كل عام و المسلمون بخير
لسنا افضل من الصحابة رضوان الله عليهم ولم يحتفلوا بمولده صلى الله عليه وسلم ولم يحتفل نبينا الكريم بمولده فكيف نفعل نحن هذا ؟
اوليس هو القائل – عليه الصلاة والسلام – : " اصحابي كالنجوم بايكم اقتديتم اهتديتم " فمن قدوتنا في هذا الاحتفال ؟
ولا نتذرع بتخصيص هذا اليوم له بذكر خصاله والصلاة عليه وجمع الاولاد حول مائدة زينت بشتى الاشكال لنذكره لهم فهذا عذر اقبح من ذنب .اذا كنا ننتظر هذا اليوم لنحيي سيرته فينا عليه الصلاة والسلام فماذا نفعل في بقية الايام ؟
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
اتمنى ان يعود على الامة الاسلامية بالخير والبركة والصحة والعافية انشاء الله
تتحرى الأمة الإسلامية اليوم هلال شهر شوال
فهل سيكون غدا الخميس 8 أوت 2022 أم تستحيل رؤيته حسب الفلكينن و يكون بذلك الجمعة هو أول أيام عيد الفطر المبارك ؟
عاجل :
أعلنت المملكة العربية السعودية أن غداً الخميس هو غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك، حيث عقدت المحكمة العليا جلسة مساء الأربعاء السابع من أغسطس
عاجل : أعلنت دار الإفتاء المصرية أن غدا الخميس هو أول أيام عيد الفطر المبارك، بعد أن استطلعت هلال شهر شوال مساء اليوم الأربعاء.***8236;
غدأ أول أيام عيد الفطر في السعودية والامارات والكويت والاردن وفلسطين
غدا اول شوال بالجزائر
ان شاء الله ينعاد علينا بالصحة والعافية يارب
أعلنت لجنة مراقبة الأهلة من المحمدية بالجزائر الآن أنّ أول أيام شهر شوال 1443 هجرية وعيد الفطر سيكون غداً الخميس الموافق لـ 8 أوت 2022 ميلادية
فعيد مبارك سعيد لكل الأمة الإسلامية والجزائرية
ان شاء الله ينعاد علينا بالصحة وعيد سعيد لجزائريين خاصة وللامة الاسلامية عامة
عيد سعيد للجميع
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير ان شاء الله
[COLOR="rgb(0, 255, 255)"]عيييييييد مبارك وكل عام والعالم العربي بخير[/COLOR]
ااااااااااااااالف مبروك
عيدكم مبارك و كل عام و كل الامة الاسلامية بالف الف الف خير
صح عيدكم وكل عام وأعضاء المنتدى الغالي و الشعب الجزائري والأمة الإسلامية بألف خير
ولكن الغير مألوف -عند كثير من الناس- أن يسأل بعضنا بعضاً هذا السؤال في أيّ وقتٍ من العام بخلاف شهر رمضان وخاصة بعده مباشرة، ومن الصعب جداً أن تستمر تلك المشاهد السابقة بعد انقضاء شهر رمضان، إذ يعود كثير من الناس لطيّ مصاحفهم انتظاراً لرمضان المقبل.
والشقاء -كل الشقاء- حينما يبتعد المسلم عن كتاب ربه ويهجره، وخاصة بعد أيام الطاعة والقرب والسكينة التي ملأت نفسه نتيجة قربه من ربه ومداومته على قراءة كتابه والتدبُّر فيه.
وما أصعب أن يمرّ المسلم في قراءته لكتاب ربه أو عند استماعه لتلك الآية وهي تتلى عليه {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً} [الفرقان:30]، فينظر ساعتها في شأنه فيجد نفسه ممّن تنطبق عليهم هذه الآية، وأنه بالفعل من الذين سيشكوهم الرسول صلى الله عليه وسلم لربه، فما يبقى لنا حينما يشكونا رسولنا لربه؟
والأصعب والأشد حالاً منه حينما يشكو المسلم سوءُ حاله وعدم راحته في الدنيا، ويشعر بتكاثر الهموم عليه وكذلك يشعر بنفسه تضيق عليه فلا يجد مهرباً من آلامه، فليعلم حينما يفتش في أمره أنه هجر القرآن الكريم عملًا وتلاوة، وهجره هو أحد أهم أسباب ما هو فيه، فقال الله عز وجل عن عقوبة المعرض عن ذكر ربه في الدنيا والآخرة {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى. قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا. قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى} [طه:124-126].
وكرّر الله تحذيره لعباده ثانية {كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً. مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْراً. خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِمْلاً} [طه:99-101].
ولم تكن طاعة أهل القرآن وتلاوتهم له موسمية قط، ولم ترتبط أبداً بطاعة الناس وفتورهم، فلا ينشطون حين ينشط الناس أو يفترون حينما يفتر الناس، لأنهم لا يتوقفون عن تلاوته في رمضان ولا غيره، وهم ملازمون دوما لرحَابه سابحون في فضائه وسعته، ولذا فهم أسعد الناس حالاً وأصفاهم ذهناً وأرضاهم بما قسم الله لهم.
ولملازمة القرآن ثمرة بادية عليهم، فهم لا يلهثون في مطاردة الدنيا مع الناس، ولا يفرحون بما يفرح به الناس من المُتع الزائلة وخاصة إن جاءت وهم مبتعدون عن كتاب الله، ولا يحزنهم ما يُحزن الناس من فقد الدنيا وابتلائهم فيها بشتى الابتلاءات، فما أجمل قول صاحب (الظِلال) رحمه الله عن أهل القرآن: "إن الحياة في ظلال القرآن نعمة لا يعرفها إلا مَن ذاقها، نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه.. ومَن عاش مع القرآن شعر بالتكريم الإلهي العلوي الجليل، فعاش هادئ النفس مطمئن السريرة قرير العين، تغشاه السكينة التي ما تنزل في قلب عبدٍ إلا أكسبته الوقار والطمأنينة".
وأهل القرآن لا يصيبهم الشقاء ولا النكد من شيء من الدنيا، فلا تعتريهم الأمراض ولا الأسقام خوفاً على فواتها، ولا تغمرهم الأحزان والكآبة لقلة نصيبهم منها، ولا يتمكن منهم الضيق ولا الشدّة إذا طلبوا حوائجهم في الدنيا فلم يتيسر لهم قضاؤها، لأنهم يُدركون أن ما أعطوا منها هو خير مما فاتهم فيها، وأن جُلَّ ما يطلبه الناس ويتقاتلون عليه فيها هو السراب بعينه، ولا يفرحهم إلاّ قول الله عز وجل {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58]، وأشدَّ ما يُطمئنهم هو قول النبي صلى الله عليه وسلم: «هَلْ تَدْرُونَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ؟»، قَالُوا: "اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ"، قَالَ: «أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ، الَّذِينَ تُسَدُّ بِهِمُ الثُّغُورُ، وَتُتَّقَى بِهِمُ الْمَكَارِهُ، وَيَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ لا يَسْتَطِيعُ لَهَا قَضَاءً … » [رواه أحمد (6282)، وقال أحمد شاكر في المسند (6/142): إسناده صحيح].
ولهذا كان الأمراء الربانيون يعرفون للناس أقدارهم، فيقدمون أهل القرآن في البر والصلة والمكان والمكانة، وهكذا كان يفعل أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه حينما كان يزيد في عطاء أهل القرآن عن غيرهم تعليماً للناس بقدر ومكانة القرآن وأهله، وكذلك ترغيباً لمن لم يَنتسب منهم للقرآن بعد أن يجتهد ليرفع نسبه بهذا النسب الباقي بعدما تذهب وتُخفض وتوضع كل الأنساب، ويتجلى ذلك في وصيته للناس وقوله رضي الله عنه عن القرآن "أما بعد فإن هذا القرآن كائن لكم أجراً، وكائن لكم شرفاً وذخراً، فاتبعوه، فإنه من اتبعه القرآن زخ في قفاه حتى يقذفه في النار، ومن تبع القرآن ورد به القرآن جنات الفردوس، فليكونن لكم شافعاً إن استطعتم ولا يكونن بكم ماحلاً، فإنه مَن شفع له القرآن دخل الجنة، ومَن محل به القرآن دخل النار، واعلموا أن هذا القرآن ينابيع الهدى وزهرة العلم، وهو أحدث الكتب عهداً بالرحمن".
وما خلا أهل القرآن بتلاوة كتاب ربهم إلا أذاقهم الله حلاوة ما تذوقوا مثلها تنسيهم كل لذة سبقتها، وتغنيهم عن كل لذة ستلحقها، فلا يتمنون من المُتَع واللذائذ إلا بقاء تلك اللذة التي يجدونها في رحلتهم مع كتاب الله، فهذا ابن تيمية رحمه الله حينما سُجن ومُنع عن كتب العلم، كان أنيسه في قلبه حينما يتلو كتاب ربه ويتدبّر فيه في رحلة تذهب به بعيداً عن دنيا الناس بهمومهم وأحزانهم، وحينما كفاه مَن سجنوه مئونة البحث عن رزقه فأسدوا إليه -دون قصد منهم- نعمة جزيلة، فتفرغ قلبه للقرآن، فقال أثناءها لتلميذه ابن القيم: "والله لو أنفقت ملئ هذه القلعة ذهباً للذي سجنني ما وَفيت حقه، لقد فتح الله عليَّ في هذا السجن من علوم القرآن ما يتمنى بعضه كبار العلماء، وإني نادمٌ على إضاعة الكثير من عمري في غير القرآن الكريم".
فحفظ الدرس التلميذ النجيب ووعاه، فعاش بالقرآن وعمل به وسبح في تدبّره الزمان الطويل، ثم قال معلماً للناس: "لا شيءَ أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبّر والتفكُّر؛ فإنه يُورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله، وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة والتي بها فساد القلب وهلاكه".
وأهل القرآن يشعرون بالطمأنينة به، يهتمون بحمل مصاحفهم -وخاصة إن لم يكونوا قد ختموا الحفظ بعد- قبل أن يهتموا بحمل هوياتهم، فهويتهم الأولى القرآن الكريم، فهو النسبُ الباقي الذي يجعلهم من أهل الله وخاصته، ففي صحيح الجامع عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لله تعالى أهلين من الناس». قالوا: "يا رسول الله من هم؟"، قال: «هم أهل القران أهل الله وخاصته».
وإن أعظم تكرمة لكل مؤمن أن تأتي ساعة رحيله ويكون مصحفه معه أو وهو يتلو كتاب ربه ويحرك به لسانه، فإن لحظة الموت تأتي ترجمة لواقع حال الإنسان ويكون آخر كلامه في الدنيا ما عاش عليه فيها، فمن كانت حياته تلاوة للقرآن وتعظيماً لقول "لا إله إلا الله" وُفقَ لقولها قبل موته وجرى بها لسانه، نسأل الله حسن الخاتمة.
ومن أعظم المشاهد التي حركت القلوب تلك الصورة التي نشرت على الإنترنت لمصحف صغير كان بحوزة أحد المجاهدين في سوريا، كان رفيق دربه، عاش به وعاش معه، ولم يُفارقه حتى لحظة موته، ونال المصحف الخاص به نفس التكرمة التي نالها المجاهد البطل، إذ نفذت الرصاصة في المصحف الشريف قبل أن تنفذ إلى قلب ذلك المجاهد، ليكون مصحفه شاهداً له عند ربه، نسال الله لهذا الرجل الذي لا نعرفه أن يكون ممّن قال الله عز وجل فيهم {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23].
فإذا كان هذا المجاهد لم يتنازل عن قراءة ورده ومطالعته في كتاب ربه وهو في ساحات الجهاد وبين أشلاء القتلى وأنات المصابين، ولم يدع أن له عذراً في تركه لتلاوة كتاب ربه، فهل لأحدنا عذر في أن يضع مصحفه على رف ولا يفكر في محو التراب عنه إلا عند مستهل رمضان القادم؟!!
جزاك الله خيرا على الموضوع المقدم …..اخ " الياس" شكرا جزيلا لك
نأسف كثيرا لما يعيشه الكثير با يفتح المصحف في رمضان وكانه ارتبط بهاته الفترة فقط
صحيح ان القرآن انزل في رمضان لكنه يتلى في كل زمان
الله يوفقنا الى ما فيه الخير
العفو
جزاك الله خيرا على المرور اختي "خولة"
موضوع في الصميم…..شكرا جزيلا
العفو
بارك الله فيك على المرور
جزاك الله خيرا
جزاك الله ونفعك به
مواضيعك قمة وتميز
ربي يبارك فيك
اليوم هو يوم القرّ
اليوم يوم القرّ وهو أول ثلاثة أيام لا يرد فيها الدعاء!
من فاته يوم عرفه فلا يفوت يوم القر وما يليه
ففضل الله متواصل وكرمه سابغ ومواسم الخير متتابعة
يوم القر وهو من أعظم الأيام عند الله والدعاء فيه وفي اليومين التي تليه لا يرد!
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر. رواه أحمد وأبو داود والحاكم وصححه الألباني،
وكـان أبو موسى الأشعري رضي الله عنه يقول في خطبته يوم النحر: (بعد يوم النحر ثلاثةُ أيام، التي ذكَرَ الله الأيامَ المعدودات لا يُرد فيهن الدعاء، فارفعوا رغبتكـم إلى الله عز وجل ).
ويوم القر هو اليوم الذي يلي يوم النحر أي يوم ***1633;***1633; من ذي الحجة، لأن الناس يقرون أي يستقرون فيه بمنى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا.
اللهم امين
بارك الله فيك غاليتي , و جزاك الله خيرا
اشكرك على ما قدمته..وجعله الله في ميزان الحسنات
الدال على الخير كفاعله
جميل ما قدمته ما شاء الله
أحييك أختي
تصميم جميل جدا و راااائع
بارك الله تعالى فيك و جازاك الله خيرااا
مرحبا بك يا شهر شعبان
مضى رجب يا صاحب القلب الذهب
**********
وكل شعبان وأنت كسبان
********
وكل رمضان وأنت في رحمة وغفران
**********
رب ينور قلبك بالقرآن
***********
ويجمعني بك في ظل الرحمن
***********
ويبلغنا سويا بركة شعبان
*************
وعتق رمضان وغفران الكريم الحنان المنان
***********
وأن يجمعنا أنا وأنت ومن أحبنا فيه في دار الجنان
************
يا فاتح الأبواب , ومنزل الكتاب وجامع الأحباب ارزق كل احبابي رزقا كالأمطارحين تصب
***********
واجمعه بكل من يحب ، وهون عليه كل صعب ، واجعل أيامه عيدا ، ويومه سعيدا ،وعمره مديدا ، واجعل له من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا
************
امين يارب
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أهلا بك يا شعبان
تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال و الأقوال و تقبل الله الصيام و القيام
بارك الله تعالى فيك و جزاك الله كل خير على هذه المبادرة الطيبة و الطرح المميز
شكرا جزيلا لك….
المسابقة الرمضانية الكبرى في انتظاركم
اذاشارك واربح: جوائز ثمينة، وهدايا قيّمة وفوريّة
فأنت على موعد مع أكثر المسابقات،نشاطا، إثارة، ومتعة، وفائدة على الإطلاق!
جوائز عديدة ونفيسة
وأجواء مدهشة…
اليوم، وقبل أن تبدأ الفضائيات والصحف والمجلات والجهات المختلفة بمسابقاتها الرمضانية السنوية، سنخطف الأضواء،ونذهل العقول،ونقدم لكم المنافسة الأكبر!والمسابقة الأهم، فهل أنتم مستعدون؟
فإليكم جمهورنا الكريم، شروط المسابقة، جوائزها، أسئلتها، ومواعيد تسليم هداياها..
فهيا معنا
1_شروط التسجيل:
*- يحق لكل مسلم بالغ عاقل أن يشارك في هذه المسابقة
*- المسابقة عالمية، ويمكن لأي فرد الإشتراك بها دون فرق بين عرق ولون وجنس
*- يحق للشخص الواحد الإشتراك في أكثر من منافسة في نفس الوقت
مزايا خاصة:– جميع المشاركين الذين سيجيبون إجابات صحيحة كاملة أو جزئية سيحصلون على جوائز قيّمة بلا أي إستثناء، وبلا أية قرعة،ومهما كان عدد الفائزين!
– الإشتراك مجاناً، ودون تحمل أية كلفة
– يحق للشخص الواحد الفوز بأكثر من جائزة إن إجتاز المراحل المخصصة لكل منافسة
– جوائز يومية وفورية ومتنوعة
المسابقة:
– تبدأ المسابقة مع أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل
– بعض المنافسات الخاصة والمراحل المتقدمة تتواصل بعد رمضان للراغبين
– بوسع المشاركين الدخول في المنافسات كل حسب محل إقامته
– تعقد المنافسات في أجواء روحانية خاصة، تغلق فيها أبواب النيران، وتفتح فيها أبواب الجنة، وتصفد فيها الشياطين
مجالات التنافس:
المنافسة الأولى: من يتوج بوسام الرحمة
مواد المسابقة: صيام النهار، وقيام الليل، والإكثار من الدعاء
مواعيد التنافس: في كل لية من ليالي رمضان
قيمة الجائزة: وسام تناله أبد الدهر عنوانه: الرحمة
موعد التسليم: في كل ليلة من ليالي الشهر الفضيل
المنافسة الثانية: ضـاعف رصيـدك لاكتساب المغفرة
مواد المسابقة: القيام بأي عمل من الأعمال الصالحةوصيام رمضان، وقيام لياليه إيمانا وإحتساباً
مواعيد التنافس: طيلة أيام الشهرولياليه
قيمة الجائزة: قيمة الفرض في رمضان كسبعين في غيره، والنافلة فيه، كالفريضة في غيره ،مغفرة كل الذنوب الماضية ومحوها تماماً
موعد التسليم: طيلة أيام الشهر
المنافسة الثالثة قربت على النهاية وتاج العتق من النار سيوضع على رأسك
مواد المسابقة
تتمة الصيام ، قيام الليل والاعتكاف بالمسجد
مواعيد التنافس الثلث الاخير من شهر رمضان
قيمة الجائزة وهي الجائزة الكبرى التى سيأخذها كل من اجتاز المرحلتين السابقتين بجدارة وامتياز وهى العتق من النار
موعد التسليم: فور انتهاء الشهر
المنافسة الرابعة: الرّيـــان: ** جائزة ذهبية اضافية
مواد الإشتراك: كثرة الصيام
مواعيد التنافس: صيام رمضان، وست من شوال، ومتابعة الصيام بين الأيام البيض والإثنين والخميس، وعرفة لغير الحجاج، وتاسوعاء وعاشوراء.
قيمة الجائزة: باب خاص في الجنة لا يدخله إلا الصائمون
موعد التسليم: يوم القيامة، وبعد اجتياز القنطرة، وقبيل الدخول إلى الجنة، جعلنا الله من أهلها..
المنافسة الخامسة: مــع الحبيــب
مواد الإشتراك: القيام بعمرة فى هذا الشهر الفضيل
مواعيد التنافس: طلية الشهر
قيمة الجائزة: أجر حجة مع النبي صلى الله عليه وسلّم
موعد التسليم: فور انتهاء الشعائر على نحو ما شرع لنا الله وسن لنا نبيه صلى الله عليه وسلّم.
المنافسة السادسة: الفرحـة الكبـرى
مواد الاشتراك: حفظ الصيام والقيام من الرفث واللغو والرياء
مواعيد التنافس: اتمام الشهر كاملاً إلا لصاحب عذر
قيمة الجائزة: فرحة يوم العيد بتمام الصيام وطاعة الرحمن، وفرحة يوم القيامة بأجره العظيم
موعد التسليم: فرحة الدنيا صبيحة عيد الفطر، وفرحة الآخرة يوم نلقى الله.
المنافسة السابعة: الجائزة الدهرية
مواد الإشتراك: صيام رمضان، وستة أيام من شوّال
مواعيد التنافس: طيلة شهري رمضان وشوّال
قيمة الجائزة: أجر صوم الدهر كله!
موعد التسليم: بعد انتهاء الست ايام من شهر شوال، وذلك كل عام!
المنافسة الثامنة: الشفيعان
مواد الإشتراك: الصوم وقراءة القرآن
مواعيد التنافس: أثناء الشهر الفضيل، وقبله وبعده للراغبين (بشرط إتمام الفريضة)
قيمة الجائزة: يشفع لك القرآن والصيام يوم القيامة
موعد التسليم: يوم الحساب، وفي أشد اللحظات حرجاً على المرء
التصفيات النهائية: للمتميزين فقط
مواد الإشتراك: إحياء العشر الأواخر بالذكر والدعاء والصلاة
مواعيد التنافس: العشر الأواخر من شهر رمضان
قيمة الجائزة: خير من ألف شهر من العبادة والتقرب إلى الله… إصابة ليلة القدر، واستجابة دعواتك ومضاعفة حسناتك!
موعد التسليم: في ليلة القدر
جائزة الجوائز!
مواد الإشتراك: الصوم إيماناً واحتساباً وإخلاصا
مواعيد التنافس: خلال الشهر الفضيل، وخارجه لمن يرغب
قيمة الجائزة: لايستطيع كتابتها اى قلم
موعد التسليم: يخبؤها الله عزّ وجل لك يوم القيامة، فقد قال: "كل عمل ابن آدم له، إلا الصوم فإنه لي، وأنا أجزي به"… فكيف سيكون عطاء أكرم الأكرمين؟!
فهيا….! هيا إخوتي وأخواتي…!حيّ على الفلاح!
للتسجيل:
الرجاء إخلاص النية، وعقد العزم منذ اللحظة على أن يكون رمضانك هذا مختلفاً… وادعو معي الآن:
اللهم بلّغنا رمضان، وأعنا على صيامه وقيامه واجعلنا فيه من عتقائك من النار ياالله، وبلغّنا ليلة القدر وأعنا على قيامها، اللهم أعنا نتقرب إليك، واذن لنا بالوقوف بين يديك، وافتح لنا في الدعاء، و تقبل منا إنك أنت السميع العليم. اللهم آمين…والحمد لله رب العالمين.
اللهم بلّغنا رمضان، وأعنا على صيامه وقيامه واجعلنا فيه من عتقائك من النار ياالله، وبلغّنا ليلة القدر وأعنا على قيامها، اللهم أعنا نتقرب إليك، واذن لنا بالوقوف بين يديك، وافتح لنا في الدعاء، و تقبل منا إنك أنت السميع العليم. اللهم آمين…والحمد لله رب العالمين.
اللهم امييييييييين
بارك الله فيك اختي الغالية
كما يشرفني ان اكون اول المسجلين في هده المسابقة القيمة
جعلها الله في ميزان حسناتك اختي
اللهم بلّغنا رمضان، وأعنا على صيامه وقيامه واجعلنا فيه من عتقائك من النار ياالله، وبلغّنا ليلة القدر وأعنا على قيامها، اللهم أعنا نتقرب إليك، واذن لنا بالوقوف بين يديك، وافتح لنا في الدعاء، و تقبل منا إنك أنت السميع العليم. اللهم آمين…والحمد لله رب العالمين
بارك الله فيك اختي عمل رائع منك
شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان كريم
كل يوم يفوز فى رمضان 70000000000 مسلم يدخلون الجنة دون حساب أو عذاب فلنكن منهم واذا اشتد بك الجوع و الظمأ فى نهار رمضان تذكر تقطع الحناجر من العطش يوم القيامة و تمزق بطونهم من الجوع الصيام مدرسة الانضباط فلنحفظ عينينا و لساننا واذاننا فشهر رمضان المبارك المسابقة السنوية لمحق ومحي الذنوب فلنغتنم الفرصة تعلق القلب بالله وحده سبب لزوال الهموم و انشراح الصدر و لا أضيق صدرا و لا أكثر هما ممن تعلق قلبه بغير الله و نسى ذكر الله و التجربة خير شاهد فى حياتنا اليومية
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
رمضان كريم
كل عام وانتم جميعا بالف خير وصحة وعافية
..ما أعظمك من نعمة يا رمضان..
جزاك الله الفردوس الاعلى وبلغنا رمضان بالخير والطاعة واعننا على فعل الخير والتعاون وعلى صيامه وقيامه
ويعطيك العافية على المسابقة وانا اريد التسجيل فيها لتزويد معلوماتي
بارك الله فيك أختي الكريمة على الطرح الرائع اثابك الله ونفع بك
اللهم بلّغنا رمضان، وأعنا على صيامه وقيامه واجعلنا فيه من عتقائك من النار ياالله، وبلغّنا ليلة القدر وأعنا على قيامها، اللهم أعنا نتقرب إليك، واذن لنا بالوقوف بين يديك، وافتح لنا في الدعاء، و تقبل منا إنك أنت السميع العليم. اللهم آمين…والحمد لله رب العالمين.
اللهم امييييييييين
بارك الله فيك اختي الغالية
كما يشرفني ان اكون اول المسجلين في هده المسابقة القيمة
جعلها الله في ميزان حسناتك اختي
وعاد لنا رمضان من جديد ليعطينا فرصة اخرى جديدة لننجوا بانفسنا ،هذا من رحمة الله بنا
اللهم بلّغنا رمضان، وأعنا على صيامه وقيامه واجعلنا فيه من عتقائك من النار ياالله، وبلغّنا ليلة القدر وأعنا على قيامها، اللهم أعنا نتقرب إليك، واذن لنا بالوقوف بين يديك، وافتح لنا في الدعاء، و تقبل منا إنك أنت السميع العليم. اللهم آمين…والحمد لله رب العالمين.
ويرجح ان تعلن فلسطين ومعظم بلاد الشام الاثنين اول ايام عيد الفطر ليكون بذلك صيام شهر رمضان 29 يوما لهذا العام نتيجة خطأ في بداية الصوم.
وأكدت هيئة دار الإفتاء الشرعية في اليمن أن يوم الأحد هو المكمل لشهر رمضان وأن يوم الاثنين هو غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.
وأعلن في مصر، فلكيا، أن الأحد الموافق 29 رمضان، 27 يوليو، هو المتمم لشهر رمضان، وأن الإثنين 28 يوليو هو غُرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.
من جهتها، أعلنت الجمعية الإسلامية الإيطالية للأئمة والمرشدين أن يوم الاثنين الموافق 28 من يوليو/تموز الجاري، سيكون أول أيام عيد الفطر المبارك، وفاتح شهر شوال.هذه صورة لهلال رمضان
نحن ننتظر الإعلان الرسمي في الجزائر
كل عام وانتم جميعا بخير
كل عام و الأمة جميعا بخير
بارك الله تعالى فيك على هذا الموضوع
عيد فطر سعيد و مبارك و كل عام و الأمة الإسلامية بألف خير
هنيئا للجزائر و للامة الاسلامية جمعاءبعيد الفطر المبارك ،اعاده الله علينا باليمن والبركات
عيدكم مبارك سعيد… كل عام و أنتم بخير و إلى الله أقرب