إن الظر في تطور مناهج التعليم الحديثة يقف،حائرا أمام هدا الكم الهائل من النظرات التربوية و اختلاف فلسفتها و أدواتها الإجرائية.
كما يقف حائرا أمام ما تستخدمه المدارس المعاصرة من تكنولوجيا وو سائل في سبيل نشر المعرفة و ايصالها إلى المتلقي.
بل صارت تكنولوالمعلومات و الاتصالات أدان لا غنى عنها في المناهج التعليمية المعاصرة.فقد أنشئت مواقع ويب ،تهتم بالتعليم بل صارت تشكل مدارس مفتوحة،يجد فيها المتعلم المعرفة التي تهمه.
فعلينا أن نعي ما يجري في عالمنا الحالي لتكن مشاركتنا إيجابية تتجاوز عملية التلقي و الاجترار،نحو عملية المساهمة في نشر المعرفة ،باستغلال أدوات التكنولوجيا الحديثة.ختى نساهم في الحضارة الإنسانية.
و نوفر للإنسان العربي رصيدا علميا و تربويا على صفحات النت حتى يكتسب ثقافة الكترونية.تجعل منه مواطنا عالميا.
عندك الحق اخي
شكرااااا
شكرا جزيلا على الموضوع أخي لأنه في القمة