السلام عليكم اليوم صرا حاجة ما تتوقعش
لبارح les jeunes دبازوا هما كانو واحد وحدواا او الاخرون 3 خاوا تضاربو معلباناش علاه هادوك 3 خاوا واحد منهم ضرب تفل بشاقورا وتاح علية بالموس يقتل فيه كانو رايحين يسلكوم وحد 2 يدوه الى المستشفى قالولهم توشوه نكملكم معاهم و في تلك اللحظة مات الشاب الله يرحمو و يصبر والديه
و الشهب يطالبون بقتلهم امام اعينهم و هم الآن امام منزلهم و معهم الدرك الوطني و هذه العائلة من تيارت و ان شاء الله ياخذون عذابهه بالقتل
الله يهدي ما سشاء ان لله و ان اليه راجعون
كثيراً ما نقرأ أو نسمع تلك النبرة الحزينة المترددة دائماً :
" صديقتي خانتني "
" صديقتي تخلت عني "
" صديقتي لم تعد تحبني "
" لم أجد صديقة وفية "
وغيرها من تلك الكلمات المشابه لها .. والتي تتقاذفها الفتاة في فترة أو مرحلة عمرية يكون القلب متعطشاً للحب والاهتمام أكثر من أي وقت آخر ..
تتقاذفها الفتاة بحيرة وألما .. بعدما لعبت بها الأحزان والهموم
تفاجأ أن ذلك الحب والتعلق الشديد يتحول إلى ابتعاد وكره شديد
وتلك الصداقة الودية تتحول إلى عداوة والعياذ بالله من ذلك ..
وفي المقابل تفاجأ وتجد هناك صداقات أخوية
وتلك الشخصية التي تصمد ولا يعكرها الفراق ..
* دعونا نكشف معاً عن بعض أسرار تلك الشخصيات وما يخفى ورائها
المواقف التالية فحتماً تكشف لكِ الحقيقة .. كل ما عليك القراءة والتأمل
خلال هذه الأسطر القليلة……
فعندئذ سينكشف لك الغطاء .. وستنكشف لك الحقيقة
مهما اختلفت وتنوعت الصداقات وما يتخللها من الأحلام والأمنيات الزائفة
فيظل الطريق إلى الله … ولا صداقة لمن لا تتلمس طريقها على درب الهداية والنور .. :
حبيبتي الحمد لله إن هناك الكثير من أخوات لك صالحات تقيّات ولكن والله لا تجدونهن في الأسواق الفاتنة أو الأماكن المشبوهة ، لا تجدونهن في النوادي العاهرة ولا أمكنة الاختلاط العامة
إنهن يقبعن في أمكنة تلائم مقامهن وتناسب مكانتهن وتتوافق مع هممهن الشامخة .. ويحتاج لمن يريدهن مزيدا من الجهد والبحث عنهن لأنهن كالدرر محفوظات مصونات ولسن كغيرهن عرضة للناظرين والمتغزلين والعابثين ..
إنهن يقبعن في مجالس الصالحين يذكر فيه اسم الله و يعلى فيها شأنه ، ليقمن بعد ذلك مغفور لهن .. معززات مكرمات ملأن الأرض نورا وعلما واصلاحا … كلامهن عطرا وما يفوح منهن إلا خيرا ..
فمثال على ذلك تجدينهن في حلقات تحفيظ القرآن الكريم .. المراكز الإسلامية .. المساجد وغير ذلك من الأماكن الطيبة
حبيبتي أهمس لك تلك الكلمات :
عليكِ بالأخوة الصادقة .. فابحثي عنها وإن طال الزمن .. أخوة تستمر حتى في الدار الآخرة ..
… إن الإسلام دين صفاء ونقاء وأخوة ومودة ولهذا حث ديننا العظيم على الاخوة وجعله من أفضل القربات قال صلى الله عليه وسلم
" سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : … وذكر منهم " ورجلان تحابا في الله … "
فالأخوة في الله كنز لا يفنى .. وسعادة لا تنقضي .. تتناصحون .. وتشدون الأيادي معاً نحو الجنة بعزيمة صادقة وأعمال صالحة ..
وهل هو نبينا صلى الله عليه وسلم ينقل لنا صورة معبرة مؤثرة واستمعي إليه يا من كنت تحبين أن تجدي لك يوم القيامة من يدافع عنك يقول صلى الله عليه وسلم :
(فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا أشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار)
قال جل جلاله :
(يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار فيقول اذهبوا فاخرجوا من عرفتم منهم فيخرجونهم ثم يأذن لهم فيخرجون من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان).
وثقي أن علامة الأخوة الصادقة أن تكونين وإياها كاليدين تغسل إحداها الأخرى فإذا اتسخت أحدهما بالذنوب أو غطاها شيئا من الفتور والملل تنطلق الأخرى إليها لتزيل عنها ذاك الغبار وكما أن الاتساخ يحتاج أحيانا إلى شيء من القوة والشدة فكذلك الصحبة الطيبة تحتاج إلى الشدة أحيانا ..
قام عمر بن عبد العزيز رحمه الله يطلب النصحية من عمرو بن مهاجر وقال له :
( يا عمرو إذا رأيتني قد ملت عن الحق فضع يدك في تلابيبي ثم هزني ثم قل لي: ماذا تصنع ).
اللهم وفقنا الى الأخوة الصادقة والمحبة الخالصة لوجهك الكريم
جعلنا الله وإياكن من المتحابين فيه … آمين
شكرا لكي على هذا الموضوع القيم وأتمنى أن يرزق الله كل بنت صديقة وفية
تسنيم العز ….شكراااا لك على المواضيع المميزة التي تثرين بها المنتدى …….. بارك الله في أمثالك ………..في انتظااااااار مواضيعك
جزاكم الله خيرا نورتم الموضوع
merci على الموضوع القيم والرائع
لا شكر على واجب
شكرااااااااااااااااا على موضووووووووووع رائع
شكرا على المرور نورت
شكرا على الطرح المميز
شكرا على المرور العطر
أصدقاء السوء المدمنين !!!
تكاد لا تخلوا مجتمعاتنا العربيه-الاسلاميه من أناس يجهلون القيم الأخلاقيه ويرفضون النصح والإرشاد..
ويمكنني الحديث في هذا العرض عن أصدقاء السوء المدمنين
الذين غالبا ما تجدهم ملحين بدرجه شديده على تقديم الدعم لأي شخص يعاني من مشاكل اجتماعيه
بوسائل غير مشروعه (سجائـر ،خمر…)،ومحرمات أخرى نتنه،تحت حجه مساعدة الصديق وقت الضيق..
فإلى حيث يقع نضري،لست أرى سواهم..
إن أمثال هؤلاء،هم من صنعوا مجتمع الأدمان،هم كمثل مرض يفتك بالجسد ليقتله في النهايه
وكل الأسف أنهم يسخرون من أي شخص يسدي لهم نصيحه حول الخلل الذي يعيشونه ويعانون منه
لكم أشعر بالأسى يخنقني من الأعماق على حال هؤلاء حين أسجل عليهم أنهم لجأو إلى مجتمع الإدمان
فقط لأن المجتمع السوي تخلى عنهم،قول غريب..أنا شخصيا أرى أنه قمه الغباء حتى اللفظ بتلك الحجج،
لأنها تغدي العداء ضد مجتمعاتنا السليمه فقط،ولا تنفع صاحبيها بشيء سوى مزيد من الخسـران والضياع
فكل إنسان مسؤول عنه أفعاله وتصرفاته،وطريق الخير واضحه وطريق الشر ايضا،والكيس من يتبع الطريق الصحيح..
(.متمنياتي للجميع بالتوفيق.)
المشاكل العائليه من يدفع ثمنها ؟
في موضوع مهم كثيرا ما يشغل البال ..
بل وكثيرا ما نراه بشكل يومي ..
واحببت طرحة بين ايديكم ..
هو موضوع تشريد العوائل .. ولكن دون حروب او خلافات سياسية ..
بل ماهو اكبر منها .. هو الخلافات الزوجية ..
"إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرّفق "
خلافات ومشاكل ابطالها .. الزوج والزوجة ..
وكلاً منهما يحاول فرض عضلاته .. وينسون انهم يضحون بمستقبل ابنائهم ..
تشريد للكبار .. وجروح للصغار ..
مشاكل متتالية .. هموم ملازمة ..
تفكير غير منقطع .. هروب من الواقع ..
" إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرّفق "
ربما يصل الامر الى .. لجوء الى الحبوب المهدئة .. حتى يكون ضريبة ذلك الادمان ..
او انحراف الابناء اذا لم يحاول الابن تعليم نفسه بنفسه ..
لان الاب يريد ضرر الأم بهؤلاء الابناء ..
والام كذلك ..
شكاوى ومحاكم ..
وبعد فترة من الزمن .. يصبح الابناء لا مأوى لهم ..
نسأل الطفل او الإبن او الرجل الكبير منهم مادون سن الزواج ..
أين ستنام اليوم ..
لا اعلم .. ربما عند ابي اذا وافقت زوجته ..
وربما عند امي .. اذا لم يعترض زوجها ..
ولكن الاكيد انني سوف انام عند جدتي .. (( هذا محظوظ بصراحة انا اعتبره .. لان جدته ما زالت على قيد الحياة ))
" إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرّفق "
قلب الأم الحنون .. يصبح قاسيا ..
والأب يضن الحنان هو بالمال ..
وبالاخير .. يبقى من يدفع الضريبة .. هم الأبناء لا محالة ..
منذ البداية .. صدمات نفسية بالخلافات الزوجية التي يسمع صوتها حتى سابع جار ..
وفي النهاية .. صدمات نفسية بالخلافات العائلية .. يسمع صوتها .. سابع محكمة ..
واللي ما يشتري ..يتفرج
إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرّفق "
والمشكله تدور في مجتمعنا وايضا في جميع المجتمعات
اتمنى طرحها للنقاش بعين العقل دون توجيه التهم الى شخص محدد ..
من السبب .. وماهو الحل .. واسئلة كثيرة تحتاج الى اجابة ..
اتمنى ان أسمع من الجميع تعليق ولو قليل .. حول هذا الموضوع بشكل عام ..
منقول للفائده وللمشاركه
هذه المشاكل لا طالما نسمع بها بل ونراها كثيرا أعتقد ان البيت الذي يخلو ( لن اقول تماما ) من هذه المشاكل هو البيت الســــــعيد الناجح .
كل من الطرفين يدفع ثمنه و الجيل القادم
وهل في رأيك يوجد بيت يخلوا من المشاكل لا أظن أبدا الا بيت يذكر فيه الله كثيرا فلا يجد الشيطان مكانا له فيه
اعتقد انه حل جذري لكل هذه المشاكل هو الوازع الديني لدى الوالدين
…
اشكرك اختي غالية على الموضوع القيم
لا توجد حلول برأيي نتركها للزمن """ طولها تطول قصرها تقصرررر " ولن يحلها إلا ربك هو قادر على كل شيئ …..
بصراحة ما يحدث الان صور بدون تعليق
ناس تتزوج ما تتحمل المسؤولية
سبحان الله يعتقدون ان الزواج خال من المشاكل و لا احد يصبر
سبحان الله يتزوجون و يطلقون بعد اشهر و في احشاء الزوجة التي لا تتجاوز العشرين احيانا جنين
الحياة فيها مشاكل و لكن المهم ان يتحد الزوجان على حلها معا لا ان يصطدم كلاهما بالاخر
تركت الفتاة بيت اهلها لتاتي عند رجل يحميها
و تزوج الرجل لتكون هي سندا له في هذه الدنيا
عليها ان تعلم انه عليها هي ان تتحمل مشاكل البيت لان الزوج لديه مشاكل اخرى اكبر
لا ان تزيد همه
و عليها ان تعلم ان زواج ابويها قد دام لان امها صبرت و صبرت و صبرت و صبرت
و لكن فتيات اليوم تخرج من بيتها لاتفه الاسباب
و كذلك حتى لا نظلم احدا على اهل الزوج ان يعرفوا ان زوجة ولدهم هي ابنتهم لا عدوتهم
و عليها ان تعرف ان اهله اصبحوا اهلها لا اعداءها
و من لا يصبر لا يتزوج
و على الزوجين ان يضعوا قاعدة يتعاملوا بها قبل الزواج لتفادي الضرر بعد الزواج و لا يتركوا لامور بينهما تمشي هكذا دون ضوابط
و الموضوع طوييييييييييييييييل لا يناقش في اسطر
و ما يحدث اليوم صور بدون تعليق
شكرا لكل الأعضاء على المرور الرائع والىراء التي كلها تصب في نفس المصب
كما أشكرك كثيرا فيروز على هذا الكلام وهذا ما كنت اريده
و على الزوجين ان يضعوا قاعدة يتعاملوا بها قبل الزواج لتفادي الضرر بعد الزواج و لا يتركوا لامور بينهما تمشي هكذا دون ضوابط
قبل أن تفكر الفتاة في الزواج يجب أن تتعلم كيف تعامل أناس ليسوا أهلها مثل أهلها وقبل أن يفكر الرجل في الزواج يجب أن يتعلم كيف يتحمل مسؤولية ليست بالهينة فهذا مجتمع وليس غابة لكن هيهات البنت لا تفكر الا ماذا تأخذ وبأي حلة ستظهر وكم ستطلب والرجل لا يفكر الا عند قدميه والمجتمع لا أحد يفكر فيه
شكرا على الطرح المميز
و .و و
ومنها
موضة بنطلون معروفة في أساوط الشباب بأسم (طيحني)
تتميز طريقة لبس هذه البنطلون بوسعها من الأعلى وعدم إرتداء
حزام لها
" وضرورة إظهار الملابس الـداخليه"
غزت هذا الموضة القذرة الشباب فأصبحنا
نرى شبابنا في كل مكان وهم يستعرضون ويتفننون
في هذه الموضة
كان منشئ هذه الموضة هو نفايات الغرب
حيث تعتبر هذه الموضة علامة لشاذيين عندهم
فكل من لبس هذا البنطلون فهو شاذ
ويعتبر لبسه لهذا البنطلون من باب الدعاية لكل من كان يبحث عن
شاذ
ثم بدأت هذه الموضة بعد ذلك بتسلل لبلاد المسلمين
والمؤسف أنها وجدت لها رواجاً كبيراً بين أبناء المسلمين
فأصبحنا لانرى شارعاَ
أو سوقَاً
أو منتزهاً
إلى ونرى فيه موضة (طيحني)
والمحزن والله أن هذا الأمر لم يقتصر على الشباب فقط
وأنما أنشب أظفاره القذرة في عقول الفتيات
وبدأت هذا الموضة تنتشر بين أوساط الفتيات
وأصبحنا يتنافسن فيها
والأن وبعد مرور فترة على ظهور هذا البنطلون
ولأنه أصبح موضة قديمه وربما لم تعد تستهوي
الكثير من عشاقها (الشواذ)
أراد الغرب أن يجددوا لشبابنا حتى لا يصيبهم
الملل فقرروا
أبتكار موضة جديدة من البناطيل هي ما يسمى
في أوساط الشباب ببنطلون
(سامحني يابابا )
فكرة البنطلون
البنطلون بنطلون كباقي البنطلونات …
مكمن الغرابة هنا هو …
أن البنطلون العادي يكون السحاب أمامي …
لكن بنطلونا الجديد الذي بداء بالإنتشار أيضا ….
مصمم بسحاب خلفي ..!!!!!هناك تسأولات كثير قد تدور في ذهن
القارئ
نحتاج لها لجواب ……!!!!
ما الغرض من وضع سحاب خلفي للبنطلون !!!
أين الرقابة في أدخال مثل هذا الملابس
التي تدعو إلى الشذوذ لبلاد المسلمين !!!
إذا كانت الرقابة من قبل وزارة التجارة نائمة
عن مثل هذا البضائع
فأين دور الأب والأم !!!!!!
والله أني لا أتصور أن هناك أب أو أم يرون أبنهم أو بنتهم
يلبسون مثل هذا الملابس ويسكتون
دائماً يكون عندي شعور أن الأبناء عندما يلبسون مثل هذا الملابس
أنهم يلبسونها بالخفية بعيد عن أعين الأهل
لم أستطع أن أتصور لمرة واحده أن الأبن يمر من أمام
أباه أو أمه وهو يلبس مثل هذه الملابس
ولهذا أقول
يا أشباه الأباء والأمهات
يا من أنجبتم الأولاد والبنات
وتركتوهم للضياع والشهوات
أتقوا الله الذي أسترعاكم على هذه الأمانه
والله ثم والله
أنكم ستسألون عن كل ما يفعله أبنائكم
وستحاسبون عن كل واحد منهم حساباَ عسير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من عبد
يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة "
رواه البخاري ومسلم
الله اعلم بكرة راح يطلعون لنا موضة ( سامحيني ياماما ويا جدتي
ويا خالي ويا عمي ويا خالتي ) ..!
الله لا تجعل بينهم ضال إلى هديته
ولا مهتدي إلى وثبته
وأجعلهم راية للحق وذخر للأسلام والمسلمين
( امين يارب )
أخي الكريم/ أختي الكريمه مروركم لايكفي اكتب كلمه عساها ان تشفع لك يوم الحساب
حقيقة هي قضية مطروحة وراودتني عدة مرات وأردت أن أطرحها علي أعصاء المنتدي الكرام ولكني خفت ان أتهم أني بدائي وعقلية قديمة
وسؤالي هو هل من يلبس موضة العصر من السروال الحايل تقدموا علينا ام نحن فاتتنا الحضارة
مشكور علي طرح الموضوع ونترحموا علي ايام القشابية وسروال العرب هو حطة وسترة
عندك الحق اخي
طبعا الذين يجرون و يحيون نفايات الغرب هم (العقلية القديمة و غير قابلين للحضارة) حيث انهم يتبعون سير الكفار و اي كفار
فتلك السراويل التي تدعى (طيحني) ابتكرها مساجين امريكيين
عموما الله يسترنا
شكرااا اخي على المرور و الراي
حقيقة هي قضية مطروحة وراودتني عدة مرات وأردت أن أطرحها علي أعصاء المنتدي الكرام ولكني خفت ان أتهم أني بدائي وعقلية قديمة
وسؤالي هو هل من يلبس موضة العصر من السروال الحايل تقدموا علينا ام نحن فاتتنا الحضارة مشكور علي طرح الموضوع ونترحموا علي ايام القشابية وسروال العرب هو حطة وسترة |
لا يا اخي ليس الذي يطرح قضية خطيرة بدائي وقديم بل بالعكس ويجب محاربة هذه الافة الخطيرة بكل الاسلحة
لا يا اخي ليس الذي يطرح قضية خطيرة بدائي وقديم بل بالعكس ويجب محاربة هذه الافة الخطيرة بكل الاسلحة
|
نعم يجب محاربتها بكل الاسلحة
و من اهمها و اقواها التمسك بشرع الله
فالباس نعمة من عند الله
شكراااا اخي
و الله بالك انا النتخلفة و البدائية مازال ماسمعتش بهذه اللببسة " طيحني" مكانش " رفدني"؟
لالا بلاك شفتيها بصح ما سمعتيش اسمها
هاذي اللبسة هي هاذوك السراول اللي يجو طايحين باه يبان السروال الداخلي (معاذ الله)
و راهي قريب تخرج هاذي ارفدني
لأنها عكس الجاذبية و عكس ما يدعو له هؤلاء "المتخلفون"
من دعاة و مدعي التقدم و التحضر
و الله غير الوحدة عادت تحشم إلا تمشي فالطريق مع خوها ولى باباها
راح نوصلو لوقت نمشيو مغمضين عينينا مالعجب اللي رانا نشوفو فيه
أنا من وجهة نظري، أرى بأن التسيب الزائد و الحرية المفرطة
التي يمنحها الأولياء لأبنائهم هي ما ساعد في انتشار الظاهرة بشكل فظيع
يعني هو فالحق، في الغالب، الأب/الأم ما يسالوش في واش يلبسو
ولادهم و يقولك باش يقصو عليهم الحس و العياط
و يعطيولهم يشرو واش حبو و حتى مرات ما يكونوش معاهم
نهار اللي يروحو يشريو!!!
مشكورة اختي الغالية راحيل على الموضوع
و سامحيني أختاه لأنني "دخلت عليها بالدارجة"ههههه
لكن واش تحبي،،،الوحدة قلبها معمر و ما تلقى وين تفرغو
تحياتي . . .
معليش اختي
كلنا رانا هكذاك
فتن كبيرة راهي تصرا في هذا الزمان
شكراااا على المرور
و وجهة النظر
عندك الحق
الله يستر
شكرااااا على المرور
-هل المدخن شخص محترم –
ابدأ بذكر قصة حدثت لرجل اعرفه يعمل في مكان عام دخل عليه مدخن ومع أن لوحات ( ممنوع التدخين ) موجودة وواضحة !! لكن المدخن لا يزال يدخن واستمر من سيجارة إلى أخرى إلى ما يقرب الساعة والرجل الذي اعرفه لديه حساسية في الصدر، وهو رجل خجول لم يستطع أن ينهى المدخن الغير محترم عن تدخينه ، هل تعلمون ماذا حصل ؟؟ لقد تنوم صاحبنا في المستشفى ثلاثة أيام كاملة ؟!
لقد كاد أن يهلك بحسب رأي الطبيب
( و القصة حقيقية ، فلا تظن أنها أسلوب تعبير وقصة روائية )
اذاً أليس هذا المدخن قليل الذوق والأدب ؟؟
* أليس المدخن قليل أدب عندما يدخن في مكان عام .
* أليس المدخن قليل أدب عندما يتجاهل لوحات ( ممنوع التدخين ) .
* أليس المدخن قليل أدب عندما يؤذي الناس برائحة فمه .
* عندما يزفر الدخان الملوث بجراثيم صدره وينقله لغيره بدلاً من أن تتلاشى زفراته في الهواء ،
فجرم الدخان يبطئ من تلاشي هواء الزفيرالمحمل بالميكروبات الخارجة من الصدر .
* عندما يطلب منه عدم التدخين ثم يستمر فيه .
* عندما يدخن في المرافق الحكومية في وجوه المراجعين فيسقط بذلك هيبة الدولة واحترامها .
* عندما يدخن في وجوه أولاده فيؤذيهم أو ينقل لهم هذه العادة القبيحة .
* عندما يدخن ثم يؤذي زوجته بهذا الدخان .
* عندما يدخن فيضيع ماله في محرم بدلا من أن يتصدق بثمنه في فقير ومسكين أو في بيته واولاده .
* عندما لا يتأدب في حق نفسه فيلقي بها إلى التهلكة من السرطانات والأمراض وتلوث الفم واللثة
والأسنان .
– قال الله تعالى : ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) وهي عامة في غير الجهاد .
– قال الله تعالى : ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث " وبالاتفاق أن الدخان ليس من الطيبات وهو من جملة الخبائث "
– قال الله تعالى : ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً ).
– قال الله تعالى : ( ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين )
– قال الله تعالى : ( ولا تبذر إن المبذرين كانوا اخوان الشياطين ) ودرهم في غير مكانه هو من الإسراف والتبذير .
والمفترات على ضربين :
ضرب يجلب التفتير مباشرة بعد تناول المفتر ، وضرب يجلب التفتير بعد تنشيط كالقات والدخان ، وعلامة هذا النوع أن الذي يتناوله يجد نفسه مدفوعاً إليه بعد تركه ، ويجد الراحة بعد تناوله ، والمفتر غير المسكر فواو العطف هنا تقتضي المغايرة سواء في الجنس أو درجة التحريم وهذا النص قاطع الدلالة في تحريم الدخان.
* صحيح هناك شخص مدخن (( محترم جداً )) لكن وقت تدخينه يفقد هذا الاحترام بـقـدر ما يحيــط تدخيــنه
من النقاط أعلاه ، كالأماكن العامة ، التدخين أمام الأطفال ، عند الزوجة وغير ذلك ،
( فكن أخي شخصاً محترماً مع نفسك وغيرك )
.
.
تحذير رسمي : التدخين مضر بالصحة !
ليس كل المدخنين قليلو الاحترام و الادب ، اعرف منهم هم عكس ذلك ، على كل اختي حياة اشكرك لهدا الموضوع القيم ، بارك الله فيك.
شكرا جزيلا اخواتي على المرور الزكي
اكيد هناك مدخنون متادبون وادابهم واخلاقهم لاعلاقة له بالتدخن
وعلى الخصوص مشكورة اختي حياة على الموضوع القيم
وجزاك الله كل الخير واسكنكي فسيح جناته
السلام عليكم ورحمة الله
في وقتنا الحالي اصبح التدخين في افواه الشباب كاحلوة
شكرا لكم اخواني امرم و فريدة على نقاشكما و مروركما العطر
المدخن شخص دني ء غير مادب ولكن ليس الجميع هناك من جعلته المشاكل والظروف للتدخين وعند حلها يجد نفسه غير قادر عن التوقف عن التدخين رغم انك ان رايته ستقولين انه شخص محترم
رغم هذا فانا اكره المدخنين
شكرا لمشاركتك اختي
المدخن شخص دني ء غير مادب ولكن ليس الجميع هناك من جعلته المشاكل والظروف للتدخين وعند حلها يجد نفسه غير قادر عن التوقف عن التدخين رغم انك ان رايته ستقولين انه شخص محترم
رغم هذا فانا اكره المدخنين |
" المدخن شخص دنيء و غير مأدب "
هو أكيد سلوك نتاج ظروف معينة و " آفة " يتمنى حتى المدخن نفسه أن يتوقف عنها
نسأل الله أن يعطيهم القدرة على ذلك
في رأيي أنه قليل ذوق و لكن ليس قليل أدب
فلربما وقع في التدخين بغلطة….
و ليس كل المدخنين راضيين أو يحبون التدخين ….
بل منهم من يريد التخلص منه و تبطيله …
عموما نسأل الله العافية …..
نتضاهر بالفرح لإخفاء حزن بداخلنا
نحزن ونبكي ونعاتب أنفسنا وتدمع عيوننا…على ماذا ؟؟؟؟
على قلوب خانتنا وعيون جرحتنا؟! أم على تصرفاتهم التي لا يريد العقل نسيانها ؟!أم على قلوبهم الذي قست وقلوبنا الدي تمزقت؟!
نتضاهر بأشياء كثيرة ونحن لا نملكها كأننا لا نريد أن يحس أحد بضعفنا
فنختبئ وراء حائط ونحن نعلم أننا مهما اختبئنا سيصلنا رمح الخيانة…قد تكون هذه هي سياسة لحياة أو ربما يكون قد إنقرضت طيبة البشر
نختبئ لنبكي بمفردنا ونبكي مع العلم أننا لا يوجد من يمسح دمعتنا
وكمعضم الحال نسكت و نحاول إكمال المشوار…
أي مشوار!!!! ومع من سنكمله!!!!وفيما سينفعنا هذا!!!!
خناجر الغدر تلاحقنا في كل مكان ومن كل النواحي
نصادف الغدر… فنسكت…ونصادف الغدر…فنبكي…ونصادفه…فنتحصرولانقدرعلى مواجهة من يغرد بنا.لأن قوتناوشقائنا كله دهب مع الريح عندما كنا نفعل المستحيل لإرضائهم…كنا حينها لا نفكر في أنفسنا (لإنها كانت معهم)
أعطيناهم كل ما نملك…حب…إخلاص…وفاء…عقل وحب وحتى أرواحنا
بينما قابلوا كل هذا بالخيانة والغدر والحقد والكراهية…كأنهم يعاقبوننا على إخلاصنا لهم…وليس بإستطاعتنا أن نعاتبهم
حينها نعلم أننا كنا نحلق في سماء الأحلام وقد خدعنا…ولمجرد قولناأن تصرفهم غلط وغير لائق …يصارحونا بكل ما كان يدور في دهنهم مند علاقتهم بنا …
قيضحكون بصوت مرتفع ليستفزوننا أكثر…ونحن بحرقتنا لا نحاول الرد عليهم …
فآآآآآههههه ورغم كل ما لحقوه بنا من آلام وأحزان…تجدنا نشتاق إلى ماضينا معهم الماضي الدي لن يعود وكأننا ينقصنا الخزن و الأسى قنراجع أنفسنا ونتدكر الأشياء التي فعلناها من أجلهم
آآآآآه ه ه ه من قسوة الزمن …ومن قسوة الحياة…ومن قسوة المقربين…ومن قسوة العائلة
فإلى أي وقت ستستمل كل هذه الأشياء وكيف سنواجه الآتي ؟؟؟نحاول جمع شتاتنا المبتورلنكمل المسيرة
وفي أول خطوة نخطوها لنتقدم إلى الأمام ،أول مشكلة نصادفها هي :أنهم لم يقتصروا على غرس مخالب الغدر في قلوبنا بل شوهوا صورتنا مع الجميع واستخدمو في هذا قناع البراءةالدي استعملوه معنا في البداية
ولإنهم يعرفونا أننا لم يتبقى لنا شيء سوى البكاء فهم يسعون بكل الوسائل أن يروا دمعتنا تنزل أمامهم
آآآآآههههه ورغم كل ما لحقوه بنا من آلام وأحزان…تجدنا نشتاق إلى ماضينا معهم الماضي الدي لن يعود وكأننا ينقصنا الخزن و الأسى قنراجع أنفسنا ونتدكر الأشياء التي فعلناها من أجلهم
آآآآآه ه ه ه من قسوة الزمن …ومن قسوة الحياة…ومن قسوة المقربين…ومن قسوة العائلة
فإلى أي وقت ستستمل كل هذه الأشياء وكيف سنواجه الآتي ؟؟؟
وهذا هو أكبر خطأ ….لا تعطي كل ما تملك ..فتخسر كل ماتملك
نعم كم هي صعبة الحياة …بخداعها ومكرها وخيانتها
ولكن علينا أن نواجه ولا نستسلم …فنحن لماضي …يزيد من جرحنا
لا تعطي كثيرا فلا تندم كثيرا
كل ما يمكنني قوله هو
يوجد دائماً من هو أشقى منك ، فابتسم
عندما تحب عدوك يحس بتفاهته
إذا طعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة
قد يجد الجبان 36 حلاً لمشكلته ولكن لا يعجبه سوى حل
واحد منها وهو .. الفرار
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا موضوووووووووووووع جد رائع سلمت يداك
الأمل يدفع الإنسان دائمًا إلى العمل، ولولا الأمل لامتنع الإنسان عن مواصلة الحياة ومجابهة مصائبها وشدائدها، ولولاه لسيطر اليأس على قلبه، وأصبح يحرص على الموت، ولذلك قيل: اليأس سلم القبر، والأمل نور الحياة.
أعطيناهم كل ما نملك…حب…إخلاص…وفاء…عقل وحب وحتى أرواحنا
هدا هو خطانا اختي نعطي كل ما نملك شكرا لكي
لاتندمي كثيرا على ما مضى واجعلي الماضي عبرة لا عبرة (دمعة ) واجعليها مرة ولا تعيدي الكرة لانها مرة كلعلقم لاتخافي فدواء الزمان النسيان
**من باعــك برخيص بيعه بأرخص ولا تندم عليه ** |
بارك الله فيك على هالموضوع
بس ضيف على كلمة اخي من باعك برخيص بيعه بأرخص
عندنا مثل وانا دايما بطبقه…بيقول
الي يبيعني بفول ببيعه بقشور
تقبلي مروري
ــ الــــــــــــــــــــزواج ــ
وبصفة عامة فإن الهدف الأساسي للزواج هو إعفاف النفس، وتكوين أسرة، وإنجاب ذرية، وتربية أبناء صالحين، ولذلك فإن على الشاب والفتاة الوضوح التام في تحديد هدف كل منهما من الزواج؛ لأن الانحراف عن هذا الهدف الأساسي يؤدي إلى تخبط الشخص في اختيار شريك حياته وتردده واتخاذه القرار الخاطئ.
وبالطبع فإن قرار الزواج ليس صعبا أو مستحيلا، ولكنه قرار مهم ومصيري؛ لذا ينبغي التروي في اتخاذ هذا القرار والتدقيق في توقيته، والأهم أن يحدد الشخص طبيعة شخصيته وما الذي يريده؟ وما الذي يلائمه؟ وما هي أبرز إيجابياته وسلبياته؟
كما عليه أن يحدد بدقة إمكانياته ومدى توفر متطلبات الزواج لديه أو ما يعرف بالباءة، فالزواج ليس حبًّا عاطفيًّا رومانسيًّا فحسب، وإنما أيضًا مسئوليات مادية ونفسية واجتماعية تحتاج إلى إعداد وتهيئة من كل هذه النواحي، وبالتالي لا بد من حساب القدرات والمؤهلات والإمكانيات بدقة قبل الإقدام على الزواج.
ونؤكد أنه إذا كان قرار الزواج من القرارات المهمة فإن قرار اختيار شريك الحياة هو الخطوة التنفيذية الأهم؛ لأن الاختيار السليم المتأني بمثابة الوقاية التي هي خير من العلاج، بينما على النقيض، الاختيار العشوائي مقدمة لمشكلات أسرية خطيرة يدفع ثمنها الطرفان وأسرتهما وربما أطفال أبرياء، ولذلك فإن قرار الاختيار في النهاية لا يجب أن يتحمله سوى الشخص نفسه، وبالتالي لا بد من تحديد المميزات التي لا يستطيع الاستغناء عنها في شريك حياته، والسلبيات التي يمكن تحملها، وتلك التي لا يمكن تقبلها، لكنه مع ذلك لا يوجد اختيار صحيح أو خاطئ مائة في المائة، ولكن يوجد اختيار يستطيع كل طرف فيه أن يتعايش مع سلبياته، ويتكيف مع ما يترتب عليه من نتائج مع جعل المواصفات التي يطلبها في شريك حياته واقعية، ويساعد في هذا أن يدرك كل طرف أن الكمال لله وحده ولا يوجد شخص متكامل الصفات والمميزات.
كيف نختار؟
ونشير إلى تعدد طرق اختيار شريك الحياة ما بين زواج تقليدي (صالونات)، إلى زواج الترشيح من قبل أحد المعارف أو الأقارب، إلى الزواج باختيار الأهل، أو زواج بين أقارب، أو زواج عن طريق الخاطبة أو مكاتب الزواج، وهناك أيضا طرق للاختيار الشخصي سواء ما يتم منها على أرض الواقع أو عن بُعد، مثل علاقات الشات ومواقع الزواج، وغيرها من طرق التواصل في الفضاء الإلكتروني.
والحقيقة أنه لا توجد طريقة صحيحة وأخرى خاطئة، ولكن المهم هو التعرف على مميزات كل طريقة وتجاوز سلبياتها، فعلى سبيل المثال يجب تطوير طريقة الاختيار التقليدي بالسعي في اتجاه التعارف الحقيقي بين الطرفين، ولا يتم المضي في خطوات الزواج الرسمية إلا بعد أن يتعارف الطرفان والأهل أيضا بشكل كاف.
وفي زواج الترشيح أو الزواج عن طريق الأهل يجب أن يحدد الشخص بدقة المواصفات التي يريدها في شريك حياته ويتوقف دور الأهل عند مرحلة الترشيح فقط، ولا يتعداها لإجبار الشخص على الاختيار بدون رغبته.
أما في الزواج عن بُعد والذي انتشر مؤخرًا بين الشباب فيجب أن يعي الشخص جيدا مشكلات هذا النوع من التعارف، والتي من أهمها تعمد الكذب والتضليل وظهور الطرف الثاني بمظهر مختلف عن حقيقته الواقعية؛ لذلك لا يصلح أن يترتب على العلاقات عن بُعد ارتباط حقيقي إلا بعد تحول هذا التعارف الافتراضي إلى تعارف حقيقي على أرض الواقع بمباركة الأهل.
أن الزواج علاقة أبدية، هدفها الاستقرار وتكوين أسرة ورعاية أبناء، لذلك يجب أن يقوم على دعامات قوية ومتعددة وأهمها:
1- الدين: "فاظفر بذات الدين تربت يداك"، وصاحب الدين هو من اجتمعت فيه مرغبات النكاح بحسن إيمانه وتقواه وتطبيقه لشرع الله؛ لأن الدين هو حياة كاملة وليس عبادات أو طقوسا شكلية فحسب.
2- حسن الخلق: "إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه".
3- الكفاءة: فعن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرًا له من زوجة صالحة؛ إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله".
4- التكافؤ: من الناحية الاجتماعية والثقافية والعلمية والفكرية وغيرها، ولا يقصد بالتكافؤ المساواة التامة، ولكن وجود مساحات مشتركة تصلح للبناء عليها؛ وذلك لأن التكافؤ يؤدي لاحترام كل من الزوجين للآخر، ويؤدي إلى توافق الزوجين وحسن المعاشرة بينهما.
5- الإدام: بمعنى القبول والرضا والألفة، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".
مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المعايير تتفاعل مع بعضها في منظومة متكاملة، فالجمال مثلا لا يصلح وحده كأساس للاختيار بدون النظر للدين والخلق والتكافؤ، وكذلك باقي المعايير لا يصح النظر إلى أحدها بمعزل عن باقي المعايير الأخرى.
بعقلي أم بقلبي؟
ويأتي السؤال الذي يحير الكثير: هل أختار بالعقل أم بالقلب؟
والحقيقة أن العاطفة تعني وجود المشاعر الطيبة أو الحب والتوافق والانسجام ووجود قبول نفسي وارتياح في أسرة كل طرف، وهذه العاطفة فطرة بشرية أودعها الله في قلوب البشر.
وبصفة عامة لا زواج بدون حب، والذي يتمثل في أدنى منزلة له في القبول النفسي بين الطرفين، فلا يعقل أن يستمر الشخص في إجراءات الزواج وهو يشعر بالنفور التام من الطرف الثاني، لكن العاطفة ليست كل شيء ولا تصلح وحدها معيارا في الاختيار بل لا بد من إعمال العقل في الاختيار والموازنة بين العقل والعاطفة بحيث لا يطغى أحدهما على الآخر.
ولنا خير أسوة في هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أهمية الجانبين فيما أوصانا به عند الاختيار، فأشار إلى جانب العقل في الحديث الشريف: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه". وأشار إلى جانب العاطفة حين قال: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".أما "المطب" الأخير فهو ما يطلق عليه زواج التيك أواي أو الزواج المتسرع، حيث لا يعطى للطرفين فرصة التعارف الجاد داخل محيط الأسرة، والذي يلجأ إليه كثيرًا الشاب المغترب عن وطنه، وكل هذه "المطبات" وغيرها ينبغي الحذر منها ليصل الطرفان معا إلى بر الأمان.
الخطوات الأخيرة في الاختيار أيضا تتطلب التأني والحكمة؛ لذا لا بد فيها من الاستعانة باستخارة الله ومشاورة أهل الخبرة، وذلك بعد الاطمئنان للقبول النفسي للطرف الثاني، وبعد التأكد من مدى مناسبته من ناحية المستوى الثقافي والاجتماعي والمادي والطباع الشخصية والظروف الأسرية الظاهرة، إلى غير ذلك من الاعتبارات العقلية.
وتكمن أهمية الاستخارة، في أنها نوع من حسن التوكل وتفويض الأمر لله بعد أن أدى الإنسان ما عليه، والاستخارة لا تعني بالضرورة أن يرى صاحبها حلمًا ورديا أو مزعجا، بل تظهر نتائج الاستخارة في ملاحظة مدى اليسر أو العسر في إتمام خطوات الزواج.
ولكن قد يقع الشخص في دائرة الاختيار السيئ لعدة أسباب من بينها:
التسرع في الاختيار دون التفكير في أبعاد القرار كرد فعل لفشل علاقة خطبة أو زواج سابقة، أو أن تقدم الفتاة تنازلات في الاختيار هربا من شبح "العنوسة"، أو النظر لمعيار واحد بمعزل عن المعايير الأخرى، وهو خطأ يقع فيه الكثير بسبب عدم تحديد المعايير المطلوبة بدقة قبل الإقدام على الاختيار.
ويتمثل سوء الاختيار في وجود صورة ذهنية حالمة عن شريك الحياة قد تكون مستقاة من أحلام اليقظة أو من الروايات العاطفية أو الأعمال الدرامية، وهذه الصورة تقف عائقا دون الاختيار السليم، أو أن يقع الشخص أسيرا لوهم الحب الأول، حيث يتصور الكثير أن الحب الأول هو نهاية العالم، وهو الحب الحقيقي الوحيد.
** – اللهم ارزقنا زوجة صالحة و ذرية طيبة انك سميع الدعاء -**
موضوع منقول لتعم الفائدة وكذلك لتوجيه الباحثين عن شريك الحياة
ما خاب من استخار
كل شىء بالمكتوب
و هل يمكن دلك
بارك الله فيك و أكثر من أمثاك
ما خاب من استخار
الانسان ادا فوض امره لله عزوجل وجل وأخلص النية فان الله لن يخيبه
اللهم ارزق بنات واولاد المسلمين أزواج وزيجات صالحين انك سميع الدعاء
شكرا لك على الموضوع
بارك الله فيك على هذا الموضوع تحياتي
مامعنى المراهقة
المراهقه هى مرحلة حرجه والمراهقه هى عباره على تحول الفيزيولوجى التى يمكن للجيد والعقل بنمو
وفى هده المرحله تاتى بعد التغيرات الجسديه سوى عند الذكر او الانثى وكذلك يصبح الجسم فى التطور
ومرحله المراهقه تبدئ من سن 10 سنوات الى 20 سنه مرحله المراهقه ليست صعبه كما يظنها بعض الاشخاص فالمراهقه هى مجرد مرحلة عاديه تاتى عند كل انسان وفى هده المرحله تختلف التربيه من تربيه الطفل الى تربيه مراهق وهناك عدة انواع المراهقه منها
1مراهقه الطائشه
2 المراهقه العاقله
3 المراهقه المعقده او الانطوائيه فهانك عده انواع مراهقه وكل واحده لها تعامل او تربيه مختلفه فهنا
كالعاده ياتى دور الاباء لتكوين شخصية جديده لدلك يجب على الاباء ان يتعاملو مع المراهق بهدوء
واهم الاشياء التى يجب على الام والاب الالتزام بها
1 الاستماع للمراهق
2 تحميلهم المسؤليه انفسهم
3 اعتبرى ابنتك او ابنك كصديق وليس كابن
4 اعطائهم الحنان والوفاء
5 اعطاء الاب والام التقه للابنائهم
وبذلك سوف تكون المرحله المراهقه سهله بنسبه الاباء والامهات وبدلك سوف تكون اسرتك خاليه ممن غموض او المشاكل
للأسرة دور حيوى ومؤثر على المراهق دينيا ونفسيا واجتماعيا فعلى الأباء ادراك مدى حاجة أبنائهم لهم فى مرحلة المراهقة حيث انها أخطر مرحلة يمر بها الأبناء.
ففى تلك المرحلة تزيد درجة حساسيتهم ويزيد احتياجهم للحب والحنان والتفاهم مع الغير وخاصة مع افراد الأسرة فعلى الأباء توفير المناخ النفسى الملائم للابناء فى بيئة طيبة ومسلمة تغرز فيهم قواعد ومبادىء الدين الاسلامى.
فالاسرة لها دور فى التقرب من ابنائها وعدم تباعدها عنهم فلابد من مناقشة الأهل للأبناء وتوعية الأباء فى مشكلات أبنائهم وتقبلهم لأسئلتهم ومناقشتهم فى جميع المشاكل التى تراوضهم كالمشكلات الجسمية مثلا المرتبطة بصورة عامة بمرحلة المراهقة وما يعانيه من تعب ونمو الجسم والعضلات وصورة جسمه تحتاج من القائمين على تنشئتة الى تدعيم لصورة الجسد الايجابية وهذا لا يمكن أن يتم الا بالتفاهم والتوجيه النفسى، اذا لابد من تدخل الأباء فى مشكلات المراهق المدرسية من توتر وعدم القدرة على الاستذكار بالطريقة السليمة مثلا وكذلك المشكلات النفسية التى يواجهها المراهقات فى هذة المرحلة اذا لم يتفاهم ويتنبه لها الأبوين ويكونوا على وعى ودراسة بهذه المرحلة ويعيشوها مع ابنائهم ليمروا منها بسلام وامان فقد يحدث الخطر مثلما يحدث فى بعض المجتمعات التى ساد فيها الزواج السرى وهو ما يسمى بالزواج العرفى وهو الزواج الذى يفتقر اهم شروط الزواج الشرعى الصحيح كالولى.. وغيرها من الشروط وهذا يعتبر خروج عن المعايير والقانون والدين. فعلى الأباء ان يغرزوا اولا ومنذ الطفولة المبادىء والقيم وقواعد الدين الاسلامى والتى امرنا الله بها فلابد ان تنتبه الأم لتربية اولادها بمشاركة الأب ايضا معها ويدركوا مخاطر هذه المرحلة فيقوم الأباء بارشادهم وتوجيههم بصورة محددة لفهم الأثار التى يمكن ان تلحق بالشباب الذى يتردى فى هذا المستنقع الخطير فتحول دون احترامه لذاته واحترامه لقيمه ومبادئه الدينيه والأخلاقية والاجتماعية المتفق عليها هذا من جهة، ومن جهة اخرى فقد يقع المراهقون فى مشكلة لا تقل فى خطورتها عن الزواج العرفى وهى مشكلة الادمان وهى من المشاكل الاجتماعية الخطيرة التى تهدد زهرة شباب المجتمع و تهدد النمو الاقتصادى وتعطل عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وهذا كله يعود بدوره على المجتمع فاذا كان الشباب سليم النفسية والجسم فهذا يؤثر فى المجتمع وفى بناءه وتقدمه.
والقائد الناجح هو ذلك الطفل الذى تم اعداده فى الصغر فى مرحلة طفولته ومراهقته وهى اساس فى تكوين شخصيته السليمة السوية ولذلك فلابد من :
– توفير التربية الدينية والخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر .
– العمل على تنمية الثقة بين الأبناء و الآباء و التفاهم معهم و مصاحبتهم فمن الممكن تدريب هؤلاء الشباب منذ الصغر على الاعمال المهنية والعمل على الوحدة المتكاملة بين الابناء وتنمية روح التعاون .
– يجب احترام اراء وافكار ابنائنا .
– لابد أن يشب الأبناء فى اسرتهم اولا على أسس دينية ومبادىء سليمة وتستمر معهم هذه المبادئ حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن أى مرض نفسى أو اجتماعى و بعيدا عن أى خطر يهدد حياة أبنائنا و بالتالى يهدد المجتمعات العربية و الاسلامية كلها. بل ولابد من أن ننهض بهذا الشباب بالندوات الدينية و الثقافية و الاجتماعية و التربية الرياضية فاذا شب الطفل على مبادىء دينية و نفسية سليمة فيصبح انسانا متفائلا و سوف ينجح فى عمله و يحقق أهدافه و بالعكس اذا كان متشائما فانه سيفشل .
اذا فمرحلة الطفولة و المراهقة هى أساس فى تكوين الشخصية السليمة فيصبح المجتمع بالتالى سليما .
و لكى يصبح الأبناء أسوياء و يتخطوا هذة المرحلة الخطيرة و هى مرحلة المراهقة فعلى الآباء :
* احترام آراء و أفكار أبنائنا .
* توفير التربية الدينية و الخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر سواء فى المنزل أى الأسرة أولا ثم المدرسة و عن طريق وسائل الاعلام .
* لابد من ان يشبوا على أسس دينية و مبادىء سليمة اسلامية و تستمر معهم حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن اى مرض نفسى أو اجتماعى كما قال تعالى فى كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم ***64831; يابنى أقم الصلاة و أمر بالمعروف و انه عن المنكر و اصبر على ما أصابك ان ذلك من عزم الأمور***64830; سورة لقمان الآية (17)
مراهقة البنات .. مشاكل وحلول
إليكِ عزيزتي الأم بعض المشكلات التي من الممكن أن تواجهك مع ابنتك المراهقة، وبعض النصائح التي تساعدك على التعامل معها:
ارتداء ملابس غير مناسبة:
1- التحدث مع الفتاة عن الحياء والحشمة، وضرورة التحلي بتلك الصفات التي تعتبر سر جمالها وانجذاب قلوب المحبين لها.
2- استغلال مشهد على التلفاز أو فتاة متبرجة في السوق للتحدث عما يعيبها من جرأة في اللبس، فبذلك توجه الأم رسالة غير مباشرة لابنتها..وسيكون لها أثر طيب عليها.
3- حث الفتاة على التشبه بالنساء الصالحات في اللبس المحتشم، وبالمقابل عدم التشبه بالمطربات والممثلات.
4- التدرج في النصح والإرشاد، والحوار اللطيف الهادئ الحاني كي تجني أطيب الثمار.
5- التعرف على صحبة الفتاة، فللصحبة تأثير كبير على سلوكياتها وأخلاقياتها.
6- القدوة المتمثلة فيك-عزيزتي الأم- في الملبس .. والحشمة داخل المنزل أو خارجه.
7- توعية الفتاة ومساعدتها في انتقاء الملابس التي تناسب سنها، وتضفي على مظهرها بهاء وجمالاً دون تكلف.
الانعزالية والهروب من الأجواء الاجتماعية:
1- محاولة جذب الفتاة إلى الأجواء الاجتماعية بالخروج مع الأم إلى الأقارب والجيران، ومن ثم الأجواء الأكثر اجتماعية.
2- التعرف على الأسباب النفسية التي تدعوها إلى الانعزالية، ومحاولة معالجتها أسريًّا.
3- الإكثار من محاورة الفتاة من قبل أفراد الأسرة جميعًا، واجتذابها للجلسات الأسرية.
4- إهداؤها كتابًا يختص بفن التحاور، أو أسباب الانعزالية وسبل علاجها.
5- تعريف الفتاة بملامح الشخصية الاجتماعية..كيف أنها محبوبة..بينما الشخصية الانعزالية لا يتقبلها الآخرون.
6- احتواء الفتاة وإشعارها بالحب والاهتمام، ومحاولة بث الثقة في نفسها.
7- مدح الفتاة أمام إخوتها وأقاربها وزملائها؛ كي تتشجع على الخروج وتنبذ الانعزال.
الخروج من المنزل بكثرة:
1- الملل والفراغ القاتل يدفع الفتاة للخروج من المنزل كثيرًا..فلتملأ الأم وقت الفراغ ببرامج يومية مختلفة ومنوعة ومفيدة.
2- تحديد يومين في الأسبوع للخروج برفقة الأسرة تارة، وزميلاتها تارة أخرى، ولتحرصي- عزيزتي الأم- على التعرف عن قرب بكل زميلات ابنتك.
3- التحدث مع الفتاة بأنها تختلف عن أخيها في موضوع الخروج من المنزل، كي لا تشعر بالظلم.
4- توضيح الأسباب التي تدفع الأم لمنع ابنتها من الخروج كي تشعر بالرضا، وتقتنع بتلك الأسباب.
5- وضع حدود واتفاقات بين الأم وابنتها، وما هو شبيه بالقوانين التي تسمح أو تمنع من الخروج؛ لتجنب الخلافات بينهما.
كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟
وتسأل كثير من الأمهات: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟ لقد تعبت منها ومن شخصيتها الغريبة، ونحن نقول: إن هذه المسالة تحتاج لفهم وتحتاج إلى التدريب، وأخيرًا تحتاج إلى الصبر ثم الصبر ثم الصبر، مع مزيد من الحب والاحتواء.
وإليك عزيزتي الأم هذه النصائح الهامة في التعامل مع الابنة الحبيبة في ضوء ما اتفق عليه علماء النفس، وفي ضوء شرعنا الحنيف:
1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:
على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء،وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.
2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:
إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها؛ إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي.
ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال؛ فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.
ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك ‘كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون’.
واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.
3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:
أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعدية المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل؛ مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي؛ فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات.
وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.
4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:
لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.
5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:
فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي؛ كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية؛ مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.
شكرا على هذه النصائح
الزواج المبكر
لسلام عليكم
هاي اعضاء اخباركم وشعلومكم نبدا في الموضوع
بدات ظاهره في هالايام عند بعض الناس طبعا وليس الكل تزويج ابنائهم في وقت مبكر منهم من يقول لعدم انشغال
الابناء في مالا يفيدهم ومنهم من يضن انه الوقت الانسب للزواج ايش رايكم بهالشي في زاواج او حتى خطبة البنت
بسرعه يعني مثلا في 16 او 17 ابي جواب منكم وليش اخترتوا هالجواب انا في وجهة نظري مب حلو ان الوحده تتزوج
بهذا السن للحين ماعندها خبره بالحياة ومواجهة الحياة الجديدة
ابي رايكم…..
منقول لعيونكم الحلوة
سلامو….
فعلا، ظننا أن هاته المشكلة صارت من الماضي
و طوى الزمن صفحتها منذ مدة
إلا أننا نتفاجأ أحيانا بسماع خبر خطبة أو حتى زواج إحداهن
و هي لم تتخط بعد عمر المراهقة
فصديقة قديمة لي، كنا لا نفترق إلا ساعة النوم
خطبت منذ 3 سنوات و هي على أهبة الاستعداد لتزف إلى بيت زوجها!
و أخرى كانت تدرس معي العام الماضي، فاجأتنا في بداية السنة
و هي تترك مقاعد الدراسة لأن "زوجها" يعارض دراستها
و انطلقت تحضر بيتها الزوجية و يوم فرحها المنشود!!!
أنا أكيد ضد كل هذا
نعم كان ذلك أمرا عاديا و أحيانا محمودا أن تتزوج البنت
و هي صغيرة؛ فذاك زمان مختلف
و لم يكن المرء يشك للحظة في قدرة فتيات ذلك الجيل
على التنشئة السليمة لأبنائهم
و أمي الغالية "حفظها الله" تزوجت صغيرة (18 سنة) و ربتنا أحسن تربية
لكن زماننا غير زمانهم و ظروفنا غير ظروفهم
و من وجهة نظري، أرى بأن مسؤولية إنشاء عائلة قد زادت و كبرت
مما يتطلب تحضيرا جيدا لها و وعيا شاملا بمتطلباتها
أجدد شكري لك عزيزتي
تقبلي مروري . . .
شكرا لك يا رقية
كل مجتمع يفقد طريق السير للأمام يعود للماضي,متناسيا أو متجاهلا أن كل زمان له شروطه,بنت ال10سنوات في زمان تقوم بكل المسؤوليات خاصة في المناطق الصحرواية حيث النضج يكون مبكرا,وفي زمان لازالت ترضع اصابعها في المدرسة الإبتدائية.
كذلك الأمر بالنسبة للشاب ,ولافرق بينهما.
الزواج ليس مجرد اشباع مشروع للغريزة /بل بناء لأسرة كلبنة جديدة,بل خلية حيوية تساهم في جسد المجتمع.
لكن تأخير الزواج للإنتهاء من كل الدراسات والتوظيف ليس مبررا كذلك,حياةالزوجين تكون بداياتها في منتصف العشرينات إلى نهاية الثلاثينات في حيوية ونشاط .
وتبقى الأمور نسبية.
كل مجتمع يفقد طريق السير للأمام يعود للماضي,متناسيا أو متجاهلا أن كل زمان له شروطه,بنت ال10سنوات في زمان تقوم بكل المسؤوليات خاصة في المناطق الصحرواية حيث النضج يكون مبكرا,وفي زمان لازالت ترضع اصابعها في المدرسة الإبتدائية.
كذلك الأمر بالنسبة للشاب ,ولافرق بينهما. الزواج ليس مجرد اشباع مشروع للغريزة /بل بناء لأسرة كلبنة جديدة,بل خلية حيوية تساهم في جسد المجتمع. لكن تأخير الزواج للإنتهاء من كل الدراسات والتوظيف ليس مبررا كذلك,حياةالزوجين تكون بداياتها في منتصف العشرينات إلى نهاية الثلاثينات في حيوية ونشاط . وتبقى الأمور نسبية. |
في حيوية ونشاط وتبقى الأمور نسبية
أشاطرك الرأي الأخ تأمل في هذه الفكرة بارك الله فيك
لأن نضج الإنسان وتدبر حياته يبدأ من هذا السن وكل من
أتيحت له الفرصة في بناء مستقبله فهذه هي السن المناسبة
لذلك ,ونتمنى الكل يفتح عليهم ربي .
السلام ! كل شخص حر في حياته وعليه أن يفعل ما يراه مناسبا
اللأخت من الخليج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم انا ضد هذا الشيى لان الحياة ليست زواج واكل وشرب فقط بل الحياة هي تجربة ……………………………… ضد
بنات اليوم ماراهمش جايحات يقدرو يتحملو المسؤولية و ادا بدات البنت لالا مازلت صغيرة والله لاراهي قاعدة في دارهم أنا عندي خالاتي 5 تزوجو كامل على 18-19-20 ما يفوتوش و الحمد لله 3 راهم في وهران و 1 في تيارت و 1 في أبو ظبي و أنا العايلة نتاعنا تعرف هذي الطريقة تاع 17 عام .
شكراً لك على الطرح المميز .
موضوع مهم جدا اختي حياة شكراا لك
كثيرا ما اسمع هذه الايام عن هذا الزواج المبكر حتى ان صديقة لي تركت الدراسة في بداية هذا العام وعرسها في هذه العطلة .
وكما قال الاخ هديدو
حياةالزوجين تكون بداياتها في منتصف العشرينات إلى نهاية الثلاثينات
في حيوية ونشاط وتبقى الأمور نسبية
شكرالكم على التفاصيل