على أي أساس يتم اختيارك لشريك حياتك؟
هذا السؤال أكيد أنه مر عليكم و ليس بالجديد
إذا طرحناه على الرجل أو المرأة فإن الأجوبة ستكون كثيرة و متنوعة
قد يقول الرجل كما قال الرسول عليه الصلاة و السلام في حديث عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ " مُتّفَقٌ عَلَيْهِ
في المقابل قد تقول المرأة كما قال كذلك الرسول عليه الصلاة و السلام عن أبى حاتم المزنى مرفوعا : " إذا أتاكم من ترضون دينه و خلقه فأنكحوه , إن لا تفعلوه تكن فتنة فى الأرض و فساد كبير . قالوا : يا رسول الله و إن كان فيه؟ قال : إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فأنكحوه … ثلاث مرات " رواه الترمذى و قال : حسن غريب ( ص 160 )
هذا هو المفروض العمل به
في واقعنا هناك أمور أخرى تحدث
مقاييس و مواصفات أخرى تؤخذ بعين الإعتبار
بعيداً عن " المكتوب " هناك من يقرر في مكان المعني
لا أريد أن أطيل عليكم كثيراً لذا سأترك لكم حرية التعبير و طرح أفكاركم و رؤياكم
و لا تنسوا الأجابة على هذا السؤال:
على أي أساس يتم اختيارك لشريك حياتك؟
وبالنسبة للموضوع الأول
على أي أساس يتم اختيارك لشريك حياتك؟ |
بالنسبة الي شخصيا
بختارشريك حياتي على دينه وحسن أخلاقه
وبيكون محترم نفسو وبيحترمني
وعامل الثقة بيكون موجود بين الطرفين
مابتهمني الأمور الأخرى على قد مايهمني الدين وحسن الخلق
هو صحيح عامل المادة كمان أساسي بموضوع الزواج
بس أنا برأيي المادة مو كل شي
لان المصاري اذا كانت موجودة ممكن يخسرها بأي لحظة
المصاري بتروح وبترجع
بس الاخلاق اذا راحت ما بترجع
بيكون عندو شغل ثابت بيطالع منو لقمة الحلال هذا اهم شي
وواحد لازم يشكر الله عليه
بالنسبة للحب :مو كل زواج مبني على اساس علاقة حب قبل الزواج بينجح
انا برأيي الحب بيجي بعد الزواج
الاحترام والود والثقة بين الزوجين بتولد الحب
هذا رأيي وتقبلي مروري اختي ام كلثوم
شكرا لك الأخت كلتوم على فتح هذه الصفحة الإجتماعية حتى يعبر كل شخص
عن أفكاره واقتراحاته حول هاته المواضيع الحساسة التي تهم كل من يهمه الأمر
وللإجابة عن السؤال المطروح :على أي أساس يتم اختيار شريكة حياتك ؟؟
وحسب حديث خير المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال :
" تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ "
فكل هاته الأمور ضرورية في اختيار شريكة الحياة ولكن بالترتيب الذي يريده
كل شخص في الإختيار فذات الدين تكون في المرتبة الأولى خاصة اذا كانت
من من تحفظ كتاب الله وسنة محمد صلى الله عليه وسلم وتطبقه حرفا بحرف
فإنه سيحقق حتما ماكان يصبوا إليه وتكون حياته الزوجية ناجحة 100/100
وأما صفـات النساء ذوات الدِّين فقـد أمكننا الوقوف على كثيرٍ من الصفـات التي
يصدق على من اتصف بها من النساء أن تكون من ذوات الدِّين ، ومنها :
1ـ حسن الإعتقاد, وهذه الصفة على رأس قائمة الصفات,فمن كانت من أهل السنة
والجماعة فإنها تكون حققت أعلى وأغلى صفة في ذوات الدين,ومن كانت من أهل
البدع والظلال فإنها ليست من ذوات الدين اللاتي رغب المسلم بالتزوج منهن,لما
لهن من أثر سيء على الزوج أو على أولاده,أو على كليهما.
2ـ طاعة الزوج,وعدم مخالفته إذا أمر بالحق.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ ؟
قَالَ : الَّتِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ ، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَرَ ، وَلَا تُخَالِفُهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهَا بِمَا يَكْرَهُ .
رواه النسائي ( 3131 ) ، وصححه الألباني في " صحيح النسائي " .
فجمع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث صفات عظيمة في الزوجة الصالحة الخيِّرة ، وهي :
أولها : إذا نظر إليها سرَّته بدِينها ، وبأخلاقها ، وبمعاملتها ، وبمظهرها .
وثانيها : إذا غاب عنها حفظته في عرضها ، وحفظته في ماله .
وثالثها : إذا أمرها أطاعته ، ما لم يأمرها بمعصية .
3ـ إعانة الزوج على إيمانه ودينه,تأمره بالطاعات ,وتمنعه من المحرمات.
عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ : لَمَّا نَزَلَ فِي الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ مَا نَزَلَ قَالُوا : فَأَيَّ الْمَالِ نَتَّخِذُ ؟
قَالَ عُمَرُ : فَأَنَا أَعْلَمُ لَكُمْ ذَلِكَ فَأَوْضَعَ عَلَى بَعِيرِهِ فَأَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأَنَا فِي أَثَرِهِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَّ الْمَالِ نَتَّخِذُ ؟ فَقَالَ : لِيَتَّخِذْ أَحَدُكُمْ قَلْبًا شَاكِرًا ،
وَلِسَانًا ذَاكِرًا ، وَزَوْجَةً مُؤْمِنَةً تُعِينُ أَحَدَكُمْ عَلَى أَمْرِ الْآخِرَةِ .
رواه الترمذي ( 3094 ) وحسَّنه ، وفي آخره : ( وَتُعِينُهُ عَلَى إِيمَانِهِ ) ،
وابن ماجه ( 1856 ) – واللفظ له – ، وصححه الألباني في " صحيح الترمذي " .
قال المباركفوري – رحمه الله – وزوجة مؤمنة تعينه على إيمانه )
أي : على دينه ، بأن تذكره الصلاة ، والصوم ، وغيرهما من العبادات ،
وتمنعه من الزنا ، وسائر المحرمات . " تحفة الأحوذي " ( 8 / 390 ) .
4 ـ أن تكون امرأة صالحة, ومن صفات الصالحات: أن تكون مطيعة لربها,
وقائمة بحق زوجها في ماله,وفي نفسها,ولو في حال غيبة الزوج.
قال تعالى : ( فَالصَّالِحَاتُ : قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ) النساء/34 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله – فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ )
أي : مطيعات لله تعالى .
( حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ ) أي : مطيعات لأزواجهن ، حتى في الغيب تحفظ بعلها بنفسها،
وماله ، وذلك بحفظ الله لهن وتوفيقه لهن ، لا من أنفسهن ، فإن النفس أمارة بالسوء،
ولكن من توكل على الله كفاه ما أهمه من أمر دينه ودنياه ." تفسير السعدي " ( ص 177 ) .
وعَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاصٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
( أَرْبَعٌ مِنَ اَلسعَادَةِ : الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ ، وَالْمَسْكَنُ ألوَاسِعُ ، وَاَلجَارََُُّ الصَّالِحُ،
وَالْمَرْكَبُ اَلهَنِيءُ ، وَأَرْبَع مِنَ اَلشًقَاوَةِ : اَلْجَارُ السُّوءُ ، والمرأة اَلسُّوءُ،
وَالْمَسْكَنُ اَلضيقُ ، وَالْمَرْكَبُ السُّوءُ ) .رواه ابن حبان في " صحيحه " ( 1232 )،
وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 282 ) ، و" صحيح الترغيب " ( 1914 ) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – :
المرأة الصالحة تكون في صحبة زوجها الرجل الصالح سنين كثيرة،
وهي متاعه الذي قال فيها رسول الله : ( الدنيا متاع ، وخير متاعها
المرأة المؤمنة، إن نظرت إليها أعجبتك ، وإن أمرتها أطاعتك ، وإن
غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك ) .
وهي التي أمر بها النبي في قوله لما سأله المهاجرون أي المال نتخذ فقال :
( لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، أو امرأة صالحةً تعين أحدكم على إيمانه )
رواه الترمذي ، من حديث سالم بن أبي الجعد ، عن ثوبان .
ويكون منها من المودة والرحمة ما امتنَّ الله تعالى بها في كتابه ، فيكون
ألم الفراق أشد عليها من الموت أحيانا وأشد من ذهاب المال وأشد من فراق
الأوطان ، خصوصا إن كان بأحدهما علاقة من صاحبه ، أو كان بينهما
أطفال يضيعون بالفراق ويفسد حالهم ." مجموع الفتاوى " ( 35 / 299 ).
5 ـ حسن الأدب والعلم
عَنْ أبي موسَى الأَشْعرِي قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( ثَلاثَةٌ لَهُمْ أَجْرَانِ : رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمَنَ بِنَبِيِّهِ وَآمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَالْعَبْدُ الْمَمْلُوكُ إِذَا أَدَّى حَقَّ اللَّهِ وَحَقَّ مَوَالِيهِ ، وَرَجُلٌ
كَانَتْ عِنْدَهُ أَمَةٌ فَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا وَعَلَّمَهَا فَأَحْسَنَ تَعْلِيمَهَا ثُمَّ أَعْتَقَهَا
فَتَزَوَّجَهَا فَلَهُ أَجْرَانِ ) . رواه البخاري ( 97 ) ومسلم ( 154 ) .
قال المباركفوري – رحمه الله – فأدَّبها ) :
أي : علَّمها الخصال الحميدة : مما يتعلق بأدب الخدمة ;
إذ الأدب هو : حسن الأحوال من القيام والتعود , وحسن الأخلاق .
( فأحسن أدبها ) وفي رواية الشيخين : " فأحسن تأديبها "
و " إحسان تأديبها " هو : الاستعمال علمها الرفق واللطف ،
وزاد في رواية الشيخين : " وعلمها فأحسن تعليمها " .
" تحفة الأحوذي " ( 4 / 218 ) .
6 ـ القيام بالطاعات,والعفة عن المحرمات
وهذا من معاني ( ذات الدِّين ) الواردة في الحديث الصحيح الذي سقناه في أول الجواب .
قال الخطيب الشربيني الشافعي – رحمه الله – :
والمراد بالدِّين : الطاعات ، والأعمال الصالحات ، والعفَّة عن المحرمات .
" مغني المحتاج " ( 3 / 127 ) .
بل إن المرأة التي تجمع بين طاعة ربها بفعل ما أمر به من الواجبات ،
وترك ما نهى عنه من المحرمات ، وطاعة زوجها : بشرها النبي صلى
الله عليه وسلم بكرامة عالية عند دخول الجنة .
ففي الحديث : ( إِذَا صَلَّتْ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا
وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ )
رواه أحمد (1664) وغيره ، وحسنه الألباني لغيره في صحيح الترغيب،
وكذا الأرناؤوط في تخريج المسند.
7 ـ العابدة والصائمة.
قال تعالى : ( عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ
مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً ) التحريم/5 .
قال البغوي – رحمه الله – :
( أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ ) خاضعات لله بالطاعة .
( مُؤْمِنَاتٍ ) مصدقات بتوحيد الله .
( قَانِتَاتٍ ) طائعات ، وقيل : داعيات ، وقيل : مصليات .
( سَائِحَاتٍ ) صائمات ، وقال زيد بن أسلم : مهاجرات ،
وقيل : يسحن معه حيث ما ساح ." تفسير البغوي " ( 8 / 168 ) .
وبهذا يعرف أن " الدِّين " كلمة جامعة ، تشمل أصنافاً من العبادات،
وأنواعاً من الطاعات ، وشمائل وأخلاق ، ولا بدَّ من التنبيه أن ما ذكر
مــن تلك الأوصــاف والأفعال ليس درجة واحــدة عند النساء ، بل هــو
درجات كما هو مشاهد ومعلوم . وكلما كانت أكثر حياء وعلماً وعبادة،
كانت أقرب للمقصود من الظفر بها للنكاح .
وبكل حال فإن ذات الدين هي التي تصلح للرجل لتحفظ له دينه ، وتعينه
على آخرته، وتسره إذا نظر إليها ، وتحفظه إذا غاب عنها، وتربي له أولاده
خير تربية.
اللهم ارزقنا جميعا ازواج صالحين وزوجات صالحات
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا
للمتقين إماما اللهم آمين يارب العالمين
ولي عودة للموضوع لإتمام المناقشة
شكرا الك أختي أم كلثوم على الموضوع الي طرحتيه
وبالنسبة للموضوع الأول بالنسبة الي شخصيا هذا رأيي وتقبلي مروري اختي ام كلثوم |
أنت المشكورة على إبداء رأيك
كل ما ذكرتي جميل و نتمنى أن نقوم به
لكن المجتمع الشرقي لازال يواجه صعوبة في ترك المرأة تختار شريك حياتها بكل حرية، أو على الأقل أقول المجتمع الجزائري
لأنه من غير الطبيعي أن تأتي الفتاة و تقول أنا أريد ذاك أو ذاك
قد يصادف أن تتعرف على شخص ما و تتفق معه على الإرتباط، لكن هذا لا يعطيها الحق في أن تقول و بأعلى صوت أنا أريد هذا الشخص
فهي تبقى منتظرة إلى أن يتقدم لخطبتها كغيره
و هنا قد تواجه مشاكل مع عائلتها و خاصة إذا كانت عائلة تعتمد العادات و التقاليد في اتخاذ القرارات
فسيستفسرون عن الطريقة التي تعرف بها الشاب على ابنتهم،
و بالتالي فإن المرأة لا يحق لها الإختيار
لأنه من غير الطبيعي أن تأتي الفتاة و تقول أنا أريد ذاك أو ذاك
قد يصادف أن تتعرف على شخص ما و تتفق معه على الإرتباط، لكن هذا لا يعطيها الحق في أن تقول و بأعلى صوت أنا أريد هذا الشخص فهي تبقى منتظرة إلى أن يتقدم لخطبتها كغيره |
أختي أم كلثوم لم افهم تحليلك
طبعا يجب أن يتقدم لخطبتها وقبل غيره إذا كان فعلا يريدها أما الجانب المادي إذا كنت تقصدينه فذلك ليس بالحجة على الاطلاق
مهما بلغنا من التطور فأنا من الرافضين أن تقف المرأة وتقول أريد ذلك قبل أن يخطبها أما إذا كان من الداخلين من الأبواب فلا أحد سيجبرها على رفضه
شكرا لك الأخت كلتوم على فتح هذه الصفحة الإجتماعية حتى يتسنى للجميع ابداء ارائهم من جهتي فهو يختارها على عدة اسايات
الالتزام
العفة
الطيبة
الجمال
…… لكن ليس الجميع هكدا
فهناك من يختارها على اساس مالها …الخ
أما إذا كان من الداخلين من الأبواب فلا أحد سيجبرها على رفضه
|
فعلا الداخلين من الأبواب لا أحد يجبرها على الرفض
وخاصة اذا كانوا متفاهمين من قبل
معذرة لم أكن على تواصل
وأقول الحمد لله كلكم اتفقتوا على الدين والخلق
نسأل الله ان يجد كل منا من هو على دين وخلق رفيع.
وأخي هديدو لم يبقي للموضوع بقية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معذرة لم أكن على تواصل
وأقول الحمد لله كلكم اتفقتوا على الدين والخلق
نسأل الله ان يجد كل منا من هو على دين وخلق رفيع. وأخي هديدو لم يبقي للموضوع بقية |
شكرا لك أخي صيام على المرور بالفعل
الكل يتفق على صاحبة الدين والخلق
ولكن أين سنجد من تتصف بهذه الصفات
التي يبحث عنها الجميع فكل فتاة وعينها
صوب المال فإن لم يكن لديك المال فلا
تحلم بأي فتاة حتى ولو كانت من عائلة
فقيرة, نسأل الله العافية
أخي هديدو المال ليس كل شيئ
فا راحة البال أهم والتفاهم أهم وأهم
وانا دائما أدعو الله ان يجعل الدنيا
في يدي ولا يجعلها في قلبي لأن كثرة المال ابتلأ
تبحت عن من تعطيه الزكاة حين يحين الأجل على الزكاة
وأن كانت نفسك ضعيفة هل سينقدك المال من جهنم
نسأل الله العافية وحسن الختام .