
مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا( (الاحزاب/23)
إن الصدق هو علامة وفضيلة المؤمن البارزة، إذ تراه يصدق مع نفسه،
ويصدق مع ربه، ويصدق مع الناس.. والصدق بالنسبة إليه جزءٌ لا يتجزّأ من
صميم وجوده وكيانه، فلا يعيش الازدواجية والنفاق والثنائية
"صُنْ لِسَانَكَ عَنِ الشَّرِّ، وَشَفَتَيْكَ عَنِ التَّكَلُّمِ بِالْغِشِّ"
"اَلصِّدِّيقُ يُبْغِضُ كَلاَمَ كَذِبٍ، وَالشِّرِّيرُ يُخْزِي وَيُخْجِلُ"
"لا تفتر الكذب على أخيك، ولا تختلقه على صديقك"
شكرا على الموضوع و دمتم سالمين
قال رسولنا الكريم: في معنى الحديث
(…ومازال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا … وما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا..)
إن الصدق هو علامة وفضيلة المؤمن البارزة…………..
شكرا على الموضوع …..
تقبل مروري…
دمت بـــ ود….
( يا أيها الذين آمنوا اتقو الله ، وكونوا مع الصادقين ). (التوبة: 119).
كيف لا يكون الصدق ذا أهمية ؟ وهو بالطبع منجاة رغم مايسببه من مشاكل وخصوصا حين تكون صادقا مع نفسك ومع غيرك وليس بالضرورة الصدق أن أجامل صديقي فذلك قمة الكذب ولكن الصدق كذلك حين أنصحه واعاتبه وأكشف أخطاءه بلا مزايدة ولا غلو والطامة حين يعتقد أني أكذب عليه أو أنقده لأجل أن انقده فلا يعترف ..
شكرا هديدو موضوع هام