التصنيفات
تفسير ما تيسّر من القرآن

تفسير القرآن حصري

تفسير القرآن حصري


الونشريس

بسم الله الرحمان الرحيم

اليوم جبت لكم تفسير القرآان كل اتمنى التثبيت للاستفادة منو مع العلم انه غير منقول من اي مدونة بل من موقع الشيخ القارئ عبد الله ابن عواد الجهني مع بعض التعديلات نبدأ على بركة الله:

1-سورة الفاتحة:
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الونشريس الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الونشريس الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الونشريس مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ الونشريس إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ الونشريس اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ الونشريس صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ الونشريس

أ-الاية الاولى :

الونشريس تفسير الجلالين الونشريس

1-سورة الفاتحة [مكية ، سبع آيات بالبسملة إن كانت منها ، والسابعة {صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} وإن لم تكن منها ، فالسابعة : {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} ويقدر في أولها "قولوا" ليكون ما قبل "إياك نعبد" مناسباً له بكونها من مقول العباد]ـ 1 – بسم الله الرحمن الرحيم الونشريس

ب:الاية الثانية:

2 – (الحمد لله) جملة خبرية قصد بها الثناء على الله بمضمونها على أنه تعالى مالك لجميع الحمد من الخلق أو مستحق لأن يحمدوه ، والله علم على المعبود بحق (رب العالمين) أي مالك جميع الخلق من الإنس والجن والملائكة والدواب وغيرهم وكل منها يطلق عليه عالم ، يقال عالم الإنس وعالم الجن إلى غير ذلك ، وغلب في جمعه بالياء والنون أولي العلم على غيرهم وهو من العلامة لأنه علامة على موجده الونشريس

ج: الاية الثالثة:
3 – (الرحمن الرحيم) أي ذي الرحمة وهي إرادة الخير لأهله الونشريس

د: الاية الرابعة :
4 – (مَلِكِ يوم الدين) أي الجزاء وهو يوم القيامة ، وخُصَّ بالذكر لأنه لا ملك ظاهراً فيه لأحد إلا لله تعالى بدليل {لمن الملك اليوم لله} ومن قرأ {مالك} فمعناه مالك الأمر كله في يوم القيامة أو هو موصوف بذلك دائماً {كغافر الذنب} فصح وقوعه صفة لمعرفةالونشريس

ه: الاية الخامسة :
5 – (إياك نعبد وإياك نستعين) أي نخصك بالعبادة من توحيد وغيره ونطلب المعونة على العبادة وغيرها الونشريس

و: الاية السادسة:
6 – (اهدنا الصراط المستقيم) أي أرشدنا إليه الونشريس

ن: الاية السابعة /

7 – (صراط الذين أنعمت عليهم) بالهداية ويبدل من الذين بصلته (غير المغضوب عليهم) وهم اليهود (ولا) غير (الضالين) وهم النصارى ، ونكتة البدل إفادة أن المهتدين ليسوا يهوداً ولا نصارى والله أعلم بالصواب وإليه المرجع والمآب ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً دائماً أبداً ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . [وعن الشيخ محمود الرنكوسي تفسير ألطف ورد في مختصر تفسير ابن كثير مفاده أن المغضوب عليهم هم الذين عرفوا الحق وخالفوه أما الضالين فلم يهتدوا إلى الحق أصلاً . دار الحديث] الونشريس

يتبع مع سورة البقرة اتمنى عدم الرد حتى تكتمل موسوعة تفسير القر’ان

اختكم في الله مروة




رد: تفسير القرآن حصري

سورة البقرة:
الاية الولى:

4 – (والذين يؤمنون بما أنزل إليك) أي القرآن (وما أنزل من قبلك) أي التوراة والإنجيل وغيرهما (وبالآخرة هم يوقنون) يعلمون الونشريس

5 – (أولئك) الموصوفون بما ذكر (على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون) الفائزون بالجنة الناجون من النار الونشريس

7 – (ختم الله على قلوبهم) طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير (وعلى سمعهم) أي مواضعه فلا ينتفعون بما يسمعونه من الحق (وعلى أبصارهم غشاوة) غطاء فلا يبصرون الحق (ولهم عذاب عظيم) قوي دائم الونشريس

8 – ونزل في المنافقين : (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر) أي يوم القيامة لأنه آخر الأيام (وما هم بمؤمنين) روعي فيه معنى من ، وفي ضمير يقول لفظها الونشريس

9 – (يخادعون الله والذين آمنوا) بإظهار خلاف ما أبطنوه من الكفر ليدفعوا عنهم أحكامه الدنيوية (وما يخادعون إلا أنفسهم) لأن وبال خداعهم راجع إليهم فيفتضحون في الدنيا بإطلاع الله نبيه على ما أبطنوه ويعاقبون في الآخرة (وما يشعرون) يعلمون أن خداعهم لأنفسهم والمخادعة هنا من واحد كعاقبت اللص وذكر الله فيها تحسين ، وفي قراءة وما يخدعون الونشريس

10 – (في قلوبهم مرض) شك ونفاق فهو يمرض قلوبهم أي يضعفها (فزادهم الله مرضا) بما أنزله من القرآن لكفرهم به (ولهم عذاب أليم) مؤلم (بما كانوا يكذبون) بالتشديد أي نبيَّ الله ، وبالتخفيف أي قولهم آمنا الونشريس

يتبع




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.