الإعجاز العددي في القرآن الكريم (ترتيب الآية 88 في سورة الإسراء)
لقد تحدى القرآن المشككين فيه أن يأتوا بسورة ، بعشر سور , ثم قرر عجز الجن والإنس على الاتيان بمثله في الآية88سورة الإسراء …
ترتيب هذه الآية معجزة بكل ما تعنيه هذهالكلمة وحسب ما يعرفها العلماء ..
سأورد لكم سرا واحدا من أسرار ترتيب هذهالآية يسهل حفظه وتذكره وفهمه ..
لنتامل السر القرآني في ترتيب هذه الآية :نص الآية ( قل لئن اجتمعت الإنس والجنعلى أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ) سورة الإسراء: 88 الملاحظة الأولى : تأتي هذه الآية في الرقم 88
الملاحظة الثانية : بما ان عدد آيات سورة الإسراء 111 آية ، فالآية رقم 88 تفصل آيات السورة إلى مجموعتين :87 آية قبلها ، و 23 آية بعدها .
الفرق بين العددين هو 64 أي: 8 × 8
الملاحظة الثالثة : وهي لمن يشك بإعجازهذا الترتيب ( من المسلمين قبل غيرهم ) وبأن الباحث لا يتكلف كما يزعم بعضالجهلة الذين يرفضون أن يكون هذا الترتيب محكما )
إذا أحصينا أعداد آياتالقرآن في السور التي جاء ترتيبها بعد سورة الإسراء وحتى نهاية المصحف ،سنجدها : 4096 آية .
هذا العدد = 8 × 8 × 8 × 8
ماذا نسمي هذا الترتيب ؟ ألا يعني ذلك أن هذه الآية تقدم إحصاء قرآنيا لعدد آيات القرآن ؟هناك من يزعم أن القرآن تعرض للزيادة والنقصان والحذف ..
لو كان شيء من ذلك فهل تكون مثل هذه العلاقة ؟المؤسف أن بعض الذين يقدمون أنفسهم للناسعلى أنهم أهل العلم الصحيح والمفيد لا يرون في هذا الترتيب شيئا منالإعجاز ..
واللين منهم يسميه تناسقا ..لماذا يتجاهلون أن القرآن قد رتب على غير ترتيب نزوله؟..لماذا يتجاهلون أن جبريل عليه السلام كانيعين للرسول صلى الله عليه وسلم موقع الآية والسورة ؟ ذلك يعني أن ترتيب القرآن كان يتم بإشراف مباشر من جبريل ..
ولأن السادة الأفاضل لا يعرفون شيئا عن الحكمة من تعيين جبريل للرسول موقع السورة والآية وأن هذه المعرفة جاءت عن غير طريقهم فما مصلحتهم بقبولها ..
هذا هو سبب الرفض وتجاهلالحقيقة.
ترتيب هذه الآية معجزة بكل ما تعنيه هذهالكلمة وحسب ما يعرفها العلماء ..
سأورد لكم سرا واحدا من أسرار ترتيب هذهالآية يسهل حفظه وتذكره وفهمه ..
لنتامل السر القرآني في ترتيب هذه الآية :نص الآية ( قل لئن اجتمعت الإنس والجنعلى أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ) سورة الإسراء: 88 الملاحظة الأولى : تأتي هذه الآية في الرقم 88
الملاحظة الثانية : بما ان عدد آيات سورة الإسراء 111 آية ، فالآية رقم 88 تفصل آيات السورة إلى مجموعتين :87 آية قبلها ، و 23 آية بعدها .
الفرق بين العددين هو 64 أي: 8 × 8
الملاحظة الثالثة : وهي لمن يشك بإعجازهذا الترتيب ( من المسلمين قبل غيرهم ) وبأن الباحث لا يتكلف كما يزعم بعضالجهلة الذين يرفضون أن يكون هذا الترتيب محكما )
إذا أحصينا أعداد آياتالقرآن في السور التي جاء ترتيبها بعد سورة الإسراء وحتى نهاية المصحف ،سنجدها : 4096 آية .
هذا العدد = 8 × 8 × 8 × 8
ماذا نسمي هذا الترتيب ؟ ألا يعني ذلك أن هذه الآية تقدم إحصاء قرآنيا لعدد آيات القرآن ؟هناك من يزعم أن القرآن تعرض للزيادة والنقصان والحذف ..
لو كان شيء من ذلك فهل تكون مثل هذه العلاقة ؟المؤسف أن بعض الذين يقدمون أنفسهم للناسعلى أنهم أهل العلم الصحيح والمفيد لا يرون في هذا الترتيب شيئا منالإعجاز ..
واللين منهم يسميه تناسقا ..لماذا يتجاهلون أن القرآن قد رتب على غير ترتيب نزوله؟..لماذا يتجاهلون أن جبريل عليه السلام كانيعين للرسول صلى الله عليه وسلم موقع الآية والسورة ؟ ذلك يعني أن ترتيب القرآن كان يتم بإشراف مباشر من جبريل ..
ولأن السادة الأفاضل لا يعرفون شيئا عن الحكمة من تعيين جبريل للرسول موقع السورة والآية وأن هذه المعرفة جاءت عن غير طريقهم فما مصلحتهم بقبولها ..
هذا هو سبب الرفض وتجاهلالحقيقة.
منـقـــــــول للإفــادة