كثير منا من له اخ في الرضاعة او عم او ابن اخ ….الخ من الاقارب ويعلم بانهم اقاربه من الرضاعة لكن لا يبدي اي اهتمام بالرغم من ان الرسول الكريم قال : ( يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب )
وحتى الام المرضعة لا تلقى ذاك الود المطلوب وكانها لم تعطف وتشعر به يوما
ففي رايكم ماهي اسباب ذالك ؟
وكيف ترون المجتمع يتعامل مع علاقات الرضاعة ؟
وماهي نصائحكم في هذا الموضوع
انتظر تفاعلكم
شكراااا لك أختي ضلال الجنة على اثارك للموضوع
أنا أرى أنّ ذلك يعود الى نقص في الايمان و لو تلاحظي أن
صلة الرحم تكاد تنقطع حتى عند الأقارب مع انها موصولة بالله " يقول الرسول عليه الصلاة و السلام : صلة الرحم معلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه "
اكيد نقص الوازع الديني يبقى العامل الاساسي في الابتعاد عما يرضي الله
فاللهم املئ قلوبنا بحبك وحب نبيك وحب مناحببت وحب العمل الذي يقربنا الى حبك
بوركت اخيتي على المشاركة
اللهم آآآمين يا رب العالمين
و فيك بارك الله أختي
شكرراااا لك
السلام عليكم
غعلا انها نقطة ملحوظة كثيرا في مجتمعاتنا الاوهي عدم الاهتمام بالاقارب من الرضاعة لا ادري لما
لكني لطالما اخبرت امي انني اتمنى وحقا انا اتمنى انه لو كان لي اخا من الرضاعة لا اعلم لما لكني هذا الشعور دائما يجول بخاطري
اما عن صله الاقارب اصبحت شيء مقرونا بالعياد او المنسابات او الماسي فما ادراك صلة القارب بالرضاعة
فهموم الدنيا ومشاغلها اعمت الانسان واغلقت عيناه عن احبابه
فاصبح الواح منا يرى صديقه او زميله في الدراسة او زميله في العمل اكثر من قريبه الذي ربما لم يسمع صوته من عيد الاضحى فاصبع صديق يعرف عنه خبايا قد يكون شقيقه الذي رحل عن بيت العائلة اي يسكن بمفرده لا يدركها
للا نفسر هذا الا بهذه الحياة
لكن عزيزتي انا انوه لشيء وهو انو الدم او الحليب عمورو ما يبقى ماء
يعني بمجرد انو الانسان ما ينصاب او يفرح راح يصيب اهلو دايرين بيه
انا هاك نحب نعيش ونحب نؤمن بهذا المبدأ
شكرا على الطرح الجيد وعذرا على الاطالة
شكرعلىتفاعلك الدائم مع مواضيعي اخيتي
بالفعل الانسان عندما يشتد به يلقى اهله واحبته وانا ايضا تمنيت لو كان لي اخ او اخت من الرضاعة كنت ساحبهما ولن اميز بين اخوتي وبينهم ولكن الحمد لله عندي عم من الرضاعة يسكن بعيدا جدا عنا الا اننا نتواصل معه
فاللهم لا تحرمنا من احبتنا