تاريخ اليهود
– نشأ إبراهيم عليه السلام في أرض بابل وما جاورها في بيئة مشركة تعبد الأصنام وقد قص الله تعالى علينا إنكار إبراهيم عليه السلام على قومه شركهم فلما لم يجد منهم استجابة لدعوته هاجر إلى فلسطين وأقام في مدينة نابلس.
– لما حدث قحط وجدب في فلسطين هاجر إبراهيم إلى مصر مع زوجته سارة، وحصلت لهم أحداث كثيرة، ثم أهداه فرعون مصر جارية اسمها هاجر أنجبت له إسماعيل عليه السلام، فأخذها إبراهيم عليه السلام وابنها ووضعهما في مكة. ثم بنى هو وإسماعيل الكعبة –كما هو معلوم-.
– رزق الله إبراهيم ابنه (اسحق) من زوجته سارة. فلما كبر اسحق تزوج وأنجب ولدين هما (عيصو) و(يعقوب) وهو المسمى إسرائيل، وإليه ينتسب بنو إسرائيل .
– ورزق يعقوب باثني عشر ولداً كان أحبهم إليه (يوسف) عليه السلام الذي تآمر عليه إخوته –كما هو معلوم- وألقوه في الجب … الخ القصة المذكورة في سورة يوسف.
– استدعى يوسف أهله إلى مصر بعد أن كانوا يعيشون في فلسطين، فعاش بنو إسرائيل من بعده في مصر.
– لما اشتد أذى الفراعنة لبني إسرائيل في مصر بذبح أبنائهم واستحياء نسائهم بعث الله موسى وأخاه هارون إلى فرعون، وقد قص الله نبأ ما حدث بينهم إلى أن خرج بنو إسرائيل بقيادة موسى عليه السلام من مصر وتبعهم فرعون وجنوده فأهلكهم الله في اليم.
– قدَّر الله على بني إسرائيل أن يتيهوا في الأرض بعد خروجهم من مصر عقاباً لهم لعدم قتالهم الجبابرة المستولين على بيت المقدس، قال سبحانه : (…قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين ).
– في فترة التيه توفي موسى وهارون عليهما السلام فتولى قيادة بني إسرائيل (يوشع بن نون) خليفة موسى عليه السلام . الذي فتح الله على يديه بيت المقدس.
– بعد استقرار بني إسرائيل في فلسطين مر اليهود بثلاثة عهود متتالية:
1- عهد القضاة : حيث كانت جميع أسباطهم تحتكم إلى قاضٍ واحد فيما شجر بينهم، واستمر هذا العهد حوالي 400 سنة.
2- عهد الملوك : وهو المذكور بعقوله تعالى : ( ألم تر إلى الملأ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكاً نقاتل في سبيل الله.. ) فجعل الله عليهم طالوت ملكاً، ثم ملكهم بعده داود، ثم ابنه سليمان عليهما السلام .
3- عهد الانقسام : وهو العهد التالي لسليمان عليه السلام حيث تنازع الأمر بعده ابنه ( رحبعام بن سليمان ) و ( يربعام بن نباط )، فاستقل ( رحبعام ) بسبط يهوذا وسبط بنيامين وكون دولة سميت بدولة يهوذا نسبة إلى سبط حكامها وهو سبط يهوذا الذي من نسله داود وسليمان عليهما السلام وكانت عاصمتها بيت المقدس.
– واستقل يربعام بن نباط ببقية الأسباط (وهي عشرة) وكون دولة إسرائيل شمال فلسطين وعاصمتها نابلس، وهم من يسمون (السامريين) نسبة إلى جبل هناك يسمى شامر .
– كان بين الدولتين عداء بدون قتال.
– سقطت دولة إسرائيل بيد الآشوريين بقيادة ملكهم (سرجون) عام 722 ق.م، وسقطت دولة يهوذا بيد الفراعنة عام 603 ق.م .
– في حدود عام 586 ق.م تقريباً أغار ( بختنصر ) ملك بابل على فلسطين فطرد الفراعنة، ثم دمر دولة يهوذا التي تمردت عليه وأسر عدداً كبيراً من اليهود وأجلاهم إلى بابل بما عرف بـ ( السبي البابلي ) .
– في سنة 538 ق.م تغلب (كورش) ملك الفرس على البابليين فأطلق سراح اليهود ورجع كثير منهم إلى فلسطين.
– في سنة 135ق.م أخمد الرومان في عهد الحاكم (أدريان) ثورة قام بها اليهود فدمروا البلاد وأخرجوهم، فأصبح اليهود مشتتين في بقاع الأرض. قال سبحانه (وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم وقطعناهم في الأرض أمما…) .
– في زمن سيطرة الرومان على فلسطين بعث الله عيسى عليه السلام رسولاً إلى بني إسرائيل، قال تعالى : ( ورسولاً إلى بني إسرائيل ) فدعاهم لإصلاح فسادهم، فاستجاب له بعض اليهود، وأما الكهنة فقد ناصبوه العداء لأنه كشف خداعهم ومفاسدهم. فانقسم بنو إسرائيل قسمين كما قال تعالى : ( فآمنت طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة ), فالقسم الأول هم ( النصارى ) والقسم الثاني هم (اليهود) .
– سعى كهنة اليهود وأحبارهم إلى الحاكم الروماني وأثاروه على عيسى عليه السلام ورغبوه في قتله. فنفذ طلبهم. ولكن الله رفع عيسى عليه السلام إليه وألقى شبهه على غيره فصلبوا الشبيه، قال تعالى: ( إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إليّ ) وقال تعالى: ( وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا، بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزاً حكيماً ) .
– مصادر دين اليهود :
1- التوراة أو العهد القديم ويتكون من 39 كتاباً هي أربعة أقسام :
– القسم الأول: أسفار موسى وهي خمسة : سفر التكوين، سفر الخروج، سفر اللاويين، سفر العدد، سفر التثنية . وهذه الخمسة يطلق عليها (التوراة) .
– القسم الثاني: الأسفار التاريخية وهي اثنا عشر : يوشع والقضاة، راعوث، صموئيل، الملاك، أخبار الأيام، عزرا، نحميا، استير . وينقسم كل من صموئيل والملوك وأخبار الأيام إلى قسمين.
– القسم الثالث: الأسفار الشعرية، وهي خمسة: أيوب، مزامير داود، أمثال سليمان، الجامعة من أمثال سليمان، نشيد الأنشاد لسليمان .
– القسم الرابع: أسفار الأنبياء، وعددها 17: أشعياء ، إرميا، مراثي إرميا، حزقيال، دانيال، هوشع، يوئيل، عاموس، عوبديا، يونان، ميخا، ناحوم، حبقوق، صفنيا، حجي، زكريا، ملاخي.
2- التلمود : ومعناه "كتاب تعليم ديانة وآداب اليهود" وهو روايات شفوية تناقلها الحاخامات من جيل إلى جيل. جمعها الحاخام (يوضاس) في كتاب سماه (المشنا) أي الشريعة المكررة. ولشرح المشنا كتبت (الجمارا) ومنهما يتكون التلمود.
3- البروتوكولات : وهي مقررات تتلخص فصولها في تدبير الوسائل للسيطرة على السياسة العالمية.
شششششششكرا وا نشاء الله يدمر اليهود
ان شاء يارب
يا رب
صدم مستوطن يهودي مجموعة من الفتية الفلسطينيين بسيارته عن عمد في مدينة القدس المحتلة وأصاب أربعة منهم بجروح.
اليوم 08/10/2010
http://www.youtube.com/watch?v=6nXuMVOaoBU
لعنة الله عليهم
الله ينتقم ويمكر فيهم كما يمكروا بأطفال فلسطين الابرياء والله خير الماكرين
الله ينتقم ويمكر فيهم كما يمكروا بأطفال فلسطين الابرياء والله خير الماكرين
|
اااااااااااااااااااااااااااامين
هذه صور للجريمة
شاهدتها اختي البارحة الله ينعلهمن ويقتلهم
اصلا ربي لاعنهم ما عندهمش ارض خلاهم ربي كاالخنازير صح
اللهم عليك باليهود الظالمين
اقرءوا دعاء النوازل لأهل غزة
اللهم يا غياث المستغيثين، ويا صريخ المستصرخين، ويا عون المؤمنين، ويا جار المستجيرين يا ذا العظمة والسلطان يا من قصمت القياصرة وقَهرت الجبابرة وخضعت لك أعناق الفراعنة. .
اللهم إنّا نسألك بأنك أنت الله الذي لا اله غيره،الواحد الأحد الفرد الصمد،الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد. . بك المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان واليك المشتكي، ولا حول ولا قوة إلا بك.
اللهم أنت المنّان بديع السماوات والأرض ذا الجلال والإكرام؛ الملك المهيمن العزيز الجبار المتكبر القهّار،الحكمْ، العدلْ الكبير،المتعال،الرقيب،المنتقم القوي، المتين ؛ الحيّ ، القيّوم ،بديع السماوات والأرض ذي الجلال والإكرام ؛ برحمتك نستغيث… فلا تكلنا لغيرك ولا لأنفسنا طرفة عين.. لا إله إلا الله المنتقم العظيم. ..لا إله إلا الله رب العرش الكريم. اللهم انك تري أعداء دينك، وتري اجترائهم عليك وعلي نبيك وحبيبك المصطفي ، وعلي دينك وكتابك وعلي أوليائك وعبادك وإماءك المؤمنين الصالحين. ..
اللهم إنا نشكو إليك أموراً أنت تعلمها ، مالنا علي حملها صبرٌ ولا جلدُ ، يارب قد مددت يدي بالذل مفتقراً إليك يا خير من مُّدت إليه يدُ ،فلا ترّدنها يارب خائبةً ؛فبحر جودك يروي كل من يردُ.
اللهم أنت أغيّر علي دينك منا، تري مكاننا ، وتسمع كلامنا ، ولا يخفي عليك حالنا واليك مرّدنا..
اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هازم الأحزاب ويا سريع الحساب: اهزم اليهود والأمريكان والأحزاب… اهزمهم وانصرنا عليهم ، أهزمهم وزلزلهم…بفضلك وجودك يا جواد.. يا ذا العزة والجبروت، ويا رب الملكوت ويا حياً لا يموت اصرف عنا الأذى؛إنك علي كل شيء قدير…
اللهم أقذف الرعب في قلوبهم وشتّت شملهم، وفرّق جمعهم، وخيّب سعيهم، واجعل الدائرة عليهم وافضح خبثهم ومكرهم، وخالف بين آرائهم وأجعل البأس شديداً بينهم واجعل كيدهم في نحورهم واكشف سترهم، واجعل جيوشهم حتوفهم وديار المسلمين قبورهم ورّد عليهم مكرهم ،و أشغلهم بأنفسهم ودك أعناقهم واطمس وجوههم واشدد علي قلوبهم وزلزل بنيانهم، واخذل من صالحهم وعاونهم، وفرق بين غاياتهم، ، واكسر شوكتهم. . واقض على ساستهم واجعل احتلالهم لبلاد المسلمين وبالاً لهم، ونهايةً عاجلةً لدولتهم…
اللهم سلّط على اليهود و الأمريكان الريح القواصم. . والبراكين والعواصف. ..
اللهم لا تجعل لهم على مؤمن يدا ولا سبيلا ، واجعل بأسهم بينهم شديدا ، ودمرّهم تدميرا.
اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل، وأرسل عليهم طيراً أبابيل, ترميهم بحجارة من سجيل ونكّس لهم كل راية. . وحُل بينهم وبين كل غاية. …
اللهم صب عليهم العذاب صبا, و أخسف بهم الأرض خسفا وأنزل عليهم من السماء كسفاً ، وخذهم بالصيحة وأرسل عليهم حاصبا.
اللهم إنّا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم. .. فابطل مفعول أسلحتهم وأسقط طائراتهم ، واغرق سفنهم و دمر مدمرا تهم.
اللهم اقتلهم بددا وأهلكهم عددا ، ومزّقهم إربا ، ولا تغادر منهم أحدا، واجعلهم لكل حبيب فدا، وأرنا فيهم آيةً اليوم أو غدا،واكفنا شرهم أبداً أبدا. . اللهم اجعل سعيهم بوارا ، ومواقعهم نارا ، وقلوبهم خرابا ، وأسلحتهم وقوتهم عليهم دمارا وأقلب البحر عليهم ليلاً ونهاراً ، والجو شهباً وإعصارا.
اللهم أهلك اليهودَ و الأمريكان كما أهلكت عادًا و ارم. . وأنزل عليهم سَيل العَرِمْ. … واجعل جيش المسلمين جيشا لا ينهزم. . وبيوت المسلمين حصنا لا ينهدم. …
اللهم سلط على اليهود و الأمريكان ومن والاهم ؛ فتنةً سوداء. . تمزقُ قوتهم. . وتحرقُ أئمتهم. . وتَشرب دماءهم وتخطفُ أبصارهم. . وتُذهبُ عقولهم. . وتُخرب بيوتهم. . وتنكسُ راياتهم.
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين ، وبأيدي عبادك المؤمنين ، وأخرجنا من بينهم سالمين.. غير خزايا ولا محرومين و لا ناكثين ولا مبدلين ؛ عّز جاهك ، وجّل ثناؤك، وتقدست أسماؤك ولا إله غيرك..
اللهم يا من إليه المشتكي ، نشكوُ إليك ما يحدث لإخواننا في العراق ، وفلسطين وفي جميع ديار المسلمين من المشركين الملاعين حفدة القردة والخنازير ومن والاهم من المنافقين والكافرين.
اللهم أيّد من جاهدهم، واسدد رمية من قاتلهم، وأيّد قضية من قاومهم، وقوّي شوكة من خاصمهم.
اللهم أربط علي قلوب إخواننا المجاهدين، وقّوّي ظهورهم، وثبّت أقدامهم، وأمددهم بمددك وبجندك؛ فانه لا يغلب جندك ولا يُخلف وعدك ، تباركت ربنا وبحمدك، أنت حسبنا ونعم الوكيل، يا أمان الخائفين ويا مجيب دعوة المضطرين ويا كاشف الضر يا كريم..
اللهم يا صاحب كل نجوى. . يا منتهى كل شكوى. . ويا كاشف كل بلوى. …
اللهم قد جفت في العيون الدموع. . وقلت من حولنا الجيوش والدروع. . وتكالبت علينا الأمم والجموع وشبابُ المسلمين يتلوى بين العُرى والجُوع؛ فاحفظهم، كما حفظت القلب بين الضلوع ، سبحانك أنت خير الحافظين، يا مغيث أغثنا ، يا أمان الخائفين أدركنا..
اللهم إن إخواننا ذاقوا مُر العيش والخبز وشكوا إليك اللوع والعجز وأصبحوا لا يرون إلا اللمز والغمز…
اللهم ارفع عنهم هذا البؤس والرجزا واجعل لواءهم في كل مكان رايةً ورمزا ؛ ورُد إليهم حقهم الذي أُخِذا
اللهم إن بلاد المسلمين تبكى منابرهم ،وامتلأت بالموتى مقابرهم.. ولم ير مسكًا يخامرهم. . وقل حافظُهم وناصرهم. . ولم تُحفظ سرائرهم وأصبح شارون وبوش زائرهم. …
اللهم افتح للمجاهدين الأبواب ، وأزل عنهم الصعاب ، واصرف عنهم كيد الذئاب ، وكل منافقٍ كذاب.
اللهم يا رافع السماء بلا عمد ولا سقف.. ارفع عنا ما نحن فيه من ضعف. . واصرف عنا الرعب والخوف. . وأيقظ غافلنا من سبات أهل الكهف. . وأمددنا بجبريل وميكائيل ومائة مائة ألف. .
اللهم ارزقنا صحوة الفجر. . وسرعة النصر. . وغوثَ بدر. .. وفضل ليلة القدر.. وعظيم الأجر.
اللهم ارفع للمسلمين قدرهم وإن قل عددهم. . واجعل الملائكة مددًا لهم. . واجعل جنودك عونًا لهم؛ وكن جارا ومعينا لهم من شر أعدائهم وشر ما يحاك ضدهم من الأنس والجن أن يفرط عليهم أحد أوان يطغى. . أنت مولانا ولا مولي لهم.
اللهم أحفظهم بحفظك وانصرهم بقوتك وعزك وألبسهم ثوب العز وأتم لهم النصر على عدوهم وعدوك وأخرج عدوهم من بلادهم أذلة صاغرين يا قوى يا متين يا ذا الجلال والإكرام والجاه والسلطان.
اللهم إليك نشكو ضعف قوتنا و قلّة حيلتنا و هواننا على الناس, يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين وأنت ربنا, إلى من تكلنا إلى بعيدٍ يتجهّمنا أم إلى عدوٍ ملّكّته أمرنا ؛ إن لم يكن بك علينا غضبٌ فلا نبالي و لكن رحمتك أوسع لنا. …
اللهم أيقظ في المسلمين الهمم والعزائم. . ونبّه فيهم الغافل والنائم..
اللهم انصر أمة حبيبك محمد, وأكرم أمة حبيبك محمد ، بحق حبك لحبيبك محمد, و كرامة حبيبك محمد. .. لا تشمت عدواً بأمة حبيبك محمد صلي الله عليه وسلم.
اللهم إن بالمسلمين من الجهد والضنك والضيق والظلم مالا نشكوه إلا إليك ، تخلّى عنا القريب و البعيد و لم يبقَ لنا إلاك يا مجيب. . إن لم تكن لنا فمن يكون لنا ؟.
اللهم لا تُشمت بنا عدواً ولا حاسدا ، ولا تذل رقابنا ، ولا تمّرغ أنوفنا ، ولا تقصم ظهورنا ، وارحم شيوخنا ونسائنا، وشبابنا وأعراضنا؛ ولا تجعل للكافرين علي المؤمنين سبيلا ، واجعلها أيام خير للمسلمين واشف صدور قوم مؤمنين.. لا اله إلا الله العظيم الحليم ، لا اله إلا الله رب العرش الكريم. ..
اللهم احمي المجاهدين وثبّت قلوبهم وانتصر لهم، وارمِ بهم و ارمِ عنهم وأعزّهم, وسدد رميهم والطف بهم، وأصلح حالهم، واهد ضالهم واقبل تائبهم وقوّي ضعيفهم وفك أسيرهم، واكس عاريهم وأطعم جائعهم، وأمّن خائفهم، واحفظ أعراضهم، واستر عيوبهم، واقض ديونهم وفّرج همهم وكربهم، ورّد غائبهم، وانصرهم واحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم.. واجمع كلمتهم ووحد صفوفهم، وألف بين قلوبهم ، واحقن دمائهم ، واشف جريحهم ، وتقّبل شهيدهم.. واغفر لنا تقصيرنا في نصرتهم.
***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1573;***1582;***1608;***1575;***1606;***1606;***1575; ***1601;***1610; ***1594;***1586;***1577; ***1575;***1604;***1580;***1585;***1610;***1581;***1577;
***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1575;***1604;***1573;***1606;***1587;***1575;***1606;***1610;***1577;
***1604;***1578;***1603;***1608;***1606; ***1603;***1604;***1605;***1578;***1606;***1575; ***1608;***1575;***1581;***1583;***1577; ***1610;***1575;***1593;***1585;***1576;
***1603;***1601;***1575;***1606;***1575; ***1589;***1605;***1578;***1575;…***1603;***1601;***1575;***1606;***1575; ***1578;***1582;***1575;***1584;***1604;***1575;
***1604;***1606;***1582;***1585;***1580; ***1603;***1604;***1606;***1575; …***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1594;***1586;***1577;..***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1575;***1604;***1603;***1585;***1575;***1605;***1577;.. ***1603;***1601;***1575;***1606;***1575; ***1584;***1604; ***1603;***1601;***1575;***1606;***1575; ***1580;***1576;***1606; ***1610;***1575; ***1581;***1603;***1575;***1605;..***1603;***1601;***1575;***1606;***1575;..***1603;***1601;***1575;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1576;***1575; ***1602;***1608;***1610; ***1610;***1575; ***1580;***1576;***1575;***1585; ***1610;***1575; ***1593;***1586;***1610;***1586; ***1610;***1575; ***1602;***1607;***1575;***1585; . ***1606;***1587;***1571;***1604;***1603; ***1571;***1606; ***1578;***1585;***1581;***1605; ***1571;***1582;***1608;***1575;***1606;***1606;***1575; ***1575;***1604;***1605;***1587;***1604;***1605;***1610;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1587;***1578;***1590;***1593;***1601;***1610;***1606; ***1601;***1610; ***1601;***1604;***1587;***1591;***1610;***1606; ***1576;***1585;***1581;***1605;***1578;***1603; ***1575;***1604;***1578;***1610; ***1608;***1587;***1593;***1578; ***1603;***1604; ***1588;***1610;***1569; ***1608;***1606;***1587;***1571;***1604;***1603; ***1610;***1575; ***1585;***1576; ***1575;***1604;***1593;***1575;***1604;***1605;***1610;***1606; ***1571;***1606; ***1578;***1606;***1578;***1602;***1605; ***1608;***1578;***1593;***1580;***1604; ***1593;***1584;***1575;***1576;***1603; ***1593;***1604;***1609; ***1571;***1582;***1608;***1577; ***1575;***1604;***1602;***1585;***1583;***1577; ***1608;***1575;***1604;***1582;***1606;***1575;***1586;***1610;***1585; ***1608;***1571;***1606; ***1578;***1588;***1604; ***1603;***1604; ***1605;***1606; ***1610;***1578;***1608;***1575;***1591;***1571; ***1605;***1606; ***1575;***1604;***1581;***1603;***1575;***1605; ***1575;***1604;***1593;***1585;***1576; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1605;***1587;***1604;***1605;***1610;***1606; ***1610;***1575; ***1585;***1576; ***1571;***1587;***1578;***1580;***1576; ***1610;***1575; ***1585;***1576; ***1571;***1587;***1578;***1580;***1576; ***1605;***1580;***1605;***1608;***1593;***1577; ( ***1570;***1606; ***1575;***1604;***1570;***1608;***1575;***1606; ***1571;***1606; ***1606;***1587;***1578;***1610;***1602;***1592; ) ***1575;***1604;***1585;***1580;***1575;***1569; ***1606;***1588;***1585; ***1575;***1604;***1583;***1593;***1575;***1569; ***1604;***1603;***1575;***1601;***1577; ***1571;***1589;***1583;***1602;***1575;***1574;***1603;***1605;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1571;***1610;***1602;***1592; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1605;***1587;***1604;***1605;***1610;***1606; ***1575;***1604;***1607;***1605;***1605; ***1608;***1575;***1604;***1593;***1586;***1575;***1574;***1605; ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1610;***1575; ***1585;***1575;***1601;***1593; ***1575;***1604;***1587;***1605;***1575;***1569; ***1576;***1604;***1575; ***1593;***1605;***1583; ***1608;***1604;***1575; ***1587;***1602;***1601;.. ***1575;***1585;***1601;***1593; ***1593;***1606;***1575; ***1605;***1575; ***1606;***1581;***1606; ***1601;***1610;***1607; ***1605;***1606; ***1590;***1593;***1601;
__________________
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1593;***1604;***1610;***1603; ***1576;***1575;***1604;***1610;***1607;***1608;***1583; ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1587;***1604;***1591; ***1593;***1604;***1610;***1607;***1605; ***1594;***1590;***1576;***1603; ***1608;***1593;***1584;***1575;***1576;***1603; ***1610;***1575;***1585;***1576; ***1575;***1604;***1593;***1575;***1604;***1605;***1610;***1606;
شوفوا حقارة اليهود والكفار وين وصلت استغفر الله العظيم ولا حول ولا قوة إلا باالله انا لله وانا اليه راجعون " نزل الفلم الدنماركي "
فتنة * الذي يسخر من الحبيب نبينا محمد * صلى الله علية وسلم *
حان الوقت لنقاطع المنتجات الدنماركية بصدق وجدية **** 1.6 بليون مسلم****
يستطيعون ضرب الاقتصاد الدنماركي (( ارسل الرسالة الى اكبر عدد من المسلمين فإذا سألك الله ماذا فعلت لنصرة نبيك؟؟تستطيع الاجابة ….
اللهم فاشهد اني اجتهدت وبلغت
ارجو منكم القيام بتفاعل مع الموضوع واقامت حملة لمقاطعة المنتجات الدنمركية
واسئال الله العلي العظيم بان ينصرننا على القوم الظالمين
بارك الله فيكم
السلام عليكم
اخي الكريم هذا هو الحال منذ قديم الزمان لكننا اصبحنا لا نتحرك لما نراه واصبح الامر عادي,
عادي ان نهان ونُذل, أن نُضرب من الغريب ولا يتحرك لنا ساكنا, فهو لأسوء من الضرب بالحذاء والله ان يسخروا من ديننا ونبينا بهذا الشكل.
حقيقة اصبحنا في زمن قل فيه الرجال ان لم يعدون نادرون.
لنرى الرجول في الوقفة الحقيقية ليست من اجل وطنية او من فريق , بل وقفة من اجل ديننا يا اخوة الاسلام.
اضم صوتي لصوتك وكل قوتي اخي.
والاتي أعظم وأشد
اخي العزيز والله عزائي لك وعزائي لدين الاسلام ان تكون المشاركات للموضوع 2% من عدد المشاهدات.
هذا حالنا ولن يتغير طالما نقف وقفة احترام واجلال وتعظيم للاعبين الكرة التي ولدت الكره بين المسلمين, ولا نعير الاذهان والقلوب لقضايا الأمة التي تمس شرف كل مسلم تجري في عروقه الدماء الحقيقية.
تحيتي لك اخي, واتمنى وضع افكارك وسأضع افكاري غدا لكي نبدأ العمل دفاعا عن الحبيب صلى الله عليه وسلم.
باذن الله لن يبقى احال هاكذا انشاء الله سوف يستفيق المسلمون ونرفع راية لا اله الا محمدا رسول
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
إن القارئ لكتاب الله يرى بوضوح أنه قد سجل على بني إسرائيل كثيرا من الأخلاق السيئة والطباع القبيحة والمسالك الخبيثة فقد وصفهم بالكفر والجحود والأنانية والغرور والجبن والكذب واللجاج والمخادعة والعصيان والتعدي وقسوة القلب وانحراف الطبع والمسارعة في الإثم والعدوان وأكل أموال الناس بالباطل إلى غير ذلك من الرذائل التي سجلها القرآن عليهم واستحقوا بسببها الطرد من رحمة الله وضرب الذلة والمسكنة عليهم وإن هذه القبائح التي سجلها القرآن عليهم يراها الإنسان واضحة جلية فيهم على مر العصور واختلاف الأمكنة ولم تزدهم الأيام إلا رسوخا فيها وتمكنا منها وتعلقا بها وأبرز هذه الأخلاق السيئة نقضهم للعهود والمواثيق والمتتبع لتاريخهم قديما وحديثا يرى هذه الرذيلة تكاد تكون طبيعة فيهم فقد أخذ الله عليهم كثيرا من المواثيق على لسان أنبيائه ورسله ولكنهم نقضوها وعاهدهم النبي غير مرة فكانوا ينقضون عهدهم في كل مرة وقد قال تعالى {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لاَ تَسْفِكُونَ دِمَاءكُمْ وَلاَ تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ ثُمَّ أَنتُمْ هَـؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ أُولَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآَخِرَةِ فَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ}
وهذا الخلق طبيعة اليهود في كل زمان ومكان فهم قبل الإسلام نقضوا عهودهم مع الله تعالى وآذوا أنبيائه ورسله فلما بعث النبي صلي الله عليه وسلم الذي يعرفونه كما يعرفون أبناءهم كفروا به ونقضوا عهودهم معه في كل مرة وحاربوه بكل وسيلة واستمر حال اليهود مع المسلمين على ذلك منذ البعثة النبوية إلى اليوم ما عرف عنهم وفاء ولا إيمان وإنما ديدنهم مع المسلمين الخيانة والغدر ونقض العهود وإن أعوزتهم القدرة الظاهرة على الأذى استعملوا الوسائل الخفية وتآمروا مع كل عدو للدعوة الإسلامية وإذا ما حانت لهم الفرصة انقضوا على أتباعها بقسوة وغلظة دون أن يرقبوا في مؤمن إلا ولا ذمة ومع ذلك فإن الإسلام أمر بحسن معاملتهم ومن مظاهر ذلك مسالمتهم ومساكنتهم وقبول الجزية منهم ومجادلتهم بالتي هي أحسن ومعاملتهم بمبدأ (لهم ما لنا وعليهم ما علينا) مع العفو والصفح عن زلاتهم التي لا تؤثر على كيان الدعوة الإسلامية فإذا ما نقضوا عهودهم وخانوا الله ورسوله والمؤمنين وأصبح العفو عنهم فيه مضرة بالمسلمين ففي هذه الحالة يجب معاملتهم بالطريقة التي تقي المسلمين شرورهم لأن العفو عنهم عند استلزام قتالهم للدفاع عن النفس والعقيدة فيه إلقاء بالنفس إلى التهلكة
والمتتبع لتاريخ الدولة الإسلامية يرى أن الرسول صلي الله عليه وسلم بعد هجرته إلى المدينة عامل اليهود القاطنين بها معاملة طيبة فعقد معهم معاهدة عدم اعتداء وصابرهم رغم أذاهم وعفا وصفح عن إساءتهم أملاً في هدايتهم فلما نقضوا عهودهم ولجوا في طغيانهم عاقب كل طائفة بالعقوبة التي تناسب ذنبها فأجلى بني قينقاع وبني النضير وقتل بني قريظة وصالح أهل خيبر على جزء من ثمارهم على أن يجليهم متى شاء ثم أمر في أواخر حياته بإجلاء اليهود عن جزيرة العرب كلها حتى لا يبقى بها دينان وعلى المسلمين أن يطبقوا هذه المعاملة على اليهود اليوم فاليهود الذين اعتدوا على ديارنا يجب أن يقاتلوا ويطردوا منها وغيرهم نعاملهم بالحسنى إلا أن يعاونوا ويظاهروا شرارهم وقليل منهم من لم يفعل ذلك بعد أن هاجر النبي إلى المدينة عقد مع اليهود الذين كانوا يسكنونها معاهدة ضمن لهم فيها الحرية والاستقرار وكان من أهم نصوص هذه المعاهدة (أنه إذا حصل اعتداء على المدينة فعلى اليهود أن يدافعوا مع المسلمين عنها وأن على اليهود أن يتفقوا مع المسلمين ما داموا محاربين) لكن اليهود بطوائفهم المختلفة قد نقضوا عهودهم بالنسبة لهذا النص الذي يحتم عليهم الدفاع عن المدينة مع المسلمين
فبنو قينقاع الذين كانوا يقيمون داخل المدينة وبيوتهم تلاصق بيوت المسلمين لم يكتفوا بالامتناع عن مد يد العون والمساعدة للمسلمين في غزوة بدر بل ساءهم أن ينتصروا على قريش وصرحوا بحزنهم لهزيمة أهل مكة وأخذوا يتحرشون بالمسلمين وفى خلال ذلك نزل جبريل على النبي بقوله تعالى {وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ} فلما فرغ جبريل من قراءتها قال النبي صلي الله عليه وسلم {إني أخاف من بني قينقاع ثم سار إليهم في سوقهم وقال لهم: يا مَعْشَرَ الـيَهُودِ احْذَرُوا مِنَ اللَّهِ مِثْلَ مَا نَزَلَ بِقُرَيْشٍ مِنَ النّقْمَةِ وَأَسْلِـمُوا فَـإِنّكُمْ قَدْ عَرَفْتُـمْ أنّـي نَبِـيٌّ مُرْسَلٌ تَـجِدُونَ ذلك فـي كِتابِكُمْ وعَهْدِ الله إِلَـيْكُمْ فقالوا: يا مـحمد إنك ترى أنا كقومك لا يغرنَّك أنك لقـيت قوما لا علـم لهم بـالـحرب فأصبت فـيهم فرصة إنا والله لئن حاربناك لتعلـمنّ أنا نـحن الناسي}[1] ولما وجد الرسول منهم استعراضاً لقوتهم وتصميما على نقضهم لعهودهم ومحاربة مستمرة للدعوة الإسلامية ومآزره لكل معارض لها طردهم من المدينة إلى أذرعات جزاء غدرهم وخيانتهم وأما بنو النضير فكانوا في نقضهم لعهودهم مع المسلمين أفحش من سابقيهم فإنهم لم يكتفوا بمنع يد المعونة عن المسلمين في بدر بل آووا الأعداء الذين جاءوا للإفساد في المدينة بعد ذلك
وبنو النضير أيضا هم الذين حاولوا اغتيال الرسول صلي الله عليه وسلم حين جاءهم إلى بيوتهم ليطلب منهم المعونة في دفع دية قتيل قتل خطأ وكانت عقوبتهم جزاء خياناتهم ونقضهم لعهودهم أن طردهم المسلمون من المدينة كسابقيهم وأما بنو قريظة فقد كانوا في نقضهم لعهودهم مع المسلمين ونكثهم مواثيقهم أشد من كافة طوائف اليهود لأنهم لم ينقضوا عهودهم في وقت السلم بل تحللوا منها في وقت الشدة والعسر وإحاطة أحزاب الكفر بالمدينة وذلك أن المشركين بعد أن جمعوا جموعهم في غزوة الأحزاب بقيادة أبى سفيان وبتحريض من حيى بن أخطب اليهودي بلغ المسلمين في ذلك الوقت أن يهود بني قريظة قد نقضوا عهودهم وانضموا إلى جيش الكفر وأرسل الرسول إليهم من يحذرهم من مغبة خياناتهم ولكنهم أصروا عليها وكذبوا الرسول وذكروه بسوء وبعد أن رد الله الذين كفروا عن المدينة دون أن ينالوا منها تفرغ الرسول والمسلمون لتأديب بني قريظة الذين نقضوا عهودهم في ساعة العسرة وكان حكم الله فيهم القتل جزاء غدرهم وخياناتهم وهكذا نجد القرآن الكريم وصف اليهود بنقضهم لعهودهم التي أخذها الله تعالى عليهم ليعبدوه ولا يشركوا به شيئا ويحافظوا على أداء العمل الصالح ونقضوا عهودهم التي أمرتهم بها كتبهم حيث سفك بعضهم دم بعض ونقضوا عهودهم مع أنبيائهم إذ آذوهم وعصوهم ونقضوا عهودهم التي أخذت عليهم بأن يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم عند ظهوره ونقضوا عهودهم في كل موطن يرون النقض فيه يوافق أهواءهم ويساير شهواتهم ولهذا طبع الله على قلوبهم فلا يؤمنوا إلا قليلا .
[1] عن ابن إسحاق تفسير الطبري وسيرة ابن هشام وغيرها
منقول من كتاب [بنو إسرائيل ووعد الآخرة]
خطأ تسمية اليهود الغاصبين باسم إسرائيل
سلام عليكم هذه الرسالة من الشيخ ربيع حفظه الله
هذه رسالة شيخنا – ربيع المدخلي – حفظه الله
يتناول فيها الشيخ تسمية اليهود الغاصبين باسم إسرائيل
وأترككم مع كلام الشيخ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أمّا بعد : فهناك ظاهرة غريبة شائعة منتشرة في أوساط المسلمين،
ألا هي تسمية الدولة اليهودية المغضوب عليها باسم إسرائيل!
ولم أر أحداً استنكر هذه الظاهرة الخطيرة!
والتي تمس كرامة رسول كريم من سادة الرسل،
ألا وهو يعقوب عليه الصلاة والسلام الذي أثنى الله عليه مع أبويه الكريمين :
إبراهيم وإسحاق، في كتابه العزيز؛ فقال تبارك وتعالى:
{واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار.
إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار. وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار}
[سورة ص:45ـ47].
فهذه منزلة هذا الرسول الكريم في الإسلام فكيف يلصق باليهود، ويلصقون به؟
ويسوق كثير من المسلمين اسمه في سياق ذم هذه الدولة فيقول :
فعلت إسرائيل كذا، وفعلت كذا وكذا، وستفعل كذا!
وهذا في نظري أمر منكر لا يجوز مجرّد وجوده في أوساط المسلمين فضلاً
عن أن يصبح ظاهرة متفشية تسري بينهم دون نكير!
من هنا وضعنا هذا السؤال والإجابة عنه فقلنا:
هل يجوز تسمية الدولة اليهودية الكافرة الخبيثة بإسرائيل أو دولة إسرائيل
ثم توجيه الذم والطعن لها باسم إسرائيل ؟
الحق أن ذلك لا يجوز! ولقد مكرت اليهود مكراً كباراً حيث جعلت حقها
حقاً شرعياً في إقامة دولة في قلب بلاد المسلمين
باسم ميراث إبراهيم وإسرائيل! ومكرت مكراً كباراً في تسمية دولتها
الصهيونية باسم دولة إسرائيل! وانطلت حيلتها على المسلمين
ولا أقول على العامة فحسب بل على كثير من المثقفين
فاصبحوا يطلقون دولة إسرائيل بل اسم إسرائيل في أخبارهم
وفي صحفهم ومجلاتهم وفي أحاديثهم، سواء في سياق الأخبار المجردة
أو في سياق الطعن والذم بل واللعن كل ذلك يقع في أوساط المسلمين
و لا نسمع نكيراً مع الأسف الشديد! لقد ذم الله اليهود في القرآن كثيراً
ولعنهم وحدثنا عن غضبه عليهم لكن باسم اليهود،
وباسم الذين كفروا من بني إسرائيل،
لا باسم إسرائيل النبي الكريم يعقوب الكريم ابن الكريم إسحاق نبي الله
ابن الكريم إبراهيم خليل الله عليهم الصلاة والسلام!
ليس لهؤلاء اليهود أي علاقة دينية بنبي الله إسرائيل (يعقوب عليه السلام)
و لا بإبراهيم خليل الله عليه الصلاة والسلام!
ولاحق لهم في وراثتهما الدينية إنما هي خاصة بالمؤمنين،
قال تعالى : {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه
وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين} [آل عمران:68].
وقال تعالى مبرئاً خليله إبراهيم من اليهود والنصارى والمشركين:
{ما كان إبراهيم يهودياً و لا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً
وما كان من المشركين} [آل عمران:67].
المسلمون لا ينكرون أن اليهود من نسل إبراهيم وإسرائيل،
ولكنهم يجزمون أن اليهود من أعداء الله وأعداء رسله ومنهم محمد
وإبراهيم وإسرائيل ويقطعون أن لا توارث بين الأنبياء
وبين أعدائهم من الكافرين؛ سواء كانوا يهوداً أو نصارى
أو من مشركي العرب وغيرهم ، وإن أولى الناس بإبراهيم وسائر الأنبياء
هم المسلمون الذين آمنوا بهم وأحبوهم وأكرموهم وآمنوا بما أنزل عليهم
من الكتب والصحف، واعتبروا ذلك من أصول دينهم؛
فهم ورثتهم وأولى الناس بهم! وأرض الله إنما هي لعباده المؤمنين به،
وبهؤلاء الرسل الكرام، قال تعالى:
{ولقد كتبنا في ال**ور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون
إن في هذا لبلاغاً لقوم عابدين وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين}
[الأنبياء:15ـ17].
فليس لأعداء الأنبياء وراثة في الأرض ـ و لاسيما اليهود ـ في هذه الدنيا
ولهم في الآخرة عذاب النار المؤبد! وإنه ليتعجب من حال كثير من المسلمين
الذين سلموا لليهود بدعاوى وراثة أرض فلسطين
والبحث عن هيكل سليمان الذي يكفرونه ويرمونه بالقبائح،
وهم ألد أعداء سليمان وغيره من أنبياء بني إسرائيل،
قال تعالى: {أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم
ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون}!
كيف يسلِّم لهم بعض المسلمين ـ على الأقل بلسان حالهم ـ
بهذه الدعاوى الباطلة؟! ويسمونهم مع ذلك بإسرائيل وبدولة إسرائيل!
وإن لهم ـ والله ـ ليوماً من المؤمنين حقاً بمحمد صلى الله عليه وسلم
وبالرسل ورسالاتهم أولياء الله وأولياء أنبيائه ورسله!
فليعد المسلمون أنفسهم عقائدياً ومنهجياً انطلاقاً من كتاب ربهم
وسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم،
وما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وما كان عليه أتباعه
بإحسان من خيار التابعين وأئمة الهدى والدين؛
فإن هذا هو أعظم وسيلة لنصرهم على أعدائهم ولعزتهم
وسعادتهم وكرامتهم في الدنيا والآخرة! ولينفضوا أيديهم من الأهواء
والبدع والتعصب للباطل وأهله، ثم ليسعوا جادين في الإعداد المادي
من الأسلحة بمختلف أشكالها وما يلزم لذلك من وعي وتدريب عسكري،
كما أمر الله بذلك ورسوله صلى الله عليه وسلم،
قال تعالى: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل
ترهبون به عدو الله وعدوكم}
فالقوة في هذا النص تتناول كل قوة ترهب العدو من مختلف الأسلحة.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي"
والرمي يتناول كل سلاح يرمى به، كل ذلك يجب تحصيله إمّا بالصناعة
وإما بالشراء أو بغيرهما! ولقد عجبت أشد العجب مرة أخرى
من إطلاق هذا الاسم النبوي الشريف الكريم على دولة الخبث وأمة الغضب
وأمة البهت ، فيقال عنها وفي الإخبار عنها وفي ذمها :
إسرائيل ودولة إسرائيل كأن لغة الإسلام العربية الواسعة قد ضاقت بهم
فلم يجدوا إلا هذا الاسم! ثم هل فكروا في أنفسهم في هذا الأمر
هل هو يرضي الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم؟
وهل هو يرضي نبي الله إسرائيل أو هو يسوؤه لو كان حياً ؟
ألا يعلمون أن الذم والطعن الذي يوجهونه لليهود باسمه ينصرف إليه
من حيث لا يشعرون؛
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش
ولعنهم يشتمون مذمماً ويلعنون مذمماً وأنا محمد"
رواه أحمد والبخاري في صحيحه برقم (3533)، والنسائي.
فكيف تصرفون ذمكم ولعنكم وطعنكم لأعداء الله
إلى اسم نبي كريم من أنبياء الله ورسله وأصفيائه؟
فإن قال قائل: يوجد مثل هذا الإطلاق في التوراة ! قلنا:
لا يبعد أن يكون هذا من تحريفات أهل الكتاب
كما شهد الله عليهم بأنهم يحرفون الكتاب بأيديهم
ثم يقولون هذا من عند الله،
بل في التوراة المحرفة رمي لأنبياء الله بالكفر،
والقبائح فكيف يحتج بما في كتبهم وهذا حالها .
نسأل الله أن يوفق المسلمين جميعاً لما يحبه ويرضاه
من الأقوال ولأعمال إن ربنا لسميع الدعاء
كتبه
ربيع بن هادي عمير المدخلي
*-*
الأولى أن نقول أبناء القردة والخنازير لأن هذا الاسم يغيضهم
والله اعلم
شكرا لكِ على التنبيه المهم
فعلا هذا خطأ كبير أن نسمي هذه الدولة الظالمة باسم إسرائيل
يقول تعالى ويحسبونه هينا وهو عند الله عظيم)
بارك الله فيك اختي
بسم الله الرحمن الرحيم
يا رب سدد الرمي وثبت الأقدام
الحمد لله معز الإسلام بنصره ، ومذل الشرك بقهره ، ومصرف الأمور بأمره ، ومستدرج الكافرين بمكره ،الذي قدر الأيام دولا بعدله ، والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه
_____________
رساله شكر من اليهود الى المسلمين
هي في الحقيقة رسالة شكر لمعاوناتكم البنائة معنا ….و عملكم المتواصل الدئوب
لنصرة مبادئنا و هدفنا الموعود
….و التفاصيل قادمة …..
شكرا لكم لعدم مقاطعتكم لبضائعنا او لبضائع حلفائنا الأمريكيين رغم تحريمها
علنا امامكم
شكرا لكم انكم خالفتم شيوخكم و اتبعتم قولنا " لا للمقاطعة " و نعم لنصرة
أحبائنا اليهود …. نشكركم
و أعجبني دفاعكم عن أنفسكم بآرائكم المقنعة لعدم المقاطعة و هي كالآتي :1-"
هل تريدوننا أن نقطع أرزاق من يعملون في هذه المصانع ؟ " – رأي محكم سديد
… حيث أنكم من بيده الرزق بل و تقسمونها علي العباد و ليس من خلقهم –معاذ
الله- نشكركم
2-"هل اذا قاطعنا سوف يخسر الامريكيون شيئا ؟ " –أبهرني هذا الرأي المحبط
الخبيث الذي يوافق أخلاقنا كيهود …. فنعم شباب العرب أنتم !! ……حيث فضلتم
أن تجعلوننا نجني الارباح الوفيرة اذ أنكم لن تخسروننا شيئا …اي انكم لا
تريدوا أن تغلقوا علينا ابواب الرزق –عظيم
3-"هل تعتقدون اننا لا نقاطع بسبب عشقنا و عدم قدرتنا علي التخلي عن هذه
المشروبات و الماكولات ….. بل حتي يجني أصحاب هذه المصانع المال الوفير حتي
يعلو اقتصادنا العربي و يزدهر " –لا تعليق …فالقول أفضل معلق عن المعني
….أحسنتم …أحسنتم
4-"هل اذا قاطعنا سوف يقاطع بقية المصريين " — !! اهي ده بقي جديدة …اصل
اللي بيتكلم ده …اللي رافض فكرة المقاطعة ….من سويسرا مش من المصريين اللي
مش هايرضوا يقاطعوا ……. لأ عئيئي …حئيئي حلوة …ده انتو عديتم تفكير ابو
لهب …. نصركم الله و عافاكم …
اظن أن هذه الأسباب كافية لاقناع شعوبكم …و لكننا نريد منكم بذل المزيد من
الجهد ….. و الله نفسي ابوسكم واحد واحد
و لكننا نريد ان تكون اهتماماتكم يا عرب كالآتي :
تشجيع محمد عطية و اخوانه لإعلاء كلمة الحق …. فكيف نقابل ربنا و نقول
اننا لم نصوت له …. موقف جليل كهذا يجب ان نعمل له من الآن
///////////هذا يكفي لهذه الفترة و سوف نأتيكم بمهمات اخري تؤدونها كما اديتم
المهمات السابقة//////////
و لكننا نري اننا يجب ان نعرض عليكم ثمار معاونتكم البناءة و هي كالآتي :
1- التخلص من الارهابي الذي يدعوه البعض الشهيد أحمد ياسين !!!
(كلنا أحمد ياسين ……. اذا مات ياسين فهناك الف احمد ياسين ولدوا …….الي
الفردوس يا ياسين …..!!! عجبا مع انكم من دفع ثمن الصاروخين اليهم ….. نفاق
…. رياء ….. جاتكم ….. )
2- بناء الجدار العازل – بأمانه كل شيكارة اسمنت دفعتم ثمنها بل و اشتريناها من
بلادكم –
3- قتل الدره …. شكرا
4- قتل المسلمين
5- الهجوم علي العراق
6- قتل و انتهاك اعراض المسلمات
7- اذابة الكرامة العربية
8- بناء المستوطنات
9- و اخيرا الشروع في تشييع جنازة امة الاسلام (و لم اقل الاسلام ذاته لأن
الاسلام باقي حتي اذا فني المسلمون )
10- اتريدون المزيد !!!!
لا نستطيع شكركم اكثر من ذلك ….. فنعجز عن التعبير عن تقديركم ….و أملنا
العظيم المتمثل فيكم
من امة اليهود الي امة الــــ ……
بودي ان تكملوا هذه الكلمة كيفما تريدونها هل هي الاذلاء. ام الضعفاء … ام
العملاء …..ام السلبيون ام كما اتمني و يتمني الاسلام هي أمة
الأعزاء……… الكرماء ….. أمة محمد –عليه الصلاة والسلام- و عيسي و موسي
و ابراهيم –عليهم السلام- هل انتم من سيقول عنهم الاسلام
"هؤلاء هم من نصرني "
أخي الكريم
هذا المجهود لا تدعه يقف عند جهازك ، بل إدفعه لاخوانك المسلمين من تعرف ومن لا
تعرف ،
ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك ،
ان الله لا يفير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
شكككككككككرا لك على الافادة
حقا المكتوب صحيح 100/100
مشكورين علي الردود