دراسة الوسط
المقدمة : تحتل الطاقة مراكز متميزة في تطور المجتمعات و تحقييق الرفاهية ولها اثار مادية تعريف الطاقة: الطاقة تعني القدرة على الشىء. مصادر الطاقة : تستعمل في المراكب الشراعية وفي ادارة المحركات الهوائية و انتاج الطاقة الكهربائية. -الطاقة المائية: تستعمل في الطواحن المائية لطحن القمح والشعير و عصرالزيتون كما تستعمل ايضا في التدفئة المركزية و انتاج الطاقة الكهربائية. -الطاقة الشمسية: -أهمية الطاقة: للطاقة اهمية كبيرة في تحقيق الرفاهية للفرد والمجتمع فا لمحافظة عليها و حسن استعمالها
| la pollution des mers
بحث حول تلوث البحار باللغة الفرنسية
exposé : la pollutuion des mers تحميل البحث من الملفات المرفقة
التصنيفات
البيـــــــــــئة
| البيـــــــــــئة
بـــــــــــــــــيئة
== البيئة == هي الطبيعة بما فيها من أحياء وغير أحياء أي العالم من حولنا فوق الأرض. و هو العلم الذي يحاول الإجابة عن بعض التساؤلات عن كيف تعمل الطبيعة وكيف تتعامل الكائنات الحية مع الأحياء الآخرين أو مع الوسط المحيط بها سواء الكيماوي أو الطبيعي. وهذا الوسط يطلق عليه النظام البيئي. لهذا نجد النظام البيئي يتكون من مكونات حية وأخرى غير حية. و كذلك هو دراسة الكائنات الحية وعلاقتها بما حولها وتأثيرها على الأرض. والنظام البيئي هو كل العوامل الحية والمجتمعات الحية للأنواع. والطبيعة تعمل تلقائيا على إعادة تدوير الأرض والأشياء التي استعملت لتعيدها لأشياء نافعة. وسلسلة الغداء فوق الأرض وهي صورة لإظهار تدفق الطاقة الغذائية في البيئةًَََ، ففيها يتوجه الغداء من كائن لآخر ليعطى الطاقة اللازمة. والحيوانات بما فيها الإنسان لا تستطيع أن تصنع غذائها لنفسها، لهذا تعتبر مستهلكة.والنباتات تستطيع أن تصنع غذاءها لنفسها. ومن العوامل الطبيعية في النظام البيئي تأثير ضوء الشمس والظل ومتوسط الحرارة والتوزيع الجغرافي والرياح والارتفاعات
الإنسان والبيئة يعتبر الإنسان من أهم مكونات النظام البيئي فهو يؤثر في البيئة ويتأثر بها، ويعتبر استنزاف الإنسان المفرط لمكوناتها من أهم عوامل تدهورها. ولقد بقي تأثير الإنسان في البيئة ضمن الحدود الطبيعية حتى ظهور الثورة الصناعية، حيث ازدادت حاجة الإنسان للمواد الخام وبدأ بقطع الغابات للحصول على الأخشاب، كما بدأت المعامل بطرح الغازات السامة بشكل يفوق قدرة البيئة على ترميم نفسها، مما ادى إلى ظاهرة الاحتباس الحراريوارتفاع منسوب البحار وعدد آخر من المشاكل البيئية التي يحاول الآن إيجاد الحلول لها دون جدوى. البيئة وعلاقتها بالإنسان ظل تأثير الإنسان في البيئة ضمن الحدود الطبيعية حتى ظهور الثورة الصناعية، حيث ازدادت حاجة الإنسان للمواد الخام وبدأ بقطع الغابات للحصول على الأخشاب، كما بدأت المعامل بطرح الغازات السامة بشكل يفوق قدرة البيئة على ترميم نفسها، مما ادى إلى ظاهرة الاحتباس الحراري وارتفاع منسوب البحار وعدد آخر من المشاكل البيئية التي يحاول الآن إيجاد الحلول لها دون جدوى. يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزراعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية…. ويعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات… كذلك نقول أيضا أن البيئة هي إجمالي الأشياء التي تحيط بنا وتؤثر على وجود الكائنات الحية علي سطح الأرض متضمنة الماء والهواء والتربة والمعادن والمناخ والكائنات أنفسهم، كما يمكن وصفها بأنها مجموعة من الأنظمة المتشابكة مع بعضها البعض لدرجة التعقيد والتي تؤثر وتحدد بقائنا في هذا العالم الصغير والتي نتعامل معها بشكل دوري". فالحديث عن مفهوم البيئة إذن هو الحديث عن مكوناتها الطبيعية وعن الظروف والعوامل التي تعيش فيها الكائنات الحية. والبيئة هي الوسط الذي يحيط بنا كبشر بما فيه من مكونات حية من نباتات وحيوانات متباينة الخصائص التي استمدتها من المكونات غير الحية مثل المناخ والتربة وأنواع الصخور وملامح سطح الأرض الجيومورفولوجية. وقد قسم بعض الباحثين البيئة إلى قسمين رئيسين هما:- البيئة الطبيعية:- وهي عبارة عن المظاهر التي لا دخل للإنسان في وجودها أو استخدامها البيئة المشيدة:- وتتكون من البنية الأساسية المادية التي شيدها الإنسان ومن النظم الاجتماعية والمؤسسات التي أقامها عناصر البيئة يمكن تقسيم البيئة، وفق توصيات مؤتمر ستوكهولم، إلى ثلاثة عناصر هي:- البيئة الطبيعية:- وتتكون من أربعة نظم مترابطة وثيقاً هي: الغلاف الجوي، الغلاف المائي، اليابسة، المحيط الجوي، بما تشمله هذه الأنظمة من ماء وهواء وتربة ومعادن، ومصادر للطاقة. البيئة البيولوجية:- وتشمل الإنسان "الفرد" وأسرته ومجتمعه، وكذلك الكائنات الحية في المحيط الحيوي وتعد البيئة البيولوجية جزءاً من البيئة الطبيعية. البيئة الاجتماعية:- ويقصد بالبيئة الاجتماعية ذلك الإطار من العلاقات الذي يحدد ماهية علاقة حياة الإنسان مع غيره. البيئة والنظام البيئي يطلق العلماء لفظ البيئة على مجموع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات الحيوية التي تقوم بها، ويقصد بالنظام البيئي أية مساحة من الطبيعة وما تحويه من كائنات حية ومواد حية في تفاعلها مع بعضها البعض ومع الظروف البيئية وما تولده من تبادل بين الأجزاء الحية وغير الحية، ومن أمثلة النظم البيئية الغابة والأنهار والبحيرة والبحر، وواضح من هذا التعريف أنه يأخذ في الاعتبار كل الكائنات الحية التي يتكون منها المجتمع البيئي (البدائيات، والطلائعيات والتوالي النباتية والحيوانية) وكذلك كل عناصر البيئة غير الحية (تركيب التربة، الرياح، طول النهار، الرطوبة، التلوث…الخ) ويأخذ الإنسان – كأحد كائنات النظام البيئي – مكانة خاصة نظراً لتطوره الفكري والنفسي، فهو المسيطر- إلى حد ملموس – على النظام البيئي وعلى حسن تصرفه تتوقف المحافظة على النظام البيئي وعدم استنزافه.
التصنيفات
مؤتمر الصومام
| مؤتمر الصومام
مؤتمرالصومام
1أسباب انعقاد المؤتمر تاريخ و مكان المؤتمر2
بعدسلسلة من الاتصالات بين مختلف قيادات المناطق اختيرت المنطقة الثالثةلاستضافة المؤتمرين لتوفر شروط الأمن والنظام والسرية وكانت قريةإيفري أوزلاقن المجاورة لغابة أكفادو مكانا لانعقاد المؤتمر. ترأسجلسات المؤتمر الشهيد العربي بن مهيدي مع إسناد الأمانة للشهيدعبان رمضان .وبعد دراسة مستفيضة لحصيلة اثنين وعشرين شهرا من مسارالثورة من قبل مندوبو كل المناطق (ماعدا المنطقة الأولى والوفدالخارجي وذلك لتعذر حضور هما. أما منطقة الجنوب فقد أرسلت تقريرهاللمؤتمر.
القضايا التنظيمية التي درسها المؤتمر 3
استعرضالمؤتمرون النقائص والسلبيات التي رافقت الانطلاقة الثورية ، وانعكاساتهاعلى الساحة الداخلية والخارجية . وبعد عشرة أيام من المناقشاتأسفرت جلسات المؤتمر ، عن تحديد الأطر التنظيمية المهمة التي يجبإثراءها وصيغت هذه الأطر في قرارات سياسية وعسكرية مهمةومصيرية، مست مختلف الجوانب التنظيمية للثورة الجزائرية السياسيةالعسكرية والاجتماعية والفكرية .وتمحورت الأطر التنظييمية فيمايلي :
1 ـ إصدار وثيقة سياسية شاملة : تعتبر قاعدة إيديولوجية تحدد منهجية الثورة المسلحة مرفقة بتصورمستقبلي للآفاق والمبادئ والأسس التنظيمية للدولة الجزائرية بعداستعادة الاستقلال . 2 ـ تقسيم التراب الوطني الى ست ولايات : كل ولاية تتضمن عددا من المناطق والنواحي والأقسام وجعل العاصمةمنطقة مستقلة وهذا كله من، أجل تسهيل عملية الاتصال والتنسيق بينالجهات. 3 ـ توحيد التنظيم العسكري: وذلك من خلال الاتفاق على مقاييس عسكرية موحدة لمختلف الوحداتالقتالية لجيش التحرير الوطني المنتشرة عبر ربوع الوطن ، فيمايتعلق الأقسام الرتب والمخصصات والترقيات والمهام والهيكلة . 4 ـ التنظيم السياسي : تناول فيه المؤتمرون التعريف بمهام بالمحافظين السياسيين والمجالسالشعبية واختصاصاتها والمنظمات المسيرة للثورة وكيفية تشكيلها. 5 ـ تشكيل قيادة عامة موحدة للثورة : مجسدة في كل من المجلس الوطني للثورة وهو بمثابة الهيئة التشريعية، ولجنة التنسيق والتنفيذ كهيئة تنفيذية لتسيير أعمال الثورة 6 ـ علاقة جيش التحرير بجبهة التحرير : تعطى الأولوية للسياسي على العسكري . وفي مراكز القيادة يتعينعلى القائد العسكري السياسي أن يسهر على حفظ التوازن بين جميعفروع الثورة 7 ـ علاقة الداخل بالخارج : تعطى الأولوية للداخل على الخارج، مع مراعاة مبدأ الإدارة المشتركة. 8 ـ توقيف القتال ، المفاوضات ، الحكومة المؤقتة ، أمور مختلفة .
أوت 195520 هجومات
التحضير للهجومات1
عندماحل صيف عام 1955، كانت الثورة الجزائرية قد خطت بثبات المرحلة الأولىفي مسيرتها ضد الإحتلال الفرنسي. فعلى الصعيد الداخلي عملت جبهةالتحرير الوطني على توعية الجماهير وتنظيمها ضمن هيئات مختلفة مثلتأسيس فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا في ديسمبر 1954، وإنشاءالاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين في جويلية 1955. وبعد مضي عشرة أشهر على اندلاعها، فقد بدا واضحا تزايد اتساع رقعةالمشاركة الجماهيرية على الرغم من استشهاد العديد من مفجري الثورةكالشهيد ديدوش مراد، قائد المنطقة الثانية، أو اعتقال بعضهم من أمثالمصطفى بن بولعيد ورابح بيطاط وغيرهم. أما على الصعيد الخارجي، فإن القضية الجزائرية سجلت حضورها رسمياولأول مرة في المحافل الدولية في مؤتمر باندونغ في أبريل 1955.وكانذلك أول انتصار لديبلوماسية الثورة الجزائرية الفتية ضد فرنسا العظمى.
وفي ظل هذه الأوضاع، خططت قيادة الثورة لشن هجومات واسعة في الشمالالقسنطيني، دام التحضير لها حوالي ثلاثة أشهر في سرية تامة . وقدوجّه زيغود يوسف، القائد الذي خلف ديدوش مرادعلى رأس المنطقة الثانية، نداء إلى كلّ الجزائريين، أعضاء المجالس الفرنسية، يدعوهم فيهللانسحاب منها والإلتحاق بمسيرة الثورة. و كانت هجومات 20 أوت في الشمال القسنطيني تهدف إلى : _ إعطاء الثورة دفعا قويا من خلال نقلها إلى قلب المناطق المستعمرةفي الشمال القسنطيني. _ إختراق الحصار الحربي المضروب على المنطقة الأولى – الأوراس – باستهداف أهم القواعد العسكرية بالمنطقة. _ رفع معنويات جنود جيش التحرير بتحطيم أسطورة الجيش الفرنسي الذيلا يقهر. – تحطيم ادعاءات السلطات الاستعمارية بأن ما كان يحدث هو مجرد أعمالتخريبية يرتكبها متمردون خارجون عن القانون وقطاع طرق. تجسيد التضامن مع الشعب المغربي الشقيق حيث تزامنت الهجومات مع ذكرى نفي السلطان محمد الخامس (20 أوت ). وقد ردّت السلطات الفرنسية بوحشية لا نظير لها على الهجومات الجريئة لجيش التحرير الوطني ، إذ شنت حملة توقيف وقمع واسعة استهدفت الآل وقد ذهب ضحية الحملة الإنتقامية للسلطات الإستعمارية، العسكرية والمدنية والمليشيات الفاشية ، ما يقارب الـ12000 جزائري
اف من المدنيين الجزائريين وأحرقت المشاتي وقصفت القرى جوا وبرا. وقامت الإدارة الفرنسية بتسليح الأوربيين، فشكلوا ميليشيات فاشية وعمدوا على الإنتقام من المدنيين الجزائريين العزل . وارتكبت قوات الاحتلال مجزرة كبيرة في ملعب فيليب فيل phillipeville سكيكدة أين حشرت الآلاف من الرجال والنساء والأطفال والشيوخ ، وأعدمت العديد منهم . بيان أول نوفمبر 1954
وقد سبق العمل المسلح الإعلان عن ميلاد "جبهة التحرير الوطني "التي أصدرت أول تصريح رسمي لها يعرف بـ "بيان أول نوفمبر ".وقد وجهت هذا النداء إلى الشعب الجزائري مساء 31 أكتوبر 1954 ووزعته صباح أول نوفمبر، حددت فيه الثورة مبادئها ووسائلها ، ورسمت أهدافها المتمثلة في الحرية والاستقلال ووضع أسس إعادة بناء الدولة الجزائرية والقضاء على النظام الاستعماري . وضحت الجبهة في البيان الشروط السياسية التي تكفل تحقيق ذلك دون إراقة الدماء أو اللجوء إلى العنف ؛ كما شرحت الظروف المأساوية للشعب الجزائري والتي دفعت به إلى حمل السلاح لتحقيق أهدافه القومية الوطنية، مبرزة الأبعاد السياسية والتاريخية والحضارية لهذا القرار التاريخي. يعتبر بيان أول نوفمبر 1954 بمثابة دستور الثورة ومرجعها الأوّل الذي اهتدى به قادة ثورة التحرير وسارت على دربه الأجيال.
تطور جيش التحرير الوطني
المرحلة الأولى : 1954 ـ 1956 : كان فيها جيش التحرير الوطني فئة قليلة العدد والعتاد فكان عدد المجاهدين ليلة أول نوفمبر حوالي 1200 مجاهد، مسلحين بحوالي 400 قطعة سلاح ما بين بنادق صيد ومسدسات جلها موروثة من الحرب العالمية الثانية . وكان هذا الجيش موزعا على المناطق الخمسة التي أقرها اجتماع 23 أكتوبر 1954. وقد تكوّن جيش التحرير في هذه المرحلة من الأفواج الأولى من المسبلين والفدائيين والأشخاص المتابعين من قبل السلطات الاستعمارية. وقد وضعت شروط وضوابط الانخراط والتجنيد ضمن صفوف جيش التحرير . كانت أول تشكيلة وضعت لوحدات جيش التحرير الوطني على الشكل التالي :
التشكيلة عدد أفرادها القيادة الزمرة 5 مجاهدين يرأسها جندي أول الفوج 11 ـ 13 مجاهد يرأسه عريف ونائبان برتبة جندي أول الفصيلة أو الفرقة 35 ـ 45 مجاهد . 3 أفواج يرأسها 6 جنود برتبة جندي أول و 3 برتبة عريف وعلى رأس الفصيلة عريف أول يساعده كاتب الكتيبة 105 ـ 110مجاهد يرأسها مساعد ونائبان أحدهما عسكري والثاني سياسي القسم يتكون من عدة كتائب المنطقة تتكون من عدة أقسام أما عن التنظيم العسكري للجيش فقد اعتمد نظام الأفواج وكان الهدف المنشود من وراء هذا التنظيم ضرورة التواجد والانتشار في كامل التراب الوطني وتمكن القادة الأوائل من وضع البنى التنظيمية والهيكلية لجيش التحرير ووضعوا برنامجا للعمل العسكري تركز على ضمان استمرارية الثورة وشموليتها وتعميم العمل العسكري والتنسيق بين العمل السياسي والعسكري وكذلك التركيز على تزويد الجيش بالسلاح . فبالإضافة إلى الاعتماد على النفس، ضاعفت الثورة صنع القنابل التقليدية وجمع ما أمكن من الذخيرة والأسلحة من المواطنين وفك السلاح من العدو في المعارك. . وحققت الثورة عدة انتصارات عسكرية واستطاعت أن تقلل من تأثيرات الهجوم العسكري الفرنسي المكثف ، الذي اعتمد على عمليات التمشيط واستعمال كل أنواع العتاد الحربي والأسلحة المحرمة . وكانت هجومات 20 أوت 1955، التي قادها الشهيد زيغود يوسف، برهانا على تصميم جيش التحرير والتفاف الشعب حوله. المرحلة الثانية 1956 ـ 1962 : عمل جيش التحرير على إعادة النظر في استراتيجيته تماشيا مع تطور الثورة لمواجهة المجهود الحربي الفرنسي المتزايد، فجاء التفكير في وضع إطار يعطي لجيش التحرير طابعا تنظيميا وهيكليا جديدا لتمكينه من مضاعفة عدد قواته وتزويدها بأحدث الوسائل و الأسلحة. وجاءت القفزة النوعية في التنظيم بعد صدور قرارات مؤتمر الصومام 1956 التي أوجدت هيكلة دقيقة لجيش التحرير الوطني ، سواء من حيث التنظيم أو من حيث توحيد القيادات والرتب والتسليح والتموين والمنح العائلية للمجاهدين ومخصصات عائلات الشهداء ،زيادة على إنشائه لعدة مصالح مساعدة كمصلحة الصحة والطبوغرافيا والذخيرة والمراسلات والاستخبارات والإعلام والصحافة والمصالح القضائية والاجتماعية . والأمر المهم في قرارات مؤتمر الصومام ، هو أن جيش التحرير أصبح تنظيما عصريا متكاملا في الولايات ومنسقا فيما بينها ووضع قيادات موحدة خاضعة لسلم مضبوط ومرتبط بمصالح متكاملة تؤدي مهامها على أحسن ما يرام في مواجهة العدو .
|
رد: مؤتمر الصومام
مشكور أخي
| أنواع الرسائل و كيفية تحريرها
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إليكم في هذا الموضوع: أنواع الرسائل و كيفية تحريرها التحميل من الملفات المرفقة
|
رد: أنواع الرسائل و كيفية تحريرها
شكرااااااااااا لك على هدا الجهد المبدول من طرفك
|
رد: أنواع الرسائل و كيفية تحريرها
العفو ايمان
لا شكر على واجب نحن في الخدمة دائماً بالتوفيق
|
رد: أنواع الرسائل و كيفية تحريرها
مشكورة على المجهود
|