1 – للشفاعة المقبولة شروط ثلاثة: رضاء الله عن الشافع ورضاه عن المشفوع له وإذن الله للشافع أن يشفع.
2 – الضابط في الأعمال الشرعية هو المصلحة أي انتفاع أهلها بها.
3 – الذين يدخلون الجنة بدون حساب و لا عذاب هم سبعون ألفا الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون – الدليل : ثبت فى الصحيحين من حديث الزهريعن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال(سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلميقول(يدخل الجنة من أمتي زمرة هم سبعون ألفاً تضيء وجوههم إضاءة القمر ليلةالبدر فقال عكاشة بن محصن اللأسدي يرفع نمرة عليه فقال:يا رسول الله ادعالله أن يجعلني منهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :اللهم اجعله منهمفقام رجل من الأنصار فقال :يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم فقال:سبقكبها عكاشة(
4 – صحت صلاته لأنه كان يصلي صلاة الجنازة، وصلاة الجنازة بلا سجود ولا ركوع.
5 – اسم الله الرقيب : وهو رقيب راصد لأعمال العباد وكسبهم ، عليم بالخواطر التي تدب في قلوبهم ووكل ملائكته بكتابة أعمالهم وإحصاء حسناتهم وسيئاتهم. أما اسم الله الشهيد : وهو الذي يشهد لنفسه بالوحدانية ويشهد لرسله وملائكته ويشهد بصدق عبادة المؤمنين إذا وحدوهوشهادة الله على خلقه شهادة إحاطة شاملة كاملة تشمل العلم والرؤية والقدرة والتدبير.
أ ) من عرف الله أحبهعلى قدر معرفته به وخافه ورجاه وتوكل عليه وأناب إليه ولهج بذكره واشتاقإلى لقائه واستحيا منه وأجلَّه وعظمه على قدر معرفته بهالقائل هم الإمام ابن القيم الجوزية رحمه الله.
ب ) فمن دعا إلى ما دعا إليه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فهو من دعاة الله، يدعو إلى الحقِّ والهدى، ومن دعا إلى ما لم يدعُ إليه محمَّدٌ صلَّى الله عليه وسلَّم فهو من دعاة الشيطان يدعو إلى الباطل والضلالالقائل هو الإمام عبد الحميد بن باديس رحمه الله.