التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

فولفغانغ أماديوس مو زارت

فولفغانغ أماديوس مو زارت


الونشريس

فولفغانغ أماديوس مو زارت

Mozart life


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


رد: فولفغانغ أماديوس مو زارت

***1588;***1603;***1585;***1575;***1575; ***1571;***1582;***1610; ***1580;***1586;***1575;***1603; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1571;***1604;***1601; ***1582;***1610;***1585; ***1605;***1585;***1587;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


رد: فولفغانغ أماديوس مو زارت

شكرا على الموضوع القيمالونشريس


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


رد: فولفغانغ أماديوس مو زارت

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا جزيلا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


رد: فولفغانغ أماديوس مو زارت

beaucoup
merci


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


رد: فولفغانغ أماديوس مو زارت

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


رد: فولفغانغ أماديوس مو زارت

"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله و المؤمنـون"


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فولفغانغ أماديوس موتسارت.doc‏  56.5 كيلوبايت المشاهدات 45


التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

الالات الموسيقية

الالات الموسيقية


الونشريس

1- المزود
تتالف من قربة او ما يشبه الكيس المصنوع من الجلد و هي آلة هوائية ينفخ فبها العازف بواسطة مزمار و العادة ان تحتوي القربة على مزامير اخرى تأخد الهواء لاخراج صوت بعد الضغط على القربة وهي تستعمل كثيرا في الفلكلور و الافراح و الاعياد
تتألف هذه الآلة الرعوية من أنبوبين من القصب مقرونين يشكلان الجزء النغمي , سبابتين تخترقهما خمسة أو ستة ثقوب يعلوها قرن ثور ويحلق أسفلهما بقرب أي خزان من جلد الماعز ممدود

ينفخ فيها الموسيقي عن طريق أنبوب ضيق فيمتلئ بالهواء ونجد على كل جهة من الأنبوب قرن غزال مثبت على الجلد عوض قائمي الحيوان

يمسك الموسيقي المزود تحت إبطه ويضغط على الجوانب بذراعه , فينشأ عن هذه دفعة هواء تثير اهتزاز الألسنة المصنوعة من قصب و المنحوتة على شكل صفارة , وبأصابعه يسد أو يكشف الثقوب , وبذلك ينبعث النغم

يقرن المزود بالات إيقاعية أخرى كالبندير والطبول , ويرافق الأغاني والرقصات , خاصة في تونس حيث ادخل من قبل الإغريق ( اليونانيين ) , حبذه سكان الشرق الجزائري مثل وادي سوف , بسكرة وسوق أهراس ……الخ
2-الدربوكة
الدربوكة آلة موسيقية إيقاعية عربية. تتمتع بأصوات إيقاعية رائعة و بنغمات مختلفة و يتم اصدار الصوت منها اما بالضرب باليدين أو بالعصا لتصدر الصوتين دم و تك
تعتبر الدربوكة الآلة الاكثر انتشارا واستعمالا في العالم العربي

تظهر باشكال اسطوانية وإحجام مختلفة , وتصنع بمواد متنوعة : طين , حديد , خشب

الدربوكة آلة ذات غشاء مصوت , على شكل مزهرية أو قدح , يشد عليه جلد ماعز يلتصق بجوانبه بواسطة غراء ورباط

حاليا , يفضل ضاربو الدربوكة جلد السمك على بثيه جلود الحيوانات الأخرى , لما يملكه من خصائص من ناحية المتانة والصوت , يجلس الموسيقي على كرسي ويضع الدربوكة على الفخذ , ويشدها بساعده بينما تبقى اليد الأخرى حرة تماما , ويضرب على الدربوكة بأصابع كلتي يديه , فيحصل على ( طق ) بالضرب على حافة الدربوكة و (دم ) بالضرب في وسطها

تستعمل الدربوكة في كل الفرق الموسيقية , جوف المنوعات , الجوف الشعبي , الجوف الكلاسيكي

كما تستعمل بشكل واسع من قبل النساء في حفلات الزواج والختان والميلاد

ترافق أغانيهم بالضرب على الجلد براحتي اليدين , خلافا للرجال الذين يضربون الدربوكة بالأصابع
3-الترومبيت
الترومبيت أو البوق هو احدى آلات النفخ النمحاسية و للترومبيت 3 صمامات للحصول على عدد متغير من النغمات. والضغط على صمام واحد يعطى أحد عشر نغمة. ويضم الأوركسترا عادة ثلاث آلات ترومبيت، وأهم ما يميز آلات الترومبيت عن سواها من آلات النفخ النحاسية، أنها ذات أنابيب مستقيمة متوازية، وغالبية الأنابيب اسطوانية الشكل، وأنبوبتها الاخيرة مخروطية الشكل وتنساب في الاتساع تدريجيا حتى تنتهى بما يشبه الجرس

الترومبيت يستخدم في العديد من أنواع الموسيقى، بما فيها الموسيقى الكلاسيكية والجاز. عازفو بوق مشهورون يشملون لويس أرمسترونغ، مايلز دايفس، ديزي جيلسبي، كليفورد براون، لي مورغان، فردي هبارد وماينارد فرغسون

4-الباصون

طورت آلة الباصون حوالي عام 1650 من آلة شبيهة بها الفاجوتو وهي آلة طُوِّرت في إيطاليا عام 1540م ، و آلة الباصون من الآلات النفخية و هي ذات الصوت الأعمق بين أفراد عائلتها من الآلات الشبيهة ، و هي تؤمن صوت الباص ضمن الأوركسترا تصنع آلة الباصون من الخشب و المعدن و يبلغ طول الآلة حوالي 134 سم و هي مؤلفة من أنبوبين متوازيين موصولين من الأسفل بواسطة أنبوب على شكل حرف يو الإنكليزي و يبلغ طول المجرى الذي يمر فيه الهواء ضمن الآلة حوالي 2.4 متر للباصون ثمانية ثقوب للأصابع و يتم التحكم بها عادة عن طريق المفاتيح ، و لها أيضا عشرة ثقوب إضافية يتم التحكم بها عن طريق مفاتيح خاصة يبلغ المجال الصوتي للباصون حوالي ثلاثة أوكتافات يوجد أنواع من الباصون مثل الباصون الفرنسي الذي طور في منتصف القرن التاسع عشر و الباصون الألماني الذي طوره في القرن التاسع عشر أيضا الألماني فيلهيلم هيغل وينفخ العازف في الأنبوب المزدوج بينما يضغط على مفاتيح موجودة على القناة. وهذه المفاتيح تفتح أو تغلق ثقوب النغمات للحصول على نغمات ودرجات موسيقية مختلفة. وآلة الكونترا باصون يبلغ طولها ضعف طول الباصون، ودرجة الصوت فيها مضبوطة بحيث تكون أقل بدرجة جواب موسيقي (أوكتاف) واحد.

تعلم الباصون ونظرا لتعقيد الإشارة بالإصبع والمشكلة من القصب ، الباصون هو أكثر صعوبة لمعرفة من بعض من غيرها من آلات النفخ الخشبية في أمريكا الشمالية ، وتلاميذ المدارس وعادة ما يستغرق الباصون إلا بعد بدء ريد على صك آخر ، مثل كلارينت أوال***وفون


5-التمبانى

آلة التمباني وهو لفظ إيطالي يطلق على طبول ذات صندوق كبير على شكل أنية نصف كروية يتفاوت طول قطرها بين 50 – 80 سم وتصنع من النحاس بحيث يشد عليها من الأعلى غشاء جلدي , و في أسفلها توجد فتحة لحفظ تساوي ضغط الهواء و يدق عليها بمضارب من الخشب تغطى رؤوسها بالإسفنج أو المطاط

تصنع الآلة من النحاس أو من معدن خفيف ويشد عليها جلد من نوع خاص من الأسماك، وقد تصنع من النايلون في أسفلها لحفظ تساوي ضغط الهواء، يتم التحكم في قوة شدها وضبط درجة حدة الصوت بواسطة مفاتيح أو مشدات تثبت على الحافة العليا. وشكل التمباني يشبه الآنية النصف كروية. عدد المفاتيح ستة أو ثمانية يحركها العازف بواسطة جهاز يستخدمه بقدميه ويسمى دواسة ويضم الأركسترا زوجاً من آلة التمباني على الأقل، يعزف عليها شخص واحد. تضبط الدرجة الأولى للسلم الموسيقي والتمباني الثانية تضبط على الدرجة الخامسة

6-القانون
القانون آلة موسيقية وترية قديمة يرجع تاريخها الي حوالي 5 ألاف عام و القانون بشكلة الحالي آلة عربية يرجع عهدها الي العصر العباسي و قد أنتقلت الي أوروبا عن طريق الأندلس في حوالي القرن الثاني عشر الميلادي و يتكون القانون من صندوق صوتي يصنع عادة من خشب الجوز علي شكل شبه منحرف قائم الزاوية و يوجد في الصندوق عدة فتحات تسمي الشمسة لتقوية الرنين, و تحتوي القانون في الغالب علي 78 وترا لكل ثلاثة أوتار درجة صوتية واحدة و تشد الأوتار بشكل مواز لسطح الصندوق الصوتي و في الجهة اليسري من آلة القانون توجد مسطرة شد الأوتار أما في الجهة اليمني فيوجد الفرس و هو عبارة عن قضيب من الخشب يحمل الأوتار

7-الكلارينيت
الكلارينيت أو اليراعة آلة نفخية خشبية في الأصل و لكنها أصبحت تصنع من البلاستيك أحياناً طورها لآلة الكلارينيت 20 ثقباً جانيبا أو أكثر لإنتاج الأصوات المختلفة وبعض هذه الثقوب يغطيها

ويبلغ طول أصبحت الكلارينيت آلة شائعة ضمن الأوركسترا حوالي عام 1780 و لكن بعض الأعمال الموسيقية كتبت وكذلك كونشيرتو للكلارينيت ألفها موزارت في عام 1791
8-الباترى
آلة الباطري أو الدرمز آلة ايقاعية تتكون من طبول و صنوج و هي تعتبر آلة حديثة العهد فقد ظهر أول نموذج سنة 1930

تتركب هذه الآلة من 5 أجزاء هي

أ-طبل كبير يوضع على الأرض و يصدر أصوات قوية

ب-طبل متوسط الحجم يوضع على يمين العازف و يصدر صوتا غليظا

ج-طبلان صغيران يوضعان أمام العازف و يصدران أصواتا متوسطة الغلظة

د-طبل معدني الأسطوانة يوضع على يسار العازف و يصدر صوتا حادا

ه-صنوج و هي
صنج منفرد كبير يوضع على حامل على يمين العازف و يصدر صوتا قويا و رنانا
صنج منفرد صغير يوضع أمام العازف و يصدر صوتا قويا جدا
صنج مزدوج صغير يوضع على يسار العازف و يصدر صوتا حادا و قصيرا

يستخدم العازف للعزف على هذه الآلة عصوين و في بعض الأحيان دواسات فالدواسات خاصة بالطبل الكبير و الصنج المزدوج

تستعمل آلة الباطري في الفرق الموسيقية الغربية و ذلك في موسيقى الجاز و الروك كما بدأت تغزو الفرق العصرية و كذلك هي آلة ضابطة للايقاع و آلة معبرة موسيقيا
9-الطبل
يعتبر الطبل من الآلات الإيقاعية المنتشرة في الوطن العربي. وهو عبارة عن أسطوانة من الخشب أوفي بعض الأحيان المعدن مشدود على قاعدتيها طبقتان رقيقتان من الجلد( تسمى كل منهما رقمة), والجلود المستخدمة في صناعة الطبول هي من الغنم والثور وأحيانا جلد الجمل. ويميزها أن العازف له إمكانية التحكم في شدة أو لين الجلد أي الرقمة من خلال شد الحبال التي تربط الرقمتين على اسطوانة جسم الآلة

يعلق الطبل بالكتف أو العنق. وتتنوع أساليب ضرب الرقمة (الجلد) فمنها ما يضرب بالعصا على الرقمتين, ومنها ما يضرب بالعصا على رقمة والأخرى باليد. ومنها ما يضرب بالعصا على جانب واحد فقط. ومنها ما يضرب باليدين على الرقمتين دون استخدام العصا

يدخل الطبل ضمن تشكيلة الفرق الفلكلورية والشعبية التي تحيي الأعياد والأفراح و المناسبات المحلية

تاريخ الطبل

يعتبر الطبل آلة قديمة فهو معروف منذ عام 6000 قبل الميلاد وكان للطبل أو بعض أنواعه منزلة كبرى عند قدماء السومريين والبابليين في بيوت الحكمة وفي الهياكل الدينية وكان صوت الطبل الكبير بالاق يعني دعوة الآلهة لأن يفرض هيبته على سكان الأرض لكي يسمعوا صوته ويخشعوا لسماعه لأنه الملهم لسائر أعمال الخير والمبرات وكانوا يخصصون للطبل الكبير المقدس الذي لا يفارق الهيكل حارساً برتبة كاهن عظيم حتى أن لقب حارس الطبل المقدس كان يعتبر من أهم الألقاب أما اسم الطبل العادي فهو في اللغة السومرية القديمة أب بضم الهمزة وفي اللغة الأكادية السامية أوبو أو أبو وإذا أضيفت للاسم لفظة تور وتعني في اللغة السومرية صغير وأصبحت كلمة أوب تور أي الطبل الصغير أو الدربكة وكثيرا ما كان يضاف إلى اسم كلمة سو السومرية التي تعني جلد هذا إذا دخل الجلد إلى صناعة الطبل والبالاق طبل كبير مشدود عليه جلد من الجهتين ضيق الخصر وتبين الصور القديمة أنه كان يحمل على الكتف بواسطة حزام من الجلد وكان لهذا الطبل الكبير أهمية كبرى في موسيقى الهيكل وفي الموسيقى المدنية والعسكرية على السواء وكان يصنع أحياناً من خشب الأرز الثمين تقديراً لقيمته ومن أنواع الآلات الإيقاعية أيضا طبل مصنوع من النحاس يسمى في اللغة السومرية القديمة دوب وقد تسربت هذه الكلمة مع الزمن إلى مختلف الأمم فقلبها الهنود إلى دودي أو بدبديكا وفي القوقاس طبل يدعى دوبدبي حتى في اللغة الهنغارية الحديثة يسمى الطبل دوب ومما تجدر ملاحظته أن كلمتي بالاق ودوب كانتا تستعملان بمعنى رمزي مطلق فتعنيان الندب والصوت الحزين مما يدل على الصلة الوثيقة بين الفن الموسيقي والشعور الإنساني منذ أقدم العصور أما أكبر الطبول القديمة فهو ما كان يسميه السومريون آلا و قد يصل قطره أحيانا إلى مترين وكان يعلق بعامود أو يوضع على منصة ويقرع باليدين أو بالعصا وأحياناً يحمله رجل مختص بينما يحمله رجلان واحد من كل جهة ويرافقهما عازف البوق أو الناي وهذه الصورة وجدت في بقايا مدينة كركميش أي جرابلس السورية ومن أهم أنواع الطبول طبل يسمى ليليس وهو طبل يشد عليه جلد ثور من جهة واحدة وقد وصفت اللوحات التي وجدت في وركاء آريك في العراق طريقة صنع هذا الطبل البرونزي وتغطيته بجلد الثور ويشترطون في هذا الثور أن يكون لا عيب فيه ولم يعلق نير على رقبته وفي مراسم ذبحه أن تقام الصلوات ويرش بالماء المقدس وهنا يشترك الكهنة في وضع صور الآلهة ضمن الطبل ثم يحرق قلب الثور ويجفف جلده وينشر على الهيكل البرونزي للطبل ويعالج الجلد بالدقيق الناعم والخمر والدهن والطيب وبعد أسبوعين يعاد الاحتفال ويقرع الطبل للمرة الأولى في هيكل الآلهة العظام لكي يرفع إليهم أصوات الناس ضمن صوته العظيم ويثير في هؤلاء الشعور بالارتفاع نحو السمو والأعالي و في أغلب مناطق أفريقيا نجد أن الطبل يشكل الأداة الموسيقية الأكثر أهمية و انتشاراً و يستخدم في كافة الطقوس كما يستخدم لإرسال الإشارات لمسافات بعيدة يستخدم الطبل الآن في فرق الآلات النحاسية و يلعب دوراً أساسياً فيها

10-الدف
الدف الصغير أوالرق آلة مألوفة لنا لاستخدامها في فرق الموسيقى العربية، بالإضافة إلى استخدامها في الأوركسترا السيمفوني. الرق المستدير الشكل وعلى أحد وجهيه جلد ومثبت في إطاره عدة أزواج المعدنية حرة الحركة، تصدر صليلاً مميزاً عندما يهزها العازف بسرعة. يمسك الرق باليد اليمنى ونضرب عليه بيده اليسرى. تدون إيقاعات الرق على الخط الثاني من المدرج الموسيقي من مفتاح صول
الدف الة طرب مصنوعة من غشائين من جلد الماعز مشدودين على جهتي إطار خشبي بواسطة مسامير من نحاس أو بدرز

يضرب الموسيقيون على وجهتي الآلة

لازالت الآلة هذه موجودة غي وسط وغرب المغرب العربي – لاسيما في بلاد القبائل وفي وادي الذراع جنوب المغرب الأقصى

عرفت باسبانيا , ودخلت مدن الساحل المغربي المغرب الأقصى –الجزائر – في القرن الثاني عشر , الرابع عشر الخامس عشر مع دخول الأندلسيين الذين تقهقروا

ينسبها الموسيقيون والى أصل يهودي , في حين أنها مرسومة على عدة أنصاب مصرية من عهد الفراعنة
11-الفلوت
الفلوت هي آلة نفخية مصنوعة من المعدن وغالبا تكون من الفضة وأحيانا من الذهب أو البلاتين ونادرا من الخشب طولها 66 سم ومجالها الصوتي ثلاثة أوكتافات. يصدر الصوت في الفلوت عن ارتطام الهواء الداخل إلى أنبوب الفلوت بالجدار الداخلي لأنبوب الفلوت ، طول هذا العمود الهوائي يحدد العلامة الموسيقية لذلك فإنه عند فتح وإغلاق الفتحات الموجودة على سطح الأنبوب يتم تغيير طول العمود الهوائي وبالتالي تغيير العلامة الموسيقية ويعود استخدامها إلى أواسط القرن التاسع عشر حيث استخدمت في أوروبا ضمن الآلات الموسيقية للفرق العسكرية وحالياً تستخدم ضمن فرق الآلات النفخية أو فرق الأوركسترا

12-القيثارة

الغيتارة آلة موسيقية وترية باوتار مدقوقة. و تعزف باستعمال الأصابع أو باضافة . ارتعاش الأوتار في الجسم و المقبض يصدر النوتات و لها صندوق بفتحة في أعلاه أو جسم رقيق بدلآ من الصندوق كلاهما يمتد منه ذراع طويل ينتهي بستة مفاتيح ثلاثة على كل جانب من أعلى الذراع وهي مخصصة لشد وضبط شد الأوتار التي تكون من المعدن أو من النايلون. يبلغ المجال الصوتي للغيتار حوالي ثلاثة أوكتافات. تقسم ذراع الجيتار الكلاسيكي 20 فرت Fret بيمنا تحتوي ذراع الجيتار الكهربائي غالبا على 24 فرٍت.

توجد عدة أنواع من الجيتارات (اكوستيك، كهربائي، كهربائي-اكوستيك …)، كلهم ينحدرون من الجيتار التقليدية و لهم نفس الخاصيات و تقنيات اللعب مع الاضافات الصوتية التي تميز هذه العائلة من الآلات الموسيقية. شعبية الجيتار تدعمت مع الانتشار العالمي للموسيقى الانقلوساكسونية في أرجاء العالم (الجاز، بلوز، روك ، بوب

13-الصنج

الصنج الة موسيقية ايقاعية,معدنية مستديرة و مسطُّحة و له عدة أنواع
صنج صيني

صنج اصطدام

صنج هايهات

صنج فارسي

صنجان أو الصنج اليدوي; و غيرها

14-البيانو
هي آلة من أشهر الآلات الموسيقية الغربية, انتشرت في العالم إلى حد لم يسبق لآلة موسيقية أخرى.واستعمالها في الموسيقى الغربية يكاد يكون عاما

والبيانو آلة حديثة العهد بين الآلات الموسيقية الأخرى, فلقد اشتقت من أسلافها كالكلافسان, والأيبينات والكلافيكورد, وهي كلها آلات وترية ذات ملامس تتشابه مع بعضها البعض في التركيبة الداخلية, بحيث يصدر منها الصوت بواسطة ريشة أو قطعة من جلد البقر أو لسان من النحاس تتحرك بقوة وسرعة فتنقر الأوتار فتهتز بدورها

فيستمر الصوت على درجة واحدة من القوة, فلا سبيل إلى إضعافه أو تقويته طبقا لما يريده العازف نظرا لنوعية تركيب الأجهزة الداخلية

وقد عكف المخترعون على ترقية صناعة البيانو وتهذيبها إلى أن وصلت إلى شكلها الحالي

وأول من أقدم على تحسين وترقية البيانو, هو رجل إيطالي يدعى " بارتولومو كريستوفوري ", بحيث صنع في فرنسا أول بيانو بمطارق صغيرة تتحرك بواسطة الملامس فتطرق الأوتار فيصدر عنها . وكانت غايته المثلى التي يريد الوصول إليها, هي أن يستطيع العازف تخفيف الصوت وتقويته كما يشاء

لقد شارك الكثير من المخترعين في ترقية صناعة البيانو وذلك في الكثير من الدول الأخرى كألمانيا وفرنسا وإنكلترا, بحيث ساهموا في إدخال كثير من التحسينات قي الأجهزة الداخلية للبيانو مما جعل صناعته تتطور تطورا سريعا. فعم استعماله في أوروبا بينما تلاشى استعمال الآلات التي سبقته. وهكذا أصبحت آلة البيانو أكثر الآلات ذيوعا عند جميع الأمم

تصنف آلة البيانو كآلة وترية ذات أوتار مطروقة

نشأة البيانو

نشأ البيانو في أوروبا نتيجة لتطوير آلة الهاربسيكورد عام 1709 وتعتبر آلة البيانو آلة المؤلف الموسيقي في القرن الثامن عشر والتاسع عشر وقد استخدمت في تأليف المقطوعات الموسيقية من قبل العديد من مشاهير الموسيقى أمثال موتسارت و بيتهوفن و شوبان و ليست وأيضاً رحمانينوف ، ويستخدم البيانو في فرق الأوركسترا أو ضمن موسيقى الجاز كما يستخدم كآلة مرافقة للكمان أو لغيرها من الآلات و يمكن أن يتم العزف بشكل إفرادي على البيانو

أنواع البيانو

هناك أربعة أنواع للبيانو هي:

البيانو الكبير

البيانو القائم

البيانو الآلي

البيانو الإلكتروني

15-الناى
الناي مزمار مستقيم بدون فم , مفتوح من الطرفين , مكون من أنبوب من قصب , ويجد في أحجام مختلفة – للعزف ينفخ الموسيقي قرب فتحة الأنبوب المشدوقة – يرجع أصله إلى ماض عتيق
أصبح الناي وهو اسم فارسي – شائعا في البلدان العربية والمسلمة في الشرق الأدنى وفي المغرب – كما انه الآلة المفضلة في الأجواق الموسيقية العربية – الإسلامية العالمية
رغم نسبية بساطة تركيبه , فانه يحدث رنة متميزة وذلك يعود لاستعماله الفني بصورة عامة , يحتوي الناي على ستة ثقوب في القسم الأعلى وثقب واحد في القسم الأسفل تغطى مسافة الآلة أكثر من ثلاثة اوكتاف في حين أن الناي ( النوتة الأولى في السلم النغمي ) تكون تبعا لطوله لأجل ذلك تجد الناي في أحجام مختلفة
يملك عازفو الناي مجموعة من النايات , وكل واحد منها يطابق سلما , بحيث يسهل عزف كل القطع الموسيقية أثناء حفل موسيقي إلا أن الموسيقار الحقيقي قادر على العزف بواسطة ناي واحد , وذلك يعود لمهارته في تغيير وضع الشفتين والرأس , وكشف أو سد الثقوب , وبذلك يكون قادرا على الانتقال من مقام لحني إلى آخر من الأقرب إلى الأبعد دون اللجوء إلى نايات أخرى
يسود الناي في أجواق الموسيقى , والعزف به منفردا يؤثر في السامع – يقتصر عزف الناي على الرجال فقط

16-القزيلوفون
القزيلوفون آلة موسيقية ايقاعية عبارة عن عدد من القطع المنفصلة المختلفة الطول تصدر أصواتاً على التوالي نغمات سلم موسيقي معين
17-الابوا
الأوبوا هي آلة نفخ خشبية ذات ريشة مزدوجة وتصنع عادة من خشب الأبنوس، وقد تُصنع من المعدن، وبخاصة ما يستخدم منها في الموسيقى العسكرية. وتعتبر الأوبوا دائما -أيا كانت المادة التى تُصنع منها- ضمن آلات النفخ الخشبية ذات الريشة المزدوجة والتى يسميها البعض (ذات الريشتين). ونظراً لوضوح الصوت في آلة الأوبوا وثباته، فان آلات الأوركسترا جميعها تضبط نغماتها على صوت آلة الأوبوا، وذلك ما لم تشترك آلة البيانو في العزف، وفى هذه الحالة يتم ظبط النغمات وفقا لصوت آلة البيانو

18-الغايطة
الغيطة آلة موسيقية هوائية تشبه الزرنة تعمل بالنفخ تتألف من قصبتين وجسمها خشبي حيث يتم النفخ في القصبتين بواسطة الفم, وهي من الآلات الموسيقية الشعبية في شمال العراق و تركيا و سوريا وجنوب الجزائر بخاصة ، ويعتقد أن التسمية فارسية بمعنى (الناي الجهير) .تتصف الغيطة بصوت عالٍ جداً لذلك تشكل والطبل ثنائي إلزامي حيث يستخدمان عادة في الإحتفالات الشعبية والأعراس والرقصات الشعبية التراثية في العراء حيث على صوتهما تجري الدبكة عادة

19-التشيلو التشيلو أو الكمان الجهير هو آلة وترية من عائلة الكمان ذات حجم كبير نسبياً تصنع من الخشب ولها أربعة أوتار ومجالها الصوتي حوالي أربعة أوكتافات. يوضع التشيلو أثناء العزف بين ركبتي العازف ويستند إلى الأرض عن طريق سيخ معدني مثبت في قاعدته.

ظهر التشيلو لأول مرة في عام 1560م في إيطاليا على يد صانع آلات كمان يدعى أندريا أماتي. وبقي التشيلو حتى أواخر القرن التاسع عشر يستخدم كآلة مساندة تعطي بعض نغمات الباص في الفرقة الموسيقية ولكن الوضع تغير في عصر الباروك عندما ألف باخ مقطوعات للتشيلو بدون مصاحبة آلات أخرى وكذلك قام فيفالدي بتأليف كونشرتو للتشيلو، كما ألف برامز كونشرتو للتشيلو

20-القصبة
هي آلة موسيقية نفخية تصنع من شجر الغاب(القصب), شبيهة بآلة الناي إلا أنها تختلف عنه في الحجم أيالسمك والطولوهي عبارة عن أنبوب مفتوح من الجانبين, به 6 ثقوب في أسفل الجهة الأمامية. وغالبا ما يعمد صانعي هذه الآلة إلى تزيينها برسوم مزركشة

يتم العزف عليها بطريقة مائلة مثل الناي. يتميز صوتها بالعمق والحزن الدال على الشكوى

وتلعب هذه الآلة دورا رئيسيا في مصاحبة الغناء بأنواعه المختلفة,بحيث نجدها منتشرة في كل ربوع القطر الجزائري, فهي لا تنتمي إلى منطقة معينة أو نوع موسيقي معين.إنها متواجدة في كل أنواع الموسيقى حضرية كانت أم ريفية أم بدوية

ففي السهول الشمالية في القطاع الوهراني موطن"القوالين" نجد "الرواة" المفتخرين يغنون بمرافقة"القصبة" الأساطير والأقاصيص و الملاحم الحربية ذات الحكم و القصص الغرامية

وفي جبال الأوراس الوعرة الجافة الموحشة, نجد "القصبة" المغردة ذات الصوت الغليظ نظر لحجمها وطولها, إضافة إلى جسمها الموشوم(الرسوم المزركشة), فهي الصديقة الحميمة للقروي وللفنان يودعها سره ونجواه فتعبر عن غنائه بألحان خشنة متقطعة تارة ولطيفة تارة أخرى, فهي بنت بيئتها

وفي منطقة الأطلس الصحراوي, نجد "قصبتين" تتناوبان ورجلا يجيب نداءهما الحزين خاتما كل بيت شعري بشكوى"آي ياي" ملحنة تلحينا بديعا, ذلك قبل كل شيء هو صوت الصحراء البعيد المدى, ولكنها صحراء قريبة جدا من التل المخضوضر لطيفة عطوفة بواحاتها الرائقة وأحلام شعرائها الشائقة, فهي تعبرعن تلك السآمة اللطيفة التي امتزجت بها الحكمة والطمأنينة من القدم

21-البندير
يتركب البندير من طار خشبي مستدير يكسوه جلد ماعز , يمتد تحته وتران وأحيانا ثلاثة أوتار من معي أو مصران الحيوان بشكل متقابل على طول القطر لتعطي للآلة زنة خاصة يختلف حجم البندير باختلاف المناطق , ففي القبائل مثلا قطره يساوي 40 سم , وفي الجنوب من 60 إلى 65 سم

كثيرا ما يزين الجلد بزخارف ورموز من خضاب الحناء

يدخل الموسيقي الذي يستعمل الإبهام في الثقوب الموجودة في الإطار الخشبي وهو يمسك الطبلة بشكل عمودي , ويضرب بالأصابع الأخرى على الجلد ليحصل على النغمات الواضحة والخفيفة حسب الموضع على الحافة أو وسط الآلة

البندير منتشر في كل المغرب , وسط الشعوب العربية والبربرية الحضرية منها والريفية

يخصص البندير لتعيين الإيقاع , ويدعم الرقصات البربرية والبدوية ويرافق أيضا أغاني الطلبة الدينية لبعض الجامعات , أمام الجمهور , الرجال هم الذين يستعملون البندير , أما النساء اللواتي يحسن الضرب عليه فيحيين الحفلات العائلية التي تقام على حدة وفي ألفة
22-الكمنجة

الكمنجة اسم من أصل تركي فارسي, استبدلت في أيامنا هذه في العالم العربي بالكمان الأوربي الذي ضم إلى الأجواق الموسيقية في أواخر القرن التاسع عشر
يستعمل في الشرق الأوسط , بينما في المغرب , الجزائر المغرب الأقصى , يضع الموسيقي الآلة ( التو ) فوق ركبته او بين فخذيه للموسيقيين القسنطنيين
حتى القرن التاسع عشر , استعمل العرب الكمنجة الأصلية المكونة من صندوق مغطى بجلد خروف والتي تحتوي على ثلاثة أوتار فقط
كانوا يتربعون على الأرض ويمسكون الكمنجة على ركبانهم , قرر بعض الموسيقيين العرب

23-البزق
البزق آلة موسيقية وترية مصنوعة من الخشب ذات شخصية خاصة من حيث الشكل والمضمون

والبزق تسمية حديثة ظهرت في القرن العشرين, وهى مستنبطة من كلمة بوزوكي وهى آلة الطرب المعروفة في اليونان. فالبزق سليل الطنبور البغدادي, والطنبور البغدادي سليل الطنبور الآشوري

أجزاء آلة البزق

القصعةوهى الصندوق المصوت للبزق وتصنع من أضلاع خشبية منقاة رقيقة وجافة تماما من خشب خاص مثل (الصاج الهندي – الجوز التركي – الماهوجنا – الآرو – الزان – السرسوع – البلوط – السيكامور – التفاح – الصنبور – الأبنوس) ويتراوح عدد أضلع البزق ما بين ثلاثة عشر وسبعة عشر ضلعاً

الصدر أو الوجهيغطى الصندوق المصوت بغطاء خشبي ناعم أملس يصنع من خشب البياض أو خشب الشوح و يسمى الصدر أو الوجه,وعلى الصدر من الداخل توضع الدواقيش أو القواديس وهى عوارض خشبية بأبعاد معينة فيما بينها لإظهار الأصوات بأنواعها(الغليظة والوسطى والحادة)

الشمسية وهي فتحة مستديرة تساعد على زيادة رنين الصندوق المصوت وتقوية الصوت

المشط أو الفرس قطعة خشبية على شكل شبه منحرف تلصق رأسياً على وجه البزق بين الشمسية وقاعدة البزق

الرقمة قطعة من الخشب الرقيقالقشرة تلصق على صدر البزق بين الفرس والشمسية لحماية وجه البزق من تأثير اصطدام الريشة عند العزف

الرقبة أو الزند وهى الجزء العلوي للبزق وأهم أجزائه, فهي موضع العنف على الأوتار الذي يحدد الأصواتوتسوى الرقبة من الخلف بطريقة,ويربط عليها دساتين تحدد العلامات الموسيقية وتحويلاتها وتصنع من الخشب(الزان أو الجوز أو خشب الصندل) وتتصل مع القصعة بواسطة الوردة ومع البنجق أو علبة الملاوى(المفاتيح)من الأعلى

المراية وهى الحليةأوالزينة الموضوعة على الجزء المسطح من الرقبة وهى قطعة من الخشب الرقيق أو العاج وتكون مثل مقاسات الرقبة وسمكها حوالى2 مم

الدساتين ومفردها (دستان) وهى لفظ فارسي معرب يطلق على العلامات آلتي توضع فوق الرقبة لتحديد موقع عمق أصابع اليد اليسرى(السبابة والوسطى والبنصر والخنصر) على الأوتار لأحداث الأصوات, وموضع هذه الدساتين يخضع لحسابات دقيقة تحدد نسب أصوات السلم الموسيقى بعضها إلى بعض مبتدئة من جهة الأنف

الحجاب وهى قطعة من الخشب الرقيق أوالعاج تلصق على وجه البزق بين الرقبة وبداية الوجه

البنجق أو الرأس أوالجزء النهائي بعد الرقبة, وهى عبارة عن قطعة من خشب الجوز أو ما يعادله وتخرط على شكل هندسي وتثبت عليها مفاتيح أو الملاوى

الملاوى أو المفاتيح ومفردها ملوى وعددها أربعة تستعمل لربط الأوتار وتسويتها

الأنف عبارة عن قطعة رقيقة من السن أو العضم أو الخشب أو العاج حزت بها تحزيزات أو ممرات سطحية تركب في نهاية الرقبة من جهة الملاوى بين الرقبة والبنجق لاستناد الأوتار عليها متزاوجةأي اثنين اثنينلحفظها من الانحراف يمينا ويساراً ورفعها قليلاً عن الرقبة وهي في طريقها إلى الملاوى

الكعب يوجد في الجزء الأسفل من القصعة في قاعدة البزق والذي تنتهي عنده أطراف الأضلاع متجمعة. حلية أو قطعة من الخشب تغطى في هذه البقعة أطراف تلك الأضلاع وتسمى الكعب

الريشة وتصنع من البلاستيك أو قرون الحيوانات وتجهز بحيث لا تخشن الأوتارو تجمع بين القوى والليونة وتمسك بين إصبعي السبابة والإبهام لليد اليمنى ويختلف طولها من عازف لآخر

مربط الأوتار عبارة عن قطعة خشبية أو معدنية مثقوبة أربع ثقب ملتصقة بالكعب تثبت فيها أطراف الأوتار

الأوتار وهما وتران مزدوجان مصنوعان من المعدن في الوتر الأول دوكردان يشد طرفي الوتر من نوع واحد أما الوتر الثاني صول اليكاه يكون الطرف الثاني للوسط غليظاً وقرارا للطرف الأول من هذا الوتر

23-الطبيلات
آلة الطبيلات عبارة عن زوج من الطبول فوق خزفة , وكل طبل يتكون من خزفة نصف كروية , يغطيها جلد مشدود بشبكة من السيور : يبلغ قطر كل طبل حوالي 20 سم , لها نفس الارتفاع يربطها رباط من جلد

اختلاف الطبلتين في الحجم وقوة امتداد الجلد يؤدي الى اختلاف النغم , بحيث يعطي احدهما نغمة حادة 5 مرتفعة – ويعطي الآخر نغمة خفبفة , يضع الموسيقي آلة الإيقاع إما على الأرض أو على دعامة ملائمة , ويضرب عليها بمقرعتين خشبيتين تنتهيان برأس مقيب

تدخل الطبيلات في تركيب بعض الأجواق الموسيقية الكلاسيكية في منطقة قسنطينة

تستعمل في الموسيقى الشعبية لدى بعض الجمعيات الدينية بتلمسان ومستغانم وكذلك في الفرق التي ترافق الموكب إلى جانب الزرنة والطبول , عندئذ يعلق الآلة في مستوى الخصر , أو يضع طبيلة على كتفه ليتمكن من ضرب الطبل الثاني

في المنطقة الوهرانية تستعمل النساء النقرات في الحفلات العائلية ويستبدلن المقرعتين بملعقتين

24-الطار
الطار آلة ذات غشاء واحد وممدود , يبلغ قطره حوالي 26 سم و يحتوي إطاره على خمس حزوز يعلق في كل حزة زوجان من الصنوج الصغيرة المعدنية من النحاس

يمسك الموسيقي ( الطرار ) الطار بين الإبهام والسبابة , عموديا , ويضرب بالأصابع الحرة لنقس اليد حافة الآلة أو يقرع الصنوج بينما تضرب أنامل اليد الأخرى على الجلد , فتنبعث بذلك أصواتا واضحة, رنانة على المحيط وخفيفة وسط الآلة

يؤدي الطار دوره في الأجواق الكلاسيكية مثلما يؤديه الفرق الشعبية – يمكن أن يستعمله الرجال والنساء على حد السواء , يعتبر الضارب عليه موسيقيا مهما للغاية , فهو المؤقت الموسيقي للجوق , إذ أنه يعين الاقاع بالضبط

دخل الطار إلى المغرب عن طريق العرب المطرودين من الأندلس , يستعمل في كل الحفلات التي تحييها الأجواق النسائية ( المسمعات ) بنفس الطريقة التي تستعمل بها الدربوكة

25-التيزمرين
التزمرين هي آلة مصنوعة من قصبتين مقرونتين تحدث نغمة مشابهة لنغمة المزود

تستعمل بالنفخ المباشر بدون إضافة القربة

يستعملها موسيقيو التوات في الساورة في كل مناسبة سعيدة

نظرا لنغمتها الشغيفة وحين تكون هناك إيقاعات كثيرة يتحتم على عازفي تزمرين الانضمام إلى 2 أو 3 عازفين للعزف جماعيا لكي يتميز اللحن الموسيقي

عموما تزين قاعدة الآلة بسيور رفيعة ملونة

26-القرقابو
و
القرقابو أو القراقيب لفظ مستعمل في الجزائر , بينما في المغرب الأقصى نجد كلمة القرقابات , وفي تونس شكاشك

القرقابو عبارة على صناجات معدنية كبيرة ذات طبلة مزدوجة أو جلجليات يبلغ طولها حوالي 30سم , مكونة من قرصين محدبين في الوسط , في كل جهة من القرقابو المقرونين قدة يضع فيها الموسيقي إصبعين آو ثلاثة من كل يد ليمسك الصناجات بينما يقوم الإبهام بقرع إحدى القرصين بالآخر فينبعثا عنهما صوت معدني لاهث , ومصم أحيانا خاصة إذا كانت الأذن غير متعودة على ذلك

لا تنفصل آلة القرقابو عن رقصات الزنوج البدائية حسب الأقوال , فان أصل القرقابو يرجع إلى العهد الهجري و هو من أصل سوداني خاص بالزنوج

دخل القرقابو إلى المغرب العربي عن طريق الزنوج المنتمين إلى أصل سوداني في زمن الرق والعبودية

يشكل القرقابو , القنقا والقنبري آلة خاصة بجمعيات الزنوج , وترافق إتباع هذه الجمعيات
27-القلال
القلال هي آلة إيقاع يضرب عليها باليد و كل انواع القلال القديمة المعروفة مصنوعة من خشب الجوز من جذع شجرة منحونة مجوف بشكل اسطواني يبلغ طوله حوالي 60 سم وقطره 25 سم في طرف و 15 سم في الطرف الاخر .

يكسو الطرف الواسع من القلال غشاء من جلد الماعز يمتد تحته وتران من معي الحيوان يرتجان عند لمسه يحدثين رنة خاصة بالقلال

يقرع الموسيقي الجلد بكلتا يديه بالتناوب , مع تجنب لمس الغشاء راحة اليد

عندما يكون الموسيقي جالسا يضع القلال على فخذه قريبا من الركبة وواقفا يتوشح به تحت ابطه

يستعمل القلال في المنطقة الوهرانية خصوصا يرافق الغناء البدوي ولاسيما الرقصة الاكثر انتشارا وتقديرا ممارسة في الغرب الجزائري وهي العلاوي

في ايامنا يستخدم صانعوا القلال او صناع الطين النضج لتشكيل الاسطوانة مستبدلين بذلك الخشب , لكن هذه المادة سريعة العطب , بحيث يجد الموسيقي نفسه بدون الة بينما الخشب اقل صدمة في اثناء النقل

في اكثر الاحيان يبلل الموسيقي جلد الآلة بريقه ويحكمه بكف يده لكي يحصل على نغمة القلال المتميزة

28-اكلال
أكلال هي آلة يقرع عليها باليد ذات غشاء مؤلفة من اسطوانة كبيرة من طين ناضج ومن جلد تيس ( فحل الماعز ) ممدودة على سطح الاسطوانة الواسع على شكل مزهري بلون الأمغر يملك أكلال رنة قوية

يثبت الموسيقي الآلة على مستوى الورك الأيسر والأيمن بواسطة حبل من صوف يتقلد به ثم يربطه حول خصره, حتى يكون في وسعه استعمال كلتا يديه بكل حرية

يستعمل أكلال دائما مع الطابقاي وهو آلة إيقاعية ذات رنة حادة توضع على الكتف ويضرب عليها بيد واحدة

29-الدندون
الدندون آلة إيقاع يقرع عليها بقضيب و الدندون مشكل في جذع نخلة مقرع , مغطى بقطعتين من جلد الجمل تشد احدهما الى الأخرى بسيور

يستعمل في التراث , من قبل اتباع الهيدوس يقرع بواسطة قضيب مقوس وبيد واحدة

يقوى وسط الطبل بقطعة من جلد مستدير , موضع القرع بالقضيب وغالبا ما يجمل بخضاب الحناء

مرسوم على عدة انصاب مصرية من عهد الفراعنة




رد: الالات الموسيقية

اشكرك اختي على الموضوع المفيد




رد: الالات الموسيقية

شكرا لك على هذه المعلومات القيمة




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

-الألوان في القرآن الكريم.

-الألوان في القرآن الكريم.


الونشريس

الألوان في القرآن الكريم

سبحان الله العظيم الذي علم الإنسان
ما لم يعلم، دعانا إلى التأمل في الكون، وفي ما خلق من إنسان وحيوان ومن
نباتٍ وجماد كي نفكر ونعقل. وقد ذكر الله في محكم آياته بعضاً من الألوان
التي نستطيع ان نعتبرها ألواناً طبيعية أوألواناً أساسية، وبضعاً من
الألوان الثانوية. فذكر( الأحمر ـ الأصفر ـ الأزرق). وهي ألوان أساسية ولم
يذكر من الألوان الثانوية سوى الأخضر والأسود وهما من الألوان المركبة.
ويقول سبحانه وتعالى: ( ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم
وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين) وقال تعالى: ( وما ذرأ لكم في الأرض
مختلف ألوانه. إن في ذلك لاية لقوم يذكرون) لقد جعل الله مما خلقه ووضعه
في الأرض من نبات وحيوان وجماد مختلفة الألوان. ووضع جملة( مختلف ألوانه )
عامة ولم يحددها ليوحي بتعدد ألوان النبات والحيوان فتكون عبرة وعظة
وتذكرة. ثم ذكر الله بعد ذلك في آيات عديدة بعض من الألوان كل على حدة.

اللون الأصفر:

قال تعالى في سورة البقرة: ( قالوا ادع لنا ربك يبين لنا مالونها. قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين)
وجاء في سورة الروم( ولئن أرسلنا ريحاً فرأوه مصفراً لظلوا من بعده يكفرون)
أما سورة المرسلات فيذكر البيان الألهي: (إنها ترمي بشرر كالقصر كأنه جمالت صفر).
لاريب
أن للون الأصفر دلالات مختلفة ومتعددة بالآيات الكريمة. فقد وصف الله
سبحانه وتعالى البقرة بأنها صفراء فاقع لونها تسر الناظرين دلالة على
جمالها وتألقها وحيويتها وذلك في عبارة موجزة بليغة. أما في سورة الروم
والزمر والحديد فاللون/ الأصفر/ عبارة عن نذير لفقدان الحياة والحيوية
والعدم والحطام، ويعبرعن الضخامة والتكتل بربطه بالجمال الصفراء، المتحركة
في وصف فني رائع لمعنى الشرر الملتهب المتطاير.

اللون الأبيض:

ورد
في سورة آل عمران( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم
أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون. وأما الذين ابيضت
وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون)
وفي سورة يوسف قال تعالى: ( وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم)
إن
البياض هو قمة الصفاء والنقاء والوضوح، والسواد هو قمة القتامة والإعتام،
وهما يتتابعان في آية واحدة للتعبير عن التباين الشديد بين لونين متناقضين
أقصى التناقص لإبراز المعنى. ويستعمل الأبيض( في الطهر والقبول عند الله،
إن المؤمنين سينالون الرحمة وهم فيها خالدون). كما أنه يظهر جمالاً رائعاً
حيث شبه الله به – لجماله وصفاته- في( سورة الصافات) الكأس عندما يحتوي
على شراب طاهر فيه لذة للشاربين. كما أنه وصف به زوجات أهل الجنة ذوات
العيون السوداء الكاحلة والمشبهات بالبيض المكنون تعطي تأثيراً جميلاً
للون الأسود عندما يتباين مع اللون الأبيض، فقمة التباين هذه تعطي للأبيض
نصاعة ووضوحاً وتعطي للأسود قتامة.

اللون الأزرق:

قال تعالى: ( يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقاً).
اللون
الأزرق هو اللون الوحيد الذي يغمر سطح الأرض، ويغلفها وينعكس من الغلاف
الجوي على شكل مسطح أزرق غامق عريض لانهائي يسمى السماء، كما أنه يحدد
الأبعد ويعطي الشعور بالعمق وهو لون قابل للتأثر سلبي بارد، يمتاز بتخفيف
التوتر والعصبية عند الإنسانـ بعكس اللون الأحمر المثير للأعصاب والباعث
للهيجان، إنه في السماء سموٌ وعمق ويرمز إلى المحبة، وفي المياه برودة
وارتواء. وقد ورد في القرآن في هذه الآية دلالة على أن هذه الأجسام لاتبلغ
الموت أوالحياة. فالمعروف أن لون الدم هو الأحمر وعندما يتحول إلى الأزرق
فهي تعني احتباس الأكسجين الشديد وفساده، وهي أصدق تعبير عن الحشر. وهو
لون شفاف كالأثير ظليل الرحمة وهو شامل كمفهوم القدرة الإلهية.

اللون الأخضر:

حظي
اللون الأخضر كما ذكر في القرآن الكريم أكثرمن أي لون آخر فهو يمثل في
البيان الإلهي الخير والجمال والسلام والهنا. وقد وصف الله به زينة ملابس
أصحاب الجنة الحريرية وصفا لامثيل له للون مختار من ألوان الجنة. يدل على
النعيم فأحيا به الأرض بعد موتها.
جاء في سورة الرحمن( متكئين علىرفرف
خضر وعبقري حسان) وفي سورة يس يقول تبارك وتعالى( الذي جعل لكم من الشجر
الأخضر ناراً فإذا أنتم منه توقدون)

اللون الأحمر:

قال تعالى( ألم تر أن الله أنزل من ا لسماء ماء فأخرج به ثمرات مختلفاً ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود)
إن
تمثيل الألوان في هذه الآية الكريمة لايمكن أن يخطر على بال، فالعلاقة هنا
في المعاني يأسر الألباب، نزول الماء من السماء على أرض ظامئة لالون فيها
ولاحياة تعقبه ظهور النباتات، بعد هذه الوحشة، وإخراج الثمرات بألوان شتى
فلا تحديد هنا للون أو المجموعة من الألوان دون أخرى، وهو متروك للخيال.
ولكن عندما تلتها كلمة الجبال مباشرة بضخامة تأثيرها ووصفها على شكل
مجموعات بيضاء وحمراء متنوعة الدرجات بمجموعات شديدة السواد، فإن ذلك يؤكد
التباين وقوة التعبير التشكيلية في تمثيل اللون الأحمر بوضعه بين اللون
الأبيض والأسود حيث يظهر الأبيض أكثر نصوعاً ووضوحاً بين اللونين الأسود
والأحمر.

اللون الأسود:

قال تعالى في سورة آل عمران( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه. فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون)
وفي
سورة فاطر ( ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفاً
ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود ومن الناس
والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عبادة العلماء إن
الله غفور رحيم) وفي سورة الزخرف يصف الله وجه الإنسان بالسواد دلالة على
الحرج والخزي، كذلك ضرب الله مثلاً بشدة السواد في (وغرابيب سود) وهي جمع
غراب المعروف بلونه الأسود الحالك.
ويختلف تأثير اللون الأسود عندما يحيط به لون أو يقع خلفه أو أمامه لون آخر ناصع أو مضيء حيث يتغير سطوع اللون وكنهه وتأثيره تبعاً.
اتمنى ان يستفيد منها الجميع /منقول




الألوان التي ورد ذكرها في القرآن الكريم

الألوان في القرآن الكريم تحمل مدلولات رمزية و أهداف جمالية أو أخلاقية

لاستخدام الألوان في القرآن الكريم دلالات بالغة الأهمية ، حيث نقرأ قفي الآيات ذكراً لأغلب الألوان

المعروفة ، لما للألوان من أدوار متعددة الجوانب سواء في الأغراض الحسية أو المعنوية ، لما لها من

تأثير على النفوس و ما تحمله من دلالات . على أن استخدام الألوان في القرآن الكريم ورد على نوعين

، فأحياناً يذكر اللون الصريح ، كالأبيض و الأسود و الأحمر و الأخضر مثلا ، و أحيانا لا يصرح بلفظه و

إنما يستدل على وجود اللون من خلال الآيات حين تذكر الألفاظ ( كالصبح و الليل أو الظلمات و النور أو

الجنة و النار ) و الآن لنستعرض معا دلالات الألوان التي ذكرت في القرآن الكريم

اللون الأبيض

يتميز اللون الأبيض عن سائر الألوان في و وظيفته و طبيعته ، و رمزه و دلالته ، فهناك شبكة من العلاقات التي تربط بين هذا اللون و سلوك الإنسان ، و كثيراً ما نستخدم في حياتنا اليومية مثل الأيادي البيضاء و الوجه الأبيض و الراية البيضاء ، و قد استخدم القرآن هذا اللون وحده في أكثر من موضع في سياق الآيات القرآنية ، أو استخدمه مقترنا مع اللون الأسود ، لما لهذين اللونين من ارتباط شديد بين بعضهما ، فقد ذكر اللون الأبيض مفردا في سياق تحدي موسى عليه السلام لفرعون ، في أكثر من موضع ، حيث يطلب إليه إدخال يده في جيبه لتخرج بيضاء من غير سوء و هي تعتبر من المعجزات ،
قال تعالى {وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ}
(33) سورة الشعراء
و قال تعالى {وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى}
(22) سورة طـه
وقد يكون اللون الأبيض ذا دلالة كبيرة ، إذ يستخدم في تصوير حالة من حالات العمى الذي يسببه الحزن و الكمد ، كما هو الحال في قصة يوسف عليه السلام ،
قال تعالى {وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ}
(84) سورة يوسف
و النص القرآني اذ يختار اللون الأبيض لتصوير الحالة التي أصابت العين ، إنما هو بسبب ما يحمله هذا اللون من دلالة على الصمت و السكون و الإحساس بالفراغ المرافق لحالة الحزن و كظم الغيظ ، و قد وصف الله تعالى خمرة أهل الجنة بالبياض أيضاً لما له من تأثير يبعث على المتعة و الجمال ، و لما يحمله اللون الأبيض من دلالة على الصفاء و النقاء
فقال تعالى {بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ }
(46) سورة الصافات
كما ورد في سياق الحديث عن أهل الجنة ، و ما أعده الله لهم في جنات النعيم . وقد يحذف اللون و يستدل عليه من خلال التشبيه كما
في قوله تعالى {كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ}
(49) سورة الصافات
و إذا كانت الآية تحمل في معانيها معنى الطهر و النقاء الذي يختص به الحوريات ، فهي تحمل أيضاً صفة الجمال المتمثل بالبياض الناصع.

اللون الأسود

أما اللون الأسود فقد ذكر مفردا أيضا في سياق الحديث عن كراهية أهل الجاهلية للأنثى ،
قال الله تعالى

{وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ } (58)

سورة النحل
فكأن كظم الغيظ و الحزن و الضيق يجعل النفس سوداوية ، وهذه السوداوية تلتمس في الوجه . على أن للسواد دلالة خاصة في القرآن عندما يتصف به أولئك المشركون ، فنهايتهم سواد الوجوه و مثواهم النار ،
قال تعالى{وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ}

(60) سورة الزمر
و قد يستخدم اللون الأبيض في القرآن الكريم للدلالة على ظهور الفجر و اللون الأسود للتعبير عن ظلمة الليل و سواده ،
قال تعالى {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} (187) سورة البقرة
و مما يزيد النص روعة و جمال ما يحمله اللونان من تضاد

اللون الأخضر

اللون الأخضر في الإسلام له دلالة خاصة تجعله مميزا عن باقي الألوان و مقدما عليها ، إذ هو من الألوان المحببة لأنه لون الجنة و لون الحياة و القيامة ، حيث ضرب الله مثل القيامة من اخضرار المزارع في الربيع بعد أن كانت كالموات ، وقد وعد المسلمون المتقون بالجنة ، حيث السندس و الإستبرق الأخضر و الظلال الخضر في كل أرجاء الجنة و جوانبها ، و اللون الأخضر هو اللون المفضل عند النبي صلى الله عليه و سلم .

قال تعالى {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ}
(63) سورة الحـج

{وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ

لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (99) سورة الأنعام
و الملاحظ أن اللون الأخضر كثيرا ما يستعمل في القرآن الكريم مرتبطا برموز الموت للأرض ثم حياة الأرض بعد ذلك بتعبير اللون الأخضر . و قد ورد في سورة يوسف استعمال اللون الأخضر للتعبير عن حياة السنابل الخضر ،
قال تعالى {يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ} (46) سورة يوسف
و في سورة يس نلاحظ هذا الربط القوي بين اللون الأخضر و اللون الأحمر في
قوله تعالى {الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ} (80) سورة يـس
لما يحمله كل من اللونين من حيوية. و قد ذكر اللون الأخضر في أكثر من موضع عند الحديث عن المتقين و ما أعده الله لهم في الجنة ،
فقال تعالى : {أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا}
(31) سورة الكهف
فهم يلبسون ثيابا خضرا لأن الخضرة أحسن الألوان تأثيرا في النفس ، لذلك يقال ثلاثة مذهبة للحزن الماء و الخضرة و الوجه الحسن

اللون الأحمر

لم يرد ذكر هذا اللون سوى مرة واحدة في سورة فاطر ، و ذلك في سياق تقريع الكافرين الذين كذبوا رسلهم ، و تذكيرهم بنعمة ربهم ،
قال تعالى {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ}
(27) سورة فاطر
و في الآية تقرير لقدرة الله و وحدانيته من خلال ذكر الجبال و ألوانها و الصخور و أنواعها .

اللون الأزرق

ورد هذا اللون مرة واحدة في سياق الحديث عن المتكبرين على دين الله ،
قال تعالى {يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا} (102) سورة طـه
و قد اختلف في تفسير الآية ، ففسرها بعضهم على انهم يحشرون و عيونهم زرقاء و البعض الآخر على أن وجوههم زرقاء

اللون الأصفر

على الرغم من أن اللون الأصفر قليل الاستعمال في الأديان و خاصة في الدين الإسلامي لأنه غير مستحب ، فقد استخدم في وصف جهنم ، الا أننا نشاهد هذا اللون يتكرر في أكثر من موضع في القرآن ،
قال تعالى {قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ}
(69) سورة البقرة
و سرور الناظرين لا يتم الا أن تقع أبصارهم على حيوية و نشاط و التماع في تلك البقرة المطلوبة ، فاختيار الأصفر الفاقع هنا يزيد البقرة جمالاً ،و يبهج الناظر إليها ، و يشير المفسرين إلى أن الأصفر من الألوان السارة ، و لهذا كان علي كرم الله وجهه ، يرغب في النعال الأصفر و يقول من لبس نعلاً أصفر قل همه . أما في سورة المرسلات فقد استخدم اللون الأصفر في وصف جهنم ،
قال تعالى {كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ}
(33) سورة المرسلات
و الملاحظ في هذه السورة أنها تعرض مشاهد لجهنم تميزها عن غيرها من السور ، و قد ذكر أيضا اللون الأصفر أيضا أكثر من مرة في سياق الحديث عن إحياء الأرض بعد موتها ،
قال تعالى . {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ}
(21) سورة الزمر

——— منقول——–




رد: الألوان التي ورد ذكرها في القرآن الكريم

جعل الله ايامك الوانا والوان…………….وادخلك الجنة مع الوالدان………جزاكي الله خيراً ونفع بكي وثبتكي على ما يحبه ويرضاه

الونشريس




رد: الألوان التي ورد ذكرها في القرآن الكريم

مشكوريييييين




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

فن الموسيقى

فن الموسيقى


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم
الموسيقى


(أو "الموسيقا")، هي فن مألفة الأصوات و السكوت عبر فترة زمنية. خصائص الصوت التي تصف الموسيقى هي طبقة الصوت (pitch-تشمل اللحن والتجانس الهارموني)، الإيقاع (بما فيه الميزان)، الجودة الصوتية لكل من جرس النغمة (timbre)، الزخرفة (articulation) ، الحيوية (dynamics)، والعذوبة (texture).

الونشريس

يعتقد علماء تاريخ الحياة الموسيقية بأن كلمة الموسيقى يونانيةالأصل وقد كانت تعني سابقا الفنون عموما غير أن أصبحت فيما بعد تطلق على لغة الألحان فقط وقد عرفت لفظة موسيقى بأنها فن الألحان وهي صناعة يبحث فيها عن تنظيم الأنغام و العلاقات فيما بينها و عن الإيقاعات و أوزانها و الموسيقى هو فن يبحث عن طبيعة الأنغام من حيث الإتفاق و التنافر.

تأليف الموسيقى و طريقة أدائها و حتى تعريفها بالأصل تختلف تبعًا للسياق الحضاري و الاجتماعي. وهي تعزف بواسطة مختلف الآلات: العضوية (صوت الإنسان، التصفيق) و آلات النفخ (الناي، الصفارة) والوترية (مثل: العود و القيثارة و الكمان)، والإلكترونية (الأورغ). تتفاوت الأداءات الموسيقية بين موسيقى منظمة بشدة في أحيان، إلى موسيقى حرة غير مقيدة بأنظمة في أحيان أخرى. والموسيقى لا تتضمن العزف فقط بل أيضا القرع في الطبول وموسيقي الهرمونيكا والباليه فهو أيضا يعتبر من الموسيقى نظارا للحركات الهادئة التي توحي بأنها موسيقى صامتة
منقوول




رد: فن الموسيقى

نرجو منك المزيد من التألق




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

الشخصية. رياض السنباطي .

الشخصية. رياض السنباطي ………..


الونشريس

السلام عليكم.
ولد رياض السنباطي في30/11/1906ببلدة فارسكور(دمياط).كان والده الشيخ" مقرئا تعود الغناء في الموالد والأفراح والأعياد الدينية في القرى والبلدات الريفية المجاورة. وتفتح أذنا الفتى الصغير على أبيه يعزف على العود ويغني الغناء الأصيل والتواشيح الدينية. فلما بلغ التاسعة من عمره، ضبطه والده عند جارهم النجار، هاربا من المدرسة يضرب على العود، فسمعه يغنيأغنية الصهبجية: " ناح الحمام والقمري على الغصون "، فطرب لصوته، وقرر أن يصطحبه معه إلى الأفراح. وفي ذلك العهد خاتمة عصر سلامة حجازي وفاتحة عصر سيد درويش، كانت لمصردنياها، وللأرياف دنياها. لكن بداية ظهور الأسطوانة والفونوغراف سنة 1904 مكنتالصلة بينهما. فاستمع الفتى الصغير إلى عبد الحي حلمي ويوسف المنيلاوي وسيد الصفطي وأبي العلاء محمد وغيرهم. بيد أن أستاذه الأول كان والده الشيخ محمد، في أغنيات لمحمد عثمان وعبدة الحمولي

أخذ السنباطي يجول مع والده في الأرياف بعدمااستقروا في المنصورة، وبدأ الفتى يشتد عودا في الغناء، ويطول باعا في العزف، حتى لقب بـ" بلبل المنصورة " وهو لما يزل في الثانية عشرة من عمره

كان السنباطيفي السابعة عشرة من عمره حين انتقل إلى القاهرة واستقر بها، ولم يلبث أن دخل معهدالموسيقى العربية تلميذا، فاكتشف معلموه أن هذا الفتى النحيل يعلم من الفنون أكثر مما يعلمون، وأنه يعزف على العود أحسن مما يعزفون، فعينوه كأستاذا لتعليمالموشحات والعزف على العود في المعهد، واعتبر بشبه إجماع في طليعة عازفي العودالعرب، إن لم يكن أعظمهم. هناك كان رياض يلتقي أمير الشعراء أحمد شوقي والمطربالشهير الذي كان يرعاه: محمد عبد الوهاب. ويروي السنباطي أن أول لحن وضعه ليغنيه هوقصيدة شاعر المنصورة الكبير على محمود طه: يا مشرق البسمات أضئ سماءحياتي

في صحبة هؤلاء المثقفين أخذت مشاعر بلبل المنصورة ترتقي، ومداركهتسمو، فاستساغ الشعر الذي أوحى إليه فيما بعد أعظم ألحانه. وكان من شأن هذه العشرةأنها قوت عزيمته للفن وألهمته الصرامة والجد والطموح إلى ما هو راق واجتنابالسهولة وإغراء الرواج الرخيص. وتعرف على حسين المنسترلي فعرفه بشركة {أوديون} الشهيرة للأسطوانات وأخذ يسجل لديها ألحانه لقاء أجر زهيد جدا، فغنى بصوته لكنه آثرالتلحين. فغنى له عبد القادر "أنا أحبك وانت تحبني"، وغنت له منيرة المهدية أوبريت {عروس الشرق}، فاشتهرت شهرة طيبة وغنى له عبد الغني السيد {يا ناري منجفاك

قبل عام 1948 ظهرت ملامح التلحين بالأسلوب السنباطي المعتمد علىالإيقاعات العربية الوقورة، والبحور الشعرية التقليدية الفسيحة، والكلمة الفصحىالتي تقتضي في الإجمال لحنا مركزا، والسكك المقامية الراسخة البعيدة عن المغامرة،لكن كثيرا من ألحان السنباطي قبل 1948 كانت تنم منها أعراض التأثر المباشر الصريحبمن عملوا معه من عباقرة اللحن، فانصرف إلى أسلوبه الخاص يعلي صرحه لبنة لبنة، حتىاختلط الأسلوب الكلثومي في الغناء بالأسلوب السنباطي في التلحين، وأمكن لرياض أنيقول: {قصة حياتي هي أم كلثوم

أما مرحلة الكلثومي، فهي الخطيرة من عمرالسنباطي، بدأت بلحن من أكبر ألحانه: "رباعيات الخيام"، التي يعدها ثالث الإثنينتحفة عمره، مثلما يحق لكل من السنباطي وأم كلثوم أن يعدها تحفة عمره. وكان أول مالحنه من الرباعيات، الرباعية البادئة بقوله: "أطفئ لظى القلب بكأس الشراب"، فأبدلمن الكلمتين الأخيرتين عبارة: "بشهد الرضاب"، عملا بمسالك الوقار الذي وسمه في كلمناحي نشاطه. وفي السنة نفسها غنت له أم كلثوم قصيدة "النيل" التي قالت فيها إنهامعجزة شوقي، وقال فيها عبد الوهاب إنها من أجمل ما وضع السنباطي من ألحان. وغنتأيضا: "ياللي كان يشجيك أنيني"، ولحن في السنة التالية أغنية: "سهران لوحدي" التيأخذت أم كلثوم شعرها من محمد عبد الوهاب سنة 1944

وكرت سبحة الكلثوميات الكبيرة: يا ظالمني- وجددت حبك ليه- ذكريات، وفي سنة 1958 ظهرت مجموعة من الكلثوميات المشهودة التي أرست طابع الأغنية السنباطية المسرحية: أروح لمين- أنا لن أعود إليك- شمس الأصيل وعودت عيني وغيرها من الأغاني

لم تكن القصيدة العربية وحدها هيالتي وسمت ملامح نتاج السنباطي الكلثومي، وهي ملامح أثرت حتى في أغنياته الزجليةالكلثومية أيضا، بل اتخذت الأغنية الدينية والقصائد الوطنية مكانتها في تشكيل هذاالصرح. وكانت لأمير الشعراء الحصة الكبرى في اغنيات أم كلثوم الدينية: من سلوا قلبي إلى نهج البردة الخالدة المعارضة لبردة البوصيري

ولحن السنباطي الكثير منأغنيات أم كلثوم السياسية والوطنية، فبلغت ثلاثا وثلاثين، أشهرها نشيد الجامعةونشيد بغداد وقصيدة "النيل" وغيرها

مجموع ما غنت أم كلثوممن أنغام السنباطي، بست وتسعين أغنية: إحدى وعشرين قصيدة وأربعة عشر مونولوجاوثلاث عشرة طقطوقة، وثلاث وثلاثين وطنية، وخمس عشرة أغنية سينمائية

توفي السنباطي صباح يوم الأربعاء 09 سبتمبر 1981 إثر نوبة قلبية




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

طريقة رسم الظل

طريقة رسم الظل


الونشريس


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم:

طريقة رسم الظل

التحميل من الملفات المرفقة

منقول للفائدة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

شكراااااااااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

الونشريسننتظر جديدك يا كلتومة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

مشكوووووووووووووووووووووووووورة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

شكرا لك يا صديقتي أم كلثوم على هذا الموضوع أنا أريدك أن تكونب صديقتي على النتدى هل تقبلي طلبي وشكرا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

لا بأس به ولكن مشكور
الدنيا مسالة حسابية خذ من اليوم عبرة و من الأمس خبرة اطرح منها التعب و الشقاء و اجمع لهن الحب و الوفاء


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


رد: طريقة رسم الظل

[=دينا ريان;252327]شكرا لك يا صديقتي أم كلثوم على هذا الموضوع أنا أريدك أن تكوني صديقتي على المنتدى هل تقبلين طلبي وشكرا
لانه خاص جدا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
طــريقــة رســم الظـــــــــــــل.doc‏  555.5 كيلوبايت المشاهدات 539


التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

الفنان التشكيلي إبن الونشريس محمد مخلدي

الفنان التشكيلي إبن الونشريس محمد مخلدي


الونشريس

صورة للفنان التشكيلي إبن الونشريس محمد مخلدي مع بعض من لوحاته الفنية

الونشريس

من لوحات الفنان

الونشريس




رد: الفنان التشكيلي إبن الونشريس محمد مخلدي

لوحات رائعة بالفعل شكرا على الطرح الجميل




رد: الفنان التشكيلي إبن الونشريس محمد مخلدي

©§¤°يسلموو°¤§©¤ــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§ ©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــ¤© §¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوو وو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حل وووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°ح لوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوو وو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــــــــــــــ¤© §¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§ ©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ـــــــــــــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ــ¤©§¤°حلوووو°¤§©
مشكوووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووور
يعطيك العافيه

الونشريس




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

شعرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااء

شعرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااء


الونشريس


الـشـاعـر : حـسـيـن عـلي الـهـنداوي

هـو حـسـيـن عـلي الـهـنداوي , شـاعـر عـربـي مـصري مـعـاصـر , ولـد بمـحـافـظة الـشـرقـيـه عـام 1950 مـ , وحـصـلعـلـى درجـة الـدكـتوره , ويـعـمـل مـحـررا بـالـمـوسـوعـه الـعـالـمـيـهالاسـلامـيـه , ومـن دواويـنـه : الـسـقـوط بالـيـل / سـجـرة الـحـلـم / ربـاعـيـات / وغـيـرهــا .

الـشـاعـر : عبـداللـه بـن مـحـمـد الـطـائـي

مـنالشــعـراء سـلطـنة عـمـان فـي الـقـرن الـرابـع عـشـر مـن الـهـجـره , تـعـلممبـادي الـعـلـم فـي مـسـقـط , الـتي اسـتـقبـلـته ولـيـدا , ثـم أكـمـل تـعـليـمهفـي بـغداد , وعـمـل مـدرسـا لـلغـه الـعـربيـه والـفقـه الاسـلامي فـي بـاكسـتانوالـبـحريـن , وتـقـلد مـنصـبا بـوزارة الاعـلام فـي كـل مـن الـكويـت وأبـوظـبيثـم عـادالـى بـلاده , وتـقـلد مـنصـب وزارة الاعـلام والـعـمـل والـشـوؤنالاجـتـماعـيه , تـوفـي عـام 1394 هـ .

الـشـاعـر : صـبـحـي يـاسـيـن

شـاعـر فـلسـطـيني ولـد فـي غـز ة عـام 1945 مـ , أتـم دراسـته فـىمـراحـلـهـا الـثـلاث فـى قـطـاع غـزة , ثـم حـصـل عـلـى لـيسانس الاداب قـسـماللـغه الـعربـيه مـن جـامـعـة الاسـكـندريـه سـنـة 1967 مـ . عـمـل مـدرسـا للـغـهالـعـربيـه فـي الـجـزائـر ولـيبيـا ودولـة الامـارات , أصـدر خـمـسة دواويـن هـي : مـن وحـي / دمـعـة فـي عـين الـقـدس / لـن نـركـع / الـسـراب / مـخـاض الـهـزيـمـه .

الـشـاعـر : عـمـر أبـي ريــشـة

ولـد الـشـاعـر عـمـر أبـو ريــشـةفـى مـديـنـة عـكـا , وعـأش طـفولـته فـى " مـنـبح " بـسوريـه , ثـم غـادرهـا الـى " حـلـب " , وعـمـل مـديـرا لـدار الـكتـب فـيـهـا , ثـم أسـفيرا لـبلادة فـي دولعـديـدة , وهـو مـن أبـرز الـشـعـراء الـمـجـدديــن .

الـشـاعـر : مـباركبـن سـيـف ألـ ثـانـي

هـو الـشـيـخ مـبارك بـن سـيـف ألـ ثـانـي , مـنأشـهـر الـشـراء الـقـطريـيـن فـى هـذا الـجـيـل , حـصـل عـلـى شـهـادة " البـكـالوريـس " فـى الـعـلـوم الـسـيـاسيـه والاقتـصاديـه , وعــمــل مـشـتـشــارافـى سـفـارة قـطـر فـى الـقـاهـره , ومـمـثلا لهـا فـي جامـعــة الــدولالـعـربـيــه .

اتـمنـي انـه الـمـوضـوع حـاز عـلـى أعـجـابـكـم و رضـاكـم
لـكـم اجـمـل الـتـحيـات وفـائـق الـعـطـر بـزيـارتـكـم




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

الـألوان و ادواتها

الـألوان و ادواتها


الونشريس

ظٹطھظˆظ‚ظپ ظ†ط¬ط§ط­ ط§ظ„ظ„ظˆط­ط© ط§ظ„ظ‰ ط­ط¯ ظ…ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ ظˆط§ظ„ط§ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط©
ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¯ط± ط¨ظ†ط§ ظ„ظƒظٹ ظ†ط­طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ†طھظٹط¬ط© ظ…ط±ط¶ظٹظ‡ ط§ظ† ظ†ط®طھط§ط± ط§ظ„ط§طµظ„ط­ ظ…ظ†ظ‡ط§.

ظ„ط°ظ„ظƒ ط³ط£طھظƒظ„ظ… ط¹ظ† ط£ظ‡ظ… ط§ظ„ط§ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹط­طھط§ط¬ظ‡ط§ ط§ظ„ظپظ†ط§ظ† ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط±ط³ظ… ظ„ظˆط­ظ‡ .

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³
1- ط§ظ„ظˆط±ظ‚:
ظٹظˆط¬ط¯ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط§طھ ط§ط¹ط¯ط§ط¯ ظ„ط§ ط­طµط± ظ„ظ‡ط§ ظ…ظ† ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ط±ط³ظ…, ظ…ط§ظٹظ‡ظ…ظ†ط§ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط§طµظ†ط§ظپ ط§ظ„ط¬ظٹط¯ظ‡ ط§ظ„طھظٹ طھطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط§ظ„ط؛ط±ط¶ ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط³ط¹ظ‰ ط§ظ„ظٹظ‡ , ظپظˆط±ظ‚ ط§ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³طھط®ط¯ظ… ظ„ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„ط±طµط§طµ ظ„ط§ظٹطµظ„ط­ ط¨ط¹ط¶ظ‡ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط´ظ‡ , ط­ظٹط« ظٹطھط´ط±ط¨ ط§ظ„ط­ط¨ط± ظˆطھطھط´ظˆظ‡ ط§ظ„ط®ط·ظˆط· ظپظٹظ‡ ظˆط¨ط§ظ„ظ…ط«ظ„ ظ„ط§ظٹطµظ„ط­ ظ„ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©.
ط¹ط§ط¯ط© ظ†ط³طھط®ط¯ظ… ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ظƒظˆظ†ط³ظˆظ† canson ط°ظˆ ط§ظ„طµظپط­ط© ط§ظ„ط­ط¨ظٹط¨ظٹط© ط§ظ„ظ†ط§ط¹ظ…ط© ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„ط±طµط§طµ , ظˆظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ ظˆط±ظ‚ ط¨ط±ظٹط³طھظˆظ„ bristol ط§ظ„ظ…طµظ‚ظˆظ„ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©ط£ظˆ ط¨ط§ظ„ظپط±ط´ظ‡ ط§ظ„ط®ط§طµط© ط¨ط§ظ„ط­ط¨ط± ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ . ظپظƒظ„ ط±ط³ظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط´ط© ظٹطھط·ظ„ط¨ ظˆط±ظ‚ ظ…ظ† ظ†ظˆط¹ظٹظ‡ ظ‚ظˆظٹظ‡ ط¨ط­ظٹط« ظ„ط§ طھطھط±ظƒ ظˆط¨ط±ط§ظ‹ ط§ط«ظ†ط§ط، طھط­ط±ظƒظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظپط­ط© . ظˆظٹظ…ظƒظ†ظ†ط§ ط§ظ† ظ†طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ† ظ†ظ†ط¸ط± ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظپط­ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¶ظˆط، ظ„ظٹط¸ط± ط§ظ„ط§ط³ظ… ظ…ظ‚ط±ظˆط،ط§ظ‹.
ط§ظ„ط§ط®طھظٹط§ط± ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ† ط§ظ„ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ظ…طµظ‚ظˆظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط­ط¨ط¨ ظٹط¹ظˆط¯ ظپظٹ ظƒظ„ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‚ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³طھط¹ظ…ظ„ظ‡ ظˆظ„ظ„طھط§ط«ظٹط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹط±ط؛ط¨ ط§ظ„ط±ط³ط§ظ… ظپظٹ ط§ظٹط¬ط§ط¯ظ‡ط§ . ظپط§ظ„ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ظ…طµظ‚ظˆظ„ ظ„ط§ ظٹطµظ„ط­ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ ط§ظ„ط·ط¨ط§ط´ظٹط±ظٹط©, ط°ظ„ظƒ ظ„ط§ظ† ظ†ط¹ظˆظ…ط© ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ ظ„ط§طھظˆط§ظپظ‚ظ‡ط§ ظ†ط¹ظˆظ…ط© ط§ظ„ظˆط±ظ‚ . ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ظˆط±ظ‚ ظ…ط§ظ„ظˆظپ ظˆط¬ظˆط¯ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط§ط³ظˆط§ظ‚ ظˆظٹط¹ط±ظپ ط¨ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ , ظˆظ‡ظˆ ط؛ط§ظ„ط¨ط§ ط®ط´ظ† ط§ظ„ظ…ظ„ظ…ط³ ط­طھظ‰ طھط¶ظ‡ط± ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ ط²ط§ظ‡ظٹظ‡ ظˆط°ط§طھ ظ…ط³ط­ظ‡ ظپظ†ظٹط© ط§ط¬ظ…ظ„.
ط§ظ„ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ط®ط´ظ† ط§ظ„ظ…ظ„ظ…ط³ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³طھط¹ظ…ظ„ ط§ظٹط¶ط§ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ظپط§ظ„ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ظ…طµظ‚ظˆظ„ ظ„ط§ ظٹط¹ط·ظٹظ†ط§ ط§ظ„طھط§ط«ظٹط± ط§ظ„ظپظ†ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط±ط؛ط¨ ظپظٹظ‡ , ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظٹطھط¬ط§ظˆط¨ ظ…ط¹ظ†ط§ ط§ظ„ظˆط±ظپ ط§ظ„ط®ط´ظ† ظˆظٹط¹ط·ظٹظ†ط§ ظ†طھط§ط¦ط¬ ظ…ط±ط¶ظٹظ‡ . ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ‡ ظ…ط´ظ‡ظˆط±ط© ظ…ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظˆط±ظ‚ ط§ظپط¶ظ„ظ‡ط§ ظ…ط§ط­ظ…ظ„ ط§ط³ظ… ظپط§ط¨ط±ظٹط§ظ†ظˆ fabriano ظˆظ‡ظˆ ط§ظٹط·ط§ظ„ظٹ ط§ظ„ط§ظ†طھط§ط¬ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظ‡ظˆط§طھظ…ط§ظ† whatman ظˆظ‡ظˆ ط§ظ†ط¬ظ„ظٹط²ظٹ ط§ظ„طµظ†ط¹.
ظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ط²ظٹطھظٹ طµظ†ظپ ط®ط§طµ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظ…ط§ط´ ظ†ط¬ط¯ظ‡ ط¬ط§ظ‡ط²ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…طھط®طµطµط© ط¨ط¨ظٹط¹ ط§ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„ط±ط³ظ… , ظˆط§ط¬ظˆط¯ظ‡ ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط³ظ…ظٹظƒط§ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ظ‡ ط­ط¨ظٹط¨ط§طھ ط®ط´ظ†ظ‡ ظ„ط§طھظ‡ط§ طھط²ظٹط¯ ظپظٹ ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظˆط­ط©.

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

2-ط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط±طµط§طµ:
ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط±طµط§طµ ط§ظ…ط§ ظ„ظٹظ†ط© ط§ظˆ طµظ„ط¨ظ‡ ظˆظ†ظ…ظٹط² ط¨ظٹظ†ظ‡ط§ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ط§ط­ط±ظپ ظˆط§ظ„ط§ط±ظ‚ط§ظ… : 1طŒ2طŒ3
ط§ظ„ط±ظ‚ظ… 1 ط§ظ„ط§ظƒط«ط± ظ„ظٹظ†ط§ ظٹظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط±ظ‚ظ… 2 ظپط§ظ„ط±ظ‚ظ… 3 ط§ظ„ط°ظٹ ظ‡ظˆ ط§ظƒط«ط± طµظ„ط§ط¨ط© ظˆط¨ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ ط§ظ‚ظ„ ط³ظˆط§ط¯ط§ .
ط§ظ…ط§ ط§ظ„ط§ظپظ„ط§ظ… ط°ط§طھ ط§ظ„ط§ط­ط±ظپ ظپط¥ظ† ط§ظ„ظ„ظٹظ† ظ…ظ†ظ‡ط§ ظٹط¨ط¯ط£ ط¨ط­ط±ظپ B ظˆظٹطھط¯ط±ط¬ ط­طھظ‰ 8B ظˆط§ظ„ظ‚ط§ط³ظٹ ظ…ظ†ظ‡ط§ ظٹط¨ط¯ط£ط¨ط­ط±ظپ H ظˆظٹطھط¯ط±ط¬ ط­طھظ‰ 8H .
ظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظٹظ†ظ‡ ظ„ظ„طھط¸ظ„ظٹظ„ ظˆظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„طµظ„ط¨ط© ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ ظƒط§ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ظ‡ظ†ط¯ط³ظٹ.
ط¨ط¹ط¯ ط°ظ„ظƒ ظٹط£طھظٹ ظ‚ظ„ظ… ط±ظ‚ظ… HB ظˆظ‡ظˆ ط¨ظٹظ† ط§ظ„طµظ„ط§ط¨ط© ظˆط§ظ„ظ„ظٹظˆظ†ط© ظˆظٹط³طھط®ط¯ظ… ط¨ظƒط«ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ظ‡ ظˆظٹظ…ط§ط«ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„ظ…ط±ظ‚ظˆظ… F .
ظˆظ‡ظ†ط§ ظ„ط§ط¨ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط´ط§ط±ط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ظ…ظ…ط­ط§ط© ظ‚ط¯ طھط³ط¨ط¨ ط¶ط±ط±ط§ ظ„ظ„ظˆط­ط© ط§ط°ط§ ظƒط§ظ†طھ ظ‚ط¯ظٹظ…ط© ط§ظˆ ط±ط¯ظٹط¦ط© ط§ظ„طµظ†ط¹ , ظپط§ظ„ظ…ط¹ط±ظˆظپ ط¹ظ† ط·ط¨ظٹط¹ط© ط§ظ„ظ…ط·ط§ط· ط§ظ„ط°ظٹ طھطھظ†طھط¬ ظ…ظ†ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ…ط­ط§ط© ط§ظ†ظ‡ ظٹط¬ظپ ط§ظˆ ظٹطھظ…ظٹط¹ ط¨ظ…ط±ظˆط± ط§ظ„ط²ظ…ظ† , ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹظ†ط¨ط؛ظٹ ط§ط®طھظٹط§ط± ط§ظ„ظ…ظ…ط­ط§ط© ط¨ط¹ظ†ط§ظٹط© , ظˆط§ظ„ظ…ظ…ط­ط§ط© ط§ظ„ط¬ظٹط¯ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط«ظ†ظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ† طھطھط´ظ‚ظ‚.

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

3- ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظپط­ظ…:
طھطھظˆظپط± ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظپط­ظ… ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط§طھ ط¨ط´ظƒظ„ظٹظ† : ط§ظ„ط§ظˆظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ظ‚ط¶ط¨ط§ظ† ط§ط³ط·ظˆط§ظ†ظٹط© , ظˆط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ط¨ط´ظƒظ„ ط®ط´ط¨ظٹ ظƒط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط±طµط§طµ.
ظˆطھطھظ†ظˆط¹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط·ط¨ظ‚ط§ ظ„ظ„ط§ط±ظ‚ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط³ط¬ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ , ظˆط§ظ„ظ„طھظٹ طھط¨ط¯ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط±ظ‚ظ… طµظپط± ط­طھظ‰ ط§ظ„ط±ظ‚ظ… 3.
ط§ظ„ط±ظ‚ظ… طµظپط± ظ‡ظˆ ط§ظ„ط§ظƒط«ط± ظ„ظٹظˆظ†ط© ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط§ظ„ط±ظ‚ظ… 3 ط§ظƒط«ط± طµظ„ط§ط¨ط© . ظ„ظƒظ† ط§ظ„طھطھط§ط¨ط¹ ط§ظ„ط®ط§طµ ط¨ط´ط±ظƒط© "ظƒظˆظ†طھظ‡" ظٹظ†ط¹ظƒط³ , ظپط§ظ„ط±ظ‚ظ…3 ط§ظƒط«ط± ظ„ظٹظˆظ†ط© ظˆط§ظ„ط±ظ‚ظ… طµظپط± ط§ظƒط«ط± طµظ„ط§ط¨ط© , ظˆظٹط¹ظˆط¯ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ط´ط±ظƒط© طھظ…ظٹط²ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھط±ظ‚ظٹظ… ط§ظ„ط§ظ†ظ‡ط§ ط§ظˆظ„ ظ…ظ† ط§ظƒطھط´ظپ ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظپط­ظ….
ظپظٹ ط§ظ„ط±ط³ظ… ط¨ط§ظپط­ظ… طھط؛ط¯ظˆ ط§ظ„ظ…ظ…ط­ط§ط© ط§ط¯ط§ط© ط§ط³ط§ط³ظٹط© , ظپط¯ظˆط±ظ‡ط§ ظ„ظٹط³ ط§ظ„ظپظ‚ط· ظ…ط­ظˆ ط§ظ„ط§ط®ط·ط§ط، ط¨ظ„ طھط¹ط¯ظٹظ„ ط§ظ„ط±ط³ظ… ط¨ط§ط¸ظ‡ط§ط± ط§ظ„ظپط±ط§ط؛ ظˆطھظ‚ط·ظٹط¹ ط§ظ„ط§ظ‚ط³ط§ظ… .
ظˆظٹظˆط¬ط¯ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ…ط­ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ط´ظƒظ„ ط¹ط¬ظٹظ†ط© ظ…ط·ط§ط·ظٹط© ظٹظ…ظƒظ†ظƒ طھظƒظٹظٹظپظ‡ ط¨ظٹظ† ط§طµط§ط¨ط¹ظƒ ظƒظ…ط§ طھط´ط§ط، , ظˆطھط­طµظ„ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ†ظ† ظ…ط¯ط¨ط¨ط© طھط³ط§ط¹ط¯ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط²ط§ظ„ط© ط§ط¯ظ‚ ط§ظ„ظ„ظ…ط³ط§طھ.

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³
-ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ :
ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ ط§ظ‚ظ‡ظˆ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…ظ…ط²ظˆط¬ ط¨طµظ…ط؛ ظ…ط¬ظپظپ ط² ظˆظ‡ظˆ ظٹط¨ط§ط¹ ط¹ط§ط¯ط© ظپظٹ ط¹ظ„ط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط´ط¨ , ط£ظˆ ط³ظˆط§ظ‡ , ظˆظٹط؛ظ„ظپ
ط¨ظ„ظپط§ظپظ‡ ظ…ط³ط¬ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ط³ظ… ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظˆط±ظ‚ظ…ظ‡ ظپظٹ ط¯ط±ط¬ط§طھ طھط£ط«ظٹط±ظ‡.
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ط®طھظ„ظپظ‡ ظ…ظ† ط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ . ظ…ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§ظ‡ظˆ ط®ط§طµ ط¨ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆظ‡ظˆ ط£ط±ط®طµظ‡ط§ , ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§ظٹط³طھط¹ظ…ظ„ظ‡ ظƒط¨ط§ط± ط§ظ„ظپظ†ط§ظ†ظٹظ† ظˆظ‡ظˆ ط£ط¬ظˆط¯ظ‡ط§ , ظˆظٹظ…ظƒظ†ظ†ط§ ط§ظ† ظ†ط¬ط¯ ظپظٹ ط§ظ„ط§ط³ظˆط§ظ‚ ط¹ظ„ط¨ط§ طھط­طھظˆظٹ ط¹ظ„ظ‰ 99 ظ‚ظ„ظ…ط§ ظ…ظ„ظˆظ†ط§ , ظˆط§ط­ظٹط§ظ†ط§ ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† ط°ظ„ظƒ.
ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¨ط§ط³ظٹطھظٹظ„ ظ…ظ†ظ‡ط§ 3 ط§ظ†ظˆط§ط¹
ط§ظ„ط²ظٹطھظٹ
ظˆط§ظ„ط·ط¨ط§ط´ظˆط±ظٹ
ظˆط§ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„طھظٹ طھظƒظ„ظ…طھ ط¹ظ†ظ‡ط§
ط§ظ„ط·ط¨ط§ط´ظˆط±ظٹ ظ†ظˆط¹ط§ظ† طµظ„ط¨ hard
ظˆظ†ط§ط¹ظ… soft
ط§ظ„ط·ط¨ط§ط´ظˆط±ظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط¹ظ… ظٹط³طھط®ط¯ظ… ظپظٹ طھظ„ظˆظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ط§ط­ط§طھ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ط©
ظˆط§ظ„طµظ„ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ط¶ظٹظ‚ط©
ظˆط§ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ط®ط·ظˆط· ظˆط§ظ„ط­ط¯ظˆط¯ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط©
ظˆظٹط¬ط¨ ط§ظ† ظٹط³طھط¹ظ…ظ„ ط¨ط®ط§ط® ظ…ط«ط¨طھ
ظ…ظ…ظƒظ† ط§ظ† ظ†ط±ط´ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ظ†ظ†ظ‡ظٹ ط¬ط²ط¦ظٹط© ط¬ط²ط¦ظٹط©
ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ط§ظپط¶ظ„ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط±ط´ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط¦ظٹ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„
ظ…ظ…ظƒظ† ط§طھظپظ„ط³ظپ ط´ظˆظٹط©
ط·ط±ظ‚ ط¯ظ…ط¬ظ‡ط§
1- ط¨ط§ظ„ط§طµط§ط¨ط¹
2- ط¨ط§ظ„ظ„ط¨ط§ط¯
3- طھط¯ط±ظٹط¬ ط¨ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط¯ظˆظ† ط¯ظ…ط¬
ط¬ط±ط¨طھظ‡ط§ ط¬ظ…ظٹط¹ط§ ظˆظƒط§ظ†طھ ط§ط¬ظ…ظ„ ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„طھظٹ ط¯ظ…ط¬طھ ط¨ط§ظ„ط§طµط¨ط¹ ظ„ط§ظ† ط§ظ„ظ„ط¨ط§ط¯ ظٹظ‚ظ„ظ„ ظ…ظ† ظƒظ…ظٹط© ط§ظ„ظ„ظˆظ†
ظˆظˆط§ظ„طھط¯ط±ظٹط¬ ط¨ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظ†ظپط³ظ‡ ظٹط¹ط·ظٹ ط·ط¨ظ‚ط© ط³ظ…ظٹظƒط© ط§ط°ط§ ط±ط´ط´ظ†ط§ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط«ط¨طھ ظٹطµط¨ط­ ط¨ظ„ط§ ظپط§ط¦ط¯ط©
ظˆط¹ظ„ظٹ ط§ظ„طھظ†ظˆظٹظ‡ ط¨ط§ظ† ط§ظ„ط±ط´ ظٹظƒظˆظ† ظ…ظ† ظ…ط³ط§ظپط© ظ…طھظˆط³ط·ط© ظپظ„ط§ظ‡ظٹ ط¨ط¹ظٹط¯ط© ظˆظ„ط§ظ‚ط±ظٹط¨ط© ظˆظ„ط§ ظٹظƒط«ظپ ظپطھط¸ظ‡ط± ط¨ظ‚ط¹ ظƒط¨ظ‚ط¹ ط§ظ„ط²ظٹطھ ظˆط³ط· ط§ظ„ط¹ظ…ظ„
ظˆط§ط°ط§ ط§طھظ‚ظ†طھ ط§ظ„ط¯ظ…ط¬ ظˆط§ظ„ط±ط´ ظ„ط§ ط§ط­ط¯ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„طھظ…ظٹظٹط² ط¨ظٹظ†ظ‡ط§ ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظˆط­ط© ط§ظ„طھظٹ طھظ†ظپط° ط¨ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھ ط§ظ„ط§ ط­ظٹظ† ظ„ظ…ط³ظ‡ط§
ظ…ظ…ظƒظ† ط§ظ† ظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ظ‡ ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط§ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظپظ†ظٹط©
ظƒطµظ†ط¹ ظƒط±ظˆطھ ط§ظˆ ط§ظ„ط·ط¨ط§ط¹ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ظ…ظˆط§ ط¨ط¹ط¯ ط±ط´ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط«ط¨طھ

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³
5-ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©:
طھطھظˆظپط± ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©ط¨ط«ظ„ط§ط«ط© ط§ط´ظƒط§ظ„ .
ط§ظ„ط§ظˆظ„ : ظ…ط³ط§ط­ظٹظ‚ ظ†ط§ط¹ظ…ط© ظ…ط­ظپظˆط¸ظ‡ ظپظٹ ط¹ظ„ط¨ ط®ط§طµط©,
ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ : ظ…ط¹ط§ط¬ظٹظ† ظ…ط§ط¦ط¹ط© ظ…ط­ظپظˆط¸ظ‡ ط¶ظ…ظ† ط§ظ†ط§ط¨ظٹط¨ ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ,
ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«: ط¹ظ„ط¨ طھط­طھظˆظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ‚ط±ط§طµ ط¬ط§ظپط©.
طھظ…طھط§ط² ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط© ط¨ط´ظپط§ظپظٹطھظ‡ط§ , ظ„ط°ظ„ظƒ ظ„ط§ ظٹط³طھط­ط³ظ† ط§ظ† طھط®ظ„ط· ط¨ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط§ط¨ظٹط¶ ظ„ظ„ط­طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط§ظپطھط­
ط§ظ„ط§ ط¨ظ…ظ‚ط¯ط§ط± ظٹط³ظٹط± ط¬ط¯ط§ , ظƒط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¨ ط§ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط© ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظ‚ط¨ظ„ ظˆط¶ط¹ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆط±ظ‚ط© ظ„ط£ظ†ظ‡ ظ„ظٹط³ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ‡ظ„ طھط؛ظٹظٹط± ظ„ظˆظ†
ط§ظ„ظ…ط³ط§ط­ط© ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†ط© ط¨ط¹ط¯ طھظ„ظˆظ†ظ‡ط§

6-ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھظٹط©:

ظٹط±ط¬ط¹ ط§ظ„ظپط¶ظ„ ظپظٹ ط§ظƒطھط´ط§ظپ ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھظٹط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط®ظˆظٹظ† ط§ظ„ظ‡ظˆظ„ظ†ط¯ظٹظٹظ† : ظ‡ظٹظˆط¨ط±طھ ظˆط¬ط§ظ† ظپط§ظ† ط¥ظٹظƒ .
ظˆط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھظٹط© ظپظٹ ط§ط³ط§ط³ظ‡ط§ ظ„ظٹط³طھ ط³ظ‰ ظ…ط³ط§ط­ظٹظ‚ ظ…ط¹ط¬ظˆظ†ط© ط¨ط§ظ„ط²ظٹطھ ط§ظ„ظ…ط³طھط®ط±ط¬ ظ…ظ† ط¨ط°ط± ط§ظ„ظƒطھط§ظ† ط£ظˆ ط¨ط؛ظٹط±ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط²ظٹظˆطھ.
ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…طµط§ط¯ط±ظ‡ط§ ط·ط¨ط¹ظٹط© ط£ظˆظƒظٹظ…ظٹط§ط¦ظٹط© , ظˆظٹط³طھط­ط³ظ† ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ ط§ظƒط«ط± ط«ط¨ط§طھط§ ط£ظ‚ظ„ طھط§ط«ط±ط§ ط¨ط§ظ„ط¶ظˆظ‡ ظˆظ„ط§ طھطھظپط§ط¹ظ„ ظƒظٹظ…ظٹط§ط¦ظٹط§ ط¹ظ†ط¯ ظ…ط²ط¬ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ط¨ط¨ط¹ط¶ . ظˆظ‡ظٹ ط¨ط¹ظƒط³ ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط© , ط­ظٹط« ط¨ط§ظ„ط§ظ…ظƒط§ظ† طھط؛ظٹظٹط± ظ„ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط³ط§ط­ط© ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†ط© ط¨ظˆط¶ط¹ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط±ط؛ط¨ظ‡ ظپظٹظ‡ط§
7-ط§ظ„ظ…ط§ط¯ط© ط§ظ„ظ…ط«ط¨طھظ‡ :

ط§ظ„ظ…ط«ط¨طھ ظ‡ظˆ ظ…ط§ط¯ط© ط³ط§ط¦ظ„ط© طھطھط£ظ„ظپ ظ…ظ† ط§ط°ط§ط¨ظ‡ ط§ظ„طµظ…ط؛ ط¨ط§ظ„ظƒط­ظˆظ„ . ظˆظٹط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„طھط«ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظˆط­ط© ظƒظٹظ„ط§ طھطھط³ط® ط£ظˆ طھطھظ„ط§ط´ظ‰ ظˆط®طµظˆطµط§ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ… ط§ظ„ظ…ط،ط¯ط§ط© ط¨ط§ظ„ظپط­ظ… ط£ظˆ ط¨ط§ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†ط© .
ظٹطھظˆظپط± ط§ظ„ظ…ط«ط¨طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط§طھ ط¨ط´ظƒظ„ ط³ط§ط¦ظ„ ظ…ط¹ط¨ط£ ظپظٹ ط²ط¬ط§ط¬ط§طھ ظ„ظ„ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ظ…ط¶ط®ط© , ظˆط£ظˆ ط¨ط´ظƒظ„ ط¹ظ„ط¨ ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ„ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¨ط¶ط؛ط· ط¨ط³ظٹط· ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط¨ظ‡ط§ظ…, ظˆظ…ظ† ط§ظ„ط§ظپط¶ظ„ ط±ط´ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظˆظ‡ظٹ ط¨ظˆط¶ط¹ ط§ظپظ‚ظٹ , ظˆط¨ط¹ظ†ط§ظٹط© ظƒظٹظ„ط§ طھطھط£ط«ط± ط§ظ„طµظˆط±ط© ط¨ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ط§ظ„ظ…ط¶ط؛ظˆط· .

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

7 _ ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ :
ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ط³ط±ظٹط¹ط© ط§ظ„ط¬ظپط§ظپ ط¬ط¯ط§ظڈظ‹ .. ظˆ ظٹظ…ظƒظ† ط¥ط³طھط®ط¯ط§ظ…ظ‡ط§ ظ…ط¨ط§ط´ط±ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظˆط¨ ظƒط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھظٹظ‡ ط£ظˆ ط¨ط¥ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ…ط§ط، ط£ظˆ ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ط· ط§ظ„ظ…طھط¹ط¯ط¯ظ‡ ظƒط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ..ظ‡ط°ظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†طµط§ط¦ط­ ظ„ظ…ط­ط¨ظٹ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط£ظ„ط§ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ:

ط¥ط¨ظ‚ط§ط، ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط¹ظ…ظ„ظٹ ط£ظˆ ط±ط·ط¨ ..
ظ„ط£ظ† ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ط³ط±ظٹط¹ط© ط§ظ„ط¬ظپط§ظپ ..squeeze (ط£ط¹طµط± طں!!) ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط®ط§ط±ط¬ ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظˆط¨ظ‡ ..ظˆط¥ط°ط§ ظƒظ†طھ طھط³طھط®ط¯ظ… ط¨ط§ظ„ظٹطھظ‡ ط¨ظ„ط§ط³طھظٹظƒظٹظ‡ ط¹ط§ط¯ظٹظ‡ ظپط¶ط¹ ط¨ط¬ط§ظ†ط¨ظƒ ط²ط¬ط§ط¬ط© ط±ط´ ظ„ظˆط¶ط¹ ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط¨ط³ظٹط·ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظ„ط¥ط¨ظ‚ط§ط¦ظ‡ ط±ط·ط¨ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط­ظٹظ† ظˆ ط§ظ„ط£ط®ط± ..
ط¥ط°ط§ ظƒط§ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ظˆط±ظ‚ ط´ظ…ط¹ (wax( ط´ظƒظ„ظˆ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظ„ظٹطھط§طھ ظˆ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ط¹ظ„ظ… .. ط¨ط³ ظ‚ظ…ط© ط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ظ‡) ظپط¶ط¹ ظˆط±ظ‚ط© ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ظ…ط¨ظ„ظ„ظ‡ ظپظˆظ‚ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† …

(blot) طھظ„ط·ظٹط® ط§ظ„ظپط±ط´ …
ط¥ط­طھظپط¸ ط¨ظ…ظ†ط§ط¯ظٹظ„ ظˆط±ظ‚ظٹظ‡ ط£ظˆ ظ‚ظ…ط§ط´ ط¨ط¬ط§ظ†ط¨ ط¨ط±ط·ظ…ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط، .. ط¨ط¹ط¯ طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ظپط±ط´ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ط³طھط®ط¯ظ… ط§ظ„ظ‚ظ…ط§ط´ ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¯ظٹظ„ ط§ظ„ظˆط±ظ‚ظٹظ‡ ظ„ط´ط·ظپ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط²ط§ط¦ط¯ ..ظ‡ط°ط§ ظٹظ‚ظٹ ظ…ظ‚ط¨ط¶ ط§ظ„ظپط±ط´ظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ„ظˆط­ظ‡ ظ…ظ† ظ‚ط·ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، …

ط§ظ„ط´ظپط§ظپظٹظ‡ ظˆ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط´ظپط§ظپظٹظ‡ ..
ط¥ط°ط§ ط§ط¶ظٹظپ ط¨ظƒط«ط§ظپظ‡ – ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظˆط¨ ظ…ط¨ط§ط´ط±ظ‡ ط£ظˆ ط¨ط¥ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط، – ط£ظˆ ظ…ط²ط¬طھ ط¨ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶ طھظƒظˆظ† ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ظ‡ ط؛ظٹط± ط´ظپط§ظپظ‡ ..ط£ظ…ط§ ط¥ط°ط§ ط®ظپظپطھ ظپط¥ظ†ظ‡ط§ طھطµط¨ط­ ظƒط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ط£ظˆ ط§ظ„ط±ط´ …

wash ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ط¹ظƒط³ wash ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ …
Wash ) ط³ط£ظ„طھ ط¹ظ†ظˆ ط£ط³طھط§ط°طھظٹ <<======ط¥ظ„ظٹ ظ‡ظˆ ط§ظ„ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ط£ظˆظ„ )***61671;
ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط¬ظپ ط؛ط³ظٹظ„ ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ظپط¥ظ†ظ‡ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ظˆ ط¨ط¹ظƒط³ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ..ط؛ظٹط± ظ‚ط§ط¨ظ„ ظ„ظ„ط°ظˆط¨ط§ظ† ظˆ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ„ط¯ظ‡ظ† ظپظˆظ‚ظ‡ ط¨ط¯ظˆظ† ط§ظ„ط®ظˆظپ ظ…ظ† ط¥طھظ„ط§ظپ ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ظ‡ ..ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط§ظ„ظ„ط£ط­ظ‚ظ‡ طھظ…طھط²ط¬ ط¨طµط±ظٹط§ ظ…ط¹ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ظ‡ … ظٹظ…ظƒظ† ط¥ط²ط§ظ„ط© ط·ظ„ط§ط، ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ط¨ط¥ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆ ظ‚ط·ط¹ط© ظ‚ظ…ط§ط´ ….

ظپظƒط± ط¨ط§ظ„ط±ظپط¹ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظپظƒط± ط¨ط§ظ„ط·ظ„ط§ط¦ط§طھ …
ط¥ط°ط§ ط£ط±ط¯طھ ط´ظپط§ظپظٹظ‡ ط£ظˆ ظƒط·ظ„ط£طھ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ظپط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط¨ط¨ظ†ط§ط، ط·ط¨ظ‚ط§طھ ط±ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ط¬ط¯ط§ظژ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ† …ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط§ظ„ط«ظ‚ظٹظ„ظ‡ ط³ظˆظپ طھظ†طھط¬ ط³ط·ط­ط§ظڈ ظ„ط§ظ…ط¹ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط§ظڈ …

ط·ظˆط± ط§ظ„طھط¯ظپظ‚ ط¨ط¯ظˆظ† ظپظ‚ط¯ط§ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ† ..
ظ„ط²ظٹط§ط¯ط© طھط¯ظپظ‚ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظ…ط¹ ط®ط³ط§ط±ظ‡ ط¨ط³ظٹظٹظٹظٹظٹظٹط·ظ‡ ظ„ط´ط¯ط© ط§ظ„ظ„ظˆظ† …ط¥ط³طھط®ط¯ظ… ظˆط³ظٹط· ظٹط·ظˆط± ظ…ط·ظˆط± ط§ظ„طھط¯ظپظ‚ (( ط¥ط­ظ†ط§ ظ†ط³ظ…ظٹظ‡ ظ…ط¨ط·ط، ظˆ ظ‡ظˆ ظƒط°ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط§طھ )) ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظ† ط¥ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپظ‚ط· …

( blending) ط§ظ„ظ…ط²ط¬ …
ظ„ط£ظ† ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ طھط¬ظپ ط³ط±ظٹط¹ط§ظڈ ..ظپط¥ظ†ظƒ طھط­طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط³ط±ظٹط¹ط§ظڈ ط¥ط°ط§ ط£ط±ط¯طھ ظ…ط²ط¬ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† … ط£ظ…ط§ ط¥ط°ط§ ظƒظ†طھ طھط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظˆط±ظ‚ظ‡ .. ظپط¥ظ† طھط±ط·ظٹط¨ظ‡ط§ ظٹط³ط²ظٹط¯ ظ…ظ†ظ† ظˆظ‚طھ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ …

ط­ط¯ظˆط¯ ظ‚ظˆظٹظ‡ …
ظٹظ…ظƒظ† ظˆط¶ط¹ ظˆ ط¥ط²ط§ظ„ط© ط§ظ„ط´ط±ظٹط· ط§ظ„ط§طµظ‚ (ط§ظ„ظ…ط§ط³ظƒ طھظٹط¨) ط¹ظ„ظ‰ ط¯ظ‡ط§ظ† ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ط§ظ„ط¬ط§ظپ ط¨ط¯ظˆظ† ط¥طھظ„ط§ظپ ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ظ‡ … ظ‡ط°ط§ ظٹط¬ط¹ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ‡ظ„ ط¥ط­ط¯ط§ط« ط­ط¯ظˆط¯ ظ‚ظˆظٹظ‡ ظˆ ط­ط§ط¯ظ‡ ..طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط£ظ† ط§ظ„ط±ظٹط· ط§ظ„ط§طµظ‚ ظ…ط«ط¨طھ ط¬ظٹط¯ط§ظڈ ظˆ ظ„ط§ طھط·ظ„ظٹ ظپظˆظ‚ظ‡ ط¨ظƒظ…ظٹظ‡ ظƒط¨ظٹط±ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط­ط¯ظˆط¯ ..ظˆ ط¥ظ„ط§ ظ„ظ† طھط­طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط®ط· ظ†ط¸ظٹظپ ط¹ظ†ط¯ ط¥ط²ط§ظ„طھظ‡ .!!….

ط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ط؛ط³ظٹظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ masking fluid<<< ——( ظƒط£ظ†ظˆ ظˆط³ظٹط· .. ظ…ظˆط¬ظˆط¯ ط¨ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط§طھ .. ظٹظˆط¶ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ط¥ظ„ظٹ ظ…ط§ ظ†ط¨ط؛ظ‰ ظٹظˆطµظ„ظ‡ط§ ظ„ظˆظ† ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ ط¹ظ„ط´ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ظپظٹظ‡ ط£ظ…ط§ظƒظ† ط¨ظٹط¶ط§ط، ))
ظٹظ…ظƒظ† ط¥ط³طھط®ط¯ط§ظ…ظ‡ ظ…ط¹ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ … ط£ظ…ط§ ظپظٹ ط­ط§ظ„ط© ط¬ظپظپط§ظپ ط§ظ„ masking fluid ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط±ط´ظ‡ ظپط¥ظ†ظ‡ طھظ‚ط±ظٹط¨ط§ظڈ ظٹط³طھط­ظٹظ„ ط¥ط²ط§ظ„طھظ‡ … طھط؛ظ…ظٹط³ ط§ظ„ظپط±ط´ظ‡ ظپظٹ ط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ط؛ط³ظٹظ„ ط£ظˆظ„ط§ ظٹط¬ط¹ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ‡ظ„ ط¥ط²ط§ظ„طھظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ظپط±ط´ظ‡ …

ط؛ط±ط§ط، ظ„ظ„ظƒظˆظ„ط§ط¬ …
ظٹط³طھط®ط¯ظ… ط¨ط³ظ…ط§ظƒظ‡ ظ…ط¹طھط¯ظ„ظ‡ ظˆ ط§ظ„ط£ط´ظٹط§ط، ط§ظ„طھظٹ ط³طھظ„طµظ‚ ط¹ظ„ظٹظ‡ طھظƒظˆظ† ظ„ظٹط³طھ ط«ظ‚ظٹظ„ظ‡ ط¬ط¯ط§ظڈ ..ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ظ‡ طھطµط¨ط­ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ظƒط؛ط±ط§ط، ط§ظ„ظƒظˆظ„ط§ط¬ …

9 – ط§ظ„ط­ط¨ط± ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ

ظ…ط§ط¯ط© ظ„ظˆظ†ظٹط© ط³ط§ط¦ظ„ط© ظ…ط­ظپظˆط¸ط© ط¹ط§ط¯طھط§ ظپظٹ ط²ط¬ط§ط¬ط§طھ طµط؛ظٹط±ط© ط§ظ„ط­ط¬ظ… . ظٹظ„ظˆظ† ط¨ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ط§ظ„ظ…طµظ‚ظˆظ„ط© ظˆط§ظ„ظ„ظ…ط§ط¹ط© .
ظ†ظ„ظˆظ† ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط­ط§طھ طŒ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ظپط±ط´ط§ط© ط§ظ„ط£ظƒظˆط§ط±ظٹظ„ ط§ظ„ظ†ط§ط¹ظ…ط© طŒ ظˆظ†ط±ط³ظ… ط¨ظ‡ ط®ط·ظˆط· ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ط±ظٹط´ط© ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط©

10-ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط؛ظˆط§ط´

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط؛ظˆط§ط´ طھظ„ظˆظ† ط¨ط·ط¨ظ‚ط© ظ„ظˆظ†ظٹط© ظƒط«ظٹظپط© ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپظٹظ‡ط§ ظ‚ظ„ظٹظ„ط§ طھط­ظپط¸ ط¹ط§ط¯ط© ظپظٹ ط£ظ†ط§ط¨ظٹط¨ ظ„ظˆظ†ظٹط©

11_ ط§ظ„ط£ظƒظˆط§ط±ظٹظ„
طھظ„ظˆظ† ط¨ط·ط¨ظ‚ط© ظ„ظˆظ†ظٹط© ط®ظپظٹظپط© طŒ ظˆط´ظپط§ظپط© . ظٹط³طھط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپظٹظ‡ط§ ط¨ظƒط«ط±ط© . طھظˆط¬ط¯ ط¹ط§ط¯ط© ظپظٹ ط¹ظ„ط¨ ط£ظ‚ط±ط§طµ ط·ط¨ط´ظˆط±ظٹط© ظ…ظ„ظˆظ†ط© . ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„ظˆط§ظ† ط­ط³ط§ط³ط© ظˆط¬ظ…ظٹظ„ط© ظ„ط§ طھظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ…ط²ط¬ ظˆطھظƒط±ط§ط± ط§ظ„ظ„ظ…ط³ط§طھ ط§ظ„ظ„ظˆظ†ظٹط© ظپظˆظ‚ ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ . ظˆظٹط¬ط¨ ط§ظ† ظ†ظ„ظˆظ† ط¨ظ‡ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ظ†ط¸ظ… ظˆظ…ط­ط¯ط¯ ظˆظ†ط¸ظٹظپ .

12 _ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬ ط°ط§طھ ط£ط³ط§ط³ ط؛ظٹط± ظ…ط§ط¦ظٹ ظ„ظ„ط²ط¬ط§ط¬ ظˆط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط± ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ† ظ„ظ…ط§ط¹ظ‡ ظˆظ‚ظˆظٹط© طھط¬ظپ ظپظٹ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظ„ظƒظ† ط¨ط¹ظٹط¯ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط؛ط¨ط§ط± ..ط°ط§طھ ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ظ‡ ظ‚ظˆظٹظ‡ ظ„ظ„ط¶ظˆط، ( ظ„ط§ طھط¨ظ‡طھ ) ظˆط®ط§طµظ‡ ط£ظ„ظˆط§ظ† ظپظٹطھط±ط§ظ„ ط¨ظٹط¨ظٹظˆ…
ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…ط®طھظ„ظپظ‡ ظ…ط¹ ظ…ط®ظپظپط§طھ ط®ط§طµظ‡ ط¨ظ‡ط§ – ظپظٹطھط±ط§ظٹ ظˆط§ظ„ظپط±ظ†ظٹط´ ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظ„ظ…ط­ط¯ط¯ط§طھ ط¨ط§ظ„ظˆط§ظ† ظ…ط®طھظ„ظپظ‡ .. ظˆظ‡ظٹ طھظ‚ظˆظ… ط¨طھط­ط¯ظٹط¯ ط§ظ„طھطµظ…ظٹظ… ظˆظ…ظ†ط¹ طھظ…ط§ط²ط¬ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…ط¹ ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ …
طھظ†ط¸ظپ ط§ظ„ظپط±ط´ ط¨ظ…ط®ظپظپ ظپظٹطھط±ط§ظٹ ط£ظˆ ظˆط§ظٹطھ ط³ط¨ظٹط±ظٹطھ ط¨ط³طھط®ط¯ظ… ظ„ظ„طھظ„ظˆظٹظ† ظپط±ط´ ظ†ط§ط¹ظ…ظ‡ ط§ظ„ط´ط¹ط± ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ظ† ظٹط³طھط®ط¯ظ… ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط±ظ‡ ط­طھظ‰ ظٹظˆط²ط¹ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط¨ط§ظ„طھط³ط§ظˆظٹ ظˆظ„ط§ ظٹط­ط¯ط« ظ…ظ„ظ…ط³ ظƒظ…ط§ ظ…ط§ طھظپط¹ظ„ظ‡ ط§ظ„ظپط±ط´ط§ظ‡ ..

13 _ ط§ظ„ط¬ظ„ ظƒط±ظٹط³طھط§ظ„

ظˆظ‡ظٹ ط¨ط¯ظٹظ„ ط³ظ‡ظ„ ط¥ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ظ„ظ„ط²ط¬ط§ط¬ ط§ظ„ظ…ط±طµظ‘طµ ط§ظ„ط­ظ‚ظٹظ‚ظٹ ط¨ط£ظ„ظˆط§ظ† ط±ط§ط¦ط¹ظ‡ ظˆطھط§ط«ظٹط±ط§طھ ط¬ظ…ظٹظ„ط© ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† طھطھط­ظƒظ…ظٹ ط¨ظ‡ط§ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط³ظƒظٹظ† ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظˆ ط§ظ„ظپط±ط´ط§ط© ظˆظٹط®ظپظپ ط¨ط§ظ„ظپط±ظ†ظٹط´
ظˆظ‡ظˆ ط´ظپط§ظپ ظٹط¹ط·ظٹ ظ…ظ„ظ…ط³ ط¨ط§ط±ط² ظˆ ظٹط­ط§ظƒظٹ ط·ط¨ظٹط¹ط© ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬
طھظ†ط¸ظپ ط§ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ:: ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„طµط§ط¨ظˆظ†
ظٹظ†ظپط° :: ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬ ظˆظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† ظٹظ†ظپط° ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ† ظˆط§ظ„ط®ط´ط¨ ظˆ ط§ظ„ظ‚ظ…ط§ط´ ط§ظ„ط³ظ…ظٹظƒ …
ظ…ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظپط§ظپ :: طھط¹طھظ…ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظˆط¹ظ‡ ظ„ظƒظ† طھطµظ„ ط§ظ„ظ‰ 30 ط¯ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ظ„ظ„ظ…ط³ظ‡ ظˆط§ط³ط¨ظˆط¹ ظ„ظ„ظ…ط³ظ‡ ظƒط«ظٹظپظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ†

4 _ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط­ط±ظٹط±

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…ط§ط¦ظٹط© ظٹظ…ظƒظ† طھط«ط¨ظٹطھظ‡ط§ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ظ…ظƒظˆط§ط© ط²ط§ظ‡ظٹط© ظˆط¨ط±ط§ظ‚ط© طھط­ظپط¸ ظ„ظ…ط¹ظٹط© ظˆظ„ظٹظˆظ†ط© ط§ظ„ط­ط±ظٹط±
ظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ظ„ظˆط§ظ†:: ظ…ط®طھظ„ظپط© ظˆظ…ط­ط¯ط¯ط§طھ ط±ظ„ظٹظپ ظˆظ…ط®ظپظپ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط³ظٹطھط§ط³ظٹظ„ظƒ ظˆط؛ظˆطھط§ ظ…ط§ط¦ظٹط© ظ„طھظƒط«ظٹظپ ط§ظ„ظ„ظˆظ† .

ط§ظ„ظپط±ط´ ::ظٹط¬ط¨ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط°ط§طھ ظ…ظ‚ط¯ط±ط© ظƒط¨ظٹط±ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط­طھط¬ط§ط² ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط£ظˆ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط±ظ‡

ظٹطھظ… طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ظپط±ط´:: ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„طµط§ط¨ظˆظ†
ظˆظٹظ†ظپط°:: ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ…ظٹط¹ ط£طµظ†ط§ظپ ط£ظ‚ظ…ط´ط© ط§ظ„ط­ط±ظٹط±
ظ…ط¯ط© ط§ظ„طھط¬ظپظٹظپ :: ط¨ط¶ط¹ ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ ط¹ظ†ط¯ ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ…ط®ظپظپ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط³ظٹطھط§ط³ظٹظ„ظƒ
ظˆ30 ط¯ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ط¹ظ†ط¯ ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط؛ظˆطھط§ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©
ظٹطھظ… ط§ظ„طھط«ط¨ظٹطھ :: 3 ط§ظ„ظ‰ 4 ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ظ…ظƒظˆط§ط© ط§ظ„ط³ط§ط®ظ†ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط®ظ„ظپ
ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† طھطµظ…ط¯ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط؛ط³ظ„ ط¨ط§ظ„ظٹط¯

15 _ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†ط© ( ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط®ط´ط¨ظٹط© )

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ظ…ظˆط§طµظپط§طھظ‡ط§ ظƒظ…ظˆط§طµظپط§طھ ط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط±طµط§طµ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ ط°ط§طھ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط¯ط© …
ظپظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ط§ظ‡ظˆ ط¯ط§ط±ط¬ .. ظ…ط«ظ„ …
ط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط¬ط±ط§ظپظٹطھ ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†ط© ..
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط© . ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھظ„ظˆظٹظ† .. طھظ…ط±ط± ط§ظ„ظپط±ط´ط§ط© ط§ظ„ظ…ط¨ظ„ظˆظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، .. ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھطµظ…ظٹظ…
ظˆط£ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھظٹط© ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھظ„ظˆظٹظ† ظٹطھظ… ط¥ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظپط±ط´ط§ط© ظˆط§ظ„طھط±ط¨ظ†طھظٹظ† / ط²ظٹطھ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ظٹطھظٹط© .. ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط³ظ…ط© ط§ظˆ ط§ظ„طھطµظ…ظٹظ… ..

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

16_ ط§ظ„ط­ط§ظ…ظ„ / ط³طھط§ظ†ط¯

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ظˆظ‡ظٹ ط¹ط¨ط§ط±ظ‡ ط¹ظ† ط§ط·ط§ط± ط®ط´ط¨ظٹ ط¨ط£ط±ط¬ظ„ ظ„ط­ظ…ظ„ ط§ظ„ظ„ظˆط­ط© ط§ظ„ظپظ†ظٹط© ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ طŒطŒطŒ
ظˆظ‡ظٹ طھط®طھظ„ظپ ظ…ظ† ط­ظٹط« ط§ظ„ط­ط¬ظ… ظˆط§ظ„ظˆط²ظ† ظˆط§ظ„ط´ظƒظ„ ظˆظپظ‚ ط§ظ„ط¥ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظˆظˆط²ظ† ط§ظ„ظ„ظˆط­ظ‡ .. ظˆط±ظ‚ ط§ظ… ط®ط´ط¨ ط§ظ… ظ‚ظ…ط§ط´ … ظˆط§ظٹط¶ط§ ط¨ط¥ط®طھظ„ط§ظپ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط¯ط§ط®ظ„ ط§ط³طھظٹط¯ظٹظˆ ط§ظ… ط®ط§ط±ط¬ظ‡ ….

ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظˆط§ظ…ظ„ – ط³طھط§ظ†ط¯ – ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ط£ظپظ‚ظٹ ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¨ط§ط³طھظٹظ„ ظˆط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ … ظˆط¨ط´ظƒظ„ ط±ط£ط³ظٹ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط·ظٹظ‡ ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ظˆط§ظ„ط²ظٹطھ …

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

طھط§ط¨ظˆط±ظٹطھ ظˆط­ط§ظ…ظ„ ظ…ط«ط§ظ„ظٹظٹ ظ„ظƒظ„ط§ ط±ط³ظ‘ط§ظ… ط§ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ ظˆ ط§ظ„ط²ظٹطھ ظˆظ‡ظˆ ط¯ظ…ط¬ ظ„ظ„ظ…ط®ط²ظ† ط§ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ ظˆظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ظˆظ‡ط°ط§ ظٹظ…ظƒظ† ظˆط¶ط¹ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط§ظˆظ„ظ‡ ظˆط¨ظ‡ ط¯ط±ط¬

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ط­ط§ظ…ظ„ ط¬ظٹط¯ ظ„ط®ط§ط±ط¬ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ط¥ط³طھظٹط¯ظٹظˆ … ط®ظپظٹظپ ظˆظٹظ…ظƒظ† ط·ظٹظ‡ ظˆط¨ظ‡ ط¯ط±ط¬ ظ„ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ ..

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

طھط«ط¨ظ‘طھ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ظ‚ظˆظٹط© ط¨ط´ظƒظ„ ط¢ظ…ظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط¶ط¯ط© ظٹط³طھط®ط¯ظ… ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ظ…ط§ط´ ظˆ ظˆظ…طھط¹ط¯ظ‘ط¯ ط§ظ„ط¥ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ط§طھ ظˆظ†ظ‚ظ‘ط§ظ„ ظˆظ…ط¶ط؛ظˆط· ظˆظ‡ظˆ ظ…ط«ط§ظ„ظٹ ظپظٹ ط­ط§ظ„ط© ط¹ط¯ظ… طھظˆظپط± ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ظپظ‚ظٹط§ ط£ظˆ ط¹ظ…ظˆط¯ظٹط§ …
_ ظپط±ط´ ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ†:
ظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ظپط±ط´ ط§ظ„ظ…طµظ†ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط´ط¹ط± ط§ظ„ط³ظ…ظˆط± ط£ظˆ ط§ظ„ظ…طµظ†ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط´ط¹ط± ط§ظ„ط³ظ†ط¬ط§ط¨.
ظˆ ظ†ط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ط²ظٹطھظٹ ط§ظ„ظپط±ط´ ط§ظ„ظ…طµطھظˆط¹ط© ظ…ظ† طµظˆظپ ط§ظ„ط®ظ†ط²ظٹط± ط§ظˆ ط§ظ„ظپط±ط´ ط§ظ„ظ…طµظ†ظˆط¹ط© ظ…ظ† ظˆط¨ط± ط§ظ„ط¬ظ…ظ„.
ظˆط­طھظ‰ ظ†ط­ظپط¸ ط§ظ„ظپط±ط´ ط³ظ„ظٹظ…ط© ظٹظ†ط¨ط؛ظٹ ط§ظ† ظ†ظ†ط¸ظپظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„طµط§ط¨ظˆظ† ط¨ط¹ط¯ ط§ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط³ظ… .

ظپط±ط´ ظ„ظ„ط£ظƒط±ظٹظ„ظٹظƒ

طŒ ط¨ط¥ط³طھط·ط§ط¹طھظ†ط§ ط£ظ† ظ†ظ„ظˆظ† ط¨ظ‡ط§ ط¹ط¯ط© ط·ط¨ظ‚ط§طھ ظپظˆظ‚ ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ . ط¨ط¹ط¯ ط¬ظپط§ظپظ‡ط§ ظ„ط§ ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† طھط²ظˆظ„ ط¥ط°ط§ طھط¹ط±ط¶طھ ظ„ظ„ظ…ط§ط، طŒ ظˆظ‡ظٹ ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯ ظ„ظ„ط¸ط±ظˆظپ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط®ظٹط© ط§ظ„طµط¹ط¨ط© .
ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

:: ظپط±ط´ط§ط© ظ†ط§ط¹ظ…ط© طŒظˆ ط¯ط§ط¦ط±ظٹط© ط§ظ„ط´ظƒظ„ . ظٹط¬ط¨ ط§ظ† طھط؛ط³ظ„ ظƒظ„ظ…ط§ ط¥ظ†طھظ‚ظ„ظ†ط§ ظ…ظ† ظ„ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط±
ط§ظ„ظپط±ط´ط§ط© ط§ظ„ظ†ط§ط¹ظ…ط© ظˆط§ظ„ط¯ط§ط¦ط±ظٹط© ظ„ظ„ط£ظƒظˆط§ط±ظٹظ„ طŒ ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط®ط´ظ†ط© ظˆط§ظ„ظ…ط³ط·ط­ط© ظپظ„ظ„ط؛ظˆط§ط´

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³ ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

8 _ ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„طھط­ط¨ظٹط± :

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ظٹط¹طھط¨ط± ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„طھط­ط¨ظٹط± ط°ظˆ ط§ظ„ظˆطµظ„ط§طھ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ط§ط­ط¯ ط§ظ‡ظ… ط§ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ظ…ط³طھط¹ظ…ظ„ط© ط­ط§ظ„ظٹط§ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظˆطµظ„ط§طھ طھط¹ط·ظٹ ط®ط·ظˆط·ط§
ط¨ط³ظ…ط§ظƒط©طھطھط±ط§ظˆط­ ط¨ظٹظ† 1. ظ…ظ„ظ… ظˆ2 ظ…ظ„ظ….
ط§ظ„ط­ط¨ط± ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ ظ‡ظˆ ظ…ط§ظٹط²ظˆط¯ ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ‚ظ… ط§ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط±ط³ظ… ظˆظ…طµط¯ط±ظ‡ ط§ظ„طµظٹظ† ط§ظ„طھظٹ طھط®طµطµطھ ط¨ط§ظ†طھط§ط¬ ط§ظ„طھظˆط¹ ط§ظ„ظ…ظ…طھط§ط² ظ…ظ†ظ‡ ظ„ظƒظ† ظ„ط§ ظٹظ‚طھطµط± ط§ظ†طھط§ط¬ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظٹظ† ظپط§ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط§ طھطµظ†ط¹ ظ†ظˆط¹ط§ ط¬ظٹط¯ط§ ظ…ظ†ظ‡ ظٹط­ظ…ظ„ ط§ط³ظ… ط¨ظ„ظٹظƒط§ظ† .
.pelican
ظˆط¨ط§ظ„ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط§ط³ظˆط¯ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ط®ط±ظ‰ طھط­ظ…ظ„ ط§ط³ظ… ط§ظ„ط­ط¨ط± ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ† , ظˆظ‡ظٹ ط´ظپط§ظپظ‡ ظ„ظ„ط؛ط§ظٹظ‡ ظˆظ„ط§ ظٹظ…ظƒظ† ط§ط²ط§ظ„طھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، . ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط§ط­ط¨ط§ط± ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†ظ‡ طھطµظ„ط­ ظ„ظ„ط±ط³ظ… ظƒط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹظ‡ , ظ„ظƒظ†ظ‡ط§ ط§ظƒط«ط± ط²ظ‡ظˆط§ ظ…ظ†ظ‡ط§ .

19 _ط§ظ„ط±ظٹط´ط© :

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ظ‡ظٹ ط¹ط¨ط§ط±ط© ط¹ظ† ط¬ط³ظ… ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹ ط°ظٹ ط±ط£ط³ ط­ط§ط¯. طھط¹ط·ظٹ ط®ط·ط§ ط±ظپظٹط¹ط§ظ‹ ظˆط¹ط±ظٹط¶ط§ظ‹ ط¥ط°ط§ ط؛ظ…ط³طھ ط¨ط§ظ„ط­ط¨ط± . ظ„ظ‡ط§ ط³ط§ط¹ط¯ ط®ط´ط¨ظٹ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ .
طھط³طھط®ط¯ظ… ظ„ط±ط³ظ… ط§ظ„ط²ط®ط±ظپط© طŒ ظˆط§ظ„ط®ط·ظˆ , ظˆط§ظ„طھظ†ظ…ظٹظ‚ .

20 _ط§ظ„ط¨ط§ظ„ظٹطھ :

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ظ…ط³ط·ط­ ط®ط´ط¨ظٹ طŒ ط£ظˆ ط¨ظ„ط§ط³طھظٹظƒ طŒ ظٹظ…ط²ط¬ ط¹ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ„ظˆظ† طŒ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹظ†ط¸ظپ ظ…ظ† ظپطھط±ط© ط§ظ„ظ‰ ط£ط®ط±ظ‰ .

21 _ ط§ط¯ظˆط§طھ ط§ط®ط±ظ‰ ظٹط­طھط§ط¬ ط§ظ„ظپظ†ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط­طھط±ظپ ظ„ط§طھظ…ط§ظ… ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط±ط³ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„طھط§ظ„ظٹط©:
ظ…ظ„ط§ظ‚ط· ظ„ظ„طھط«ط¨ظٹطھ .
– ط³ظƒظٹظ† ظ„ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط²ظٹطھظٹ .
– ظƒط£ط³ ظ„ط­ظ„ ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©.
– ظ…ط´ط­ط°ط© ظ„ط§ظ‚ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظپط­ظ… ظˆط§ظ„ط±طµط§طµ .
– ظ‚ط·ط¹ط© ط§ط³ظپظ†ط¬ ظ„ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ.
– ظ…ط¯ط¹ظƒط© ظ„طھط°ظˆظٹط¨ ط§ظ„ط§ظ„ظˆط§ظ†.
ظ…
ظ†ظ‚ظˆظ„
ظ„ظ‚ظ„ظˆط¨ظƒظ… ط§ظ„طھط­ظٹط©
ط­ظٹط§ط©




رد: الـألوان و ادواتها

شكررررررررررررررررررررررررررررا




التصنيفات
مادة التربية الفنيّة و الموسيقية في التعليم المتوسط

أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد

أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد


الونشريس

أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد

تحميل الملف من المرفقات


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
زكريا أحمد.doc‏  35.5 كيلوبايت المشاهدات 31


رد: أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد

***1588;***1603;***1585;***1575; ***1604;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1603; ***1607;***1583;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
زكريا أحمد.doc‏  35.5 كيلوبايت المشاهدات 31


رد: أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد

***1588;***1603;***1585;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575; ***1605;***1585;***1587;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;***1610;


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
زكريا أحمد.doc‏  35.5 كيلوبايت المشاهدات 31


رد: أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد

مشكووووووووووووور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
زكريا أحمد.doc‏  35.5 كيلوبايت المشاهدات 31


رد: أحد عمالقة الموسيقى العربية زكريا أحمد

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
زكريا أحمد.doc‏  35.5 كيلوبايت المشاهدات 31