السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني هذه القصه حقيقه ومنقوله عن جريده فرنسيه معروفه في فرنسا
اليكم القصه ::
ذهب شابين من الشباب الملتزمين الى فرنسا ومعهم زوجاتهم المنقبات
فرفض مفتشي المطار دخولهم الا بعد تفتيش النساء وخلع حجابهن
مما ادى الى اعتراض الفتيات المؤمنات
فتوصلوا الى ان يأتوا بأمرأه فرنسيه تفتشهم
فجاْئت المرأه وهي غاضبه بسبب تزمت المسلمين مثلما يدعون
فقالت لهن ما الذي يحصل لو رأى الناس وجوهكن لماذا كل هذا التزمت
فسكتت المرأتين المسلمتين ولم يردا عليها
فقامت احداهن فأخرجت قطعة شكولاته وفتحتها وقدمتها اليها بيدها فرفضت الفرنسيه أخذها لانهم يخافون من التلوث
فقامت الأخرى فاعطتها شكولاته من غير ان تفتحها فقبلتها
فقالت احدى الفتاتين ان الرجال المسلمين لا يفضلون النساء التي تنظر اليها العيون ولامستها الايدي فهي ملوثه مثل الشكولاتة
فتاثرت الفرنسيه بكلامهن وفهمت المقصد واسلمت من حينها
انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
يارب تهدينا لكل ما تحبه وترضاه
قولوا آمين
منقوول للفائدة والعظة
اااااااااااااااااااااااااااااااامين
بارك الله فيك
اااااااااامين
بارك الله فيك
يقول عليه الصلاة والسلام : ((أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخياركم خياركم لنسائهم)) اخرجه أحمد وأهل السنن.
عمل الرسول صلى الله عليه وسلم هو القدوة… حيث كان يعامل زوجاته اجمل معاملة وكان يساعد عائشة رضي الله عنها في عمل البيت. فهل نقتدي برسولنا في حسن المعاملة
بل كانت عائشة تقول: كان رسول الله وأنا حائض يأخذ الإناء الذي فيه الطعام، ويقسم عليّ أن آكل منه، ثم يأخذ الإناء، ويتحرى موضع فمي ويضع فمه على موضع فمي من الإناء. مجاملة بل مؤانسة وإظهارا للمودة رحمة بهذه الزوجة، وكان يفعل هذا، وتقسم على هذا عائشة أنه كان يفعل ذلك في إناء الماء، فكانت تشرب عائشة ويأخذ هو الإناء ويتحرى موضع فمها فيشرب؛ كل ذلك ليعلم أمته كيف تكون العلاقة بين الزوجين.
وكيف تدوم المودة والرحمة، كيف تحتاج المرأة لملاطفة الرجل، لملاعبة الرجل، إلى حسن الكلام مع المرأة وكان نبينا يقول: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ، استوصوا بالنساء خيرا." يقول ربنا عز وجل: "وقولوا للناس حسنا"
حدث خلاف بين النبي وعائشة ـ رضي الله عنهما فقال لها من ترضين بيني وبينك .. أترضين بعمر؟
قالت: لا أرضي عمر قط "عمر غليظ".
قال أترضين بأبيك بيني وبينك؟ قالت: نعم، فبعث رسول الله رسولاً إلى أبي بكر فلما جاء قال الرسول : تتكلمين أم أتكلم؟
قالت: تكلم ولا تقل إلا حقاً، فرفع أبو بكر يده فلطم أنفها، فولت عائشة هاربة منه واحتمت بظهر النبي ، حتى قال له رسول الله: أقسمت عليك لما خرجت بأن لم ندعك لهذا.
فلما خرج قامت عائشة فقال لها الرسول : ادني مني؛ فأبت؛ فتبسم وقال: لقد كنت من قبل شديدة اللزوق(اللصوق) بظهري – إيماءة إلى احتمائها بظهره خوفًا من ضرب أبيها لها -، ولما عاد أبو بكر ووجدهما يضحكان قال: أشركاني في سلامكما، كما أشركتماني في دربكما".(رواه الحافظ الدمشقي) في السمط الثمين.
برغم المكانة العظيمة والمنزلة الرفيعة التي يتمتع بها الرسول الكريم ، فهو سيد البشر وهو أول شفيع وأول مشفع .. فإن الرقة التي كان يتعامل بها مع زوجاته تفوق الوصف.
ولأن الرسول بشر كما قال : "إنما أنا بشر مثلكم يُوحى إلي" وكذلك زوجاته فإن بيت النبوة كانت تعترضه بعض الخلافات والمناوشات بين الحين والحين..
إلا أن ثمة فارقاً مهماً ينبغي أن نلتفت إليه وهو أن الله عز وجل قد جعل رسولنا الكريم هو القدوة والأسوة الحسنة، وهو نعم القدوة ونعم الأسوة، فقد قال عنه ربنا في كتاب يتلى إلى يوم الدين: "وإنك لعلى خلق عظيم".
ولذلك إذا استعرضنا المواقف الخلافية "بين النبي وأزواجه فسنجد تصرفاته نموذجاً ينبغي على كل مسلم ومسلمة أن تهتدي به حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة.. دخل الرسول ذات يوم على زوجته السيدة (صفية بنت حيي) ـ رضي الله عنها ـ فوجدها تبكي، فقال لها ما يبكيك؟
قالت: حفصة تقول: إني ابنة يهودي؛ فقال : قولي لها زوجي محمد وأبي هارون وعمي موسى,وهكذا نرى كيف يحل الخلاف بكلمات بسيطة وأسلوب طيب.
وفي صحيح مسلم تروي لنا السيدة عائشة طرفاً من أخلاق رسول الله فتقول: ما ضرب رسول الله شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله.."
وعندما يشتد الغضب يكون الهجر في أدب النبوة أسلوباً للعلاج، فقد هجر الرسول زوجاته يوم أن ضيقن عليه في طلب النفقة..
حتى عندما أراد الرسول الكريم أن يطلق إحدى زوجاته نجده ودوداً رحيماً، ذلك الموقف الخالد قائلة عن سودة بنت زمعة ـ رضي الله عنها ـ أرملة مسنة غير ذات جمال، ثقيلة الجسم، كانت تحس أن حظها من قلب الرسول هو الرحمة وليس الحب، وبدا للرسول آخر الأمر أن يسرحها سراحًا جميلاً كي يعفيها من وضع أحس أنه يؤذيها ويجرح قلبها، وانتظر ليلتها وترفق في إخبارها بعزمه على طلاقها.
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: خشِيت سودة أن يطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يارسول الله، لا تطلقني وأمسكني واجعل يومي لعائشة ، ففعل، ونزلت هذه الآية : { وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً فَلا جُنَاحَ عَلَيهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ
وفي رواية أخرى أنه قد بعث إليها صلى الله عليه وسلم فأذهلها النبأ ومدت يدها مستنجدة فأمسكها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقالت: والله ما بي على الأزواج من حرص، ولكني أحب أن يبعثني يوم القيامة زوجة لك وقالت له: ابقني يا رسول الله، وأهب ليلتي لعائشة , فيتأثر صلى الله عليه وسلم لموقف سودة العظيم؛ فيرق لها ويمسكها ويبقيها ويعطينا درساً آخرَ في المروءة صلى الله عليه وسلم.
وفي حديث الإفك – ذلك الحديث الذي هز بيت النبوة، بل هز المجتمع المسلم بكامله كان موقف النبي صلى الله عليه وسلم نبراساً لكل مسلم، وخاصة في تلك الآونة التي يكثر فيها اتهام الأزواج لزوجاتهم أو الزوجات لأزواجهن بسبب ومن غير سبب.. فتروى السيد عائشة في الصحيحين قائلة: فاشتكيت حين قدمناها شهراً" اي حين قدم المدينة "، والناس يفيضون في قول أهل الإفك، ولا أشعر بشيء من ذلك، وهو يريبني في وجعي أني لا أرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم اللطف الذي أرى منه حين أشتكي، إنما يدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول "كيف تيكم" ؟
وعندما يخطب النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول: يا معشر المسلمين، من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهلي، فوالله ما علمت على أهلي إلا خيراً.. وحين يتحدث إلى عائشة يقول لها برقته المعهودة (صلى الله عليه وسلم): أما بعد يا عائشة، فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله، وإن كنت ألممت بذنب، فاستغفري الله وتوبي إليه"، "حديث الإفك مروي في الصحيحين" حتى أنزل الله من فوق سبع سموات براءة فرح بها قلب النبي صلى الله عليه وسلم وعائشة والمسلمون جميعاً.
ويقول الإمام ابن القيم في بيان هدية صلى الله عليه وسلم مع زوجاته
"وكانت سيرته مع أزواجه: حسن المعاشرة، وحسن الخلق. وكان يسرب إلى عائشة بنات الأنصار يلعبن معها. وكانت إذا هويت شيئا لا محذور فيه تابعها عليه. وكانت إذا شربت من الإناء أخذه فوضع فمه موضع فمها وشرب وكان إذا تعرقت عرقا -وهو العظم الذي عليه لحم- أخذه فوضع فمه موضع فمها".
"وكان يتكئ في حجرها، ويقرأ القرآن ورأسه في حجرها. وربما كانت حائضا. وكان يأمرها وهي حائض فتتزر ثم يباشرها.. وكان يقبلها وهو صائم".
"وكان من لطفه وحسن خلقه أنه يمكنها من اللعب ويريها الحبشة، وهم يلعبون في مسجده، وهي متكئة على منكبيه تنظر وسابقها في السير على الأقدام مرتين.. وتدافعا في خروجهما من المنزل مرة".
"وكان إذا صلى العصر دار على نسائه، فدنا منهن واستقرأ أحوالهن. فإذا جاء الليل انقلب إلى صاحبة النوبة خصها بالليل. وقالت عائشة: كان لا يفضل بعضنا على بعض في مكثه عندهن في القسم، وقل يوم إلا كان يطوف علينا جميعا، فيدنو من كل امرأة من غير مسيس، حتى يبلغ التي هو في نوبتها، فيبيت عندها".
وإذا تأملنا ما نقلناه هنا من هدية صلى الله عليه وسلم في معاملة نسائه، نجد أنه كان يهتم بهن جميعا، ويسأل عنهن جميعا، ويدنو منهن جميعا. ولكنه كان يخص عائشة بشيء زائد من الاهتمام، ولم يكن ذلك عبثا، ولا محاباة، بل رعاية لبكارتها، وحداثة سنها، فقد تزوجها بكرا صغيرة لم تعرف رجلا غيره عليه السلام، وحاجة مثل هذه الفتاة ومطالبها من الرجل أكبر حتما من حاجة المرأة الثيب الكبيرة المجربة منه.
ولا أعني بالحاجة هنا مجرد النفقة أو الكسوة أو حتى المعاشرة الزوجية ، بل حاجة النفس والمشاعر أهم وأعمق من ذلك كله.
ولا غرو أن رأينا النبي صلى الله عليه وسلم ينتبه إلى ذلك الجانب ويعطيه حقه، ولا يغفل عنه، في زحمة أعبائه الضخمة، نحو سياسة الدعوة، وتكوين الأمة، وإقامة الدولة. (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة).
فهل توجد في اي اتفاقية او دستور او أي نظام آخر ، ما جاء في الإسلام وكيف أنه شرع تشريعات تهدف للمحافظة على عرض المرأة وكرامتها وألزم الرجل بأداء حقوقها كاملة وتكفل لها بحلول لما يعرض لها من مشاكل في حياتها الزوجية وحياتها العامة .
ولنتأمل معاملة النبي صلى الله عليه وسلم لأزواجه فيما ذكره ابن كثير – رحمه الله – في تفسير قوله تعالى : ( وعاشروهن بالمعروف ) : { أي طيبوا أقوالكم لهن وحسنوا أفعالكم وهيآتكم بحسب قدرتكم كما تحب ذلك منها فافعل أنت بها مثله كما قال تعالى ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي وكان من أخلاقه صلى الله عليه وسلم أنه جميل العشرة دائم البشر يداعب أهله ويتلطف بهم ويوسعهم نفقة ويضاحك نساءه حتى إنه كان يسابق عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها يتودد إليها بذلك قالت سابقني رسول الله صلى الله عليه وسلم فسبقته وذلك قبل أن أحمل اللحم ثم سابقته بعد ما حملت اللحم فسبقني فقال هذه بتلك ويجتمع نساؤه كل ليلة في بيت التي يبيت عندها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيأكل معهن العشاء في بعض الأحيان ثم تنصرف كل واحدة إلى منزلها وكان ينام مع المرأة من نسائه في شعار واحد يضع عن كتفيه الرداء وينام بالإزار وكان إذا صلى العشاء يدخل منزله يسمر مع أهله قليلا قبل أن ينام يؤأنسهم بذلك صلى الله عليه وسلم
والرسول عليه الصلاة والسلام , أراد لنا أن نعرف أن الإسلام ليس دين أحكام ودين أخلاق وعقائد فحسب بل دين حب أيضاً ، دين يرتقي بمشاعرك حتى تحس بالمرأة التي تقترن بها وتحس بالصديق الذي صحبك حين من الدهر وبكل من أسدى لك معروفاً او في نفسك ارتباط معه ولو بكلمة ( لا اله إلا الله ، محمد رسول الله ).
فلماذا لا ندور حول النبي زوجا، كما يدور التربويون والاصلاحيون والدعاة, حول النبي قائدا، ومعلما؟
بدل الجري وراء الغرب في قوانينهم , واتفاقيتهم وما يدعون اليها .
واخيراً اسال الله أن يحفظ الإسلام والمسلمين من كيد الكائدين .وأن ينصر كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وعباده الصالحين
يا حبيبي يا رسول الله بارك الله فيك
يا حبيبي يا رسول الله ألف شكر على المرور الطيب
حكم مصافحة النساء الأجنبيات
للشيخ : ( محمد الحسن الددو الشنقيطي )
أخوكم حميد لاتنسونا بدعائكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركــآته..
هذه قصة وصلتني عن طريق الإيميل … قراتها وتأثرت بها … وإليكم القصة …
امرأة صالحة تقية عفيفة …. محبة للخير … ولا تترك طريق إلا وسعت فيه … لقد كانت من حافظات كتاب الله … فكانت تفتح بيتها ليلا ونهارا لتعلم الناس القران ولا تمل من ذلك ..وقد كان النصيب الاكبر في التعليم للاميات تحفظهن بالتلقين اما المتعلمات فتدرسهن التجويد .. وكم من النساء ختمن القران بفضل الله على يدي هذه المرأة … وكانت امرأة صالحة احسبها كذلك ولا ازكي على الله احد .. وكان عندها ستة من الأبناء تقوم على رعايتهم وتحفظهم كتاب الله .. وزوج تعمل كل جهدها لرضاه.. أراد الله في علاه أن تصاب بمرض خبيث عافانا الله واياكم .. ولم يبتليها سبحانه الا ليتم نعمته عليها ويرقيها أعلى المنازل الذي لن تصل اليه الا به.. ظلت هذه الأخت ستة اشهر تتألم وتتعذب طوال الليل وأذا اصبح الصباح كأن شيئا لم يكن تعلم الناس وتتفاني في ذلك .. والغريب انها رفضت ان تخبر احد بمرضها .. وبعد ان اشتد عليها المرض اخذوها إلى المستشفى وهناك اخذوا يعالجوها .. كانت دائماً في غيبوبة لا تدري بمن حولها ولكن زوجها وضع لها سماعات في أذنها لتسمع القران .. فكان كلما انتهى شريط وضع الآخر من بداية سور القران.. والغريب انها كانت لا تشعر بوجود أي أحد ممن حولها ولا تسمع كلامهم إلا القران .. فإذا وقعت السماعات من أذنها بدون أن يشعر أحد أخذت تأن بصوت يفهم منه : أن أعيدوا السماعات الى أذني .. وفي اليوم الذي توفت فيه أخذت تعاني من سكرات الموت وهم يضعون الاجهزة في يدها وفي فمها وعندما انتهت آخر سورة من القران هل تعرفون ما حدث؟؟؟؟؟ !!
.!
.!
.!
قامت هذه المرأة وأخذت تخلع كل الاجهزة التي في فمها والتي في يدها ثم جلست وقالت لابنتها التي تجلس بجوارها لمراعاتها : هاتي لي بالطعام والشراب ..ثم شربت وأكلت ثم …….. اخذت تنادي …ولكن من تنااااااااااااااااااادي … ؟؟!!
هل تنادي على زوجها ؟؟؟؟؟؟
أم تنادي على اولادها؟؟؟؟؟؟؟.
لالا بل أخذت تنادي على سور القرآن .. فتقول رحمها الله : تعالي يا سورة البقرة .. تعالي يا سورة ال عمران .. تعالي يا سورة النساء .. وتقول انتي قفي هنا وانتي قفي هنا .. فأخذت تجمعهم حولها فنادت على سور القران كلها حتى وقفوا جميعا حولها للتحصن بهم عند موتها .. لتموت على ما عاشت عليه.. وبعد ان انتهت من جمع كل سور القران حولها نطقت بالشهادتين بصوت رج جدران المستشفى .. تقول ابنتها ( والله كنت ارتجف من قوة صوتها وكنت متأكدة من ان كل من في طوابق المستشفى الستة قد سمعوا صوتها) .. ثم فاضت روحها الى بارئها… وبعد يومين من وفاتها رأتها أختا لها في الله وهي تلبس ثوب ابيض جميل كأنها عروس ووجهها يشع نوراً ..وتراها في أعلى مكان في الجنة .. فتقول الأخت : لقد اشتقت اليك يافلانة أين انتي .. فترد انني في مقعد صدق عند مليك مقتدر.. !!
فتقول الأخت : وكيف أصل إليكِ ؟؟
قالت لن تصِلي لما أنا فيه إلا بشيئين أما حفظ القران والعمل به أو قيام الليل ….
لا اله الا الله محمد رسول الله ..اللهم اني اسألك لي ولأخواتي ولاخواني الجنة يا ارحم الراحمين..
منقوول
——————————-
تعليق
أخي وأختي في الله … أتشتاقون الى الجنة ؟؟؟
والله الوصول إليها غاية في السهولة … اجتهد في حفظ القرآن ..!!
تقول أن حفظ القرآن صعب عليك ؟؟؟!!!!
لا مشكلة اقرأ القرآن … بشكل يومي …. !!!
أعتقد قراءته سهلة نوعاً ما … أليس كذلك !!!
ولكن هناك امر واحد فقط اسمعه مني …. أقرأ القرآن خاشعاً وخاضعاً وذليلاً لله عز وجل !!!
الآن لا تستطيع أن تقول .. هذا صعب !!!
ولكن بقي أمر واحد … انا اعرف بأني ثقلت عليك .. ولكن هذه الجنة !!!
الأمر هو .. بانك تقوم الليل حتى لو كانت ركعة واحد ….!!
اقرأ فيها آيات قصيرة .. حتى لو قرأت قل هو الله أحد … وأضف عند انتهائك من الركوع دعاء قصير ..
<< يا أخي ليش الدعاء … ؟؟
لان الله سبحانه وتعالى يكون أقرب إلى العبد في جنح الليل قبل آذان الفجر على الأقل بساعة… ارفع يديك أيضاً خاشعاً خاضعاً ذليلاً لرحمة الله … واطلب منه المغفرة والرحمة … واطلب ما تتمنى من الله عز وجل … إن الله يسمعك وسيستجيب منك بإذنه … فافعل هذا لكي ترحم نفسك من غضب الله !!
انشالله نبدأ … كثير منا مقصر … ألا نخجل من أنفسنا ؟؟!!
ردوا الجميل والشكر … فهو أحسن صورتك .. وكرمك عن باقي المخلوقات … قولوا معي …
استغفر الله العظيم وبحمده
اللهم قنا من عذاب النار
واجعلنا من اهل الجنة
وارحمــــــــــنا يــــا أرحــــــــم الــــراحــــمين
وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
—————————–
تقبلوا تحياتي
لا الله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين
جزاك الله خيرا على الموضوع
الإنشغال باي شيء مهما كان مقدسا أوغير مقدس ,قد يصل لدرجة الهلوسة والوهم,فتخيله في كل مكان ونخاطبه كأنه يشرا,فهي حالة نفسية ,لاتحمل اي مؤشر غريب ,أو ديني.
ويبقى الإعتناء بالقراءان الكريم قراءة وتدبرا وبحثا وتطبيقا.
دمت محبة للقرءان الكريم مجسدة لمعانيه.
جازاك الله خيرا على هده القصة المؤثرة
استغفر الله العظيم وبحمده
اللهم قنا من عذاب النار
واجعلنا من اهل الجنة
وارحمــــــــــنا يــــا أرحــــــــم الــــراحــــمين
وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وغفر الله لك ولنا وجعل الخاتمة على الأسلام
وجعله الله في ميزان حسناتك
وارحمــــــــــنا يــــا أرحــــــــم الــــراحــــمين
وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بوركت على المرور المشرق وبوركتم على الردود المثلجة ألف شكر
السلام عليكم
شكرا لك اختي حكمـــة القــدرعلى الموضوع
وان شاء الله يستفيد الجميع وبارك الله
فيــــــــــــــكــــــم
السلام عليكم
شكرا لك اختي حكمـــة القــدرعلى الموضوع وان شاء الله يستفيد الجميع وبارك الله فيــــــــــــــكــــــم |
وعليكم سلام اللهhamiddahis ولاشكر على واجب أوخيا على المرور العطر الذي لون الصفحة بأزهى الألوان
فتاوى المراة المسلمة
ان الحمد لله نحمده ونستعينه و نستغفره,ونعوذ بالله من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا,من يهده الله
محمدعبده ورسوله وبعد
و تفريط المراة المسلمة في تعلم احكام الدين يتحمل وزره الاكبر وليها والمسؤول عنها.فهناك من تعرف الدقائق والتفاصيل عن حياة فلانة الممثلة و فلانة المغنية…..ولا تعرف كيف تتطهر من الحيض الذي يتعلق به اكثر من عشرين حكم شرعي من صلاة وصيام وزكاة…الخ
ان المراة التي يريدها الاسلام هي المتعلمة المثقفة تتلقى العلم وتبثه الى لمثيلاتها ,فقد كانت المراة في السالف حريصة على ان تتعلم و تسال لتزيل عن نفسها الجهالة,و لتعبد ربها على نور و بيان .يقول الحافظ ابن الجوزي متاسفا على حال المراة وجهلها( "وما زلت احرض الناس على العلم,لانه النور الذي يهتدى به ,الا انه رايت النساء احوج الى التنبيه , لبعدهن عن العلم وغلبة الهوى عليهن بالطبع فان الصبية في الغالب تنشا في مخدعها لاتلقن القران ولا تعرف الطهارة من الحيض ولا تعلم ايضا اركان الصلاة ولا تحدث قبل التزويج بحقوق الزوج …وتحتال في في افساد الحمل اذا حبلت الى غير ذلك من الافات ")
لقد رمانا العدو بسها مه حين سعى الى افساد المراة المسلمة مربية الاجيال وصانعة الرجال فاصاب ونجح الى حد كبير,مستخدما في ذلك شتى الاساليب في صرف المراة عن تعلم امور دينها.
ومن هنايلزم علينا ان نعتني بالمراة المسلمة كل العناية لاسيما في هذا الزمان لنصف لها طريق النجاة ولتوعيتها
بارك الله فيك
mluuuuuuuuuuuuuuuh
موضوع رائع
مزيدا منها
شكراااااااااااااااااااااااااااااا
موضوع رائع
شكرا بارك الله فيك
بارك الله فيك
شكرا اختي
على الطرح الرائع
جعلها في ميزان حسناتك
أولاً : في الدنيا :
عقوبة الزاني والزانية الرجم إن كانا محصنين ، والجلد والتغريب إن لم يكونا محصنين ، فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم رجم من زنا في عصره
وكذلك الخلفاء الراشدون رضوان الله عليهم رجموا من زنا في عصرهم ، وقد تلقى المسلمون هذا الحكم بالقبول إلى يومنا هذا ،
قال صلى الله عليه وسلم : [ لايحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث ، وذكر منها ( الثيب الزاني ) . . . ] ( متفق عليه ) ، وقال عليه الصلاة والسلام : [ إذا ظهر الزنا والربا في قوم فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله ] ( الحاكم وصحح إسناده ) ،
وقال صلى الله عليه وسلم : [ لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ] ( ابن ماجة ) . وقال صلى الله عليه وسلم : [ والثيب بالثيب جلد مائة والرجم ] ( مسلم وغيره ) .
كيفية الجلد :
اتفق الفقهاء على أن الجلد يكون بسوط معتدل ، ليس رطباً ، ولا شديد اليبوسة ، ولا خفيفاً لا يؤلم ، ولا غليظاً يجرح ، ولا يرفع الضارب يده بحيث يبدو بياض إبطه ، ويفرق الجلدات على بدنه .
ويتقي المقاتل لأنها مواضع يسرع القتل إلى صاحبها بالضرب عليها ، والقصد من الحد الردع والزجر لا القتل ، ويجتنب الوجه لأنه أشرف أعضاء الإنسان ومعدن جمله فلا بد من تجنبه خوفاً من تجريحة وتقبيحة ، قال صلى الله عليه وسلم : [ إذا ضرب أحدكم فليجنب الوجه ] ( البخاري في الفتح وأحمد ) ، وقال علي رضي الله عنه للجلاد : [ أعط كل عضو حقه واتق الوجه والمذاكير ] . ويجلد الرجل قائماً ، والمرأة جالسة وهذا مذهب أبي حنيفة والشافعي وأحمد .
كيفية الرجم :
إذا كان المرجوم رجلاً أقيم عليه حد الرجم وهو قائم ولم يوثق ولم يحفر له سواءً ثبت زناه ببينة أو بإقرار ، وهذا محل اتفاق بين الفقهاء .
أما المرأة فيحفر لها عند الرجم إلى صدرها إن ثبت زناها ببينة ، لئلا تتكشف عورتها ، ويؤتى بحجارة متوسطة تملأ الكف ، ويضرب المرجوم حتى الموت ، ويخص بالرجم مقاتل المرجوم ، ويقف الناس صفوفاً كصفوف الصلاة وهذا قول الحنفية ، وقال الحنابلة : يسن أن يدور الناس حول المرجوم من كل جانب كالدائرة إن ثبت زناه ببينة ، ولا يسن ذلك إن ثبت زناه بإقرار ، وقال الشافعية : يحيط الناس به . ( الموسوعة الفقهية زنا ، رجم ، جلد ) .
فمن يطيق أن يفعل به هذا العذاب الأليم ، وهذا العقاب الشديد ، وهذا في الدنيا أما الآخرة فهي أشد وأبقى { كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب } ( النساء 56 ) .
أم كان له أن ينقذ نفسه من رق العبودية للشهوة والهوى ، ويقي جسده من نار تلظى . أما كان من الواجب عليك أن تتعظ بما حل بالأمم السالفة ، وما يحصل من سوء خاتمة لمن بلوا أنفسهم بفاحشة الزنا ممن نعاصرهم .
فاعتبروا يا أولي الأبصار !! .
ثانياً : في القبر :
يوضع الزناة والزواني في تنور ( فرن ) أسفله واسع وأعلاه ضيق ، وتعلق الزانيات بثديهن وتأتيهم النار من تحتهم وهم يصرخون ويتضأضأون ، ولكن هيهات هيهات لهم أن يخرجوا ، ففي الحديث الطويل الذي رواه البخاري رحمه الله عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال :
[ . . . وإنه قال لنا ( النبي صلى الله عليه وسلم ) ذات غداة : " إنه أتاني الليلة آتيان ، وإنهما قالا لي انطلق ، وإني انطلقت معهما ، . . . ، فانطلقنا فأتينا على مثل التنور فأحسب أنه قال فإذا فيه لغط وأصوات ، فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة ،
وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضئوا ، قلت ما هؤلاء ؟ قالا لي : انطلق انطلق ، . . . ، إلى أن قال : فإني رأيت الليلة عجباً ؟ فما هذا الذي رأيت ؟ قالا لي : أما إنا سنخبرك : إلى أن قال :
وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل التنور فإنهم الزناة والزواني ] وهذا هو مصيرهم في القبورإلى قيام الساعة ، والساعة أدهى وأمرّ .
فهل من توبة ؟ وهل من عودة إلى الله سبحانه وتعالى ؟ وهل من معتبر ؟
ثالثاً : في الآخرة :
قال صلى الله عليه وسلم :[ ثلاثة لايكلمهم الله ولاينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذابٌ أليم : وذكر منهم : شيخ زان ] ( مسلم وأحمد والنسائي ) .
فمن لا يكلمه الله يوم القيامة ولا ينظر إليه ، فمن ينظر في حاجته يوم القيامة ، فياله من موقف عصيب وشديد ، موقف وضع الزناة والزواني أنفسهم فيه بمحض إرادتهم ، فمن لم ينظر الله إليه فعاقبته وخيمة ، وخاتمته سيئة ، ومن لم ينظر الله إليه فأين مصيره وأين قراره ؟
هل هو في أعلى عليين ؟ أم في أسفل سافلين ؟ وهل يستوي هؤلاء العصاة مع من امتثل أوامر الله وأوامر رسوله عليه الصلاة والسلام ، قال تعالى : { أفمن يُلقى في النار خير أمن يأتي آمناً يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير } ( فصلت 40 ) .
وقال تعالى : { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون * والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم ذلة ما لهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعاً من الليل مظلماً أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } ( يونس 26/27 ) .
فالعاصي هو الأعمى يوم القيامة ، وأما المبصر السامع فهو الطائع المتقي ، الخائف الوجل ، فهذا يمشي بنور الله عزوجل في هذه الحياة الدنيا ويوم القيامة له الأمن من ربه سبحانه ، قال تعالى : { أوَمن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون } ( الأنعام 122 ) .
وقال تعالى : [ الذي آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون } ( الأنعام 82 ) .
وقال تعالى في شأن العُصاة العُمي يوم القيامة : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى * قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً * قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى } ( طه124/125/126 ) ،
فهؤلاء نسوا الله ، نسوا أوامر الله عز وجل عصوا الله في الخلوة ما تذكروا الله في الرخاء ، فنسيهم وهم في أشد الحاجة إليه سبحانه تخلى الله عنهم لأنهم ما عرفوا لله طريقاً ، ما قدروا لله حقاً ، فالله سوف ينساهم في ذلك اليوم ، الذي يشيب فيه المولود ،
ذلك اليوم الذي يفر فيه المرء من أمه وأبيه وأخيه وصاحبته وبنيه ، ولا يتذكر إلا نفسه ، يحتاج إلى حسنة فلا يجدها ، فأولئك العصاة من الزواني والزناة ، لم يتذكروا أن ورائهم موت وسكرة ، وقبر ووحشة ، ومنزل ووحدة ، ونار تلظى ، لا يصلاها إلا الأشقى ، فيالها من خسارة فادحة ، وندامة وأي ندامة .
أما من أطاعوا الله جل وعلا ، الذين اتقوا ربهم في السر والعلانية ، فلهم الجنات بإذن الله رب الأرض والسموات .ولذلك ترتب على فعل فاحشة ( الزنا ) تلك العقوبة الصارمة في الحياة الدنيا ، والقبر ، والآخرة .
منقول
بارك الله فيك الأخت حكمة القدر على هذا التنبيه
بارك الله فيك والله يوفقك حكمة القدر وننتظر جديدك
اخوك في الله حميد
وفيك بارك المولى اهلا بالمسك وأهله بوركت من أخ طيب كريم اشرقت الصفحة بنورك اخي حميد
اللهم احفظ شباب المسلمين ….جزاك الله خيرا على التذكرة و خصوصا أننا في فصل تكثر فيه ظواهر سلبية تؤدي في النهاية لمثل ذلك
أحسنت قولا ilias24 بوركت على المرور الرائع نرجوا من المولى عز وجل أن يحفظنا ويحفظ إخوانا من كل بلاء ………
حكمة القدر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزنا ظاهرة إجتماعية,لها أسبابها ونتائجها.
تحريم الله لها كان شريعة لمصلحة الناس,ولحكم قد لانعرف بعضها إلى الآن(لأن تبرير عدم اختلاط الأنساب فقد صلاحيته في زمن العلاقات الحميمية الصحية).
لانننسى:
العقوبة تمحو الجريمة.فمن اقيم عليه الحد أخذ جزاءه.
الزنا لايثبت إلا باربعة شهود عدول,يرون ذلك كالخيط في فتحة الإبرة,وهذا مايصعب تحققه واقعيا,لذا يعتمد على الإعتراف,أو الحمل….
الزنا كالسرقة وغيرها من الجرائم علينا محاربة أسبابها أولا ثم الكلام عن العقوبة …
أما قضية عذاب القبر ,والعذاب في الآخرة.,أليست التوبة تجب ماقبلها,الايبدل الله السيئات حسنات.
قصد رسول اله صلى الله عليه وسلم في قوله إن كان قد قال ذلك(وأشك شكا كبيرا أن يتلفظ رسول الله بمثل هذا الكلام)فهو تشييه للترهيب حتى يبتعد الناس عن الزنا.
حكمة القدر فلسفة حياة,فلايوجد اي شيء بلا سبب وبلانتيجة.
لنبرز من ديننا مايحبب الناس له.
مشكلة الزنا ,وكيف احاطها الله تعالى من مختلف الجوانب ,من قذف,لمن ادعى دون بينة,وترغيب في الزواج المبكر ,…وعدم الربط بين الزواج والأبناء….بحيث تكون حالة الزنا نادرة جدا,لأن الغريزة عند العقل تخبو عند غشباعها المعتدل,إلا أصحاب القلوب المريضة ,فهم حالات شاذة يمكن معالجتهم يشكل ما.
بارك الله فيكي اختي
دعاء للوالدة
دعاء للوالدة
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت! ! ! ، أن تبسط على والدتي من بركاتك ورحمتك ورزقك
اللهم ألبسها العافية حتى تهنأ بالمعيشة ، واختم لها بالمغفرة حتى لا تضرها الذنوب ، اللهم اكفها كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْها إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم لا تجعل لها ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولها فيها صلاح إلا قضيتها, اللهم ولا تجعل لها حاجة عند أحد غيرك
اللهم و أقر أعينها بما تتمناه لنا في الدنيا
اللهم إجعل أوقاتها بذكرك معمورة
اللهم أسعدها بتقواك
اللهم اجعلها في ضمانك وأمانك وإحسانك
اللهم ارزقها عيشا قارا ، ورزقا دارا ، وعملا بارا
اللهم ارزقها الجنة وما يقربها إليها من قول اوعمل ، وباعد بينها وبين النار وبين ما يقربها إليها من قول أو عمل
اللهم اجعلها من المتقين .
شكرا لك جزيلا
المرأة التي يحبها رب العباد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بعض أصناف النساء اللاتي يحبهن الله عز وجل ويرضى عنهن وذلك في ضوء ما ورد في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم :
1- امرأة تقية :
قال تعالى : ( إن الله يحب المتقين ) والتقوى كما قال طلق بن حبيب : العمل بطاعة الله ، على نور من الله ، رجاء ثواب الله ، والحذر من معصية الله ، على نور من الله ، مخافة عقاب الله .
2- امرأة نقية :
قال تعالى : ( والله يحب المطهرين ) التوبة 108 والطهارة طهرة النفس أولا ً من الغش والحسد والكبر والغرور والعلو في الأرض ، ثم بعد ذلك طهارة البدن ، فإن الله تعالى جميل يحب الجمال .
3- امرأة تائبة :
قال تعالى : ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) البقرة 222 والتوبة هي الرجوع عما يكرهه الله إلى مايحبه ، وهي من أعلى المنازل التي يحتاج إليها المرء في سيره إلى الله ، قال تعالى : ( وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ) النور 31
4- امرأة مقسطة :
قال تعالى : ( وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ) الحجرات 9
والقسط : العدل . قال صلى الله عليه وسلم : إن المقسطين عند الله على منابر من نور : الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا . رواه مسلم .
5- امرأة متبعة غير مبتدعة :
قال تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ) آل عمران 31وقال النبي صلى الله عليه وسلم : كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قيل : ومن يأبى يا رسول الله ؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ، ومن عصاني فقد أبى . رواه البخاري .
6- امرأة محسنة :
قال تعالى : ( فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين ) المائدة 13
والإحسان : لفظه جامعة لكل فعل جميل وقول معروف ، وموقف نبيل .
7- امرأة متواضعة :
قال تعالى : ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ) المائدة 54
والتواضع عنوان الرفعة في الدنيا والآخرة، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله . رواه مسلم .
8- امرأة صابرة :
قال تعالى: ( والله يحب الصابرين ) آل عمران 146
وقال صلى الله عليه وسلم : عجبا ً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان
خيراً له .رواه مسلم .
9- امرأة متوكلة على الله :
قال تعالى : ( إن الله يحب المتوكلين ) آل عمران 159
لأن من توكَّلت على اللّه فإنها تنال من فضائله وثمراته بحسب تحقيقه لها ما لا يخطر لهل على بال، ولا يحيط به مقال، فهي أشرح الناس صدراً، وأطيبهم عيشاً، قال تعالى : وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ الطلاق:3
بارك الله فيك أخي الكريم ..
و جزاك خيرا على الافادة..
بارك الله فيك ولك مني جزيل الشكر اخي على الموضوع الذي في منتهى الروعة
النساء قاع كيف كيف
قصدك كل ملاح ولا كل خايبين
ربي هو العالم ادا المرأة مليحة الكل مليح
وادا خايبة قاع خايبين المهم قاع خلقة وحدة غير المظاهر لي تبدل
شكراااااا عبير
اه فهمك
واسمحلي اذا ازعجتك
thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you
لا شكر على واجب
لكن اخي لست انا من كتب الموضوع
شكراااااااا لك
تفضلي اختي هدا لك
لا و ربي لن ابالي :شكرا لك أخي أكرم و جعل الله كل اعمالك خالصة لوجهه و خير قول أقوله لك احسنت و ابدعت في اقتناء مثل هذه المواضيع التي نحن بحاجة ماسة اليها.
هاذا ابداع بمعنى الكلمة
شكرا اختي على الموضوع الرائع
لا و ربي لن ابالي
جزاكي الله عنا الف خير و بارك الله فيكي
هاذا ابداع بمعنى الكلمة
شكرا اختي على الموضوع الرائع لا و ربي لن ابالي جزاكي الله عنا الف خير و بارك الله فيكي |
العفو اختي وشكرا لك علي المرور بموضوعي
لكن انا فتي وليس بنت
من ربوع منتدانا الغالي …نرسل أشعة من النور ، لتخترق جدار التميز والإبداع ..أشعة لامعة ، نرسلها لصاحب التميز والعطاء …للفاضل
اخونا اكرم ………….لك منا كل معاني الحب والتقدير ، والذي يساوي حجم عطاؤك اللامحدود .
اختي سهيلة سوف اخبرك حقيقة الحضها فيك وهي الابداع والتمييز يبدر منكي اختي انا لا اقوم الا بواجبي اختي الي اللقاء ولن ادخل الا بعد شهر او شهر ونصف لدلك الي اللقاء وابلغي سلامي الي كل اعضاء الونشريس
شكرا اخي بارك الله فيك
تروح وترجع بالف خير ان شاء الله وربي يوفقك ويكون نجاح من نصيبك ان شاء الله
…merciiiiiiiiiii bcp khouya akrm 3la el mawdou3 el moumaiz
رسااااالة رائعة جدا اخي
بارك الله فيك و في جهدك المبذول اسال الله ان يوفقك
حجابي رمز عفتي
هذا ما يجب ان تحمله كل فتاة مسلمة كشعار لحياتها
شكرا كثيرا على الموضوع والتميز
دمتم سالمين.
الحجاب
وطاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
أوجب الله تعالى طاعته وطاعةَ رسولِه صلى الله عليه وسلم فقال : {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا} (36) سورة الأحزاب .
وقال عز وجل : {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا} (65) سورة النساء .
وقد أمر الله سبحانه وتعالى النساء بالحجاب , فقال عز وجل : {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ } (31) سورة النــور.
وقال سبحانه : {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى } (33) سورة الأحزاب , وقال تبارك وتعالى : { وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ } (53) سورة الأحزاب .
وقال تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ } (59) سورة الأحزاب .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: " المرأة عورة " [ صحيح] , يعني أنه يجب سترها.
الحجاب عفة
فقد جعل الله تعالى التزام الحجاب عنوان العفة , فقال تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ} (59) سورة الأحزاب , لتسترهن بأنهن عفائف مصونات { فَلَا يُؤْذَيْنَ } (59) سورة الأحزاب , فلا يتعرض لهن الفُساق بالأذى , وفي قوله سبحانه : { فَلَا يُؤْذَيْنَ } إشارة إلى أن في معرفة محاسن المرأة إيذاءً لها , ولذويها بالفتنة والشر .
ورخَّصَ تبارك وتعالى للنساء العجائز اللائي لم يبق فيهن موضع فتنة في وضع الجلابيب , وكشف الوجه والكفين , فقال عزَّ وجلَّ : {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاء اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ } (60) سورة النــور , أي إثم { أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ } (60) سورة النــور , ثم عَقَّبه ببيان المستحب والأكمل , فقال عز وجل : { وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ } باستبقاء الجلابيب { خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (60) سورة النــور , فوصف الحجاب بأنه عفة , وخير في حق العجائز فكيف بالشابات؟
الحجاب طهارة
قال سبحانه : { وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ } (53) سورة الأحزاب , فوصف الحجاب بأنه طهارة لقلوب المؤمنين والمؤمنات , لأن العين إذا لم تَرَ لم يَشْتَهِ القلبُ , أما إذا رأت العين : فقد يشتهي القلب , وقد لا يشتهي , ومن هنا كان القلب عند عدم الرؤية أطهر , وعدم الفتنة حينئذ أظهر , لأن الحجاب يقطع أطماع مرضى القلوب { فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ } (32) سورة الأحزاب .
الحجاب ستر
قال رسول الله صلى الله عليه سلم " إن الله تعالى حيِيٌّ سِتِّيرٌ , يحب الحياء والستر "
( صحيح) , وقال صلى الله عليه سلم (( أيما امرأةٍ نزعت ثيابها في غير بيتها , خَرَقَ الله عز وجل عنها سِتْرَهُ )) ( صحيح ) , والجزاء من جنس العمل .
الحجاب تقوى
قال الله تعالى : {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ } (26) سورة الأعراف
الحجاب إيمان
والله سبحانه وتعالى لم يخاطب بالحجاب إلا المؤمنات , فقد قال سبحانه : {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ } (31) سورة النــور , وقال عز وجل : { وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ } (59) سورة الأحزاب , ولما دخل نسوة من بني تميم على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها , عليهن ثياب رِقاق , قالت: ( إن كنتن مؤمنات فليس هذا بلباس المؤمنات , وإن كنتن غير مؤمناتٍ , فتمتعن به ).
الحجاب حياء
وقد قال صلى الله عليه سلم : (( إن لكل دين خُلُقًا , وخُلُقُ الإسلام الحياء )) . [ صحيح ]
وقال صلى الله عليه وسلم: (( الحياءُ من الإيمان , والإيمان في الجنة )).[ صحيح ]
وقال صلى الله عليه وسلم: (( الحياء والإيمان قُرِنا جميعاً , فإذا رُفِعَ أحدُهما, رُفِعَ الآخرُ)). [ صحيح ]
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: " كنت أدخل البيت الذي دُفِنَ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي رضي الله عنه واضعةً ثوبي , وأقول: ( إنما هو زوجي وأبي ) , فلما دُفن عمر رضي الله عنه , والله ما دخلته إلا مشدودة عليَّ ثيابي , حياءً من عمر رضي الله عنه. (صححه الحاكم على شرط الشيخين ).
ومن هنا فإن الحجاب يتناسب مع الحياء الذي جُبِلت عله المرأة.
الحجاب غَيْرَةٌ
يتاسب الحجاب أيضاً مع الغَيرة التي جُبل عليها الرجلُ السَّوِيُّ , الذي يأنف أن تمتد النظراتُ الخائنة إلى زوجته وبناته , وكم من حروب نشبت في الجاهلية والإسلام غيرةً على النساء , وحَمِيَّةً لحرمتهن , قال عليٌّ رضي الله عنه : ( بلغني أن نسائكم يزاحمن العُلُوجَ – أي الرجال الكفار من العَجَم – في الأسواق , ألا تَغارون ؟ إنه لا خير فيمن لا يَغار).
شكراا اخي على الموضوع ررائع …..
بــــــــــــــارك الله فيك
وجزاك خير على الموضوع المفيد
شكرا على الموضوع المفيد