التصنيفات
منبر الرأي

الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

الإنسان بلا دموع ليس بإنسان


الونشريس

الونشريس

الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

الونشريس

الدموع قصه غريبة بين الوهم والحقيقة ..

لم استطيع ان افهم حقيقتها اجدها في كل المناسبات ..

في الافراح وفي الاحزان وفي صدى الذكريات ..

فنعرف الشخص بتعابير وجهه اذا كان سعيد ام حزين ..

ولكن اذا انزل دمعه تجدنا نسال لماذا انزلت الدمعه ..

لانها تعبر عن كل شي إذا تجاوز حده ..

الونشريس

فهي تنزل من شدة الفرح وتنزل من شدة الحزن ..

ولها اسباب عديده لذالك هي حقاً قصه غريبه ..

فهي عنيده عندما تريد أن تنزل تنزل باي طريقه ..

لكنها أجمل من الف قصيده ..

فهي رفيقك في كل مكان ..

ولقد تحدثو عنها في قديم الزمان ..

الونشريس

ومازالت الدمعة تتحدث عن نفسها ..

وسوف تضل هي رمز الإنسان ..

فالانسان بلا دموع ليس بإنسان ..

فالدمعة تولد مع مولد الإنسان ..

فعندما يخرج الجنين يبكى ..

فتتساقط دموع الأم فرحاً ..

الونشريس

وعندما يموت تنزف دموع من حوله حزنا ..

فهل بعدهذا الكلام تجد لصاحب الدمعة عذراً ؟؟؟؟ ..

فالدمعة هي الإنسان ..

ولا نجعل للغرور في قلبنا مكان..

-~*فالدمعة هي الانسان *·~

الشقاء …..يحس الإنسان بالشقاء عندما يعلم انه شقي

الذكريات …….تكمن روعتها في تذكر أحاسيس لحظاتها..

القوة … مرحلة وتنتهي فلن تستمر إلي الأبد..

الحطام … بقايا مشاعر في مرحلة من العمر..

الحنين …تذكر لمشاعر انتحرت في زحمة الحياة..

السعادة … قمتها برضى الإنسان عن نفسه..

الصداقة …. أعظم شي في الوجود..

الشوق …نار تحرق صاحبها بلا حطب..

الشروق …. يعلن عن ولادة يوم جديد,، وموت يوم آخر من عمرك..

الغروب …. هو وداع الشمس لنا بلغتها الخاصة..

الأمل … هو سر إستمرار الحياة..

الحب …كلمة تعتبر .. معجزة ..

الإبداع …كلمة تحتاج للوقوف عندها طويلا …قبل أن تنطق بها..

الليل …كم هو عزيز على قلبي هذا الساحر الوفي ..

الكتابة …تعبير للغير وليست لصاحبها.. ليتهم يعلمون ذلك..

الوداع …هذه الكلمة تنادي الدموع بأعلى صوتها دائما

وفى النهايه لكم حب يملأ الكون

الونشريس

الونشريس




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

ابداع تواجدك وتوهجه لا يعني الا روعتك
تتلاشى احرفي امام ماخطته اناملك
لكنها ستواصل لتقول لكـ من الأعماق
شـكـراً الونشريس
شكراً على هذه الكلمات الراقيه
دمت كما انت نبراساً للتميز
ود يعانق روحكـ المبدعه الونشريس




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة هاشمي
ابداع تواجدك وتوهجه لا يعني الا روعتك
تتلاشى احرفي امام ماخطته اناملك
لكنها ستواصل لتقول لكـ من الأعماق
شـكـراً الونشريس
شكراً على هذه الكلمات الراقيه
دمت كما انت نبراساً للتميز
ود يعانق روحكـ المبدعه الونشريس

يعطيك العافيه يابحر الإبداع .,

بين سطورك أجمل الجمل الراقيه .,

مشكورة يا عطر موضوعاتي




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان


العفو اخي امين الواجب دجائما و ابدا




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة هاشمي

العفو اخي امين الواجب دجائما و ابدا

اريد طلب صغير لكن على ما اضن قوانين المنتدى لا تسمح




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amin_stikage
اريد طلب صغير لكن على ما اضن قوانين المنتدى لا تسمح

ما هو اخي سارى اذا كان مخالفا




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا




رد: الإنسان بلا دموع ليس بإنسان

اين انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




التصنيفات
الحقوق

دراسة : حقوق الإنسان، دراسة مقارنة في النظرية والتطبيق

دراسة : حقوق الإنسان، دراسة مقارنة في النظرية والتطبيق


الونشريس

السلام عليكم

هذا مذكرة ماجيستير في الحقوق حقوق الإنسان، دراسة مقارنة في النظرية والتطبيق

أرجو ان يستفيد منه طلبة الماجيستير المقبلين على التخرج

التحميل من الملفات المرفقة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
حقوق الإنسان.doc‏  208.0 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: دراسة : حقوق الإنسان، دراسة مقارنة في النظرية والتطبيق

رائع ما تقدمه هنا …. أتمنى لك التوفيق و الإستمرارية في العطاء


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
حقوق الإنسان.doc‏  208.0 كيلوبايت المشاهدات 128


التصنيفات
التربية المدنية للسنة الرابعة متوسط

تحضير درس الإعلان العالمي لحقوق الإنسان للسنة الرابعة 4 متوسط

تحضير درس الإعلان العالمي لحقوق الإنسان للسنة الرابعة 4 متوسط


الونشريس

1) تعريفه:
هو وثيقة قانونية تنص على حقوق الأفراد وحرياتهم التي تلتزم الدولة باحترامها.وقد أقرتها لجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 10 ديسمبر 1948. يتألف من 30 مادة.

2) مضمونه:
احتوى الإعلان على ديباجة تحتوي المبادئ الأساسية كالحق والحرية والمساواة دون تمييز على أساس العنصر أو اللغة أوالدين أو الوضع السياسي أو المركز الاجتماعي وقسم الحقوق إلى قسمين هما:

ا) الحقوق المدنية والسياسية: نصت عليها المواد ( 3 الى 21 )
– الحق في الحياة – الق في عدم الرق والعبودية والسخرة- الحق في الكرامة – الحق في عدم التعرض للتعذيب أو اهانة الكرامة
– الحق في حرية التنقل- الحق في إدارة الشؤون العامة- الحق في حرية التدين والتفكير- الحق في تقلد الوظائف العامة
– الحق في حرية الرأي والتعبير- الحف قفي المشاركة في الانتخابات- الحق في الأمن الشخصي- الحق في حرية التجمعات والاشتراك
– الحق في اللجوء إلى القضاء- الحق في عدم الاعتقال التعسف- الحق في المساواة أمام القانون- الحق في التمتع بشخصية قانونية
– الحق في الجنسية

ب)الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المواد( 22 الى 27 )
– الحق في العمل والحصول على اجر عادل-الحق بالتمتع بظروف عمل مناسبة وعادلة- الحق في الراحة- الحق في الملكية- الحق في إنشاء النقابات- الحق في التمتع بمستوى معيشي يكفل المحافظة على الصحة- الحق في الحماية والمساعدة الممنوحة للأسرة- الحق في الضمان الاجتماعي- الحق في التعليم- الحق في الاشتراك في المجتمع الثقافي- الحق في التمتع بحماية الفكر والمؤلف

ج) أحكام ختامية:
نصت على التمتع بنظام اجتماعي تتوفر فيه الحقوق والحريات والواجبات والتبعات




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

هل الأعمال التي يعملها الإنسان هي من إرادة الله للشيخ بن باز

هل الأعمال التي يعملها الإنسان هي من إرادة الله ……للشيخ بن باز


الونشريس

الونشريس

هناك بعض الناس يقول: إن كل الأعمال التي يعملها الإنسان هي من إرادة الله فنرجو أن توضحوا لنا: هل الإنسان مخير أم مسير؟

هذه المسألة قد يلتبس أمرها على بعض الناس، والإنسان مخير ومسير، مخير؛ لأن الله أعطاه إرادة اختيارية، وأعطاه مشيئة يتصرف بها في أمور دينه ودنياه، فليس مجبراً مقهوراً، بل له اختيار ومشيئة وله إرادة.
كما قال عز وجل: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ[1]، وقال تعالى: فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ * وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ[2]، وقال سبحانه: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ[3].
فالعبد له اختيار وله إرادة وله مشيئة، لكن هذه الإرادة وهذه المشيئة لا تقع إلا بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى، فهو جل وعلا المصرف لعباده، والمدبر لشئونهم، فلا يستطيعون أن يشاءوا شيئاً أو يريدوا شيئاً إلا بعد مشيئة الله له وإرادته الكونية القدرية سبحانه وتعالى، فما يقع في العباد، وما يقع منهم كله بمشيئة من الله سابقة وقدر سابق، فالأعمال والأرزاق والآجال والحروب وانتزاع ملك، وقيام ملك، وسقوط دولة، وقيام دولة، كله بمشيئة الله سبحانه وتعالى، كما قال تعالى: قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ[4] سبحانه وتعالى.
والمقصود أنه جل وعلا له إرادة في عباده ومشيئة لا يتخطاها العباد، ويقال لها الإرادة الكونية والمشيئة، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، ومن هذا قوله سبحانه وتعالى: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ[5]، وقال تعالى: إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ[6].
فالعبد له اختيار وله إرادة ولكن اختياره وإرادته تابعتان لمشيئة الله وإرادته سبحانه وتعالى، فالطاعات بقدر الله، والعبد مشكور عليها ومأجور، والمعاصي بقدر الله والعبد ملوم عليها ومأزور آثم، والحجة قائمة، فالحجة لله وحده سبحانه، قال تعالى: قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ[7]، وقال سبحانه وتعالى: وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ[8].
فالله سبحانه لو شاء لهداهم جميعاً ولكن له الحكمة البالغة حيث جعلهم قسمين: كافراً ومسلماً، وكل شيء بإرادته سبحانه وتعالى ومشيئته فينبغي للمؤمن أن يعلم هذا جيداً، وأن يكون على بينة في دينه فهو مختار، له إرادة، وله مشيئة، يستطيع يأكل، ويشرب، ويضارب، ويتكلم، ويطيع، ويعصي، ويسافر، ويقيم، ويعطي فلاناً، ويحرم فلاناً، إلى غير هذا، فله مشيئة في هذا وله قدرة; ليس مقهوراً ولا ممنوعاً.
ولكن هذه الأشياء التي تقع منه لا تقع إلا بعد سبق القدر من الله بها، بعد أن تسبق إرادة الله تعالى ومشيئته لهذا العمل قال تعالى: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ[9]، فهو سبحانه مسير لعباده، كما قال عز وجل: هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ[10]، فهو مسير لعباده وبيده نجاتهم وسعادتهم وضلالهم وهلاكهم، وهو المصرف لعباده، يهدي من يشاء ويضل من يشاء سبحانه وتعالى، يعطي من يشاء ويحرم من يشاء، يسعد من يشاء ويشقي من يشاء، لا أحد يعترض عليه سبحانه وتعالى.
فينبغي لك يا عبد الله أن تكون على بصيرة في هذا الأمر، وأن تتدبر كتاب ربك، وسنة نبيك عليه الصلاة والسلام، حتى تعلم هذا واضحاً في الآيات والأحاديث، فالعبد مختار له مشيئة وله إرادة وفي نفس الأمر ليس له شيء من نفسه، بل هو مملوك لله عز وجل مقدور لله سبحانه وتعالى، يدبره كيف يشاء سبحانه وتعالى فمشيئة الله نافذة، وقدره السابق ماضٍ فيه، ولا حجة له في القدر السابق، فالله يعلم أحوال عباده ولا تخفى عليه خافية سبحانه وتعالى، وهو المدبر لعباده والمصرف لشئونهم جل وعلا، وقد أعطاهم إرادة ومشيئة واختياراً يتصرفون به فله الحكمة البالغة والحجة الدامغة وهو الحكيم العليم.

…………..

[1] التكوير: 28، 29.

[2] المدثر: 55، 56.

[3] الإسراء: 18.

[4] آل عمران: 26.

[5] الأنعام: 125.

[6] يس: 82.

[7] الأنعام: 149.

[8] الأنعام: 35.

[9] التكوير: 28، 29.

[10] يونس: 22.

فتاوى نور على الدرب الجزء الأول.

الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ـ رحمه الله ـ.




رد: هل الأعمال التي يعملها الإنسان هي من إرادة الله ……للشيخ بن باز

شكراً على الفتوى
جزاك الله خيرا




رد: هل الأعمال التي يعملها الإنسان هي من إرادة الله ……للشيخ بن باز

مشكور على الموضوع




التصنيفات
منبر الرأي

ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟


الونشريس

::ماهي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته؟؟؟ ::
قد تسألون ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته
ولا أرى عظيما من خسارة شخص تحبونه ،
أو صديق تودونه وتهبون له نفسكم وروحكم وحبكم .

الخسارة الحقيقية حينما نخسر صورة أنفسنا
التي نراها في عيون أصدقائنا وأحبائنا .

الخسارة الحقيقية حين تبعدكِ الأيام وتقاومكِ الظروف
المؤلمة لتساهم في عمل تلك الفجوة التي لا نريد
بين أصدقائنا وبيننا .

والأصعب من ذلك كله حين يبنى على المواقف الطارئة
والوقتية حياة كاملة وخصوصا حين يزج بكِ في قفص
الأنانية والتكبر ، وتشرحكِ عيون الاستعجال والتسرع ،
وتبادركِ عبارات التحرر والاستقلال بأنكِ مستعمر ومحتل .

صعب جدا أن يظن بك غير ما هو بك ، وغير ما تتصف به
حين تتهم وأنت بريئ وتسجن وأنت عفيف .

الخسارة الحقيقية حينما اخسر ذلك الإنسان
وأنا قد منحته كل شي بل أعظم شي .

ما أجمل الصداقة وما أروعها حين يسودها التفاهم والصدق،
وتغلفها الصراحة والوضوح ، ما أجمل الصداقة بعيدا
عن التكلف والتزلف ، وما أروع معانيها حين تخرج من القلوب .

هي دعوة صادقة بأن لا يخسر واحد منا صديق لها .
وتحسن الظن كل الظن بمن تعاشر فلربما أصدرت حكما
بلحظة ندمت عليه زمنا مديدا.
فلماذا – يا صديقي – يكون التسرع سبيل المفاهمة
ويكون الهجر طريق العقاب، وتكون الظنون سلم التعلم ؟!

الم تسمع ما يقول الحكماء

تأن ولا تعجل بلومك صاحباً … لعل له عذر وأنت تلوم

ولم تسمع من يقول أيضا

اقبل معاذير من يأتيك معتذراً ….. إن بر عندك فيما قال أو فجرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره …. وقد أجلك من يعصيك مستترا

وانتم ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

أرجو المناقشه بطريقه جديه




رد: ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

اولا وقبل كل شيئ شكراجزيلا على هذا الطرح وفي نظري اعظم خسارة هي خسارة من نحب سواء من افراد العائلة او الاصدقاء
و الخسارة الاكبر هي ان تخسر ذاتك
بارك الله فيك




رد: ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

مشكور اخي على الموضوع المميز

وبارك الله فيك




رد: ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

السلام عليكم

::ماهي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته؟؟؟ ::
كثيرة هي الخسائر التي يخسرها الانسان في حياته خاصة الوالدين والصديق الوفي …! اضافة الى خسائر اخرى قد تفقد الانسان سعادته
—————
بارك الله فيك وجزاك خيرا
وفقك الله لما يحبه ويرضاه




رد: ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

اخرتنا …….لانها نتيجة ماحصلناه في حياتنا
ودنيتنا

يسلمون أخي الأخضر




رد: ما هي أعظم خسارة يمكن أن يخسرها الإنسان في حياته ؟؟

شكرا لكم على المرور العطر ….
بارك الله فيكم …
إلى اللقاء…
تقبلوا تحياتي و مروري.




التصنيفات
الحقوق

التصحيح النموذجي لامتحان السداسي الأول لمقياس حقوق الإنسان

التصحيح النموذجي لامتحان السداسي الأول لمقياس حقوق الإنسان


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم التصحيح النموذجي لامتحان السداسي الأول لمقياس حقوق الإنسان للسنة الثالثة حقوق بكلية العلوم القانونية و الإدارية بجامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف

التحميل من الملفات المرفقة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
droit_humain.pdf‏  49.0 كيلوبايت المشاهدات 52


رد: التصحيح النموذجي لامتحان السداسي الأول لمقياس حقوق الإنسان

شكرا جزييييييييييلا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
droit_humain.pdf‏  49.0 كيلوبايت المشاهدات 52


التصنيفات
التربية المدنية للسنة الرابعة متوسط

تحضير درس خروقات حقوق الإنسان للسنة الرابعة 4 متوسط

تحضير درس خروقات حقوق الإنسان للسنة الرابعة 4 متوسط


الونشريس

تعريفها: هي التعدي على الحقوق الأساسية للإنسان التي نص عليها الإعلان العالمي

مظاهر انتهاكات حقوق الإنسان:
تنتهك حقوق الإنسان في العالم بطرق عديدة منها:
ـ الحروب بأشكالها المختلفة
ـ الإبادة الجماعية للمدنيين
ـ تهجير السكان بالقوة
ـ المعاملات اللانسانية
ـ الممارسات الديكتاتورية وغياب الديمقراطية
ـ الاستعمار بكل أشكاله
ـ احتكار التكنولوجيا
ـ غياب تساوي الفرص وانعدام المساواة
ـ التمييز العنصري والاستغلال
ـ تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية

أساليب حماية حقوق الإنسان :
ـ على المستوى الدولي و الإقليمي:
تتمثل في عقد الاتفاقيات والمعاهدات وتأسيس منظمات ووضع آليات لحماية حقوق الإنسان ومن أمثلة ذلك :
– الإعلان العالمي لحقوق الطفل1959
– اتفاقية الوقاية وقمع الجريمة1948
– أجهزة الأمم المتحدة ( مجلس الأمن . محكمة العدل)
– النظام الأوروبي والعربي والإفريقي لحماية حقوق الإنسان….

أساليب حماية حقوق الإنسان على المستوى الوطني :
ـ بالدساتير والقوانين
ـ إصدار قوانين حماية المعوقين والأطفال والعمال…..
ـ إنشاء أجهزة الدفاع عن حقوق الإنسان غير الحكومية وكذلك الأجهزة القضائية والشرطة.

الآليات الدولية لحقوق الإنسان :
آليات حقوق الانسان داخل الأمم المتحدة و منظمة العفو الدولية وهي منظمة غير حكومية أنشئت 1969من طرف موظفين بريطانيين.
لها عدة أجهزة في دوال العالم ومن أساليب عملها:
ـ الدعوة إلى الإفراج عن سجناء الرأي
ـ العمل على منع حكم الإعدام.
ـ إجراء تحقيقات وحملات عالمية حول انتهاكات حقوق الإنسان




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

الرؤية الإسلامية لعلاقة الإنسان بالموارد وحقيقة النظرية السكانية لـ"توماس مالثوس"

الرؤية الإسلامية لعلاقة الإنسان بالموارد وحقيقة النظرية السكانية لـ"توماس مالثوس"


الونشريس

الونشريس بقلم/ صبحي رمضان فرج
مدرس مساعد-كلية الآداب-جامعة المنوفية
لقد تكفل الله سبحانه بأمر الرزق، فقال تعالى "وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (هود:6) وجعل الأرض مباركة قابلة للخير والبذر والغرس وما يحتاج أهلها إليه من الأرزاق، يقول تعالى:"وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ" (الأعراف:10).
والموارد الاقتصادية في جملتها كافية لإشباع حاجة الإنسان، يقول تعالى: "وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار" (إبراهيم:34)، وقوله: "وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ" (الحجر:21)، وقوله في الأرض التي حل بها الإنسان: "وبارك فيها وقدر فيها أقواتها" (فصلت:10)؛ وعلى ذلك فإن ندرة الموارد-أو كما يطلقون عليه"شح الطبيعة"-لا يرجع إلى نقص فيها على مستوى البشر ككل، وإنما إلى أسلوب استغلال الإنسان لها، سواء بتعطيلها وإهدارها أو لسوء استغلالها وعدم الاستفادة الكاملة منها، أو الصراع من أجل الاستيلاء عليها والاستئثار بها.
وقول الله تعالى:"ُقلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ {9} وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ)[سورة فصلت] يخبرنا أن الله سبحانه وتعالى خلق الأرض في يومين (من أيام الله) وأنه سبحانه وتعالى قدر فيها أرزاق أهلها وما يصلح لمعايشهم في تتمة أربعة أيام سواء للسائلين وهذا معناه أن المصادر الغذائية لعباد الله على الأرض مقدرة ولن تنفد، فقد تكفل الله عز وجل برزق من لا يقدر على حمل الرزق وتخزينه من الحيوانات، وذلك بقوله:"وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"(العنكبوت:60)، فكيف بمن يستطيع ذلك من بني البشر الذين كلفهم بحمل الأمانة، وقد تكفل لهم بالمتاع إلى يوم القيامة بقوله:"وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِين"(البقرة:36)، والمتاع هو كل ما ينتفع به من موارد الطبيعة، إلا أنه يجب على الإنسان أن يتحقق من ذلك ويسعى في الأرض يسخر قوانين الله الكونية للحصول عليها.
وهذه الرؤية الإسلامية تختلف تمام الاختلاف مع ما ذهب إليه القس والاقتصادي الإنجليزي توماس‌ مالثوس Thomas Maltoseن(1766– 1834م) في نظريته التي نشرها في كتاب له بعنوان "بحث في مبدأ السكان"، حيث اعتبر أن البشر يميلون إلى التكاثر، بسرعة تفوق ازدياد وسائل العيش، فعددهم يتضاعف كل خمسة وعشرين عاماً، حسب متوالية هندسية، بينما في المقابل، يزداد الإنتاج-وعلى فرض العناية بالأرض عناية فائقة- بحسب متوالية حسابية؛ فعلى سبيل المثال، لو فرضنا أن عدد السكان الحاليين على الأرض ألف مليوناً، فهم سيتزايدون على الشكل التالي: 1-2-4-8-16-32…الخ، بينما يتزايد القوت بهذا الشكل: 1-2-3-4-5-6… الخ، وعلى ذلك فبعد 150 سنة سيكون عدد السكان بالنسبة إلى المواد الغذائية كنسبة 32/6، وهى نسبة تلوّح بإمكانية حدوث مجاعة، نتيجة عدم قدرة نسبة الإنتاج على تغطية حاجات السكان . وهكذا خلص مالثوس إلى أن مشاكل الجوع والبطالة والفقر وسوء أحوال الصحة العامة وانتشار الرذيلة وفساد الأخلاق، إنما هى مشاكل حتمية لا دخل للإنسان فيها.
فهى ترجع إلى مفعول هذا القانون الأبدي الذي يعمل في كل زمان ومكان وفي كل الظروف التي يمكن أن يعيش فيها الإنسان.
ولهذا كان مالثوس يرى أن أهم مساعدة يمكن أن تقدم للفقراء، هى تبصيرهم بقانون السكان، وتجدر الإشارة هنا إلى أن مالثوس كان من أشد المعارضين لقانون"إغاثة الفقراء" الذي كان يقضي بتوزيع بعض المعونات على المعوزين، لأنه رأى أن إغاثة الفقراء من شأنها تشجيع الفقراء على الزواج وزيادة نسلهم .
ويذهب مالثوس إلى أبعد من ذلك فيقول ‌:«إن العدد الفائض‌ من‌ جميع‌ الأطفال‌ الذين‌ ولدوا، عل***1740; ما يلزم‌ لحفظ‌ عدد السكّان‌ في‌ مستوي‌ مطلوب‌، ينبغي‌ ضرورةً أن‌ يفني‌ إلا إذا فُسح‌ لهم‌ المجال‌ بموت‌ الأفراد الكبار في‌ السنّ… وعليه‌… فانّه‌ يجب‌ علينا، بدلاً من‌ السعي‌ الأحمق‌ غير المثمر للوقوف‌ بوجه‌ عمليّات‌ الطبيعة‌ في‌ إحداث‌ هذا الموت‌ والفناء، وبدلاً من‌ أن‌ نوصي‌ الفقراء برعاية‌ النظافة‌ والطهارة‌، أن‌ نحثّهم‌ عل***1740; عادات معاكسة، لذلك‌ علينا أن‌ نجعل‌ الشوارع‌ في‌ مدننا أضيق‌ و أقلّ عرضاً، و أن‌ نضع‌ عدداً أكبر من‌ السكّان‌ في‌ البيوت‌، و ندع‌ الطاعون‌ يعود من‌ جديد… بل‌ إن علينا- فوق‌ هذا كلّه‌- أن‌ نقف‌ في‌ وجه‌ نشاط‌ هؤلاء الأفراد الخيّرين‌ الذين‌ يرتكبون‌ خطأً فاحشاً ويَتخيّلون‌ أنهم‌ يقدّمون‌ خدمة‌ إل***1740; البشريّة‌ بإيجاد خطط‌ لاستئصال‌ بعض‌ الأمراض‌».
وهكذا فإن المجتمع البشري في نظر مالثوس ليس إلا صراعا، الحياة فيه تكتسب لمن هو أصلح، وليست الثروة والملكية إلا مكافأة للبارعين في هذا الصراع، والمالثوسية بهذا المعنى كانت تطبق آنذاك مكتشفات تشارلز دارون على الحياة الاجتماعية .
وتجدر الإشارة هنا، إلى أن تشارلز دارون-صاحب نظرية النشوء والارتقاء- كان شديد الإعجاب ومن المتحمسين لنظرية مالثوس، لأنه رأى فيها تأكيدا لنظرية النشوء والارتقاء في مجال المجتمع البشري.
ولقد لقيت أفكار (مالثوس) تجاوباً وصدىً في أوربا لعوامل، منها: الثورة الصناعية وما صاحبها من هجرة السكان إلى المدن، ومن غلاء الأسعار، وصراع على لقمة العيش، وخروج المرأة للعمل لكسب عيشها-بعد أن تخلى الرجل عن هذه المهمة- وهذا الأمر دفعها لترك وظيفتها الفطرية في إنجاب الأولاد؛ لعدم تفرغها، بالإضافة إلى الفلسفات المادية والمناهج الإلحادية التي لا تؤمن إلا بما في الحوزة من المال، وتنكر وجود إله تكفل برزق كل مخلوق .
تشالز داروين وظلت نظرية مالثوس للسكان معتمدة لفترة طويلة بين الاقتصاديين في العالم، وأدت إلى حدوث كوارث إنسانية، حيث اتخذت مبررًا للإبادة الجماعية لكثير من الشعوب، وأجبر أبناء بعض العرقيات المضطهدة كالسود والهنود في أمريكا على إجراء التعقيم القسري، وإن اتخذ صورة تعقيم اختياري في ظاهر الأمر، ومثل تجربة التنمية السوفيتية في روسيا التي أستحلت بدورها إبادة أعداد كبيرة من البشر (يقال 12 أو 15 مليونًا) بحجة اعتصار التراكم المطلوب للتنمية والتقدم الصناعي.
ويقول (آلان تشيس) في كتابه (تركة مالتوس) إن 63678 ألف شخص قد جرى تعقيمهم قسراً فيما بين عامي 1907 و1964م في أمريكا في الولايات الثلاثين والمستعمرة الوحيدة التي سنت مثل هذه القوانين.
وبإمعان النظر في الإطار الخلفي الذي انبثقت منه هذه الرؤية اللا إنسانية لمالثوس حول زيادة السكان يظهر بشكل واضح أن هناك مرتكزان قد أقام مالثوس هذه الرؤية عليهما:
الأول: ويتمثل في النظرة الخاطئة إلى التكاثر البشري إلى أنه عملية بيولوجية محضة، مستقلة تماما عن الظروف والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للإنسان، وقد أثبتت البحوث والدراسات الاقتصادية والاجتماعية بعد مالثوس خطأ هذه النظرة، على أساس أن النمو السكاني هو دالة في الأجل الطويل في درجة التطور الاقتصادي والاجتماعي للمحيط الذي يعيش فيه الإنسان.
والثاني: ويتمثل في إيمان مالثوس الخاطئ بما يسمى "قانون تناقص الغلة" والذي ينص على أن الزيادة التي تحدث في الإنتاج لا تتناسب مع الزيادة المستخدمة من عنصري العمل أو رأس المال، وإنما تصل إلى حد "التشبع" وبعدها لا تؤدي الزيادة في العنصرين إلى زيادة الناتج بنفس النسبة، وإنما بنسبة متناقصة، بل وبعد حد معين تكون الزيادة بالسالب.
وليس يخفى أن الإيمان بهذا القانون يعني بشكل مباشر، إهمال عنصر التقدم الفني ومدى إمكانية زيادة الإنتاج عن طريق التقدم العلمي والتكنولوجي، وإهمال هذا العنصر يهدم من الناحية النظرية والتاريخية الأساس الذي قامت عليه نظرية مالثوس في السكان.
فمنذ الثورة الصناعية تضاعف حجم الإنتاج الصناعي في دول أوروبا وأمريكا الشمالية بمقدار يتراوح بين ثلاثين وأربعين مرة خلال الفترة ما بين 1850-1950م، بينما تضاعف عدد السكان خلال نفس الفترة قد تضاعف مرة واحدة فقط (بلغ عدد السكان عام 1850م (1171) مليون نسمة ارتفع إلى (2400) مليون نسمة عام 1950م)، وهو ما يشير إلى أن المتتالية الحسابية التي أسس عليها مالثوس رؤيته في نمو السكان لم يكن لها أساس استقرائي.
كما أغفل مالثوس دور الهجرات كمتنفس كبير لتزايد الحجم السكاني، فقد امتصت الهجرات السكانية إلى العالم الجديد-والتي كانت أراضيه لا تزال بكرا- معظم الزيادة السكانية بالقارة الأوروبية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وخلال هذه الفترة تضاعف سكان أوربا عدة مرات، ومع ذلك لم تصب أوربا أو الولايات المتحدة بالمسغبة والمجاعات التي كان ينذر بها (مالثوس).
بل على العكس من ذلك زاد الإنتاج زيادة كبيرة، حتى بلغ الفائض من الطعام في أوربا والولايات المتحدة جبالاً من القمح والجبن واللحم، وأنهاراً من اللبن والزبد، حتى أقدمت حكومات هذه الدول على حرق الفائض أو رميه في البحر؛ حفاظاً على السعر في السوق العالمي!!!.
وفي وقتنا الحالي لا تزيد مساحة الأراضي التي تزرع أو القابلة لزراعة عن 10% من مساحة اليابسة، وهناك أقل من 20% تشغله المراعي الدائمة والمروج، أي أن 30% هى التي هى نسبة المعمور، في مقابل 70% أراضي سالبة لا يسكنها سوى أعداد قليلة متناثرة، وتبلغ مساحة الأراضي الزراعية حاليا 1400 مليون هكتار في العالم (الكيلو متر المربع يساوي مائة هكتار) .
ويرى "كولن كلارك" أنه بالاعتماد على المناخ وحده يمكن القول بأن الأراضي التي يمكن لها أن تنتج محصولا واحدا على الأقل في العام أو تشغلها المراعي الدائمة يمكن زيادتها إلى 10.700 مليون هكتار مما يعني إمكانية إنتاج غذاء يكفي لسكان عددهم 37.000 مليون نسمة وفق مستويات الغذاء الأمريكية (عدد السكان حاليا 16% فقط من الرقم المذكور).
وفي مؤتمر السكان الذي عقد عام 1965م قدر "مالين" Malin أن الأراضي الصالحة للزراعة في العالم تصل 2670 مليون هكتار يمكن للإنسان وفق مستوى التكنولوجيا الحالي أن يصل إليها، وأنه يمكنه رفع هذه المساحة بتكلفة مرتفعة إلى 5490 مليون هكتار، أما إذا أدخلت وسائل زراعية مستحدثة فإنه يمكن رفع هذه المساحة إلى 9320 مليون هكتار، وأنه إذا استخدمت الطاقة الشمسية في الزراعة فإنه بالإمكان توفير الغذاء لسكان عددهم 143 ألف مليون نسمة اعتمادا على الأراضي الزراعية الحالية ويمكن رفع هذا الرقم إلى 933 ألف مليون نسمة إذا أدخلت الأراضي القابلة للزراعة في الحساب وحولت إلى الإنتاج .
وهذه الأرقام الفلكية لأعداد السكان الذين يمكن إعالتهم يمكن لها أن تتضاعف إذا ما استخدمت الطاقة الشمسية في عملية إنتاج الغذاء وأضيف إليها إنتاج الغذاء من المحيطات، ولكن هل يمكن أن نأخذ بآراء المتشآمين من أتباع "مالثوس"؟ أم أن آراء المتفائلين أكثر صدقاً؟.
إذن فلا يخفى ما في تبني وتطبيق هذه السياسة المالثوسية من أبعاد ودوافع سياسية، فتارة تحمل المشكلة السكانية وحدها وزر كل المشاكل الأخرى، إذ من السهل على من يريد لأمر ما أن يتخذ من مشكلة السكان كبش فداء Scapegoat أو ولد الضرب Whipping-boy كما يقولون، أو كما نقول المشجب الذي تعلق عليه سائر مشاكلنا، وإن كانت طرف أساسي فيها.
وعلى ذلك فإن النظر إلى مشكلات الموارد على أنها نتيجة لتزايد السكان ومتطلبات البقاء فحسب، يعني الإفراط في تبسيط الحالة أو تشخيصها بشكل غير صحيح، حيث تتخذ في بعض الأحوال وضعاً أسوأ مما يتوقع من ازدياد السكان وحده؛ وفي أحوال أخرى يكون تزايد السكان متوازنا مع بيئته، فالنمو السكاني الذي يعمل مرتبطاً مع عوامل أخرى هو الذي يجلب معه التدهور البيئي للموارد الطبيعية، وأهم هذه العوامل:الانهيار واسع الانتشار للنظم التقليدية في إدارة الموارد، والاستغلال التجاري، حيث أن للطلب التجاري تأثيرا بعيدا في الأعراف الثقافية المتوارثة، كما حدث في موقف السكان الأصليين من الحياة البرية، إبان فترة استعمار القارة الأمريكية، بالإضافة إلى عدم المساواة في الحصول على الأراضي والموارد الطبيعية الأخرى وتجزّؤ الأملاك. منقول /المصدر موسوعة الاعحاز العلمي في القرأن والسنة




رد: الرؤية الإسلامية لعلاقة الإنسان بالموارد وحقيقة النظرية السكانية لـ"توماس مالثوس"

سبحان الله
بارك الله فيك




التصنيفات
منبر الرأي

هذه هي حياة الإنسان

هذه هي حياة الإنسان


الونشريس

الونشريس

هذه هي حياة الإنسان




رد: هذه هي حياة الإنسان

والله صورة من واقع الحقيقة
نسير بمحطات
ونننسى ان القبر هو المسكن والختام

كل شكري




رد: هذه هي حياة الإنسان

من التراب الى التراب هده حياة الانسان




رد: هذه هي حياة الإنسان

صدقتي والله رانا نتكركبو ومازال مازال




رد: هذه هي حياة الإنسان

ايه صح مشكوووووووووووورة




رد: هذه هي حياة الإنسان

شو هذا الكلام

افففففففففففففففففففففف




رد: هذه هي حياة الإنسان

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيا
شو هذا الكلام

افففففففففففففففففففففف

هههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههه




رد: هذه هي حياة الإنسان

شكرا لمروركم …

هي الحياة تأخذنا بما فيها ..ونجري ونتعب ..ونعمل ..ولانتتبه ..إلا وقد انتهت أعمارنا ..

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار




رد: هذه هي حياة الإنسان

صح الدنيا هكا
الوقت يمشي في ثانية




التصنيفات
البحوث المدرسية

البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان


الونشريس

البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

البيئة لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزرعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية…. ويعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات…


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

الونشريس شكرا هادر بارك الله فيك الونشريس


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

شكرااااااااااااااا جزيلااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

الونشريس


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

شكرا هادر بارك الله فيك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128


رد: البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان

نشكركم على حسن استضافتكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان.doc‏  54.5 كيلوبايت المشاهدات 128