الصداقة كلمة ما إن تجتمع حروفها حتى تتعالى الأصوات .. ويدور شريط الذكريات .. ويصبح الجميع بين متغنّ بها .. ومتحسر عليها .. بين واثق بوجودها .. ويائس منها.
وكغيرها من القيم الإنسانية الجميلة شغَلتنا الصداقة بمعناها الحقيقي والجوهري فغنينا لها .. ونظمنا فيها الأشعار والقوافي .. وكتبنا عنها القصص والحكايات .. وتناقلنا عنها الأمثال والحكم .. ولعلي لا أبالغ إن قلت إنها تأتي في الدرجة الثانية من الأهمية في حياة الإنسان بعد الحب .. وترتبط به ارتباطاً وثيقاً فلا يمكنها أن تحيا دونه.
ومع كوننا نحيا في عصر يشهد بين ساعة وأخرى تطوراً جديداً .. سنجد أن الصداقة كغيرها من المفاهيم شهدت هي الأخرى تطوراً في مفهومها وشكلها وميادينها .. فقبل عقود قليلة كنا نجد في المجلات زوايا للتعارف تحمل عناوين من مثل "أصدقاء المراسلة" .. أو "صفحة التعارف" .. وهي شكل متطور لإنشاء الصداقات والتعارف ترافق مع التطور الإعلامي المكتوب .. ليزداد هذا التطور مع التطور الإعلامي المرئي والمسموع وكذلك مع ما شهده هذا العصر من ثورة تقنية .. واقتحام الانترنت للبيوت والمجتمعات ليصبح فرداً هاماً من أفراد الكثير من الأسر.
ومع هذا التطور التقني وجد عالمنا الواقعي عالماً توأماً له أو يكاد يكون توأمه .. وهو العالم الافتراضي الذي استنسخ كل مظاهر الحياة والقيم والمفاهيم من العالم الواقعي ونقلها إليه ليصبغها بصبغته ويصفها بوصفه .. فبتنا نسمع عن الصداقة الافتراضية .. بل حتى عن الحب الافتراضي .. وبات الانترنت واحداً من عوامل حفظ استقرارنا النفسي أو زيادة الضغوط علينا حسب طبعاً ما نعايشه ونجده فيه.
إن ارتباط روحين أو فكرين أو كليهما معاً برباط الصداقة لا يشترط المشاركة المادية في المكان .. ولا حتى التوافق في الاعتقاد والجنس .. لكن ما بين العالمين الافتراضي والحقيقي من اختلافات يجعل التساؤل مشروعاً حول حقيقة وجود الصداقة في العالم الافتراضي .. وكذلك وجود ضدها الأبدي المعروف في عالمنا الحقيقي ألا وهو العداوة.
فهل الصداقة الافتراضية موجودة؟؟ .. وهل العداوة الافتراضية موجودة أيضاً؟؟
حين ننظر إلى الفروقات بين العالمين الافتراضي والحقيقي سنجد أن تلخيصها يكون غالباً عند البعض في الفرق بين المجهول والمعلوم .. ففي العالم الافتراضي أنت تتعامل مع وسط أغلب شخوصه "وقد يكون كل شخوصه" مجهول بالنسبة لكَ .. بينما في العالم الحقيقي يتحول المجهول إلى معلوم تراه أمامك وتميزه .. ويفند مناهضو هذا التعريف لتلك الفروقات هذه المقولة بأنك في العالم الحقيقي ترى الأشخاص لكن المجهول يبقى مجهولاً إذ أنت لا تستطيع أن تعرف ما في نفوسهم حالاً إلا إذا تعاملت معهم واقتربت منهم و"جربتهم" .. وقد تسبب الرؤية المباشرة للشخص لديك أحياناً حكماً مسبقاً يضعه في إطار قد يكون جائراً مجحفاً .. أو يفوق ما يستحقه شخصه .. ولابد لتلك الأحكام المسبقة أن تؤثر حينها على مدى استعدادك للتعامل مع ذلك الشخص.
بينما تنتفي تلك الأحكام في العالم الافتراضي إذ يتيح لك فرصة التعامل مع الأشخاص بعيداً عنها ويفسح المجال أمامك للتعرف على الأفكار قبل الوجوه وهذه فرصة "ذهبية" كما يراها مناصرو هذه الطريقة لا تتاح لنا في العالم الحقيقي .. وما يشهده العالم الافتراضي من تطور أتاح له أن يتحول بسهولة إلى عالم مرئي مهما بعدت المسافات واختلفت الثقافات يزيد من إيجابيّاته ويقويّها في نظر هؤلاء.. وبالتالي تنتفي مشكلة التعامل مع المجهول في أحيان كثيرة إذ يختصر الطرفان الوقت فيجعلان التعارف مرئياً منذ البداية من خلال وسائل الاتصال المساعدة المعروفة.
إن التمعن فيما سبق من وجهتي النظر المختلفتين يجعلنا نرى كلاً منهما محقّة ضمن إطار معين .. ونعود هنا إلى تعادل الكفتين وعدم رجوح إحداهما على الأخرى .. فرؤيتنا للأشخاص بصورة مباشرة لا تعني سهولة معرفة ما في نفوسهم تلك التي لا يعلم كنهها إلا الله .. وقد نعايش إنساناً لسنوات طويلة ولا نكتشف معدنه نفيساً كان أم خبيثاً .. ليأتي موقف حاسم فيبين لنا ذلك .. لكن أحياناً بعد فوات الأوان وتكبد الخسائر الجسيمة.
لكن في المقابل نجد أنفسنا في العالم الافتراضي غير قادرين حتى على تمييز من نتعامل معهم من حيث الجنس .. وكون هذا العالم يتيح التعامل مع الأفكار كما يقول مؤيدو العلاقات فيه لا يعني بالضرورة أن تلك الأفكار ليست ادعاءات بعيدة كل البعد عن حقيقة مدعيها .. فقد يصل بنا الأمر إلى أن نولي ثقتنا لمن نظنها صديقة مثقفة ولطيفة .. لنكتشف فيما بعد أن تلك الصديقة ما كانت إلا شاباً عابثاً لاهياً "أو العكس" .. وقد تشدنا أفكار ذلك الكاتب ومواهبه .. لنكتشف أنه مدع كاذب.
فخطورة الأمر تكمن في سهولة الخداع وتيسره بصورة تفوق العالم الحقيقي بكثير .. فأنا غير قادر على معرفة مع من أتعامل في الحقيقة.
لكن بعيداً عن هذه الفكرة سنجد أنفسنا في العالمين الحقيقي والافتراضي أمام عامل مشترك واحد وهو في الوقت ذاته أساس ثابت تقوم عليه كل علاقة مهما كانت ألا وهو "الذات" وما تتمتع به أو تفتقده من خصال وصفات.
إن النفوس معادن .. وهذه مقولة تصلح لكل زمان .. ولكل مكان .. فحين يكون معدن النفس أصيلاً ثميناً راقياً لن يغيره وجودها في أي زمان ومكان .. أو لنقل في أي "عالم" حقيقياً كان أم افتراضياً .. وكذلك الأمر حين يكون معدن النفس بخساً رخيصاً وضيعاً فلا يمكن أن يسمو ويرتفع حيثما كان في العالم الحقيقي أو الافتراضي.
والصداقة تعتمد قوتها وعمق رابطها على معدن النفوس ومدى توافقها .. وهي للأسف لا تشترط التوافق في الخير فقط .. ونقول هنا للأسف لأنها قد تتحول أحياناً إلى قناع يغطي وجهاً خبيثاً للعلاقات الإنسانية وهو التوافق والاجتماع على الظلم والزيف بين من ملأت الشرور نفوسهم ووحدت الأهداف العدوانية لا الإنسانية بينهم.
ولكون العلاقات التي تتم في إطار الصداقة هي جزء من التجارب الإنسانية فهي كغيرها من تلك التجارب خاضعة للفشل أو النجاح .. محتاجة إلى شروط معينة لنشوئها وكذلك لاستمرارها.
إن العالم الافتراضي كما العالم الحقيقي يتيح ذلك الهامش من إمكانية التقاء الناس والتعامل معهم والتعرف عليهم وعلى ما يحملون من أفكار ومبادئ ورؤى .. وحين يدرك الإنسان حقيقة الصفات التي يتمتع بها العالم الافتراضي سيكون قادراً على إنشاء علاقات لا تختلف عما ينشئه في عالمه الحقيقي لا من حيث خصائصها ولا متطلباتها .. وبالتالي سنجد الاعتراف بوجود علاقات ومشاعر في هذا العالم أكثر سهولة ويسراً لأننا في النهاية نتعامل مع نفوس بشرية لا آلات وتلك النفوس تحمل المشاعر والعواطف والصفات الإنسانية مهما كان وصفها "إيجابياً أم سلبياً".
وقد تتكون الصداقة في العالم الافتراضي وتنجح في الوصول إلى مدى عميق وبعيد ليكلل اللقاء تلك الرابطة وينجح في تحقيق الاندماج بين الافتراض والواقع ويفوز المرء حينها بصداقة تدوم العمر كله لم تكن لتتح له ربما في العالم الحقيقي وحده .. وقد يحدث ألا يبلغ التعارف مدى الصداقة العميقة أو يفشل فشلاً ذريعاً تاركا الحسرة والألم في النفس تماماً كتجارب الصداقات الفاشلة في العالم الحقيقي.
وكما يرتبط وجود الصداقة والحب والإعجاب وغيرها من القيم والمشاعر الإنسانية الإيجابية في العالم الافتراضي بما ذكرنا سابقاً من معطيات .. فكذلك الأمر بالنسبة للمشاعر السلبية كالعداوات والغضب والتباغض والحروب والمكائد وغيرها من فظائع ما قد تحمله النفوس من سلبيات.
للأسف لم يسلم العالم الافتراضي أبداً من وجود ما يشهده العالم الحقيقي من حروب وعداوات .. ووجود منتصر ومهزوم .. جان وضحية .. ولا نتكلم هنا عن انتقال ميادين الحروب والصراعات السياسية والإقليمية من المواجهات الواقعية إلى الافتراضية كصراعنا مع إسرائيل مثلاً .. بل نرمي إلى تلك الحروب والعداوات الرهيبة التي تنشأ بين الأفراد في العالم الافتراضي .. التي لا تتوانى عن استخدام كافة الأساليب مهما بلغت دناءتها لتوجيه الضربات إلى من صار في نظر مديري تلك الحروب ومشعلي فتنها "عدواً" يجب الانتقام منه .. لا بل وتدميره أيضاً.
وبنظرة إلى أسباب تلك العداوات والفتن التي لا تلبث أن تتحول إلى حروب ضارية سنجد ما نجده في عالمنا الواقعي من أسباب العداوات ومحرضاتها: كالغيرة والحسد والحقد .. الرغبة في السيطرة والتفرد .. الاختلاف في الرأي والتوجه والأهداف .. وغيرها من الأسباب التي تؤدي إلى الاختلاف والعداوة.
وقد تتدرج العداوة فلا تصل إلى المرحلة المشتعلة سريعاً .. فتبدأ باختلاف .. يتطور إلى مقاطعة .. ثم عداء يطفو على السطح مع أول تصادم .. لتعلن الحرب بعدها وتشتعل الفتن .. وطبعاً بصورة لا تقل فظاعة أبداً عنها في عالمنا الحقيقي بل تفوقها أحياناً في مدى انحدارها نظراً لكونها أكثر علنية .. ولكون "جمهور المتفرجين" أكبر مما هو عليه في العالم الحقيقي.
وسواء أكانت الصداقة أم العداوة في العالم الافتراضي موجودتين تماماً كوجودهما في عالمنا الحقيقي أم لا يبقى الاعتراف بهذه الأمر أو إنكاره مرتبط بنظرة كل منا وتعريفه وتحديده للمفهومين .. لكن ما نريد أن نؤكد عليه في النهاية هو أن اختلاف العالم الافتراضي عن الحقيقي لا يعني عدم خضوعه كالحقيقي لذات المنظومة الأخلاقية والإنسانية وذات الحدود التي سيُسأل عنها الإنسان: اقترفها وتجاوزها .. أم تجنبها وحافظ عليها؟؟ .. وأن الرجوع فيه إلى جادة الحق والصواب فضيلة تدل على معدن النفس ورقيها .. وخاصة في هذه الأيام المباركة الطيبة التي تغمرها المغفرة والرحمة وتُفتح فيها أبوابهما واسعة أمام كل راغب ساع إلى التوبة والرجوع إلى الحق .. وهي فرصة ذهبية ودعوة لنا جميعاً إلى التسامح والتصالح مع الذات أولاً .. ومع الآخر .. دعوة إلى الانتصار للإنسانية وقيمها الموجودة فينا .. ولإسكات وساوس شياطين الإنس قبل غيرهم .. دعوة لجعل عالمنا الافتراضي صورة ناصعة لما نريد أن يكون عليه عالمنا الحقيقي .. لا لنعيش تلك الصورة الجميلة افتراضياً بل لنمهد لنقلها إلى عالمنا الحقيقي وواقعنا المعاش ليكون أكثر إنسانية وجمالاً.
وعن نفسي ورغم أنه ما من خلاف بيني وبين أي من شخصيات مكتوب إلا أنني أؤكد أن يدي ممدودة للجميع وصفحاتي ترحب بكم جميعاً على حد سواء مهما حدث بيننا من اختلاف في وجهات النظر والآراء.
وكل عام وأنتم جميعاً بألف خير
الصداقة هي تجاوب بين طرفين..تجاوز عن الزلات وأحتواء للعثرات
ومواقف في الأزمات…هذا مختصر مستلزمات الصداقة
هذه الشحصية مبنية على سلوك و افعال او ردود افعال,
فطريقة الكلام و طريقة النظر و حركات الوجه كلها تصرف يعكس الشخصية ولذالك بالاتصال المباشر بين الناس اصبح كل منا يملك نظرة عن رؤية الناس إليهو كيف يرى الناس شخصيته
فهناك من يُعرف عند الناس بالتدين و منهم من يعرف يالانطواء و الى ماذالك…..
ثم مع ظهور الاتصالات ضهر نوع اخر من التواصل بين الاشخاص عبر مواقع الشبكات الاجتماعية يأخذ الاعضاء فى هذه الشبكات من خلال تحليل الكلام المتبادل نضرة عن شخصية الاخر,
فأنا هنا اتسأل هل فعلا شخصية الواقع هي شخصية الانترنيت
هل شخصية الواقع هي التي تعكس افعالنا
و شخصية الانترتيت تعكس جانبا منها و ليس الكل
و هل توافقوني الرأي في كون شخصية الواقع هي فعلا ما يراه الناس فينا
وأن شخصية الانترنيت هي ما نريد ان يراه الناس فينا
أتنظر إجاباتكم وآراءكم
بفارغ الصبر
وشكرا
فأنا هنا اتسأل هل فعلا شخصية الواقع هي شخصية الانترنيت
هل شخصية الواقع هي التي تعكس افعالنا
و شخصية الانترتيت تعكس جانبا منها و ليس الكل
هل توافقوني الرأي في كون شخصية الواقع هي فعلا ما يراه الناس فينا
وأن شخصية الانترنيت هي ما نريد ان يراه الناس فينا معك حق أختي
مشكورة على الموضوع الرائع والمميز أختي
فأنا هنا اتسأل هل فعلا شخصية الواقع هي شخصية الانترنيت هل شخصية الواقع هي التي تعكس افعالنا و شخصية الانترتيت تعكس جانبا منها و ليس الكل هل توافقوني الرأي في كون شخصية الواقع هي فعلا ما يراه الناس فينا وأن شخصية الانترنيت هي ما نريد ان يراه الناس فينا معك حق أختي مشكورة على الموضوع الرائع والمميز أختي |
العفو أختي
بل الشكر لك عل ردك الرائع
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ، أما بعد :
أختي الفاضلة أشكرك جزيل الشكر على الموضوع القيم ، فأنا أيضا دائما ما يخطر لي هذا السؤال و كما أعتقد أن بعض الأشخاص ليسوا كما واقعهم فهم دائما يحاولون تزيين صورتهم و رسم مخططات جميلة في عقول الأعضاء الآخرين ( االطرف الآخر أو بصيغة أخرى المتلقي ) كما أن هناك أعضاء صريحين و صورتهم كما في الحياة فمثلا أنا ( و العياذ بالله من كلمة أنا )أمثل واقعي ، ( أشارك برأيي الخاص كما أفكر في الحقيقة ، أصارح إن كانت نقائص في موضوع ما لكن بأدب حتى لا أجرح أي أحد …) كما أحاول أن أساعد كل الأعضاء و محاورتهم و أتمنى أن أقضي كامل وقتي معكم .
أختي الغالية سعدت كثيرا في الرد على موضوعك المتألق و أريد أن أعيد شكرك على هذا المجهود المبذول من طرفك.
أختك في الله : نينة.
اولا اختي هذه اول مشاركة لي المنتدى باعتبار اني حديثة العهد بكم
بالنسبة لي شخصيتي الحقيقية بما فيها من مزايا ومساوئ هي شخصيتي في التعامل حتى عبر العالم الافتراضي لانه ايا كان مايربطنا وحتى لو اننا لا نرى بعضنا ونتعامل بطريقة مباشرة الا انني افضل ان اكون صريحة وواقعية حتى قبل ان اخط كلمة لا انسى ان الله يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور
ثم ان من يغير من شخصيته ويتخذ لنفسه طباعا غير طباعه به علة في نفسه تجعله يقول ما عجز عن قوله في الواقع او تقمص دور كان يتمنى ان يكون عليه
فشخصيتي هي واحدة ولست مع من يغير من مواقفه وارائه فقط للمداهنة او التملق
شكرا على الطرح
دمت بود
مشكورين أخوتي على هذا الموضوع كونه يعد تقويم ذاتي حتى تكون شخصية الواقع هي نفسها شخص الفرد في العالم الافتراضي
بالنسة لي انا نعم شخصيتي في الواقع هي شخصيتي في الانترنت لان من خلال شخصيتنا في الانترنت نري جانب لنا له صلة بالواقع
فالانترنت لا تخلف عن الواقع بكثير فالشخص من الاجمل ان يكون شخص ذا وجه واحد لا ذو وجهين
يسلمو على الطرح سعدت بقراءة الموضوع
نعم اكيد بالتاكيد طبعا وsure لان من يقوم بذلك فانه يخدع نفسه و ليس الاخرين و شكرا .
شكرا جزيلا لكم على الردود الرائعة والمتميزة
نورتم الصفحة بمروركم
وبارك الله فيكم
في المنتدى وهنا يتجلى لنا التناقض الكبير بين ما نقدم وبين ما نسلك في الحقيقة !!!
: لي بعض التساؤلات :-
**** هلتأثرت بشخصية المنتدى ؟؟؟
انا محمد اريد ان اناقش عضوا اخر بالمنتدى
أنا ناقشق أنا والله غير كيما لبرا كيما في المنتدى والله والله والله العلي العظيم كشما كاين سؤال أخر ولا؟؟؟؟
انا كيما البرا كيما هنا حاجة ما تغيرت فياااااااااااااا
أنا فان كيما في الواقع كيما في المنتدى
عفوا……….. اناقشك
اناااااااااااااا ام حمااااااااادة
يا اخي شخصية تقعد هي هي برا ولا فالمنتدى غير كفكيف ونظن لبدل شصية ما عندوش ثقة بنفسو
انا بصراحة شخصيتي مختلفة لانني في المنتدى مسؤولة عن مواضيعي و ردودي التي سيقراها غيري وقد تنشر في منتديات اخرى وانا التي تاخذ جزاءها خيرا او شرا لذلك اعمل على ان اكون فتاة مثالية
انا اقول الحقيقة للداخل او الخارج
فقول الحقيقة امر يجعلني احس بالراحة
قصص من الواقع : فانتظار كم !!
حقيقة هذا الموضوع مقتبس مع بعض التعديلات اعجبني واتمنى ان تشاروني به
مع قصص واقعية حققت لناا نجاحا وتنمية بشرية لنستخلص منها العبرة وناسس منها حكمة
ازهار
الفكرة جميلة جدا و الهدف أسمى و اجمل
شكرا لك اختي ازهار على هاته الفكرة الرائعة
و هاهي ذي أولى مشاركاتي أتمنى أن تروقك و ترضيك.
أديسون…فتى لا يعرف اليأس..
توماس الفا اديسون
" ان امى هى التى صنعتنى …لأنها كانت تحترمنى وتثق فى …. اشعرتنى انى اهم شخص فى الوجود …. فأصبح وجودى ضروريا من اجلها وعاهدت نفسى ألا اخذلها كما لم تخلنى قط "
ثم انطلق لسانه فجأة فكان لا يتحدث الا سائلا….. مع اديسون لا تستطيع ان تقفز مرحلة الطفولة الى الشباب فهو لم يكن طفل عادى …. ربما لإن كانت له ام غير عادية.
ولم يغب عن الأم المشكلة فقامت بسحب توماس من المدرسة وبدأت تعلمه بنفسها فى البيت… وتنمى بداخله حب الدراسة واقتصر دور ابوه على منحه 10 سنتات عن كل انجاز.
ورغم كل الحب والرغبة فى العطاء الذى حاولت امه منحه اياها فقد بدأ فضول الصبى اليافع يتعدى امكاناتها ….حين تعجب من بعض اسس قواعد الفيزياء التى وضعها نيوتن ..فما كان منها إلا ان انتدبت له مدرسا ليعلمه ولكن ….. لم يستطع المعلم ان يجارى رأس توماس وسرعة منطقه فى تفنيد النظريات وكان ان رحل تاركا عند تلميذه العقيدة الأكيدة ان افضل شئ هو التجريب والخطا .. وبدا اديسون الحقيقى يظهر ويظهر نبوغه
….مازلنا نتحدث عن صبى الثانية عشرة ….. الذى بدأ يفقد السمع تدريجيا …نعم يفقد حاسة السمع فهل كان هذا عائقا ؟؟؟؟ بالطبع لا !!! ان آل يجد لنفسه دائما وسيلة للتغلب على اى مشكلة او الإستفادة منها
اقنع توماس والديه ان يسمحوا له بالعمل فكان يبيع الجرائد والحلوى فى محطات القطار …ولم يكتف بذلك بل بدأ مشروعه الخاص ببيع الخضر والفاكهه للناس…. كان يحتاج دائما للمال ليجرب ما يفكر فيه ولم يكن يستطيع رغم دخل ابيه المعقول ان يطلب منه دائما.
ماذا تفعل لو عمرك 14 سنة واندلعت فى موطنك حربا اهلية وانت تعمل كبائع للجرائد والحلوى فى قطار ؟؟؟ فيم تفكر ؟؟؟؟ ربما فى الإعتزال خوفا من المعارك ….. ربما فى البحث عن عمل آخر فى مكان اكثر امنا ….. هل تعرف كيف استغل توماس الفرصة ؟؟؟؟؟
ان محطة القطار فيها مقر التلغراف الرئيسى الذى يتم ارسال الأخبار اليه والمراسلات ….. فقام توماس بطباعة منشور بسيط فيه احدث تطورات الأزمة يوم بيوم وبيعه للركاب …. اول جريدة من نوعها فى العالم تكتب وتطبع وتوزع فى قطار ….وعمره 14 سنة
نتيجة لخطأ غير مقصود تسبب توم فى حدوث شرارة نار احرقت احدى عربات القطار كان جزاء ذلك صفعة قوية على الرأس ادت الى صمم كامل فى اذن والأخرى 80% فقد للسمع مع حرمان من صعود القطارات ليقتصر بيعه على المحطة فقط ….
ما اتعس حظك ايها الفتى ..لابد انك ظللت تبكى وتندب هذا الحظ العاثر ……
ابدا لقد اعتاد توماس على تقبل قدره فى الحياة والتكيف معه …لقد اعتبر هذا الصمت من حوله فرصة لتنمية قدراته على التركيز …وكل ما احزنه انه لم يعد يستمتع بصوت العصافير !!!!!!!!!!
كانت فرصة اديسون الكبرى فى ان يجرب تطوير هذا الشئ الذى بين يديه مما نتج عنه اول اختراعاته ..التلغراف الألى ..اى الذى لا يحتاج الى شخص فى الجهه الأخرى لإستقباله بل يترجم العلامات بنفسه الى كلمات مرة اخرى
نحتاج لمجلدات لنصف الشاب القصير ذو خصلة الشعر الطائرة على جبهته
فى لقطة فيلمية غريبة اشتد الألم على امه فى احدى الليالى وقرر الطبيب انها تحتاج لجراحة ولكن عليها الإنتظار للصباح
– ولكن يا سيدى انها لا تحتمل الألم انه قد يقتلها من شدته قبل الصباح
– وماذا استطيع ان افعل يا بنى احتاج الى إضاءة
ان توماس اديسون الذى مات فى الرابعة والثمانين كان مؤسس التطور الحديث الذى نعيشه …… واذا كان العالم يذكره على انه مخترع المصباح الكهربائى فإن البطارية الجافة وماكينة السينما المتحركة ليستا بأقل منها اهمية …..نقول ذلك عنه لعلنا نتعلم منه.
تحياتي لك وكل تقديري
شكرا جزيلا لك لبنى
الفكرة جميلة جدا و الهدف أسمى و اجمل شكرا لك اختي ازهار على هاته الفكرة الرائعة و هاهي ذي أولى مشاركاتي أتمنى أن تروقك و ترضيك. أديسون…فتى لا يعرف اليأس.. " ان امى هى التى صنعتنى …لأنها كانت تحترمنى وتثق فى …. اشعرتنى انى اهم شخص فى الوجود …. فأصبح وجودى ضروريا من اجلها وعاهدت نفسى ألا اخذلها كما لم تخلنى قط " وقفت امام صورة لطفل فى الرابعة ….. عيونه خضراء رمادية لا ترى فيها شئ ..رأسه الكبير يوحى بمشكلة تكوينية اذا اضفتها الى عدم استطاعته الكلام لشخصته فى الحال على انه متأخر نوعا ما ……!!!!
ثم انطلق لسانه فجأة فكان لا يتحدث الا سائلا….. مع اديسون لا تستطيع ان تقفز مرحلة الطفولة الى الشباب فهو لم يكن طفل عادى …. ربما لإن كانت له ام غير عادية. نحن فى الثلث الأخير من القرن التاسع عشر وهى – امه – مدرسة تهتم بالأدب والقراءة …. وتوماس الصغير ذهب الى المدرسة ذات الفصل الواحد مع 39 طفل …ولكنه ليس ككل الأطفال ..انه لا يكف عن الملاحظة والسؤال ….. ويلفت انتباهه اشياء غريبة جدا ….. وبعد 4 شهور لم تكتمل اعلن مدرسه انه طفل غير طبيعى متأخر…..
ولم يغب عن الأم المشكلة فقامت بسحب توماس من المدرسة وبدأت تعلمه بنفسها فى البيت… وتنمى بداخله حب الدراسة واقتصر دور ابوه على منحه 10 سنتات عن كل انجاز. اليس عجيبا ان نتحدث عن انجازات طفل فى الحادية عشرة ؟؟؟؟ اعجب من العجب …والأغرب هو اختيار نوع الإنجاز ..لقد بدأ آل (اسمه بالكامل توماس الفا اديسون ) الصغير مشروعه الأول : قراءة كل كتاب فى المبنى ..وهذا المبنى كان بيتهم الذى يحتوى على مكتبة كبيرة ….. وقامت الأم المراقبة بتوجيهه فى القراءة الى التاريخ والعلوم الإنسانية حتى لقد احب توماس الشعر جدا والأدب …ولولا ان صوته كان حادا او بالتعبير الدارج " مسرسع " ربما اتجه الى التمثيل …… وكانت هذه بداية الطريق الى التعليم الذاتى …..
عند بلوغه الثانية عشرة كان اديسون قد انتهى من مجموعة قيمة جدا من امهات الكتب من بينها قاموس العالم للعلوم والكيمياء التطبيقية !!!!!!
ورغم كل الحب والرغبة فى العطاء الذى حاولت امه منحه اياها فقد بدأ فضول الصبى اليافع يتعدى امكاناتها ….حين تعجب من بعض اسس قواعد الفيزياء التى وضعها نيوتن ..فما كان منها إلا ان انتدبت له مدرسا ليعلمه ولكن ….. لم يستطع المعلم ان يجارى رأس توماس وسرعة منطقه فى تفنيد النظريات وكان ان رحل تاركا عند تلميذه العقيدة الأكيدة ان افضل شئ هو التجريب والخطا .. وبدا اديسون الحقيقى يظهر ويظهر نبوغه لم يكن هناك على وجه البرية ما يُعجز توماس اديسون ولم يمانع قط فى بذل اى مجهود لكسر اى تحدى مهما كان.
….مازلنا نتحدث عن صبى الثانية عشرة ….. الذى بدأ يفقد السمع تدريجيا …نعم يفقد حاسة السمع فهل كان هذا عائقا ؟؟؟؟ بالطبع لا !!! ان آل يجد لنفسه دائما وسيلة للتغلب على اى مشكلة او الإستفادة منها اقنع توماس والديه ان يسمحوا له بالعمل فكان يبيع الجرائد والحلوى فى محطات القطار …ولم يكتف بذلك بل بدأ مشروعه الخاص ببيع الخضر والفاكهه للناس…. كان يحتاج دائما للمال ليجرب ما يفكر فيه ولم يكن يستطيع رغم دخل ابيه المعقول ان يطلب منه دائما. هل ترونه معى …فتى فى الثانية عشرة …….. رأسه كبير …صوته رفيع …. لا يكاد يسمع …لم يتعلم فى اى مدرسة …… !!!
ماذا تفعل لو عمرك 14 سنة واندلعت فى موطنك حربا اهلية وانت تعمل كبائع للجرائد والحلوى فى قطار ؟؟؟ فيم تفكر ؟؟؟؟ ربما فى الإعتزال خوفا من المعارك ….. ربما فى البحث عن عمل آخر فى مكان اكثر امنا ….. هل تعرف كيف استغل توماس الفرصة ؟؟؟؟؟ ان محطة القطار فيها مقر التلغراف الرئيسى الذى يتم ارسال الأخبار اليه والمراسلات ….. فقام توماس بطباعة منشور بسيط فيه احدث تطورات الأزمة يوم بيوم وبيعه للركاب …. اول جريدة من نوعها فى العالم تكتب وتطبع وتوزع فى قطار ….وعمره 14 سنة حين انتصر ابراهام لينكولن ..قام اديسون بجمع معلومات عنه وطبعها فى كتيب صغير وزعه على ركاب القطارات …..
ان المرء يكاد لهث وراء قدراته على التفكير واستغلال المتاح ……. ولكنه اديسون صاحب ال1093 اختراع المنفذة والآف اخرى احتوت عليها مفكرته لم يمهله العمر لتنفيذها
نتيجة لخطأ غير مقصود تسبب توم فى حدوث شرارة نار احرقت احدى عربات القطار كان جزاء ذلك صفعة قوية على الرأس ادت الى صمم كامل فى اذن والأخرى 80% فقد للسمع مع حرمان من صعود القطارات ليقتصر بيعه على المحطة فقط …. ما اتعس حظك ايها الفتى ..لابد انك ظللت تبكى وتندب هذا الحظ العاثر …… ابدا لقد اعتاد توماس على تقبل قدره فى الحياة والتكيف معه …لقد اعتبر هذا الصمت من حوله فرصة لتنمية قدراته على التركيز …وكل ما احزنه انه لم يعد يستمتع بصوت العصافير !!!!!!!!!! حدث انه فى احد لحظات تواجده فى محطة القطار أن رأى طفلا يكاد يسقط على القضبان فقفز المراهق الشاب لينقذه بدون حتى ان يعلم انه ابن رئيس المحطة …وكمكافأة لهذه الشجاعة النادرة عينه الرجل فى مكتب التلغراف وعلمه قواعد لغة مورس …وهذا فتحا كبيرا وكأنك علمت طفل الرابعة عشرة حاليا اعقد واحدث لغات الكمبيوتر
كانت فرصة اديسون الكبرى فى ان يجرب تطوير هذا الشئ الذى بين يديه مما نتج عنه اول اختراعاته ..التلغراف الألى ..اى الذى لا يحتاج الى شخص فى الجهه الأخرى لإستقباله بل يترجم العلامات بنفسه الى كلمات مرة اخرى فى الخامسة عشرة اظلمت الدنيا فى بيته الصغير فافلس والده ومرضت امه فقبل العمل فى شركة ويسترن يونيون وسافر ابن 15 عام ليبدا ويجرب ….هل نستكمل ..؟؟؟؟
نحتاج لمجلدات لنصف الشاب القصير ذو خصلة الشعر الطائرة على جبهته فى لقطة فيلمية غريبة اشتد الألم على امه فى احدى الليالى وقرر الطبيب انها تحتاج لجراحة ولكن عليها الإنتظار للصباح – ولكن يا سيدى انها لا تحتمل الألم انه قد يقتلها من شدته قبل الصباح – وماذا استطيع ان افعل يا بنى احتاج الى إضاءة وسطر توماس فى مفكرته …لابد من ايجاد وسيلة للحصول للضوء ليلا اقوى من ضوء الشموع هل ترون كم هى بسيطة مشاريع النجاح؟؟؟؟ ان توماس اديسون كان له فى كل لحظة مشروع …ذلك انه كان دائم النظر حوله والإستفادة من كل الناس …… كان مراقبا جيدا يتابع ويراقب ويجرب.
اجرى اديسون الف تجربة فاشلة قبل الحصول على مصباح حقيقى …وكان تعليقه فى كل مرة …هذا عظيم .. لقد اثبتنا ان هذه ايضا وسيلة فاشلة فى الوصول للإختراع الذى نحلم به …قالها الف مرة ولم يتوقف ..ولم يمل …ولم يحبط …..
ان توماس اديسون الذى مات فى الرابعة والثمانين كان مؤسس التطور الحديث الذى نعيشه …… واذا كان العالم يذكره على انه مخترع المصباح الكهربائى فإن البطارية الجافة وماكينة السينما المتحركة ليستا بأقل منها اهمية …..نقول ذلك عنه لعلنا نتعلم منه. تحياتي لك وكل تقديري |
كانت اولى مشاركاتك اخي جد متميزة وراااائعة
خاصة وانها قصة نجاح جد قيمة لهذا الفتى النابغة الذي تحدى كل الصعوبات ليقدم انجازااا عظيما سيبقى ذكرى راسخة للبشرية
قرات قصت هاته متمعنة بها لانها تحمل الكثير من العبر الطيبة :اولها وضع الهدف نصب العيين واخرها عدم الاستسلام لاقصى الضروف
**
اخي الكريم اتمنى لك النجاح والتوفييق ،واسال الله ان ينير دربك
كما اتمنى لك اقامة طيبة بمنتدانا
فاهلا وسهلا بك
تقديري
لا شكر على واجب عبدو
نورت الصفحة
اتمنى ان تشاركنا بقصة نجاح اخرى
تحيتي
القائمة التالية تحتوي على أفضل أول 10 إنجازات تمّت خلال العام الحالي 2022 كما يراها موقع Gizmag .. فإلى القائمة :
1. حلق مع الـ Jet Pack
شهد هذا العام إنجازاً مميزاً جداً هو أول جهاز طيران شخصي يتاح للبيع
بصورة تجارية، فكل ما عليك فعله هو ارتداء هذا الجهاز لتستطيع الطيران
للتنقل من مكان لآخر.
أعلنت شركة مارتن لصناعة الطائرات في نيوزيلندا عن توفر أول آلة طيران
شخصية للبيع بصورة تجارية، ويمكنك حالياً حجز واحدة ليتم تسليمها لك
العام القادم، ولمن يحبون المغامرات يمكنهم تجربة التحليق بالطائرة وذلك مقابل
مبلغ بسيط من المال، وللمزيد من المعلومات يمكنكم الرجوع إلى موضوعنا
السابق: "جهاز مارتن للطيران الشخصي: يمكنك أن تصبح سوبرمان!!"
2. السياحة الفضائيّة:
ذلك الحلم الذي دار بخلد الكثيرين قد أصبح حقيقة، سنشهد العام المقبل
أول رحلة سياحية تنطلق للفضاء.
3. أول جهاز iPad
أثارت شركة Apple ضجة كبيرة في العالم التقني عند كشفها عن أول
جهاز كومبيوتر لوحي في شهر نيسان الماضي، بجهاز الـ iPad الجديد
فتحت شركة Apple مساراً جديداً في مجال الحوسبة الشخصيّة، فقد باعت
منه 300,000 قطعة في اليوم الأول!
4. العالم بالأبعاد الثلاثة: التقنية ثلاثية الأبعاد
كان للتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد ظهور قوي كواحدة من الإنجازات المميزة لهذا
العام، حيث دخل جهاز التلفاز ثلاثي الأبعاد الأسواق هذا العام ولم يقتصر
الأمر على التلفاز فقط بل كشفت عدة شركة مثل باناسونيك وفوجي عن
كاميرات يمكنها تصوير أفلام ثلاثية الأبعاد!!. ولم تتوقف استخدامات تلك
التكنولوجيا على الأفلام أو الفيديو فقط بل قامت صحيفة The Sun بنشر
عدد ثلاثي الأبعاد يحوي صوراً وإعلانات وجداول مباريات ثلاثية الأبعاد!!
5. وداعاً أجهزة التحكم: تحرّك لتتحكّم بألعاب الكمبيوتر
الألعاب التي نتحكّم بها من خلال الحركة اكتسحت الأسواق وغطّت على
الألعاب التي نتحكّم بها بجهاز التحكم، فقد كشفت عدة شركات في مجال
منصات الألعاب الإلكترونية عن أجهزة تحكم مدهشة للألعاب الإلكترونية
تعتمد على حركة أجسام اللاعبين!!
6. الروبوت العنكبوت!!
أعلن علماء في أمريكا عن إنشاء وتركيب خليّة تشبه العنكبوت ولا يتعدّى
عرضها 4 نانومتر، الخليّة العنكبوت nanobot يمكن برمجتها للبدء بالمشي
والإلتفاف يميناً ويساراً والتوقف، وذلك باستخدام جزيء واحد من الحامض
النووي DNA، ويأمل الباحثون أن يستخدموا الجزيئات الناتجة من هذا
العنكبوت مستقبلاً في علاج الأمراض مثل السكري والسرطان.
7. إبحار مركبة فضائية تعمل بالطاقة الشمسية:
أطلقت وكالة الإستكشاف الفضائية اليابانية جاكسا JAXA مركبة فضائية
للفضاء في شهر أيار الماضي، وأتت هذه المركبة كجزء من مشروع ايكاروس
IKAROS وهو عبارة عن مركبة فضائية لجمع الطاقة من الشمس
(الفوتونات photons) وذلك بواسطة الغشاء المربع على ظهرها والذي
يصل قطره إلى 20 متراً، وتستخدم المركبة خلايا شمسية رقيقة على الغشاء
لتوليد الطاقة الكهربائية الخاصة بها، فضلاً عن استخدامها الرياح الشمسية للإبحار.
8. هزّ يدك لتشحن الطاقة .. !!
البحوث المستمرة في تكنولوجيا الطاقة المتجدّدة لا تتوقف، وتتركز معظمها في
البحث عن طاقة نظيفة، وعلى الرغم من أن الطاقة المتجدّدة لم تكن منذ أعوام
من أولويات البحوث لكن هذا العام شهد نشاطاً مكثفاً في هذا المجال لتبتكر
أحد الشركات بطارية nPower PEGis، وهي عبارة عن مولّد يشبه
البطّارية مغطّى بمادة التيتانيوم وخفيف الوزن يشحن من خلال الحركة أثناء حمله!!
9. سيارة للإيجار car2go
بدأت شركة Daimler الألمانية العام الماضي نظاماً تجريبياً للمشاركة يدعى
car2go ، فقد بدأت الشركة العمل على النظام بأسطول من سيارات
سمارت بلغ عددها 50 سيارة وتتسع السيارة الواحدة لراكبين، ويمكن
للراكب استلامها من عدة أماكن داخل المدينة، وقد زاد العدد حالياً إلى 200
سيارة، هذا النظام يجعلنا نعيد النظر بفكرة امتلاك سيارة، فإمكانية استئجار
سيارة عن طريق الهاتف وأخذها من أي مكان وأيضاً إعادتها لأقرب مكان
إلينا يقلل من الإزدحام والإختناق المروري، وأيضاً يوفر وسيلة مواصلات
لأي وجهة نريد، وعلى خطى نجاح هذا النظام فقد أعلنت شركة BMW
تخصيص سيارات للإيجار على مدار الساعة ويتم الحجز لديهم عبر الإنترنت.
10. التكرار الذاتي للخلايا البكتيرية .. !!
أنهى العلماء 15 عاماً من الأبحاث على الخلايا البكتيرية لحثها على التكرار
الذاتي، وأثبت العلماء أن بالإمكان تصميم الجينوم (الخريطة الوراثية في الحمض
النووي) على جهاز الكمبيوتر، والعمل عليها كيميائياً في المختبر ومن ثم
زراعتها في الخلية المستقبلة لحثها على أن تكرر نفسها بالتصميم المعد سلفاً!!.
وبهذا يأمل الباحثون توجيه الخريطة الوراثية للبكتيريا في اتجاه المساعدة على
تصنيع الأدوية والوقود الحيوي والمواد الكيميائية الأخرى.
انتهت قائمتنا التي لا تمثل سوى إطلالة سريعة على ما تم إنجازه هذا العام،
شو يا اخي هذي الانجازات في العلم التقني و الاجهزة و بس ولا ايش
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiii
امين شكرا لكم
شكرا لك اخي
شكرا جزيلا اخي العزيز
الكن الصور ماجاتنيش,؟
. إبحار مركبة فضائية تعمل بالطاقة الشمسية:
أطلقت وكالة الإستكشاف الفضائية اليابانية جاكسا JAXA مركبة فضائية
للفضاء في شهر أيار الماضي، وأتت هذه المركبة كجزء من مشروع ايكاروس
IKAROS وهو عبارة عن مركبة فضائية لجمع الطاقة من الشمس
(الفوتونات photons) وذلك بواسطة الغشاء المربع على ظهرها والذي
يصل قطره إلى 20 متراً، وتستخدم المركبة خلايا شمسية رقيقة على الغشاء
لتوليد الطاقة الكهربائية الخاصة بها، فضلاً عن استخدامها الرياح الشمسية للإبحار.
شكرا أخ زويتني جزاك الله خيرا
واو
دائما متميز بمواضيعك
مزيدا من التوفيق