلس ) وبحكم موقعها كانت تشكل قوة اقتصادية وعسكرية، كانت بداية الانهيار في الأندلس في معركة حصن العقاب 1212 وبذلك تراجع الدور الذي لعبته هذه الدولة وبدأت الصراعات الداخلية وانقسم الموحدون إلى ثلاث دول:
1- الدولة الحفصية: المغرب الأدنى " تونس "
2- الدولة الزيانية: بالمغرب الوسط " الجزائر"
3- الدولة المارنية: بالمغرب الأقصى
7- المماليك الإسلامية في إفريقيا جنوب الصحراء :
يعود الفضل في قيام المماليك الإسلامية في إفريقيا إلى العامل الديني ( الإسلام ) الذي وصل إلى المنطقة بفضل التجارة أولا ثم فتوحات المرابطين ثانيا في أواخر القرن الأول للهجرة ومطلع القرن الثامن ميلادي وتوسع وانتشر خلال القرن الخامس للهجرة والقرن 11م مما جعل المنطقة إقليما إسلاميا ظهرت بها عدة مماليك إسلامية من بينها
أ/ إمبراطورية مالي 1225-1488 ( مـالي )
ب/ مملكة سنغاي 1493- 1591 قامت على أنقاض إمبراطورية مـالـي
ج/ مملكة الهوسا ق14/ق19 ( نيجيريا)
د/ مملكة برنيو 1507/1819 ( تشاد)
و/ مملكة الفونج من القرن 13/16م ( السودان)
الديـن : الإسلام دين رسمي مع التعايش مع ديانات أخرى
المجتمع : * المسلمون يشكلون الأغلبية وأهل الذمة الأقلية
* الناحية الاقتصادية ينقسم إلى مزارعين وتجار وصناع
العادات والتقليد: متنوعة بفعل انصهار الثقافات
اللغة والثقافة: متعددة والرسمية هي اللغة العربية




التصنيفات
الوثائق الإدارية الجزائرية

خريطة التقسيم الجغرافي لولاية تيسمسيلت

خريطة التقسيم الجغرافي لولاية تيسمسيلت


الونشريس

خريطة التقسيم الجغرافي الإداري لولاية تيسمسيلت

الونشريس




رد: خريطة التقسيم الجغرافي لولاية تيسمسيلت

يعطيك الصحة

شكرا




رد: خريطة التقسيم الجغرافي لولاية تيسمسيلت

جميييل جدا
هل ممكن نسخة لولاية المدية ووهران




التصنيفات
التاريخ والجغرافيا للسنة الرابعة متوسط

الاقليم الجغرافي للجزائر للسنة الرابعة متوسط

الاقليم الجغرافي للجزائر للسنة الرابعة متوسط


الونشريس

ملخص دروس الجغرافيا لسنة الرابعة متوسط:

المجال الجغرافي للجزائر .
ـ الموقع : فلكي : 19و37 خط عرض شمالاو12شرقاو9 غربا ـ جغرافي : تتوسط بلدان المغرب
ـ المساحة: 2381741 كم الرتبة 11 عالما و2 إفريقيا .
ـ الأهمية: امتداد العروض الحارة إلي المعتدلة ويمر بها مدار السرطان وخط غر ينتش .
ـ الأهمية الإقليمية : تتوسط المغرب العربي,تنتمي للدول المتوسطية , قريبة من أوربا
ـ الأهمية العالمية: مكانة لموقعها,ملتقى الطرق التجارية, احتلت مكانة في العلاقات الدولية .
***************
تضاريس الجزائر .
ـ اقليم الشمال : حديث مساحته 381741 كم يتكون من أطلس تلي من جبال ساحلية وداخلية
أطلس صحراوي: قديم جنوب التلي
ـ السهول : 1/ ساحلية:[عنابة,بجاية,متيجة ] 2/ داخلية: [ تلمسان , معسكر ]
ـ الهضاب : عليا شرقية , وهضاب غربية .
ـ اقليم الجنوب : مساحته : 2 مليون كم ينقسم الى :
1/ منخفض شمالي شرقي: به شطوط [ملغيغ ] 2/ الصحراء الشمالية الغربية صخرية بها الحمادات
3/ الصحراء الجنوبية : تشمل نطاق المرتفعات [التاسيلي , الهقار ] ـ نطاق السهول سهــــل
تنزروفت غرب الهقار به العروق [ايقدي , الشاش ]
***************
المناخ في الجزائر .
ـ العوامل المؤثرة في المناخ : ـ الموقع الفلكي ـ منطقة الضغط ألا زوري ـ الموقع الجغرافي ـ
هبوب الرياح الجافة ـ امتداد التضاريس.
الأقاليم : مناخ البحر المتوسط: يمتد من السواحل حتى الأطلس الصحراوي.ـ يتميز بـ : فصل معتدل ورطب من اكتوبر الى ماي ـ وفصل جاف حار بقية السنة ـ منطقة رطبة : التلية ـ شبه جافة : الداخلية حتى الجنوب .
ـ الإقليم الصحراوي : حار جاف بالصحراء .
ـ خصائص المناخ : الحرارة : تنخفض شتاء بالسواحل وترتفع صيفا كلما اتجهنا جنوبا .
التساقط : تكثر الأمطار شرقا وتقل غربا وتتناقص كلما اتجهنا جنوبا .
الأودية : أهمها التى في الشمال وتصب في البحر ـ المظهر الهيدروغرافي : خريطة توزيع المياه
ـ أهم الأودية : الشلف , سيق , الهبرة , السيبوس , تتميز الاودية بالتذبذب وعدم الانتظام تزداد تدفقا شتاء وصيفا ينخفض منسوب الأودية .
***************
الغطاء النباتي في الجزائر .
ـ النبات: متدرج شمال جنوب تنقسم الجزائر الى الأقاليم التالية :
ـ إقليم البحر المتوسط : النبات بالسلاسل الساحلية الشرقية ويقل بالمرتفعات . الداخلية [ صنوبر,
فلين , أرز , عرعار , بلوط ]
ـ إقليم السهوب : انتقالي يقل به النبات لقلة الأمطار وفقر التربة [ الحلفاء , الشيح , الدرين ]
ـ إقليم الصحراء : جاف نباتاته شوكية سريعة الظهور و الاختفاء .
*****************
نمو السكان .
ـ التعمير : 3 مراحل 1/ منذ 500 آلف سنة إنسان تغنيفين ـ ممالك بربرية ـ استعمار ثلاثي.
2/ الفتح الإسلامي ـ العثمانيين ـ 3/ المعمرين .
ـ تطور السكان : 3 مراحل : التراجع : 1851ـ1872 بسبب الأوبئة ,المجاعات , الإبادة , التجنيد .
النمو البطئ : 1872 ـ 1960 انخفاض بسبب التجنيد في الحربين العالميتين ,الثورة
النمو السريع : 1960 ـ 2022 انفجار , تحسن معيشة ,صحة , سلم .
ـ الحركة السكانية : تراجع النمو بسبب السياسة السكانية , النزوح , التعليم, تحسن المعيشة.
*****************
تركيب السكان وتوزيعهم .
ـ حسب فئات الأعمار: أقل من 20 سنة 48 % بين 20 و60 45.50 % أكثر من 60 سنة 6.502 %
ـ حسب النشاط : الفئة النشيطة 9656044 عامل 29.6 % من السكان منها 17.16 % زراعة و28.23 % صناعة و 54.61 % خدمات ـ يلاحظ تناقص في اليد الزراعية .
ـ توزيع السكان : الكثافة 13.9 ن/ كم يمثل الساحل 39.82 % والتل والسهوب 53.10 % و الجنوب 7.08 %
ـ عوامل توزيع السكان : تربة أمطار , مناخ , مراكز اقتصادية , عوامل تاريخية .
******************
المدن في الجزائر .
ـ تضاعف سكان المدن 3 مرات سكان الوسط 44 % والغرب 37 % والشرق 31 % و أكثرهم بالسواحل .
ـ النزوح الريفي : نزح السكان إلى المدن فأصبحت المدن التي تزيد عن 100 آلف نسمة 32 مدينة
ـ مراحل النزوح : المرحلة [1] 1954 ـ 1962 تضاعفت المدن بسبب تدمير الأرياف
المرحلة [2] 1962 ـ 1970 لصعوبة العيش في الريف لجأ السكان إلى المدن .
المرحلة [3] 1970 إلى اليوم اكتظت المدن لجذب السكان وظهرت الأحياء القصديرية .
ـ المستوى المعيشي : يقاس بالدخل الفردي والتعليم والصحة , تحسن المستوى وارتفع الدخل وانخفضت وفيات الأطفال .
*****************
الإمكانيات الطبيعية في الجزائر .
ـ الأراضي الزراعية : 3.4 % من المساحة ـ التربة : السهول الساحلية والأحواض خصبة وفقيرة بالجنوب
ـ المياه : تتلقى الجزائر 14 مليار م مكعب من الأمطار وتستقل المياه الجوفية .
ـ الظروف المناخية : تذبذب الأمطار وتكون الصقيع والتعرض للرياح الجافة الحارة .
ـ الموارد المتجددة : الطاقة الشمسية , في الزراعة والنقل والإنارة الريفية , طاقة الرياح , الطاقة النووية .
ـ الموارد غير المتجددة : المحروقات فمن الضروري البحث عن مصادر أخرى .
*****************
استراتيجية التنمية في الزراعة .
ـ التنظيمات الزراعية : 1/ التسيير الذاتي : 23 مارس 1963 ـ 2/ الثورة الزراعية : 8 نوفمبر 1971
3/ الاستصلاح الزراعي: 13 أوت 1983 ـ 4/ المستثمرات الفلاحية 8/12/1987 .
ـ القطاع الخاص : مساحته 4.3 م هـ وحداته صغيرة موجهة للاستهلاك المحلي .
ـ تطوير الزراعة الصحراوية : تطوير الزراعة التقليدية , توسيع المساحة , واقامة وحدات متطورة .
ـ المخزون المائي : 30 مجرى , 110 سدا منها 50 كبيرة . ـ الغابات : 243 آلف م مكعب 30 % من الاستهلاك المحلي ـ تمويل القطاع : بنك الفلاحة , قروض , امتيازات , تخفيض ضرائب , تحديث الحضيرة
ـ مخطط التنمية : أهدافه : 1 تحديث الوحدات , استصلاح,الدعم, تنمية المناطق الريفية .
*****************
الإنتاج الزراعي .
ـ متنوع خاضع للتقلبات المناخية , يشمل الحبوب3.04 م هـ بالسهول الساحلية والداخلية , الخضر: معاشية بالتل ـ الأشجار المثمرة : 6.7 % من مساحة الزراعة تشمل : الزيتون: 164 آلف هـ ـ الكروم : تقلصت مساحتها تنتشر بالتل ـ الحمضيات : بالساحل 8 % من المساحة إنتاجها بلغ 5.6 م ق ـ النخيل : بالصحراء الشمالية 4.9 م ق .ـ المحاصيل الصناعية : طماطم, تبغ , بنجر بالسهول الساحلية والأحواض الداخلية .
ـ الثروة الحيوانية : أغنام,أبقار,ماعز,جمال,خيول ـ الصيد البحري: 36 ميناء الإنتاج في تناقص .
ـ الآمن الغذائي : تستورد 50% من الحبوب و60%من الحليب و90%من الزيوت 95%من السكر وسجل الميزان عجزا بقيمة 2.8 مليار دولار مما يتطـلـب بذل المزيد من الجهود لحيوية القطاع الزراعي .
*******************
الإمكانيات الصناعية في الجزائر .
ـ الطاقة : البترول : الاحتياطي 2 مليار طن بحوض حاسي مسعود وعين امناس الإنتاج 66.7 مليون طن المرتبة 7 عالميا و 6 عربيا ـ الغاز : الاحتياطي 3650 مليار م مكعب أنتجت 79 مليار م مكعب 5 عالميا و 1 عربيا تصدر منه 58.5 مليار م مكعب ـ نقل المحروقات : 7 أنابيب إلى موانئ التصدير أو التكرير ـ الفحم :
بالقنادسة ببشار لم يستقل لبعده و ارتفاع نسبة الكبريت به ـ الطاقة الكهربائية : 90% [ بترول + غاز ] و 10% مصدر مائي ـ الطاقة النووية : مفاعلين بدرارية وعين وسارة للبحث العلمي .ـ المعادن : الحديد 3 دولة عربية انتاجه 1.4 مليون طن بمنجم الونزة , بوخضرة واكبر منجم بغار جبيلات ـ الزنك : بمنجم سيدي كمبر والعابد
ـ الفوسفات : بجبل العنق ـ النحاس الإنتاج 700 طن كميات قليلة .
*******************
استراتيجية التنمية في الصناعة .
ـ الصناعة الثقيلة : الحديد والصلب بالحجار يوجه للصناعة والبناء ـ الصناعة الميكانيكية : تدعم بقية القطاعات
مثل الجرارات والمحركات ومركب الرويبة للسيارات ـ تكرير البترول : طاقة التكرير 23.2 مليون طن .
ـ تمييع الغاز : تحويل الغاز من الجاف إلى السائل للشحن ـ الصناعة البتر وكيماوية : حديثة تنتج المبيدات والبلاستيك و الأسمدة .
ـ الصناعة الخفيفة : الجلود والنسيج : إنتاج الخيوط القطنية والصوفية ودباغة الجلود ـ الصناعة الإلكترونية : إنتاج الأجهزة الإلكترونية . ـ صناعات أخرى : الصيدلانية , الكيماوية , الورق . للاستهلاك الوطني .
ـ الصناعة الغذائية : تحويل المواد الزراعية والأسماك [ العجائن , السكر , التصبير ] ـ تأهيل المناطق الصناعية : مشروع خماسي لتحديث الهياكل القاعدية وإنشاء 3 مدن صناعية منها [ بلارة ] بجيجل .
ـ الصناعة التقليدية : نظم بمراسيم لترقية هذه الصناعة وإعفاء الحرفيين من الضرائب [ ألبسة , زرابي , فخار ]
********************
استراتيجية التنمية في المواصلات .
ـ أهميتها : 1/ نقل مواد أولية 2/ تسويق منتجات زراعية وصناعية 3/ فك العزلة 4/ توسيع مشاريع 5/ الشغل
ـ الطرق : برية : كثيفة بالشمال بالجنوب طريق الوحدة الأفريقية ـ السكك : طولها 4200 كم منها 215 مكهربة ـ النقل الجوي : 63 طائرة و55 مطار ومشاريع مستقبلية ـ النقل المائي : 12 ميناء منها للمحروقات
ـ تحديث المواصلات : مشاريع قيد الإنجاز طريق شرق غرب ومشروع السكة نحو الهضاب والجنوب وتوسيع ميناء جنجن . ـ المشاريع المستقبلية : إتمام الطريق شرق غرب وإنشاء 7 طرق سريعة وأخر عابر للصحراء .
******************
التجارة الخارجية .
رئة الاقتصاد لتصريف المنتجات والاستيراد ـ الصادرات : المحروقات ـ الواردات : 39 % مواد استهلاكية وغذائية [ حبوب و حليب و التجهيزات ] ـ مناطق التبادل التجاري : مع الاتحاد الأوربي و الولايات المتحدة وإيطاليا ـ الميزان التجاري : الفرق بين قيمة الصادرات والواردات ويكون متوازن إذا كانت الصادرات = الواردات ـ وعاجز [ الصادرات > الواردات ] وفائض [ الصادرات < الواردات ]
ـ المتغيرات الاقتصادية : حتى 1989 كان نظام اشتراكي قام على التأميمات والتخطيط وبعد الأزمة حدث تحول منه تخلي الدولة عن احتكار التجارة الخارجية وتشجيع الاستثمار الأجنبي
******************
الجفاف , الانجراف , التصحر .
ـ الجفاف : ظاهرة أسبابها نقص الأمطار وعدم انتظامها بالتغيرات السنوية والشهرية خاصة جنوب خط المطر
ـ الانجراف : ظاهرة بيوجغرافية إتلاف التربة بسبب الأمطار والرياح وعمل الإنسان كل ذلك يحدث الانجراف
ـ التصحر : هو تحول منطقة شبه جافة أو رطبة بسبب الجفاف والرعي والحرث
ـ أساليب حماية التربة : بالتشجير والمحافظة على الحياة البرية .
ـ التصحر في السهوب : تقع بين خط المطر 400 ملم و100 ملم على مساحة 28 مليون هـ بين الاطلس الصحراوي و التلي تعاني من تدهور بسبب الجفاف وعمل المياه والرياح والرعي وعمل الإنسانس .
********************
الحرائق .
ـ أسبابها : الإهمال ورمي السجائر و الكبريت ـ المتعمدة : الحرق لتوسيع الأراضي الزراعية ـ الطبيعية : ارتفاع الحرارة ووجود الزجاج بالغابات أو الصواعق وتعمل على تدهور الغطاء النباتي .
ـ الوقاية : المراقبة , حملات التوعية , حفر آبار المياه , استخدام الطائرات , شق الطرق لتسهيل التدخل .
******************
الدرس : [ 17 ] ـ النفايات والزحف العمراني .
ـ النفايات : مخلفات نشاط الإنسان ملوثة ـ أنواعها : 1/ طبيعية : غير ضارة ـ2/ منزلية : يمكن استرجاعها
ـ 3/ صناعية : خطيرة على البيئة 4/ طبية : عن نشاط طبي ـ أثر النفايات : تلويث الماء , والهواء , والطبيعة , الأمراض وتكاثر الحشرات , انبعاث دخان الصناعة .
ـ الزحف العمراني : إحلال العمارة محل الأراضي الزراعية ـ أسبابه : توسع الصناعة ـ توسع المواصلات ـ تضخم سكان المدن ـ ظهور الأحياء القصديرية .
*********************
ـ التلوث .
ـ التلوث : إضافة عنصر غير موجود في البيئة يخل بالتوازن البيئي ـ أشكاله : هوائي : تواجد غازات و جزيئات في الهواء خطر على الكائنات الحية ـ مائي : إحداث خلل في المياه نتيجة تسرب النفط ـ الأرضي : استخدام الأسمدة والمبيدات وارتفاع كميات النفايات الصلبة .
*********************
الكوارث الطبيعية .
الزلازل : شمال الجزائر زلزالي لوقوع الجزائر ضمن منطقة حزام النار العالمي ـ أثار الزلازل : بشريا : قتلى , معوقين , جرحى ـ عمراني : تحطم منشآت ـ اجتماعي : تأثر الأسرة ـ اقتصادي : تضرر الاقتصاد ـ نفسي : آثار على الأطفال .
ـ الفيضانات : تدفق عارم للمياه بفعل شدة التساقط ـ أثاره : بشريا : قتلى جرحى مفقودين ـ عمرانيا : تحطم البناء ـ اقتصاديا : تأثر الصناعة والزراعة ـ إجراءات مواجهة الفيضانات : حصر المناطق المهددة , عدم تعمير مناطق الفيضانات , إزالة الحواجز من الممرات المائية , إنجاز قنوات صرف المياه : التشجير , التوعية .
ـ خطر الجراد : أسراب تقضي على الزراعة والجزائر من الدول المعرضة لهذا الخطر بأنواعه المحلي , المغربي , المهاجر ـ مواجهة الجراد : وضع برامج وطنية و دولية لمواجهة الجراد .




التصنيفات
التاريخ والجغرافيا للسنة الرابعة متوسط

المجال الجغرافي للجزائر الرابعة متوسط

المجال الجغرافي للجزائر الرابعة متوسط


الونشريس

1 ـ الموقع :

أ:: الفلكي :
19و 37 خط عرض شمالا و 12 شرقا و 9 غربا

ب:: الجغرافي :
تتوسط بلدان المغرب العربي

2 ـ المساحة:
2381741 كم مربع الرتبة 11 عالما و 2 إفريقيا — الىن الاولى افرقيا بعد تقسيم السودان.

3 ـ أهمية الموقع الجغرافي للجزائر:
امتداد العروض الحارة إلي المعتدلة ويمر بها مدار السرطان وخط غرينتش .

4 ـ الأهمية الإقليمية :
تتوسط المغرب العربي,تنتمي للدول المتوسطية , قريبة من أوربا

5 ـ الأهمية العالمية:
مكانة لموقعها,ملتقى الطرق التجارية, احتلت مكانة في العلاقات الدولية .




رد: المجال الجغرافي للجزائر الرابعة متوسط

ممكن تعريف الحمادة و العرق و الرق




التصنيفات
التاريخ والجغرافيا للشعب الأدبية

العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي

العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي


الونشريس

الونشريس


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الإسلامي مجاله الجغرافي والسياسي 1453ـ 1914 (1).doc‏  60.0 كيلوبايت المشاهدات 104


رد: العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي

ادعوا لنا بالتوفيق


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الإسلامي مجاله الجغرافي والسياسي 1453ـ 1914 (1).doc‏  60.0 كيلوبايت المشاهدات 104


رد: العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الإسلامي مجاله الجغرافي والسياسي 1453ـ 1914 (1).doc‏  60.0 كيلوبايت المشاهدات 104


التصنيفات
السنة الثانية ثانوي

المجال الجغرافي للجزائر السنة الثانية ثانوي

المجال الجغرافي للجزائر السنة الثانية ثانوي


الونشريس

تحضير درس المجال الجغرافي للجزائر السنة الثانية ثانوي

– تقع الجزائر شمال إفريقيا –يحدّها شمالا البحر المتوسط وجنوبا مالي و تشاد وشرقا تونس وليبيا وغربا المغرب و موريطانيا
– شساعة المسـاحة 2.381.741 كم 2
– الأبعاد :-من الشمال إلى الجنوب 1900 كم
– من الشرق إلى الغرب 1700كم
– مغاربيا :- يتوسط بلدان المغرب العربي
– إفريقيا :- بوابة إفريقيا
– عربيا :-امتداد للوطن العربي
– دوليا:- تتوسط العالم القديم

يحقق موقع الجزائر ما يلي :-
– اتصال جغرافي
– يسهل الاتصال نع إفريقيا و البلاد العربية و أوربا و العالم ككل
– إتصال حضاري
-تنوع بيئي –تنوع نباتي – تنوع بشري – تنوع ثقافي ..

يمكن تقسيم الجزائر طبيعيا إلى ثلاث أقاليم من الشمال إلى الجنوب :
أ‌- الإقليم التلي :- يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة
ب‌- إقليم الهضاب العليا :- يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي الإقليم الصحراوي :- يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي مرّ هذا النمو بمرحلتين

– نمو سكاني سريع :-من1962 إلى2003 بمعدل أكثر2%
– مرحلة التراجع 1.83%
أسباب النمو السريع :- تحسن المستوى المعيشي – الزواج المبكر –تعويض خسائر حرب التحرير – نقص الوعي ( الأمية )
أسباب التراجع :-تراجع سن الزواج – البطالة –تنظيم النسل-المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية – قلة السكن ..
– من حيث الجنس :- ذكور 46% إناث :54%
– من حيث فئات العمر : شباب 56%- كهول 37%
-شيوخ06%
– من حيث النشاط: القطاع الأول 16%- القطاع الثاني 22% القطاع الثالث 62 %
الكثافة العامة :- 13ن كم2
الكثافة الحقيقية :-المنطقة الساحلية 100 300 ن كم2
الهضاب العليا 10ن 100ن كم2
المنطقة الصحراوية 01 10 ن كم 2
تتحكم في هذا التوزيع عوامل طبيعية و اقتصادية و تاريخية
-الإقليم التلي :- يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة– كثافة السكان 70% .كثافة عالية أكثر من 300نكم2– تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدمات
ت‌- إقليم الهضاب العليا :- يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان 20% كثافة متوسطةمن100-150نكم2– طابع زراعي و رعوي – ضعف النشاط الصناعي …
ث‌- الإقليم الصحراوي :- يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي – الكثافة 1ن كم2 تجمعات سكانية حول الواحات – النشاط الصناعي (استخراجية (البترول و الغاز)
تقويم مرحلي :- أرسم خريطة المغرب العربي موضحا عليها موقع الجزائر

اهمية موقع الجزائر
تطل على البحر المتوسط بمسافة1200كم مما يجعلها دولة متوسطية
– بوابة إفريقيا
– ثاني بلد إفريقي من المساحة بعد السودان
– تتوسط العالم القديم ( أوربا –إفريقيا – آسيا )
-البعد المحلي و الجهوي :- هو الانتماء إلى المغرب العربي طبيعيا و تاريخيا و سياسيا ( اتحاد المغرب العربي)
– البعد الإقليمي :-الانتماء إلى مجموعة البحر المتوسط جغرافيا
– الانتماء إلى الوطن العربي ضمن الجامعة العربية
– الانتماء إلى مجموعة الأورومتوسطية اقتصاديا
– البعد القاري :- الانتماء للقارة الإفريقية باعتبارها عضوا في منضمة الوحدة الإفريقية منذ1963 والاتحاد الإفريقي منذ2001 و النيباد منذ2003
– البعد الإسلامي :- الانتماء لمنضمة المؤتمر الإسلامي منذ 1969
– البعد العالمي :- الانتماء للمنضمات العالمية السياسية و التكتلات الاقتصادية – السعي للانضمام إلى المنضمة العالمية للتجارة الدولية

مظاهر الاختلال
ورثت الجزائر اقتصادا منهارا عن الحقبة الاستعمارية و انعدام البنية النحتية بسبب تخريب الطرق والجسور وإحراق آلاف الهكتارات من الغابات والمزراع / / / الفرار الجماعي لآلاف الإطارات الأوروبية 9 / 10 المليون وتهريب رؤوس أموالهم بدل البقاء لمساعة الإطارات الجزائرية القليلة – كما التزمت فرنسا في اتفاقيات إيفيان (بهدف عجز الدولة الجزائرية) / اقتصاد تابع للاقتصاد الفرنسي ………إلخ .

– آ- الزراعــة : تعرضت للتخريب وهروب الإطارات وانحصرت في إنتاج المحاصيل النقدية مثل الكروم وزراعة
زراعة تقليدية ذات مردود ضعيف تعتمد على الأمطار تساهم بنسبة ضعيفة من الدخل –ذات طابع معاشي
– ب – الصناعة :- غياب قاعدة صناعية وسيطرة الطابع الإستخراجي على الصناعةتوجه للتصدير كمواد خام – بعض الصناعات الخفيفة ذات طابع استهلاكي موجه للسوق المحلية – سيطرة الشركات الأجنبية على الصناعة ( اتفاقيات إيفيان)
– ج –التجــارة :- مرتبطة بفرنسا بنسبة80% (التبعية شبه كلية ) صادرات عبارة عن مواد أولية (بترول وغاز و حديد …) واردات عبارة عن مواد غذائية ومواد التجهيز.
– ارتفاع نسبة سكان الأرياف
– ارتفاع نسبة الأمية 85%
– انتشار البيوت القصديرية و الترابية حول المدن
– وضع صحي متدهور (نقص الإطارات الطبية و الهياكل الصحية
* – السياسة الاستعمارية ( اقتصاديا واجتماعيا و ثقافيا)
* – طول فترة الاستعمار الفرنسي في الجزائر
مع الواقع الاقتصادي المتردي الذي ورثته الجزائر عن الاستعمار كان على الدولة الفتية أن تتخطى العقبات ومواجهة المشاكل التالية
فقد خلف الاستعمار وطول وشراسة الحرب تركة استعمارية ثقيلة منها (1.5 مليون شهيد / 3.4 ملايين مفرج عنهم من المعتقلات والسجون الفرنسية من داخل الجزائر وخارجها / 300.لأف لاجىء عائدين من تونس والمغرب / 300 ألف يتامى الأبوين / أكثر من 300 ألف معطوب / 700 ألف نازح من الأرياف والمدن / آلاف الأرامل واليتامى / اتنشار الفقر والبطالة والأمراض والأوبئة….إلخ ، وقد مثلت تلك الأعداد قرابة 50 % من عدد السكان البالغ عددهم حوالي 9 ملايين نسمة) .
تقويم مرحلي :- ما هي الإجراءات الاستعجالية التي اتخذتها الحكومة الجزائرية لمواجهة الواقع الاقتصادي والاجتماعي غداة الاستقلال

التحوّل الاقتصادي في الجزائر :- الانتقال من النظام الاقتصادي الموروث عن الاستعمار إلى نمط اقتصادي جديد وفق المنهج الاقتصادي الاشتراكي ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات .
1962-1990 : تدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي نتيجة مخلفات الاستعمار
بعد 1990 :- بسبب :-
– اضمحلال النظام الاشتراكي منذ نهاية الثمانينات
– فشل النظام الاشتراكي في تحقيق التنمية الاقتصادية
– تغير البنية الاقتصادية العالمية
– عجز التسيير عن مواكبة عصرنة الاقتصاد
– فشل المخططات الإنمائية ( الرباعية و الخماسية )
أ‌- الصناعة :-
· التأميم
· إقامة قاعدة صناعية ( مركبات الحديد و الصلب )
· خصخصة القطاع الصناعي (إعادة الهيكلة)
· دعم الاستثمار المحلي و الأجنبي
ب‌- الزراعة :-
· التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963)
· استصلاح الأراضي الزراعية
· إنشاء دواوين الإنتاج الزراعي (الديوان الوطني للحبوب)
· التعاونيات الفلاحية
· المستثمرات الفلاحية 1987-المستثمرات الخاصة
· خصخصة التعاونيات الفلاحية
· تحرير تجارة الخضر و الفواكه
-اعتماد الثوابت الوطنية
– التنمية المتجانسة في الأجل الطويل وتحقيق الخيارات الأساسية للبلد
– التحول الى اقتصاد السوق بخطى ثابتة.
– التخطيط في جميع المجالات.
– ضمان التوازن الاقليمي.
– تنمية القدرة التنلفسية للراسمال المحليز
– تبني التنمية المستدامة.
– الانخراط في نطام التكتلات ( الاتحاد المغاربي ن الشراكة الاورومتوسطية ن المنظمة العالمية للتجارة)
اعادة هيكلة النشاط الصناعي
– تشجيع القطاع الخاص الوطني والأجنبي ز
– فتح المجال أمام المبادرة الفردية.
– إنشاء شركة مع الاتحاد الأوربي .
– الاستفادة من خبرات وتجارب الدول مثل والعملاق الصيني ومنطقة التبادل الحر سنغافورة، وماليزيا، إلى جانب كوريا الجنوبية واليابان واندونيسيا والطايوان وتايلاندا والبرازيل
تقويم مرحلي :-مدى تحقيق الجزائر التنمية في ظل اقتصاد السوق

الحلول المقترحة
لقد توسعت المدن الجزائرية خاصة الشمالية منها بشكل سريع جدا مثل مدينة ( الجزائر العاصمة و المدن المجاورة لها – قسنطينة – عنابة – وهران – سطيف ..) بسبب :-
– الانفجار الديموغرافي السريع
– التوسع العمراني (سياسة الدولة بتوفير السكن الاجتماعي للسكان
– النزوح الريفي :- الناتج عن الخدمات التي توفرها المدينة كالسكن – المدارس- المستشفيات- فرص الشغل و منعدمة في الريف رغم الإغراءات التي تقدمها الدولة مثل القروض و السكن الريفي و الدعم الفلاحي …
أ‌- التشغيل :- تطور مستمر في عدد اليد العاملة نتيجة تحسن الوضع الاقتصادي خاصة قطاع الخدمات فالوظيف العمومي وحده يوظف أكثر من 1.5مليون ثم يليه القطاع الصناعي
ب‌- التعليم :- تخصص الدولة أكبر ميزانية في الحكومة لوزارة التربية والعليم أكثر من 40مليار دينار(لقد خصص الخطط الخماسي الخاص بدعم النمو الاقتصادي مشروع بناء 500ثانوية –1000إكمالية –2000مطعم مدرسي- 500000مقعد بيداغوجي جامعي –50000مقعد للتكوين المهني
ت‌- الصحة :- تحسن الوضع الصحي الناتج عن سياسة الدولة من 149مستشفى 1962 – 372م 2022 تطور عدد الأطباء من 1278(1963( -35368ط 20002
ث‌- المستوى المعيشي :- تحسن المستوى المعيشي كثيرا خاصة في الثمانينات (من أجل حياة أفضل) يقدر الدخل الفردي الخام 3100دولار (2005) متوسط أمل الحياة 70سنة
ج‌- المرأة والطفل :- ترقية المرأة والاهتمام بالأمومة – انضمام الجزائر إلى المعاهدات الدولية لحماية المرأة و الطفولة – دمج المرأة في عالم الشغل
– ترقية الفرد الجزائري.
– محو الفوارق الجهوية.
– تحسين المداخيل لصالح الفئات المحرومة .
– توفير مناصب الشغل.
– مجانية التعليم والطب.
– ترقية المراة.

اهمية الدراسة الاقليمية
الإقليم :- هو مساحة ما من سطح الأرض تتميز بخصائص طبيعية أو بشرية أو اقتصادية تميزها عن المناطق المجاورة لها
هو رقعة جغرافية ذات صفات مشتركة تختلف عن المناطق المجاورة لها
آ :- الطبيعية :-السطح : -التضاريس- التربة …المناخ :- التساقط- الحرارة-النبات
ب : البشرية :- توزيع السكان – الكثافة – الجنس ..
ج :-الاقتصادية :-النشاط البشري –الرعي- الزراعة –الصناعة…
يمكن تقسيم الجزائر طبيعيا إلى ثلاث أقاليم من الشمال إلى الجنوب :
ج‌- الإقليم التلي :- يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة – كثافة السكان – تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدمات
ح‌- إقليم الهضاب العليا :- يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان – طابع زراعي و رعوي – ضعف النشاط الصناعي …
خ‌- الإقليم الصحراوي :- يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي – الكثافة 1ن كم2 تجمعات سكانية حول الواحات – النشاط الصناعي (استخراجية (البترول و الغاز)
– تبين خصوصية كل إقليم طبيعيا وبشريا واقتصاديا.
– تمكن من معرفة المؤهلات الخاصة لكل منها
– تسهل تشخيص الاختلالات والمشاكل .
– رصد مستوى التنمية في كل منها والمقارنة بعد ذالك.
– معرفة مدى التنوع الذي تحظى به الجزائر.

مظاهر التباين الاقليمي
تمركز السكان و الكثافة

الزراعــة المعيشية

مناطق الــرعي

الحبـــوب

الطـــاقة

د‌- الإقليم التلي : وهو ينقسم حسب التهيئة الإقليمية إلى:
1- الإقليم الشمالي الشرقي ص 60
2- الإقليم الشمالي الأوسط ص60+61
3- الإقليم الشمالي الغربي ص61
– يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة – كثافة السكان – تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدمات
ذ‌- إقليم الهضاب العليا :بنقسم بدوره :
-1- اقليم الهضاب العليا الشرقية. ص62
2- اقليم الهضاب العليا الغربية. ص 63
– يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان – طابع زراعي و رعوي – ضعف النشاط الصناعي …
ر‌- الإقليم الصحراوي : ينقسم الى:
1- اقليم الجنوب الشرقي . ص 64
2- اقليم الجنوب الغربي . ص 64.
– يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي – الكثافة 1ن كم2 تجمعات سكانية حول الواحات – النشاط الصناعي (استخراجية (البترول و الغاز)

– يتمركز السكان في الإقليم الشمالي70% بكثافة أ 100نكم2
– ثم منطقة الهضاب العليا ب20% بكثافة أقل 100نكم2
– الإقليم الجنوبي : 10%من السكان بكثافة أقل من 10نكم2
* – تتركز الزراعة المعاشية في الإقليم الشمالي وتشمل القمح- الشعير- الأعلاف- البقول- الخضر و الفواكه
* – في إقليم الهضاب: ينتشر : – الشعير- بعض الفواكه
* الإقليم الصحراوي :- يزرع :- النخيل – الخضر
– يتركز الرعي في :- الهضاب العليا ويتخصص في الأغنام و الماعز
– في الشمال تنتشر تربية الأبقار وهي غير منظمة
– في الإقليم الصحراوي تربى الجمال
* تخصص إقليم الهضاب العليا بإنتاج الحبوب حوالي2.5 مليون طن من القمح و الشعير
* – في الجنوب و الهضاب محاولات تجريبية عن طريق الرش المحوري وقد تمكنت إحدى المزارع إنتاج بمردود 80قه وهو معدل قياسي عالمي ( أعلى مردود 45قه )
– تتركز مصادر الطاقة بكل أنواعها خاصة (البترول و الغاز) في الجنوب الشرقي في كل من حاسي مسعود و حاسي الرمل وبدأت الاكتشافات مؤخرا في أقصى الجنوب (أدرار )
– أما بالفحم الحجري : يتركز في الجنوب الغربي ( القنادسة ) ولم يرق استغلاله إلى المستوى المطلوب
تقويم مرحلي :- على خريطة الجزائر الصماء وقّع أهم حقول البترول و الغاز .

مشاكل التهيئة الإقليمية في الجزائر والحلول المقترحة
الآفاق المستقبلية
التلوث البيئي:- ينتشر في الإقليم الشمالي نتيجة مخلفات الفضلات الصناعية و المنزلية و الأسمدة ( المدن و المزارع و الوديان و البحر)
أما بقية الأقاليم فهو قليل نسبيا
التصـحر:- يعاني إقليم الهضاب العليا من هذا المشكل ( تحول آلاف الهكتارات إلى أراضي رملية .واختفاء الغطاء النباتي و عرقلة العمران
الانجــراف:- يعاني الإقليم الشمالي بدرحة كبرى بالانجراف نتيجة قطع الأشجار و الحرائق و العمران .. كم يعاني إقليم الهضاب العليا و الإقليم الجنوبي من الحت الريحي مخلفا أراضي جرداء
مشكل المــاء :- يسجل النقص في الإقليم الشمالي نظرا للاستغلال المفرط من طرف السكان و الصناعة بسبب التبذير وضياع40%من المياه في شبكة التصريف (غياب الصيانة و نقص الوعي )
مشاكل التهيئة الإقليمية:- تمسّ الإقليم الشمالي بالدرجة الأولى بسبب النسيج العمراني غير النظم واستنزاف الأراضي الزراعية وتركز السكان قرب السواحل (السهول الخصبة) وغياب التخطيط أنتج فوارق إقليمية.

الحـــلول :-
التهيئة الإقليمية :- وضع خطط تضع بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و البشرية والاقتصادية لكل إقليم
التشجيـر :- تدعيم السد الأخضر في الهضاب العليا – برمجة حملات التشجير في بقية الأقاليم باسمرار لوقف الانجراف و التصحر
الســدود:- بناء السدود على الأودية بطريقة مدروسة وخاصة الحواجز الصغيرة (غير مكلفة )
التنقيب على الماء :- مشروع القرن نقل المياه الجوفية من عين صالح إلى تمنراست
تقويم مرحلي :- أكتب مقالا تقدم اقتراحات لتهيئة إقليم الجنوب مع إبراز الصعوبات و الفوائد المتوخاة