التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

الأسلاك التربوية المنضوية تحت ”أنباف” تلوّح باحتجاجات وطنية

الأسلاك التربوية المنضوية تحت ”أنباف” تلوّح باحتجاجات وطنية


الونشريس

وصفت تجاهل الوزارة بـ ”المراوغة”
الأسلاك التربوية المنضوية تحت ”أنباف” تلوّح باحتجاجات وطنية
تعقد الأسلاك التربوية المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ”أنباف” مجالسها الوطنية قريبا، لتحديد تاريخ وأشكال الاحتجاج للرد على تأخر الوزارة في تسوية المطالب العالقة.
وحسب ما صرح به المكلف بالإعلام بالاتحاد مسعود عمراوي لـ”الخبر”، فإن المجالس الوطنية التي ستُعقد تأتي للرد على تجاهل الوزارة في تسوية كل الاختلالات التي سجلها القانون المعدل، وهو التجاهل الذي وصفه المتحدث بـ”المراوغة” التي ستؤجج الوضع حسبه، ومن شأنها دفع جميع الأسلاك التربوية للدخول في احتجاجات وطنية ستلقي بضلالها وتؤثر على استقرار الموسم الدراسي.
وطالب ذات المسؤول بضرورة إيجاد حل استعجالي لبعض الأسلاك خاصة ما أطلق عليها بالمناصب الآيلة للزوال منها معلمي المدارس الابتدائية والتعليم الأساسي، والتقنيون، ومساعدي التربية والمخبريين ومساعدي المصالح الاقتصادية وكذا مستشاري التوجيه المدرسي والمهني، وهي مناصب ينص القانون على زوالها تدريجيا لتستبدل بمناصب جديدة، والإشكال حسب عمراوي أن الوزارة ترفض إدماج العاملين في هذه المناصب بالمناصب المستحدثة، وهو ما أوقع الوزارة حسبه في أخطاء ”فادحة” عليها تداركها إذا أرادت شراء ”الهدنة” وإلا سيكون ردهم في الميدان، يضيف المتحدث.
جريدة الخبر يوم 2022/09/29




رد: الأسلاك التربوية المنضوية تحت ”أنباف” تلوّح باحتجاجات وطنية

سبحان الله وبحمده.




رد: الأسلاك التربوية المنضوية تحت ”أنباف” تلوّح باحتجاجات وطنية

النقابات لم تكن تدافع عن حقوق المو ظف بقدر ما كانت تدافع عن مصالحها ، والدليل أنهم لما قضوا مصالحهم سكتوا تماما عن الكلام وأصبحوا ساكنين لا يتحكركوا إلا للمصلحة.




رد: الأسلاك التربوية المنضوية تحت ”أنباف” تلوّح باحتجاجات وطنية

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدو21
النقابات لم تكن تدافع عن حقوق المو ظف بقدر ما كانت تدافع عن مصالحها ، والدليل أنهم لما قضوا مصالحهم سكتوا تماما عن الكلام وأصبحوا ساكنين لا يتحكركوا إلا للمصلحة.

صدقت هذا كلام صحيح




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.