التصنيفات
مواد اللغة العربية في التعليم الابتدائي

اللغة العربية

اللغة العربية


الونشريس

عام هجري مبارك لجميع الأمة الإسلامية في مشارق الارض ومغاربها أما بعد ولأن اللغة من مقومات الأمة وتعتبر هويتها الأساسية فإننا نحن كجزائريين قد أهملنا لغة القرآن ويظهر دلك جليا في مدارسنا إد أن بعض الأساتدة لا يتكلمون أبدا لغة الضاد ويحتجون بتوصيل المعلومة إلى التلاميد ولهدا فإنه قد حز في نفسي كثيرا ما تداوله بعض من يعتبرون انهم أوصياء على اللغة وأنهم هم من علمونا الغة العربية لدا على كل من حمل شعار تعليم اللغة أن يخلص في تأدية الأمانة والإجتهاد من أجل تقديم الأفضل بعيدا عن كل إعتبار مادي فإننا سنحاسب نحن عن هدا الإهمال وفق الله أسادتنا وطلبتنا إلى ماهو خيرلهده الأمة فبالعلم نبني البلاد وبه نجني ثمارا مدتها تزيد عن مئة عام




رد: اللغة العربية

حقيقة هو أمر واقع لا مفر منه، اللغة العربية أصبحت تُحتضر حتى في مكان ولادتها، تجد المعلم و الأستاذ بعيداً كل البعد عن ما يسمى لغة الضاد.
لما تتحدث إلى أستاذ لغة عربية تشك في أنه فعلاً يُدَرِّسها، و الأمر لم ينحصر فقط في الأطوار الأولى بل وصل حتى إلى الجامعة و " كلية الآداب و اللغة العربية "، هذا ما لاحظته من خلال دراستي في الجامعة تخصص أدب عربي، في كثير من الأحيان تجد الأستاذ لا يستطيع أن يقول جملتين متتاليتين باللغة العربية الفصيحة، بل يعود إلى العامية حتى و هو يلقي محاضرته.
فكيف نلوم إذاً التلميذ أو الطالب إذا لم يتكلم لغة عربية سليمة؟
أعتقد أن المُلام الأول هو الأستاذ، فكما نجد أستاذ اللغة الفرنسية أو أستاذ اللغة الإنجليزية يمنع من تكلم طلبته باللغة العربية أثناء إلقائه الدرس، لابد على أستاذ اللغة العربية أن يمنع من تكلم طلبته بلغة أخرى غير اللغة العربية.
و حتى نكون منصفين أكثر فإن الأمر لم يقتصر على الأستاذة فقط، فحتى جل مسؤولينا و في خرجاتهم أمام الرأي العام تجدهم ينسلخون عن لغة الضاد إلى لغة المستعمر، فأين نحن من لغة القرآن في كل هذا؟
مشكور أخي الكريم على فتحك مثل هذا الموضوع المثير للنقاش، فقد نجد الحل من خلاله و إن لم نجده فإننا نكون قد تكلمنا و أظهرنا بعض الحقائق الخفية على كثير منا.





رد: اللغة العربية

أريد إختبار لللغة العربية السنة الثالثة إبتدائي . من فضلكم"




رد: اللغة العربية




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.