من المعلوم ان السيدة خديجة رضي الله عنها عرضت نفسها على النبي لما لتتزوج منه لما عرفت عنه من اخلاق وأمانة.
ولنتركْ نَفِيسَة بنت مُنْيَة تروي لنا قصة زواج النبي -صلّى الله عليه وسلَّم- من السيدة خديجة -رضي الله عنها-.
قالت نَفِيسَة: كانت خديجة بنت خُوَيْلِد امرأة حازمة، جَلْدَة، شريفة، مع ما أراد الله بها من الكرامة والخير، وهي يومئذ أوسط قريش نسباً، وأعظمهم شرفاً، وأكثرهم مالاً، وكل قومها كان حريصاً على نكاحها لو قَدِر على ذلك، قد طلبوها وبذلوا لها الأموال، فأرسلتني دَسيساً إلى محمّد -صلّى الله عليه وسلَّم- بعد أن رجع في عيرها من الشام، فقلت: محمّد! ما يمنعك أن تزوَّج؟
فقال: (مَا بِيَدي ما أَتزوَّجُ بِهِ).
قلت: فإن كُفِيتَ ذلك ودُعيتَ إلى الجمال والمال والشرف والكفاءة ألا تُجيب؟
قال: (فَمَن هي ؟).
قلت: خديجة.
قال: (وَكَيفَ لي بِذَلك ؟).
قلت: عليَّ.
قال: (فأنا أَفْعلُ).
قالت نفيسة: فذهبتُ فأخبرت خديجة، فأرسلت إليه: أنِ ائتِ لساعة كذا وكذا، وأرسلت إلى عمَّها عمرو بن أسد لِيزوِّجها فحضر – لأن أباها مات قبل حرب الفِجار -.
فلما قالت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر ذلك لأعمامه، فخرج معه عمه حمزة حتى دخل على خويلد بن أسد، فخطبها إليه فتزوجها عليه الصلاة والسلام.
فما رأيكم هل ترون من الجائز ان تعرض الفتاة نفسها على الشاب المناسب كما فعلت السيدة خديجة؟
أم هذا لا يليق نريد أن نسمع آرائكم حول هذا الموضوع.!!!!
والله يا أخ يونس في زمن الصحابة كان جائز لكن الآن فلا اظن أبدا لأن ولا شيء أصبح كما كان
ولا نقولك أتركها أحسن للشباب للإجابة مارأيه لو عرضت امرأة شريفة نفسها عليه قصد الزواج فما هي ردة فعله هل يقبل أم يتفاخر أم ماذا…………………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم اني عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتي بيدك, ماضي في حكمك, عدل في قضاؤك, أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او أنزلته في كتابك , او علمته احد من خلقك او استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي, ونور صدري , وجلأ حزني وذهاب همي.
قال الله تعالى :-
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " الزمر
شكرا لكل صديق حاول تقديم شيئ مفيد .. لكل من ساهم في بناء هذا الصرح .. لكل من قدم معلومة مفيدة
قال الله تعالى :-
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " الزمر
شكرا أخي جزاك الله خيرا
سبق و ان طرحت نفس الموضوع و معظمهم عارضوا الفكرة و راوها اخلال بالرجولة ربما لانهم ليسوا من كنت اتكلم انا عنهم
عارضوا او لايعارضوا الفكرة المهم نستفيد ونفيد
رضـا من تطلب؟ , وفي أي ثواب ترغب؟ , ومن أي عقاب ترهب؟ , وأي عافية تشكُر؟ , وأي بلاءٍ تذكُر؟
فإنك إذا تفكـَّرت في واحدة من هذه الخصال "صـَغـُُر في عينك عملك"
معك حق يا اختي الغالية
اولا اخي انت استعملت مصطلحين في غير محلهما اعلم انك تتكلم عن ام المؤمنين خديجة واشرف خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم فلا يصح ان تقول جائز ولا يليق حتى وان لم تكن تقصدهما بالذات وقصدت جيلنا في الوقت الحالي فلا مجال للمقارنة طبعا ذلك انه المختار وهي الطاهرة .
وانا شخصيا لا ارى اي حرج في ان تطلب الفتاة يد رجل واشدد على الطلبات التي يكون اساسها الاعجاب الناجم عن الشخصية المتدينة التي تخاف ربها اذ انه وكما هو معروف يكاد ينعدم هذا النوع من الرجال
لكن مجتمعاتنا -اسمحوا لي بالقول- المتخلفة الرجعيةتعتبران للرجل الحق في فعل كل شيء المشروع منه والمنبوذ على عكس الجنس الاخر وكيم يقولو ناس زما اخطب لبنتك وما تخطبش لبنك .
قال الله تعالى :-
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " الزمر
الله يعطيك العافيه
kinda وااله اشكرك جزيل الشكر ولكن نريد ان نعرف اين نحن
كما قالت الاخت غالية أتركها أحسن للشباب للإجابة مارأيه لو عرضت امرأة شريفة نفسها عليه قصد الزواج فما هي ردة فعله هل يقبل أم
أم هذا لا يليق نريد أن نسمع آرائكم حول هذا الموضوع وشكرا