التصنيفات
اللغة العربية وادابها للشعب العلمية

ساااااااااااااااااااااعدوني

ساااااااااااااااااااااعدوني


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ارجوكم اريد مسرحية قصيرة كمشروع للغة العربية




رد: ساااااااااااااااااااااعدوني

اين الردووووووووووووووود ؟اين الجمييييييييييييييييييييييييييييييييع؟




رد: ساااااااااااااااااااااعدوني

فكرة مسرحية قصيرة في المدة لكنها معبرة
يقوم الطالب بتمثيل دور شخصية "" لغة القرآن ""
حبذا لو يكون الدور لطالب فصيح يؤدي دور اللغة العربية بإتقان
يقوم الطالب الذي يمثل دور اللغة العربية بدور : جالس عند زاوية … جلسة حزينة و يكاد يبكي…
حبذا لو تقوموا بطبعاة أحرف اللغة العربية و من ثم تقطيعها … إلى مربعات ..كل مربع يحمل حرف .. و تلصق بواسطة ماسك صغير ..على ثوب الطالب الذي يمثل دور اللغة العربية
ثم يمر عليه طالب آخر و يتحدث باللغة العامية … يلفت انتباهه جلوس اللغة العربية حزينة …فيحدثه بلهجة عامية : وش فيك .. يا بعد عمري ..ليش زعلان ….إلخ أنت أعلم بلهجتك منطقتك..
بعد ذلك تقوم اللغة العربية بالشكوى من عقوق أبنائها ةو هجرانهم لها..
و يكون الحوار مثل الآتي : إنني بحر عجز العجم عن الإحاطة بسواحله…
إنني لغة عذبة ذات بهجة ..
إنني لغة كرمها بارئ العالمين …أن أكون لغة لكلامه…
إنني …… كذا …كذا
فلم الهجران يا أبنائي ؟؟ لم ..
يشعر الطالب الثاني بالحرج الشديد و تأشف للحال الذي وصلت إليه اللغة العربية
و يدعو كل أصحابه لينظروا إلى ما اقترفناه جميعا بحق لغتنا الحبيبة ..
و يقوموا بتمثيل دور المصالحة بين اللغة و أبنائها

منقول




رد: ساااااااااااااااااااااعدوني

– الاحتكام إلى الضب:

أما القصة التي أبدعها العرب لتبرير عدد كبير من الأمثال فهي قصة احتكام الأرنب والثعلب إلى الضب, وتكاد كل جمل الحوار فيها تكون أمثالا وتميزت بالحيوية, ومرح الموقف, وقصر العبارة, وسلاستها, ودقة وعمق ما فيها من أمثال, إلى جانب تعدد شخوصها وصدق التعبير عن سماتها النفسية ". هذا مما زعمت العرب على ألسن البهائم, قالوا إن الأرنب التقط ثمره فاختلسها الثعلب فأكلها, فانطلقا يتخصمان إلى الضب.

فقال الأرنب: يا أبا الحسل ( كنية الضب)

فقال الضب: سميعا دعوت.

فقال أتيناك لنختصم إليك.

قال: عادلا حكمتما.

قالت: فاخرج إلينا

قال: في بيته يؤتي الحكم.

قالت: إني وجدت ثمره.

قال: حلوة فكليها.

قالت: فاختلسها الثعلب.

قال: لنفسه بغى الخير.

قالت: فلطمته.

قال: بحقك أخذت.

قال: فلطمني.

قال: حر انتصف ( أي اقتص لنفسه )

قالت: فاقض بيننا.

قال: قد قضيت.

فذهبت أقواله كلها أمثالا [10]

وهذه كانت نظرة سريعة للأمثال في الأدب الجاهلي, فرأينا كيف كانت الأمثال في ذلك العصر, وبما تميزت به الأمثال من خفه ودقة وسلاسة وإيجاز وعمق ما فيها من حكمه وصواب رأي, وكيف أبدعوا العرب قبل الإسلام في الأمثال, فحياتنا الآن لا تخلو من أمثالهم وحكمهم.




رد: ساااااااااااااااااااااعدوني

ارجو ان اكون افدتك




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.