– إذا تقدم رجل ليخطبها و كانت في العشرين من عمرها, سألت في هدوء: كيف هو؟
– إذا كانت في الثلاثين, تساءلت باهتمام: من هو؟
– إذا كانت في الأربعين, فإنها تصرخ: أين هو؟؟؟
إذا تقدم رجل ليخطبها و كانت في العشرين من عمرها, سألت في هدوء:
كيف هو؟
وهل لديه سكن خاص ؟
وهل يسكن مع والديه ؟
وهل له سيارة ؟
ومن أي نوع ؟
وهل هي جديدة ؟
وهل هو وسيم ؟
وأين يقيم ؟
وهل …………؟
وهل ……..؟
وهل ….؟
وهل ..؟
وهل .؟
والأخرى ما عندهاش حق تسأل
ماعندهاش حظوظ في الإختيار, يلا راح هذا و ين رايحة تصيب لاخر, كيما قال واحد: راهي تلعب في الوقت الضائع
هو من حقوقها, و الشرع أباح لها هذا, فأما الصغيرة في السن فما زال الوقت أمامها, و الفرص كثيرة و تختار بحرية..
و لكن كلما تقدمت المرأة في السن قلّت حظوظها في الإختيار, فالوقت يداهمها و فرص الزواج عندها قليلة, وقد تندم عن فرصة ضيّعتها من يديها في يوم من الأيام كانت متاحة لها.
هههههههههههههههه شكرا لك اخت ام كلثوم فعلا هكذا هو حال البنات
صديقوني لم أعرف ماذا أكتب الموضوع حساس نوعاً ما
ضركا توصلو حتى باش يشريوهم ماشي حتى تقول *وين هو *
على كل حال
ربي يرزق كل وحدة زوج صالح