عندما تنهي الفتاة تعليمها الجامعي الدي يتم تتويجه بشهادة جامعية ( مهندسة، طبيبة ، محامية ، أستاذة ، …..إلخ) ، تبدأ رحلة البحث عن العمل وقد تجاوز سنها في بعض الأحيان الثلاتين
السؤال المطروح : أين الأولوية في حياتها : العمل أم الزواج ولماذا؟
مع العلم أنه في بعض الأحوال تجد الفتاة العمل بسهولة ، لكنها تبقى أسيرة الزواج الدي لاتدري متى يتم التحقيق ، وفي أحيان أخرى تجد الزوج ينتظرها على أحر من الجمر ، لكن تظهر عقبة أخرى ، وهو عدم قبوله بالعمل لها ، لإعتبارات شخصية
اكييييييييييد العمل ومن بعد الزواج هذا الرأي
لماذا خليه سؤال مطروح مي نقدر نقلك وحدة تقرى وتتعب باش تولي حاجة مش باش تتزوج وتحمل مسؤولية جايتها من بعد جايتها موفقة
اظن االعمل اهم من الزواج
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
هذه بعض الأقوال والإعترافات بخطورة عمل المرأة أرجوا أن تستفيدي منها أختي الكريمة .
فقد تكاثرت صيحات الغربيين وغيرهم في التحذير من خروج المرأة للعمل فمن ذلك:
ـ ما بينه الدكتور سوليفان بقوله: "إن السبب الحقيقي في جميع مفاسد أوروبا وفي انحلالها بهذه السرعة هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنـزلية، ومزاولتهن الوظائف والأعمال اللائقة بالرجال في المصانع والمعامل والمكاتب جنبا إلى جنب".
ـ وها هي ذي خبيرة اجتماعية أمريكية -الدكتورة إيدا إلين- تقول: "إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم الأم لبيتها، وإشرافها على تربية أولادها، فإن الفارق الكبير بين المستوى الخلقي لهذا الجيل والمستوى الخلقي للجيل الماضي إنما مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها، وأهملت طفلها وتركته إلى من لا يحسن تربيته..".
ـ وتقول الكاتبة الشهيرة (أنى رورد) في مقالة نشرتها في جريدة (الاسترن ميل) في عدد 10مايو م 1901: "لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاءً من اشتغالهن بالمعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة رداء.. نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما لنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها".
فانظر إلى كلام هذه المرأة وقد مضى عليه قرن من الزمان كيف وحال المرأة الغربية اليوم أسوء بكثير مما كانت تتحدث عنه؟!!
ـ وتقول أستاذة في إحدى الجامعات في بريطانيا وهي تودع طالباتها بعد أن قدمت استقالتها: "ها أنا قد بلغت سن الستين من عمري، ووصلت فيها إلى أعلى المراكز، نجحت وتقدمت في كل سنة من سنوات عمري.. وحققت عملا كبيرا في نظر المجتمع.. ولكن.. هل أنا سعيدة بعد أن حققت كل هذه الانتصارات ؟ لا ؛ .. إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة، وأي مجهود تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بالذات!
إن السبب الحقيقي في جميع مفاسد أوروبا وفي انحلالها بهذه السرعة هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنـزلية".
ـ تحت عنوان (عصر المرأة الخارقة ولّى) هذا ما وصفت به الصحف البريطانية ما فعله نساء مشهورات قررن الانحياز إلى الفطرة، وتفضيل الأمومة والأنوثة على الوظائف المجزية التي تدر الملايين، (فبراندا بارنيس) قررت أن تتخلى عن وظيفتها كرئيسة تنفيذية لشركة (بيبسي كولا) وعن راتب سنوي قدره مليونا دولار، وتوصلت إلى قناعة مفادها أن راحة زوجها وأولادها الثلاثة أهم من المنصب ومن ملايين الدولارات، وأن المنزل هو مكانها الطبيعي الأكثر انسجاما مع فطرتها وتكوينها، وقبل رئيسة البيبسي كانت (بيني هاغنيس) رئيسة كوكاكولا المملكة المتحدة قد اتخذت القرار نفسه، لأنها تريد أن تنجب طفلا وتصبح أما، ومثل ذلك فعلت (لندا كيسلي) رئيسة تحرير مجلة (هي) المعروفة بدفاعها عن خروج المرأة للعمل، وكذلك نساء كثيرات يشغلن مناصب مرموقة ويتقاضين أجورا عالية، (براندا بارنيس) أطلقتها صيحة مدوية عندما صرحت "لم أترك العمل بسبب حاجة أبنائي لي بل بسبب حاجتي لهم".
فهل يقرأ بعض نسائنا ممن يحاولن محاكاة الغربيات في سلوكهن هذا الكلام، ويخففن من إصرارهن على العمل وترك بيوتهن، رغم أنهن لسن رئيسات لا لبيبسي كولا ولا لكوكاكولا؟
ـ وقد كشف استطلاع للرأي أجرته حديثا إحدى المؤسسات الاجتماعية الأكاديمية شمل عينات من الرجال والنساء في عشرين ولاية أمريكية عن أن ثمانين بالمائة من الأمريكيات يفضلن البقاء في البيت لرعاية الأبناء والأسرة ..
ـ وقد أكدت نتائج الدراسات الاجتماعية لمعهد الأبحاث والإحصاء القومي الأوربي على تفضيل المرأة الإيطالية للقيام بدور ربة البيت عن أي نجاح قد يصادفها في العمل، وأوضحت نتائج الأبحاث التي أجريت في خمس دول أوربية وهي (إيطاليا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وأيضا أسبانيا) بأن الإيطالية أكثر سعادة وتفاؤلا بخدمتها للأسرة أكثر من سعادتها بالتقدم في أي عمل مهني أو الوصول إلى مكانة وزيرة أو سفيرة أو رئيسة بنك كما يفضلن أن يكن أمهات صالحات ولسن عاملات ناجحات، وأشارت الدراسات إلى أن المرأة العاملة في إيطاليا تتخذ من العمل وسيلة للرزق فقط، وترفضه في أول مناسبة اجتماع عائلي أو عندما يتمكن زوجها من الإنفاق على الأسرة، وأوضح نحو 36% من السيدات العاملات في إيطاليا أنهن يؤدين أعمالا أقل من كفاءتهن ولذا يخشين الابتعاد من العمل، بينما لا تتجاوز هذه النسبة الـ19 % من السيدات العاملات في الدول الأوربية الأخرى، وأن 38% منهن يخشين من المعاكسات أثناء العمل.. وأن 64% منهن ينتجن بأكثر من نصف الدخل السنوي للزوج في العائلة.. بينما أجمع أكثر من 95% من السيدات في إيطاليا على إيمانهن العميق بقيمة الأسرة كأساس حقيقي للسعادة والاستقرار، والتأكيد بأن إصرار عمل المرأة هو هروب من أزمات أسرية.
ـ وتقول المحامية الفرنسية كريستين بعد أن زارت بعض بلاد الشرق المسلم: "سبعة أسابيع قضيتها في زيارة كل من بيروت ودمشق وعمان وبغداد وها أنا ذا أعود إلى باريس، فماذا وجدت؟ وجدت رجلا يذهب إلى عمله في الصباح يتعب يشقى، يعمل حتى إذا كان المساء عاد إلى زوجته ومعه خبز، ومع الخبز حُبٌّ وعطف ورعاية لها ولصغارها.
والأنثى في تلك البلاد لا عمل لها إلا تربية جيل، والعناية بالرجل الذي تحب، أو على الأقل بالرجل الذي كان قدرها.
في الشرق تنام المرأة وتحلم، وتحقق ما تريد؛ فالرجل قد وفر لها خبزا، وحُبّا وراحة ورفاهية.
وفي بلادنا حيث ناضلت المرأة من أجل المساواة، فماذا حققت؟
انظر إلى المرأة في غرب أوربا، فلا ترى أمامك إلا سلعة؛ فالرجل يقول لها: انهضي لكسب خبزك؛ فأنت قد طلبت المساواة، وطالما أنا أعمل فلابد أن تشاركيني في العمل ؛ لنكسب خبزنا معاً.
ومع الكد والعمل؛ لكسب الخبز تنسى المرأة أنوثتها، وينسى الرجل شريكته في الحياة، وتبقى الحياة بلا معنى ولا هدف".
وقد عبر عن مدى ما تعانيه المرأة من جراء خروجها من منزلها وحرمانها من نعمة القرار في البيت مع الأولاد ـ عدد من المشهورات في عالم الفن.
فهذه (مارلين مونرو) تلك المرأة التي تعد أشهر ممثلة في الإغراء في وقتها، ماتت منتحرة، واكتشف المحقق الذي يدرس قضية انتحارها رسالة محفوظة في صندوق الأمانات في مانهاتن بانك في نيويورك ، ووجد على غلافها كلمة تطلب عدم فتح الرسالة قبل وفاتها.
ولما فتح المحقق الرسالة وجدها مكتوبة بخط (مارلين مونرو ) بالذات، وهي موجهة إلى فتاة تطلب نصيحة مارلين عن الطريق إلى التمثيل.
قالت مارلين في رسالتها إلى الفتاة، وإلى كل من ترغب بالعمل في السينما: "احذري المجد، احذري كل من يخدعك بالأضواء ؛ إني أتعس امرأة على هذه الأرض، لم أستطع أن أكون أما، إني أفضل البيت، الحياة العائلية الشريفة على كل شيء، إن سعادة المرأة الحقيقية في الحياة العائلية الشريفة الطاهرة، بل إن هذه الحياة العائلية هي رمز سعادة المرأة، بل الإنسانية".
ـ وقال البروفيسور ستيفن ستانسفلد قائد الدراسة: "إننا نحاول فهم ما إذا كانت الوظيفة والحياة الاجتماعية تفسر العلاقة بين الدرجات الوظيفية المختلفة والاكتئاب، وتحديد مدى أهمية الأنواع المختلفة من الضغوط والدعم الاجتماعي وعلاقته بالاكتئاب"، وخلص الباحثون إلى أن الشخص الذي يشغل درجة وظيفية عالية سواء كان رجلا أو امرأة، لديه الكثير من الموارد المادية والاجتماعية التي تسهم مباشرة لمستوى الحياة التي يعيشها وتساعده على التغلب على الإحباط والضغوط. ويلعب مدى سيطرة الشخص على عمله والفرص المتاحة أمامه لاستغلال مهاراته وتنوع العمل الذي يقوم به دورا هاما في تفسير سبب ارتفاع إصابة الموظفين في الدرجات الوظيفية الدنيا بالاكتئاب مقارنة بزملائهم في الدرجات الأعلى.
ـ وقالت الدكتورة فيكي كاتيل التي شاركت في الدراسة إن: "الشبكات الاجتماعية مورد هام للغاية، فالزوجة التي تختار عدم العمل وتفضل البقاء في المنزل لها دور كبير في تحمل مسؤولية الأسرة وتطوير الروابط الاجتماعية"، ومن العوامل الأخرى التي تزيد من إصابة أصحاب الدرجات الوظيفية الدنيا بالاكتئاب هي الشعور بالإحباط بسبب عدم الترقي في العمل أو الشعور بزيادة عبء المطالب في الوقت الذي لا يمنحون فيه حرية الاختيار فيما يتعلق بهذه المطالب.
ووجدت الدراسة أيضا أن النساء في الدرجات الوظيفية الدنيا أو المتوسطة واللاتي قلن إنهن لا تتمتعن بسيطرة كافية على البيئة الموجودات فيها سواء في العمل أو المنزل يكن أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب. أما الرجل في الدرجات الوظيفية المتوسطة والذي لا يملك سلطة كافية في العمل ترتفع لديه احتمالات الإصابة بالاكتئاب كذلك الرجل في الدرجات المتوسطة أو العليا الذي يشعر بعدم السيطرة على مجريات الأمور في المنزل.
وقال البروفيسور ستانسفلد: "خلصنا أيضا إلى أن النساء اللاتي يفقد أزواجهن عملهم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، في حين لا يتأثرن إذا تقاعد أزواجهم" (بي بي سي).
أقوال واعترافات عربية:
كتب صبحي إسماعيل في جريدة السياسة الكويتية قائلا: "تتمتع بحيوية ونشاط وطموح لا يتمتع به الكثير من الرجال الذين وقف طموحهم عند الحصول على الشهادة الدراسية واستلام وظيفة، أما هي فقد شقت طريقها العلمي بنجاح لتواصله بالماجستير ثم الدكتوراه"، كما تؤكد (مناهل الصراف) خريجة الفلسفة، لكن المفاجأة هو يقينها بأن المرأة بطبيعتها ليست مهيأة للعمل السياسي؛ لأن وجودها في البيت أمر ضروري لرعاية الزوج الذي يكون بحاجة إليها بعد عودته من عمله، والأولاد كذلك بحاجة إليها لتربيهم وترعاهم وتعتني بهم، وأنا أذكر دائماً أن الوضع القائم الآن هو وضع خاطئ فليس من المعقول أن تضحي المرأة بأولادها من أجل أي شئ مهما كان، فليست هناك مكاسب تعادل خسارتها لأولادها وبيتها، وإذا كانت المرأة لم تستطع أن تحب مملكتها ورعاياها الذين هم جزء منها فكيف يمكن أن نأمنها على مصالحنا.
وتواصل الصراف: من الممكن أن تحصل المرأة على حق التصويت حتى تزكي من ينوب عنها في الاهتمام بقضاياها ثم تترك تصريف شؤونها للرجل ؛ لأن مجرد وجودها في المجلس بما على النائب من تبعات يفقدها أنوثتها وخصوصيتها حتى وإن لم تكن متزوجة واعتقد أن من تهللن مناديات بحقوق المرأة لسن أكثر من باحثات عن الشهرة، وعليهن أن يسألن أنفسهن قبل الحديث عن الترشيح هل يقدرن على العطاء أم لا؟ وأن يكن صادقات في الإجابة التي لاشك أنها ستكون بالنفي، فالمسؤولية أعظم من أن تقوم بها امرأة، وليس هذا تقليلاً من شأن المرأة ولكن لأن هذا الدور لم تخلق له المرأة، وإنما خلقت لأدوار أعظم، وتضيف الصراف: أنها لو حصلت على حق الانتخاب فلن تعطي صوتها لامرأة مهما كانت، ولكنها ستعطيه لرجل وهذا ليس موقفاً ضد المرأة ولكنه معها ؛ لأني أريدها أن تظل في بيتها، وأرجو أن لا أتهم منهن بأني رجعية أو متخلفة، وأن تتقبل الرأي الآخر، فأنا أريدها زوجة حنونا، وأماً عطوفاً، تقوم على رعاية أسرتها، ولتبحث النساء من خلال تنظيماتهن عن حلول لمشكلات المجتمع، وتهمس الصراف في أذن الناشطات السياسيات أن المشوار لا يزال طويلاً وهناك مجالات أهم للمرأة وأدوار أخرى يمكن أن تقوم بها المرأة يجب أن تقوم على البحث عن حلول لها ولا تضيع وقتها في جدل نيابي قد يؤخذ في الاعتبار أو لا.
ـ وها هو ذا الكاتب الروائي الشهير إحسان عبد القدوس الذي أغرق السوق الأدبية برواياته الداعية إلى خروج المرأة من البيت والاختلاط بالرجال ومراقصتهم في الحفلات والنوادي والسهرات، يقول في مقابلة أجرتها معه جريدة الأنباء الكويتية في عددها الصادر بتاريخ 18/1/1989: "لم أتمن في حياتي مطلقا أن أتزوج امرأة تعمل، فأنا معروف عني ذلك، لأنني أدركت من البداية مسؤولية البيت الخطيرة بالنسبة للمرأة!!".
ـ وتقول ليلى العثمان: "..ولا بأس بعد ذلك أن أكون عاملة أخدم خارج نطاق الأسرة..ولكن ـ ويا رب أشهد ـ بيتي أولاً.. ثم بيتي.. ثم بيتي.. ثم العالم الآخر".
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
المصدر: موقع صيد الفوائد
اخي موضوعك يحتاج الى بعض الجراة لاتخاذ القرار من طرف المراة واكذب ان قلت انك مخطئ
ولكن اذا لم تاخذ المراة المسلمة مكانها في المجتمع في بعض المجالات وليس في كلها فالاكيد ان غيرها سياخذه فانا لا اايد عمل المراة في السياسة وفي الاقتصاد ولكن اذا كان التعليم فلما لا فالتلاميذ مثلا يتعلقوا باساتذتهم كيفما كانوا ويحاولون تقليدهم فاذا كانت استاذاتهم من المتبرجات الداعيات الى السفور فكيف سينشئ هذا الجيل ولقد رايت هذا بام عيني وهذا ما دفعني للتمسك برايي في العمل فالمراة المسلمة صاحبة رسالة عليها الحرص على ادائها سواء في منزلها او في عملها اذا استطاعت التوفيق بينهما واذا لم تستطع فلاكيد بيتها اولى بها ولا تنسى ان بعض الرجال يشترطون ان تكون المراة عاملة وايضا مترسمة وهذا ما دفع النساء للعمل ايضا
موضوعك يحتاج الى الجدية والجراة
بارك الله فيك وجزاك كل الخير على هذا الحرص
تقبل مروري وتعليقي
قال تعالى " ووقرن في بيوتكن "
و أنتم فسروا
كل ابنات يردن الزواج
وتفسيرك واضح اخت عبير
هههههههه والله يا خويا حميد لـ القراية ضرك راهي بالاك للولد يليق يروح للجامعة ولا يروح يــgـــاجي بيها اما البنت تقرا وتتعب وتخدم وتتخرج حتى على 25 وطلع و تقعد تشرط غير في خدمتها حتى تجيب 33 ولا كثر تلقى الي يديها ولكن للأسف ! باغي يتزوج الشهرية مش هي و يولي يديلها شهريتها و يتدابزو كل يوم ومن بعد يمل من الزعاف يتزوج عليها ومن بعد كي تسمع هي تتطلق
وانتهت القصة المتداومة .
هههههههه والله يا خويا حميد لـ القراية ضرك راهي بالاك للولد يليق يروح للجامعة ولا يروح يــgـــاجي بيها اما البنت تقرا وتتعب وتخدم وتتخرج حتى على 25 وطلع و تقعد تشرط غير في خدمتها حتى تجيب 33 ولا كثر تلقى الي يديها ولكن للأسف ! باغي يتزوج الشهرية مش هي و يولي يديلها شهريتها و يتدابزو كل يوم ومن بعد يمل من الزعاف يتزوج عليها ومن بعد كي تسمع هي تتطلق
وانتهت القصة المتداومة . |
هههههههههههههههههه
ولي معندهاش الشهرية تدي واحد شيباني ماتت عجوزتوا
والله في هذا الوقت لي تلقى عريس وما تديهش وتختار قريتها ضلمت روحها
هههههههههه مليحة تاع شيباني ماتت عجوزتو