سُئل أحد الفلاسفة عن الصفات التي يجب أن تتوفر في زوجته,فاجاب :لا يجب أن تكون:
-غنية فتقول مالي و مال أبي.
-بدينة فتتعبني.
-نحيفة فلا تقدر على حمل عودي.
-جميلة فيطمع فيها غيري.
-ذميمة فتشمئز منها نفسي.
-طويلة فتنظر إلى ما فوق.
-قصيرة فأطأطأ رأسي أمامها.
-عالمة فتنافس أوامري.
-جاهلة فلا تفهم ما أقول.
لو كان هذا الفيلسوف في زماننا هذا لفرح كثيرا لان كل النساء اصبحت تتوفر فيهن هذه الصفات الا بعض الصفات والمهمة جدا والتي يفتقدنها جلهن وهي الحفاظ على أنفسهن وشرفهن ودينهن
اللهم اهدينا وعافينا
سئل أعرابي عن أحسن النساء فقال: أطولهـــــــن إذا قــــــامت وأعظمهــــن إذا قعــــدت وأصدقهـــــن إذا قـــــالت التي إذا غضبـت.. حلمت وإذا ضحكــت.. تبسمــت وإذا صنعـت شيئاً جودته التـي تـلـــــــــزم بيتـــــها ولا تعصـي زوجــــــــها العــزيــزة فــي قومــــها الذليلـــــــــة في نفســــها الـــودود الــــــولــــــــود وكــــل أمرها محمـــــود:……………… الشرف ثم الشرف وبدون شرف فهي بالنسبة لي…….,……..,………,..
وأصدقهـــــن إذا قـــــالت التي
تـلـــــــــزم بيتـــــها ولا تعصـي زوجــــــــها العــزيــزة فــي قومــــها الذليلـــــــــة في نفســــها
وأصدقهـــــن إذا قـــــالت التي
تـلـــــــــزم بيتـــــها ولا تعصـي زوجــــــــها العــزيــزة فــي قومــــها الذليلـــــــــة في نفســــها
في الحقيقة كل واحد يرى في زوجة المستقبل صفات تناسبه إما من الناحية العلمية أو الدينية أو الإجتماعية… و حتى الصفات الخاصة بالمظهر, و هذه الصفات التي ذكرتها ليست معيارا يقتدى به على الرغم من بعض الصحة فيها.
*** التي تلتزم بيتها و تطيع زوجها ***