التسلط والعناد ؟
أزواج يتهمون نساءهم بالتسلط والعناد والمكر بسبب «التكنولوجيا»
في ظل كثرة القنوات الفضائية وعالم الإنترنت، هل تحولت المرأة إلى تمساح يأخذ ولا يعطي، أم أنها مازالت تلك الإنسانة الضعيفة المطيعة لزوجها الملبية لرغباته؟
لماذا يهرب الزوج من بيته؟ ولماذا تحاول المرأة الظهور بأحسن حالها في المناسبات والزيارات في حين لا يخطر في بالها أن تتزين كما طلب منها الله لزوجها؟
أسئلة كثيرة تم طرحها على شباب وفتيات مقبلين على الزواج، وعلى أزواج طلقوا نساءهم وآخرين يفكرون في اتخاذ تلك الخطوة.
ولا يمكن تحديد أسباب الخلافات الزوجية بدقة، فعدد من الرجال اتهموا المرأة بالتسلط والانفراد في حكم المنزل، وقال إبراهيم، وهو شاب في الـ 30 من عمره: «تحاول المرأة إظهار قوة شخصيتها على الزوج من خلال فرض شخصيتها على مقتنيات البيت، فهي تركز على تواجد أي شيء في مكانه لتعطي انطباعا للزوج بأنها صارمة في طبيعتها».
ويرى البعض ان مفهوم الزوجة الضعيفة قد تغير تماما في نظر المرأة بسبب مشاهدتها المسلسلات والأفلام وعالم الإنترنت، حيث أصبحت تهتم بذاتها أكثر بكثير من اهتمامها بزوجها، وأضافوا: «خلق عندها الإعلام روح التمرد على أنوثتها وأنها زوجة تتبع ظل زوجها، وبالتالي أثر على سلوكها مع زوجها، الذي يعتبر الحصن المتين لها، وباتت تتخيل أنه بمقدورها العيش من دونه».
هذا الموضوع انقله لكم وقد يوجد من يعارضه
لكنه يبقى مجرد رأي ..
هل مازال القول السائد ان المرأة ضعيفة وأن الرجل هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة؟
في ظل كثرة القنوات الفضائية وعالم الإنترنت، هل تحولت المرأة إلى تمساح يأخذ ولا يعطي، أم أنها مازالت تلك الإنسانة الضعيفة المطيعة لزوجها الملبية لرغباته؟
لماذا يهرب الزوج من بيته؟ ولماذا تحاول المرأة الظهور بأحسن حالها في المناسبات والزيارات في حين لا يخطر في بالها أن تتزين كما طلب منها الله لزوجها؟
أسئلة كثيرة تم طرحها على شباب وفتيات مقبلين على الزواج، وعلى أزواج طلقوا نساءهم وآخرين يفكرون في اتخاذ تلك الخطوة.
ولا يمكن تحديد أسباب الخلافات الزوجية بدقة، فعدد من الرجال اتهموا المرأة بالتسلط والانفراد في حكم المنزل، وقال إبراهيم، وهو شاب في الـ 30 من عمره: «تحاول المرأة إظهار قوة شخصيتها على الزوج من خلال فرض شخصيتها على مقتنيات البيت، فهي تركز على تواجد أي شيء في مكانه لتعطي انطباعا للزوج بأنها صارمة في طبيعتها».
ويرى البعض ان مفهوم الزوجة الضعيفة قد تغير تماما في نظر المرأة بسبب مشاهدتها المسلسلات والأفلام وعالم الإنترنت، حيث أصبحت تهتم بذاتها أكثر بكثير من اهتمامها بزوجها، وأضافوا: «خلق عندها الإعلام روح التمرد على أنوثتها وأنها زوجة تتبع ظل زوجها، وبالتالي أثر على سلوكها مع زوجها، الذي يعتبر الحصن المتين لها، وباتت تتخيل أنه بمقدورها العيش من دونه».