كيف يقوم الجزائرين بقرصنة عشرات المواقع الاسرائلية و منها موقع البنك المركزي الاسرائيلي
اليكم تقرير MBC
اليكم الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=1ipVKBc4WiI
و تحيا الجزائر
شكرا على الخبر…
ننتظر جديدك….
….
العفو اخي خليفة
دمت وفيا
ســـــــــــــــــــــــــــلام
مشكووووووورة اختي يمنى
العفو حبيبتي
دمت وفية
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
ماشاء الله الحرب الالكتروني ههههههه
شكرا لك اخي
أيها الشعب الشقيق يستكترون علينا تلك الروح وذلك التآخي بين البلدين, ينصتون لأطراف تريد الايقاع بين المسلمين, يامن أتيت لهنا بحثا عن التهدئة كوننا مسلمين., حاولت ان اتجنب اي صدامات معكم اخوتي كوننا اخوة واكبر مما حدث, قلت لنفسي انه امر لا يتخطى اعمال شغب من جمهور كرة, لكن تطور الامر وتصاعد, بعد الاتهامات الاعلامية المتبادلة, تطاولات على الجزائر وتطاولات على مصر, اعتقدت انها مباراة ستنتهي بإنتهاء المباراة, لكنني اكتشفت انها مباراة بين شقيقين والحكم فيها اليهود, ارجو من كل جزائري ان يصغى لما كتبته, فهو مايدور بكل ذهن مصري الآن, فمثلما ترون الاعلام المصري متهم وبشع هم يرون الاعلام الجزائري بنفس الصورة, وتعلمت في الحياة ان الصوت العالي لا يأتي بأي ايجابيات, لذلك سأعرض امامكم ما وصل للعشب المصري كاملاً وسط حقائق وخداعات اعلامية كما هو الحال بالبلدين, منذ لحظات سمعت على احدى القنوات شخص من ضمن المئات العائدون من ارض الجزائر, يقول بالنص:
عشت اربع سنوات جميلة بين الاشقاء هم يحبون المصريين كثيراً وهم اهل كرم وان عرف مصري بالجزائري اكرمه ورحب به, ولكن… بنفس اليوم الذي نشرت فيه الجريدة المحببة لقلوبهم الشروق خبر مقتل 11 جزائري انقلب الوضع وشعرت انني في حرب, قال لي صاحب المنزل اهرب سريعا قبل ان نقتل سوياً هنا, تركت كل شيئ لي, وهربت وشاهدت مالم اتخيل انني سأشاهده في يوم من عشرات الجزائريين يريدون الامساك بي لقتلي.. وهربت واحمد الله على ذلك.
تبادلنا الاتهامات في نطاق محترم, هناك من تجاوز ذلك الاحترام لكنني لم أصغي إليه ناظراً اليه كأخ صغير لا يعي ما يقول..
قبل المباراة بأيام طويلة والشحن متبادل بين الطرفين, رأيت اليعض يستغلون ذلك الشحن من اجل نجاح ذائف نجاح اصفر اسود, حتى اقتربت ساعات لقاء البلدين بمصر, تم استقبال البعثة الجزائرية على اكمل وجه والكمال لله وحده, امن يطوق المكان بشكل كبير, بالرغم من انني اجزم بأن هناك مصري واحد كان من الممكن ان يتعرض للجزائريين, اثناء سير البعثة الجزائرية متجهة للفندق رُشقت البعثة بالحجارة هذا ما اكده المعمل الجنائي, وما اكد ايضا ان باقي الاصابات التي تعرضت لها السياراة خاصة النوافذ عملية مفتعلة من الداخل, هذا مالم يتقبله الجانب الجزائري ولا المصري ضاربين برأي النيابة عرض الحائط وهي او الاخطاء المشتركة.
قرر الاتحاد الدولي معاقبة الاتحاد المصري لكرة القدم في حال تعرض اي من افراد البعثة الجزائرية او الجمهور اثناءتواجدهم بمصر لاي اذى, وبالفعل استاد القاهرة ملأه الاف تخطت الثمانون, وخرج اللقاء بفوز المنتخب المصري, اعمال شغب فردية حدثت من الجانب المصري اعمال لا تُذكر ولم يُذكر او تسجل اي محاضر لحالات اصابة ولو حالة واحدة, ونفيت السفارة الجزائرية خبر مقتل جزائريين بارض الكنانة مصر, وكان نص الرد من قبل السفير الجزائري :
الأولى في التليفزيون الجزائري قال السفير عبدالقادر حجير " لا توجد أي حالة وفاة لجماهير الجزائر في القاهرة وحتى الأن لم ترد لنا أي أخبار بهذا الشأن " .
وأضاف عبدالقادر " ما نشر صباح اليوم بوجود حالات قتل للجماهير الجزائرية هو غير صحيح بالمرة لأن جميع الجماهير الجزائرية بسلام ولم تلقى أي مكروه " .
الحادثة الثانية هو تحذير من شخص جزائري عزيزي من ذهابي للسوادان ووجوب نقل ذلك التحذير لكل عزيز او قريب او صديق او حتى مصري, وذلك بعدما انتشر الامر بالجزائر عن افراج عن سجناء بدافع نقلهم للسودان, والله لم اصدق وقولت ان الامر لن يصل لهذا الامر والتعصب بكل مكان لكنه لن يخرج عن نطاقه.
فاز المنتخب الجزائري باللقاء, والله كنت من ضمين الفرحين لفوزه قائلا انه منتخب قوي وسيشرفنا, ودخلت للمنتدى مسرعا كي ابارك, ورأيت التبريكات من الكثير من المصريين, لكن حدثت الواقعة.
بعد المباراة مباشرة لم ينتظر الجمهور الجزائري الثلاثة ساعات المتفق عليها لخروج الجانب المصري بل خرجت بعض الجماهير مباشرة وراء الجماهير المصرية في ظل وجود الاف الجزائريين خارج الاستاد منتظرين المشجعين المصريين, ما نتج عنه وقوع اصابات من المصريين على ايدي أؤلئك الفئة التي لا اصنفها كجزائريين, لانني اعلم جيدا ان الدم الجزائري الحر لا يجعله يرفع سلاح ابيض على اخ أو شخص اعزل, شهود عيان كثيرون على رأسهم مخرج سوداني, يروي انه قبل انتهاء المباراة بنصف ساعة وصلت طائرات حربية جزائرية محملة بالكوماندز ما كان نتاجة حصار للجماهير المصرية من الخلف والأمام, ولا اقول ولا ابدي اي تقصير للامن السوداني كونه تحرك في اطار المتاح والمتوقع!!!
ثم اعلن الرئيس المصري وطلب حماية المصريين بالسودان, وان لم تستطيع الجهات المعنية بالسودان توفير الحماية فسيتم ارسال من هم قادرون على توفير الحماية للمصريين بأي مكان, وذلك وما كان نتاجه تحرك الجيش السوداني لتطويق المكان. وبدأت الأزمة ولم تنتهي.
اخوتي الكرام ان ما حدث وما تكذبوه ليس من نسج الخيال كمال تقول صحفكم, فمن يقول ان ذلك بسبب هوس الهزيمة اقول له اننا مؤمنين بالقضاء والقدر ولا يموت بيينا اي احد في الفرحة او الحزن, والله لم يحزن اي مصري لعدم فوز فريقيه اكثر مما حدث, واكبر دليل انهم سيكرمون يوم الاثنين تكريم الابطال الابرار من الرئيس المصري, فمنتخب مصر شرف العرب اربع سنوات متتالية افرح الشعب المصري والشعب السعودي والاماراتي والكويتي والقطري والعماني وكل الدول العربية وحتى شعب الجزائر الشقيق, وجعلنا نفخر به وليس هناك من يفوز دائما ونحن كشعب مؤمنين بذلك جيداً, وان راجعتم برامجنا التي لا تلقي الصحف الخاصة بكم الا لسلبياتها فقط وما هي الا ردة فعل, ستسمعون من يهنيء الشعب الجزائري عقب الفوز مباشرة, والله هنئوا الجزائريين بهذا الفوز وفرحوا لهم وقد كنت من بين الفارحين, وهي بالنهاية كرة اي لعبة فهل ستنتهي الدنيا بالخسارة؟
تم حصار السفارة الجزائرية امس من الاف ان يكن ملايين من الشعب المصري محاولين اختراق السفارة, لكن أمننا المصري استطاع حماية السفارة الجزائرية, كون مصر بلد الأمن والأمان ولمن ينكر ذلك فليسأل من اتى اليها من اهله او اصدقاءه, وما من اصدق من قول الله تعالى عن ان مصر بلد الأمان, ونستثني من ذلك اعمال جانبية حدثت في السابق من قلة قليلة جدا.
رسالتي للواعيين الاحرار الجزائريين, استثني منها اي اشخاص يحملون في نفوسهم اي عداوة للشعب المصري الذي يحتضن الاف الاسر الجزائرية يسعد بوجودهم بينه, واعيد واكرر ان الاحتقان مشترك وأرى القضية تكبر وتكبر.
يا اخوان أتتنا رسائل من ارقام جزائرية تنفي الصورة التي أخذت عن الجزائر حكومة وشعباً بعد الاحداث السابق ذكرها, وتقول ان ما حدث من فئة لا ينتمون للشعب الجزائري, بنفس الوقت أتت مكالمات سب وشتيمة من ارقام جزائرية.
ولمن يقول انه تمثيلية, واعلموا جيدا ان المصري لا يلقي الاتهامات ولا ينفخ في النار, تملئ قلبه سماحته وتمسكه بالاخلاق والقيم, لا يحتاج لان يبرر فشل نراه نجاح وانتصار كبير, ولم يطلب منه مصري واحد تبرير الهزيمة التي اكرر هي فوز وانتصار.
اخوتي بالمنتدى الكبير, اخوتي المحترمين فكريا وثقافيا وخلقيا, اعلم ان في كلامي ماقد يزعجكم, لكن يشهد الله اني اتحدث الآن كمسلم وليس كمصري, كمسلم وقف وشاهد بعين الحق لا بعين الانتماء, اعلموا ان المصريين يحبونكم وان اظهر الاعلام الخاص بكم غير ذلك, واعلموا انه لم يمت جزائري او تمس منشأة واحدة بمصر او تتعرض اسرة واحدة للاذى مثلما حدث بالجزائر نتاج الاشاعات المغرضة التي اثارتكم ونجحوا المخططون في مخططاتهم, لا تعلمون كم فرحنا بمنتخبكم 86 وحزنا بعد تآمر أوربا عليه أمام منتخب ألمانيا, لا اريد ان اوضح نقاط تعرفونها جيدا.
لمن يقول ان السفير الخاص بكم بمصر حاول التهدئة وعدم الافصاح عن القتلى الجزائريين, اقول له ان الدنيا قامت ولم تقعد ونفخ في النيران من اجل طوبة القيت على الحافلة, فما بالكم لو قتل جزائري بمصر؟؟؟ هل سيصمت؟
ايها الاخوة لا تأخذكم الحماسة الزائدة الى مكان قد تكون عواقبه وخيمة, قد تكون نهاية لتاريخ بناه من سبقونا بدمائهم, وهو عرضه للهدم بسبب اندفاع حماسي, فكروا جيداً فيما حدث ستجدون انه كالسيناريو المخطط له, ستجدون انه كالفيلم, اثارة اعلامية ثم رشق بالحجارة لاتوبيس منتخبكم, ثم شحن جماهيري من خلال اشاعة المقتل, ثم ما حدث مؤخراً وكم احمد الله انه لم تخرج الواقعة بقتلى فهو اكبر الفجور والكبائر, رأيت البارحة اكثر ما احزنني, مشهد يتمثل في سيارة وشباب جزائريين يضعون العلم المصري اسفل عجلات السياراة لتمر السياراة من فوق العلم محاولة تمزيقه, تكرر الامر اكثر من مرة, والله بكيت لما اراه ما حل بكم ايها العرب يامسلمين, يُداء على العلم الذي حاول اليهود لكنهم سحقوا من جانب المصريين لتأتوا أنتم ايها الاشقاء لتدوسوا عليه بالأقدام والعجلات ويتم حرقه؟, استنكرت مثل هذا الفعل الشنيع الذي لا يعي من يفعله والله لا يعي لان تلك الواقعة لو كانت بين دولتين اوربيتين لما كنت استبعد ان تقوم حرب, فالعلم رمز الوطن والدماء. والامر مستنكر من الجانبيين الاحرار بالبلدين سواء العلم الجزائري او المصري, فالشعبين عاشا ظروفا مماثلة ولدت فيهم الروح الطيبة الكريمة الحرة ذات الكرامة والهمة العالية.
اكرر انه قد تهاجموني او حتى تسبوني, لكننا مسلمين موحدين بالله نعلم ان وحدتنا مكيدة للشيطان واليهود, فاحذروا جيدا وتأكدوا ان ما حدث بأيادي لا تحب الجزائر ولا تحب مصر بل تريد الايقاع فيما بينهما كي تؤكد المقولة في الاتحاد قوة وفي التفرق ضعف.
واعيد انني أملت ان تكون قد انتهت تلك المشاحنات لكنني اكتشفت انها دائرة, ونحتاج جميعا الاتحاد لوقفها, وحاولت من خلال هذا الموضوع توضيح ان ما حدث وما يحدث من احتقان له اسباب قد تكون اعلامية نسبة كبيرة.
دمتم بخير ودامت الامة الاسلامية ورايتها عالية خفاقة, وعيد مبارك مقدماًً
وأختتم بقول الله الحكيم في الآيتين التاليتين
بسم الله الرحمن الرحيم:
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ } سورةالبقرة
بسم الله الرحمن الرحيم:
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } سورة الحجرات
وتحية الاسلام هي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاكرة لك كثيراً روحك الطيبة و شعورك النبيل
إن شاء الله لكل مجتهد نصيب
إن الله يمهل و لا يهمل
" فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره "
هذا ما نتمانه لكل عربي مسلم يسعى في سبيل وقف أي فتنة إن آجلاً أو عاجلاً
" و من يعمل مثقال ذرة شراً يره "
هذا ما نتمناه لكل من يرد إشعال نار الفتنة و العمل على ذلك عاجلاً
مهما حصل و يحصل فهذا في صالحنا
حتى نعلم الخبيث من الطيب
إن شاء الله نكون من الطيبين
بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء و جعله في ميزان حسناتك
تحياتي لك اخي العزيز وارجو عدم المهاجمه
أختي أن كلثوم جزاكي الله الف خير, ومثلما تفضلتي بالذكر من يعمل مثقال ذرة خير يرى, ومن يعمل مثقال ذرة شر يرى, وأدعو الله ان نرى الخير بأعيننا ونلمسه بقلوبنا, ودعيني اقول لكي أنني سأنام اللية مرتاح البال أكثر من ايام مضت والله اصعب ايام مرت علي, فبعد قراءتي لموضوع على موقع الجزية وسماعه بالتلفاز مفاده اطلاق حملة للتهدئة من قبل مثقفون وأدباء في حملة لتهدئة النفس بين الجانبيين وتطالب بمحاسبة من هم سبب في اثارة الفتنة الاعلامي من كلى الطرفين, منددة بتطرق بعض الجهات الاعلامية لتاريخ البلدين معربة في ذلك عن انه من العيب التطرق لثوابت مشتركة بسبب كرة او تفاهات.
شكرا اختي وشاكر مداخلتك
بسم الله الرحمن الرحيم:
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } سورة الحجرات
الله يعطيك العافية …
جزاك الله الجنة يا أخي الحبيب khelifa007
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
فعلا أخي المصري وتأكد يا أخي أنو عندي كثيرا مانديتش مصري بكلمة أخي لأنني كنت في طريق انو اتبرى منهم كلهم
وتأكد أخي والله العظيم لا أقرأ الشروق مند مدة لأن وقتي لم يعد يسمح لكن للأسف كرهت المصريين دون استثناء من خلال قنواتكم
وفعلا أخي تمنيت لو كنت أكثر حياد لكن للأسف حتى أنت تريد الخير وتريد لملمت ما فرقه أعداء الدين لكنك للأسف الشديد واقع تحت تأثر القنوات
كم أتمنى أن أناقشك وأريك بعض مما تجهل لكن للأسف لا أستطيع لأنني كرهت مناقشة من لا يعترفون وقد اكتشفت أنكم كمصريين لا تعترفون أبدا وإدا اعترفتم في أول سطوركم فانه ليس اعتراف ولكن بهدف جلبنا لاكمال ماتريدون نشره وهدا ما التمسته في جميع المصريين الدين تعاملت معهم عبر النت أو الحثالة الدين استمعت لهم عن طريق التلفاز
ولكن المصريين يتهموننا وهم البادئون؟
يا أخي نسيت ماقلتلكش حاجة العنوان في الكثير من التحامل
شوف يا أخي ولاجزائري انتبه لكم أو تحامل عليكم أو سبكم إلى مند يوم الجمعة يعني بعدما فرحنا يومين متتاليين ليس أننا لم ننتبه لما كانوا يقولونه اخوانك في مصر لا لكن لأننا قلنا ربما سيسكتون لكن لا هم سكتوا ولا العاقلين أمثالك أسكتهم
لي حابة نقولولك أخي أنو بدل ما تجي لينا وتحكيلنا ادهب لبني جلدتك وبلدك هم أقرب وتأكد أنهم إدا سكتوا فلن نجد ما نقوله وسنسكت لكن نحن لن نسكت على ما يقال عنا
على فكرة أخي نحن لم نتعرض لدولة وإنما ردينا على الحثالة
أيضا أريد إيصال لك معلومة صحيحة الدين جاؤوا عندكم ليسوا مسجونين وهم مجرد مواطنين لا يستطيعون السكوت عن الظلم وإدا ضربوكم فهم قد ردوا الإساءة بتالإساءة ولكن عندما ضربتم لاعبينا على مادا كان ردكم
عندما تتخلون عن الغرور وجنون العظمة حينها سيحترمكم الجميع
في خرجة وقحة نشرتها جريدة " الجمهورية" المصرية الحكومية
عالم أزهري يكفر الجزائريين ويلعن فريقنا الوطني
"فقد الجزائريون دينهم بعد أن فقدوا عقولهم من أجل مباراة كروية لن يزدادوا بها إلا خسارا"، "المنتخب الجزائري اللعين"، "ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين،" "بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتى لو رأى رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه، وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة إلا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا وإجراما تشهد به الدنيا."
- هذه الكلمات لم يتلفظ بها مراهق أو إعلامي دعي في دكاكين الفتنة، انما هذا الكلام كان خلاصة "اجتهاد" أحد ابرز أعضاء مجمع البحوث الإسلامية وهيئة التدريس في الأزهر الشريف الدكتور عبد الله النجار الذي كتب هذا الكلام أول وثاني أيام العيد، وبعد ثلاثة ايام من زيارة شيمون بيراز إلى القاهرة، كتب هذا العالم المصري هذا الكلام في عموده اليومي "قرآن وسنة" الذي تنشره يومية "الجمهورية" الحكومية، وفي المقالين المذكورين طالب فضيلته الفيفا والمجتمع الدولي "بتطبيق الحد" على الجزائر.
- ليس غريب أن يكفرنا مصري، لأنهم آباء التكفير وأئمته، ومن عندهم خرجت فتاوى دفعنا ثمنها من دمائنا، ومازلنا نرقع آثارها، لكن الغريب أن يخرج التكفير من معهد بناه الجزائريون وعمروه ليكون قلعة لنشر الإسلام وصد عدوان أعدائه، وأغرب من ذلك أن يصدر هذا الفقيه فتواه دون أن يذكر النصوص التي استند إليها أو الوقائع التي بنى عليها فتواه، وهل كانت شهادات فيفي عبدوه وصويحباتها عنده شهادة موثوقة إلى درجة يمكن أن نبني عليها حكما شرعيا بحجم إخراج أمة من دينها؟.
- أو أن يوقع بناء على تلك الشهادات الكاذبة عن رب العالمين بيانا يصنف فيه لاعبي المنتخب الوطني مع ابليس ويقول فضيلة الشيخ النجار "المنتخب الجزائري اللعين".
- كما أظهر الشيخ الأزهري غلا غير مبرر ضد الجزائر والجزائريين، فتمنى على الله أن يخسر المنتخب الوطني الجزائري الذي قال بأنهم "سوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين".
- إلى ذلك بدا من خلال كلام فضيلته أن هناك خللا في المعلومات التي يقدمها الأزهر لطلابه، تلك المغالطات هي التي جعلت الأزهر يفقد مكانته العلمية، لأنه عندما نسمع شيخا أزهري يقول "بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة"، ويقصد بالمتخلفين الجزائريين، فهذا يدل على أن الأزهريين لم يدرسوا حتى تاريخ الأزهر، وإلا كيف يدرس في معهد كبير بناه متخلفون؟.
السلام عليكم .
اخي الكريم بداية ارجو منك تحري الدقة في صحة الخبر. واطلب رابط الخبر.
ثانيا لا اعقتد انه كلام حتى يشبه الصحة لانه كان اولى ان ينتشر هذا الخبر بيننا كمصريين كي يكون ايجابيا بين المصريين وقفته ضد الجزائريين هذا ان كانوا المصريين بهذه العقلية.
اخي الكريم بحثت بمحركات البحث لم اجد للخبر اي وجود الا بموقعين فقط وهما منتديان.
ارجو ان تفيدنا بالصحيفة الجزائرية الناقلة للخبر, كما ارجو ان نقف وقفة الآن ضد الاخبار الغير موثقة, فكفانا انجرافاً وراء التيار الصحفي الذي اصبح في ساحة حربية بها الكثير من الصحف تستخدم وسائل صفراء غير شريفة من اجل مبيعاتها وكسب شعب على حساب اخيه المسلم.
وعلينا ان نستند في نقل اي خبر الى العناصر التالية كي لا ننشر فتنة بدون ان نشعر.
1- المصادر: مصدر النشر والتأكد من المصدر الرئيسي للخبر في حال كان الخبر منقولاً من مكان آخر.
2- صدى الخبر: لانه في حال كان الخبر صحيحاً بشكل كبير سنجده منتشراً.
3- العقل والمنطق: فلا يجب أن تأخذنا الحماسة الزائدة لتغطي على عقولنا في لحظة غضب.
اخي كلمة اخيرة هناك العشرات من الاخبار المنشورة ببعض الصحف المصرية تدين جزائريين ولكنني لم اصدقها لانني طبقت عليها ما ذكرته اعلاه ولانني اعلم ان الوضع الراهن لن يفوت الاعلام لا صغيرة ولا كبيرة من اجل استغلال كل شيئ فيما يزيد من مبيعات الصحف.
شكراً
أخـ مروان هذا الكلام حيرني أيضا…
لكن لا أساس له من الصحة على ما أظن… والله أعلم…
هل لديك المصدر؟…
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في الحقيقة الخبر لم يهمني في البادئ لأنه فعلا لم يعد يهمني رأي أي أحد في الشعب الجزائري ومهما كان لأنه صدقا لم أعد أصدق ولا أحد لأن الكل أصبح يمتهن النفاق
في الحقيقة كان الأجدر بمن طلب الحذف أن يبحث عن المصدر لأن مصدر المقال هو جريدة الجمهورية المصرية الحكومية
وهاهو الموضوع الأصلي من جريدة الجمهورية المصرية الحكومية
قرآن وسنة
د. عبد الله النجار
علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصي في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم – وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية – لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه.
وهاهو رابط الموضوع
http://www.gom.com.eg/algomhuria/200…detail02.shtml
كفا هذا العبث الي بيتكلم يجيب المصدر لان الكلام ده ملوش اساس يمكن جريده الشروق كما عودتنا
والله أنا في قرارة نفسي أتمنى أن تكون جريدة الجمهورية كاذبة
إن شاء الله تكون كذلك و ينفي عبد الله النجار الخبر
كيف بعلماء و مشايخ مصريين يدعون إلى التهدئة و عالم أزهري آخر يقول مثل هذا الكلام؟
اُدعُ الله معي أن يكون الخبر غير صحيح
و تكون مجرد ترهات إعلامية مصرية مثلما تعودنا عليه لا أساس لها من الصحة
روحي يا الدنيا روحي بالسلامة
د. عبد الله النجار
علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصي في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم – وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية – لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه.
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
الله يهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدي ماخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــلق
ما عدنا نعرفو الصح من الخطأ
(أنا أدعوا الجماهير المصرية إلى قتل جميع الجزائريين المقيمين في مصر) كان هذا نداء تحريضي مقيت أطلقه المدعو أحمد موسى على قناة اليوم المصرية من خلال برنامج (القاهرة اليوم) الذي بث يوم الخميس التاسع عشر من هذا الشهر. هذا النداء سمعه الملايين من المصريين داخل مصر وخارجها واستقبله الملايين في الدول العربية وأوروبا وأمريكا. وكانت النتيجة الأولية هجوم المئات من البلطجية على السفارة الجزائرية في القاهرة واشتباكهم مع رجال الشرطة وتحرشات بالجزائريين في عدد من دول العالم من طرف متطرفين مصريين.
وإثر هذه التطورات الخطيرة وبصفتي جزائري أحمل الجنسية البريطانية فإنني قمت بالتنسيق مع نحو ثلاثين صحافيا وكاتبا جزائريا – بريطانيا، وآخرين من مزدوجي الجنسية، للتقدم بشكوى لدى القضاء البريطاني ضد هذا الإرهابي الذي حرض صراحة على القتل والإرهاب بالصوت والصورة (الوصلة آخر المقال). والشكوى المقدمة تدخل ضمن ضرورة تطبيق قوانين مكافحة الإرهاب التي اعتمدتها السلطات البريطانية في السنوات الأخيرة، كما تنوي مجموعة من المحامين تقديم شكوى في بروكسل لحث دول الإتحاد الأوروبي على ملاحقة هذا الإرهابي ومحاكمته تطبيقا لبنود ولوائح قانون مكافحة الإرهاب والتحريض على القتل والكراهية ضد الدين والعرق والجنس.
وأناشد كل الجزائريين مزدوجي الجنسية في الولايات المتحدة الأميريكية وكندا وأستراليا وجنوب إفريقيا وفي كل الدول التي تطبق قوانين مكافحة الإرهاب بتقديم شكاوى ضد هذا المعتوه حتى استصدار مذكرة من طرف البوليس الدولي (الأنتربول) لتوقيفه وتقديمه للمحاكمة وكذلك من أجل حجب (قناة اليوم) من سماء الدول المتحضرة التي تحترم نفسها.
هذا التحريض الأعمى على القتل جاء على خلفية ادعاءات بأن المشجعين الجزائريين قاموا بمهاجمة الجماهير المصرية في الخرطوم، ثم اتضح أن تلك الإدعاءات مجرد بروباغاندا مارستها سلطات القاهرة لامتصاص الغضب الجماهيري من هزيمة مصر الكروية أمام الجزائر التي افتكت منها تأشيرة التأهل إلى مونديال جنوب إفريقيا، وهذا ما أكدته السلطات الأمنية والطبية السودانية والاتصالات الهاتفية التي وصلت البرنامج من عقلاء مصريين أمثال المخرج خالد يوسف قبل أن يتم قطعها.
ولن أغوص كثيرا في التفاصيل وكيف تحوّل مُشرف سابق على صفحة الحوادث (الأمنية) في جريدة الأهرام إلى مذيع إعلامي يحرّض على القتل وعلى الكراهية من خلال شاشة يتابعها الملايين. إلا أن النظام المصري ومن خلال تصعيده سواء على القنوات المملوكة للخواص والتابعة أمنيا إلى المخابرات المصرية أو من خلال القناة المصرية التابعة مباشرة للنظام، هذا النظام يحاول امتصاص غضب الجماهير المصرية ويحاول تعليق جميع إخفاقاته السياسية والاقتصادية والأمنية على الجزائريين حتى وإن اقتضت مصالحه التحريض على قتلهم.
أما فيما يخص برنامج (البيت بيتك) الذي بث يوم الخميس 19 من هذا الشهر ليلا فإنه قد نزل إلى الحضيض وغرق في البذاءة والإسفاف وأطلق ألسنة خريجي المخابرات المصرية والمستفيدين من ريع النظام لسبّ الجزائر وشعبها ورموزها ولم يدخرا وصفا قبيحا إلا وألصقه بالشعب الجزائري.
ومن هنا أقول إلى دعاة توريث جمال مبارك وقامعي حركة كفاية والقوى المصرية الحية، إنني أختلف فكريا وسياسيا مع النظام الجزائري والرئيس عبد العزيز بوتفليقة ولم أدخر جهدا ولا وقتا لانتقاده، وذلك حبا في الجزائر وشعبها، وعندما تُنصب الكمائن للمنتخب الجزائري قرب مطار القاهرة وتُفتح رؤوس لاعبين جزائريين بالطوب من طرف بلطجية النظام المصري وتقولون إنها مسرحية جزائرية. وعندما تسيل دماء الجزائريين ويشعر الجزائري بالإهانة:
فإننا في الجزائر، نظاميون ومعارضون، ليبيراليون وإسلاميون، عرب وأمازيغ، مثقفون وبسطاء، شباب وشيوخا، نساء وأطفالا، كلنا جنود في خدمة رئيس الجمهورية ومصالح الدولة الجزائرية التي مات من أجلها الشهداء. ولا نحتاج إلى طائرات الجيش الجزائري المجاهد للقدوم إلى أم درمان، بل سنأتي إليها مشيا على الأقدام.
نحن نعلم جيدا أن للهزيمة وقع مرّ على الوريث جمال مبارك، ونعلم أيضا أن النظام المصري لم يهضم تمثيل الجزائريين للعرب في المونديال كما أنه لم يهضم إلى حد اليوم انتقال القوتين الاقتصادية والسياسية العربية إلى دول الخليج، التي شن عليها حروبا إعلامية دونكيشوتية، وحتى الدراما السورية الرائدة لم تسلم من تهجم (الممثلين)المصريين الذي يصدرون بيانات تافهة لا تمثل إلا مصالحهم وولاءهم المطلق إلى فرعون الأصغر.
وليعلم الجميع فإن الجزائر قد أعلنت استقلالها الثاني من أم درمان. ولأول مرة منذ استقلال عام اثنين وستين خرج أكثر من عشرين مليون جزائري إلى الشوارع في مختلف مدن العالم مرددين شعارات لها مدلولات عميقة ( كلنا جزائريون… دم الجزائريين لن يذهب سدى.. نحن أبناء المليون شهيد… نحن لسنا منافقين.. نرفض الإهانة.. جيش شعب معاك ياجزائر) إلى جانب الأناشيد الثورية والحماسية التي لم نسمعها منذ زمن غابر.
قد تقولون إن التأهل إلى كأس العالم، لايستحق كل هذه الهيستيريا؟. لكن أقول إن المعركة كانت أكبر من ذلك. لقد دفنت في أم درمان مفاهيم كثيرة حاولت مصر أن تفرضها على الجزائريين وسكان شمال إفريقيا الأمازيغ باسم العروبة والقومية. لكن الشباب الجزائري وحتى السودانيين الذي وقفوا مع الجزائر، كانوا أذكى من أن ينساقوا وراء الأوهام والهيمنة. ومن هنا نبدأ كتابة التاريخ مجددا
سليمان بوصوفه
كاتب وصحافي جزائري مقيم في لندن
no comment
تحية لكل جزائري حر لا يقبل الذل والحgرة ولا النفاق
شكرا لك يونس
ماتخافوش العدالة الالاهية رايحة تنصرنا باذن واحد احد فقط خلوا ايمانكم بربي قوي وربي يمهل ولا يهمل لا ظلمونا رايحين يسلكوا ولا ظلمناهم ربي ادرى
اذا انتي تسمحي انا لا لا
ومننساش الي قالو كلمة مليون لقيط
السلام عليكم.
اخي الكريم صاحب الموضوع.
اخوتي الكرام, دعوني اقول لكم ان التحريض على القتل فسق وفجور, ولكن دعوني اقول لكم انني كمصري لم اسمع بما كتب الكاتب صاحب المقال, ليس تكذيب له لكن لان ما قال ليس معروف للشعب, وهو واحد من بين مأججي الفتنة.
اعلم اخي انني رأيت امور مثل بداية الامر من خلال وضع جريدة لا اتذكر اسمها وهي جريدة جزائرية وضعت وجوه اللاعبين المصريين على اجساد راقصات, وحُرق العلم المصري, وبثت القنوات الخاصة ما حدث قبل اقتراب المباراة المصيرية بالقاهرة بين المنتخب المصري والجزائري, وشهدت تلك الايام حالة احتقان, عقبتها حادثة الحافلة الجزائرية ثم نشر جرائد جزائرية عن حالات وفاة لاشخاص تجاوز عددهم 11 شخص المطار الجزائري في انتظار توابيتهم!!!
ويا أخي من يقول ويسيء لكم يسيء لتربيته أولاً, واعلم اخي ان الجميع سئموا وتأثروا بادخال كل شيئ كالاتهامات والاشارات بالخيانة السياسية وان المصريين آل فرعون وووو, بالرغم من انني كمسلم ارى انتمائي للاسلام اولا ثانيا لسيدنا اسماعيل الذي ولدته السيدة هاجر المصرية, ولكن المنطق يقول انه لكل فعل ردة فعل, والفعل وردة الفعل هنا من افعال الشيطان عبر البعض منا ممن اشعلوا الازمة.
وان رأيت وسمعت اساءة لشخص تأثرت بكلمته الذي تبرأت منها كمسلم وكمصري يعرف قيمة الجزائر, فان كان قد قال ذلك فالشيخ وجدي غينم حفظه الله قال الجزائر بلد سقط منها شهداء بالملايين يجب ان نضعهم فوق الرؤوس وهو شيخ مصري, واشاد الشيخ محمد حسان بأهل الجزائر, فلا يجب علينا اخي الكريم ان نعمم.
يا أخي لا تأخذ الجانب السيئ الضعيف القليل من معدن المصريين فقط, بل وبدون مبالغة الاغلبية العظمى من المصريين لم يتأثروا بالاعلام بالشكل الذي جعل البعض من الجزائريين لا يريدون التسامح.
جزائريين ومصريين الكل أخطأ بتفاوت الدرجات لكن المجني عليه الوحيد هو الشعبين الجزائري والمصري, المسلمين والأمة.
لا يجب أن تحركنا روح الوطنية لدرجة تجعلنا ننسى اننا مسلمين وحق الاخوة بالاسلام يحتم علينا كل شيئ حتى وان تعارضت مع الوطنية لانه وباختصار لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
شكراً أخي الكريم, يابلد المليون ونصف شهيد.
والكلام من عندكم فا اذا احرجك فنشر الحقيقة بين اهلك واصدقائك
المشكل موجود في مصر وليس في الجزائر
تاكد بان مصرين موجدين في الجزائر يتجولون بيننا ولم يحصل لهم اي شيئ
ولكن يوجد طلاب مسجونين في مصر وبالدليل
وتاكد باني لا اسبك ولا اجرحك وانما ساعد الموجدين عندكم في مصر
لا ادري لم احس برغبة بالغة في ارسال رسالة الى الادارة تحذف كل المواضيع المتعلقة بمصر والجزائر وحقيقة اخي يونس اظن انك تبالغ في ردة فعلك فهون عليك واتمنى ان تتفادى نقل مثل هذه المواضيع لاننا بهذه الطريقة سنحول دون نسيانها وانا شخصيا لا اريد اعتذارا من احد لاني اعرف قيمة شعبي ورئيسي ولا ينقص مني راي الغير في واتمنى من كل عاقل في المنتدى ان لا يشارك برد على هذه المواضيع ولا يثريها وانا عن نفسي لن اكتب شيئا من الان فصاعدا
اخي الكريم يونس, المشكلة في كلى الطرفين لا يمكن تجاهل تلك الحقيقة.
أوراسكوم تليكوم, المقاولون العرب مصر للطيران, مئات الأسر التي فرت وهربت من الجزائر خوفاً على حياتهم.
الطلاب الجزائريين الذين تعرضوا للأذى وخلافه من , كل ما حدث وارد ومسجل ولا يمكن احفاءه سواء بمصر او الجزائر.
لا يمكن يا أخي ان نحمل المشكلة لطرف واحد, والحل الآن هو الاصلاح بين الاخوة. صدقني آن الأوان أن نطبق تلك الآية :
بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَ أَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ . صدق الله العظيم.
أخي الكريم صدقاً لو وقفنا كل من الطرفين لننظر من المتسبب في أكثر من الآخر, من يتحمل عواقب ما حدث ومن ومن صدقني والله لن ننتهي أبداً.
عندما أتعمق في معنى الآية السابقة والله انها عظيمة بما فيها وما تحويه, يقول الله عز وجل أننا أخوة ويقول البعض لا لسنا أخوة لا حول ولا قوة الا بالله, والله لمؤسف أن نصل لذلك الحد والمكان والبهتان, لا أقول ان علينا محاسبة المخطيء ولكن لنهديء النفوس لا نروعها لا نشحنها أكثر مما هي عليه.
ولنكن واقعيين نمتلك الحكمة والشجاعة في أن نعترف بأخطائنا لا يتمسك كل طرف برأيه.
أتعلم أخي لو نظر كل طرف من زاوية الطرف الآخر لحُلت القضة, الاشكالية فينا كمسلمين وكعرب في عصرنا هذا اننا لا نستوعب حتى أنفسنا, لذلك تأخذنا الحماسة والشجاعة أمام بعضنا البعض, تستغل الحكومات الشعوب فيما لا يفيد الأمة, ودعني أقول لك وأقولها صريحة أن تتحول لعبة لا تضيف للاسلام شيئ الى مرآة لوطن فهو لعار, أن ترتبط سمعة وكرامة بلد بفوز لاعبيبها في لعبة انه لعار وخذي.
علينا اعادة النظر ف كل شيئ, اعادة النظر في اوضعانا الاجتماعية والسياسية والدينية والثقافية والفكرية والاقتصادية بما يفيد الأمة, وما حدث بين أخوة لا يفيد الأمة ولا يسر رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان بيننا, ولك في حادثة الاوس والخزرج ألف شاهد, تلك الحادثة التي ظهر فيها شاس بن قيس اليهودي الذي حاول اشعال الفتنة, لم يذهب رسول الله حينها ليعبنت الطرف الباديء او حتى لم يقول من بدأ ومن زاد ون ومن, اليك حديثه حينما اوردته المعلومات حول بوادر فتنة بين قبليين من أكبر القبائل التي عرفها الاسلام,
بعد ان بلغ الامر لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين حتى جاءهم فقال: "يا معشر المسلمين، أتدعون الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد أن أكرمكم الله بالإسلام وقطع به عنكم أمر الجاهلية وألف بينكم فترجعون إلى ما كنتم عليه كفارا الله الله " فعرف القوم أنه كيد من عدوهم، فألقوا السلاح من أيديهم وبكوا وعانق بعضهم بعضا.
اخيراً اخي اليك المعلومات التالية ولي ايضاً لاني لم اعرفها الا منذ قليل :
مر شاس بن قيس اليهودي ـ وكان شيخا قد غبر في الجاهلية، عظيم الكفر شديد الضغن على المسلمين شديد الحسد لهم, وهو الذي اوقع بين القبيلتين أوس والخزرج.
شاس- حراس التوارة الشرقيون (Shas)
ظهرت حركة شاس في أوائل السبعينيات بقيادة الحاخام عوفاديا يوسف Ovadia Yossef. وهي تعبر عن اتجاهات دينية وإثنية (اليهود الشرقيون وبخاصة المغاربة). وقد أحرزت في انتخابات عام 1984 أربعة مقاعد.
شاركت "شاس" في الائتلاف الحاكم عام 1992 ثم انسحبت، لكنها لم تنضم إلى المعارضة ولم تدعم أصوات جماعات عدم الثقة بالحكومة. وفي انتخابات عام 1996 حصلت على عشرة مقاعد في الكنيست، وفي انتخابات 1999 فازت بـ 17 مقعداً وأصبحت القوة الدينية الأولى والسياسية الثالثة في إسرائيل.
ولك مما سبق اشارة لما حدث والذي قد يكون بشكل كبير وراءه الصهاينة بأي شكل.
شكراً وهدى الله الجميع
Pour tous les Algériens qui sont sur les sites Web
حذاري !!
.partager svp !!!!!!
.
هناك صفحات لمجموعة من الليبيين و مغاربة باسم الجزائريين من اجل ما يسمونه ثورة في الجزائر فارجو الحذر ومثالنا صفحة احد الليبيين عنوانها الثوره الجزائرية ضد عبد العزيز . اللهم إني بلغت اللهم فاشهد.
"""""ولقد تم كشف سر هدي الصفحات عن طريق الكلام بي الكتابة يتكلمون بي اللهجة المغربية واليبية """"
ولا يستطيعون التكلام بي الدرجة الجزائرية
" نشر " إلى كلا الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت
.
.
Tres tres Urgent
انشر الخبر
============<< منقول
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا أختي
العفو اخي سليم شكرا على مرورك
شكرااااااااااااااااااااا لك أختي
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii ma chérie
اللهم رد عنا كيد الكائدين وظلم المعتدين واحفظ بلدنا الجزائر آمين آمين آمين يا رب العالمين
لبيا رهم قعدين غي فهمهم مع طاغية قذافي …. منضنش اديرو هاك لخطرش خوتنا
أطلق مجموعة من الجزائريين صفحات عبر شبكة التواصل الاجتماعي (الفايس بوك)
لإعلان حرب إلكترونية ضد كل من تسول له نفسه التشويش حول استقرار الجزائر،
وقد تزايد عدد الصفحات أمس، كلها تحمل رموزا وشعارت ترسخ الروح الوطنية
في الشباب الجزائري، وتفقد ثقة الأعداء في حملتهم الشيطانية ضد بلد مليون
ونصف مليون شهيد.
وجاء في صفحة (معا لنحمي الجزائر من جميع المؤامرات) الذي فتحت أول أمس
على "الفايس بوك" وكتب المتواصلون: على من يعتبرون أنفسهم أعداء الجزائر أن
لا يرفعوا رؤوسهم أكثر..لأنهم سيصطدمون بكعب حذائنا.. وقد حملت الصفحة علم
الجزائر وكتب فوقه الجزائر في العيون تفنى ولا تهون.
كما بعث المعجبون بالصفحة رسالة إلى كل من يتخذون من الثورات الشعبية ذريعة
للدفع بالجزائر إلى الفوضى والخراب حيث جاء أن كل الجهلة الذين لا يعرفون شيئا
ويظهرون أنفسهم أنهم لا يعرفون شيئا..لماذا نخرب بيتنا الجزائر..رئيسنا منتخب
من طرف الشعب ويأخذ مصداقيته من طرف الشعب و لما تعود الانتخابات سنختار
رئيسنا.
وبلغ أمس عدد المعجبين بصفة (الجزائر) التي تحمل رمز العلم في شكل دائري نحو
174.434 معجب، ويطالب من خلالها أن يتدخل رئيس الجمهورية لإلقاء خطاب
والرد على المتطاولين على الجزائر، أما صفحة (اخطونا يا عرب) الحاملة لشعار
الجزائر شامخة شموخ الجبال، لا تتطاولوا عليها يا جرذان، وباللغة الانجليزية جملة:
(لا تمس بلادي) أو (دو نت توش ماي بلادي)، فقد حذر بعض المعجبين من وجود
بعض الصفحات لليبيين ومغاربة باسم جزائريين تدعو إلى ما سموه (ثورة في
الجزائر).
وقال معجبو هذه الصفحة التي بلغ عددهم أمس أكثر من 6000 معجب، إن
الصفحات التضليلية التي فتحها أعداء الجزائر اتضحت أنها ليست لجزائريين من
خلال اللهجة وطريقة الكتابة. واعتبر أصحاب صفحات الفايس بوك المفتوحة من أجل
التصدي لمؤامرة تحاك هذه الأيام ضد الجزائر، أن قناة الجزيرة تسعى لإشعال نار
الفتنة بين الجزائريين بعد عيد الفطر لتغطي بذلك على مجازر الناتو في ليبيا، ودعا
هؤلاء لثبات النفس والفطنة حتى لا يضلل بنا.
المعجبون وعبر التواصل الاجتماعي عبر الفايس بوك فضلوا وضع العلم الجزائري
مكان صورهم الشخصية كما كانت صفحة (لا تمس بلادي) يضم أمثالا شعبية تعزز
الروح الوطنية.
17 سبتمبر فهي خراب للجزائر
ولتأكيدالمعلومة
انظروا الى هذا
اخواني الجزائريين لقد تم كشف الصفحة 17 سبتمبر 2022–
لنجعله يوم للغضب في الجزائر عن طريق تعقب الإميل الذي
يطلب صاحبها إرسال الصور إليه
(Alialkingss***********) و مقره في بنغازي في
ليبيا بل وتمكنا حنى من رقم هاتفه الشخصي 0928291262.
خربوا ليبا أرجعوها للقرون الوسطى و الآن يريدون الإنتقال إلى
الجزائر، هيهات هيهات، الشعب الجزائري لا يقرر مصيره من
الخارج بل هو سيد في تصرفاته وقراراته – انشروها حتى
يكتشف الجميع من هم رؤوس الفتنة
ان من يشعل هذه الفتن هم قلة من مرضي القلوب واصحاب النفوس الخبيثة
ولكن بلادنا الحبيبة حفظها الله فيها شباب واعي ويعرف مصلحة بلده
ويتذكر بلاشك ماحدث في التسعينات ولن يقدم على تهديم بلاده مرة اخرى ان شاء الله
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/prive/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.jpg[/IMG]
أتمنى نشر هذا قدر
المستطاع هي
خدمة صغيرة من اجل
الجزائر والشهداء
الابرار من ضحو بأنفسهم
لاجل الجزائر
ولاجلنا رحمهم الله
وعليكم السلام
شكرا سننشرها ان شاء الله فنحن نريد الهدنة لاغيرها
لي يحب التخلااط يروح لبعيد …نحبوو الديموقراطية والسلم والامن
واله عندك الحق ربي يهديهم واش دارو مشبعوشراهم حابين يواو لياما بكري
اللهم خذ كل من يريد الجزائربسوءأخذ عزيز مقتدر
اللهم خذ كل من يريد الجزائربسوءأخذ عزيز مقتدر
اللهم أرنا آية في هداية شباب الجزائر الى ما فيه صلاح دينهم و دنياهم
اللهم أرنا آية في هداية شباب الجزائر الى ما فيه صلاح دينهم و دنياهم
اللهم أرنا آية في هداية شباب الجزائر الى ما فيه صلاح دينهم و دنياهم
اللهم انك امددت دول حلف الشيطان باموال وقوة فعاثوا في الارض فسادا و اضلوا عن سبيلك
اللهم ان ندعوك بدعاء نبيك على فرعون و ملاه
( وقال موسى ربنا إنك ءاتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ) سورة يونس آية 88
ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
آمين آمين آمين
رصد الجزائرية| السيرة الذاتية للأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ..
السيرة الذاتية – الدكتور عبد الرزاق قسومالاسم الكامل: عبد الرزاق عبد الله قسوم.
تاريخ ومكان الميلاد: 1933م، المغير ولاية الوادي – الجزائر-.
المؤهلات العلمية:
-ليسانس في الأدب العربي من جامعة الجزائر.
-ليسانس في الترجمة من جامعة الجزائر.
-ليسانس في الفلسفة من جامعة الجزائر .
-دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة من جامعة الجزائر.
-ماجستير في الفلسفة من جامعة القاهرة.
-دكتوراه دولة في الفلسفة من جامعة السوربون باريس، فرنسا.
-شهادة إثبات مستوى بالإنجليزية من المعهد التكنلوجي -لندن – بريطانيا.
الخبرة المهنية:
-أستاذ كرسي قسم الفلسفة، جامعة الجزائر.
-مترجم فوري للمؤتمرات (عضو المنظمة الدولية لمترجمي المؤتمرات بجنيف، سويسرا).
-كاتب، وعضو اتحاد الكُتّاب الجزائريين.
-أمين عام المجلس الإسلامي الأعلى سابقا.
المــؤلفات:
-عبد الرحمن الثعالبي والتصوف.
-مفهوم الزمن في فلسفة أبي الوليد بن رشد.
-مدارس الفكر العربي الإسلامي -تأملات في المنطلق والمصبّ-.
-نزيف قلم جزائري.
-مفهوم الزمن في الفكر العربي الإسلامي المعاصر –باللّغة الفرنسية-.
-فلسفة التاريخ -قراءة إسلامية معاصرة-.
-تأملات في معاناة الذات.
المســـؤوليات:
-مجاهد في صفوف المنظمة المدنية لجبهة التحرير الوطني (1956 – 1962).
-أمين عام اتحاد المترجمين الجزائريين (1980-1984).
-نائب عميد المعهد الإسلامي لمسجد باريس (1984-1986).
-مدير معهد الفلسفة بجامعة الجزائر (1986-1988).
-مدير المعهد الوطني العالي لأصول الدين بالجزائر (1988-1994).
-نائب رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين.
-رئيس تحرير جريدة البصائر لسان حال جمعية العلماء (1998-2004).
الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم بن عبد الله من مواليد سنة 1933م بمدينة المغير، التي تبعد عن عاصمة ولاية الوادي بالجنوب الشرقي الجزائري مائة وعشرين كلم. اكتحلت عيناه طيف العربية وبسمة الحرية، من لبن الأم ونسيم الصحراء الشاسعة، منذ أن أبصر النور على أديم البسيطة، مما جعل خياله واسعا وتفكيره خصيبا وأسلوبه سهلا ممتنعا.
النشأة والدراسة:
• نشأ في تلك المدينة الصحراوية وسط أسرة متدينة، كان الوالد فيها فقيها مصلحا، يعيش بعرق جبينه من الفلاحة والتجارة، وأمّ صالحة محبة للإصلاح والصالحين، أشرفتْ بكل عناية على تربية أبنائها وبناتها البالغ عددهم ستة أفراد: أربعة ذكور وبنتان، نشأوا جميعا على حفظ القرآن الكريم، وعلوم اللغة العربية وآدابها.
• زاول دراسته بمسقط رأسه، فحفظ القرآن الكريم على معلمين من أبرزهم: الطالب احميدة صحراوي، والطالب عبد الله بوحنيك، والطالب الطاهر بوزويد. أما دروس اللغة العربية وعلومها فكانت على يد: الشيخ لعروسي الحويدق، الشيخ محمد بن عبد الرحمن المسعدي، هذا الأخير الذي ترك فيه أثرا كبيرا، واللغة الفرنسية وآدابها عند السيد: بري –Bret-(فرنسي الأصل)، وهو الذي كان قد تنبأ له بمستقبل مشرق، في عبارة مدونة بكراس لا يزال يحتفظ به، وكان عبد الرزاق المترجم له في حديثه مع أولياء التلاميذ وفي تجواله بالمدينة، حتى وصل إلى مستوى الشهادة الابتدائية.
• كان يتنقل بين ثلاثة أنواع من المدارس منذ الفجر حتى غروب الشمس، من الكتّاب لحفظ القرآن منذ صلاة الفجر في زاوية: الصايم سيدي امبارك، ثم إلى المدرسة الفرنسية ومنها إلى المدرسة العربية الحرة –الفتح-التابعة لجمعية العلماء المسلمين مساءً، وهكذا تمكن من حفظ القرآن وعمره لم يتجاوز 11 سنة. وتعلم اللغة العربية مع مبادئ العلوم الأخرى، إلى أن حصل على الشهادة الابتدائية باللغة الفرنسية.
• ألحقه والده بصفوف طلبة معهد ابن باديس في قسنطينة لمزاولة دراسته سنة 1949م، بعد عامين من إنشائه.
• مرحلة التعليم في المعهد، يعتبرها من أهم محطات حياته، حيث تعرف فيه على شبان جدد من أترابه وغير أترابه، من مختلف أنحاء القطر الجزائري. واتّسعت بهذا آفاقه الفكرية، وازدادت مداركه العلمية، ونمت أحاسيسه الوطنية، وتبلورت أفكاره السياسية، ذلك بفضل تلك الدروس المتميزة التي كان يتلقاها، على أيدي أساتذة كانوا حريصين على غرس الروح الوطنية في طلبتهم، وتطوير القيم الدينية والخُلقية في نفوسهم. من بينهم المشايخ التالية أسماؤهم: أحمد حماني، أحمد الحسين، عبد الرحمن شيبان، أحمد رضا حوحو،عمر جغري … الخ.
• بعد مرور أربع سنوات من التعلم في معهد ابن باديس، حصل على الشهادة الأهلية، على يد وفد من جامع الزيتونة –تونس-، ومن ثمة بدأ الاستعداد للتوجه نحو المشرق لمزاولة دراسته. بعد أن قُبل في بعثة جمعية العلماء، ولكن اندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر 1954م، حال دون حصوله على جواز السفر من سلطات الاحتلال التي كانت مسؤولة عن إجراءات السفر داخل الوطن وخارجه، وبذلك يكون هذا الرفض من إدارة الاحتلال قد شكل عائقا كبيرا في طريقه لمواصلة دراسته العليا، ولكن النفوس الكبيرة تتكيف مع الظروف ولا تتوقف أو تنهار، فضيّع الذهاب إلى المشرق في شبابه، ولكنه ذهب إليه في كهولته، وحقّق نتائج، ربما لم تكن لتتحقق من قبل.
أثناء الثورة التحريرية المباركة:
• عاد إلى المغير وسط جو من الحماس الوطني، الذي أخذ تياره يسري عبر كامل أنحاء الوطن، ولما استقر به المقام مرة أخرى في مسقط رأسه، اتصل بالمجاهدين في بيت الشهيد "سي عمار شهرة" بواسطة أحد الإخوان، هنالك التقى برجلين كريمين هما:" عميرة قرندي" و"ابن القطاري"، ومما يذكره من الحوار الذي دار بينه وبين "ابن القطاري" الذي التقى به كواسطة بينه وبين نظام الثورة: " إن هذا الذي نقوم به نحن إنما هو من أجلكم أنتم شبان الجزائر المثقّفين، لأنكم أنتم مستقبلها الزاهر". وكان هذا الكلام الذي سمعه، قد زاد في قوة إيمانه بالثورة الجزائرية، وثقته في انتصارها، مادام هؤلاء المجاهدون يحملون هذه الآمال العريضة عن الثورة في المستقبل.
• في هذه الأثناء كان يعلّم متطوعا في مدرسة المغير الحرة، مساعدا لمعلم المدرسة الشيخ: الأزهري ثابت، والشيخ إبراهيم قسوم، والشيخ موسى بالراشد.
• يذكر أن ما بقي عالقا بذهنه حتى الآن عما كان يدرّسه لتلامذة مدرسة المغير، قصيدة للشاعر الفلسطيني: "إبراهيم طوقان"، ومنها:
كفكف دموعك ليس ينفعك البكاء ولا العويل
وانهض ولا تشْك الزمان فما شكا إلا الكسول
واسلك بهمّتك السبيل ولا تقل كيف السبيل؟
ماضلّ ذو أمل سعى يوما، وحكمته الدليل
كلاّ ولا خاب امرؤ يوما ومقصده نبيل
———
أفنيتَ يامسكين عمرك في التأوّه والحزن
وقعدت مكتوف اليدين، تقول حاربني الزمن
ما لم تقم بالعبء أنت، فمن يقوم به إذن؟
وطن يباع ويشترى، وتصيح فليحيا الوطن
لو كنت تندب حظه لبذلت من دمك الثمن
ولقمت تبني عزه، لو كنت من أهل الفطن
ويشير الدكتور أن بعض سكان المغير، لا يزالون حتى الآن يحفظون مثل هذه القصائد الرائعة، ويرددون بعض أبياتها، كلما ساورهم طيف من ارتياد ذلك الماضي المجيد. وهي قصائد تحثّ الشباب على خوض غمار الكفاح المسلح دفاعا عن الوطن المحتل، وتدعوه إلى اليقظة والنهوض من السبات العميق، الذي طالما غيّب الضمير الوطني والعقل العربي في ظل الوجود الاستعماري البغيض .
• بعد أشهر من اندلاع الثورة، غادر بلدة المغير إلى الجزائر العاصمة، وكان ذلك في شهر مارس من سنة 1955م، ولم يكن له فيها قريب أو صديق، سوى أحد معارفه وهو " محمد العايز"، الذي تحول بعد ذلك إلى صديق حميم له.
• بعد فترة قضاها في العاصمة، اتصل بمركز جمعية العلماء، حيث التقى بزملاء الدراسة البادسيين مثل:" عبد السلام برجان" الذي أصبح فيما بعد ضابطا في جيش التحرير الوطني، و"صالح نور" الذي أصبح فيما بعد رئيس محكمة الثورة في الجزائر العاصمة، كما اتصل بالشهيد " البشير بن رابح" الذي عرّفه بالمجاهد الشهيد "محمد الصغير الأخضري"، الذي أصبح فيما بعد الرائد "سي المختار".
• رُبطت بينه وبين "نور صالح" صلة تكوين مناضلين، في سلك التعليم العربي الحر، بواسطة المناضل" سي الزبير الثعالبي" الذي كان زميلا لي بالمعهد الباديسي، وأصبح يدير مدرسة الناصرية بحي مناخ فرنسا ببوزريعة.
• في الوقت نفسه كوّن علاقة مع نادي "حزب الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري" المقابل لمسجد كتشاوة، حيث كان يعلّم العربية للشباب بالليل، فتعرف هناك على بعض الإخوة ومنهم " أحمد قايد" و "فرحات بالأمان"، الذي أصبح بعد الاستقلال أول رئيس لبلدية الجزائر الكبرى، و"عمي بوخالفة" الذي كان يشرف على النادي.
• تحصل على منصب معلم، في "مدرسة السنية" ببئر مراد رايس، وفي "نادي البيان" ربط أيضا صلة ثورية هامة مع الولاية الأولى، بواسطة زميل كان يدرس معه في معهد عبد الحميد بن باديس، وهو من الأوراس ذهب إلى العاصمة بهدف الحصول على اللباس العسكري لجنود جيش التحرير الوطني.
• عاد إلى بئر مراد رايس … حيث كون صلات النضال المختلفة، ففي مدرسة السنية توطدت العلاقة بينه وبين "محمد الصغير السائحي"، وبدأ بجمع المال من المعلمين الأحرار ضمن خليته، وقام بزيارة المدارس العربية الحرة لهذا الغرض . وفي بئر مراد رايس أيضا تعرف على أبرز مجاهدي المنطقة من أمثال: "سي أرزقي عياش" والشهيد " سي العربي سعادة"، كما اتصل بالأستاذ " أحمد توفيق المدني" الذي كان يشرف على جريدة البصائر لسان حال جمعية العلماء المسلمين.
• وبعد إضراب الثمانية أيام انتقل إلى "مدرسة الهداية" في العناصر بالقبة، حين قاطع التلاميذ الجزائريون المدرسة الفرنسية، وامتلأت بهم المدرسة العربية بالعناصر.
• ذات ليلة وعبد الرزاق في المدرسة يعلم التلاميذ هو ورفاقه، فإذا بالمظليين يقتحمون المدرسة، وإذ بهم يعثرون بحوزته على مراسلة له، كان ينوي بعثها لصديق في الكويت، بها عبارات فهموا منها أنه قياديّ في جبهة التحرير الوطني. لكن وبلطف من الله بقي وزملاؤه أحياء بعد إعدام جميع الذين اقتيدوا إلى الساحة التي كانوا قد جمّعوهم فيها. أيام قليلة بعد الحادثة، أعادوا إخراجه مرة أخرى ومَن معه مِن معلمي المدرسة بالقوة، فاقتادوهم جميعا إلى مقر بلدية القبة الآن، وهناك أذاقوهم ألوانا شتى من العذاب، مازال يحمل آثار ذلك إلى اليوم.
• عاد بعد هذه الحادثة إلى مسقط رأسه بالمغير، هناك وجد جوا نضاليا آخر. ولما وصل وجد المسؤولين هنالك قد قرروا إلحاقه بصفوف جيش التحرير الوطني بالجبل، وإذا هم كذلك فإذا بالملازم "سي عبد السلام مباركية" يصل من الولاية الأولى إلى المغير في زيارة تفقدية، فطلب من مسؤول المنطقة تزويده ببعض المتطوعين، فكان من الذين اختيروا لهذه المهمة.
• لما اتصل بالضابط عبد السلام، وبعد الاتفاق على المهمة الثورية الجديدة، اكتشف أنه كان زميلا له بمعهد قسنطينة، فقضوا أياما وليالي متنقلين بين مختلف المنازل بمنطقة المغير، وخاصة أبناء "سي الحاج عبد القادر الزغيدي"، الذي كانوا يقضون نهارهم في بيته، وليلهم في "سبالة " المعمّر الفرنسي "ميتي" "Mity" مع باقي الجنود والفدائيين المحليين.
• وبأمر من الملازم عبد السلام، بقي وزملاؤه في المغير منشغلين بالتعليم، إضافة إلى العمل المدني في الثورة، قائلا:" ابقوا هنا حتى نحتاج إليكم فنبعث في طلبكم".
• وبعد شهور قلائل مضت عليهم بالمغير في انتظار موسم السنة الدراسية 1957م، أُمر بالذهاب إلى العاصمة لشراء الأدوات المدرسية استعدادا للافتتاح. وبينما كان يستعد للعودة إلى المغير، سمع باقتحام الجيش الاستعماري لقريتهم و بالتّبع بيتهم. هكذا استولى الاستعمار على كل ما يملك والده من أثاث البيت ومتاع الحياة فيه، والمهم فيما ضاع كله،تلك الكتب التي كانت ملكا للعائلة، لاسيما إذا علم المرء أن الحصول على مثل تلك المصنّفات العلمية لم يكن أمرا ميسورا بالطريقة التي نحصل بها مثل ما هو متيسّر اليوم، سواء من حيث الكم أو الكيف، كان ذلك يوم 11 أكتوبر 1957م، فنُصح بعدم العودة إلى المغير، لالتحاق الوالد بالجبل في صفوف جيش التحرير الوطني، أما إخوته فأحدهم حذا حذو والده، وآخران قبضت عليهما السلطات الاستعمارية.
• بقي في الجزائر يتابع تطور الموقف في المغير، وأعدّ لتنظيم مسيرة حياته من جديد، فانضمّ مرة أخرى إلى مدرسة السنية ببئر مراد رايس، وعاود الاتصال بالنظام لاستئناف نضاله من جديد، ومع أن الوضع قد تغير بالعاصمة بعد إضراب الثمانية أيام، وبغياب المسؤولين الذين كان على اتصال بهم من قبل، عاد إلى مهمته النضالية بعد الاتصال بالمجاهد " الزبير الثعالبي". واندمج في سلك النضال، يجمع الأموال ويوزعها على أبناء المساجين والمجاهدين، إلى جانب القيام بمهمة التدريس في المدرسة.
• وكان مسئولو الثورة في حي بئر مراد رايس يثقون فيه كل الثقة، وكان عمله مع النضال يمر عن طريق المجاهد "سي يحي-أحمد زيغم-" أطال الله عمره، فكان يأتيه إلى المدرسة أثناء فترة الاستراحة، ليتحاورا في كل ما يتّصل بالنظام، ويكتب له الرسائل الموجهة إلى أصحابها، أو يُطلعه على المناشير الجديدة، أو يطلب منه أن يتّصل ببعض المناضلين على أنهم أولياء التلاميذ.
• وأثناء تدريسه بهذه المدرسة أصدر مجلة حائطية مدرسية، بمعية أحد زملائه وهو "محمد منيع" -مدير مدرسة تيليملي-، ولكن هذه المجلة الحائطية لم تدم طويلا، لأن وسائل الطباعة كانت صعبة، ولأن زميله المذكور قد اعتقل.
• وعلاوة على تلك المهام التربوية والنظامية في الثورة، فقد نظم هو وزميله امتحان الشهادة الابتدائية العربية في مدرسة تيليملي، في الوقت الذي نظّم فيه امتحان آخر لهذه الشهادة في "مدرسة التهذيب" بالعين الباردة، والتي كان يشرف عليها "محمد الحسن فضلاء".
• في شهر جويلية 1959م، تقدم لامتحان الشهادة الابتدائية عدد من التلاميذ والتلميذات لمدرسة تيليملي، وكانت اللجنة المشرفة على الامتحان تتكون من الأساتذة: عبد الرزاق قسوم، محمد منيع، حسين قوايمية. وقد كُلف عبد الرزاق قسوم بوضع أسئلة اختبار تلك الشهادة.
• أما على الصعيد النضالي، فقد واصل اتصاله بمختلف قنوات الثورة، ومن هذه القنوات:
أولا: اتصل به نائب قائد الولاية الثالثة، الرائد " الشيخ محمد الطيب صديقي"، عن طريق ابنته التي كانت تتعلم في مدرسة السنية –بئر مراد رايس-، وبواسطة ابن عمه الحاج محمد الشريف صديقي، الذي كان أولاده يتعلّمون بنفس المدرسة.
ثانيا: لما اعتقل المجاهد ياسف سعدي وتضعضع العمل النضالي قليلا، قدم خطة جديدة لإعادة تنظيم الجزائر العاصمة على ضوء الأخطاء التنظيمية التي عرفتها الساحة، وسلم هذه الخطة إلى الأخ "الزبير الثعالبي".
ثالثا: لما اندلعت مظاهرات ديسمبر 1960م، كان له شرف المساهمة في تنظيمها، وذلك بإعداد اللافتات والشعارات التي حملها متظاهرو بئر مراد رايس.
رابعا: بعث في منتصف 1961م بمقال أدبي بعنوان " الأدب العربي يحتضر في الجزائر" إلى مجلة الآداب اللبنانية وقد صدر المقال في عدد جوان 1961م، وكُتب تحت المقال عبارة "تلقت الآداب هذه الرسالة من الجزائر بقلم: -ع. أ. ق-"خوفا من أذى المستعمِر الفرنسي"، وقد أحدث المقال صدى طيبا في الداخل والخارج.
خامسا: أقام بمعية زملائه، إذاعة محلية في أواخر 1961م ومطالع 1962م، بحي لاكنكورد ببئر مراد رايس، بعد أن تلقى الجهاز الفني للإرسال عن طريق أحد الفنيين العاملين بالقناة الثانية للإذاعة الجزائرية،وكان المشرف عليها بأمر من جبهة التحرير.
بعد الاستقلال:
وببزوغ فجر الاستقلال فتحت أمامه–كما فتحت أمام كل الجزائريين – أبواب الحياة الكبرى، وفي مقدمتها باب الجامعة ، وباب العلم، الذي غيّر كل معالم حياته، فتسلق سلّم المعارف، والمحافل العلمية داخليا وخارجيا، بفضل الشهادات العلمية الأكاديمية والتقديرية.
• التحق سنة 1963م، بمعهد الدراسات العربية –جامعة الجزائر-، وحصل منه سنة 1966م على شهادة الكفاءة المهنية للتعليم الثانوي للغة العربية (CAPES).
• أشرف على برنامج: الأقلام الجديدة بالإذاعة الوطنية القناة الأولى 1963 – 1967م.
• حاز على شهادة الليسانس في الترجمة من جامعة الجزائر سنة 1966م،
• أعدّ وقدم برنامجا مع التيارات الفلسفية بالإذاعة الوطنية 1968 – 1970م.
• ثم حاز أيضا على شهادة ليسانس في الفلسفة من جامعة الجزائر سنة 1969م.
• وبعدها سجل في الدراسات العليا وحصل سنة 1972م، على دبلوم الدراسات العليا "DES"، ثم واصل دراسته حتى حصل على شهادة الماجستير في الفلسفة سنة 1975م من جامعة القاهرة، وكان قد سجل من قبل في جامعة السربون 4، ومنها حصل على شهادة دكتوراه سنة 1979م.
• عضو باتحاد الكتاب الجزائريين منذ سنة 1976م إلى يومنا هذا.
• عاد إلى الجزائر ليواصل عمله أستاذا بقسم الفلسفة ضمن معهد العلوم الاجتماعية، وفي 1981م صار عضوا في المجلس الإداري لهذا المعهد.
• أشرف في التلفزيون الجزائري على برنامج – الثقافة للجميع 1980 – 1982م، ثم على برنامج منبر الهدى 1987 – 1989م.
• من سنة 1980م إلى 1986م. كان عضوا في المجلس الإسلامي الأعلى، ثم أمينا عاما للمجلس خلفا للشيخ أحمد بن نعمان.
• وفي الوقت ذاته كان أمينا عاما للمترجمين الجزائريين من 1981-1985م. وقد ولج مجال الترجمة الفورية من بداية السبعينات ولا يزال إلى يومنا الحاضر.
• 1984م أصبح نائب عميد المعهد الإسلامي بمسجد باريس إلى سنة 1987م، وبعد عودته من باريس عيّن مديرا لمعهد الفلسفة بجامعة الجزائر .
• سنة 1987-1988م. كان عضو المنظمة الدولية لمترجمي المؤتمرات بجنيف.
• عين مديرا للمعهد الوطني العالي لأصول الدين بالجزائر 1989 – 1995م.
• عيّن في جامعة الجزائر مديرا للبحث العلمي في معهد العلوم الاجتماعية.
• مدير مجلة موافقات، التي كان قد أنشأها وهو مدير للمعهد العالي لأصول الدين.
• تحصل على شهادة إثبات مستوى في اللغة الإنجليزية من المعهد التكنولوجي -لندن – بريطانيا.
• منذ دراسته بمعهد ابن باديس وجمعية العلماء تسري في دمه، إلى أن أُعيد تأسيسها بقيادة الشيخ أحمد حماني وكان عضوا فيها،و بعد وفاة الشيخ حماني، خلفه الشيخ عبد الرحمن شيبان، فأصبح قسوم عضوا قياديا في الجمعية، وشارك في إعادة الحياة لجريدة البصائر، التي كان رئيس تحريرها 2000-2004م.
• إلى اليوم أستاذ بكلية العلوم الإسلامية وقسم الفلسفة بجامعة الجزائر، ما يزال نشيطا، حركيا، دؤوبا على الجدّ والعمل، كثير التنقل بين الجامعات الوطنية والعربية والدولية.
شخصيات تأثر بها:
هم كُثر، ففيهم من تعلّم منهم دون أن يتعلم عليهم
• الشيخ عبد القادر الياجوري (أحد الأساتذة بمعهد ابن باديس): تعلم عليه في المعهد المعلومات، وتعلم عليه في الحياة المواقف.
• الشيخ عدون: البساطة والتواضع وخفة الدم.
• الشيخ العباس بن الحسين: لايكتب ولا يقرأ –لضعف بصره- مثقف ثقافة عالية، لا يتكلم إلا اللغة العربية، يسيّر ويمثل بها جالية (فرنسا). فعند وفاته تأثر له: يهودييّهم ونصرانيّيهم، ملحدهم وبوذييّهم. له قوة البيان وحكمة في اللسان.
علمتني الحياة:
• الطفولة شاقة وشيقة.
• التّلمذة هي قولبة الإنسان وصياغته صياغة وطنية سليمة. أساسها العقيدة الوطنية القائمة على الأصالة والثقافة الأصلية.
• من تنقلاته حول العالم:الاطلاع على الخُلق، والثقافة، والتقاليد، الخاصة بكل بلد، تكوين آخر للشخصية.
• في باريس تعلم: باسم المصلحة الوطنية والدين الإسلامي، ضم جميع الجزائريين باختلافاتهم في صف واحد.
مواد درّسها:
• البيداغوجيا العامة والخاصة (التربية العامة، والتربية الخاصة) –منهجية تدريس المادة العلمية الجامعية عموما والفلسفة خصوصا-.
• الفلسفة الإسلامية.
• الفلسفة الحديثة.
• الفكر العربي الإسلامي المعاصر.
• منهجية البحث العلمي.
الآثار العلمية والفكرية:
له الكثير من المقالات الفلسفية والأدبية والتاريخية والسياسية، في مجلات وجرائد وطنية ودولية، من أهمها:
– مجلة الأصالة. – مجلة التراث (دبي).
– مجلة الثقافة. – مجلة المستقلة (لندن) .
– مجلة: الموافقات. – جريدة الوسط.
– مجلة: الجيش. – جريدة المصريون.
– حوليات مجلة جامعة الجزائر, – جريدة أخبار اليوم (مصر).
– مجلة لآداب اللبنانية. – جريدة الشرق الأوسط (لندن).
– جريدة البصائر. – جريدة العالم الإسلامي (السعودية).
– جريدة الوطن (الكويت). – جريدة المسلمون (السعودية)
– الشروق اليومي.
المؤلفات:
المؤلفات عديدة في الفلسفة وفي التصوف وفي فلسفة التاريخ. المطبوع منها:
1. عبد الرحمن الثعالبي والتصوف.
2. مفهوم الزمن في فلسفة أبي الوليد ابن رشد.
3. مدارس الفكر العربي الإسلامي (تأملات في المنطق والمصب).
4. نزيف قلم جزائري.
5. مفهوم الزمن في الفكر العربي المعاصر (باللغة الفرنسية).
6. فلسفة التاريخ من منظور إسلامي (قراءة إسلامية معاصرة).
7. تأملات في معاناة الذات.
• قدم للعديد من الكتب نذكر منها:
1. تفسير المعوذتين للشيخ عبد الحميد ابن باديس، والذي لخصه الشيخ البشير الإبراهيمي.
2. المنقذ من الضلال والموصل إلى ذي العزة والجلال، لأبي حامد الغزالي.
3. مع الثورة الجزائرية –مجموعة من الكتّاب-.
• ترجم من اللغة العربية إلى الفرنسية:
1. كتابين ضمن سلسلة كتب يصدرها إتحاد العلماء المسلمين:
• متطلبات تغيير الفتوى بتغير المكان والزمان – الشيخ يوسف القرضاوي -.
• المسلم مواطنا في الغرب – د.فيصل المولوي -.
2. جمعية العلماء المسلمين الجزائريين -جاك كاري – , تقديم وتعليق أ. محمد الهادي الحسني.
• مشروع كتاب:
1. أعلام ومواقف.
2. فقه الفلسفة أو فلسفة الفقه.
الملتقيات والندوات:
• أشرف على تنظيم ملتقيين دوليين الأول حول الشاطبي سنة 1990م، والثاني حول المذهب المالكي سنة 1991م. بحضور أقطاب العالم الإسلامي.
• شارك في الكثير من الملتقيات الوطنية والدولية العربية والأوروبية، بدعوة من منظمات دولية مختلفة منها: المنظمة العالمية للثقافة والعلوم، المنظمة الإسلامية للعلوم، والهيئة الفلسفية العالمية، في كل من:لندن، موسكو، كندا، وهيئات علمية عالمية أخرى في كل من: اليابان، الأرجنتين، بلجيكا، فرنسا. وقد زار كثيرا من دول العالم بالقارات الخمس.
أشرف وناقش حتى الآن حوالي: خمسين رسالة وأطروحة في الفلسفة والتاريخ والأدب وعلوم الشريعة.
مشكور
تقبل مروري
بمروركم الطيب تتعطر الصفحات وبردودكم العطر تشرق البسمات
لكم مني شكرا يفوق عدد الصفحات بمعانى الاحترام وارقى التحيات
مشكروررررررررررر أخي
تقبل مروري
الى كل الجزائريين
من أعظم النعم التي ينعم بها علينا ربنا سبحانه نعمة الأمن والأمان في الوطن ، نعمة يغفل عنها وعن شكرها كثير من الناس ، نعمة افتقدتها كثير من الأوطان .
إن الديار التي يُفقد فيها الأمن صحراءٌ قاحلة ، وإن كانت ذاتِ جناتٍ وارفةِ الظلال.. وإن البلاد التي تنعم بالأمن تهدأ فيها النفوس ، وتطمئن فيها القلوب وإن كانت قاحلةً جرداء.
في رحاب الأمن ، يأمنُ الناس على أموالهم ومحارمهم وأعراضهم .. وفي ظلال الأمن ، يعبدون ربهم ويقيمون شريعته ويدعون إلى سبيله .. في رحابِ الأمن وظلِه تعم الطمأنينةُ النفوس ، ويسودها الهدوء ، وترفرف عليها السعادة ، وتؤدي الواجبات باطمئنان ، من غير خوفِ هضمٍ ولا حرمان
الحمد الله على نعمة الأمن و الأمان
اللهم ادم علينا نعمة الامن والامان لكن معززين مكرمين فى بلادنا
اااااااااااااااامينو على سائر بلاد المسلمين
اللهم ادم نعمة الامن على العباد والبلاد
اشكركم وبارك الله فيكم ……………………………………امين
الحمد لله على هذه النعمة
اللهم نسالك دوام نعمتك علينا و نسالك امن وطننا من كل شر
شكرا لك على الموضوع
الحمد لله
شكرا لك
و بارك الله فيك
اشكركم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
الحمد لله اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
إجراءات لتحصين أبناء الجزائريين بمدارس فرنسا
كشف وزير التربية الوطنية بابا أحمد عبد اللطيف أنه قد تم إدخال محتويات جديدة في البرامج التعليمية الموجهة لأبناء الجالية بالمدارس العمومية الفرنسية تتمثل في دروس عن الاستعمار الفرنسي، الهجرة والاستقلال، بالإضافة إلى تدريس اللغة الأمازيغية. معلنا أن عدد التلاميذ قد فاق 20 ألف تلميذ يؤطرهم 357 معلم.
وأضاف وزير التربية، خلال جلسة الاستماع التي نظمتها لجنة الشؤون الخارجية والتعاون والجالية بالمجلس الشعبي، خصصت لمناقشة موضوع "المدرسة الجزائرية في الخارج وتعليم اللغة العربية لأبناء الجالية"، أن عدد تلاميذ الجالية الجزائرية بفرنسا المستفيدين من تعلم اللغة العربية قد بلغ حاليا 20220 تلميذ، يتوزعون على 953 مدرسة، ويؤطرهم 357 معلم في مختلف المناطق.
كما يقدم هذا التعليم للأطفال على مستوى الجمعيات الموجودة بمختلف أنحاء فرنسا والحاصلة على موافقة القنصليات الجزائرية وعددها 105 جمعية لصالح 11860 تلميذ .
وأعلن وزير التربية إدراج دروس جديدة في المقررات التعليمية لتعزيز بعدها الوطني ومقوماتها الثقافية لربط الصلة بين هؤلاء الأطفال ووطنهم الأصلي، منها دروس عن الاستعمار الفرنسي، الهجرة والاستقلال. مشيرا إلى سندات بيداغوجية قيد الدراسة للمصادقة عليها قصد طبعها وتوزيعها على المدرسين في السنة المقبلة.
وقال بابا أحمد إن تعليم اللغة العربية يشمل السنوات الأربع الأخيرة من التعليم الابتدائي ويتوج بشهادة التحكم في المعارف والكفاءات بمصادقة مجلس المعلمين للمدرسة. كما تؤخذ بعين الاعتبار نتائج التلاميذ في دروس اللغة العربية أو الأمازيغية في مسارهم الدراسي، في حين يمنح تعليم اللغة كلغة حية أولى أو ثانية في 23 متوسطة و3 ثانويات عبر القطر الفرنسي.
وأضاف أن الديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد بالتنسيق مع مصالح كتابة الدولة المكلفة بالجالية في الخارج، شرع في منح دروس في اللغة العربية والأمازيغية والتاريخ مجانا، عن طريق الخط الإلكتروني باتجاه الجالية الجزائرية بالخارج، والتي تم ضبطها من قبل الديوان الوطني لمحو الأمية، معلنا أن عدد المستفيدين بلغ 75280 قارئ يتوزعون عبر فرنسا بـ63 ألف قارئ. وعن المدرسة الدولية الجزائرية بفرنسا، قال إنها توظف 70 مدرسا يؤطرون 615 تلميذ يتوزعون على المراحل التعليمية الثلاث.
المصدر الشروق أون لاين.
………..لا طالما أثبت الشعب الجزائري اتحاده وتأزره مع كل الدول العربية والشقيقة في جل المواقف الصعبة كما أثبت وجوده على الساحة الدولية .
فتراه ككل مرة دؤوب لإغاثة الآخرين وتقديم المساعدات في الوقت المناسب وكذا اتحاده الكبير والدليل على ذلك وقوف شعبنا مع شعب غزة إثر الفاجعة التي ألمت بهم وهاهي قلوبنا تتعصر دما وتذوق مرارة العيش والمأساة التي عاشتها ومازالت تعيشها غزة المكسورة فبالمسيرات ورفع الافتات والتنديد بفك الحصار , كل هذا وإن دل فإنه يدل على صدق وأمانة وبسالة الجزائريين
– ولقد برهن الزعماء العرب على وقفتهم الشجاعة تجاه غزة كي تكون حرة طليقة فنتمنى أن يسيروا على هذا الدرب ليمنعوا بيع غزة .
فهنيئا لك يا غزة على نصرك وأهلا بك بلاد عربية مستقلة .