السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اسمحي لي ان ابدي اعجابي بقلمك واسلوبك الراقي وتميزك
بارك الله فيك وجزاك خيرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اسمحي لي ان ابدي اعجابي بقلمك واسلوبك الراقي وتميزك بارك الله فيك وجزاك خيرا |
وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته
يا اهلا وسهلا بك …..تسعدني زيارتك
وفيك يبارك الرحمن …..اذا كان اعجابك بما قدم في هاته الصفحة فاسمحيلي ان ان اخبرك انني نقلته من موقع رسمي قصد الفائدة وتعميمها
وان كنت تقصدين شيئا آخر فلا اعلم
سررت بتواجدك المعطر بطيب كلماتك فشكرا جزيلا لك
وبالتوفيق ان شاء الله
حرف الغين " غ "
إليكم في هذا الموضوع تعريفاً لحرف
" الغين "
الغين من الحروف الحَلْقِيَّة و مخرجها من الحلق، و هي أيضاً من الحروف المَجْهورةِ، و الغينُ و الخاء في حيز واحد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللغة العربية تختنق
للغة العربية تختنق، هذا شعوري كلما رأيتُ الناس يتداولون اللغات الأجنبيَّة في حديثهم
بدلاً من العربية، حتى نسوا اللغة الأُم، وصار درسُ اللغة العربية في مدارسنا منهجًا دخيلاً على حياتنا اليومية الحضارية
المتقدِّمة، فهل اللغة جزءٌ من الْهُويَّة؟! وهل يكون دفاعُنا عنها تعصُّبًا؟!
صحيح إنها جزءٌ من إرثٍ ومن تراث وتاريخ، وليس سهلاً استبدالُها أبدًا، لكني لا أُدافع عن العربية بصفتها إرثًا أو جزءًا من
تكوين أو هُوية، كما أنني لا أعادي الْهُويَّة العالمية، بل دفاعي عنها يعود لصفتها الجمالية النادرة، هذه اللغة السهلة المعقَّدة، لا
أدري بإمكانك أن تحكمَ عليها من عِدَّة جِهات وزوايا، ستراها بحُكم مختلفٍ في كل مرَّة تعتقد أنَّك وصلتَ لحلِّ شفرتها، وفكِّ
الطلاسم عنها، قاموسها الهائل حافل بالرموز والتعابير والمترادفات، يشير إلى تداخُل قديم لعِدَّة قُوَى غامضة، أسهمتْ في خَلْق لغتنا وبعثِها للحياة.
فمن أحبَّ الله – تعالى – أحبَّ رسوله، ومن أحبَّ الرسول العربي أحبَّ العربَ، ومَن أحبَّ العرب أحبَّ العربية التي بها نزَل
أفضلُ الكتبِ على أفضل العجم والعرب، ومَن أحبَّ العربية عُني بها، وثابَر عليها، وصَرَف هِمَّته إليها، ومَن هداه الله للإسلام
وشرَحَ صدرَه للإيمان، وآتاه حُسن سريرة فيه، اعتقد أن محمدًا خيرُ الرُّسل، والإسلام خير الْمِلل، والعرب خير الأُمم، والعربية
خيرُ اللغات والألسنة، والإقبال على تفهُّمِها من الدِّيانة؛ إذ هي أداة العلم ومِفتاح التفقُّه في الدِّين، وسبب إصلاح المعاش والمعاد،
ثم هي لإحراز الفضائل، والاحتواء على الْمُروءة، وسائر أنواع المناقِب، كالينبوع للماء، والزند للنار.
ولو لم يكنْ في الإحاطة بخصائصها والوقوف على مجاريها ومصارفها، والتبحُّر في جلائها ودقائقها، إلا قوَّة اليقين في معرفة
إعجاز القرآن، وزيادة البصيرة في إثبات النبوة، لكفى بهما فضلاً يَحسُن فيهما أثرُه، ويطيب في الدارين ثَمَرُه، فكيف وأيسر ما
خصَّها الله به من ضروب الممادح يُكلُّ أقلام الكَتَبَة، ويتعبُ أنامِل الحَسَبة؟!
ولَمَّا شَرَّفها الله – تعالى عزَّ اسمُه – وعظَّمها، ورفَعَ خطرها وكرَّمها، وأوحى بها إلى خير خَلْقه، وجعلها لسانَ أمينه على
وحْيه، وخلفائه في أرْضه، وأراد بقضائها ودوامها؛ حتى تكون في هذه العاجلة لخيار عباده، وفي تلك الآجلة لساكني جنانه
ودار ثوابه، قيَّض لها حَفَظة وخَزَنة من خواصِّه من خيار الناس، وأعيان الفضل، وأنْجُم الأرض، تركوا في خدمتها الشهوات،
وجابوا الفلوات، ونادموا لاقتنائها الدفاتر، وسامروا القماطر والمحابر، وكدُّوا في حَصْر لغاتها طباعهم، وأشهروا في تقييد
شواردها أجفانَهم، وأجالوا في نظم قلائدها أفكارَهم، وأنفقوا على تخليد كُتبها أعمارَهم، فعَظُمَتِ الفائدة، وعمَّت المصلحة،
وتوفَّرت العائدة، وكلما بدأتْ معارفها تتنكَّر أو كادت معالمها تتستَّر، أو عَرَض لها ما يُشبه الفَتْرَة، ردَّ الله – تعالى – لها الكرَّة،
فأهبَّ ريحها ونَفَق سوقها بفردٍ من أفراد الدَّهْر، أديب ذي صدر رحيب، وقريحة ثاقبة، ودِراية صائبة، ونفْس سامية، ذي همَّة
عالية، يحبُّ الأدب ويتعصَّب للعربية، فيجمع شملَها ويُكْرم أهلَها، ويحرِّك الخواطر الساكنة؛ لإعادة رونقها، ويستثير المحاسن الكامنة في صدور المتحلِّين بها.
إنَّ لسلامة اللغة العربية أثرًا في حِفظ كِيان الأُمَّة الإسلامية، بل وعلى بقائها إسلامية فعْلاً، وكان أسلافُنا يعرفون ما لها من أثرٍ
في المحافظة على ذلك، وقد بلَغ الحِرْص منهم في هذا المقام أن أصدرَ الوليد بن عبدالملك أمرًا بأن تكون الكتابة على الطراز؛
أي: الورق والنسيج باللغة العربية، ومَن يخالف ذلك، يقعْ تحت طائلة القانون.
ويروى أنهَّ دخل عالِمٌ على أمير المؤمنين هارون الرشيد وهو متَّكئ، فقال له أمير المؤمنين: اجلسْ، فقال العالم: بل اقعدْ يا أمير
المؤمنين، فقال هارون الرشيد: وما الفرق؟ قال: القعود من قيام، والجلوس من اتِّكاء؛ ولذا تقول الروايات عن النبي – صلى الله
عليه وسلم -: "فكان متَّكِئًا فجلس".
وكان عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – يرى أن الضَّعف في اللغة العربية شرٌّ من الضَّعف في التدريبات العسكرية، فكان إذا
سار في الطريق، فكلُّه عين ترْقُب، وآذان تسمع وتعي، فيصلح وهو في الطريق ما يراه فاسِدًا، ويقوِّم ما كان مُعوجًّا، وهكذا لا
يني يعمل ولو في منصرفه إلى مُستقرِّ راحتِه، مرَّ بقوم ذات يوم يرتمون فسمع أحدَهم يقول: أَسَبْتُ، يريد أَسَأْتُ، فبادرَه عمر
بشجاعته الأدبيَّة مُقوِّمًا: "سوءُ اللحْن أسوأ من سوء الرَّمي".
إن النبي – صلى الله عليه وسلم – عربيٌّ، والقرآن عربيٌّ، ولسان أهل الجنة عربيٌّ، فأي مسلمٍ هذا الذي يتنكر للغة العربية؟!
وباعتبارنا مسلمين، فلا شك أنَّ اللغة العربية فوق فصاحتها، فهي أشرفُ لغة؛ إذ نزل بها أشرف كتاب على أشرف رسول، في
أشرف بلد، بَدءًا من أشرف شهر، كل ذلك واضح عند عمر، فيُصْدر تصريحًا على فَهم عميقٍ، فيقول للمسلمين في كلمة جامعة
مانعة: تعلَّموا اللغة العربية؛ فإنَّها من دينكم، يربط – رضي الله عنه – بين المحافظة على اللغة العربية والعقيدة، ويجعلها من
العناصر ذات الأَثَر البعيد في هذا الدين.
إن الحرص على اللغة العربية مِن أمْنَع الحصون التي يُراد تحطيمُها وصَرْفُ المسلمين عنها بكافَّة الوسائل؛ لذا ينبغي أن
نتمسَّك بها ونحافظَ عليها.
منقول بتصرف
اوافقك الراي وشكرا على الموضوع ارايت لا ردود يعني لا احد يحب اللغة العربية.نداء اليكم ايها الاصدقاء محبي اللغة العربية العربية لغتي يا محبيها كنتم صغارا ام كبار لنمسك يدا بيد ونحييها .
الترخيم في اللغة العربية
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
ens-arabic_tarkhim.docx | 14.1 كيلوبايت | المشاهدات 33 |
وإليكم بعضا من هذه القصيدة
من اليمين إلى اليسار … في المدح
طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا **** رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ **** سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا **** حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا
من اليسار إلى اليمين … في الذم
رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ **** حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا **** خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ **** كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا
============ =====
ومن عجائب الشعر كذلك
ألوم صديقي وهذا محــال
صديقي أحبه كلام يقــال
وهذا كلام بليغ الجمـال
محال يقال الجمال خيـال
((( الغريــب فيـــــــه..أنــك تستطيـــع قراءته أفقيــا ورأسيـــا )))
============
وهذه قصيده عباره عن مدح لنوفل بن دارم
اذا اكتفيت بقراءة الشطر الاول من كل بيت
فإن القصيده تصبح هجـــــاء
قصيدة المدح
إذا أتيت نوفل بن دارم **** امير مخزوم وسيف هاشم
وجــدته أظلم كل ظــالم **** على الدنانير أو الدراهم
وأبخل الأعراب والأعـاجم **** بعـــرضه وســره المكـاتم
لا يستحي مـن لوم كل لائـم **** إذا قضى بالحق في الجرائم
ولا يراعي جانب المكارم **** في جانب الحق وعدل الحاكم
يقرع من يأتيه سن النادم **** إذا لم يكن من قدم بقادم
قصيدة الذم
إذا أتيت نوفل بن دارم **** وجدتــه أظلـم كل ظـــالم
وأبخل الأعراب والأعاجم **** لا يستحي من لوم كل لائم
ولا يراعي جانب المكارم **** يقرع من يأتيه سن النادم
عجائــــــــــــــــب فعلاااااا ..
شكرا لك وبارك الله فيــــــــــــــــك ..
في انتظار جديدك..
تقبلي تحياتي ..
تسلمي حبيبتي
وهذا من بعض عجائبها وجمالها:-
(1) تفرق العرب في الشهوات فيقولون : فلان جائع إلى الخبز، قَرِم إلىاللحم، عَطْشان إلى الماء، عَيْمان إلى اللّبن، بَرِد إلى التمر، جَعِمإلى الفاكهة، شَبِق إلى النكاح.
(2)
ويفرقون في الأوطان فيقولون : وطن الإنسان، وعطن البعير، وعرين الأسد، ووجار الذئب والضبع، وكناسالظبي، وعش الطائر، وقرية النمل، وكور الزنابير، ونافقاء اليربوع.(3)
ويقولون لما يضعه الطائر على الشجر : وكر، فإن كان على جبل أو جدارفهو: وكن، وإذا كان في كن فهو: عش، وإذا كان على وجه الأرض فهو: أفحوص،والأدحى للنعام خاصة.(4)
الصَّباحة في الوجه، الوَضاءة فيالبَشرة، الجمال في الأنف، الملاحة في الفم، الحلاوة في العينين، الظَّرْففي اللسان: الرّشاقة في القدّ، الّلباقة في الشمائل، كَمال الحسن في الشعر.(5)
ويفرقون في الضرب فيقولون : للضرب بالراح على مقدم الرأس: صقع، وعلىالقفا: صفع، وعلى الوجه: صك، وعلى الخد ببسط الكف: لطم، وبقبضها: لكم،وبكلتا اليدين: لدم، وعلى الذقن والحنك: وهز، وعلى الجنب: وخز، وعلى الصدروالبطن بالكف: وكز، وبالركبة: زبن، وبالرجل: ركل، وكل ضارب بمؤخره منالحشرات كلها كالعقارب: تلسع، وكل ضارب منها بفيه: يلدغ.(6)
ويفرقون في الكشف عن الشيء من البدن، فيقولون : حسر عن رأسه، وسفر عنوجهه، وأفتر عن نابه، وكشر عن أسنانه، وأبدى عن ذراعيه، وكشف عن ساقيه،وهتك عن عورته.(7)
ويقولون في تقسيم الصدور : صدر الإنسان،ويسمونه من البعير الكركرة، ومن الأسد الزور، ومن الشاة القص، ومن الطائر: الجؤجؤ، ومن الجرادة: الجوشن، ومن الفرس لبان.(8)
والظفرللإنسان وهو من ذوات الخف: المنسم، ومن ذوات الظلف: الظلف، ومن ذواتالحافر: الحافر، ومن السباع والصائد من الطير: المخلب، ومن الطير غيرالصائد والكلاب ونحوها: البرثن، ويجوز البرثن في السباع كلها.(9)
والثدي للمرأة وللرجل: ثندؤة، وهو من ذوات الخف: الخلف، ومن ذوات الظلف: الضرع، ومن ذوات الحافر والسباع: الطبي.(10)
ويقولون في مراتب الضحك : التبسم أول مراتب الضحك ثم الإهلاس، وهوإخفاؤه، عن الأموي ثم الافترار والانكلال وهما: الضحك الحسن، عن أبي عبيدثم الكتكتة أشد منهما ثم القهقهة ثم القرقرة ثم الكركرة ثم الاستغراب ثمالطخطخة، وهي أن يقول: طيخ طيخ ثم الإهزاق والزهزقة، وهي أن يذهب الضحك بهكل مذهب، عن أبي زيد وابن الأعرابي وغيرهما.(11)
والمعدة للإنسان بمنزلة الكرش للأنعام، والحوصلة للطائر.(12)
ويفرقون في المنازل : فإن كان من مدر، قالوا: بيت، وإن كان من وبر،قالوا: بجاد. وإن كان من صوف، قالوا: خباء. وإن كان من الشعر، قالوا: فسطاط. وإن كان من غزل، قالوا: خيمة. وإن كان من جلود، قالوا: قشع.(13)
ويفرقون في أسماء الأولاد فيقولون : لولد كل سبع: جرو، ولولد كل ذيريش: فرخ، ولولد كل وحشية: طفل، ولولد الفرس: مهر وفلو، ولولد الحمار: جحشوعفو، ولولد البقرة: عجل، ولولد الأسد: شبل، ولولد الظبية: خشف، ولولدالفيل: دغفل، ولولد الناقة: حوار، ولولد الثعلب: هجرس، ولولد الضب: حسل،ولولد الأرنب: خرنق، ولولد النعام: رأل، ولولد الدب: ديسم، ولولد الخنزير: خنوص. ولولد اليربوع والفأرة: درص، ولولد الحية: حريش.(14)
ويفرقون في الجماعات فيقولون : موكب من الفرسان، وكبكبة من الرجال، وجوقةمن الغلمان، ولمة من النساء، ورعيل من الخيل، وصرمة من الإبل، وقطيع منالغنم، وسرب من الظباء، وعرجلة من السباع، وعصابة من الطير، ورجل منالجراد، وخشرم من النحل.(15)
ويفرقون في الامتلاء فيقولون: بحر طام، ونهر طافح، وعين ثرة، وإناء مفعم، ومجلس غاص بأهله.(16)
ويفرقون في اسم الشيء اللين فيقولون: ثوب لين، ورمح لدن، ولحم رخص، وريح رخاء، وفراش وثير، وأرض دمثة.(17)
ويفرقون في تغير الطعام وغيره فيقولون: أروح اللحم، وأسن الماء، وخنزالطعام، وسنخ السمن، وزنخ الدهن، وقنم الجوز، ودخن الشراب، وصدئ الحديد،ونغل الأديم.(18)
ويقولون يدي من اللحم غمرة، ومن الشحم زهمة،ومن البيض زهكة، ومن الحديد سكة، ومن السمك صمرة، ومن اللبن والزبد شترة،ومن الثريد مرة، ومن الزيت قنمة، ومن الدهن زنخة، ومن الخل خمطة، ومنالعسل لزقة، ومن الفاكهة لزجة، ومن الزعفران ردغة، ومن الطين ودغة، ومنالعجين ودخة، ومن الطيب عبقة، ومن الدم ضرجة وسطلة وسلطة، ومن الوحل لثقة،ومن الماء بللة، ومن الحمأة ثئطة، ومن البرد صردة، ومن الأسنان قضضة، ومنالمداد وجدة، ومن البزر والنفط نمشة ونثمة، ومن البول قتمة، ومن العذرةطفسة، ومن الوسخ درنة، ومن العمل مجلة.(19)
ويفرقون في الوسخفإذا كان في العين قالوا: رمص، فإذا جف قالوا: غمص، فإذا كان في الأسنانقالوا: حفر، فإذا كان في الأذن فهو: أف، وإذا كان في الأظفار فهو: تف،وإذا كان في الرأس قالوا: حزاز، وهو في باقي البدن: درن.(20)
ويقولون في الرياح فإذا وقعت الريح بين ريحين فهي: نكباء، فإذا وقعت بينالجنوب والصبا فهي: الجرباء، فإذا هبت من جهات مختلفة فهي: المتناوحة،فإذا جاءت بنفس ضعيف فهي: النسيم، فإذا كانت شديدة فهي: العاصف، فإذا قويتحتى قلعت الخيام فهي: الهجوم، فإذا حركت الأشجار تحريكاً شديداً وقلعتهافهي: الزعزع، فإذا جاءت بالحصباء فهي: الحاصب، فإذا هبت من الأرض كالعمودنحو السماء فهي: الإعصار، فإذا جاءت بالغبرة فهي: الهبوة، فإذا كانت باردةفهي: الحرجف والصرصر، فإذا كان مع بردها ندى فهي: البليل، فإذا كانت حارةفهي السموم، فإذا لم تلقح ولم تحمل مطراً فهي: العقيم.(21)
ويفرقون في المطر : فأوله رش، ثم طش، ثم طل، ورذاذ، ثم نضخ، ثم هضل،وتهتان، ثم وابل وجود، فإذا أحيى الأرض بعد موتها فهي: الحياء، فإذا جاءعقيب المحل أو عند الحاجة فهو: الغيث، وإن كان صغار القطر فهو: القطقط،فإذا دام مع سكون فهو: الديمة، فإذا كان عاماً فهو: الجداء، وإذا روى كلشيء فهو: الجود، فإذا كان كثير القطر فهو: الهطل والتهتان، فإذا كان ضخمالقطر شديد الوقع فهو: الوبل.(22)
ويقولون هجهجت بالسبع، وشايعتبالإبل، ونعقت بالغنم، وسأسأت بالحمار، وهأهأت بالإبل: إذا دعوتها للعلف،وجأجأت بها: إذا دعوتها للشرب، وأشليت الكلب: دعوته، وأسدته أرسلته.(23)
ويفرقون في الأصوات : فيقولون : رغا البعير، وجرجر، وهدر وقبقب، وأطتالناقة، وصهل الفرس، وحمحم، ونهم الفيل، ونهق الحمار، وسحل. وشحج البغل،وخارت البقرة وجأرت، وثاجت النعجة، وثغت الشاة ويعرت، وبغم الظبي ونزب،ووعوع الذئب، وضبح الثعلب، وضغت الأرنب، وعوى الكلب ونبح، وصأت السنونو،وضأت الفأرة، وفحت الأفعى، ونعق الغراب ونعب، وزقا الديك وسقع، وصفرالنسر، وهدر الحمام وهدل، وغرد المكاء، وقبع الخنزير، ونقت العقرب، وأنقضتالضفادع ونقّت أيضاً، وعزفت الجن
جزيل الشكر على هذه الافادة . وكم هي جميلة لغتنا وأجمل منها لو تكلمنا بها وصدق الله العظيم << بلسان عربي مبين>>
متى عودتك يا لغتي .
*لماذا ايها الجدود تركتم لغتنا الاصلية لغة الادب الجمال الاشعار لما اجيالك تركتها من سيتجرا ويعيد مجدها اهتمامنا بها اتمنى ان اكون انا لكن في وقت ماخر فلازلت تلميذة في الاولى متوسط …من سيحييها لغتي العربية لغة اصلي عندما اصل الى ما اتمناه اجد اللغة العربية انتست من عقولنا وانمحت في قلوبنا احب اللغة العربية فيجب علينا ان نكون شاعرين حتى في النثر والان صار اهتمامكم الفرنسية.الانجليزية…الى اخره من اللغات الاجنبية انتم عرب فلماذا تحيو اللغات الاجنبية اللغة الاجنبية عندها ناسها الذين يحيونها ارايتم شخصا اجنبيا ترك لغته الاجنبية وذهب الى لغتنا العربية…لا فمن من العرب تجرا على ترجمة كتاب ما الى لغتنا من منكم .من قال لاتتعلموا لغة اجنبية تعلموها لكن لا تنسوا اللغة العربية فحتى في الابتدائية الرياضيات باللغة الفرنسية متى عودتم الى رشدكم ايها العرب.يا بني الضاد العربية لغتكم لا الاجنبية.
معا كي نصبوا ونحقق هدفنا للوصول الى تطور وازدهار بلادنا لتكون في ركب الدول المتحضرة .. عام مليئ بالنجاح للجميع
بالتوفيق لجميع المتمدرسين ان شاء الله
عام مليئ بالجد والاجتهاد وان شاء الله يكلل بالنجاح
العربية كلمة و معنى
إليكم في هذا الموضوع المنقول بتصرف العديد من الكلمات العربية الفصيحة و معانيها
" أيادي سبأ " ومعناها " التفرق الذي لااجتماع بعده
" تقول تفرق القوم أيادي سبأ "
" بلْهاً " أي "أترك ودع " " بلْهاً الكسل "
" تيْدح " أي " أمْهل " تقول " تيدح أخاك "
" جُوت " اسم صوت يوجه للإبل ويقصد دعوتها للماء لتشرب
" حُمادى " بمعنى " غاية " ولاتأتي إلا مضافة
تقول " ابذل حُماداك في سبيل الله " أي غايتك
" خَباث " سب للأنثى تقل " ياخَباث "
"دونا " بمعنى رديئا " تقول " هذا رجل دونا "
" الذلاقة " الفصاحة والخفة في الكلام
" سعْ " اسم صوت لزجر الضأن
" صَقَب " بمعنى قرب وقبالة تقول " بيتي صَقَب بيتك "
" طوبى " بمعنى الجنة والسعادة تقول" طوبى للمؤمنين "
" عاجْ " اسم صوت لزجر الناقة
" فُسَق " كثير الفسق تقول " يا فُسَق "
" كِخْ " اسم صوت لزجر الصبي وردعه وقد ورد في الحديث ( أكل الحسن أو الحسين تمرة من تمر الصدقة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم كخ كخ )
" لُكع " بمعنى خُبَث لسب الرجل يقول " يا لُكع "
" ملْكعان " بمعنى لئيم تقول " ياملكعان "
" ملأمان " بمعنى كثير اللوم تقول " ياملأمان "
" نُومان " بمعنى كثير النوم تقول " يا نومان "
" ويْهِ " كلمة إغراء واستحثاث مشتركة للمذكر والمؤنث مفردا ومثنى تقول " ويْهِ يافلان "
" هناه " بمعنى " رجل سوء " تقول " يا هناه "
في صفات الحمق:
" أبله " إذاكان أدنى الحمق وأهونه
" أهوج " إذا كان مع ذلك تسرع
" رقيع " إذا كان عقله قد أخلق وتمزق
" بُوهة " إذا زاد حمقه
"عفيك " إذاكان مشبعا حمقا
" أخرق " إذا زاد به عمّا ذكرنا
"مأفون " إذا لم يكن له رأي يرجع إليه
"مرقعان " إذا زاد عن ذلك
" هبنقع " إذا اشتد حمقه
" الشِّبر " ما بين طرفي الخنصر إلى طرفي الإبهام وطرف السبابة
" الرَّتب " مابين طرف السبابة والوسطى
"العتب " مابين طرف الوسطى والبنصر
" البُصم " مابين البنصر والخنصر
" الفَوْت " مابين كل اصبعين طولا
* * * * * * * * * *
التقريظ : مدح الرجل حياً .
التأبين : مدح الرجل الميت .
الجُهد : الطاقة .
الجَهد :المشقة .
الغوغاء : صغار الجراد .
الهمج : صغار البعوض .
مأبون : أي معيب بخلة سوء .
القطر : النحاس .
اللجين : الفضة .
التبر : الذهب .
الحابل : هو من يسوق الإبل في الحرب .
النابل : هوضارب النبل والسهام .
الحازق : من ضاق عليه نعله .
هيهات : تعني بُعد .
شتان : تعني افترق .
العلوج : هم بقايا عجم الشام ومفردها علج .
الزواقيل : هم بقايا عجم الجزيرة ومفردها زاقول .
الضيفن : هو ضيف الضيف .
ومن أسماء الأصوات
الكرير : صوت الصدر .
الكشيش : صوت جلد الأفعى .
الرغاء : صوت الإبل .
الخشخشة : صوت النعال ، وصوت السلاح .
الثغاء : صوت الشاة .
النشنشة : صوت الثوب الجديد .
الشحيج : صوت البغال .
الجعجعة والعجعجة : الصوت العالي والصياح .
القوقأة : صوت الدجاج .
الصفير : صوت النسور .
الفحيح : صوت الأفاعي .
النعيب : صوت البوم .
البغام : صوت الظبي .
الصرصرة : صوت البازي .
الصرير : صوت الباب .
الخرير : صوت الماء .
الهديل : صوت الحمام .
* * * * * * * * * *
نميت الحديث : نقلته على جهة الإصلاح .
نميّت الحديث : نقلته على جهة الإفساد .
الحابل : هو من يسوق الإبل في الحرب .
النابل : هوضارب النبل والسهام .
الحاقن :هو حابس البول .
الحاقب : هو حابس الغائط .
الحازق : من ضاق عليه نعله .
هيهات : تعني بُعد .
شتان : تعني افترق .
العلوج : هم بقايا عجم الشام ومفردها علج .جاء في محيط المحيط والقاموس المحيط ولسان العرب :
العِلْج العَيْر والحمار وحمار الوحش السمين القويُّ والرغيف الغليظ الحرف والرجل الضخم من كفَّار العجم. وبعض العرب يُطلِق العِلْج على الكافر مطلقًا
الزواقيل : هم بقايا عجم الجزيرة ومفردها زاقول .
جاء في لسان العرب :
الزَّوَاقِيل وهم قوم بناحية الجزيرة وما والاها .
الضيفن : هو ضيف الضيف .
كما جاء في لسان العرب :
والضَّيْفَنُ : الذي يجيءُ مع الضَّيْف ، كذا حكاه أَبو عبيد في الأَجناس مع ضفنَ ؛ وأَنشد :
إذا جاء ضَيْفٌ جاء للضَّيْف ضَيْفَنٌ *** فأَوْدَى ، بما تُقْرَى الضُّيوفُ ، الضَّيافِنُ .
* * * * * * * * * *
في اللؤم والخسة :
وغد : إذا كان الرجل ساقط النفس .
فسْل : إذا كان رذلا نذلا لامروءة له .
عِكْل : إذا زاد لؤمه وتناهت خسّته .
نذل : إذا كان مزدري في خَلْقه وخُلُقه .
لئيم : إذا كان ضدا للكريم .
نَكَس : إذا كان مع لؤمه وخسّته ضعيفا .
أبَلّ : إذا كان لايدرك ماعنده من اللؤم.
* * * * * * * * * *
ترتيب النوم :
النعاس : أن يحتاج الإنسان إلى النوم.
التزنيق :مخالطة النعاس العين .
التغفيق : النوم مع سماع كلام قوم .
الوسن : ثقل النعاس .
الإغفاء : النوم الخفيف .
الرقاد : النوم الطويل .
الكَـلام :النطق ، والكِـلام : الجراح ، والكُـلام : الأرض الصُّلبة
الحَـلْـم : الفساد ، والحِـلْـم : احتمال الأذى ، والحُـلْـم : مايراه النائم
الصَّـرة : الجماعة ، والصِّـرة : البرودة ، والصُّـرة : مايربط فيه الشيء
القََـسـط : الجور ، والقِـسـط : العدل ، والقُـسـط : نوع من البخور
العَـرف : الرائحة ، والعِـرف : العدل ، والعُـرف : المعروف
الجَـد : أبو الأب ، والجِـد : ضد الهزل ، والجُـد : البئر القديمة
القَـمـة : فضلة الأسد ، والقِـمـة : قمة الجبل طرفه ، والقُـمـة : كناسة البيت
الظَّـلـم : بريق الأسنان وشدة بياضها ، والظِّـلـم : ذكر النعام ، والظُّـلـم : ضد العدل
البَـر: الرجل المحسن ، والبِـر : الإحسان ، والبُـر :القمح
الوَقر: الصمم ، والوِقر : الحمل الثقيل ، والوُقر : الوقار
الخَـط : الكتابة ، والخِـط : الطريق ، والخُـط : النصيب
* * * * * * * * * *
أخول أخول : يقال : ( تساقطوا أخول أخول ) أي شيئًا بعد شيء ، أو متفرقين
إيهِ : اسم فعل أمر ، ومعناه : الاستزادة من حديث معهود ، و إذا نُون كان الإستزادة من حديث ما . إيهًا : اسم فعل أمر بمعنى كف واسكت يقال : إيهًا عنّا أي كف واسكت
بخٍ : اسم فعل أمر مضارع يقال عند المدح والرضا بالشيء ، ويكرر للمبالغة .
بُـعَـيْـدات بين : في اللسان : ( لَقِـيتَـه بُـعَـيْـدات بين ) إذا لقيته بعد حين ، وقيل : ( بُـعَـيْـدات بين ) أي بُـعَـيـد فـراق ، وذلك إذا كان الرجل يُمسك عن إتيان صاحبه الزمان ثم يأتيه ثم يمسك عنه ثم يأتيه . ويقال : ( إنك لتضحك بُـعَـيْـدات بين ) أي بين المرة ثم المرة في الحين
بيتَ بيتَ : يقال : ( هو جاري بيت بيت ) أي ملاصقًا
بين بين : تقول : ( هذا تمر بين بين ) أي بين الجيد والرديء
حَـيْـصَ بَـيْـصَ : يقال : ( وقعوا في حيص بيص ) أي في اختلاط وشدة وحيرة لا محيص لهم عنه ، ومنه قول سعيد بن جبير ( أثقلتم ظهره ، وجعلتم الأرض عليه حيص بيص ) أي ضيّقتم عليه حتى لا مضرب له في الأرض
شذِر مذِر : تقول : ( تفرقوا شذِر مذِر ) أي ذهبوا في كل وجه
شَغَر بَغَر : تقول : ( تفرق القوم شغر بغر ) أي في كل وجه
صَحْرة بَحْرة : تقول : ( أخبرته صَحْرة بَحْرة ) أي مواجهًا
* * * * * * * * * *
من أسماء القلب في العربية:
الجَنان
الرُّوع
البال
الفؤاد
البرُّ ، كما قاله ابن خالويه في " شرح الدريدية "
الخلد بالتحريك
الجيب قال في " القاموس " " وهو ناصح الجيب " أي القلب والصدر .
النجيع
المهجة
دم القلب
النياط
الوتين العرق الذي هو علاقة القلب فإذا انقطع مات صاحبه قال تعالى " ثم لقطعْنا منه الوتين " .
الشغاف حجاب القلب الحائل بينه وبين حرارة الكبد وإن تمكن حب شخص من آخر وصل إلى ذلك الشغاف فيقال " قد شغف فلان فلاناً حباً " أي وصل حبه إلى شغاف قلبها .
اللفافة شحمة ملتفة على القلب
الطخاء كسحاب هو ما يعلو القلب كالغيم الرقيق أو كالدخان من الغم والكرب .
* * * * * * * * * *
فيحاء : الدار الواسعة ، وهو لقب البصرة ودمشق .
فيروز : حجر كريم أزرق يميل إلى الخضرة .
نجران :العطشان أو الخشبة التي يدور عليها الباب .
نجف : التل أو مكان مستطيل في بطن الوادي أو الأرض لا يعلوه الماء .
هيام : التراب الناعم الجاف .
وهران : الخائف .
سديم : الضباب الرقيق .
سدير :العشب ؛ منبع الماء ؛مجتمع النخل .
مازن : بيض النمل .
الفرزدق : جمع فرزدقة أي الرغيف .
جرير : الحبل .
الأخطل : طويل الأذنين .
* * * * * * * * * *
اسماء المطر ودرجاته عند العرب
والرَّذاذ : السَّاكن الصَّغير القطر كالغبار
والطَّلُّ : أخفُّ المطر وأضعفه
الرَّشّ والطَّشّ : أول المطر
والدِّيمة : المطر الذي يدوم أياماً في سكون بلا رعد وبرق
والمُزْنَة : المطْرة
والنَّضْح والبَغْش والدَّثُ والرَّكّ والرِّهْمَة : أقوى من الرذاذ
والهَطْل والتَّهْتَان : المطر الغزير السُّقوط
والغَيْث : الذي يأتي عند الحاجة إليه
والحَيا : الذي يُحيي الأرض بعد موتها
العُباب : المطر الكثير
والوابِل والصَّنْدِيْد والجَوْد : المطر الضَّخم القطر الشَّديد الوقع
والوَدْق : المطر المستمر
وحَبُّ المُزن وحبُّ الغَمَام : البَرَد .
الحميم : المطر الصيفي العظيم القطر والشديد الوقع
الوليّ : المطر بعد المطر
المشهور عند النحاة أن حذف لام يد ودم وغد وبابه حذف اعتباطي لا سبب له ، لأنهم لم يروه جارياً على قياس الحذف ، وقد يظهر فيه معنى لطيف وهو أن الألفاظ أصلها المصادر الدالة على الأحداث فأصل غد مصدر غداً يغدو غدواً بوزن رمى وأصل دم دمي بوزن فرح مصدر دمي يدمى كبقي يبقى . وأصل يد كذلك يدي من يديت إليه يديا ، ثم حذفوا : فقالوا : يداً وكذلك سم أصله سمو من سما يسمو سمواً كعلم يعلم علماً . فلما زحزحت على أصل موضوعاتها وبقي فيها من المعنى الأول ما يعلم أنها مشتقة منه . حذفت منها لاماتها بإزاء ما نقص من معانيها ليكون النقص في اللفظ موازياً للنقص في المعنى ، فلا يستوفي حروف الكلمة بأسرها إلا عند حصول المعنى بأسره .
(بدائع الفوائد : ابن القيم)
شكرااااااااااااا
لا شكر على واجب ، والله أتشرف كثير بيك وبمروك الكريم