لكن ألا تعــــتقدون معي أن الصداقة لا تبـــدأ أبدا بهذه المــصطلحات التقليدية ، ففي نظري أن الصداقة تــأتي لوحدها ولا تطلب أبدا كما يفعل البعض ، ربمـــا مثل هذه الصداقات التي تــــكون بهذه الطرق الروتينية تكون أقـــرب إلى الفشل في أقرب وقـــت منها إلى غيرها.
الصـــداقة ليست أمـــرا نختاره ولكنه قـــدر نصادفه في حياتنا ، ونشعــر بحلاوته رغما عنا في يوم مـــا .
قــد تكون الصداقة مبنية على ســــؤال معين ، أو حدث معين ، أو شجـــار وخصام بين طـرفين ـ لتمـــر اللحظات والساعات ويجدوا أنفسهم في عالم جمـيل دون أي ســـــابق إنذار ولا رغبة في الأمــــــر ـــ
هكــــذا تكون الصداقة ، وهكـذا تبدأ ـ بعيدا عن الأســــــئلة الـمصطنعة :
أريــــــــد التعـــــرف عليك ،،،،،،
فهل مــــــن موافــــــق ـــــــــــــــــــــــ؟
م
ن
ق
و
ل
أكيد موافق
وهل منا لا يحب الصداقة ؟
نعم الصداقة كنز لا يفنى
ما اجمل ان يكون لك صديق صدوق وتكتمل صداقتكم حتى النهاية و أي نهاية أقصد
هي مفارقة الحياة أه ما أجمل هدا
ربي يوفق الجميع
السلام عليكم اختي
لي عودة في الموضوع ان شا الله
شكرااااااااااااا على الردووووود
ان شاء الله اختي آية
فعلا اختي كلامك صحيح الصداقة لا تطلب وامنا تاتي لوحدها حين تشعر بمدى تعلقك باحدهم او ترى تصرفاتهم او كلامهم الدي يجدبك اليهم
الصداقة كنز ومن وجده عليه ان يحفضه جيدا خاصة في وقتنا الحالي
مشكورة اختي على الطرح
لكن ياطرح سؤال
ماذا لو كان من من حولك لا يعرفون معنا للصداقة او بشكل اخر ان كنت انت الاولى في مؤسستك من تصاحبين انا عند مشكلة فاذا صاحبة من هن في مستواي لا يتحدثون الا على الدراسة الدراسة فقط لا ارتاح معهن لا يعلمن او بالاحرى لا يردن ان يعلمن عن اي شيىء اخر الا الدراسة فالجا الى من هن اكبر مني (البنات المعاودات) ارتاح معهن نلعب نمزح لكن اجد صعوبة في التفاهم معهن لانني لا اريد ان يقلن عني اني متكبرة او شايفة روحي عليهم على خاطر هوما ميفهموش ديما ندخل معاهم في جداال ما يخلاصش على خاطر انا متفتحة و نعرف بزاف حوايج بصح هوما على قد معرفتهم و يغانوا و اما البنات الي نلقا معاهم راحتي سمعتهم شويا سيئة وانا مانيش حابة نخصر سمعتي وتعرفو الناس كي يحكموا على وحدة حاجة مافراتش مع العلم اني مانقدرش نقعد وحدي عيشكم سااااعدوني اعطيييوني حل مناسب
شكراااااااااااا على الرد
……………………..
وينكم اين ردودكم؟
مرحبا اريد ان اتحدث مع مايكل سكوفلد من فضلكم