أيها الرجل أيها الشاب أيها العامل
نلاحظ في السنوات الأخيرة نسبة كبيرة من النساء يعملن بالبيوت بالمقاهي بالأسواق منظفات المرافق الصحية ….
هذه المرأة التي تكون مربية أولاد و هذه المرأة المسكينة تراها تخرج من المنزل على الساعة 5 أو 6 صباحا و أولادها الذين تكافح من أجلهم (نتحدث عن البالغين ) ليس الأطفال هذه المرأة التي تخرج بساعات مبكرة تترك إبنها الذي تنتظر منه أن يقول لها أمي كفا من الشغل الأن إنتهى دورك فأنا من سوف يخرج للعمل
للأسف ليس هناك من يقول هكذا .
أسئلة عديدة أتمنى من الكل الإجابة عليها
ماهو دور الإبن في تسيير المنزل ?
كيف يرى الإبن نفسه و أمه أو أخته تخرج للعمل و هو نائم دون مبالات ?
هل نعتبر من يترك أمه تخرج للعمل رجلا قادر على تحمل مصاعب العصر ?
هل هذا رجلااااا ?
ماذا نقول عن من يقول لأمه و هي ترجع من العمل أعطني اشتري سيجارة ?
هل انت ؛قا رجلاا 100/100 ?
هل تعرف نظرت المجتمع لك ?
أسئلة كثيرة أريد الإجابة عنها . أرججججوو الإجابة
أرجوا عدم نشر أي موضوع بعد هذا الموضوع
انا اراه مثل الاعشاب الضارة التي لا تصنع غذاءها و تقتات بالتطفل على غذاء النباتات التي تعتمد على نفسها
و الاعشاب الضارة يجب اقتلاعها حتى تتمكن النباتات من العيش
هذا من صفات الجبناء والله لن تجدي رجلا يخلو من هذه الصفات الا البعض
و الله الرجولة غير الذكورة و الرجولة هي بيان لكمال الذكورة و عكسها الديوثة ..من ديوث.. و شتان بين هذا و ذاك
في هاد الوقت كل شيء تبدل ولات المراة تخدم والراجل والولاد راقدين وكي ترجع من الخدمة تصيب شغل الدار يستنى فيها ……هدا حرام ……حسبنا الله ونعم الوكيل …..
حقا العصر إنقلب كان الإبن يعمل من أجل أمه و إخوته
أما الأن فالرجل بالبيت و الأم بتعمل شغالة بالبيوت.
حرام على الشباب و الله
هيك رد الجزاء للأم.
والله مثل هذا لا يملك أدنى صفات الإنسانية وليس الرجولة فقط فهذه المرأة التي تعمل هي أحسن منه
بكل بساطة لديهم قلوب ميتة بائسة ظالمة لا يوجد تعبير ومن في هدا العصر يفهم بر و قيمة الوالدين خاصة الوالدة رب يحفظ كل امهات العالم امين