شكررررررررررررررررررررررررررررررررررررا جزيلا على الموضوع
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
رد: عريضة تدعو للسلم و السلام
اسمحولي ندمت على الساعة الي سجلت فيها سوقط الرابط ماحبش يتحل علاه ديرو هكا بينا تحبو تكسبو الاعضاء والمواضيع 00000000000000
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
رد: عريضة تدعو للسلم و السلام
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanin2010
اسمحولي ندمت على الساعة الي سجلت فيها سوقط الرابط ماحبش يتحل علاه ديرو هكا بينا تحبو تكسبو الاعضاء والمواضيع 00000000000000
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و لما الندم يا أختاه؟
فقط لا يوجد رابط و إنما ملفات مرفقة، و للتحميل عليك بالضغط على:
بالتوفيق هذه المرة إن شاء الله
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
عريضة تدعو للسلم والسلام
عريضة تدعو للسلم والسلام
مقدمة كثيرون هم الذين يطمحون بالسلام، بلْ ويعملون لمقاومة ظاهرة الحرب والاحتراب والنـزاع المسلح في العلاقات البشرية والدولية، ويحلمون بتحقيق المجتمع الإنساني الذي يسوده السلم والسلام والإخاء والمحبة. مؤسسات ومنظمات رسمية، وغير رسمية، دولية، محلية، إقليمية تصبو لإحلال السلام، وفضّ النـزاعات بالطرق السلمية. لكن النتائج ميدانياً محدودة، وما أدل على ذلك مِن موجة الإرهاب التي كادت تفرض شبحها على كل شيء، وفي كل مكان. لماذا!؟ والحال أن العنف ليس بجديد، فهو قديم قدم الإنسان، والعالم، والكلُّ يعرف قصة قابيل الذي قتلَ أخاه هابيل والحوار الذي دار بينهما: ***64831;لئن بَسَطتَ إليَّ يدكَ لِتقتُلني ما أنا بباسطٍ يَديَ إليكَ لأقتُلَكَ إنّي أخافُ اللهَ ربَّ العالمينَ***64830;. فظاهرة العنف قديمة جداً، ويجب أن تكون قد عولجت لأهوالها ومخاطرها وتداعياتها، ولذلك فلا يمكنني أن أتصور جورج سوريل هو أول مَنْ كتبَ في الغرب عن العنف في كتابه: تأملات حول العنف، ربما الأخير مِن الأوائل الذين عادوا إلى البحث في العنف. الإسلام والسلام: لعل الإسلام هو الدين الوحيد الذي عُني عناية فائقة بالدعوة إلى السلام وجعلها دعامته الأولى.. وقد تناول كتابه القرآن الكريم (السلم والسلام) في عشرات من آياته المحكمات. ليس ذلك فحسب، بل إن السلام اسم من أسماء الله تعالى وصفة من صفاته (هو الله الذي لا غله إلا هو الملك القدوس السلام)، وجعله تحيته إلى عباده، وأمرهم بأن يجعلوا السلام تحيتهم يلقيها بعضهم على بعض وشعارهم في جميع مجالات الحياة، في المسجد والمعهد والمصنع والمتجر.. وسمّى الجنّة دار السلام: (والله يدعو إلى دار السلام)، لهم دار السلام عند ربهم: (دعواهم فيها سبحانك أللهم وتحيتهم فيها سلام). وجعله سبحانه وتعالى جزاء على رضوانه: (يهدي به الله من اتبع رضوانه سُبل السلام). والآيات التي تناولت السلام كثيرة، تتدرج من قوله تعالى: (سلام قولاً من رب رحيم)، (سلام على نوح في العالمين… سلام على إبراهيم… سلام على موسى وهارون… سلام على آل ياسين… وسلام على المرسلين)، إلى قوله عز من قائل: (سلام هي حتى مطلع الفجر)، (وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين)، إلى أن يقول: (فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعملون). وإذا كان السلام ـ كما أسلفنا ـ من أسماء الله الحسنى فما معنى هذا؟ يقول الغزالي في كتابه القيم ((المقصد الأسمى في شرح أسماء الله الحسنى)): ((السلام هو الذي تسلم ذاته من العيب وصفاته من النقص وأفعاله من الشر، حتى إذا كان كذلك، لم يَكُن في الوجود سلامة إلا وكانت معزوة إليه صادرة منه. وقد فهمت أن أفعاله سالمة من الشر، أعني الشر المطلق المراد لذاته لا لخير حاصل في ضمنه أعظم منه، وليس في الوجود شيء بهذه الصفة. فالسلام، باعتباره اسماً من أسماء الله الحسنى، له قيمة مطلقة حتى إذا نزلنا إلى مرتبة البشر كان السلام نسبياً بالإضافة لا مطلقاً، وكانت قيمته الإنسانية أقل بطبيعة الحال من قيمته الإلهية)). نحن إذن ـ عندما نلقي بالتحية على غيرنا ـ إنما نُلقي اسماً من أسماء الله يحفظهم، وكأننا ندعو لهم أن يكونوا في صفاتهم قريبين من صفة السلام، وهي السلامة عن العيب والنقص: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمناً). ومن هنا تنعقد الصلة بين السلام والإسلام. لقد قيل في تعريف الإسلام الشيء الكثير: قيل: إنه من الانقياد أو من الاستسلام، أي الانقياد إلى أوامر الله والاستسلام له تعالى باجتناب نواهيه.. ولكن هذا المعنى تصرف به كثير من المسلمين حتى خرجوا به عن معناه الأصيل وقيمته الحقيقية، وظنوا أن الاستسلام هو هذا السلوك السلبي الذي يهدر معنى الإنسانية، وأصبح الإسلام مجرد خضوع وخنوع. وقيل: إن الإسلام من السلامة والخلوص من الشوائب والنقص.. وهذه القيمة قريبة إن لم تكن مطابقة للمعنى الذي ذهب إليه الغزالي. وقيل: إن الإسلام من السلام الذي هو ضد العدوان.. سلام ـ أولاً بين العبد وبين نفسه، ثم سلام ـ ثانياً ـ بينه وبين الله تعالى، ثم سلام ـ ثالثاً ـ بينه وبين غيره من الناس. وهذا المعنى الأخير يلائم المفاهيم الجارية في العصر الحاضر.. فالعالم يعيش في خوف وهم وقلق خشية الوقوع في حرب مدمرة تهلك الحرث والنسل، وهناك أمم تدعو إلى الحرب، وتعدّ لها العدة، وأخرى تنادي بالسلام. الإسلام دين يدعو إلى السلام ويضع هذه القيمة على رأس القيم التي فيها صلاح العالم وخيره والأخذ بيده. لقد قام الوطن الإسلامي الأول في ظل النبي العربي العظيم محمد بن عبدالله على أساس توافر هذه المقومات التي لم ينقص من أهميتها وأثرها في تكوين الوحدة الوطنية أن يكون لأبنائه يومئذ أكثر من دين واحد، نعم قامت دولة الإسلام الأولى. فإذا دستورها المثالي كما تقرره صحيفة الموادعة بين المسلمين واليهود، ببسط جناح الأمن والسلام والإخاء على أهل المدن جميعها بدرجة واحدة. مساواة تامة في الحقوق والواجبات، لا يلمح فيها ظل للتفريق بين المسلم صاحب الأكثرية والرياسة وبين اليهودي الذي يمثل الأقلية التابعة، فضلاً عن المسيحي الذي تشده إلى المسلم روابط وثيقة، لا يمكن لإنسان أن ينال منها فيظفر بفكاكها، فهي باقية خالدة على الأيام والدهر، لا تزعزعها الحوادث، ولا تنال منها الأحداث. آيات حول السلم وهناك مصداق آخر للاّعنف الذي يؤكّد عليه الإسلام العزيز وهوا لسلم والسلام، حيث إنّ الإسلام هو دين السلم وشعاره السلام.. فبعد أن كان الجاهليون مولعين في الحروب وسفك الدماء جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام ونبذ الحروب والمشاحنات التي لا ينجم عنها سوى الدمار والفساد.. على هذا الأثر فإنّ آيات الذكر جاءت لتؤكّد على مسألة السلم والسلام، فقد قال عزّ من قائل مخاطباً عباده المؤمنينيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) (10).وقد دُعي الرسول الأعظم(ص) إلى الجنح للسلم إذا جنح إليه المشركون، فقال عزّ من قائلوَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) (11).وقال تعالى داعياً عباده المؤمنين إلى اعتزال القتال إثر جنوح المشركين إلى السلمفَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا) (12).وقال عزّ وجلّ في صفات المؤمنينوَإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَماً) (13).
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
رد: عريضة تدعو للسلم والسلام
بارك الله فيك الموضوع في قمة الروعة ان شاء الله يبسط رحمته وامنه على كل البلاد الاسلامية خير امة اخرجت للناس
مزيدا من التميز
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
رد: عريضة تدعو للسلم والسلام
شكرا لك على الرابط تقبلي مروري
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
رد: عريضة تدعو للسلم و السلام
اريد حل التطبيق 2 ص 157 من الكتاب المدرسي للسنة الرابعة متوسط و ارجو الرد و شكرا
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل
مرات التحميل
عريضة تدعو للسلم والسلام.rar
15.0 كيلوبايت
المشاهدات 588
القصة
اريد حل التطبيق 2 ص 157 من الكتاب المدرسي للسنة الرابعة متوسط و ارجو الرد و شكرا