التصنيفات
النقاش التربوي و التعليمي

تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر


الونشريس

تقييم الاصلاح التربوي دراسة جامعية
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=446ec1f83f




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

اثراء المنشور الوزاري الخاص بالتعليم الإلزامي
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية.
01
الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم:
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة

ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2022 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية)
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية)
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية)
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة:
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء)
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد

ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم)
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
——————————————————————————————————————————————

السنة الاولى ابتدائي : التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به سابقا وهذا حسب كفاءة المتعلم وقدرته على المواصلة الا ترون ان هذا افشل الكثير من المعلمين حتى انهم تكاسلوا على تقديم الدروس بطرح السؤال ولماذا مدام انه ينتقل الى القسم الاعلى هكذا يقال على المتعلم المسكين

التوقيت : فيما يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا لان التعليم ليس مثل الادارة او القطاعات الاخرى وبهذا يتسع الحجم الساعي الاسبوعي ويصبح بمقدور الطفل متابعة دروسه داخل المدرسة وخارجها ( البيت) شئنا او ابينا لا يكون الاصلاح الا بالرجوع الى الحجم الساعي الخاص بالمادة الضرورية والمفيدة وهي التربية الاسلامية حصتين في الاسبوع لا تكفي

في ما يخص الانشطة في مادتي اللغة والرياضيات: ان يكون التدرج متسلسل مع تقليص بعض التطبيقات التي لا تخدم بعض الدروس المقدمة في المادتين مثل سنة خامسة الاسماء الخمسة في كتاب القراءة يكاد يخلوا من هذه الاسماء

الابتعاد في التكوين عن الروتين والرجوع الى التكوين في الندوات كما ذكرنا سابقا وان تمس جل المواد
اسناد بعض المواد الى مختصين مثل مادة التربية البدنية والتربية الموسيقية والرسم والتربية التشكيلية لانها تكون في بعض الاحيان عائق لبعض الاساتذة لان ليس لهم رغبة مع توفير الوسائل اللازمة لهذه المواد

بالنسبة للتوقيت تخصيص وضروري تخصيص فترة راحة بين الصباح والمساء مع حذف فترة الراحة المسائية التي ليست الا لبعض الصدامات لابنائنا لانهم بلا شك يتشوقون للرجوع الى البيت خاصة في سن الابتدائي

ان شاء الله يشاطرني البعض بالرجوع لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (علموهم لسبع واضربوهم لعشر)

الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا قد يؤثر بل يؤثر على ابنائنا تعليما وتعلما والتخلص من حصة نشاطات اللاصفية الا اذا توفرت وسائلها من المعلم الى الوسيلة الخاصة بها

بالنسبة للتدرج السنوي والشهري ترك المجال للفوج التربوي تسطير التدرج السنوي لكل الاقسام لمراعاة المناسبات فيها وبهذا نكون قد ربطنا المعلم والمتعلم بما يقدم خلال سنة دراسية اما ان يكون التدرج بالشكل الذي نراه فاصبح الجميع يتخبط الا ذاك الماهر والذكي الذي يمشي معه تماما

يجب العمل ثم العمل على ربط السلسة التربوية في اطوارها الثلاثة وهذا باشراك الطور الاول الابتدائي والطور الثاني المتوسط والطور الثالث الثانوي بلجنة مصغرة تكون في المأمن حتى يطلع الاستاذ في الابتدائي على ما يقدم في المتوسط وكذا هذا الاخير يكون له الاطلاع مع الثانوي لننشا متعلمين قادرين لاننا اصبحنا نقول ان يقدر على حل مشكل او غير قادر على انجاز وحل المشكل

الكتاب المدرسي:
ينبغي اعادة النظر في الكتاب المدرسي الخاص بالطور الإبتدائي بشكل يتماشى وسن التلميذ من حيث : الحجم ، الوزن الذي يعيق قدرة التلاميذ على حمل هذه الكتب ، التصميم ، درجة التعقيد و الوضوح ، الخط ، الرسومات ، الكثافة و نأخذ على سيبل المثال لا الحصر كتاب التربية العلمية التكنولوجية للسنة الأولى ابتدائي، من الأفضل ان تكون كتب السنة الأولى صغيرة الحجم و الوزن كبيرة الخط ذات تصميم و رسومات بسيطة مشايهة لكتاب التربية الإسلامية . فمثل هذا الكتاب
و مما تم الوقوف عليه أيضا هــو:
سلسلة التخفيفات و الحذف التي توالت في السنوات الفارطة ، حيث أضحى الكتاب غير مجد في كثير الأحيان مما خلق تشويشا و خلطا لدى المعلم و المتعلم نظرا لعدم ملائمتها و التدرج البيداغوجي، و بالله عليكم لماذا يشتري تلميذ كتاب لايستعمله ؟
اشراك جميع الفاعلين في اعداد الكتاب : اكاديمين _ مفتشين _ مداراء _ معلمين..
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات

تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية.
إعادة فتح المعاهد التكنولوجيا .
نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي طويلة و بعضها بعيد كل البعد عن الثقافة الجزائرية الإسلامية مع كثرة الأخطاء
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس
فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل

ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح

ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
اعادة الإعتبار للسنة السادسة ابتدائي لفك الضغط وتخفيف البرنامج الكثيف

النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)

عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد

فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية – أدبية و …..تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
تفعيل دور نائب المدير الذي هو الآن حبر على ورق
حذف الدورة الثانية في شهادة التعليم الإبتدائي و الا حذف الشهادة و ليقم مقامها الإنتقال

العمل بالتخصص ( لغة عربية و مواد علمية) في الطور الثاني

تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم تربية موسيقية و تربية بدنية )

تخفيف الحجم الساعي الأسبوعي الى 18 ساعةأو 20

تفريغ نصف يوم الثلاثاء مساء لراحة التلميذ

جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي

فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا

الرجوع الى البرنامج السابق ( الأساسي فيما يخص التاريخ و الجغرافيا و دراسط الوسط لأنه كان مثمرا و يتماشى و مستوى التلميذ )
أرى أن يقلص حجم الحصص الى 30 د كما كان معمول به سابقا

احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة بين المعلم و المتعلم و ولي التلميذ

ان تعدد الفروض و الإختبارات أفقدها قيمتها و أصبحت لا تجدي نفعا عكس ما كانت عليه سابقا
لذا نطلب اعادة النظر فيها و تخصيص اختبار فصلي واحد

نطالب بقانون يحمي المعلم و يعيد له مكانته الحقيقية ف




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا جزيلا على هذه الغيرة الوطنية وعلى روح حب العمل ان شاء الله مثل هذه الاراء من شانهاان تداوي الجراح التي أصيب بها المعلم والمتعلم ووالله اني لأراها عين الصواب فمن جهة امر جميل ان نسعى للرقي والازدهار والاصلاح فكرة رائعة ومهمة بين الحين والاخرى ومن جهة اخرى لابد من مراعاة هذا الاصلاح وفق كل مجتمع وقد وفقتم الى حد كبير في مساهمتكم الى تشخيص الوضعية الحالية للمنظومة التربوية ووضع بعض الحلول المناسبة وكانها صدى لافكار معظم المعلمين والمتعلمين أرجو ان تؤخذ هذة الاقتراحات بعين الاعتبار فمؤخرا بعث استبيان للمدارس قصد اشراك الهئة المدرسية في الاصلاح الذي تبنته الوزارة مؤخرا الاانني الاحظ ان هذا الاستبيان يمس جوانب دون أخرى
فيبقى الاصلاح ناقصا وقد حدد مصير السنة السادسة بعدم ادراجها وهو من اهم مستلزمات الاصلاح على الاطلاق وقد بدأت العملية على مستوى المدارس ثم على مستوى المفتشيات ثم على مستوى امديرات التربية لتخرج بنقاش وطني نامل هذه المرة ان يؤخذ بعين الاعتبار مصلحة المتعلم و المعلم ومايناسبهما في هذا المجتمع




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

لك منــــــــــــي جزيل الشكر على الإفادة.




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

السلام عليكم ’
اقتراحات جيدة. و99% منها متفقون عليها’
اقترح حصص اللغة و الرياضيات ساعة لكل حصة , )حصية للدرس صباحا ومساءٍ للتمرين هذا للرياض




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

شكرا جزيلا على المجهودات المبذولة ، أضم صوتي لاقتراحاتكم وأتمنى أن تنال النور في الموسم الدراسي المقبل .




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

القاطعة الثانية مهدية تيارت
الابتدائية الجديدة السبعين
المحــــــــــورالأول : البرامج التعليمية للطور الإلزامي (التعليم الابتدائي)
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، – أليات التنظيم و التسيير ، – شروط الإنجاز ، – تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، – المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، – خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
مضامين البرامج
(الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قبلية التقويم ، الوجاهة أو الملاءمة )
التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة

ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2022 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية
ـ كثرةالتمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)

بعض المضامين التي لا تتماشى والهوية الوطنية فيجب اعادة النظر فيها نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس.
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطني
الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
تنظيمالزمن المدرسي
إحتواء إستعمال الزمن على النشاطات اللاصفية و حصص الدعم
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسةايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنينوالخميس مساءا
حصص الدعم إلزامية على المعلم
الملاءمةبينمضامين البرامج و الحجم الزمني
موجودة إلا أنها تحتاج إلى تعديل
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصةمدة الحصة يجب أن تكون 30 د
النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
المعاملات المحددة للمواد
عدم التكافؤ بين المواد من حيث التةزيع الزمني
أنشطة التاريخ والجغرافيا لا تناسب مستوى فئة تلاميذ س3
حذف نشاطي التاريخ والجغرافيا من السنة الثالثة
جهازمرافقة البرامج
(الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين)
متوفرة غير متناسقة فيما بينها
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
مساعيالتعليم – التعلم
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
انعدام الاحتكاك و التحاور بينالمعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد

فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
الوسائل التعليمية
نقص الوسائل مما يجعل الدرس جاف
بسبب تباعية المؤسسات للبلديات
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة للمعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
التقويم البيداغوجي
متوفر في المناهج غير معمول به ميدانيا
عدم إلمام المكون بطرائق التقويم
لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات واللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية والمدنية
التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقالالذي كان معمول به

المحـــــــــــور الثـــــــانــــــي : تكوين المكونين و تحسين مستواهم
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، – أليات التنظيم و التسيير ، – شروط الإنجاز ، – تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، – المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، – خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
– توظيف المدرّسين
الإعتماد على المسبقات في التوظيف
المناصب المفتوحة غير كافية
الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا
تكوين المكونين و تحسين مستواهم
رفع المستوى العلمي والتكويني للمعلم
غير كاف يحتاج إلى دعم
التركيز على النظري عوض التطبيقي
العودة الى التكوين الاقامي كما كان سابقا المعاهد لتخريج اهل الاختصاص.
1- التكوين الأولي للموظفين
المنتمين للأسلاك المختلفة
* منحيث التنظيم
* منحيث توجيه المضامين (ملمح التخرج)
الجانب المعرفي عال من حيث المستوى
نقص الجانب التطبيقي
التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشملوالاتحاد لتقديم البرامج
2- التكوين أثناء الخدمة
* جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد
على الوثائق موجود وكاف
ميدانيا غير معمول به مرهق مما يحيط به معاناة إجتماعية ومادية.
متابعة وإلزامية التكوين
تحسين الظروف الاجتماعية و المادية للمعلم
العودة إلى بناء المساكن الوظيفية داخل المؤسسات.
* التحسين المستمر
– للمدرّسين
الندوات التربوية الداخلية و الخارجية موزعة على مدار السنة
عدم تلبية المعلم للأيام التكوينية لكونها وضعت مساء يوم الثلاثاء الذي يعتبره المعلم استراحة له
إعطاء الأهمية اللازمة في متابعة و إلزام المعلم للحضور إلى مثل هذه الأيام .
لموظفي التأطير
إشراف ذوي الإختصاص على الأيام التكوينية
عدم إلحاح المؤطر على إجبارية المتابعة
الاعتماد على ذوي الاختصاص في التكوين. الاستفادة ممن هم خارج القطاع دكاترة واساتذة ومختصين.
3- التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري
الجانب المعرفي متوفر
يفتقر إلى الجانب التطبيقي.
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم. تربية موسيقية و تربية بدنية)
تكوين المديرين بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة

المحـــــــــــــــــــــــور الثـــــــــــــــــــــــــــالث : ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، – أليات التنظيم و التسيير ، – شروط الإنجاز ، – تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، – المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، – خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
ظروف التمدرس
شروط التمدرس متوفرة بالقدر الكافي
عدم مراعاة الفرق بين التلاميذ من حيث القدرات العلمية و الاجتماعية و النفسية
تحويل المنح الخاصة بالمعوزين الى توفير ما يحتاجه المتعلم داخل المؤسسة
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدراتأبنائهم
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
مكافحةالتسرب المدرسي
متابعة تنفيذ قوانين محاربة التسرب المدرسي
تهميش بعض التلاميذ من المعلم .
الحكم المسبق للمعلم على التلميذ .
سوء العلاقة بين المعلم و التلميذ
فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
قيام المؤسسة بنشاطات ترفهية و خلق فضاءات تكون المتنفس لرعبات التلاميذ
التكفل بالأطفال ذويالحاجات الخاصة
منحة التمدرس
المعلمون غير مؤهلون للقيام بتدريس هذة الفئة
أنشاء أقسام مكيفة مع توظيف ذوي الإختصاص
الأقسام متعددة المستويات
توفير مناصب مالية
يستحيل على المعلم تدريس كل المسويات في قسم واحد
لا تخدم المعلم و لا المتعلم
الاعتماد على الدوام الواحد القضاء على الاكتظاظ في الاقسام
العصرنة والتكنولوجيا وتطوير الكفاءاتا
الاهتمام اكثر بالمناطق النائية وتحفيزها على المركزيات
خلق قسم لكل مستوى
عملياتالدعم المدرسي
تخدم الفروق الفردية بين التلاميد
عدم استغلال الحصة استغلالا حقيقيا
يجب مراقبة و ظبط هذه الحصص
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
البيداغوجيا المتمايزة (الفارقية) و المعالجة البيداغوجية
تخدم المواد الاساسية لو تطبق
غير مطبقة ميدانيا
المعلم في حاجة إلى تكوين لتطبيق هذه الحصة
إلزام المدرس بتنفيذ الحصة
تخصيص حصص تكوينية تخدم البيداغوجيا المتمايزة .
الاستفادة من التربية التحضيرية
ساهمت في تحسين مستوى المتعلم
عدم إلزاميتها أدى إلى تسجيل تلاميذ جدد في السنة الأولى نتج عنه الفروق الفردية
تكوين مربيات متخصصات للتربية التحضيرية
و إلزاميتها .

المحــــــــــــــــــــــــــــور الرابــــــــــــــــــــــــــــــــــع : عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجيةالتنفيذ، ألياتالتنظيم و التسيير ، شروط الإنجاز ، تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
– إعادة تنشيط المجالس
مدونة على الأوراق
غير معمول بها ميدانيا
إعادة تفعيلها
خطة تنفيذ المشروع في مختلف المستويات بتنفيذ السياسة التربوية
*المؤسسات التربوية
مشروع المؤسسة
طبق في التعليم الأساسي و أعطى ثماره
أهمل تماما في المنظومة التربوية الحالية
تفعيله و تكوين خاص لإنجازه
استعمال تكنولوجيات الإعلامو الاتصال في التسيير البيداغوجيو الإداري
بعض المدارس تعمل بها و مرتبطة بالشبكة العنكبوتية
خلقت فروق فردية لأنها غير معممة
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصالفي تعليم المواد

فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية – أدبية و …..تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين

إدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصالفي تعليم المواد
غير معمول بها
عدم مواكبة متعلمينا بغيرهم من اطفال العالم.
إدراج و توفير وسائل الإعلام و الاتصال في تعليم المواد خاصة المواد العلمية .
تعليمالإعلام الآلي
مفقود تماما في المنظومة التربوية للتعليم الابتدائي
عدم عصرنة البحث عن المعلومات و اكتساب الجانب المعرفي للمتعلم.
برمجة حصص خاصة بتعليم الإعلام الآلي في المؤسسات الابتدائية.
تحسين الحياة المدرسية
إدراج حصص النشاطات اللاصفية
لم تطبق و أهملت تماما من الجدول الزمني الأسبوعي
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم و برمجة رحلات ترفيهية .




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

شكرا وبارك الله فيك




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

موضوع جد قيم بارك الله فيكم
اعتقد اني ساستفيد منه كطثير فجعله الله في ميزان حسناتكم




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

موضوع قيم وله ابعاد تقييم الاصلاح التربوى اللتى بدات اثاره الاجابية او السلبية تظهر في السنوات الاخيرة




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.