محتويات العنب:
يحتوي العنب على حوالي 95% من وزنه ماء، وعلى 7 غرامات غلوكوز (سكر العنب) و1 غرام من الدهون وحوالي 16 غرام من الكربوهيدرات ونصف غرام بروتين، بالإضافة إلى مجموعة من الأملاح هي أملاح البوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد وبعض الفيتامينات وأهمها الفيتامين (ب) وكذلك (أ) و(ج). كما أنه يعطي حوالي 70 سعرة حرارية.
الفوائد الصحية للعنب:
• يساهم العنب في خفض الضغط المرتفع، و يعتبر مدراً للبول لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم.
• تحتوي قشرة العنب خاصة، على مجموعة من عناصر الفيتامين (ب) المركب والذي يحتاجه الجسم خاصة لسلامة الجهاز العصبي.
• العنب مصدر غني بالألياف فهو يحتوي على حوالي 4.3%، ما يجعله مانعا لحدوث الإمساك.
• يخفض العنب الحموضة وخصوصا تلك التي تنتج عن عسر الهضم، لأنه يحتوي على العديد من الأحماض الطبيعية ذات التأثير القاعدي.
• للعنب قيمة علاجية عالية، وخصوصاً للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات أو ضعف في الكلى، إذ يحتوي على نسبة جيدة من الماء والأملاح بكميات مناسبة، كما أنه يساهم بشكل جيد في عملية تصفية الدم وتنقيته من السموم.
• تفيد أوراق العنب إذا طبخت وأعدت مثل الشاي في إدرار البول وتنظيف الكلى والمثانة من الأملاح.
• تؤكد الأبحاث أن المدن التي يعتمد سكانها في أكلهم على العنب الطازج تقل إصابتهم بالأمراض السرطانية بفضل أثره الفعال في تنقية الدم وإزالة السموم والاضطربات المفاجئة في نمو أنسجة الجسم.
• يجب التشديد على غسل العنب عدة مرات بالماء، لإزالة المواد الكيماوية العالقة به.
طرق استعمال العنب:
• العنب كغيره من الفواكه والخضر يكون أكثر فائدة عندما يؤكل طازجاً، وينصح بتناوله عند اكتمال نضجه.
• أفضل أنواع العنب، هي تلك التي تتميز بقشرة رقيقة ونسبة متدنية من الحموضة.
• من يطلب العنب في غير موسمه فعليه بالزبيب لأن نسبة المعادن والعناصر الصحية فيه مرتفعة.
• عصير العنب يسد حاجة الجسم في كل الأوقات، ويفضل عصير العنب الأحمر لأنه غني بعناصر غذائية تمنع الأكسدة.
• يدخل العنب الطازج والمجفف في تركيب عدة أصناف غذائية، خاصة أنواع الحلويات والأطباق الخاصة. كما يصنع منه المربى و مختلف العصائر.
• يحفظ العنب في براد المنزل في أكياس من النايلون لمدة ثلاثة أيام.
محتويات البصل:
يحتوي البصل على اللينز ومواد سكرية من أهمها السكروز وفلافونيدات وستيرودات صابونية ومواد معدنية من أهمها الكالسيوم والفوسفور والحديد والكبريت والفيتامين أ،ج ومركب الجلوكوزين التي تحدد نسبة السكر في الدم وهي تعادل الأنسولين في مفعوله.
* فوائد البصل الطبية:
• البصل مطهر للفم: أثبتت بعض الدراسات أنه يمكن استخدام البصل في تطهير الفم إذ أن مضغه لمدة 3 دقائق تعد كافية لقتل جميع الجراثيم الموجودة بالفم. وقد ثبت أيضا أن استنشاق بخار البصل أو أكله يؤدي إلى نفاذ الزيت الطيار الكبريتي الموجود فيه إلى دم الإنسان مما يؤدي إلى إبادة الجراثيم المسببة للأمراض وبذلك يمكن استخدام البصل في علاج أمراض الجهاز التنفسي الناتجة من الإصابة بالجراثيم مثل التهاب الأنف الحاد وكذلك التهابات الحلق والقصبة الهوائية والشعب الهوائية.
• التجلط: أثبتت الدراسات أن البصل يمنع التجلط في شرايين القلب ولذلك فهو يعتبر من الأدوية الوقائية الهامة للمحافظة على سلامة القلب ومنع حدوث الأزمات والذبحة الصدرية ولعل ذلك يكشف لنا سر قلة حدوث إصابة الفلاحين المصريين بالذبحات الصدرية نتيجة تناولهم البصل بكميات كبيرة في طعامهم وبصورة يومية.
• السكر: البصل يخفف نسبة السكر لدى مرضى السكري فقد وجد أن البصل يحتوي على مادة الجلوكوزين وهي مادة شبيهة بهرمون الأنسولين، ولها مفعول مماثل أو قريب من مفعوله حيث تساعد على تخفيف نسبة السكر في الدم.
كما أثبتت الدراسات أن البصل يستعمل في علاج نوبات الربو حيث يستعمل عصيره بمقدار ملعقة صغيرة ممزوجة مع ملعقة من العسل كل ثلاث ساعات، إذ أن للبصل قدرة فائقة على طرد البلغم من الشعب الهوائية والتي تسبب ضيقها مما ينتج عنه صعوبة في التنفس وحدوث أزمات الربو.
• السرطان: فيما يتعلق بالسرطان فقد حقن الطبيب الفرنسي جورج لاكوفسكي بمصل البصل كثيراً من المرضى لاسيما مرضى السرطان فحصل على نتائج طيبة إيجابية.
• الزكام: أثبتت التجارب أيضا نجاح البصل في علاج الزكام والأنفلونزا وذلك بعمل شراب من البصل حيث تقطع البصلة إلى حلقات وتوضع في طبق ثم يضاف إليها السكر وتترك لمدة 24 ساعة حتى يتم الترشيح ثم يؤخذ من 2 إلى 5 ملاعق من هذه الرشاحة يومياً.
•نقص الشهية: وافق دستور الأدوية الألماني رسمياً على استخدام البصل لعلاج نقص الشهية وتصلب الشرايين ولعلاج مشاكل سوء الهضم، وكذا لعلاج الحمى والبرد والحكة والتهاب الشعب الهوائية ولعلاج ضغط الدم المرتفع والالتهابات الجرثومية والتهابات الفم والحنجرة.
• الدمامل: البصل وبالأخص أوراقه تسرع في نضج الدمامل وذلك بدق الأوراق الطازجة ووضعها على مكان الإصابة.
* نصائح لاستعمال البصل:
• التقشير: للتخلص من الدموع عند تقشير البصل، يمكن تقشيرها والماء يصب عليها من الحنفية حيث أن الماء يمنع كبريتات الاليل من إثارة الدموع. وللتخلص من رائحة البصل التي تلتصق باليدين تغسل اليد بماء فاتر فيه كمية من الملح أو ملعقة من الأمونيا. أما للتخلص من رائحته في الفم فيمكن للشخص تناول حبات من البن، الكمون، الينسون، الهيل أو عروق البقدونس.
• الحفظ: يجب حفظ البصل في مكان جاف و معرض للهواء، كما لابد من إبعاده عن الرطوبة. و لا يصح في المقابل الاحتفاظ بالبصل المقشر أو المفروم لأنه يتأكسد بالهواء ويصبح بذلك ساما. الخس وضع القدماء الخس في مرتبة عالية و ذلك لمزاياه المبرّدة والمنشطة، فقد اعتبر الإمبراطور أوغسطس أن شفاءه يعود لتناول الخس كعلاج من مرض خطير ألّم به.
وقد قال الرازي عن الخس أنه: «يقطع العطش ويصلح الكبد ويمنع القيء»
و يرى ابن سينا أنه: «سريع الهضم، ينفع الأورام الحارة، ينفع الهذيان، ونافع للعطش وحرارة المعدة والتهاباتها»
أما ابن البيطار فقال أنه: «ينفع الأورام، ينوّم ويزيل العطش وحرارة المعدة»
محتويات الخس:
• يحتوي على فيتامين أ، ب1، ج، هـ
• زيوت دهنية.
• بروتين .
• نشويات.
• ماء.
• غني بالكالسيوم و الفوسفور و الحديد.
• قليل السعرات.
استعمالات الخس و فوائده الطبية :
• للخس تأثير مسكن و مخدر، مهدئ و منوم .
• يستعمل في علاج الاستسقاء، يزيل الحصى و يعالج المصابين بالنقرس.
• للخس تأثير خافض للحرارة ويزيد إفراز العرق وله تأثير مدر للبول.
• يزيل مغص الأمعاء و يهدئ ثورة اضطرابها.
• يساعد على النوم في حالات الأرق و خصوصاً إذا أضيف له البصل.
• يزيل السعال و تشنج القصبات.
• الخس مزيل للعطش و ينفع في حالات الحر الصيفي و ضربات الشمس.
• الخس مضاد للحساسية و مادة الهيستامين ، يزيل الطفح الجلدي و انسداد الأنف التحسسي .
• يستعمل لمعالجة الأمراض النفسية كمهدئ للأعصاب و كمزيل للتوتر و الإحباط.
• مزيل للكآبة و الصرع.
• منشط و مقو للشعر و مفيد لصحته أيضا.
• الأوراق الخارجية الشديدة الخضرة غنية بالحديد و الكلوروفيل،
ما يسمح بإزالة روائح الفم و الجسم الكريهة و رائحة العرق.
• الطبقة الداخلية و التي تكون أوراقها صفراء و خضراء مفيدة لعلاج خفقان و تضخم القلب و مفيدة لأمراض عضلة القلب.
• مدر للحليب في فترات الرضاعة.
• فاتح للشهية في السلطة.
• منشط للكبد.
• جيد لمعالجة قروح القرنية و التهابات العين، كما يقوي البصر بسبب وجود الفيتامين أ فيه.
محظورات:
يمنع من أكل الخس الشيوخ المتقدمين بالعمر و المصابون بأمراض الدورة الدموية في الدماغ مثل الفالج ، الرعاش…الخ الجزر الجزر غني بتركيبته المتنوعة حيث يحتوي على السكر والألياف والخمائر والمعادن والزيوت الطيارة وعلى كمية كبيرة من الفيتامينات، خاصة الفيتامين A الذي سمي على اسم الجزر الكاروتين، وهو غني بحمض الفوليك، البوتاسيوم، المغنيزيوم، الكبريت والنحاس .
* الفوائد والاستعمالات :
• الجزر متعدد الفوائد ويعطي الجسم دعماً في كل المجالات فهو مقوٍ، مليّن، مدر للبول، مطهر،مضاد للالتهابات، مخفف للآلام، يساعد على إيقاف النزيف وتضميد الجراح .
•عصير الجزر يحسن عملية الهضم، يحسن لون الوجه، يساعد على إدرار الحليب عند المرضعات، يساعد الجسم ضد مرض السل وضد الحصى المتشكلة في الكلى، يساعد مرضى القلب والشرايين ويقوي النظر .
•لقد أثبت العلم الحديث أن للجزر دوراً في تجنب أمراض القلب والشرايين، وهي أمراض العصر في أيامنا، أي في عصر الدهن والكولسترول .
•في الجزر كمية من الألياف (منها البكتين) القابلة للذوبان التي تساعد في خفض نسبة الكولسترول في الدم. والجزر غني جداً بالكاروتين أي الفيتامينA ، حيث أن جزرة متوسطة الحجم تؤمن للجسم حاجته اليومية من هذا الفيتامين .
•الجزر غني بالفيتامين A و C وبالألياف وهو ما يقلل احتمال الإصابة بسرطان الغدد الثديية، الأمعاء، غدد البروستاتا، المثانة، الجهاز الهضمي، الرحم والرئتين .
•حسب دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية فإن الأشخاص الذين استهلكوا خمس جزرات أو أكثر في اليوم خفت عندهم إمكانية الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 60% وحسب دراسة أخرى فإن استهلاك 200غ يومياً من الجزر يخفف نسبة الكولسترول الضار في الجسم ويخفف ترسبات الكولسترول في الأوعية الدموية ويزيد في مناعة الجسم .
•يخفف الجزر من مضار بعض البكتيريا مثل الليستيما والسلمونيلا ويخفف بالتالي من عوارض التسمم نتيجة الطعام .
•ويحتوي الجزر على الألياف والسوائل التي تخفف من حدة الإمساك، وفي هذه الحالة يتم استهلاك الجزر نيئاً، أما في حالات الإسهال عند الراشدين فينصح بالجزر المسلوق مع أرز مسلوق وشاي .
•تبقى مهمة الجزر المميزة حماية نظر الإنسان حتى أواخر سنوات عمره فالفيتامين A يساهم في تحسين البصر حتى في الليل ومادة الليثيين الموجودة في الجزر، التي تحمي العيون من أضرار الجذور الحرة وتحافظ على البصر . أما المواد الكاروتينية فهي تساعد النظر وتخفف مشاكل القلب وتحمي من السرطان . ويستخدم عصير الجزر لتجميل البشرة وإعادة النضارة إليها .
* طريقة الاستهلاك :
•يجب إزالة القشرة عن الجزر؛ لاتقاء شر المبيدات، وينصح بتناول الجزر المسلوق بعد إضافة قليل من الزيت؛ لأن سلق الجزر يسهل عملية امتصاص الكاروتنيات.
•يحفظ الجزر الطازج في جارور البراد عادة بعد تغليفه .
•يضاف الجزر إلى السلطات وإلى أنواع الحساء والطبخ الأخرى، ويعتبر وجبة خفيفة للكبار والصغار . •إن جزرة واحدة قادرة على تأمين احتياجات الإنسان اليومية من الفيتامينAأما عصير الجزر فهو لذيذ ومغذي لكنه فقير من الألياف، و عليه من أراد الحصول على الألياف المفيدة فعليه تناول الجزرة كاملة . التفاح التفاح من الفواكه الهامة في الوقاية و العلاج , وبالنسبة الى طعمه فهو على ثلاث انواع ..
"الحلو , المر , الحامض " وجاء في المثل الشائع ( تفاحة واحدة كل صباح تغنيك عن الطبيب ) .
التفاح في الطب النبوي :
في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( كلوا التفاح على الريق فإنه نضوح المعدة ) .نضوح المعدة : أي يطيبها أو يغسلها أو ينظفها ) .
مزايا التفاح الأخضر :
من مزايا التفاح الأخضر أنه لا يفسد بسرعة و يمكن أن يبرد 6 أشهر دون أن يفسد .
فوائد عامة عن التفاح الأخضر :
1) يغسل الأسنان و يقوي اللثة لاحتوائه على حامض الأوكساليك .
2) يحارب الآثار السيئة لمادة الكولسترول الذي يتجمع في شرايين الجسم .
3) يخلص جسم الإنسان من السموم لأن ثمرة التفاح لها خاصية مهاجمة الفيروسات
4) يعالج الإمساك و الإسهال الشديد .
5) يهدئ السعال و يسهل إفراز البلغم .
6) مفيد في الأمراض الالتهابية الحادة و ذلك لاحتواء القشرة على مادة البكتين .
7) يساعد على تفتيت حصى المرارة .
8) غني بالأحماض المقاومة للأورام السرطانية.
9) مضاد لاحتمالات إصابة العظام بالهشاشة لاحتوائه على مادة البورون .
10) يقوي عمل الرئتين و يقلل من احتمالات سرطان الرئة .
11) يحتوي على الألياف الغنية بالبكتريا التي تساعد على نضارة البشرة .
خمس أسباب لتأكل تفاحة يومياً :
أولاً : لغذاء صحي : التفاح سهل الأكل و لذيذ و يمدك بالطاقة من غير أن يحتوي أية دهون .
ثانياً : لقلبك : لأن الأبحاث تؤكد أن التفاح يحتوي على مادة تحارب الآثار السيئة لمادة الكولسترول الذي يتجمع في شرايين الجسم .
ثالثاً : لمعدتك : لأنه يحتوي على خمسة ألياف ضرورية لتنظيف الجهاز الهضمي .
رابعاً : لرئتك : إن أكل تفاحة يومياً يقوي عمل الرئتين و يقلل احتمالات سرطان الرئة .
خامساً : لعظامك : يحتوي التفاح على مادة البورون التي تقوي العظام و تقلل احتمالات الإصابة بهشاشة العظام .
استخدام التفاح في العلاج :
1) لشد الصدر : استخدام تفاحة مقشرة ومهروسه جيداً ووضعها على الصدر لمدة نصف ساعة على الأقل كل يوم .
2) لعلاج التقيؤ : شرب عصير التفاح مع ملعقة زيت زيتون و ذلك قبل الأكل قدر كوب .
3) لتنظيف صفار الأسنان : يؤخذ من قشرة التفاح و تدلك بت الأسنان .
4) للروماتيزم و إدرار البول و النقرس : يغلى 30 جرام من قشر التفاح في حوالي ربع لتر من الماء لمدة ربع ساعة و يشرب من هذا المغلي 4 أقداح يومياً .
5) لعلاج السعال : يؤكل التفاح الممزوج مع سكر النبات و الينسون .
6) لعلاج الإسهال : خلط التفاح المبشور مع الزبادي يكون علاجاً مساعداً للإسهال
الطماطم • تحتوي الطماطم على السكريات (السكروز، الفركتوز، الرافينوز، الفرباسكوز)، مواد بكتينية وآزوتية، مواد قلوية، ألياف، أحماض عضوية، مواد معدنية وفيتامينات وهي غنية بشكل خاص بالفيتامين C .
• في بذور الطماطم كمية جيدة من البروتينات (32%) و على ثمانية عشر من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم (تشكل غذاء كاملاً).
• زراعة الطماطم في البيوت الزجاجية والخيم البلاستيكية تفقدها الكثير من العناصر المفيدة خاصة الفيتامينات. * الفوائد والاستعمالات:
• إن اللون الأحمر الذي يجمّل حبة الطماطم ناتج عن مادة كاروتينية تعرف بالليكوبين (Lycopene ) وتعتبر من أهم المواد المضادة للأكسدة.
• للحصول على أكبر قدر من هذه المادة يجب تناول الطماطم المطهوة لأن مادة الليكوبين يتم استخراجها منها بواسطة الحرارة.
• إضافة كمية من الزيت إلى الطماطم تسهل عملية امتصاص الليكوبين منها داخل الجسم. لذلك تعتبر أنواع الحساء واليخنة التي تضاف فيها الطماطم إلى بعض الخضر مفيدة، وحتى أن الكيتشب الذي يستعمل على نطاق واسع في المأكولات السريعة والبيتزا رغم أنه ليس طازجا ولكن لا مانع من تناوله لأنه يحتوي على كمية كبيرة من البندورة المطبوخة.
•تفيد نتائج بعض الأبحاث العلمية أن مادة الليكوبين فعالة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 35% لأولئك الذين يتناولون الطماطم عشر مرات في الأسبوع. كما تساهم في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمعي.
– وتفيد دراسة أخرى بأن الجسم الذي يحصل على كفايته من الليكوبين يتجنب خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 50%.
* طريقة الاستهلاك:
• يتم تناول الطماطم طازجة، مطهوة، مشوية أو كجزء من السلطة.
• الطماطم المعلبة تحتوي على نفس العناصر النافعة إلا أنها تفقد الفيتامين C وجزءاً من الكاروتين ويفضل استعمالها في عبوات زجاجية.
• عصير الطماطم مفيد وهو خيار جيد لمن يريد أن يروي عطشه إلا أنه غني بملح الصوديوم وعليه يجب على الذين يعانون من ارتفاع الضغط أن ينتبهوا لذلك.
الفراولة أفاد باحثون بأن الفراولة أو الفريز ممتازة لتبريد الكبد والدم والطحال وللمعدة الصفراوية ، والأوراق والجذور مفيدة أيضاً لتثبيت الأسنان الرخوة ولشفاء اللثة الأسفنجية الفاسدة.
وللفراولة خصائص مقوية ومجددة للنشاط لما تحويه من الأملاح والفيتامينات وتفيد المصابين بالتدرن الرئوي والتهاب المفاصل.
و تحتوي ثمار الفراولة على الفيتامين "سي" بنسبة تتراوح بين 20-50%، والكاروتين بنسبة 5% بالإضافة إلى حمض التفاح والليمون والصفصاف، كما تعتبر ثمار الفراولة غنية بأملاح الصوديوم،البوتاسيوم ،الكالسيوم، الفوسفور والحديد أكثر بأربعين مرة مما هي عليه في العنب. لذلك تستعمل الثمار في حالات فقر الدم ويستعمل مغلي الثمار الجافة كمادة حافظة للحرارة. وطاردة للرمال المرارية والكلوية وفي حالات النقرس تفيد الأوراق كمادة قابضة للإسهال.كما أن مغلي الأوراق يخفض ضغط الدم عن طريق توسيع الأوعية الدموية ويفيد عصير الفراولة الجسم المتكاسل في إزالة البثور وحب الشباب واللون الشاحب، كما يفيد في جميع أنواع الالتهابات.
و لهذا ننصحكم كما ينصح العديد من الباحثين و نحن في هذه الأيام الحارة بتناول الفراولة خاصة في شكل عصائر. الكرافس الكرفس نبات ينتمي إلى الخضروات يأكل نيئا أو يدخل مع الطبخ، وعموما يعتبر عنصرا رئيسيا للسلطات. الكرفس خضرة مفيدة للتخسيس وإنقاص الوزن بفضل عصيره الذي يحتفظ بفيتاميناته وبخصائصه المدرة للبول ويستعمل في الأنظمة الغذائية التي تتبع لمكافحة السمنة كما أن ملح الكرفس من التوابل الجيدة ويستعمل بدلا من الملح العادي.
وفي الطب الحديث ظهر من تحليل الكرفس أنه يحتوي على الفيتامينات ( أ،ب،ج )، المعادن وأشباه المعادن منها الحديد واليود والنحاس والماغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم والفسفور وعناصر مهدئة.
ويصلح الكرفس لكل الأشخاص ذوو الصحة الجيدة ويؤكل نيئا، مفروما، وناعما أو يعلك بالأسنان ويمنع فقط عن ذوي الأمعاء الضعيفة والمصابين بعسر الهضم. كما ينصح بتناوله للمصابين بالسمنة والبدانة والسكر والتهابات المفاصل والروماتيزم والتهاب الكلى ويستعمل مقويا عاما لخلايا الجسم ومرطبا ومدرا لمجاري البول والدم ومضادا لعسر الهضم والسمنة. والفائدة الكبيرة التي يمكن تحقيقها عن طريق تناول الكرفس هو أنها تشغل حيز كبير من المعدة لذلك فهو الخيار الأول للكثير من أصحاب الأجسام الجميلة في العالم فهو أيضا مصدر عظيم للألياف وهو علاج طبيعي للامساك وهو يحتوي أيضا على الكالسيوم والمغنيسيوم. وكذلك فهو حار يابس، و من منافعه يحلل النفخ، ويفتح السدد، ويسكن الأوجاع، ويطيب النكهة، و ينفع من ضيق النفس، ويدر البول، ويفتت الحصى.
الكرفس يفيد مرضى الكلى
أفاد باحثون بأن الكرفس يفيد الكلى ويساعد الجسم على التخلص من الفضلات من خلال البول. وأوضحوا أن الكرفس يخفض من معدلات ضغط الدم المرتفعة، ويعطى الإحساس بالهدوء، كما أنه يستخدم في علاج التهاب المفاصل، والاضطرابات الروماتيزمية، كما يخفف من آلام المفاصل في حالات مرض النقرس "ارتفاع نسبة حمض اليوريك"
وأكد الباحثون أن الكرفس في صورته الطازجة يعالج الغدد المتضخمة، ويستخدم لعلاج ضغط الدم المرتفع عند تناوله نيئاً.
الكرفس يضبط مستويات ضغط الدم
أكد خبراء التغذية أن الكرفس غني بالبوتاسيوم، وله تأثير دائم على ضبط مستويات ضغط الدم، ومقاومة الالتهابات.
وأوضح الخبراء أن تناول 4 سيقان من الكرفس يوميا سواء كانت نيئة أو مطهية يمكنها خفض ضغط دمك المرتفع، وكلما ازداد اخضرار الكرفس كلما زادت مستويات الفيتامين ج وحمض الفوليك الموجودة فيه.
وللحصول على أقصى استفادة غذائية من الكرفس يمكن تناوله نيئا، ولكنه سيظل مفيدا أيضا إذا تناولته مطهيا في الأكلات المختلفة.
الكرفس يخلص الجسم من الفضلات
أكد خبراء التغذية أن الكرفس يهدأ الأعصاب، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم ، كما أنه مفيد للكلى، ويساعد الجسم على التخلص من الفضلات من خلال البول.
ويستخدم كل جزء في الكرفس من البذور والأوراق والسيقان والجذور، كما يستخدم في العلاج بالروائح ، وفي اليابان يعتمد مرضى الروماتيزم أحياناً في نظامهم الغذائي على الكرفس فقط.
يشار إلي أن الكرفس يخفض من معدلات ضغط الدم المرتفعة، ويعطى الإحساس بالهدوء ، كما يُستخدم في علاج التهاب المفاصل، الاضطرابات الروماتيزمية، ويخفف من آلام المفاصل في حالات مرض النقرس .
ومن المعروف أن الكرفس يستخدم لعلاج ضغط الدم المرتفع عند تناوله نيئا، كما أنه مثبط للشهية لمن يرغب في فقد كيلوجرامات من وزنه، وينصح بشرب عصيره قبل تناول الوجبات. الخيار
* الخيار مدر للبول.
* يساعد الخيار على علاج بعض اضطرابات الرئة و الصدر، كما يعتبر علاجا فعالا للنقرس والتهاب المفاصل و الدودة الشريطية.
* يكافح الخيار العطش و يعالج قبوضة المعدة و الإمساك.
* خافض للحرارة.
* ينشط الخيار الكبد و يعالج اليرقان.
* يمنع الخيار خفقان و سرعة نبضات القلب .
استخدامات الخيار:
* يقلل من حدة حرقان المعدة، حيث يقلل أيضا تركيز الحمض المعدي.
* يمكن شرب عصير الخيار الطازج، حيث يفيد أيضا الأشخاص الذين يعانون من النزلات المعوية و القرحة.
* لتقليل الورم و علاج الإجهاد حول العين، توضع شرائح الخيار على العين بعد غلقها.
* شرب الخيار يوميا قد يساعد على الحد من حالات الإكزيما و التهاب المفاصل و النقرس.
نصائح إرشادية عند استعمال الخيار:
* الاحتفاظ بالخيار بعيدا عن أشعة الشمس المباشرة أو الحرارة حتى لا يتعرض للذبول، و الحرص على وضعه في الثلاجة.
* للتخلص من مرارة الخيار، يتم قطع طرفي الثمرة و تقشيرها.
* من الأفضل الابتعاد عن الخيار المخلل لسببين: الأول أنه بتخليل الخيار يفقد معظم الفيتامينات التي يحتوي عليها، ثانيا لأن المخلل يحتوي على نسب عالية من الصوديوم الذي يضر بصحة الإنسان بوصفه أحد السموم البيضاء.
محظورات :
يمنع الإكثار من الخيار للمرضى المصابين بــ :
• الأمراض الروماتيزمية لكثرة الماء و الرطوبة فيه .
• أمراض تصلب الشرايين و أمراض الفالج و القوة و الرعاش.
• الأفضل الإقلال منه لدى المتقدمين بالعمر . الشمندر أو البنجر السكري معروف منذ أكثر من ألفي سنة. أولى الشواهد عن زراعته تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد، وهي تشير إلى آثار زراعته في روما حيث كان يستعمل كمادة مغذية ومعالجة آلام الرأس و الأسنان.
* المحتويات:
يحتوي الشمندر على نسبة كبيرة من السكر (سكروز، غلوكوز، فركتوز)، البروتين، الألياف، الأحماض العضوية وعلى كثير من الأحماض الأمينية، إضافة إلى الفيتامينات والأملاح المعدنية. وفي الشمندر أيضا نحاس، زنك، منغنيز، كوبلت، يود، بورون، سليكون، باريوم، نيكل، بروم وفضة.
* الفوائد والاستعمالات:
– الشمندر من أهم مصادر السكر، فهو يستعمل في الصناعة على نطاق واسع لاستخراج السكر، حمض الستريك، السبيرتو والغليسرين. والشمندر صنف مغذ من أصناف الطعام يطهى منفرداً أو يكمّل سلطة الخضار.
– الشمندر مدر للبول، ملين، مضاد للإسقربوط، مضاد للالتهابات ومساعد على تسكين الآلام. ينصح بتناوله الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو من أمراض الكبد، وبعض أمراض القلب.
– تناول الشمندر يقود إلى انخفاض في ضغط الدم؛ لأنه غني بالبوتاسيوم.
– الشمندر غني بحمض الفوليك، الفيتامين الذي يقوي جهاز المناعة وينظم عملية انقسام الخلايا ويخفف من فقر الدم الحاد. وحمض الفوليك ضروري للمرأة الحامل لتخفيف خطر حدوث تشوه في الجهاز العصبي عند الجنين.
– تعتبر السعرات الحرارية في الشمندر قليلة بالنسبة لطعمه الحلو وهو على أية حال مصدر طاقة لجسم الإنسان. ويعتبر الشمندر مصدراً هاماً للأوكسالات التي تساهم في تشكيل الحصى في الكلى لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من مشكلة تشكل الحصى في كلاهم أن يتجنبوه.
– اللون الأحمر في الشمندر ناتج عن مادة البتايين التي تنظم توازن الحموضة (PH ) في المعدة وتسهل عملية الهضم.
* طريقة الاستهلاك:
– يمكن حفظ الشمندر في البراد أسبوعين إلى أربعة أسابيع. أفضله النوع الصلب والحجم الوسط أو الصغير.
– يسلق الشمندر على البخار لفترة قصيرة كي يحافظ على منافعه الصحية. ويتم تحضير سلطة لذيذة منه بإضافة الثوم وعصير الليمون وزيت الزيتون.
– البعض يستعين بعصير الشمندر لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي. أما أوراقه فتضاف إلى الحساء كمصدر للعناصر المعدنية وكغذاء مفيد للكبد. الشمندر
ل
شكرا لكم على هذا الدرس نحتاجه للسنة الخامسة ابتدائي
جزاك الله خير على هذا الموضوع