السلام عليكم هل القرار الوزاري الخاص بالتلاميد المولودين بين جانفي ومارس 2022 لهم الحق في التمدرس بقسم السنة الاولى حتى ان كان عدد التلاميذ في قسم التحضيري لم يبلغ 25 ام يلجا المدير الى تطبيق القرار في حالة تعدى عددهم 25..هذا القرار كتب اليوم على جريدة النهار
ارجوكم افيدوني
هدا ما يسمى بالتشجيل الاستثنائ
بطلب من ولي امر التلميد يسجل في السنة الاولى برخصة من مدير التربية بموافقة مبدئية من مدير المدرسة بشرط ان يكون عدد التلاميد في السنة الاولى لا يتعدى 36 تلميدا
ويؤمن من طرف ولي امره ب : وكالة تامين
جزاك الله كل خير
لاشكر على واجب
مع كل هدا بحكم التجربة افضل التحضيري عن التسجيل الاستثناءى للسنة الاولى
لان برنامج التخضيري ثري ادا كانت المربية ……………. يساعد الطفل على التحصيل في السنة الاولى و كما هو معلوم الانتقال الى السنة الثانية لكل التلاميد دون مراعاة النتائج حسب المنشور الوزاري
اخي الكريم انا درست العام الماضي قسم التحضيري والله على ما اقول شهيد بدلت معهم مجهود جبار تمكنوا في نهاية السنة من قراءة كلمات .الحساب والجمع الترتيب التصاعدي والتنازلي …..لدرجة ان المفتش قال لي حملت التلاميذ فوق طاقتهم ولماذا استعملت كراس القسم ووووووو .
لكن ما يؤرقني هذه التعليمة الجديدة لانني سادرس تلاميذي س1 واخاف ان يكثر عدد مواليد 2022 وبالتالي يعيق ما بذلته العام الماضي أي ساضطر الى تعليم شريحة كبرى من جديد لان عدد تلاميذيي 25 الذين درسوا التحضيري العام الماضي
السلام عليكم ورحمة الله ……اهلا ومرحبا بك
دائما توجد تعليمات وترفقها تجوازات على مستوى مختلف المؤسسات وعلى راسهم قطاع التربية
وبما ان هناك تعليمة تقضي بتسجيل مواليد جانفي 2022 فهناك من يسجل اقل من هذا السن وطبعا بالمعريفة مما يجعل هناك تذبذب وخلل
وعليه توقعي ان تلقي مثل هذا التصرف والموقف …….وانا احييك على تفانيك واهتمامك
الله يوفقك
و لكن ادا كان اقل من هدا السن
و بدون رخصة من مدير التربية فان المسوؤلية على مدير المدرسة في حالة ظهور اي حادث لا قدر الله
السلام عليكم
انا لا انكر بالمسؤولية وبالقوانين ولكن دائما يوجد تجاوزات
تعتبر عملية معالجة أخطاء التلاميذ في أثناء تنفيذ الموقف التعليمي التعلمي من الكفايات المهمة التي يحسن بالمعلم امتلاكها كواحدة من الكفايات الفنية من جانب ، وكجزء من عملية التعليم والتعلم من جانب آخر ، إذ أن هذه الأخطاء تعتبر مصدرا من المصادر المهمة في تعديل مسار التعليم والتعلم بالنسبة للمعلم والمتعلم ؛ وتحدث الأخطاء من قبل التلاميذ عادة عند طرح الأسئلة الشفهية أثناء تنفيذ الدرس أو عند القيام بنشاط تعليمي لفظي كقراءة درس أو تلاوة آية أو تسميع أنشودة أو محادثة أو تعبير شفهي أو عند تنفيذ عمل كتابي على السبورة أو في دفاتر التلاميذ بعد تكليف من المعلم ، وهذه بعض الإرشادات التي تساعد على الاستفادة من خطا التلميذ في توجيه سير عملية التعليم والتعلم أثناء الحصة نحو تحقيق الأهداف المخططة ، ومن منطلق أن جميع التلاميذ يتعلمون فلا يجدر بالمعلم تجاهل أخطاء التلميذ دون توجيه أو تصحيح وتتمثل هذه الإرشادات فيما يلي :
• مراعاة الفروق الفردية المعرفية والنفسية والجسمية للتلاميذ عند طرح السؤال واستقبال الإجابة .
• يمنح التلميذ فرصة كافية للتفكير في الإجابة قبل تحويل السؤال إلى طالب آخر ، ومنح الفرصة يتخللها تشجيع التلميذ المستهدف والأخذ بيده وتوجيه الآخرين إلى حسن الإصغاء ؛ فمن الخطأ التسرع في تحويل السؤال حتى لا يعتاد التلميذ المخطئ على التواكل حيث يتوفر من يجيب عنه السؤال دون عناء .
• العودة إلى التلميذ المخطئ بعد منحه فرصة كافية للتفكير أو تعديل إجابته ويكون ذلك بعد الاستماع إلى غيره من التلاميذ .
• تقديم التعزيز المناسب في الوقت المناسب للتلميذ المناسب بعيدا عن المبالغة والتكرار للمعزز المقدم ، حيث يتطلب التنويع في أنواع المعززات التي تشجع التفاعل الايجابي لدى التلاميذ وتقلل من وقوعهم في الأخطاء .
• يلزم المعلم نفسه بفترة انتظار يمنح فيها فرصا لجميع التلاميذ للتفكير في إجابة السؤال المطروح أو النشاط الكتابي أو القرائي المنفذ .
• يتجنب المعلم تحديد اسم التلميذ قبل الشروع في طرح السؤال أو المطالبة بنشاط تعليمي ما .
• يتجنب المعلم / ة تقليد أخطاء التلاميذ كتابة أو لفظا أو حركة كان يقول لا تكتب هكذا( ويكتب الخطأ ، كلمة أو حرف أو عدد ) أو لا تقول هكذا ( ويعيد لفظ الكلمة الخطأ كما لفظها التلميذ ) .
• عند الحاجة أو الرغبة في إخراج احد التلاميذ لكتابة كلمة أو حرف أو عدد أو تنفيذ مهارة فليكن هذا التلميذ متميزا في القراءة أو الكتابة أو الأداء .
• عند تكليف المعلم احد التلاميذ للكتابة على السبورة ؛ فعين عليه وعين على بقية التلاميذ ؛ وان أراد أن يلفظ كلمة أو حرف فأذن معه وأذن مع الآخرين .
• إذا وقع الخطأ أثناء قراءة جملة أو كلمة في اللغة العربية فيترك التلميذ لإكمال القراءة ثم يوجه إلى الخطأ كأن يقال له انتبه إلى لفظ كلمة ……. .
• إذا تكرر الخطأ في نفس الكلمة فتتم المعالجة الجماعية للكلمة من قبل المعلم بالشرح أو التفسير أو نطق الكلمة من قبله ثم من قبل عدد من التلاميذ ويلزم العودة إلى كل من أخطا في تلك الكلمة أو يلجأ إلى التكرار الزمري .
• تصحح الأخطاء الكتابية فرديا ( لا يتحقق ذلك إلا إذا كان المعلم قريبا من التلاميذ فيكتشف الخطأ لحظة وقوعه ) ويوجه التلميذ لإعادة الكتابة أمامه بعد تقديم نموذج الكتابة الصحيح .
• يعالج المعلم الأخطاء اللفظية والكتابية الجماعية ( بعد اكتشافها من خلال استماعه أو تجوله بين التلاميذ ) بعرض عملي نموذجي يحرص فيه على إزالة المشتتات والتركيز على معالجة الخطأ ومتابعة تصحيحه فورا .
• تعالج الأخطاء في دروس المحادثة والتعبير بعد أن ينهي التلميذ فقرة التعبير أو المحادثة ويوجه المعلم تلميذه إلى اللفظ الصحيح مباشرة ويحثه الاستماع إلى زملائه دون السخرية من التلميذ إذا كان سبب الخطأ عيبا في النطق أو بسبب لهجة التلميذ المحلية ولا يسمح للتلاميذ بالسخرية منه أيضا .
• تجنب استخدام و تحديد أخطاء التلاميذ بوضع إشارات تترك أثرا سلبيا على دافعية التلميذ ، وتثير سخط أولياء الأمور ؛ وقد يعمد التلميذ إلى التخلص من كتابه أو تمزيق الصفحة المستهدفة بقلمك الأحمر ، وقد يصحح إجابته ويبقى اثر القلم الأحمر ، فتقع بالحرج كأنك أخطات في التصحيح مع عدم اعتراف التلميذ بالخطأ ، وكبديل عن ذلك تشير إلى التلميذ بتصحيح الخطأ والعودة إليك أو كأن تضع نقطة صغيرة إلى جانب الخطأ أو تضع إشارات أو أشكال خاصة بك ولا يعرف معناها التلميذ .
• تصحيح الأخطاء الإملائية داخل الصف وبمتابعة من التلميذ ( صاحب الدفتر ) للتعرف على أخطاءه ومعالجتها فورا ، وهي واحدة من الطرق المستخدمة في تصحيح الأخطاء في دروس الإملاء .
• تصحيح الأخطاء الإملائية الشائعة بشرح شامل للقضية الإملائية بجميع جوانبها مع تدريب ومتابعة من المعلم .
• تحليل أسباب الوقوع الفردي أو الجماعي للتلاميذ في خطا ما يقلل من تكرار الخطأ ويساعد التلاميذ على تحسين تحصيلهم .
عرض تقديمي حول تنظيم فضاء قسم التعليم التحضيري.