ــ الــــــــــــــــــــزواج ــ
وبصفة عامة فإن الهدف الأساسي للزواج هو إعفاف النفس، وتكوين أسرة، وإنجاب ذرية، وتربية أبناء صالحين، ولذلك فإن على الشاب والفتاة الوضوح التام في تحديد هدف كل منهما من الزواج؛ لأن الانحراف عن هذا الهدف الأساسي يؤدي إلى تخبط الشخص في اختيار شريك حياته وتردده واتخاذه القرار الخاطئ.
وبالطبع فإن قرار الزواج ليس صعبا أو مستحيلا، ولكنه قرار مهم ومصيري؛ لذا ينبغي التروي في اتخاذ هذا القرار والتدقيق في توقيته، والأهم أن يحدد الشخص طبيعة شخصيته وما الذي يريده؟ وما الذي يلائمه؟ وما هي أبرز إيجابياته وسلبياته؟
كما عليه أن يحدد بدقة إمكانياته ومدى توفر متطلبات الزواج لديه أو ما يعرف بالباءة، فالزواج ليس حبًّا عاطفيًّا رومانسيًّا فحسب، وإنما أيضًا مسئوليات مادية ونفسية واجتماعية تحتاج إلى إعداد وتهيئة من كل هذه النواحي، وبالتالي لا بد من حساب القدرات والمؤهلات والإمكانيات بدقة قبل الإقدام على الزواج.
ونؤكد أنه إذا كان قرار الزواج من القرارات المهمة فإن قرار اختيار شريك الحياة هو الخطوة التنفيذية الأهم؛ لأن الاختيار السليم المتأني بمثابة الوقاية التي هي خير من العلاج، بينما على النقيض، الاختيار العشوائي مقدمة لمشكلات أسرية خطيرة يدفع ثمنها الطرفان وأسرتهما وربما أطفال أبرياء، ولذلك فإن قرار الاختيار في النهاية لا يجب أن يتحمله سوى الشخص نفسه، وبالتالي لا بد من تحديد المميزات التي لا يستطيع الاستغناء عنها في شريك حياته، والسلبيات التي يمكن تحملها، وتلك التي لا يمكن تقبلها، لكنه مع ذلك لا يوجد اختيار صحيح أو خاطئ مائة في المائة، ولكن يوجد اختيار يستطيع كل طرف فيه أن يتعايش مع سلبياته، ويتكيف مع ما يترتب عليه من نتائج مع جعل المواصفات التي يطلبها في شريك حياته واقعية، ويساعد في هذا أن يدرك كل طرف أن الكمال لله وحده ولا يوجد شخص متكامل الصفات والمميزات.
كيف نختار؟
ونشير إلى تعدد طرق اختيار شريك الحياة ما بين زواج تقليدي (صالونات)، إلى زواج الترشيح من قبل أحد المعارف أو الأقارب، إلى الزواج باختيار الأهل، أو زواج بين أقارب، أو زواج عن طريق الخاطبة أو مكاتب الزواج، وهناك أيضا طرق للاختيار الشخصي سواء ما يتم منها على أرض الواقع أو عن بُعد، مثل علاقات الشات ومواقع الزواج، وغيرها من طرق التواصل في الفضاء الإلكتروني.
والحقيقة أنه لا توجد طريقة صحيحة وأخرى خاطئة، ولكن المهم هو التعرف على مميزات كل طريقة وتجاوز سلبياتها، فعلى سبيل المثال يجب تطوير طريقة الاختيار التقليدي بالسعي في اتجاه التعارف الحقيقي بين الطرفين، ولا يتم المضي في خطوات الزواج الرسمية إلا بعد أن يتعارف الطرفان والأهل أيضا بشكل كاف.
وفي زواج الترشيح أو الزواج عن طريق الأهل يجب أن يحدد الشخص بدقة المواصفات التي يريدها في شريك حياته ويتوقف دور الأهل عند مرحلة الترشيح فقط، ولا يتعداها لإجبار الشخص على الاختيار بدون رغبته.
أما في الزواج عن بُعد والذي انتشر مؤخرًا بين الشباب فيجب أن يعي الشخص جيدا مشكلات هذا النوع من التعارف، والتي من أهمها تعمد الكذب والتضليل وظهور الطرف الثاني بمظهر مختلف عن حقيقته الواقعية؛ لذلك لا يصلح أن يترتب على العلاقات عن بُعد ارتباط حقيقي إلا بعد تحول هذا التعارف الافتراضي إلى تعارف حقيقي على أرض الواقع بمباركة الأهل.
أن الزواج علاقة أبدية، هدفها الاستقرار وتكوين أسرة ورعاية أبناء، لذلك يجب أن يقوم على دعامات قوية ومتعددة وأهمها:
1- الدين: "فاظفر بذات الدين تربت يداك"، وصاحب الدين هو من اجتمعت فيه مرغبات النكاح بحسن إيمانه وتقواه وتطبيقه لشرع الله؛ لأن الدين هو حياة كاملة وليس عبادات أو طقوسا شكلية فحسب.
2- حسن الخلق: "إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه".
3- الكفاءة: فعن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرًا له من زوجة صالحة؛ إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله".
4- التكافؤ: من الناحية الاجتماعية والثقافية والعلمية والفكرية وغيرها، ولا يقصد بالتكافؤ المساواة التامة، ولكن وجود مساحات مشتركة تصلح للبناء عليها؛ وذلك لأن التكافؤ يؤدي لاحترام كل من الزوجين للآخر، ويؤدي إلى توافق الزوجين وحسن المعاشرة بينهما.
5- الإدام: بمعنى القبول والرضا والألفة، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".
مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المعايير تتفاعل مع بعضها في منظومة متكاملة، فالجمال مثلا لا يصلح وحده كأساس للاختيار بدون النظر للدين والخلق والتكافؤ، وكذلك باقي المعايير لا يصح النظر إلى أحدها بمعزل عن باقي المعايير الأخرى.
بعقلي أم بقلبي؟
ويأتي السؤال الذي يحير الكثير: هل أختار بالعقل أم بالقلب؟
والحقيقة أن العاطفة تعني وجود المشاعر الطيبة أو الحب والتوافق والانسجام ووجود قبول نفسي وارتياح في أسرة كل طرف، وهذه العاطفة فطرة بشرية أودعها الله في قلوب البشر.
وبصفة عامة لا زواج بدون حب، والذي يتمثل في أدنى منزلة له في القبول النفسي بين الطرفين، فلا يعقل أن يستمر الشخص في إجراءات الزواج وهو يشعر بالنفور التام من الطرف الثاني، لكن العاطفة ليست كل شيء ولا تصلح وحدها معيارا في الاختيار بل لا بد من إعمال العقل في الاختيار والموازنة بين العقل والعاطفة بحيث لا يطغى أحدهما على الآخر.
ولنا خير أسوة في هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أهمية الجانبين فيما أوصانا به عند الاختيار، فأشار إلى جانب العقل في الحديث الشريف: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه". وأشار إلى جانب العاطفة حين قال: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".أما "المطب" الأخير فهو ما يطلق عليه زواج التيك أواي أو الزواج المتسرع، حيث لا يعطى للطرفين فرصة التعارف الجاد داخل محيط الأسرة، والذي يلجأ إليه كثيرًا الشاب المغترب عن وطنه، وكل هذه "المطبات" وغيرها ينبغي الحذر منها ليصل الطرفان معا إلى بر الأمان.
الخطوات الأخيرة في الاختيار أيضا تتطلب التأني والحكمة؛ لذا لا بد فيها من الاستعانة باستخارة الله ومشاورة أهل الخبرة، وذلك بعد الاطمئنان للقبول النفسي للطرف الثاني، وبعد التأكد من مدى مناسبته من ناحية المستوى الثقافي والاجتماعي والمادي والطباع الشخصية والظروف الأسرية الظاهرة، إلى غير ذلك من الاعتبارات العقلية.
وتكمن أهمية الاستخارة، في أنها نوع من حسن التوكل وتفويض الأمر لله بعد أن أدى الإنسان ما عليه، والاستخارة لا تعني بالضرورة أن يرى صاحبها حلمًا ورديا أو مزعجا، بل تظهر نتائج الاستخارة في ملاحظة مدى اليسر أو العسر في إتمام خطوات الزواج.
ولكن قد يقع الشخص في دائرة الاختيار السيئ لعدة أسباب من بينها:
التسرع في الاختيار دون التفكير في أبعاد القرار كرد فعل لفشل علاقة خطبة أو زواج سابقة، أو أن تقدم الفتاة تنازلات في الاختيار هربا من شبح "العنوسة"، أو النظر لمعيار واحد بمعزل عن المعايير الأخرى، وهو خطأ يقع فيه الكثير بسبب عدم تحديد المعايير المطلوبة بدقة قبل الإقدام على الاختيار.
ويتمثل سوء الاختيار في وجود صورة ذهنية حالمة عن شريك الحياة قد تكون مستقاة من أحلام اليقظة أو من الروايات العاطفية أو الأعمال الدرامية، وهذه الصورة تقف عائقا دون الاختيار السليم، أو أن يقع الشخص أسيرا لوهم الحب الأول، حيث يتصور الكثير أن الحب الأول هو نهاية العالم، وهو الحب الحقيقي الوحيد.
** – اللهم ارزقنا زوجة صالحة و ذرية طيبة انك سميع الدعاء -**
موضوع منقول لتعم الفائدة وكذلك لتوجيه الباحثين عن شريك الحياة
ما خاب من استخار
كل شىء بالمكتوب
و هل يمكن دلك
بارك الله فيك و أكثر من أمثاك
ما خاب من استخار
الانسان ادا فوض امره لله عزوجل وجل وأخلص النية فان الله لن يخيبه
اللهم ارزق بنات واولاد المسلمين أزواج وزيجات صالحين انك سميع الدعاء
شكرا لك على الموضوع
بارك الله فيك على هذا الموضوع تحياتي
مامعنى المراهقة
المراهقه هى مرحلة حرجه والمراهقه هى عباره على تحول الفيزيولوجى التى يمكن للجيد والعقل بنمو
وفى هده المرحله تاتى بعد التغيرات الجسديه سوى عند الذكر او الانثى وكذلك يصبح الجسم فى التطور
ومرحله المراهقه تبدئ من سن 10 سنوات الى 20 سنه مرحله المراهقه ليست صعبه كما يظنها بعض الاشخاص فالمراهقه هى مجرد مرحلة عاديه تاتى عند كل انسان وفى هده المرحله تختلف التربيه من تربيه الطفل الى تربيه مراهق وهناك عدة انواع المراهقه منها
1مراهقه الطائشه
2 المراهقه العاقله
3 المراهقه المعقده او الانطوائيه فهانك عده انواع مراهقه وكل واحده لها تعامل او تربيه مختلفه فهنا
كالعاده ياتى دور الاباء لتكوين شخصية جديده لدلك يجب على الاباء ان يتعاملو مع المراهق بهدوء
واهم الاشياء التى يجب على الام والاب الالتزام بها
1 الاستماع للمراهق
2 تحميلهم المسؤليه انفسهم
3 اعتبرى ابنتك او ابنك كصديق وليس كابن
4 اعطائهم الحنان والوفاء
5 اعطاء الاب والام التقه للابنائهم
وبذلك سوف تكون المرحله المراهقه سهله بنسبه الاباء والامهات وبدلك سوف تكون اسرتك خاليه ممن غموض او المشاكل
للأسرة دور حيوى ومؤثر على المراهق دينيا ونفسيا واجتماعيا فعلى الأباء ادراك مدى حاجة أبنائهم لهم فى مرحلة المراهقة حيث انها أخطر مرحلة يمر بها الأبناء.
ففى تلك المرحلة تزيد درجة حساسيتهم ويزيد احتياجهم للحب والحنان والتفاهم مع الغير وخاصة مع افراد الأسرة فعلى الأباء توفير المناخ النفسى الملائم للابناء فى بيئة طيبة ومسلمة تغرز فيهم قواعد ومبادىء الدين الاسلامى.
فالاسرة لها دور فى التقرب من ابنائها وعدم تباعدها عنهم فلابد من مناقشة الأهل للأبناء وتوعية الأباء فى مشكلات أبنائهم وتقبلهم لأسئلتهم ومناقشتهم فى جميع المشاكل التى تراوضهم كالمشكلات الجسمية مثلا المرتبطة بصورة عامة بمرحلة المراهقة وما يعانيه من تعب ونمو الجسم والعضلات وصورة جسمه تحتاج من القائمين على تنشئتة الى تدعيم لصورة الجسد الايجابية وهذا لا يمكن أن يتم الا بالتفاهم والتوجيه النفسى، اذا لابد من تدخل الأباء فى مشكلات المراهق المدرسية من توتر وعدم القدرة على الاستذكار بالطريقة السليمة مثلا وكذلك المشكلات النفسية التى يواجهها المراهقات فى هذة المرحلة اذا لم يتفاهم ويتنبه لها الأبوين ويكونوا على وعى ودراسة بهذه المرحلة ويعيشوها مع ابنائهم ليمروا منها بسلام وامان فقد يحدث الخطر مثلما يحدث فى بعض المجتمعات التى ساد فيها الزواج السرى وهو ما يسمى بالزواج العرفى وهو الزواج الذى يفتقر اهم شروط الزواج الشرعى الصحيح كالولى.. وغيرها من الشروط وهذا يعتبر خروج عن المعايير والقانون والدين. فعلى الأباء ان يغرزوا اولا ومنذ الطفولة المبادىء والقيم وقواعد الدين الاسلامى والتى امرنا الله بها فلابد ان تنتبه الأم لتربية اولادها بمشاركة الأب ايضا معها ويدركوا مخاطر هذه المرحلة فيقوم الأباء بارشادهم وتوجيههم بصورة محددة لفهم الأثار التى يمكن ان تلحق بالشباب الذى يتردى فى هذا المستنقع الخطير فتحول دون احترامه لذاته واحترامه لقيمه ومبادئه الدينيه والأخلاقية والاجتماعية المتفق عليها هذا من جهة، ومن جهة اخرى فقد يقع المراهقون فى مشكلة لا تقل فى خطورتها عن الزواج العرفى وهى مشكلة الادمان وهى من المشاكل الاجتماعية الخطيرة التى تهدد زهرة شباب المجتمع و تهدد النمو الاقتصادى وتعطل عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وهذا كله يعود بدوره على المجتمع فاذا كان الشباب سليم النفسية والجسم فهذا يؤثر فى المجتمع وفى بناءه وتقدمه.
والقائد الناجح هو ذلك الطفل الذى تم اعداده فى الصغر فى مرحلة طفولته ومراهقته وهى اساس فى تكوين شخصيته السليمة السوية ولذلك فلابد من :
– توفير التربية الدينية والخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر .
– العمل على تنمية الثقة بين الأبناء و الآباء و التفاهم معهم و مصاحبتهم فمن الممكن تدريب هؤلاء الشباب منذ الصغر على الاعمال المهنية والعمل على الوحدة المتكاملة بين الابناء وتنمية روح التعاون .
– يجب احترام اراء وافكار ابنائنا .
– لابد أن يشب الأبناء فى اسرتهم اولا على أسس دينية ومبادىء سليمة وتستمر معهم هذه المبادئ حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن أى مرض نفسى أو اجتماعى و بعيدا عن أى خطر يهدد حياة أبنائنا و بالتالى يهدد المجتمعات العربية و الاسلامية كلها. بل ولابد من أن ننهض بهذا الشباب بالندوات الدينية و الثقافية و الاجتماعية و التربية الرياضية فاذا شب الطفل على مبادىء دينية و نفسية سليمة فيصبح انسانا متفائلا و سوف ينجح فى عمله و يحقق أهدافه و بالعكس اذا كان متشائما فانه سيفشل .
اذا فمرحلة الطفولة و المراهقة هى أساس فى تكوين الشخصية السليمة فيصبح المجتمع بالتالى سليما .
و لكى يصبح الأبناء أسوياء و يتخطوا هذة المرحلة الخطيرة و هى مرحلة المراهقة فعلى الآباء :
* احترام آراء و أفكار أبنائنا .
* توفير التربية الدينية و الخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر سواء فى المنزل أى الأسرة أولا ثم المدرسة و عن طريق وسائل الاعلام .
* لابد من ان يشبوا على أسس دينية و مبادىء سليمة اسلامية و تستمر معهم حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن اى مرض نفسى أو اجتماعى كما قال تعالى فى كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم ***64831; يابنى أقم الصلاة و أمر بالمعروف و انه عن المنكر و اصبر على ما أصابك ان ذلك من عزم الأمور***64830; سورة لقمان الآية (17)
مراهقة البنات .. مشاكل وحلول
إليكِ عزيزتي الأم بعض المشكلات التي من الممكن أن تواجهك مع ابنتك المراهقة، وبعض النصائح التي تساعدك على التعامل معها:
ارتداء ملابس غير مناسبة:
1- التحدث مع الفتاة عن الحياء والحشمة، وضرورة التحلي بتلك الصفات التي تعتبر سر جمالها وانجذاب قلوب المحبين لها.
2- استغلال مشهد على التلفاز أو فتاة متبرجة في السوق للتحدث عما يعيبها من جرأة في اللبس، فبذلك توجه الأم رسالة غير مباشرة لابنتها..وسيكون لها أثر طيب عليها.
3- حث الفتاة على التشبه بالنساء الصالحات في اللبس المحتشم، وبالمقابل عدم التشبه بالمطربات والممثلات.
4- التدرج في النصح والإرشاد، والحوار اللطيف الهادئ الحاني كي تجني أطيب الثمار.
5- التعرف على صحبة الفتاة، فللصحبة تأثير كبير على سلوكياتها وأخلاقياتها.
6- القدوة المتمثلة فيك-عزيزتي الأم- في الملبس .. والحشمة داخل المنزل أو خارجه.
7- توعية الفتاة ومساعدتها في انتقاء الملابس التي تناسب سنها، وتضفي على مظهرها بهاء وجمالاً دون تكلف.
الانعزالية والهروب من الأجواء الاجتماعية:
1- محاولة جذب الفتاة إلى الأجواء الاجتماعية بالخروج مع الأم إلى الأقارب والجيران، ومن ثم الأجواء الأكثر اجتماعية.
2- التعرف على الأسباب النفسية التي تدعوها إلى الانعزالية، ومحاولة معالجتها أسريًّا.
3- الإكثار من محاورة الفتاة من قبل أفراد الأسرة جميعًا، واجتذابها للجلسات الأسرية.
4- إهداؤها كتابًا يختص بفن التحاور، أو أسباب الانعزالية وسبل علاجها.
5- تعريف الفتاة بملامح الشخصية الاجتماعية..كيف أنها محبوبة..بينما الشخصية الانعزالية لا يتقبلها الآخرون.
6- احتواء الفتاة وإشعارها بالحب والاهتمام، ومحاولة بث الثقة في نفسها.
7- مدح الفتاة أمام إخوتها وأقاربها وزملائها؛ كي تتشجع على الخروج وتنبذ الانعزال.
الخروج من المنزل بكثرة:
1- الملل والفراغ القاتل يدفع الفتاة للخروج من المنزل كثيرًا..فلتملأ الأم وقت الفراغ ببرامج يومية مختلفة ومنوعة ومفيدة.
2- تحديد يومين في الأسبوع للخروج برفقة الأسرة تارة، وزميلاتها تارة أخرى، ولتحرصي- عزيزتي الأم- على التعرف عن قرب بكل زميلات ابنتك.
3- التحدث مع الفتاة بأنها تختلف عن أخيها في موضوع الخروج من المنزل، كي لا تشعر بالظلم.
4- توضيح الأسباب التي تدفع الأم لمنع ابنتها من الخروج كي تشعر بالرضا، وتقتنع بتلك الأسباب.
5- وضع حدود واتفاقات بين الأم وابنتها، وما هو شبيه بالقوانين التي تسمح أو تمنع من الخروج؛ لتجنب الخلافات بينهما.
كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟
وتسأل كثير من الأمهات: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟ لقد تعبت منها ومن شخصيتها الغريبة، ونحن نقول: إن هذه المسالة تحتاج لفهم وتحتاج إلى التدريب، وأخيرًا تحتاج إلى الصبر ثم الصبر ثم الصبر، مع مزيد من الحب والاحتواء.
وإليك عزيزتي الأم هذه النصائح الهامة في التعامل مع الابنة الحبيبة في ضوء ما اتفق عليه علماء النفس، وفي ضوء شرعنا الحنيف:
1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:
على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء،وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.
2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:
إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها؛ إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي.
ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال؛ فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.
ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك ‘كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون’.
واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.
3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:
أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعدية المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل؛ مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي؛ فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات.
وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.
4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:
لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.
5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:
فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي؛ كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية؛ مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.
شكرا على هذه النصائح
الزواج المبكر
لسلام عليكم
هاي اعضاء اخباركم وشعلومكم نبدا في الموضوع
بدات ظاهره في هالايام عند بعض الناس طبعا وليس الكل تزويج ابنائهم في وقت مبكر منهم من يقول لعدم انشغال
الابناء في مالا يفيدهم ومنهم من يضن انه الوقت الانسب للزواج ايش رايكم بهالشي في زاواج او حتى خطبة البنت
بسرعه يعني مثلا في 16 او 17 ابي جواب منكم وليش اخترتوا هالجواب انا في وجهة نظري مب حلو ان الوحده تتزوج
بهذا السن للحين ماعندها خبره بالحياة ومواجهة الحياة الجديدة
ابي رايكم…..
منقول لعيونكم الحلوة
سلامو….
فعلا، ظننا أن هاته المشكلة صارت من الماضي
و طوى الزمن صفحتها منذ مدة
إلا أننا نتفاجأ أحيانا بسماع خبر خطبة أو حتى زواج إحداهن
و هي لم تتخط بعد عمر المراهقة
فصديقة قديمة لي، كنا لا نفترق إلا ساعة النوم
خطبت منذ 3 سنوات و هي على أهبة الاستعداد لتزف إلى بيت زوجها!
و أخرى كانت تدرس معي العام الماضي، فاجأتنا في بداية السنة
و هي تترك مقاعد الدراسة لأن "زوجها" يعارض دراستها
و انطلقت تحضر بيتها الزوجية و يوم فرحها المنشود!!!
أنا أكيد ضد كل هذا
نعم كان ذلك أمرا عاديا و أحيانا محمودا أن تتزوج البنت
و هي صغيرة؛ فذاك زمان مختلف
و لم يكن المرء يشك للحظة في قدرة فتيات ذلك الجيل
على التنشئة السليمة لأبنائهم
و أمي الغالية "حفظها الله" تزوجت صغيرة (18 سنة) و ربتنا أحسن تربية
لكن زماننا غير زمانهم و ظروفنا غير ظروفهم
و من وجهة نظري، أرى بأن مسؤولية إنشاء عائلة قد زادت و كبرت
مما يتطلب تحضيرا جيدا لها و وعيا شاملا بمتطلباتها
أجدد شكري لك عزيزتي
تقبلي مروري . . .
شكرا لك يا رقية
كل مجتمع يفقد طريق السير للأمام يعود للماضي,متناسيا أو متجاهلا أن كل زمان له شروطه,بنت ال10سنوات في زمان تقوم بكل المسؤوليات خاصة في المناطق الصحرواية حيث النضج يكون مبكرا,وفي زمان لازالت ترضع اصابعها في المدرسة الإبتدائية.
كذلك الأمر بالنسبة للشاب ,ولافرق بينهما.
الزواج ليس مجرد اشباع مشروع للغريزة /بل بناء لأسرة كلبنة جديدة,بل خلية حيوية تساهم في جسد المجتمع.
لكن تأخير الزواج للإنتهاء من كل الدراسات والتوظيف ليس مبررا كذلك,حياةالزوجين تكون بداياتها في منتصف العشرينات إلى نهاية الثلاثينات في حيوية ونشاط .
وتبقى الأمور نسبية.
كل مجتمع يفقد طريق السير للأمام يعود للماضي,متناسيا أو متجاهلا أن كل زمان له شروطه,بنت ال10سنوات في زمان تقوم بكل المسؤوليات خاصة في المناطق الصحرواية حيث النضج يكون مبكرا,وفي زمان لازالت ترضع اصابعها في المدرسة الإبتدائية.
كذلك الأمر بالنسبة للشاب ,ولافرق بينهما. الزواج ليس مجرد اشباع مشروع للغريزة /بل بناء لأسرة كلبنة جديدة,بل خلية حيوية تساهم في جسد المجتمع. لكن تأخير الزواج للإنتهاء من كل الدراسات والتوظيف ليس مبررا كذلك,حياةالزوجين تكون بداياتها في منتصف العشرينات إلى نهاية الثلاثينات في حيوية ونشاط . وتبقى الأمور نسبية. |
في حيوية ونشاط وتبقى الأمور نسبية
أشاطرك الرأي الأخ تأمل في هذه الفكرة بارك الله فيك
لأن نضج الإنسان وتدبر حياته يبدأ من هذا السن وكل من
أتيحت له الفرصة في بناء مستقبله فهذه هي السن المناسبة
لذلك ,ونتمنى الكل يفتح عليهم ربي .
السلام ! كل شخص حر في حياته وعليه أن يفعل ما يراه مناسبا
اللأخت من الخليج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم انا ضد هذا الشيى لان الحياة ليست زواج واكل وشرب فقط بل الحياة هي تجربة ……………………………… ضد
بنات اليوم ماراهمش جايحات يقدرو يتحملو المسؤولية و ادا بدات البنت لالا مازلت صغيرة والله لاراهي قاعدة في دارهم أنا عندي خالاتي 5 تزوجو كامل على 18-19-20 ما يفوتوش و الحمد لله 3 راهم في وهران و 1 في تيارت و 1 في أبو ظبي و أنا العايلة نتاعنا تعرف هذي الطريقة تاع 17 عام .
شكراً لك على الطرح المميز .
موضوع مهم جدا اختي حياة شكراا لك
كثيرا ما اسمع هذه الايام عن هذا الزواج المبكر حتى ان صديقة لي تركت الدراسة في بداية هذا العام وعرسها في هذه العطلة .
وكما قال الاخ هديدو
حياةالزوجين تكون بداياتها في منتصف العشرينات إلى نهاية الثلاثينات
في حيوية ونشاط وتبقى الأمور نسبية
شكرالكم على التفاصيل
تعريف السعاده
السعاده هي اكثر بكثير مما يستطيع ان يصفه مقال ، بعض الناس يصفون السعادة بانها الاحساس الذى تشعر به عندما تدرك ان كل شيئ صحيح و انه كما يجب ان يكون,واخرون يعرفون السعادة بانها الاحساس الذى تشعر به عندما تحقق اهدافك
والبعض الاخر يصفونها بالحصول على السلام الداخلى و الرضا.
ورغم ان تعريف السعاده امرا ليس بهذه السهولة الا انه لا يهمنا مطلقا فالهدف من هذا المقال هو تعليمك كيف تكون سعيدا بدلا من اعطاءك تعريف فلسفى للسعادة ليس له لى تأثير عى سعادتك, فهدفنا هنا هو النصائح المؤثره و ليس الفلسفه
السعاده تمثل شيئا مختلفا لكل شخص
هذا يعنى ان ما يسعد شخص من الممكن الا يسعد شخصا اخر, فهناك شخص سيكون سعيدا لو اصبح غنيا و لكن بالنسبه لشخص اخر ربما لا يمثل المال اى شىء. و لذلك فمن الخطأ ان نقول ان المال لا يشترى السعاده لانه فى بعض الحالات الخاصه تعتمد السعاده على المال لان السعاده شىء نسبى . عاده تكون سعيدا عندما تحصل على شيئ يلبى حاجه غير ملباه-على سبيل المثال- اذا كنت تعانى من انعدام الامان بالنسبه لمستقبلك المالى فلن يكون هناك شيء يجعلك سعيدا سوى الحصول على الاموال بينما عندما تكون وحيدا لن يكون هناك شيئ يجعلك سعيدا سوى علاقه حميمه.
لكن ماذا اذا كنت تحتاج لأكثر من شيئ واحد؟ماذا اذا كنت وحيدا و فى نفس الوقت تعانى من عدم الامان؟ فى هذه الحالة ايجاد علاقه حميمة سيجعلك سعيدا لكن بمرور الوقت ستتعود عليها و ستشعر بعدها بأنك غير سعيد بسبب انعدام الامان المادى.
كيف تكون سعيدا فى الحياه.
الكلام القادم ليس صيغة سحرية للسعادة و لا ضامن مؤكد للسعاده و لكن من المؤكد أن بتتبعك الخطوات الاتية ستحصل على تغيير درامى فى مستويات السعادة الحاليه التى تشعر بها:
– يمكنك فقط الاحساس بشعور واحد فى وقت معين: القانون العام للاحاسيس هو انك لا يمكنك ان تشعر باكثر من احساس واحد فى وقت معين-على سبيل المثال- اذا كنت قلقا فلن يمكنك ان تشعر بالسعادة و اذا كنت مكتئبا لن يمكنك ان تشعر بالحماسه. باعتمادنا على هذة المعلومات كل ما يجب عليك فعله للشعور بالسعادة هو التخلص من كل الاحاسيس السيئة أو الغير مرغوب فيها,فقط قم بكتابة الشعور الذى يمنعك من الاحساس بالسعادة و اقرأ عنه على قدر المستطاع,اطلب مساعدة احد اذا لم تتمكن من التخلص منه وحدك و افعل ما تستطيع للتخلص منه , بقضاءك على هذة الاحاسيس الغير مرغوبه قد لا تشعر بالسعادة سريعا لكنك ستكون قد فتحت ابوابا للسعادة بازالتك للحاجز الأول لها. الموقع هنا يحتوى على مقالات تمكنك من التخلص من اغلبيه المشاعر السيئه و لذلك لن تتعب فى البحث
– معرفه ما يجعلك سعيدا: اذا كنت تريد ان تكون سعيدا فيجب عليك اولا معرفه ما يجعلك سعيدا,فقط حاول ان تتخيل الشيئ الذى اذا حدث سيجعلك سعيدا و عند ايجاد هذا الشيئ قاتل من اجله,قاتل حتى تحصل عليه.
– التفكير الايجابي والتفاؤل: من الممكن ان تكون قد سألت نفسك هل يمكننى الشعور بالسعادة بالرغم من وجود مشكلة كبيرة ليس لديك حلا لها؟نعم يمكنك,بمعرفه انه سياتى اليوم الذى سيمكنك فيه حل المشكلة,هذا ما يسمى بالتفكير الايجابى , التفاؤل أو الأمل.تعلم كيف تكون مفكرا ايجابيا و ذلك سيفتح لك ابواب الأمل و من ثم السعادة.
– السعادة و الدين: هذة النقطة تتفرع من النقطة السابقة,ببساطه ليس هناك شيئ يجعلك مفكرا ايجابيا أو متفاؤلا سوى الايمان بأن هناك قوى اعلى من كل القوى الموجودة تساعدك,فى هذة الحاله القوى العليا هى الله,اذا كنت تؤمن ان هناك من سيساعدك اذا ستكون مفكرا ايجابيا و مشكلتك الكبيرة ستظهر بأنها مسألة مؤقتة لان الحل مضمون.
– السعادة و غرضك من الحياه: وجود غرض للحياه لديك من الممكن الا يشعرك بالسعاده لوحده لكن عدم وجود غرض للحياه قد يحول حياتك الى حياه بائسه,الكثير من الناس يقومون بالانتحار لانهم لا يعرفون لماذا هم هنا او ماذا يجب عليهم ان يفعلوا فى هذه الحياه.لكى تكون سعيدا قم جديا بالبحث عن هدف للحياه.
– السعادة و الحب: وجود اصدقاء محبين,شريكه حياه تحبك أو عائله محبه قد يؤثر على درجات سعادتك,عندما تكون محاط بالحب فان مشاكلك الكبيرة ستظهر كأنها صغيرة و ستكون الحياه اكثر سعادة,العلاقات الاجتماعية بشكل عام تعطيك الفرصه لهروب صحى من المشاكل لكن لا تهرب بدون اخذ مواقف لحل مشاكلك,اغمر احاسيسك السيئة بهذة العلاقات الجميلة و فى نفس الوقت اعمل على حل مشاكلك الحقيقية.
– زيادة مستويات سعادتك:اذا كنت تعرف ما يجعلك سعيدا و اذا كان هذا الشيئ يمكنك الوصول اليه بسهوله فاعلم ان بمشاركة هذة التجربه مع شخص اخر ستصبح اكثر سعادة.هل قمت بمقارنة الاحساس الذى تشعر به عندما تقوم بمشاهدة فيلم كوميدى لوحدك و الاحساس الذى تشعر به عندما تشاهده مع بعض الاصدقاء المقربين؟اغلب الظن انك ستكتشف ان مشاهدته مع اصدقائك سيزيد مستوى سعادتك لذلك قم بمشاركه تجاربك مع من تحب لتكون سعيدا.
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أنا اليوم ومن شدة الامي اللي عشتها و مازلت عايشاتها حابة إجابة
على ربما أتفه سؤال
هل . . . نقدر نحضر للبكالوريا في شهرين ؟
أنا عشت قصة عذبتني بزاف و ماكنتش نقدر نقرى خلاص حتى اليوم
راني حابة نتحدى فهل هذا ممكن ؟
اكيد ممكن اختي والله يوفقك يارب
بكل تأكيد مازال لديك الوقت …….بالعكس نقطة البداية تنطلق من هنا من هذه الفترة الخاصة بالعطلة فاغتنميها حتى لا تندمي واستغليها بوضع برنامج وتوقيت للدراسة
واتركي الأفكار السلبية ورسائل التشاءم واعطي ثقة بنفسك و تفاءلي خيرا تجدينه
موفقة باذن الله
شكرا على مساعدتكم و جزاكم الله خيرا
العفوو اختي هذا واجبنا الله يوفقك يارب
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أنا اليوم ومن شدة الامي اللي عشتها و مازلت عايشاتها حابة إجابة على ربما أتفه سؤال هل . . . نقدر نحضر للبكالوريا في شهرين ؟ أنا عشت قصة عذبتني بزاف و ماكنتش نقدر نقرى خلاص حتى اليوم راني حابة نتحدى فهل هذا ممكن ؟ |
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته اختي
اولا سؤالك ليس بتافه ابدا , كلنا يمر بمشاكل و تحديات و عقبات في حياته لكن واجبنا هو ان نصبر عليها و نتعامل معها بحكمة اكثر
مهما كانت مشكلتك و قصتك فالحياة مستمرة , حاولي ان تبحثي عن حل للمشكلة و لا تفكري فيها
اما عن تحضيرك للباكالوري ااكيد ممكن كل ما تحتاجينه هو خلطة من الارادة و الصبر و الثقة بالنفس و اكيد ستصلين يا اختي
و هي امتحان كباقي الامتحانات توكلي على الله و ثقي في نفسك و حاولي استغلال هذه العطلة
تمنياتي لك بالنجاح و التوفيق
معناه في أمان الله
نلتقي بعد البكالوريا و بإذن الله حتما سأعود إليكم
و شكرا مرة أخرى
ممكن اختي بالعزيمة والارادة نصنع المعجزات . المهم ان تجدي في عملك وسيكون النجاح من نصيبك باذن الله .
اتمنى من قلبي ان يكلل عملك بالنجاح . وفقك الله
طبعاااااا ممكن جداا الارادة هي مفتاح النجاح بالتوفيق عزيزتي
هذه تجربتى الخاصة
لم اوفق فى البكالوريا المرة الاولى رغم انى كنت متفوقة زالكل كان ينتظر نجاحى لكن حدث العكس اى الفشل فى الاول اعتقدت انها نهاية العالم و امتنعت عن الدراسة لسنوات لكن كل سنة فى جويلية عند اعلان النتائج كنت ارتعش داخلى ……………..
وقررت بعد سنوات التسجيل حرة ولكن النظام تغير والدروس تغيرت …………………… المهم لا اطيل عليك سجلت بدون ان املك اى كراس الا كراس واحد لمادة واحدة فرميته وقلت لن انجح فكيف بوجود الاساتذة والدروس الخصوصية والكراريس لم انجح والان بكراس واحد مستحيل ……………
لكن صدقينى قبل الامتحان بشهر واحد احضرت لى قريبة كراسين اخرين وحوليات بكالوريا شهر واحد ولكن الرغبة كبرت داخلى كانت قوية كالموج الهادروالتحدى كبير……………..فى شهر جويلية عند اعلان النتائج كان اسمى من الاوائل وقد تفاجا الجميع ولكنى نجحت اجل نجحت
العقوبة ليك فلا تياسى حذارى لا زال هناك وقت
كلنا نتعرض لمضايقات أثناء التواصل عبر الشبكات الاجتماعية المتعددة،التي باتت منتشرة الاستخدام ومتعددة المزايا بصورة مبهرة جعلت الامتناع عن ارتياد تلك الشبكات أمرا صعبا على الكثير من مراهقي اليوم. أصبحت شبكات التواصل وسيلة للتقارب بين المراهقين ولتبادل الخبرات،لكنها أصبحت أيضا ملهاة عن أنشطة متعددة قد تسهم في تحسين الأحوال المستقبلية للمراهق ومضاعفة كفاءته العملية.
أصبحت شبكة فيسبوك ملاذ المراهقين ممن لا يجدون قناة للتعبير عن أفكارهم في مجتمعات يصوغ الكبار مفردات التعامل البشري فيها،دون التفكير فيما يفضله المراهقون ولا ما يجدون فيه ضالتهم. ورغم ما قدمه فيسبوك للمراهقين من مزايا،أكسبتهم هي وغيرها من الشبكات المنافسة صفات سلبية،أبرزها الانطوائية والامتناع عن المشاركة المؤثرة في مجتمعاتهم. لا تتوقف سلبيات الشبكة الاجتماعية عند هذا الحد،بل تمتد إلى حد إدخال المراهقين إلى عوالم غريبة مليئة بالتحديات التي تكون عادة أكبر من سنهم وتفوق خبراتهم،وهذا يوقعهم في مشكلات هم في غنى عنها.
قد يضطر المراهق لحذف حسابه الشخصي على شبكة فيسبوك بسبب ملاحقة بعض المتنمرين أو تطفل بعض الأشخاص ممن لا يشاركونه أفكاره أو ميوله أو تعرض حسابه للاختراق،وهنا قد يواجه مشكلة،حيث إن حذف الحساب يعني حذف كل ما عليه من بيانات شخصية والامتناع عن التواصل مع الأصدقاء. حذف الحساب الشخصي على الشبكة يعني حذف جميع البيانات الشخصية للمستخدم من قاعدة بيانات فيسبوك وفقدان القدرة على استعادتها بالمرة،وهنا يجب تطبيق بعض الخطوات الجدية قبل القيام بعملية الحذف لتفادي الوقوع في أزمة قد يكون المستخدم في غنى عنها.
" حفظ البيانات الشخصية المسجلة على الحساب
على من يريد الاحتفاظ ببياناته الشخصية المسجلة على حساب بعد حذفه التوجه إلى أيقونة Account Settings،أو إعدادات الحساب،والضغط على زر General،أو عام،على الجانب الأيسر،ثم على زر Download a copy of your ******** data،أو تحميل نسخة من بيانات الحساب،وهكذا يحتفظ المستخدم بصوره الشخصية وما شاركه من قبل من بيانات وتاريخ محادثاته والرسائل التي تبادلها مع الآخرين. يحتفظ المستخدم أيضا بالتطبيقات التي سبق وأن حملها،دون الحاجة إلى إعادة تحميلها من قبل.
" مراجعة التطبيقات والمواقع المفضلة
يتطلب الدخول على بعض المواقع التواصلية الأخرى وبعض التطبيقات استخدام اسم المستخدم وكلمة السر التي يستعين بها للدخول على حسابه على فيسبوك،وبما أن الحساب سيحذف،فلا توجد طريقة للدخول عليها مجددا سوى التوجه إلى أيقونة Account Settings،أو إعدادات الحساب،فهناك وسيلة لتغيير بيانات الدخول واستبدالها ببيانات الدخول ببيانات الدخول على البريد الإلكتروني.
" السؤال عن تواريخ أعياد ميلاد الأصدقاء
أصبحت شبكة فيسبوك تمثل ذاكرة رقمية خارقة تحفظ كل ما يدونه المستخدم من بيانات وتمده بها حينما احتاجها. أحيانا نظن أن بعض البيانات التي نقابلها في تعاملاتنا اليومية غير مهمة،وقد نتجاهل أهمية الاحتفاظ بها،لكن ذلك قد يوقعنا في مشكلات مع المحبين والمقربين. لا تنسَ أهمية الاحتفاظ بتواريخ ميلاد الأصدقاء عبر خاصية ******** Birthday.
" السؤال عن وسائل أخرى للتواصل مع الأصدقاء
اطلب من أصدقائك أن يطلعوك على وسائل أخرى للتواصل معهم غير حسابهم عبر فيسبوك،مثل البريد الإلكتروني أو رقم الجوال،كي تعاود الاتصال بهم وإضافتهم إلى حسابك الجديد.
" الاحتفاظ بكل ما لديك من بيانات في مكان آمن
أصبح التخزين الحسابي حاليا من أبرز وسائل الاحتفاظ بالبيانات الرقمية بعيدا عن الضياع أو التلف الذي قد تتعرض له إذا ما احتفظت بها على أقراص مدمجة. هناك العديد من الخدمات التي تتيح حفظ البيانات بسعة تخزين تتراوح بين 1 جيجابايت و 25 جيجابايت.
حلووووووووووووووووووووووووو
انت الاحلى
شكرااااااااااا
العفووووووووووو
meeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeerci
youuuuuuuuuuu are welcome
حقا خطوات مهمة ،لك مني جزيل الشكر و العرفان.
شكرا لك على الافكار الرائعة بوركتي
شكرا صديقتي
وعسى ان تكوني بخير
السلام عليكم
يؤمن بها البعض خصوصا جداتنا وأمهاتنا …
والبعض الاخر لايؤمن بها ويعتبرها مجرد ترهات واخاريف
لكن انا بالاعتبار بنت من
هذا الوقت لا اصدقها
لكن في بعض الاحيان
أجدها صحيحة ومثال ذلك
عندما يحكك شاربك نقول ان هناك احد عزيز
عليك ات عندك او عندما يحبو الرضيع نقول ان هناك ضيوف
أو عندما يتكسر الزجاج نقول الشر تكسر أو عندما ترفرف
العين اليمنى نقول خبر سار وغيرها من الاقاويل
الكثيرة
سؤال لكم:
هل هي موجودة في نظركم وهل هي صحيحة؟
اذا كانت لكم بعض من هذه العادات اخبرونا بها وهل
تؤمنون بها؟
اتمنى ان تجيبوني بصراحة
ولكم مني الشكر الجزيل
اتمنى ان يعجبكم الموضوع وتتفاعلو معه.
صديقتكم المخلصة
لازم تعرفي ناس زمان يجربوا في عدة اشياء وحقيقة كيما يقولو
ولكن حنا في وقتنا الله يحفظ برك بلاك نقولك تقراي صباح فلعشية تنساي واش قريتي
وكل واحد وراي نتاعوا
ولكن تاكدي ناس بكري يجربوا بزاف حوايج
العفو اخي وشكرا جزيلا على المشاركة الطيبة
والله غير صح واش نقراوه صباح ننساوه لعشيا ، وننسى حتى واش تعشيت
لكن ناس زمان يهدرو غير واش عاشو وشافو
ويبقى النقاش مفتوح كل واحد ورايو
ربما تكون بعض هذه العادات صحيحة ولكن شيء واحد أكيد أنهم كانوا نية لهذا كانت عندم البركة
الأخت أزهار الربيع
أعتقد أن كثير جدا ما جاء به أجدادنا حقيقة واقعة عاشواها وجربوها في كل الاحوال وهي إلى حد بعيد صحيحة كما تفضلتي به من أمثال فهي حقيقة
مثلا إذا رجل شخص أصابتها حكة هي علامة مشى إلى موضع ما.. وإذا أصاب أنف شخص بعض الحك فهو إما ضيوف أو جاء موعد النوم …
واذا أصاب كف اليد الم ويريد الشخص حكها فهو سيقبض بعض النقود والأمثلة كثيرة سوف ارسلها قريبا والله اعلـــــــم …إنما الاعمال باالنيات..
نعم صحيح اخي كانت النية والبركة اما في وقتنا الحالي فالكل يعلم……
>رغم صعوبة موضوع كهذا، سأحاول الاجتهاد>في طرحه بطريقة لائقة أتمنى أنا تلقى استحسان المشرفين على أن>يفضي في النهاية إلى نقاش بنٌاء يعود بالفائدة على الجميع>
</> تألمنا يوميا عشرات الصور التي تصلنا من </>مختلف وسائل الإعلام المسموعة،المقروءة والمرئية عن مشاهد فضيعة لحوادث سير في >مختلف أقطار البلاد العربية، تستوجب منا أكثر من وقفة وطرح أكثر من سؤاللكن بحكم انتمائي إلى بلد يعتبر في مقدمة>الدول المتأثرة بهذه الظاهرة، فسأستمد مجموعة من الإحصاءات>لكن طبعا دون ذكر اسمه حفاظا على قوانين المنتدى>
>يعتبر الإفراط في السرعة وسوء الطرق وعدم> >انتباه الراجلين إضافة إلى تردٌي الحالة الميكانيكية للعربات من أهم أسباب</>حوادث السير لما لها من تأثير فادح على الأرواح والممتلكات. حيث يحتل> >أحد البلدان العربية حسب الإحصاءات الرسمية المرتبة الأولى على مستوى العالم العربي في نسبة </>حوادث السير بينما يحتل السادسة عالميا بمعدل سنوي لعدد القتلى يتجاوز 3800 قتيلا،>فهناك 10 قتلى وحوالي 206 جرحى يوميا، وأكثر من 1.5 مليار دولار سنويا كخسائر مادية،> >فهذا الواقع ليس وليد اليوم بل يرجع لبداية الثمانينات، حيث تبين الإحصائيات</>الرسمية لمديرية الطرق في ذلك البلد أن سنة 1982 كانت قد سجلت 25000 حادثة، بمعادل 68 حادثة>يومياً، نتج عنها وفاة 2500 ضحية، لكن هذا الرقم قفز ليصل سنة 1992 إلى 41331</>حادثة، أي بمعدل 120 حادثة في اليوم، ونتج عن ذلك سقوط 3524 ضحية بمعدل 10 قتلى في اليوم وتشير نفس الإحصاءات إلى أن أكثر الحوادث مأساوية خلال>السنوات الأخيرة كان مصدرها حافلات النقل العمومي والتي تلاقي إقبالا كبيرا في>العطل والأعياد، وهي مناسبات سجلت عددا كبيرا من الضحايا نظرا للعدد الكبير من</>الأشخاص الذي تقلهم رافعة بذلك ضراوة الحوادث والفواجع فوق الطرق>
> فلا نستغرب إذا سمعنا أن في مدة لا> >تتجاوز 20 يوما سجلت 1500 حادثة سير لقي فيها 33 شخصا مصرعهم وأصيب 1798 آخرون</>بجروح، إصابات 116 منهم بليغة، وعزت الإدارة العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسة>لهذه الحوادث بالخصوص إلى "عدم التحكم في القيادة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم<>احترام أسبقية اليمين، والإفراط في السرعة وعدم انتباه السائقين وعدم الوقوف</>الإجباري عند علامة قف > أما في إحصاء آخر لنفس البلد، لقي</ 12 >شخصا مصرعهم وأصيب 1328 آخرون بجروح 81 منهم إصاباتهم بليغة في 982 حادثة سير بدنية>وقعت داخل المجال الحضري وحده من 10 إلى 16 غشت من هذا العام. متجاوزة بذلك عدد قتلى أفغانستان و العراق فلسطين مجتمعين. وعزا بلاغ للمصالح الأمنية الأسباب لوقوع هذه الحوادث لعدم التحكم في القيادة وعدم</>انتباه الراجلين وعدم احترام أسبقية اليمين و السرعة المفرطة وعدم انتباه السائقين>وتغيير الاتجاه بدون إشارة والسير في يسار الطريق وتغيير الاتجاه غير المسموح به>وعدم الوقوف الإجباري عند علامة قف والتجاوز المعيب والسير في الاتجاه الممنوع>والسباقة في حالة السكر وعدم الوقوف الإجباري عند إشارة الضوء الاحمر>
>ويشكل وقت انتهاء دوام العمل>والدراسة أكثر الأوقات التي تسجل فيها حوادث السير، حيث تشهد الشوارع والطرقات>اختناقات عديدة في ساعات الذروة، ولنا في المدن الكبرى خير مثال، >حيث يصبح التنقل فيها نوعا من الغامرة>ويقول أحد المسئولين في أحد اللجان المختصة>في الوقاية من حوادث السير لذلك البلد، إن "أسباب الحوادث تتعلق إما بوضعية الطريق المتردية، أو>بظروف التنقل عبرها، أو بالحالة الميكانيكية للحافلات، إضافة إلى إهمال وتهور</>السائقين، كما تعتبر السرعة المفرطة وعدم استخدام حزام الأمان، وشرب الكحول من أقوى>الأسباب المؤدية إلى حوادث مميتة
>عدم التحكم في القيادة، وعدم انتباه </>الراجلين، وعدم احترام أسبقية اليمين، والإفراط في السرعة، والأمية المتفشية فيأوساط كثير من السائقين، وعدم الوقوف الإجباري عند علامة قف<>".
>تضاف إلى ذلك>الزيادة الحاصلة في عدد العربات المستعملة للطرق في العقدين الأخيرين بسبب الزيادة>السكانية التي شهدها البلد، كما أن السماح لعربات متهرئة بالسير على الطريق من>الأسباب المباشرة في مضاعفة أرقام الخسائر>ويرى ذلك المسئول أن "السائق يتحمل الجزء> >الأكبر من المسؤولية في مختلف أشكال المجازفة التي يقوم بها والتي تؤدي إلى وقوع>الحوادث، فالحادثة لا تقع صدفة لذلك يجب عليه أن يكون حذرا في سياقته،
منقول
فلا يكاد يمضي يوم إلا و نسمع فيه عن سقوط ضحايا جدد لإرهاب الطرقات
و مؤخرا تعرض ابن خال زميلة لي لحادث سير أليم أودى بحياته و هو وحيد والديه
عافانا الله و إياكم
تقبلي مروري أختاه . . .
مشكووووووووووورة عزيــــزتي رقية على المرور
لطفك يارب*****************
من الجيد ان ننتبه للمشاكل و الاحداث الماسوية التي نسمعها و نراها يوميا في طرق بلادنا ينقصنا الوعي طبعا ينطبق الكلام على الاشخاص الذين لا يحترمون قانون الخاص بالسياقة و حماية لافراد كل نسان يقود سيارة يجب عليه احترام القانون و المحافضة على حايته و حياة الغير.
بدون مقدمة أترككم مع الصور ولكم التعليق:
منقول للفائدة
تم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو662×467 and weights 25KB.
تم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو663×474 and weights 37KB.
تم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو652×399 and weights 22KB.
أسأل الله أن يكون هذا الموضوع مغلاقاً لشر طوفان الشهوات مفتاحاً لباب الهداية لكل مبتلى .. آآمين
و الله ما عرفت اعبر عما شفت الا ان اقول لا حول ولا قوة الا بالله
شكرااا على المرور
الله يبعدنا على المحرمات امين شكرا اخي على الصور حتى لا ننسى و نذكر دائما و نبتعد على ما حرم الله جزاك الله خيرا
الله يبعدنا على المحرمات امين شكرا اخي على الصور حتى لا ننسى و نذكر دائما و نبتعد على ما حرم الله جزاك الله خيرا
|
و فيك برك ، كل مانتمناه هو العيش في آمان وبعيدا عن المحرمات
نورت صفحتي
مشكور اخي على الموضوع وبارك الله فيك
بــــــــــــارك الله فيك على الموضوع المٌُميــــــــــز.
تحياتي.
عفوا كاتب الموضوع بنت و ليس ولد
بواسطة: شمعة الجزائر
شكرا على المرور
تحياتي
أسأل الله أن يكون هذا الموضوع مغلاقاً لشر طوفان الشهوات مفتاحاً لباب الهداية لكل مبتلى .. آآمين
بورك فيك على الموضوع و جعله الله في ميزان حستاتك …..اللهم احفظ شباب المسلمين
السلام عليكم
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
اقشعر بدني لرؤية هذه الصور المنفرة
شكرا اختي موضوع في الصميم
اللهم عافنا من كل بلاء و ابعدنا عن المحرمات كما باعدت بين المشرق و المغرب
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم اهدنا و اغفر لنا و ارحمنا
بنات الجامعة
سلام عيكم و رحمة الله و بركاته
انا اضع موضوع بنات الجامعة للنقاش لأنه موضوع مجتمع اليوم و هو ايضا موضوع للنقاش
كل شخص يقول ان بنات الجامعة منحرفات
حسب رأي العامة الكل يكره الزواج ب بنات الجامعات لماذا ….. هل تستطيع الفتاة تبرئة نفسها من التهم الموجها لها
شباب شو رايكم في بنات الجامعه …..بصراحه…..هل ينفعون للزواج ….و لا ما ينفعوش ….وشو الاسباب الي تخليهم ما ينفعوش …..
أفول هذا الكلام من منطلق
***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; ***1593;***1604;***1610;***1603;***1605; ***1608;***1585;***1581;***1605;***1577; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1608;***1576;***1585;***1603;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1575;***1578;***1607;
***1610;***1575; ***1571;***1582;***1610; ***1575;***1604;***1581;***1575;***1580; ***1604;***1582;***1590;***1585; ***1605;***1608;***1604; ***1575;***1604;***1593;***1605;***1575;***1585;***1577; ***1604;***1602;***1583; ***1578;***1591;***1585;***1602;***1578; ***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593; ***1580;***1600;***1600;***1583; ***1581;***1587;***1575;***1587; ***1604;***1604;***1594;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1575;***1610;***1577; ***1608;***1571;***1585;***1580;***1608;***1575; ***1571;***1606; ***1578;***1603;***1608;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1606;***1575;***1602;***1588;***1577; ***1605;***1606; ***1591;***1585;***1601; ***1575;***1604;***1601;***1578;***1610;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1605;***1593;***1606;***1610;***1575;***1578; ***1576;***1575;***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593; ***1608;***1581;***1587;***1576; ***1585;***1571;***1610;***1610; ***1571;***1606; ***1607;***1606;***1575;***1603; ***1606;***1587;***1576;***1577; ***37;90 ***1604;***1575; ***1610;***1606;***1601;***1593;***1608;***1606; ***1604;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; ***1608;***1584;***1604;***1603; ***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1582;***1585;***1608;***1580;***1607;***1606; ***1605;***1593; ***1576;***1593;***1590; ***1575;***1604;***1585;***1580;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1584;***1610;***1606; ***1604;***1575; ***1610;***1593;***1585;***1601;***1608;***1606;***1607;***1605; ***1573;***1591;***1604;***1575;***1602;***1575; ***1608;***1575;***1582;***1578;***1610;***1575;***1585; ***1571;***1589;***1581;***1575;***1576; ***1575;***1604;***1587;***1610;***1575;***1585;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1601;***1582;***1605;***1577; ***1608;***1575;***1604;***1605;***1576;***1610;***1578; ***1582;***1575;***1585;***1580; ***1575;***1604;***1573;***1602;***1600;***1600;***1575;***1605;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1580;***1575;***1605;***1593;***1610;***1577; ***1608;***1581;***1590;***1608;***1585; ***1576;***1593;***1590; ***1575;***1604;***1581;***1601;***1604;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1604;***1610;***1604;***1610;***1577; ***1575;***1604;***1578;***1610; ***1604;***1575; ***1578;***1593;***1606;***1610;***1607;***1606; ***1608;***1608;***1608;………… , ***1608;***1607;***1606;***1575;***1603; %10 ***1610;***1606;***1601;***1593;***1608;***1606; ***1604;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; , ***1604;***1584;***1604;***1603; ***1606;***1585;***1609; ***1593;***1586;***1608;***1601; ***1575;***1604;***1588;***1576;***1575;***1576; ***1593;***1606; ***1575;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; ***1604;***1589;***1593;***1608;***1576;***1577; ***1608;***1580;***1600;***1600;***1600;***1608;***1583; ***1601;***1578;***1575;***1577; ***1571;***1581;***1604;***1575;***1605;***1607; ***1604;***1604;***1593;***1610;***1588; ***1605;***1593;***1607;***1575; ***1581;***1610;***1575;***1577; ***1587;***1593;***1610;***1583;***1577; ***1582;***1575;***1604;***1610;***1577; ***1605;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1588;***1575;***1603;***1604;. ***1606;***1581;***1606; ***1601;***1610; ***1575;***1606;***1578;***1592;***1575;***1585; ***1605;***1606;***1575;***1602;***1588;***1575;***1578;***1603;***1605; ***1608;***1570;***1585;***1575;***1574;***1603;***1605; ***1581;***1578;***1609; ***1606;***1587;***1578;***1601;***1610;***1583; ***1605;***1606; ***1585;***1571;***1610; ***1575;***1604;***1593;***1575;***1605;***1577; .
***1606;***1602;***1608;***1604;***1608;***1575; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1594;***1575;***1604;***1576; ***1605;***1575; ***1593;***1583;***1606;***1575; ***1605;***1575; ***1606;***1583;***1610;***1585;***1608; ***1610;***1575; ***1571;***1582;***1610;
شكرا على مرورك وننتظر الردود من الأعضاء .
salam vous avez thor franchement ça na rien avoir avec la fac vous pouvez trouvé des fille machi mlah é machi fla fac .ce n’est pas une régle ok j’espér que vous allez changer l’idée sure les fille et surout les étudiantes .
hadido 10% فقط ينفعو للزواج و 90% ماينفعوش؟ راك ظلمتنا بزاف.. هذا يعني أنك لما تجي تتزوج تخمم ألف مرة قبل أن ترتبط بجامعية..
كاين بنات نعرفهم مليح و قاعدين في الإقامة و الله غير محترمات و متدينات و ملتزمات.. يا أخي كونوا منصفين بعض الشيئ, و في كل مكان و كل زمان كاين الصالح و كاين الطالح..
هذه المفارقة بين ظروف الحياة وسن الزواج المثالي، تفرض بشدة سؤالاً ملحاً وهو: الفتاة الجامعية هل تتزوج وسط كل هذه المتغيرات مع تجاوزها السن المثالي؟
* الجامعية أفضل
في رأي لينا العبد الله، خريجة الجامعة(علم نفس) تعتبر الحياة الجامعية بكل أبعادها وسيلة للرقي بالإنسان وزيادة معارفه في جميع النواحي الثقافية والاجتماعية والنفسية، فهي تساهم في تطوره عبر العلاقات المتبادلة بين الأصدقاء، والتفاعل المستمر بين الطالب والمدرسين وتمنح الشباب عموماً والفتاة خاصة التفتح والانطلاق.
وتضيف لينا: المرأة في مجتمعاتنا تعاني من أشكال الاحتقار والاستلاب الثقافي والفكري، ويمارس المجتمع الشرقي تحديداً على الفتاة ضروباً من الكبت النفسي، لذلك فالحياة الجامعية تعطيها حرية في اختيار الأصدقاء إلى جانب الحرية الفكرية والمعرفية وتجد الفتاة متنفساً مناسباً لأفكارها وتزداد انفتاحاً وثقة بقدراتها، وتصبح نظرتها إلى ذاتها والآخرين أكثر إيجابية.
هذه المسائل مجتمعة تدعم عملية اختيار الشريك المناسب، لأن الفتاة – والحديث متصل مع لينا- كلما زادت ثقافة وعلما يزداد أيضاً وعيها لأهمية ودور الرجل المناسب في حياتها، وتزداد دراية في اختيار الشخص المسؤول الواعي القادر على بناء أسرة وتحمل أعباء تربية الأطفال.
والمسألة تمس الفتاة في الصميم لماذا؟ تجيب لينا- لأن متطلبات الفتاة الجامعية مختلفة عن متطلبات الفتاة التي لم تكمل تعليمها.
من جهة أخرى فالدراسة الجامعية بكل أبعادها تسهم في تأخر سن الزواج فقد يصبح عمر الفتاة خمسة وعشرين عاماً عندما تنتهي دراستها، وبالتالي تتعقد المشكلة أكثر لأن الشاب الشرقي يبحث دائماً عن زوجة دون العشرين من العمر، مما يقلل من فرص زواج الفتاة الجامعية من شاب مقتدر.
*الرجل وشعوره بالتفوق
وجهة نظر أخرى تعرضها نهى (جامعية) حيث تقل فرص الزواج كثيراً بالنسبة للفتاة الجامعية، فالشاب في رأيها يبحث دائماً عن فتاة أقل منه عمراً وثقافة، مما يزيد من إحساسه بتفوقه ورجولته، فمعظم الرجال لا يبحثون عن المرأة المكملة لهم ثقافياً ولكن عن الأدنى منهم، وذلك بسبب التربية التي نشأ عليها الشاب، فالأم والأب يغرسان في الطفل النزعة الذكورية بتميزه عن أخته، وبقوله المستمر له (أنت رجل، أنت الأقوى).
وتضيف نهى " التفكير السائد في المجتمع ونمط التربية الوالدية للأبناء يلعب دوراً كبيراً في نظرنا إلى الزواج كفكرة وإلى الزواج وما يخلفه من عادات وتقاليد وأعراف".
*الزوجة الخادمة
والمسألة أكثرتعقيداً من توافر فرص للزواج بالنسبة للفتاة الجامعية، حيث ترى الطالبة نوال أنها إشكالية صراع دائم تسعى فيه الفتاة ضمن مجتمعنا العربي لتنال هامشاً أوسع وأرحب من الحرية والحياة في حين يسعى الرجل فيه ليحافظ على سلطته وتفوقه على المرأة.
وتضيف نوال بأن" الرجل الشرقي يبحث دائماً عن فتاة صغيرة السن، مطيعة، مسلوبة الإرادة، يصفها المجتمع بـ ربة المنزل الصالحة، وأعتقد أن العبارة الأنسب ضمن هذا الوصف (الزوجة الخادمة) التي تعلن جاهزيتها الدائمة لتلبية رغبات زوجها ومتطلبات الأسرة من طعام وشراب ورعاية معنوية قبل العينية لإرضاء الرجل الشرقي.
بينما الفتاة الجامعة- والحديث لا يزال لنوال- التي وصلت لمرتبة معينة من الوعي لذاتها وللمجتمع، ولأهمية دورها فيه ترفض بأن يقزم دورها إلى مجرد (الزوجة الخادمة) فهي تعلمت وارتقت وتريد فرصة لتثبت ذاتها وأحقيتها في الحياة، وتسعى لذلك بالحوار العقلاني والنقاش والجدل البناء سواء في قضايا العمل أو في الشؤون الشخصية البحتة، أو في الشؤون العامة ذلك لأن لها طريقتها الخاصة ومنهجها وفكرها المستقل غير التابع لظل الرجل أو غيره، وأعتقد بأن هذا من أبسط حقوقها.
لكن المجتمع يصف الفتاة التي تمتلك هذه النظرة بأنها (مسترجلة) بعيدة عن الحياء وكأنه يقول: " مالها ولأفعال الرجال فلتلهي بعطورها وبتربية أولادها" إلى جانب نظرات الاستهجان والازدراء والاستخفاف التي تلحق بها في كثير من الأحيان، وتؤكد نوال أننا بحاجة إلى تغيير كبير في العديد من المفاهيم السائدة في مجتمعنا.
القطة المغمضة
أما الطالبة ماجدة فقد نظرت إلى الأمر من وجهة نظر مختلفة عن سابقاتها إذ قالت: إن نظرة الشاب إلى خبرة الفتاة الجامعية يخالطها بعض الشك في سلوكها أثناء الجامعة أو العمل، لما توفره الحياة الجامعية المختلطة من فرص لخروج الفتاة من المنزل دون عين الرقيب ونظراته، وقد تخوض تجربة عاطفية مع زميل لها في الجامعة أو العمل، وهو طبعاً لن يرضى بأن يكون الرجل الثاني في حياتها، وهنالك بالفعل بعض الفتيات المستهترات اللواتي بسلولكهن يسئن التصرف ويستخدمن الجامعة كستر وغطاء لأعمال مشينة، وقد تلجأ بعض الفتيات إلى التلاعب بعواطف الشباب واستغلالهم، مما يسئ إلى نظرتهم إلى الفتاة الجامعية وإلى خبرتها في الحياة ليأخذها من جانب ضيق، لذا فهو يرغب في الزواج من فتاة مغمضة العينين كالقطة تماماً لأن ذلك يشعره بالأمان وعدم الخوف من ماضي الفتاة.
* لنكن واقعيين
ناقشنا هذه الأراء مع الدكتور حسان المالح فأوضح أن المرأة تبحث عن رجل أكثر منها قوة والرجل يبحث عن امرأة أضعف منه عموما، مما يجعل الفتاة الجامعية في وضع حرج من حيث فرص الزواج، مالم تتعدل النظرةالشائعة التي تؤكد على ضعف المرأة وتفوق الرجل الكامل، فلا بد للرجل والمرأة من التعاون على أمور الحياة ومتغيراتها وظروفها، فيمكن للرجل أن يقبل بامرأة أكثر قوة من الفتاة الصغيرة الضعيفة الخائفة التي لا تعرف شيئاً عن الحياة أو تعرف أشياء قليلة.
كذلك لا بد للمرأة أن تقبل برجل أقل عظمة وتفوقاً من شهريار أو الفارس صاحب الجواد الأبيض الذي يعرف كل شيء ويستطيع أن ينثر تحت قدميها الورود والمجوهرات، ويؤمن لها كل متطلباتها.
ويوضح د. حسان أن هناك تنوعاً كبيراً في مواصفات حالات الزواج الناجحة في الواقع الذي نعيشه من حيث العمر والشهادة الجامعية والصفات الشخصية وغير ذلك، حيث تتزوج الفتاة الجامعية من يفوقها علماً وعمراً، وأيضاً تتزوج من هو أقل منها شهادة وأحيانا تتزوج من يتشابه ويتقارب معها في هذه النقاط.
يضيف د. حسان أن القلق المرتبط بزواج الفتاة الجامعية له ما يبرره من حيث انتشار النظرات الضيقة إليها من المجتمع ومن الرجل، ويمكن أن يؤدي هذا القلق إلى التسرع بالموافقة على أول خاطب دون تعقل وصبر، وبعض الفتيات يندمن على إكمال التعليم ويحسبن أن العمر قد ضاع دون زواج، لكن الجامعة تصقل قدرات الفتاة مما يعينها في حياتها الأسرية أو الزوجية وتربية الأبناء.
والله يا أخي لقد أثرت موضوعا شائكا كثرت حوله التساؤلات, و اختلفت الآراء بين مؤيد و معارض, هل تفضل الفتاة الدراسة على الزواج أم العكس؟
في رأيي أن الفتاة تبقى مزاولة للدراسة و إذا جاءها عريس مناسب متفهّم ترضى به و تحاول إقناعه بإكمال دراستها, إذا وافق كان بها و إذا رفض تحاول معرفة الأسباب و الدوافع, و تتحاور معه حتى يقنعها أو تقنعه..
و أنا أعرف فتاة في الجامعة سنة ثانية اتفقت مع عريسها على أن تكمل دراستها بعد شهرالعسل مباشرة, و أقامت عرسها في آخر يوم من الدراسة قبل هذه العطلة, وهي الآن تقضي شهر العسل, نقول لها ألف مبروك و عقبال الأولاد..