هذه بعض النصائح لمحاربة التوتر…….
استرخي في مياه الاستحمام بعد اضافة زيت الخزامي وراقب درجة حرارة المياه حتى لاتكون ساخنه فتزيد من اهتياج الاعصاب . ولاتسترخي فيها لمده طويله اكثر من اللزوم. ثم جفف نفسك بمنشفه طريه من القطن الناعم لتدلل بشرتك
امشي في الطبيعه ومارس رياضة المشي كلما سنحت لك الفرصه
وحاول ممارسة المشي في الاسبوع مرتين او ثلاث لمدة ساعه ويمكنك اصطحاب صديق او جار معك اذا كانت رفقتهم مسليه.
اصرخ وابكي واذرف الدموع حين تشعر بالحاجه للبكاء إياك ان تكبت هذه الحاجه فالدموع تخلصك من المواد الكيميائيه المؤذيه التي يفرزها الجسم حين التوتر اما الضحك فله الفائده نفسها ويريحك كما يريحك البكاء.
حاول ان تكلم احد الاصدقاء او تتحدث الى احد افراد العائله فلا تكبت مايختلج في الصدر بل اخرجه وعبر عنه بكل بساطه وتكن محادثه هادئه وبناءه بدلا من النقاش الحاد والعنيف.
استرخي كلما شعرت بحدة التوتر تنسابك فغالبا ماننسى كيف نهدأ حين نغضب أو ننفعل يكفي ان تتنفس نفسا عميقا لمدة دقيقتين اواكثر شرط ان تتنفس ببطء ذلك ان التنفس السريع في لحظات الغضب أو التوترأوالانفعال يتسبب بفقد نسبع كبيره من غاز ثاني أكسيد الكربون .
حاول ان تجلس في زاويه هادئه بعيدا عن الضجيج وان تمارس التامل فتسترخي وتفكر في امور جميله . يمكنك مثلا ممارسة رياضة اليوغا التي تساعد كثيرا في الاسترخاء .
اخضع لجلسة تدليك على يدي احدى الاختصاصيات واستعمل خلال التدليك خلاصة احدى الزيوت المهدئه مثل الحبق وخشب الارز وزهر البرتقال والعرعر فالتدليك يرخي الاعصاب المتقلصه والاعصاب المتشنجه ويدعم الدوره الدمويه فينشطها.
مارس الرياضه على انواعها لمدة 45 دقيقه بما لايقل عن ثلاث جلسات في الاسبوع.
اتبع حميه غذائيه سليمه ومتوازنه وتجنب المقالي والحلويات والسكريات واستبدلها بالفاكهه والخضار واشرب لترين من الماء في اليوم واختار الاطعمه الغنيه بالفيتامينات (سي وبي ) وثل الحمضيات وبذر القمح والحبوب الكامله.
استمع الى الموسيقى الهادئه مثل الكلاسيكيه ..
اخلد الى النوم باكرا قدر الامكان فجسمك في حاجه الى الراحه والى ساعات كافيه من النوم في جو هاديء.
وستشعر بالنهاية بالهدوء والإسترخاء
منقووووووووووول للامانة
اصرخ وابكي واذرف الدموع حين تشعر بالحاجه للبكاء إياك ان تكبت هذه الحاجه فالدموع تخلصك من المواد الكيميائيه المؤذيه التي يفرزها الجسم حين التوتر اما الضحك فله الفائده نفسها ويريحك كما يريحك البكاء.
انا اكتم البكاء كثيييرا
اشكرك اختي الغالية لقد افدتنا كثيييرا
جزاك الله كل خير
ارجو ان تكون حياتك كلها سعادة وان تخلو من التوتر والحزن
شكرا لمرورك العطر
اروع ما قيل عن فن ارضاء الناس
ويحتاج منك إلى قليل من التفكير وذوق في التعامل وسلاسة في بناء الروابط،
وملامح الصورة التي تُريدها أنت.
الأمر في الأساس، هو منك، وإليك؛ فمُجرّد أن تتذوق ثمرة رقيّك،
وجمال روحك، وترى حبّ الناس واهتمامهم بك، فستُزهر نفسك، وتهنأ بصفائك.
قال صلى الله عليه وسلم:
"ما من هم ولا غم، ولا وصب ولا نصب، حتى الشوكة يشاك بها المسلم إلا كفّر الله بها من خطاياه"،
فالمصلحة الدينية تضاعف من المصلحة الدنيوية التي سيكسبها المرء في نهاية المطاف.
وقال بعضهم:
"ينبغي للعاقل أن يداري زمانه مداراة السابح في الماء الجاري".
وقال الحسن:
"حسن السؤال نصف العلم، ومداراة الناس نصف العقل، والقصد في المعيشة نصف المؤونة".
وقال ابن حبان:
"من التمس رضا جميع الناس التمس ما لا يدرك، ولكن يقصد العاقل رضا من لا يجد من معاشرته بداّ،
وإن دفعه الوقت إلى استحسان أشياء من العادات كان يستقبحها،
أو استقباح أشياء كان يستحسنها ما لم يكن مأثماّ،فإن ذلك من المدارة وما أكثر من داري فلم يسلم ,
فكيف توجد السلامة لمن لا يداري ؟".
قال أمير المؤمنين على بن أبي طالب -رضي الله عنه-:
يقول لك العقل الذي زين الورى * إذا أنت لم تقدر عدواّ فداره .
وتحضرني قصة جحا في استحالة بلوغ رضا الناس,لما بنى بيتا ,فجاءه الاول
قائلا لو جعلت الباب في الجهة اليمنى كان افضل ,
فنقل جحا الباب الى الجهة اليمنى,ثم اتاه اخر
فقال له لو كان في الجهة الشرقية كان افضل,فحول جحا الباب,
ثم اتاه اخر فقال له لو كان في الجهة اليسرى كان افضل ,فحوله ,
حتى اصبح منزله عبارة عن بيت مهدم وكثير الرقع فانتقل الى منزل اخر ,
بناه على هواه ,فاتاه رجل وقال له لو كا ن الباب في الجهة الغربية كان افضل ,
قال له استسمحك ,هدا منزل جحا ,اما منزل ارضاء الناس فهو الذي في الجوار…..
منقول
شكرا لكم علا الكلام الطيب
العفو أخي الكريم وبارك الله فيك على الرد العطر
موضوع رائع شكرا
موضوع رائع سلمت يمينك أخي.
تسسلم اخي موضوع في القمة
شكرا بارك الله فيك
سعدت بردودكم الطيبة لكم جزيل الشكر
قال صلى الله عليه وسلم:
"ما من هم ولا غم، ولا وصب ولا نصب، حتى الشوكة يشاك بها المسلم إلا كفّر الله بها من خطاياه"،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
مشكور اخي فاروق على هذا الموضوع الهادف
فكـر دائما بأنك مميـز
فكـر دائمآ بأنكْ مُميـزٍ
إن احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا
وهناك ميل لدى الناس
بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا
هو الذي يعزز المستوى
من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا
يكمن في قدرتنا على
رؤية أنفسنا من منظار قيمتها
وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك ..!
~ فكـر دائماً بأنكْ مُمٍيـزٍ ~
آمن بجمالك الداخلي :
لا تعطي نفسك الشعور بأنك لست جميل أو جميله
بل على العكس انظر لنفسك
على انك مميز. لا تؤنب نفسك كلما رأيت عارض أو عارضة أزياء
أو نظرت
إلى نجوم التمثيل. لا تركض وراء مجلات الموضة
أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة
رائجة، حاول خلق موضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.
~ فكـر دائماً بأنكْ مُمٍيـزٍ ~
قوة التفكير الإيجابي :
تعلم أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك،
لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك
وفكر دائما انك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي
يجعل كل المحيطين بك يفكرون
عنك بنفس الطريقة.
~ فكـر دائماُ بأنكْ مُمٍيزٍ ~
أبرز طبائعك الإيجابية :
حاول تحديد كل الإيجابيات التي تتمتع بها وقوم على تنميتها
بشكل افضل لان
الجميع يستطيع معرفة طبائعك بمجرد التعامل معك
لذلك كون إيجابية قدر استطاعتك
وحاول العمل على نقاطك الإيجابية بشكل افضل
~ فكـر دائماً بأنكْ مُمٍيـزٍ ~
تخلص من سلبياتك :
إذا كنت تميل إلى النكد أو الأنانية أو أي من الصفات السلبية الأخرى
، حاول التخلص
من هذه العادات مهما كلفك الأمر
لان ذلك بالتأكيد هو ما يضفي على حياتك الشعور
بالفراغ و عدم غنى الحياة الاجتماعية
لذ ..!
~ فكـر دائماً بأنكْ مُمٍيـزٍ ~
منقول : امين العلم
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
شكرا على المرور الكريم .
بارك الله فيك اخي امين انار الله طريقك
thanks a lot of
بارك الله فيك اخي على الموضوع المميز
تحيـــــــــــــــــــاتي
شكرا لك انت مميز بطبعك
احذف الفيروسات من تفكيرك
[COLOR=O****]ابحث فى جوانب نفسك عن الفيروسات الغازية…[/COLOR]
عندما يبحث جهاز التفحص عن الفيروس ، فانه يبحث الملفات كلها لا يستثنى
منها ملفا ، وذلك لان وجود فيروس واحد غير مرئى ، يكفى للقضاء على الجهاز..
واتفاقا فان المخربين يبعثون الفيروسات المدمرة ، فى الملفات الخفية فى
الجهاز ، وهكذا فان الشيطان يرسل جنوده الخفية ، ليحتل الزوايا التى لا يحس
بها العبد من القلب ، ومن هنا كان الشرك اخفى من دبيب النمل على المسح
الاسود فى الليلة المظلمة .
وكما انه لابد من الفحص الدورى للجهاز فى فترات متقاربة – لضمان حذف
الفيروسات المستجدة – فكذلك المؤمن المراقب لنفسه ، لا بد له من هذا المسح
بشكل متجدد ورتيب ، فان الشيطان لا يترك العبد حتى لو تركه العبد !!
اجعل صفحة النفس خالية من الملفات المتزاحمة..
لديك خاصية تجميع الملفات المختلفة فى ملفات رئيسية ، بحيث لا ترى فى نفسك
ملفات عديدة متزاحمة ، فان بعثرة ما فى الباطن من الامور التى تسلب التركيز
فى الحياة ، فاذا حاولت ان تقوم باهم حركة فيها وهى الصلاة ، فانك ترى
نفسك متجاذبا بين ملفات متعددة ، بحيث لا تفقه من امر صلاتك شيئا !.. او
يصعب عليك ان تجعل ملفات الدنيا كلها منحصرة بملف العائلة والنفس والناس ،
لئلا تتوزع بين الملفات الملهية فى زحمة الحياة .. وهذا معنى النص الشريف
الذى يقول : قد تخلى من الهموم الا هما واحدا !!
حاول ان تجعل ملفاتك المشوشة فى اصغر صورة..
لديك فى الجهاز خاصية تصغير الملفات التى لا تريدها فعالة امامك فى الشاشة ،
فهى موجودة ولكنها صغيرة لا تشغل بالك ، وبذلك تجمع بين الواقعية فى
التفكير ، وبين التعالى عن سفاسف الامور .. وهكذا الامر فى المؤمن ، فانه
لا يغض النظر عما هو فيه من المشاكل ، من منا لا يشغله هم من هموم الدنيا
؟!.. فان الله تعالى خلق الراحة فى الاخرة ، والناس يطلبونها فى الدنيا ،
ولكن يحاول ان لا يجعل ذلك نصب عينه ، اذ انه مشغول بهم اعظم ، وهو تحقيق
الهدف الذى خلق لاجله .. وليعلم ان الملفات البارزة الى السطح هى المشغلة
لبال العبد ، فاذا كانت للعبد القدرة على تصغير الملفات التى يريدها ، فانه
سيعيش حياة سعيدة ، لان الملفات القاهرة هى المدمرة للبنية النفسية للعبد
بسوء اختياره
ما قيمة القلب الذى فقد اتصاله بالمبدا ؟
اراد الاتصال بمن يهواه او يحبه ، ولكن لم تكن للجهاز القدرة على الاتصال ،
اما : لعدم امتلاكه لحساب ابدا ، او لانتهاء حسابة ، او لنسيانه لكلمة
السر ، فهل ينفعه ارقى الاجهزة واغلاها ، اذا لم يتحقق له الاتصال المذكور
.. وهكذا الانسان الذى لا قلب له ، او له قلب غير متصل بعالم الغيب ، فما
الذى ينفعه من مظاهر القوة المادية المتمثلة بالبدن السليم ، والمال الوفير
، اذا كان اللب سقيما ، لا يمكنه ان يتحدث مع مصدر سعادته ، ولو للحظة
واحدة ؟!
انظر الى الوجود بنظرة مشرقه متفائلة..
لديك حرية اختيار اية صورة تريدها على شاشة الجهاز ، سواء كان ذلك : منظرا
جميلا يحل النظر اليه ، او صورة جميلة يحرم النظر اليها ، او منظرا قبيحا
منفرا او مقززا ، كل ذلك بحسب ما تختاره من الصور .. وهكذا بامكانك ان تجعل
على شاشة النفس : منظرا جميلا يبعث البهجة فى النفس ، ويعكس حالة من
التفاؤل من المستقبل ، كما يمكنك ان تجعل قبلة النفس صورة محرمة ، بحيث
كلما نظرت الى نفسك ، رايت تلك الصورة المثيرة للشهوة ، لتندفع تلقائيا الى
واقع الحرام الذى جعلت صورته فى قلبه !!!
اجعل نفسك فى حال استعداد للعمل دائما..
ان الجهاز من الممكن ان يغلق نهائيا ، وبالتالى يكون اعادة التشغيل بحاجة
الى مؤونه اضافية ، وقد تصادف الشخص بعض المشاكل التى تحول دون عمل الجهاز
مرة اخرى ، ومن هنا فان من يريد العودة السريعه الى الجهاز ، فانه يجعل
جهازه فى حالة الاستعداد ، لا فى حالة الانهاء .. وهكذا المؤمن ، فانه لا
يوقف حركته الباطنية ، اذ ان سيره االتكاملى لا يتوقف ابدا نعم قد يعيش
شيئا من التعب فيستريح قليلا ، ليواصل المسيرة .. ومن هنا كان المومن دائم
العطاء ، اذ لا معنى للاجازة الروحيه والفكرية عنده ابدا!!
بامكانك فى ليلة واحدة ان تحذف كل ملفات الاباطيل..
عندما تشير فى جهازك على هذه الملفات ، وتضغط على خاصية الحذف ، فانها
تتسارع الى الحذف فى لحظات .. واذا بالشاشة نظيفه خالية من تلك الملفات
التى كنت تحمل همومها بما فيها من اباطيل .. ان الامر كذلك عندما تستحضر كل
الذنوب التى بينك وبين الله تعالى ، واذا بموقف صادق من : التوبة النصوحة ،
المقرونة بالمناجاة الخاشعه ، والدموع الجارية تلغى فى وجودك كل هذه
الملفات المهلكة ، لترى نفسك بعدها فى لحظات ، وانت تستشعر برد العفو
الالهى ، وكانه لم يكن شيئ بينك وبين مولاك !!.. اليس هو سريع الرضا ؟..
اليس التائب من الذنب كمن لا ذنب له؟..اوليست رحمته سابقه لغضبه ؟
حاول ان تنقل ملفات اعمالك الى مكان آمن..
عندما يخشى الانسان على ملف مهم لديه ، فانه ينقله الى الجهة التى يريد ان
يحفظ ملفه فيها – ضمانا لبقاء ما يهمه امره – وهكذا فان الانسان على امره ،
يحاول دائما ان ينقل ملفاته من الحياة الدنيا ، الى عالم البرزخ والقيامة
.. فهذه الاموال الفانية ، من الممكن بعملية حسابية ذكية ، ان يحولها الى
مادة باقية أبد الآبدين ، وذلك حينما يحولها بنية واحدة ، وبحركة جهادية
قاطعه الى سبيل من سبل الخير ، لا تفنى آثارها مع تقادم الايام ومرور
الدهور !!
احذر حبط الاعمال وتطايرها كالهباء المنثور..
نعم ، بالضغط على زر واحد ، واذا بهذا الكم الكبير من المعلومات – التى
سهرت عليها ليلا ، وتعبت لها نهارا _ تطير واحدة بعد الاخرى ، لتنتقل الى
سلة المهملات .. وهكذا احذر حالة الحبط فى الاعمال ، التى تعد اكبر خسارة
للفرد فى عالم الوجود ، وذلك عندما يرتكب ما يوجب تحقق هذه الاية المخيفة :
: { وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا }.. اوليست هذه
الصورة تذكرنا بحالة الهبائية والانتثار ؟
حاول ان تضغط همومك بما يمكن تحمله
ان الملفات الكبيرة التى تثقل على الجهاز ، يمكن تخفيفها بحركة واحدة ،
لتبدو اصغر بكثير من حجمها الواقعى .. وهكذا الهموم الكبيرة فى الحياة ،
فان من الممكن ضغطها فى اقل حجم ممكن ، ليسهل تحملها .. فان الامور لو
تركتها على ما هى عليها ، فانه من الممكن ان تشغل حيزا كبيرا من النفس ،
بما يصدك عن التفكير فى باقى الامور المهمة فى الحياة .. وهذه الخاصية انما
هى لمن يملك القدرة على توجيه نفسه فى الوجهه التى يريدها كما يحب .. فمن
كان كذلك ، فهل تبقى بعدها مشكلة له فى الحياة ؟
لكل قلب برامجه المفضلة..
لكل انسان رغبته فى جهة معينة ، فالبعض يفضل ويحتفظ فى جهازه من المواقع ،
ما يشبع فضوله ، او يزيد فى علمه .. ولكن الناس متفاوتون كثيرا فى هذا
المجال اذا كل من فى الوجود يطلب صيدا ، انما الاختلاف فى الشبكات!! ..
والان وبنظرة فاحصة انظر الى كل شيئ حولك فى هذا الوجود ، لترى ما هى
الامور القريبة الى قلبك .. واعلم ان الشيئ كلما اقترب من القلب كان هو
المستحوذ على اهتمامك ، فاحرص ان يكون تلك المفضلات مما اخترتها بدقة وحرص
شديدين !!
نفسك ايضا تحتاج الى تحديث بين وقت لآخر
ان الجهاز يحتاج بين وقت لاخر الى تحديث ، من اجل استعادة معلومة ضائعه ،
او تشغيل برنامج متوقف ؟؟ وهكذا فان المؤمن يحتاج ايضا الى ما ينعش روحه
بين فترة واخرى، فياترى ما هى منعشات الروح ؟.. هل حاولت ان تعرف ما يصلحك
فى هذا المجال ؟.. وهل المنعشات الفانية تكفى لان تروى غليك ؟.. ثق وتاكد
انه لا منعش للروح حقيقة الا ما كان فى سبيل رضا المولى ، فان حلاوة رضاه
لا تقاس به حلاوة فى هذا الوجود
مماتصفحت
اعجبني فنقلته لكم
ما اجملها من نظرة .عميقة و فاعلة رغم أنها تتطلب الكثير من العمل مع النفس
ما اجملها من نظرة .عميقة و فاعلة رغم أنها تتطلب الكثير من العمل مع النفس
|
تشرفت بمرورك الكريم وردك المتالق اخي الكريم!!!!
مرحبا انا اوزان اطلب صداقتك
انا احكي معك يا فاروق
اهلا ozan وانا اتشرف بها كل التقدير لك
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا يا اخي
نقدرو ندردشو مع بعض عبر المنتدى
اسفة جدا ادا ازعجتك:EmpPack 3_8::EmpPack3_ 8:
على الاقل رد علي بكلمة طيبة
مفاتيح لتطوير الذات
-عليك أن تقرأ كل يوم على الأقل 30 دقيقة ،وتسمع أشرطة سمعية مفيدة
تعلمك خبرات ومهارات جديدة تفيدك في حياتك، ففي المواصلات العامة
يمكنك أن تقرأ وتستفيد من هذا الوقت، وتستغل مسافة الطريق في شئ مفيد
وعليك أن تحرص على تعلم المهارات التي تجعلك متفوقا في عملك ،وتقودك إلى التميز.
-احرص على الإلمام بالجديد في مهنتك ،وطور نفسك باستمرار.
-مارس موهبة تشعر فيها بالسعادة وتقدر بها ذاتك،وخصص لها وقتا من يومك أو أسبوعيا على حسب وقتك.
فممارسة الأنشطة المختلفة يجعلك متميزا.
-مارس رياضة تناسبك كي تكون نشيطا باستمرار،فحركة الجسد ونشاطه تساعدك على التفكير والتخطيط السليم.
همسة لك
أنه كلما امتلكت مهارات او إمكانات متعددة ومتجددة
فهذا يجعلك مؤثرا أكثر في العالم من حولك.
مشكور يا أخي
شكرا على الموضوع
أي نوع من الأسماك أنت ؟
كانت الشمس تميل إلى الغروب .. و الرجال يصلحون شباكهم بعد عناء يوم كامل ..
نظر أحد الأحفاد إلى سلال السمك ..
و قال: ما أكثر أنواع السمك في العالم يا جدي !!
تنفس الجد الصعداء و قال: أجل ما أكثرها .. إنها متنوعة مثل البشر ..!!
تعجب الأحفاد من ذلك الكلام فشرح لهم ..
و قال: مثل حياة الإنسان كمثل بحر يحوي أنواعاً كثيرة من السمك
1- سمك يعيش في القاع يتمتع بالماء الهادئ و الغذاء الوفير ..
لكن الظلمة التي تغلفه أفقدته لونه و وفرة الطعام سلبته حيويته .. فضمرت زعانفه و ترهل بدنه..!!
*****
2- و سمك يعيش في الماء الجاري و يسبح مع التيار..
إنه رشيق و ألوانه زاهية .. و لما كان يساير التيار ..
تراه يمضي سحابة يومه يجري وراء الطعام .. يحاول اللحاق به والتقاطه ..
فحياته ليست إلا سعياً وراء لقمة العيش .. إن غالبية الأسماك تعيش على هذا النحو.. !!
*****
3 – و سمك يعاكس التيار .. مثل سمك السلمون إنه قوي البنية شديد البأس ..
يأتيه تيار الماء بكل ما يلزمه من طعام..
ثم يمضي سحابة يومه في عمل أشياء كثيرة غير السعي وراء لقمة العيش..
لذلك تراه يهوى تذليل الصعاب ومواجهة الأخطار..!!
*****
4- و سمك إكتشف عالماً يختلف عن عالمه المائي مثل الحوت..
عالم تهب فيه الرياح وتملؤه الروح .. فيفقد الجسد ثقله وتسمو النفس..
إنه يتردد إلى ذلك العالم من حين إلى آخر ليتنفس منه ..
ثم يعود إلى مياهه متجدداً تسري في جسده حيوية ونشاط.. !!
*****
5- و سمك لم يكتف بالتنفس من العالم الآخر.. بل أراد أن يغوص فيه مثل ما يفعل الدلفين ..
إنه يريد أن يتحرر كلياً من المياه و صعوبات العيش فيها و ملذاتها .. فتراه دائم الإرتفاع نحو الأعلى ..
حيث الشمس والهواء الطلق.. يقفز ويحلق .. يتمتع و يتأمل ..
و لا يعود إلى عالمه إلا ليلبي حاجة جسده ..!!
تلك هي مختلف طرق عيش الأسماك .. تلك هي مختلف طرق عيش الإنسان..
أي نوع من الأسماك أنت .. ؟؟
منقول
يشرفني أن يكون أوّل الردود هو رديّ
عالم رائع وجميل الحقيقة انّنا أدركنا هذا الجمال لعالم الأسماك من روعة الطرح
فدمت مبدعة ومتفانية ومتجدّدة
أتمنى أن أكون من نوع السلمون فعالمه من أرقى العوالم الأخرى
كما أنّه ليس سهلا تحقيقه بالنسبة للإنسان
تقبلي مروري
يشرفني أن يكون أوّل الردود هو رديّ
عالم رائع وجميل الحقيقة انّنا أدركنا هذا الجمال لعالم الأسماك من روعة الطرح فدمت مبدعة ومتفانية ومتجدّدة أتمنى أن أكون من نوع السلمون فعالمه من أرقى العوالم الأخرى كما أنّه ليس سهلا تحقيقه بالنسبة للإنسان تقبلي مروري |
بل الشرف لي اخي فاروق ان تكون اول من يخط بقلمه على صفحتي
و شكرا لك على كلماتك و ان شاء الله سابقى متفانية
جميل هو السلمون و اكثر شيء اعجبني فيه هو انه يعاكس التيار
ان شاء الله تكون كما اردت و تكون من الناس الذين وصلوا لنوع السلمون موفق اخي
اما عن نفسي فانا افضل الدلفين
كلاااااااام جميل ورائع اتمنى لكي المزيد من التألق
جمييييييل جداااااااااااااااااااااا
تسلمي على هيك طرح
دمتي متالقة
مشكورين اخي الشريف و اختي زينة الاحلام على المرور العطر
بارك الله فيكم
تحياتي
موضوع روعة تسلم ايديك
شكرا اختي يسرى نورت الصفحة بطلتك الحلوة
و الاروع مرورك
بارك الله فيك
بوركت يداك أختاه فسبحان من سخر لنا هذا وماكنا له مقرنيين ….ويضرب الله الامثال للناس
{علاج الخجل بخمس دقائق }
طرق عملية لسرعة الانتقال من شخصية لأخرى للقضاء على الخجل نهائيا:من شخصية خجولة إلى شخصية جريئة مثلا..
الطريقة الأولى:
إذا كنت خجولا ولا تقدر على مواجهة الأقوياء أو الغرباء:
قف أمام المرآة واستحضر الشخصية الضعيفة كتذكر أمر ما قد حدث معك وكنت فيه ضعيفا جدا حتى تشعر بالحالة كأنها تحدث الآن – أي الضعف – وعند ذلك أفرغ ما في نفسك بصرخة قوية وقل "أنا قوي" حتى تشعر بالقوة.. كرر هذه التجربة عدة مرات في اليوم حتى تصل إلى النتيجة المرجوة ..
ملاحظة : لا تقل "أنا لا أخجل" لأن العقل يحذف " لا " وتكون النتيجة عكسية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الطريقة الثانية : هذه أكثر فاعلية من الأولى
تعتمد هذه الطريقة على قطع الضحك أي عندما تضحك من أمر ما حاول قطع ضحكتك خلال ثواني واستدعي شخصية قوية… يفضل تكرير الطريقة لمدة خمس أيام ولاحظ الفرق.. وهذه أفضل طريقة لتمتلك شخصية جذابة قوية محبوبة لأنك تستطيع أن تتحكم في جسدك وتستطيع أن تستدعي أي شخصية في لحظات سواء كانت قوية أو عاقلة أو رومانسية و هكذا…..
الطريقة الثالثة :
تعتمد هذه الطريقة على إقناع العقل بأنك جريء ولست بخجول .. فالعقل لا يصدق أمر إلا بدليل حسي أو منطقي ولإقناع عقلك بأنك لا تخجل قدم لعقلك دليلا عل ذلك مثلا إذا كنت تخجل الحديث أمام الناس قم بالاستئذان من مؤذن المسجد وأنت أذن عنه لوقتين أو ثلاثة.. وقل أنا لا أخجل والدليل أنني فعلت كذا.. وإن كنت امرأة اذهبي إلى ندوة نسائية مثلا واستأذني في النهاية من المقدمين وألقي كلمة صغيرة ولو سلام واحد.. وقولي أنا لا أخجل والدليل أنني فعلت كذا..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا سؤال نردده كثيرا ولكن الإجابة غالبا تكون " لا أدري "
نعم لأننا هكذا تبرمجنا منذ الصغر أو نحن برمجنا أنفسنا لا إراديا وذلك أننا نتابع المسلسلات والأغاني فلا نجد أحدا من الرجال أو النساء منهم ناقصون لأننا نجدهم في أعلى درجة من الجمال والثبات و … و ….و .فعندما نقارن أنفسنا بهم فلا بد أن نكون ناقصين مما يؤدي بنا إلى الخجل وعدم الرضى بأنفسنا , فلا يستطيع أحدنا الخروج من المنزل مثلا حتى يلبس كذا أو يمشي بطريقة معينة فكل تركيزه ينصب على الجانب الخارجي فلو جاء أحد يناقشه في أمر ما لخجل .. لأنه ملأ الجانب الخارجي وترك الجانب الداخلي أي الجزء الأهم وهو العقل فلو أن أحدنا استعمل عقله لوجد أن الناس على ثلاث طبقات :
• الطبقة الأولى : " مؤمنين بالله " قال الله فيهم {رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ }النور37
فيجب علينا تجاه هؤلاء أن نقارن أنفسنا بهم ونقرب تلك الفجوة الكبيرة بيننا وبينهم مثلا: ضع لنفسك كل يوم ورد خاص , ومن ثم إحفظ القرآن ومن ثم إحضر دروس العلم وبعد فترة قصيرة تجد نفسك من السعداء لقوله تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
• الطبقة الثانية : "منافقين" فإننا نعامل هؤلاء كما يظهرون لنا والله أعلم بما في صدورهم {مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَـؤُلاء وَلاَ إِلَى هَـؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً }النساء143 فلا تقارن نفسك بهم وابتعد عنهم مااستطعت .
· الطبقة الثالثة " كافرين بالله " وأن الله تعالى قال فيهم {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالأنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً }الفرقان44
فعاملهم هكذا ولا تقتدي بهم لأنهم كالدواب بل هم أضل .. فمن اقتدى بهم فقد خاب وخسر ..
جزاك الله كل خير مشكورة على الموضوع
شكرا لك على الموضوع المفيد
مزيدا من التألق
بارك الله فيك
على الافادة
طرق غاية في الافادة …
الحياء شعبة من الايمان
شكرا" لكي اختي الفاضل
مجهود رائع ألف شكراً …
ما هي التنمية البشرية
شكرااا لك على هده المعلومات والنصائح القيمة….بوركتي
و فيك البركة حبيبتي أهلا وسهلا بك نورتي المنتدى
و شكرا لتواجدك
شكرا أختاه……….يعطيك الف عاافية
الله يعافيك………………..وشكرا لمرورك الطيب
أدرجت البكالوريا كامتحان رسمي أول مرة في فرنسا سنة 1808م في عهد الإمبراطورنابليون بونابرت ، حاز عليها 32 طالب فقط ، قسمت الباكالوريا سنة 1874 إلى جزأين يؤدي الطلبة الجزء الأول منها في نهاية السنة الثانية ثانوي .
والجزء الثاني في نهاية السنة الثالثة ثم الغي التقسيم سنة 1965 .
تعريف شهادة البكالوريا :
هي إمتحان وطني يأتي في نهاية المرحلة الثانوية ، يحتل المرتبة الثانية فيسلم الشهادات الوطنية بعد شهادة التعليم الأساسي في قاعدة هرم الامتحانات .
وهي عمليا مجرد إمتحان عادي (مجموعة إختبارات في المواد المدروسة) يتم فقط في ظروف غير عادية ، ويكتسي أهمية بالغة في الحياة الدراسية لطلاب الثانويات .
لأنه يتويج للمرحلة الثانوية والنجاح فيه ضمان لتأشيرة المرور نحو المرحلة الجامعية وهذا النجاح قابل للتحقيق لكنه مرهون بمستوى وفعالية التنظيم والإستعداد الجدي وهو أمر يسير إذا توفرت الإرادة والرغبة في العمل والتحضير
وفي هذا الصدد يجب على كل طالب أن يطرح على نفسه الأسئلة التالية:
لماذا أدرس ؟ ماذا أدرس ؟ كيف أحضر دروسي ؟ أين أحضر دروسي ؟ متى أحضرها ؟
من جهتي سأحاول أن أقدم إجابات على هذه الأسئلة :
إنطلاقا من تجربتي في مهنة التعليم وخاصة من خلال آراء وملاحظات تلاميذي وزملائي الأساتذة وأنا لا أزعم مسبقا أنني أملك كل الإجابات أو أن بحوزتي إجابات سحرية كافية وشافية ، كل ما في الأمر هو أنني سأطرح منهجية عملية وعلمية مرنة قابلة للتعديل والتغيير حسب ظروف كل طالب واستعداداته وهي نابعة من تجربة ومعاينة ذاتية
الإستعداد المعرفي ::matrix:
1-فهم وإدراك الإطار العام للبرامج ومحاورها والترابط الموجود فيما بينها
مثلا نتائج الحرب ع1 وأسباب الحرب ع2 وكذا العلاقة بين أدب عصر الإنحطاط وأدب عصر النهضة وحساب المثلثات والأعداد المركبة وقواعد اللغات ……
2- تحديد مواطن الضعف في المواد والعمل من أجل تجاوز ذلك الضعف .
3- عدم سقوط في لعبة تفضيل أو تبجيل مادة على غيرها فلكل مادة حقها منالتحضير .
4-الإعتماد على النفس في التحضير مهم جدا لكن إيجاد صيغ للتعاون والتحضيرالجماعي تساعد على الإسترجاع والتصحيح والترسيخ(تعليم الآخرين يعلمك)
5- إدراك أن ما ستمتحن فيه هو المقرر الدراسي لكن حسن الإطلاع قد ينقذك في كثير من الحالات في الإستشهاد أو التعليق والتحليل .
6-إستعباد لعبة الحظ في اختيار الأسئلة أو الإعتماد على الحدس في التحضيرللإمتحان والتأكد من أنماط الأسئلة وفهم " مفاتيحها " بعد قراءتها بتمعن
7- الإستعداد والمراجعة للإمتحان يتطلب وضع جدول منظم يحترم بصرامة على أن يأخذ بعين الإعتبار مايلي :
* تصنيف المواد إلى خفيفة وثقيلة كأن تراجع الفلسفة ثم الأنجليزية وليس الرياضيات والأدب ثم الجغرافيا وليس التاريخ
• مواطن القوة والضعف في المواد مثلا الضعف في اللغات يتطلب تخصيص وقت أطول لمراجعتها وجدية أكثر لتحضيرها .
* المصالح الشخصية والعائلية ، لنفسك ولأهلك عليك حقوق برمجها في جدولك ونفذها حتى تفي بالتزاماتك وتتفرغ للمراجعة والتحضير .
* اختيار الوقت المناسب للمراجعة والتحضير : الصباح الباكر – الليل …
* اختيار المكان المناسب بعيدا عن الضجيج-النوافذ-التلفاز-الفراش-مداخل الغرف-الشرفات-الشارع…
*المراجعة تكون بالورقة والقلم وليس بالقراءة فقط .
* المراجعة إلى وقت متأخر جدا عديمة الجدوى ( عدم تخطي عتبة الإستيعاب )
* توخي الحذر في إستخدام الكتب التجارية إستشر أساتذتك .
* تحديد أوقات للراحة وإحترامها بصرامة كذلك على أن تبقى الإستثناء وليس القاعدة حتى تحقق الهدف منها .
8- الخط الواضح والمقروء يسهل مهمة المصحح ويضمن لك حقك .
9- الربط بين النظري والتطبيقي يساعد على ترسيخ المعلومات فالصورة تخزن بشكل أسرع وأيسر من النصوص المكتوبة .
الإستعداد النفسي ::w07:
1- الإيمان والإقتناع بأن الإمتحان أمر طبيعي في الحياة بشكل عام وهو في الدراسة مجرد عملية تقييم لمدى التحصيل .
2-تأكد أن الخوف أو الإرتباك عامة وفي الإمتحان خاصة شعور إنساني بالنسبة للجميع ، فالمسألة لا تتعدى الدقائق الأولى أو الاختبار الأول على أقصى تقدير (الهرمونات والإفرازات )
3- التحضير والعمل الجيد في الإختبار الأول هو عربون أو بشرى بالنجاح وإن حصل العكس فليكن حافز لتدارك الموقف .
4- ضع مشاكلك وانشغالاتك الشخصية (الغير دراسية) على رفوف الإنتظار فالامتحان هو أول الأولويات .
5- حاول إستحضار أجواء القسم وتدخلات أساتذتك وزملائك فهي تساعدك على تذكر بعض المعارف والمعلومات .
6- تفادي كل أشكال الصدامات والنزاعات مع الأهل والأصدقاء فهي تعكر المزاج وتقلل من القدرة على التركيز والإستعاب .
7-التقرب من كل الأطراف (أصدقاء ، أساتذة ، أقارب ، معارف …) التي بمقدورها أن تقدم لك المساعدة والسند المعنوي وبالمقابل تقليص كل العلاقات التي تبعدك عن أجواء النشاط والعمل .
8- عقد صفقة محبة وانسجام وتفهم مع أفراد العائلة حتى تهيئ لنفسك الأجواء الملائمة للعمل والتحضير .
9-تجنب الجدال والنقاش مع زملائك حول مواقع الخطأ والصواب في الأسئلة مباشرة قبيل أو بعد الإمتحان لأن ذلك يشوش الذهن ويقلص من الطاقة النفسية اللازمة للاسترسال في الإختبارات اللاحقة ، اجمع مسوداتك وراجعها بعد نهاية كل الإختبارات .
10- اعلم في الأخير، صحيح أن البكالوريا هي الهدفا لأول في ختام المرحلة الثانوية والفوز بها تتويج مرغوب ومطلوب ، لكنها في آخر المطاف هي فقط مفتاح من أهم المفاتيح – ليس الوحيد – لطرق أبواب المستقبل .
10- إيجاد صيغ خاصة لربط العلاقات وتذكر المعلومات التي يصعب تخزينها في الذاكرة (تواريخ – رموز – مركبات … )
الإستعداد البيولوجي :bs025
الجسم هو السند الأساسي للعقل والنفس فالاعتناء به دائما وأثناء الامتحان أمر في غاية الأهمية "الصحة هي الصح !"
1- إجتناب الإجهاد المكثف أثناء المراجعة فالجسم المتعب يعطل عملية التحصيل .
2- خذ نصيبك من النوم ليلا دون مبالغة طبعا فهو ضرورة حيوية لتجديد طاقة الجسم .
3- تفادي الجلوس الغير مريح ، الغير مسند ، لأنه يعيق التركيز فيتحايل عليك الجسم ويجرك نحو الراحة والإسترخاء .
4- ممارسة الرياضة البدنية ضرورية للمحافظة على إتزان الجسم و إنشراح النفس وصفاء العقل .
5- العيون أدوات حساسة يحتاجها العقل " البصر يضيئ البصيرة" فحافظ عليها بالإنارة المناسبة (> 75 واط ) و اجتناب الأشعة الضارة .
6-الضغط على القلم أثناء الكتابة يرهق عضلات اليد فيمتد الإرهاق إلى الأعصاب وبالتالي تفقد القدرة على التركيز و الاستمرار في عملك .
7- تجنب تعاطي المهدئات والمنشطات دون إستشارة طبية لأن مركبات الأدوية لها آثار جانبية خطيرة ويؤدي الإدمان عليها إلى الإخلال بنظام التوازن الطبيعي للجسم .
8-يستحسن إعادة النظر في بعض العادات الإستهلاكية كتناول المنبهات والتوابل… للحفاظ على الجسم عامة والمعدة خاصة (بيت الداء) لأن أي خلل في الجهازالهضمي له الكثير من الإنعكاسات السلبية على الإستعدادات النفسية والعقلية.
9- عدم الإفراط في تناول السكريات والدهون والأملاح لصيانة التوازن الجسماني فكلما زاد الشئ عن حده انقلب إلى ضده
أسباب الإخفاق في شهادة البكالوريا ::too_sad:
إن أسباب الرسوب في هذا لإمتحان عديدة ومتنوعة ، وهي بدون مبرر في معظم الأحيان وفي ما تبقى من الأحيان هي مجرد إعتقادات خاطئة ، وأخطرها وأكثر طغيانا الإعتقاد الخاطئ بعدم جدوى الدراسة والتعلم لأن التحصيل المادي في نهاية المطاف سوف لن يكون في مستوى الطموحات وكذا عملية إسقاط حالة حملة الشهادات العاطلين عن العمل وكأن الممتحنين ينتظرهم نفس المصير ، بالإضافةإلى أسباب أخرى يمكننا إيجاز البعض منها في ما يلي :
1- قلة أو عدم الإستعداد الكافي لإجتياز الإمتحان أو الإستعداد المتأخر جدا .
2- قلة أو إنعدام الرغبة في العمل والتحضير .
3- عدم وجود خطة أو إستراتيجية في العمل .
4- سوء إستثمار الزمن (عدم وجود جدول محكم ) أو هدره في مجالات أخرى
5- عدم توفر حوافز ذاتية أو موضوعية تشجع على العمل .
6- الخوف والإرتباك قبل وأثناء الإختبارات
7- الميل المفرط للراحة والخمول واعتبار العمل حمل ثقيل
8- مرافقة الكسالى والفاشلين والإنهزاميين .
9- عدم إستخدام المسودة والتسرع في الإجابة دون مراجعة
10- الخروج المبكر من الإختبارات ونسيان أجزاء من الإجابة أو اجابات كلها .
11- عدم الثقة في النفس والتردد في بعض الإجابات أو التشكيك فيها .
12- سوء توزيع وإستغلال الزمن المخصص للإجابة (البدء بالأسئلة الصعبة )
13- رسوخ وتأصل فكرة الحظ في النجاح .
14- عدم فهم الأسئلة وقراءتها بشكل سطحي وكذا عدم التمييز بين أنماطها .
15- رداءة الخط وعدم مقروئيته .
16- الانشغال والشرود الذهني أثناء الإمتحان .
17- حدوث إنتكاسة في الإختبار الأول أو في بعض المواد ذات المعامل المرتفع .
18- إهمال وقلة أو سوء تحضير ما يسمى خطأ بالمواد الثانوية كاللغات مثلا .
19- التسرع الشديد في إجابة الاختبار الأخير للتخلص من عبء الامتحان ككل .
20- التخوف من محدودية نسبة النجاح أو تشدد المصححين في مواضيع معينة ؟
تمنيات لكم بالنجاح والتوفيق للجميع :w17:
السلام عليكم
قرات الموضوع سطرا سطر وكلمة كلمة لانني فعلا احتاج لموضوع كهذا
على الرغم من اني حائزة على شهادة الباكالوريا العام الماضي الا انني لازلت محبطة من النتيجة التي حققتها رغم كل المجهودات التي اراها ويراها كل من حولي انها كانت كافية لتحقيق حلمي
الطب وجراحة الاسنان احلام راودتني منذ الصغر لم تفارقني ولم انزعها من مخططي في حياتي
تحصلت في الدورة الماضية على معدل 14.24 فلم اجد الا المدرسة العليا بالاغواط كحل بديل عن احلامي
منذ ان رن هاتفي وعلمت بنتيجة تيقنت انها لن تاخذني بعيدا
قررت حينها اعادة اجتياز الامتحان وكانت لي من الرغبة والحماس ما يغذي عقول تلاميذ مؤسسة كاملة
لكنني اعترف انني مقصرة في حقي نفسي وحق عام من الزمن
من خلال ما قرات في كلامك اركت انك/ي استاذ/ة
فيا استاذي الفاضل كما يقولون قم لمعلم وفه التبجيل كاد المعلم ان يكون رسولا احب كثيرا هذا البت ولو يتغنى به اخوتنا في الثانويات والمدارس لاصبحنا حقا خير امة ااخرجت للناس
اعود لموضوعي
نقطة ضعفي تضيع الوقت وعدم الالتزام برنامج زمني لا انكر ان للي من الامكانيات مايؤهلني
لكني في كل ليلة تنقضي احاسب نفسي في نهاية اليوم اجمع خيو ط الامل في جوف اليل ببرنامج زمني للغد
لكنه ينكسر في اول شعاع لذلك الصباح بغلقي لمنبه الهاتف
استاذي كنت ام استاذتي ساعدني على حل مشكل ادراة الوقت
اتمنى ان الوقت لم يفت بعد وبامكاني التدارك
لكم مني جزيل التحية والتقدير على هذا التقديم الرائع
إنذار
عشت مرحلتي الدراسة الأولى مع الدي ..
في بيئة صالحة أسمع دعاء أمي و أنا عائد من سهري آخر الليل .
أسمع صوت أبي في الصلاتة الطويلة..طالما كنت أقف متعجبا من طولها..
خاصة عندما يحلو النوم أيام الشتاء البارد
أتعجب في نفسي وأقول ..ما أصبره..كل يوم هكذ ا..شيءعجيب.
لم أكن أعرف أن هذ ه هى راحة المؤمن وأن هذه هى صلا ة الاخيا ر..يهبون من فرشهم لمناجاة الله…
بعدالمرحلة التي قطعتها فى دراستي العسكرية….ها قد كبرت وكبر معى بعدى عن الله…
على الرغم من النصا ئح التي أسمعها وتطرق مسامعى بينا الحين واللآخر…
عينت بعد تخرجي فى مد ينة غير مدينتي وتبعد عنها مسافة بعيد ة ….ولكن معرفتي الأولى بزملا ئي
في العمل خففت ألم الغربة على نفسي….
انقطع عن مسامعي صو ت القرآن…انقطع صوت أمى التي توقظني للصلا ة وتحثني عليها…أصبحت أعيش وحيد ا…..
بعيدا عن الجو الأسري الذي عشته من قبل…
تم تو جيهي للعمل فى مراقبة الطرق السريعة…وأطراف المدينة للمحافظة على الأمن ومراقبة الطرق ومساعد ة المحتا جين…
كان عملي متجدد ا وعشت مرتاحا….أؤدي عملي بجد وإخلا ص….ولكني عشت مرحلة متلا طمة الأ مواج…..
تتقاذفني الحيرة فى كل إتجاه …..لكثرة فراغي…وقلة معارفي.
وبدأت أشعربالملل…لم أجد من يعينني على ديني…بل العكس هو الصحيح…
من المشاهد المتكررة في حياتي العملية الحوادث والمصابين..
ولكن كان يوما مميزا…
في أثناء عملنا توقفت أنا وزميلي على جانب الطريق…نتجاذب أطراف الحديث.
فجأة سمعنا صوت ارتطام قوي…..أدرنا أبصارنا…فإذا بها سيارة مرتطمة بسيارة أخرى كانت قادمة من الاتجاه المقابل….
هبينا مسرعين لمكان الحادث لإنقاذ المصابين…
حادث لايكاد يوصف….شخصان في السيارة في حالة خطيرة…. أخرجناهما من السيارة…..ووضعناهما ممدين…
أسرعنا لإ خراج صاحب السيارة الثانية….الذي وجدناه فارق الحياة…عدنا للشخصين فإذا هما في حال الا حتضار….
هب زميلي يلقنهما الشهادة….
قولوا لا إله إلا الله…لاإله إلا الله…
لكن ألسنتهما أرتفعت بالغناء….أرهبني الموقف…وكان زميلي على عكسي يعرف أحول الموت….أخذ يعيد عليهما الشهادة…..
وقفت منصتا….لم أحرك ساكنا شاخص العينين أنظر…لم أر في حياتي موقفا كهذ ا……بل قل لم أر الموت من قبل وبهذه الصورة….أخذ زميلي يرددعليهما كلمة الشهادة….وهما مستمران في الغناء….لا فائدة…لا فائدة..
بدأ صوت الغناء يخفت ..شيئا فشيئا…سكت الأول وتبعه الثاني …لا حراك …
*فارقا الدنيا.
حملناهما إلى سيارة الإسعاف…وزميلي مطرق لا ينبس ببنت شفه…سرنا مسافة قطع هذا الصمت المطبق…
قطع هذا الصمت صوت زميلي فذكر لي حال الموت وسوء الخاتمة …وإن الإنسان يختم له إما بخير أو شر..
وهذا الختام دلالة لما كان يعمله الإنسان في دنيا غالبا.وذكر لي القصص الكثيرة التي رويت في الكتب الإسلامية…
وكيف يختم للمرء على ما كان عليه بحسب ظاهره وباطنه…
قطعنا الطريق إلى المستشفى في الحديث عن الموت والأموات…وتكتمل الصورة عندما أتذكر أننا نحمل أمواتا بجوارنا..
خفت من الموت واتعظت من الحادثة…وصليت ذلك اليوم صلاة خاشعة…
ولكن نسيت هذا الموقف بالتدريج…
بدأت أعود إلى ماكنت عليه…كأني لم أشاهد الرجلين وما كان منهما…ولكن للحقيقة أصبحت لا أحب الأغاني…
ولا أتلهف عليها كالسابق عهدي…ولعل ذلك مرتبط بسماعي لغناء الرجلين حال احتظارهما…
من عجائب الأيام..
بعد مد ة تزيد على ستة أشهر …حصل حادث عجيب..
شخص يسير بسيارته سيرا عاديا…وتعطلت سيارته …في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة…
ترجل من سيارته…لكي ينزل العجلة السليمة…جاءت سيارة مسرعة…وارتطمت به من الخلف …سقط مصابا إصابات بالغة…
حضرت أنا وزميل آخر غير الأول…وحملناه معنا في السيارة وقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله.
شاب في مقتبل العمر…متدين يبدو ذلك من مظهره…عندما حملناه يهمهم….ولعجلتنا في سرعة حمله لم نميز ما يقول.
ولكن عندما وضعناه في السيارة وسرنا..
سمعنا صوتا مميزا..
إنه يقرأ القرآن…وبصوت ندي…سبحان الله لا تقول هذا مصاب..
الدم قد غطى ثيابه…وتكسرت عظامه…بل هو على ما يبدو على مشارف الموت..
استمر يقرأ بصوت جميل …يرتل القرآن..
لم أسمع في حياتيمثل تللك القراءة…كنت أحدث نفسي وأقول سألقنه الشهادة مثل ما فعل زميلي الأول …
خاصة وأن لي سابق خبرة كما أدعي…
أنصت أنا وزميلي لسماع ذلك الصوت الرخيم…
أحسست أن رعشة سرت في جسدي…وبين أضلعي…
فجأة…سكت ذلك الصوت…التفت إلى الخلف…فإذا به رافع أصبع السبابة يتشهد…
ثم انحنى رأسه…
قفزت إلى الخلف…
لمست يده…
قلبه.
أنفاسه.
لاشيء.
فارق الحياة..
نظرت إليه طويلا…سقطت دمعة من عيني…أخفيتها عن زميلي…ألتفت إليه وأخبرته أن الرجل قد مات …انطلق زميلي في البكاء.
أما أنا فقد شهقت شهقة وأصبحت دموعي لا تقف…أصبح منظرنا داخل السيارة مؤثرا.
وصلنا المستشفى …
أخبرنا كل من قابلنا عن قصة الرجل …الكثير تأثروا من حادثة موته وذرفت دموعهم…
أحدهم بعد سمع قصة الرجل ذهب وقبل جبينه
الجميع أصروا عى عدم الذهاب حتى يعرفوا متى يصلى عليه ليتمكنوا من الصلاة عليه.
اتصل أحد الموضفين في المستشفى بمنزل المتوفى…كان المتحدث أخوه …قال عنه…أنه يذهب كل اثنين لزيارة جدته الوحيدة في القرية…
كان يتفقد الأرامل و الأيتام…و المساكين…كانت تلك القرية تعرفه فهو يحضر لهم الكتب والأشرطة الدينية …وكان يذهب وسيارته مملوءة بالأرز والسكر لتوزيعها على المحتاجين…وحتى الأطفال لا ينساها ليفرحهم بها…كان يرد على من يثنيه عن السفر ويذكر له طول الطريق…إنني أستفيد من طول الطريق بحفظ القرآن ومراجعته…وسماع الأشرطة و المحاضرات الدينية..
وأنني أحتسب إلى الله كل خطوة أخطوها…من الغد…غص المسجد بالمصلين…صليت عليه مع جموع المسلمين الكثيرة…
وبعد أن انتهينا من الصلاة حملناه إلى المقبرة….أدخلناه في تلك الحفرة الضيقة….
وجهوا وجهه للقبلة……
بسم الله وعلى ملة رسول الله….
بدأنا نهيل عليه التراب..
أسألوا لأ خيكم التثبيت فإ نه يسأ ل…
استقبل أول أيام الآ خرة……وكأني استقبلت أول أيام الدنيا…..تبت مما علمت عسى الله أن يعفو عما سلف وان يثبتني على طاعته وأن يختم لي بخير……
وأن يجعل قبري وقبر كل مسلم روضة من رياض الجنة .
تروعنا الجنائز مقبلات ونلهو حين تذهب مدبرات
كروعة ثلة لمغارذئب فلما غاب عادت راتعات
القصة منقولة من كتاب الزمن القادم لعبد الملك القاسم
شكرا لك فعلا انها قصة مؤثرة وتجعل المرء ينظر مرة ثانية في حياته وهذه القصة ستبقظ قلوب الكثيرين من غفلتهم وتعلمهم بان الدنيا فانية وليس هناك باقي ودائم الى دار الاخرة يارب اجعلنا من عبادك الناطقين بالشهادة ومن اهل الجنة ان شاء الله وغفر لنا ورحمنا انك انت الغفور الرحيم اللهم اني اسالك العفو والعافية في ديني ودنيا ان شاء الله .0……………. ربي يخليك على هذا الموضوع رائع واتمنى ان يلقى مشاركة من الاعضاء لانها فعلا قصة مؤثرة وشكرا على الانذار
شكرا لك على القصة المؤثرة
قصة مؤثرة جدااا
مشكووورين
شكرا لك حقا قصة مؤثرة
(( اللهم انا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة , اللهم انا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا , واهلنا
ومالنا اللهم استر عوارتنا, وآمن روعاتنا , اللهم احفظنا من بين يدينا ومن خلفنا , وعن ايماننا وعن شمائلنا
ومن فوقنا , ونعوذ بعظمتك أن نغتال من تحتنا ))
شكرا لك حقا قصة مؤثرة
(( اللهم انا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة , اللهم انا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا , واهلنا |
شكراااااا على القصة
اللهم امييييييييييييييين
لكم خالص الشكر على تعليقاتكم المفيدة
وإضافاتكم التي تثري الموضوع
بارك الله فيكم
"اللهم آتِ نفوسنا تقواها و زكِها أنت خير من زكاها
أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ "
شكراااااااااااااااااا قصة رائعة
جزاك الله كل خيييييييييييير ..
شكرا لك ..
بارك الله فيك……..وبالخير جزاك……….ومن حوض نبيه سقاك ……..
فصة طيبة…..اتمنى ان ناخد منها الحكم والقيم