يا لروعه الجمله تعطينا
تعطينا نوع من التفاءول
الذى لابد ان يكون متواجد
داخلنا
والاصرار على النجاح
الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس
هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط
بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً.
فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه
الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل
"الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوه".
لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت
منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن
تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع
منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد
لك الدرس تلو الآخر حتى تتعلم وتنجح، وهذا يشبه إلى حدٍ كبير الفصول الدراسية فمتى ما رسب
الشخص فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط!
فانظر عزيزي القارئ هل كنت تنظر لحالات الفشل
بأنها فشل كلي، أم كنت تنظر لها بأنها فشل
للمحاولة ذاتها والتي قد قمت بها؟ إذ أن هناك فرقاً كبيراً ما بين الاثنين، فإن كنت تعتقد بأنك
شخصياً قد فشلت فهذا من شأنه أن يثنيك
عن عمل أو أداء محاولات أخرى؛ لأنك تكون بذلك قد قللت من شأنك، ومن قدراتك الشخصية، وغالباً
ما يكون هذا نتيجة لقلة أو انعدام ثقتك بنفسك، أما إن كنت تعتقد أن محاولتك كانت فاشلة، فهذا
من شأنه أن يجعلك تقوم بدراسة
سبب فشل محاولتك الأولى لتقوم بتجنب مسبباتها.
وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد اكتسبناها من
واقع تجاربنا في الحياة، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من تجاربه، ويعتبر أن
الأمر منتهياً من حيث فشله!!!
إخواني وأخواتي يا من تقرؤون هذه المقالة… هل تعتبرون محاولاتكم السابقة حالات تجارب
وخبرات تكتسبونهامن خلال تعاملكم مع متقلبات الحياة؟ أم تنظرون لها بأنها حالات فشل لكم؟
أنتم أفضل من يجيب على هذه الأسئلة…
واتمنى أن تكون إجاباتكم بأنكم تعتبرون
محاولاتكم السابقة بأنها تجارب وخبرات تكتسبونها
لأنكم بذلك لن تتوقفوا من المضي قُدماً في تكرار محاولاتكم لتحقيق النجاح مع تغيير في الأسلوب
المتبع حتى تصلوا لمبتغاكم.
مجهود اكثر من رائع ومفيد
ان شاء الله يستفيد منه الجميع
الف الف الف …شكر لكي
منتظرين جديدك….
شكرا على التشجيع كلماتك جد رائعة
موضوع اكثر من رائع
مشكووووووووووووووووووووورة
أختي أحلام على التشجيع
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااا
زادتني هذه الكلمات والعبارات
ثقة كبيرة في نفسي وبان احارب
الحياة حتى انال ما استحقه
واحقق احلامي
موضوع رائع واصلي
عباراتك لامعة
تماما مثلك
بوركت
شكرا على التشجيع
كلمات دهبية
روعةةةةةةةة
شكرااااا على التشجيع
الحباة تجارب ادا لم نجرب فكيف سيكون النجاح
بارك الله فيييك
السلام عليكم ورحمة الله
وبعد
*********************************
هل الاخرين تأثير على طموحتنا اذا كانت سلبا او ايجابا
احيانا الطرائف فى حياتنا يكون لها مغزى وهدف او بمثابة مثال نتعلم منه شئ
فانا اعرض لكم هذه القصة لتكون بمثابة بصيص من الامل لكل من فقد الامل فى حياته
واتخذ من اليأس شعار له ففى الحقيقة ان كنا نعيش حياة يائسة فمعنا حق لان المناخ الذى
ندور فى فلكه لا يشع اى امل ولكن لا يجب ان نستسلم لهذا الشعور لان من فقد الامل فقد الحياة
وهذا ما اخشاه اننا نحيا كالموتى جسد بلا روح .
فهيا بنا نقرا تلك الطرفة لعل وعسى
كانوا يشاركون في منافسة
والهدف كان الوصول إلى قمة برج عالي
مجموعة من الجماهير تجمعوا لكي يتفرجوا على السباق ويشجعوا المتنافسين
وانطلقت لحظة البدء…..
بصراحة لا أحد من المتفرجين اعتقد أن الضفادع الصغيرة تستطيع أن تحقق إنجازا وتصل إلى قمة البرج
وكانت تنطلق من الجماهير عبارات مثل
أوه، كم هي صعبة… لن يستطيعوا أبدا الوصول إلى أعلى
أو..لا يوجد لديهم فرصة … البرج عالي جدااااا
واحد تلو الآخر، بعض الضفادع الصغيرة بدأت بالسقوط
ما عدا هؤلاء الذين كانوا يتسلقون بسرعة إلى أعلى فأعلى
ولكن الجماهير استمرت بالصراخ
صعبة جداً !!! .. لا أحد سيفعلها ويصل إلى أعلى البرج
عدد أكبر من الضفادع الصغيرة بدأت تتعب وتستسلم ثم تسقط
ولكن أحدهم استمر في الصعود أعلى فأعلى
وكان من الواضح انه مستمر في ذلك التحدي ولم يكن الاستسلام وارداً في قاموسه
في النهاية جميع الضفادع استسلمت
ماعدا ضفدع واحد هو الذي وصل إلى القمة
بطبيعة الحال جميع المشاركين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع أن يحقق ما عجز عنه الآخرون
أحد المتسابقين سأل الفائز: ما السر الذي جعله يفوز؟
والنتيجة
الفائز كان أصم لا يسمع
************
الدرس المستفاد
لا تستمع أبدا للأشخاص السلبيين واليائسين
سوف يبعدونك عن أحلامك المحببة والامنيات التي تحملها في قلبك
دائما كن حذرا من قوة الكلمات؛ فكل ما تسمعه وتقرأه سيتدخل في أفعالك
لذلك
كن دائما إيجابيا
وضع اصبعك في أذنيك لكي لا تسمع ذلك الشخص الذي يخبرك أنك لا تستطيع أن تنجز أحلامك
وضع في اعتقادك أنك تستطيع النجاح دائماً
منقول للافادة
تحيتي
…قصة طريفة و تحمل بين طياتها معان كثيرة ……لأننا نسينا كل الجوانب الإيجابية المحيطة بنا……أصبح كب شيء ممل و لا يعني لنا شيئا……شكرا لك أزهار الربيع
العفوووو اخي
شكرا على المرور
حقيقة قصة رائعة
يا ليتنا كلنا صُم
والله أنا أضحك على حالي
فقد ذكرتني القصة هذه بنفسي
أعتقد أني ضفدعة صماء هههههههه
كيف ذلك؟
و هذه قصة حقيقية و ليست من كتاب كليلة و دمنة
لما تجاوزت سن الثلاثين من أكثر من عامين و لم أتمكن من الحصول على شهادة البكالوريا من أول مرة و رغم العديد من المحاولات بعدها
إلاّ أنني قررت أن أحاول مرة أخرى
لكنَّ من هم حولي الله يجازيهم خير فعلوا معي مثلما فعل الجمهور الذي كان يتفرج على الضفادع
" ماذا ترديدن بعد سنك هذا؟ "
" أقرانك في بيت الزوجية و أنت لازلتي تريدين الدراسة "
" كيف بعد 13 سنة من بعدك عن مقاعد الدراسة ستنجحين اليوم؟ "
و غيرها كثير من الرسائل السلبية التي أصبحت أتلقاها من القريب قبل البعيد و في كل حين
لكن أحمد الله أني كنت حينها " صماء " لا أفعل إلاّ ما يشير علي به تفكيري ( و لازلت كذلك طبعاً )
و قد وفقني الله و تحصلت على الشهادة و أنا في الجامعة الآن
و الرسائل السلبية مازالت تصلني
لكني أحولها إلى رسائل إيجابية تساعدني على الوصول إلى ما أريد
أرجو أن لا أكون قد أطلت عليكم بقصتي " البايخة "
فقد سبقتني الضفادع إلى رواية قصتها اللطيفة
مشكورة أزهار الربيع على الموضوع الرائع و المحفز
… ليست بالبايخة ….بقدر ما هي نسخة عن ما يعاني منه الكثير من سياسة التثبيط و التقاعس ….. و إلا ما كان نصف أراضينا محتلا
شكراااااااا جزيلا على المرور
***كلثومة*** قصتك ليست ابداا -بالبايخة- فهي مثال على العزيمة والارادة القوية التي يجب ان يتصف بها كل شخص
نور الموضوع بوجودكم
بارك الله فيك اخي قصة جميلة ومعبرة ولها العديد من المعاني
لا تستمع أبدا للأشخاص السلبيين واليائسين
سوف يبعدونك عن أحلامك المحببة والامنيات التي تحملها في قلبك
دائما كن حذرا من قوة الكلمات؛ فكل ما تسمعه وتقرأه سيتدخل في أفعالك
لذلك
هذا اكثر ما اعجبني فيها شكرا
سأخذ بنصيحتك
شكرااااااا لكم
واتمنالكم التوفيق والنجاح بحياتكم ان شاء الله
بارك الله فيك اخي قصة جميلة
نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط:
عزيزي التلميذ هذه جملة من النصائح التي قد تفيدك في تخطيط جيد من أجل المضي قدما في دراستك لتتوج في الأخير بشهادة التعليم المتوسط كثمرة من ثمرات العمل المتواصل:
قبل أن نبدأ:
1- أول ما يجب أن تدركه وأنت مقبل على شهادة التعليم المتوسط أنك مقبل على إمتحان كباقي الإمتحانات التي مرت عليك من قبل فلا تتصور أن مقبل على معركة كبيرة وأن فرص النجاح فيها قليلة.
2- والآن قد تخلصت من مشكلة الخوف تلك يجب أن تبني ثقة كبيرة بنفسك وفي نفسك فهي عامل أساسي للنجاح فلا بد من أن تثق في قدراتك ولا تشكك فيها ولا تفكر أبدا في الرسوب فالآن هدفك الرئيسي هو النجاح ولا غير النجاح أما فكرة الرسوب فلا تفكر أبدا فيها.
3- بعد أن تشحذ الهمة وتستيقن من ثقتك في قدراتك حان الوقت الآن من أجل وضع برنامج دراسي يتوافق وقدراتك الذهنية أولا وبرنامجك الدراسي ثانيا وهنا أنصح التلاميذ بما يلي:
* قبل كل شيء عليك بالتوكل على الله في كل أمر حتى يسهل عليك الأمور فقبل أن تبدأ في أي عمل قل بإيمان "بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله" فالله المعين في كل أمر وادعوه خالصا أن يوفقك في دراستك.
* عدم إكثار المراجع الخارجية في كل مادة لأن ذلك سيحدث كما هائلا من المعلومات في كل مادة بل يجب عليك الإكتفاء بمرجعين على الأكثر في كل مادة من أجل تجنب الملل والإحباط من كثرة المعلومات والشروحات.
* تخصيص وقت للمراجعة الفردية ووقت للمراجعة الجماعية وأنصح ألا تتعدى مراجعتك الجماعية للدروس لأكثر من زميلين.
* تخصيص ساعة أو ساعتين صباحا لمواد الحفظ لأنك ستكون في أحسن قدراتك الذهنية وطاقة الإستعاب صباحا أكبر بكثير من أوقات المساء.
* تجنب السهر ليلا إلى ساعة متأخرة وأنصح أن تكون أوقات المراجعة بين الساعة الثامنة مساء ولا تتجاوز الساعة العاشرة ليلا، فالعبرة ليست في السهر الكثير بدون فائدة فإذا أحسست بالتعب فلا تكابر على عقلك لأنه لن يستوعب شيئا مهما أكثرت من المراجعة، فيجب أن تعطي جسمك قسطا من الراحة ولا تنس الدراسة صباحا أحسن بكثير من الدراسة ليلا.
* يجب عليك ألا تكثر الأكل ليلا لأن كثرة الطعام مدعاة للنوم ولعل أغلبكم لا حظ الرغبة الشديدة في النوم بعد العشاء وعند بداية المراجعة.
* تخصيص مكان للمراجعة يكون بعيدا عن سرير النوم.
* كما يجب التذكير أن النجاح هو ثمرة مجهود عام متواصل فلا تترك الدروس تتراكم عليك لأنك إن فعلت فسيتسلل الملل واليأس إليك لتدارك كل الدروس
شكرا جزيلا موضوع في القمة …..
النجاح وعوامله
كلمة صعبة المنال,لا تنال الا بالجهد و البذل و العطاء.
النجاح:
هو ما يصبو اليه البشر في حياتهم.
النجاح:
يحمل في طياته الفرح و السرور و البهجة
كأي شيء في الحياة يتكون من عدة عناصر و كذلك النجاح…
النجاح يتألف من:
*التوكل على الله عز و جل…
*الامل…
*الحلم…
*الاصرار…
*الثقه بالنفس…
*التخطيط الجيد للهدف…
* القدوة الحسنة …
التوكل على الله عزوجل:
التوكل على الله بمثابة الحجره الاولى في البناء.
معنى اسم الله الوكيل:
هو ان تفعل كل ما تسطتيع ثم تقول لله وكلتك يا رب,امرنا الله تعالى بالتوكل عليه.
قال تعالى: (فاتخذه وكيلاً).
(حسبنا الله و نعم الوكيل) قالها ابراهيم -عليه السلام-عندما القي في النار فجعلها الله برداً و سلاماً,قالها موسى -عليه السلام- عندما قال له اصحابه انا لمدركون ففرق الله تعالى اليم لموسى و من معه و اغرق فرعون و جنده,قالها محمد-صلى الله عليه و سلم-عندما قال له الناس( ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم) فحماه الله تعالى و نصره و رفع عنه.
الامل:
هو بثامة الاشراقه و الشمعه المضيئه في غرفة ظلماء,و الشمس في بداية شروقها.
الحلم:
هو كالبنزين في السيارة ان نفذ توقفت السيارة,وان نفذت احلامه توقف النجاح و بدأ الفشل.
الاصرار:
يكون لديك هدف و تجتهد على تحقيقه مهما واجهتك المتاعب فهو بمثابة منشط و منبه لتحقيق الاهداف.
الثقه بالنفس:
هي من اهم مكونات النجاح فمهما كانت الاجواء حولك محبطه و انتقاديه فتستطيع انت بداخلك التغلب عليها..متى كنت مطمئناً داخلياً فلا يهمك ما حولك.
فالإنسان يستطيع الايحاء الى نفسه ويعززها بكلمات بسيطه , ولكن لابد ان تنبع من بكل ثقة واصرار .
فمثلا بان يقول لنفسه : انا قوي , انا استطيع , انا احقق ما اريد .
التخطيط الجيد للهدف:
هذا اصعب ما نواجهه,فليست لدينا ثقافة كاملة لكيفية التخطيط,وهذه عدة نقاط للمساعده في التخطيط:
اولاً:تحديد المده المراد تنفيذ الهدف فيها.
ثانياً:لابد من الكتابه في ورقه او دفتر صغير و تصحبه معك.
ثالثاً:ان تكتب قدراتك و امكانياتك لتحقيق هذا الهدف,وهل الهدف من المعقول تنفيذه ام من المستحيل.
القدوة الحسنة :
قال تعالى (( لقد كان لكم فى رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا))
وطبعا نحن المسلمون فقدوتنا هو محمد صلى الله عليه وسلم , فكم تعب وعانى من اجل تبليغ الدعوة ولكنه صبر واستحمل الى ان بلغه الله تعالى
اللهم صل على المصطفى حبيبنا محمد عليه السلام
شكرا على الموضوع الرائع
التوكل والاصرار هما اولى خطوات النجاح
ان فكرة التدوين في دفتر رائعة فهي اولى مراحل تجسيد او تحقيق الهدف
موضوع هادف ومفيد لكل من يسعى للوصول الى اهدافه بارك الله فيك
من أسرار النجاح
بعد التحية والسلام ………..أرحب بكم و أتمنى الاستفادة لكم ……من خلال تقديمي لهذا الموضوع لحضراتكم…
كل واحد في هذه الحياة يرغب ويتمنى أن يكون ناجحا, بل إنه يسعى لذالك فتجده يبذل كل الأسباب و الوسائل لتحقيق هذا النجاح مهما كان وفي أي مجال .لا يقتصر على الدراسة فحسب فنقول نجح في شهادة التعليم المتوسط أو البكالوريا فقط بل يتعداها لذالك فالنجاح يكون في العمل في الأسرة في المجتمع و في …….إلى غير ذالك من ميادين الحياة التي جعلتنا نفكر في تحقيق هذا الهدف الذي هو النجاح لذالك تجدنا نردد هذا السؤال دائما…
كيف أكون ناجحا في حياتي ؟
اذا أردت معرفة الجواب ……….اقرأ السؤال جيدا……… وتذكر في مخيلتك كل من نجحوا ………واعرف السر وراء نجاحهم……..
اجعل كل ما ترغب اليه وفق قوانين سنها الله سبحانه وتعالى في كتابه أوعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وهذه القوانين ثابتة إلى يوم الدين من طبقها ومشى معها وصل إلى سر النجاح باذن الله فهي لا تحابي احد ولا تعادي أحد ..لا تنظر إلى مستواك أو رصيدك المالي أو وظيفتك فمن زرع حصد ، لأن الشخص إذا عرف سر وقانون النجاح سيفجر جميع الطاقات الكامنة بداخله التي أوجدها الله فيه مما تمكنه من النجاح، فالإنسان خليفة الله في أرضه وهذا الخليفة الذي سيعمر الأرض لابد أن يكون لديه جميع مقومات الخلافة .
هذا السر دعا إليه الرسول صلى الله عليه وسلم وهوسر قوي و مؤثر ، استخدمه الرسول عليه الصلاة والسلام في حياته وعلمه أصحابه رضي الله عنهم وحثهم عليه.
كل الناجحين في أي مجال نجدهم يطبقون هذا السر ، وفي المقابل لا يوجد فاشل إلا ونجده بعيداً كل البعد عنه .
يا ترى ما هو السر؟
السر هو حسن الظن بالله، هو التفاؤل هو قوة الأفكار الايجابية وتوقع الأفضل لا يمكن أن نجد شخصا ناجحا ألا بالضرورة أن يكون متفائلا ويملك تفكيرا ايجابيا وهذا قانون من قوانين الحياة لمن أراد النجاح عليه أن يكون متفائلا تفاؤلا يخلصه من الأفكار السلبية فكثير ما تمر بالإنسان تجارب ظاهرها محنة وهي تحتوي في طياتها على منحة ، فمن يدري رب ضارة نافعة وربما هذه المتاعب التي يعانيها الشخص باباً لولادة خير مجهول لا يعلمه إلا الله ، ولعل في ذالك خير قال تعالى { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ } فمن هنا مطلوب التفاؤل حتى في أحنك الظروف وأصعبها لذلك يقول الرسول علية الصلاة والسلام { لا يقضي الله للمؤمن من قضاء إلا كان خيرا له } حديث صحيح
الرسول علية الصلاة والسلام يقول { لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل . قالوا : وما الفأل ؟ قال : كلمة طيبة } رواه الشيخان ويقول أيضا { بشروا ولا تنفروا } رواه البخاري , هذه الكلمة الطيبة التي تعجب الرسول علية الصلاة والسلام وهذا التبشير له طاقة عالية ذات اثر ايجابي على النفس وعلى من يسمعها ، الم يقل الله تعالى : { أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ } .
السر هو حسن الظن بالله
شكرا لمرورك……………..
كيف اكون ناجحا في حياتي …. والله موضوع متميز
شكرا ايتها البنت الجزائرية المتفائلة
العفو ………شكرا لك بل ردك كان متميزا………
مع اقتراب ساعة الحسم حيث لم يعد يفصلنا عن امتحان البكالوريا سوى يوم واحد، يبقى الإعداد النفسي والمعرفي أو كما يوصف بـ"لغة الكفايات"؛ الكفاية المعرفية المنهجية والكفاية الإستراتيجية، شرطا هاما لبلوغ سبيل النجاح في الامتحان، لذا يحرص الأساتذة والمختصون ذوو الخبرة الطويلة في التدريس وكذا تصحيح أوراق الممتحَنين في البكالوريا، على تقديم جملة من النصائح والأفكار الهامة التي تساعد الطلبة في التحضير للامتحان وتحقيق هدفهم السامي ألا وهو اجتياز عقبة البكالوريا والدخول إلى الجامعة.
ولأن الطريق للامتحان في أيام صعبة وحساسة تختلف عن باقي الأيام الأخرى، فقد دعا الأستاذ العربي نوار الطالبَ إلى التوجه في اليوم الأول مبكرا إلى مركز الامتحان أي قبل حوالي ساعة من انطلاقه تحسباً لأي طارئ وتفاديا للتأخير، وهو ما سيمكّنه من إيجاد رقمه والقسم الذي سيُمتحن فيه بسهولة كبيرة.
ودعا نوار أيضا إلى عدم التحدث إلى الأصدقاء والزملاء حول المواضيع المتوقعة في الامتحان، التوكل على الله والتأكد بأن البكالوريا هي تحصيل لمجهود سنوات من الدراسة.
وبعد دخوله إلى القسم يجلس مباشرة إلى طاولته ويحاول التنفس بعمق والاسترخاء دون التفكير بالمواضيع، يستغل الوقت في قراءة بعض الأدعية والقرآن الكريم لتهدئته، وبعد استلام نص الأسئلة على الطالب أن لا ينساق وراء الحرية العمياء في اختيار الموضوع بدون علم أو إلمام بجميع الأجوبة، بل يتوجب عليه أن يقرأ كل المواضيع المقترحة جيدا ولعدة مرات ثم يحاول الإجابة شفاهيا على جميع الأسئلة ليختار الموضوع الذي يعرف كل إجاباته، وعليه عدم التردد أو التراجع بعد اختيار الموضوع والشروع في الإجابة مع التخلي عن كل الأفكار المسبقة والقيود التي يفرضها على نفسه في الإجابة كالتقيد بمواضيع ومحاور معينة كأن يفضل المقالة على النص في الفلسفة أو النثر على الشعر في الأدب العربي، ولا ينشغل بالإصغاء لزملائه في القاعة أو معرفة اختياراتهم بل عليه الاقتناع باختياره وعدم الانسياق وراء الآخرين.
ومن المستحسن أن يمزق الأسئلة الأخرى كي يقضي على كل الشكوك والارتياب، ومن الضروري جدا أن يميزوا بين الأسئلة الإجبارية والأسئلة الإختيارية حتى لا يقعوا في الخطأ مع التركيز على الإجابات التي تحتوي على علامات مرتفعة، مع استغلال كل وقته وعدم التقليل من أي مادة مهما كان معاملها فوصفة النجاح لن تكتمل إلا بتجميع نقاط جيِّدة في كامل المواد.
وقد أوضح الأستاذ نوار أنه على الطلبة التيقن التام بأن النجاح بيد الله فعليهم الالتزام بالدعاء وقراءة القرآن لتهدئة أنفسهم واليقين بالإجابة لقوله تعالى "وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب" هود الآية 88 .
الخط الواضح يريح المصحِّح
حذار.. خطك السيئ قد يرهن حظوظك في النجاح بالبكالوريا
كان الخط السيئ لدى كثير من المتقدمين لامتحان البكالوريا، سببا مباشرا في فشلهم في الامتحان، بعدما وجد المصحّحون صعوبة كبيرة في فهم محتوى ورقة إجاباتهم. ولضيق الوقت وكثرة أوراق الإجابة، يمرّ المصحّح على الورقة ذات الخط السيئ مرور الكرام. وعليه ينبه الأساتذة طلاب البكالوريا بأخذ المسألة على محمل الجد.
يتجاهل كثيرٌ من التلاميذ والطلبة خاصة المقبلون على البكالوريا مسألة تحسين خطهم، ويعتبرونها أمرا ثانويا، وهم لا يدرون أن للأمر أهمية كبرى، قد تصل إلى حد نجاحهم أو فشلهم في البكالوريا. وفي هذا السياق أخبرنا الأستاذ بن شريف أحمد والذي سبق له تصحيح مواضيع البكالوريا في أعوام خلت، أن الأوراق التي يكون خطها رديئاً جدا وغير مفهوم، كانت تصيبه بالإحباط والقلق، ومع ذلك يقول "كنت أركز في الورقة وأحاول فك رموزها بصعوبة" وحسب المتحدث، فإنه صادف أحيانا أوراقا كانت إجاباتها مكتوبة بخط غريب، يشبه كثيرا الطلاسم التي يكتبها المشعوذون!
وأرجع الأستاذ، عدم إتقان بعض الطلبة الخط الجيد، إلى عدم تركيز غالبية معلمي الطور الابتدائي، أو تجاهلهم حصص تعليم الخط والكتابة لدى التلاميذ، وفي اعتقادهم أنه كلما تطور المستوى الدراسي للطفل، ستتطور حتما موهبته في الكتابة، وهو اعتقاد خاطئ حسب محدثنا، لأن كثيرا من إطارات الدولة ومثقفين وحتى كتابا معروفين، يعانون رداءة الخط، وآخرون يستعينون بكتّاب خصوصيين.
"جمال" من عين النعجة واحدٌ من الطلبة المقبلين على اجتياز امتحان البكالوريا بعد أيام، وهو متخوف بسبب رداءة خطه، وعن هذا يقول "خطي سيء جدا إلى درجة أنني أحيانا لا أستطيع قراءة كتابتي، فما بالك بالمصحّح" وهذا الأمر جعله يركز هذه الأيام جهوده على تحسين خطه.
وينصح أهل الاختصاص، طلبة البكالوريا من أصحاب الخط السيئ، بعدم إضاعة مجهودهم أثناء فترة المراجعة، في محاولات تجميل خطهم، ليصبح مثل كتابة "الخطاطين المبدعين" لأن هذا مستحيل، لكن عليهم محاولة توضيح ما يكتبون، بمعنى عليهم كتابة كل حرف بشكله الصحيح، فالبعض يكتب الألف المستقيمة وكأنها مائلة، فتصبح تشبه حرف الواو، وآخرون ينسون تنقيط الحروف، كما أن "تشكيل بعض الحروف مهمّ أيضا لزيادة التوضيح" حسب الأساتذة. ويجب أن لا يغفل الطلبة عن الفواصل والنقاط والعودة إلى السطر ووضع الشدة لأنها مهمة جدا، لإعطاء معنى مفيد للجمل.
وقوع الطالب فيهما أمرٌ طبيعي
نصيحة للتعامل الايجابي مع القلق والارتباك خلال الامتحان
غالبا ما تعترض الطالب بعض الأسئلة التي يصعب عليه إيجاد حلول لها أو هكذا يتخيله للوهلة الأولى، فيتصبب عرقا ويرتبك ويشعر بأن فكره وذهنه متجمدان وليس بإمكانه الإجابة بل ويوشك على الانهيار.
ولتفادي هذه الحالات والارتباكات التي تحدُّ من عزيمة الممتحَن وقد تدفعه للإجابة بطرق خاطئة أو عشوائية، قدم الدكتور لحسن بوجناح، المختص في الاسترخاء والعلاقات الأسرية، جملة من النصائح للطالب في حالة ما إذا انتابته حالة هبوط مفاجئ أثناء الامتحان فعليه التوقف عن الكتابة والإجابة، يقوم ببعض تمارين التنفس العميق دون التفكير في الوقت أو في الامتحان، بعد تكرار تمارين التنفس لعدة مرات سيشعر ببعض الراحة وبإمكانه أيضا شرب القليل من الماء أو إغلاق عينيه لبعض الوقت دون التفكير في أي شيء، عندها سيشعر بتخطيه مرحلة الانهيار وأن تركيزه أفضل مما كان عليه في السابق وبإمكانه الإجابة أفضل بكثير من مواصلته العمل والإجابة في حالة الارتباك والخوف. وأشار بوجناح إلى ضرورة التركيز في ورقة الإجابة وعدم الانشغال بما يحدث في القاعة من شوشرة أو أحاديث، وعدم تحيُّن الفرص أو الانشغال بترصُّد المراقبين لمحاولة الغش في الامتحان فكل هذه العوامل تشتت تفكيره وتقلل من تركيزه.
مدعوون إلى تجنب أطعمة "الفاست فود" الدسمة
القمح الصلب والمكسّرات تمنح طاقة مثالية لطلبة البكالوريا
تعتبر التغذية يوم الامتحان عنصرا أساسيا وهاما في تزويد الجسم بالطاقة الضرورية والتي هو بحاجة إليها كما تمكنه من الصمود ليوم كامل وتقاوم الإنهاك والإجهاد، لذا حرص المختصون في التغذية على وضع حميات مختلفة تحتوي على أغذية متنوعة غنية بالفيتامينات والسكريات التي تضاعف الطاقة عند الطلبة المقبلين على اجتياز الامتحانات وبالأخص البكالوريا، فالغذاء المتوازن والمتكامل يساهم في امتصاص التوتر والتقليل من حالات الهلع.
وفي هذا السياق، قدم الدكتور لحسن بوجناح، مختص في الاسترخاء والعلاقات الأسرية، برنامج حمية بسيطة جدا وغير مكلفة إلا أن لها فوائد جمة وهي تعتمد أساسا على القمح الصلب والمكسرات، وهي مواد متوافرة في كل البيوت مع الابتعاد كليا عن الأكل الجاهز وطعام "الفاست فود" تجنبا للتسممات الغذائية:
1 – تناول وجبة فطور الصباح وهو ضروري جدا، ويتكون من نصف كسرة مصنوعة بالمنزل من القمح الصلب ويفضل أن تكون من نوع "المطلوع"، يوضع عليها ملعقة أكل من زيت زيتون أو المربى، فالسكريات ضرورية جدا للتغلب على الإجهاد والتعب، يضاف إليها كوب من الحليب الساخن، فهي تشكل وجبة كاملة بإمكانها منح الطاقة للطالب الممتحن وتقويته حتى الساعة الثانية بعد الزوال، خاصة إذا ما تناول قبل ذهابه علبة من الزبادي "الياغورت" ومزجها بموزة مقطعة إلى قطع صغيرة أو تفاحة أو مع أي نوع آخر من الفاكهة.
2 – يحمل الطالب الممتحن معه إلى مركز الامتحان كمشة من الفول السوداني أو اللوز لكونهما مهمان للمخ، زيادة على حبات من الحلوى كي تمنحه الطاقة، فالزيوت المتوافرة في المكسرات يحتاجها الجهاز العصبي بكثرة لتبديد شعوره بالتعب، فعليه بتناول المكسرات قبل الدخول للقاعة بحوالي نصف ساعة ثم يضيف حبات الحلوى.
3 – ضرورة توفر المياه بالقرب من الطلبة المترشحين، فهي ستساعدهم على تجاوز الصدمة الأولى فالتشنج والإرتباك مرافقان دائمان لعملية تلقي الأسئلة، ومن الضروري جدا تزويد كل طالب بقارورة مياه معدنية أو وضعها بالقرب منهم داخل قاعة الامتحان.
وفيما يخص وجبة الغداء يوم الامتحان حذر الدكتور بوجناح الطلبة الذين يبعد مركز الامتحان عن مقر سكنهم ويضطرون للأكل في الشارع، من تناول المقليات والأكلات المطهية والمتشبعة بالزيوت، وبالأخص المحضرة في محلات الأكل السريع و"الفاست فود"، تجنبا لحالات التسمم الغذائي المنتشرة بكثرة خاصة في فصل الصيف، فالتسمُّم الغذائي مرادفٌ لتضييع الامتحان الثاني، وأوصاهم بتناول ساندويتش من الجبن مع قطعة من الخبز وهي بمثابة إيحاءات كاذبة للدماغ والجسد بأنه أكل وجبة تسكن جوعه كما أنه لن يشعر بالراحة ولن يتمكن من الإجابة بشكل جيد إذا ما أكثر من الأكل، ليتناول بعدها علبة زبادي أو أي نوع من الفاكهة كالموز أو التفاح، بالنسبة لمدمني القهوة أو الشاي عليهم تناول كوب واحد لتحفيز الدماغ أو شرب كوب عصير طازج قبل الدخول للامتحان.
سبحان الله وبحمده.
نصائح من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط 2022
بـسـمـ آللهـ آلـرحـمـنـ آلـرحـيـمـ
هذه مجموع ةمن النصائح للمقبلين على شهادة التعليم المتسط
نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط:
عزيزي التلميذ هذه جملة من النصائح التي قد تفيدك في تخطيط جيد من أجل المضي قدما في دراستك لتتوج في الأخير بشهادة التعليم المتوسط كثمرة من ثمرات العمل المتواصل:
قبل أن نبدأ:
1- أول ما يجب أن تدركه وأنت مقبل على شهادة التعليم المتوسط أنك مقبل على إمتحان كباقي الإمتحانات التي مرت عليك من قبل فلا تتصور أن مقبل على معركة كبيرة وأن فرص النجاح فيها قليلة.
2- والآن قد تخلصت من مشكلة الخوف تلك يجب أن تبني ثقة كبيرة بنفسك وفي نفسك فهي عامل أساسي للنجاح فلا بد من أن تثق في قدراتك ولا تشكك فيها ولا تفكر أبدا في الرسوب فالآن هدفك الرئيسي هو النجاح ولا غير النجاح أما فكرة الرسوب فلا تفكر أبدا فيها.
3- بعد أن تشحذ الهمة وتستيقن من ثقتك في قدراتك حان الوقت الآن من أجل وضع برنامج دراسي يتوافق وقدراتك الذهنية أولا وبرنامجك الدراسي ثانيا وهنا أنصح التلاميذ بما يلي:
* قبل كل شيء عليك بالتوكل على الله في كل أمر حتى يسهل عليك الأمور فقبل أن تبدأ في أي عمل قل بإيمان "بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله" فالله المعين في كل أمر وادعوه خالصا أن يوفقك في دراستك.
* عدم إكثار المراجع الخارجية في كل مادة لأن ذلك سيحدث كما هائلا من المعلومات في كل مادة بل يجب عليك الإكتفاء بمرجعين على الأكثر في كل مادة من أجل تجنب الملل والإحباط من كثرة المعلومات والشروحات.
* تخصيص وقت للمراجعة الفردية ووقت للمراجعة الجماعية وأنصح ألا تتعدى مراجعتك الجماعية للدروس لأكثر من زميلين.
* تخصيص ساعة أو ساعتين صباحا لمواد الحفظ لأنك ستكون في أحسن قدراتك الذهنية وطاقة الإستعاب صباحا أكبر بكثير من أوقات المساء.
* تجنب السهر ليلا إلى ساعة متأخرة وأنصح أن تكون أوقات المراجعة بين الساعة الثامنة مساء ولا تتجاوز الساعة العاشرة ليلا، فالعبرة ليست في السهر الكثير بدون فائدة فإذا أحسست بالتعب فلا تكابر على عقلك لأنه لن يستوعب شيئا مهما أكثرت من المراجعة، فيجب أن تعطي جسمك قسطا من الراحة ولا تنس الدراسة صباحا أحسن بكثير من الدراسة ليلا.
* يجب عليك ألا تكثر الأكل ليلا لأن كثرة الطعام مدعاة للنوم ولعل أغلبكم لا حظ الرغبة الشديدة في النوم بعد العشاء وعند بداية المراجعة.
* تخصيص مكان للمراجعة يكون بعيدا عن سرير النوم.
* كما يجب التذكير أن النجاح هو ثمرة مجهود عام متواصل فلا تترك الدروس تتراكم عليك لأنك إن فعلت فسيتسلل الملل واليأس إليك لتدارك كل الدروس.
شكرررررا لك ادعولي بالنجاح ان شاء الله
هذه قصة حقيقية انقلها لكم انها دكتورة تروي قصتهاقد تتعجبون عند قراءتكم لقصتي وقد تقولون أنها ضرب من الخيال وقد نسجتها لكم
من خيوط معاناتي،، لتعرفوا أنني ماعانقت اليأس فيها يوما لأنني توكلت على ربي
وفوضت امري إليه فمنحني قوة الإيمان والأمل
عشت طفوله بائسة أقل مايقال عنها بأنها كئيبة مظلمة وسط أسرة فقيرة
لا تكاد تجد ماتسد به رمقها من الجوع…
لم أعرف طعم الحلوى والسكاكر كباقي الأطفال في طفولتي البائسة..
ومازلت أذكر كيف أننا كنا ننتظر الأعياد ومناسبات الأفراح لجيراننا وأهل
الحارة لأننا نتذوق من خلالها اللحوم والفواكه التي حرمنا منها…
كانت أسرتي أسرة لا يكاد أي فرد فيها يشعر بالآخر فلكل منا عالمه الخاص، فكل
فرد من أسرتي للأسف كان لديه مايشغله من أعمال وخصوصيات يخجل قلمي من ذكرها..
كان أبي يعمل(مستخدما") في أحد المعارض وراتبه البسيط لا يصل بالأسرة الكبيرة
إلى نهاية الشهر بأمان،بل كثيرا" ماتتوقف بنا سفينة الحياة في منتصف الشهر …
كان أبي إنسانا" سلبيا" قانعا" من الحياة بعشرة أطفال مشردين في الشوارع لايعلم
عنهم شيئا" وربما كان لأستخدامه المخدرات في بداية حياته وكثرة دخوله وخروجه من
السجن آثارا" سلبيه جعلته لا مباليا" بكل ماحوله،، كنت أشفق عليه أحيانا" وأنا أراه
كثير الصمت والشرود ولا يحرك ساكنا" ..
أما والدتي !!!! فأعذروني إن تحدثت عنها بهذه الطريقة المؤلمة،
فالحقيقة أشد إيلاما" ، فقد كانت تتسكع بين بيوت الحارة طوال يومها وكأنها
لم تستوعب يوما" أنها زوجة وأم،، وكانت دائما" تنظر إلى مافي أيدي الآخرين
وتحسدهم وتطلبهم وتريق ماء وجهها ليجودوا عليها ببعض الفتات،،،
أما إخوتي،!!!!!!!!!! فحدث ولاحرج فهم يعيشون بين جنبات الشوارع، وأغلبيتهم إنحرفوا
عن جادة الصواب،، حتى إخوتي،(البنات) لم يقمن وزنا" للأخلاق ولا للشرف ولا حتى لنظرة
المجتمع،،والكارثة، أن إخوتي بمجرد وصولهم إلى الصف الرابع إبتدائي فإنهم يتركون
الدراسة من غير سبب ،،
في ظل هذه الأحداث من حولي، عشت هذه الطفوله البائسة وأنا كارهة لوضعي ناقمة على
أمي وأبي اللذين تجردا من أشرف وأسمى لقب في الوجود،، كنت متمسكة بدراستي وبقوة وكنت
من المتفوقات بالرغم من قسوة الظروف من حولي وتفكك أسرتي وانحرافهم جميعا"،،،
وسأحدثكـــــم الآن عن اليـــــوم الذي غيـــــر مســـــار حيـــــاتي للأبــــــــــد
وفيـــــــــه بـــــدأت مأساتـــــي الحقيقيـــــة والتـــي لـــــولا إيمـــــانــي
باللــــــــــه لمـــــا تجاوزتهـــــا،،،
فحين حصلت على شهادة الصف الثالث متوسط وأنا الوحيدة من أسرتي التي وصلت إلى
هذا المستوى،، تقدم رجل لخطبتي من أبي وكان عمري حينها (15عامـا)
أما هو فكان عمره!!!!!!!!!!!
( 60 عامــا) ومصاب بالضغط والسكر وزيادة عليها كـــــان مدمنـــــا" وتاجـــــر
للمخدرات،،
مما جعلته تجارته هذه تجني أرباح كثيرة، وهو السبب الوحيد الذي جعل لعاب أبي وأمي
يسيل ولايكاد يقاوم الإغراء المادي الذي يتراقص أمامهما بكل بريق ولمعان، ومن دون تردد
وافقا ولم يأخذا أذني،، فصرخت في وجهيهما وقلت:لا أريده، أريد أن أكمل دراستي زوجوه
أختي الكبري،،،
ولكـــــن لا حياة لمن تنادي ، فقد تم زفافي وسط جو كئيب ولم تبالي أمي بي_
أتعلمون ما أول شئ وضعته أنا في حقيبتي؟!
وضعت دروسي وكتبي،،
ودخلت داري الجديدة ،
عفوا أقصد سجني،،
ولكم أن تتخيلوا فتاة في الخامسة عشر من عمرها في هذا الموقف المروع.الذي اغتال
آدميتها ونقاءها ,,,
خمس سنوات مرت من عمري دفعت ثمنها كفاتورة قاسية للجشع والطمع
اللذين أعميا أبصار أهلي.
خمس سنوات من عمري دفعت ثمنها غاليا" وذقت فيها كل ألوان العذاب من ضرب بالسياط
والنعال _أكرمكم الله_ والحبس والحرمان من الطعام ،،، كل ذلك لم يقهرني بقدر ماقهرني
وجعلني أنزف من الداخل حرماني من الدراسة ورفضه التام لذهابي إلى المدرسة،، أصبحت أشبه
هيكل عظمي نتيجة الهم والغم، ولكن الله الرحيم يشاء أن يهبني أطفالا" يشغلونني ، أنجبت ولدين وبنت
خلال( 5 سنوات) فقط. كان عمري حينها(20) وعاهدت نفسي أن أجنب أطفالي جميع مامررت به
في طفولتي ولكن أنى لي ذلك وابوهم إنسان متجرد من شرف الأبوة. فبمجرد أن يشرب الخمر
فإنه يقوم بضربي وإياهم.. أتدرون أنني في أغلب الليالي الطويلة كنت أحتضنهم وأنام وإياهم
ونحن جالسين خوفا من أن يقوم بقتلنا كما كان يتوعد.. أما حين يكون بحاجة إلى المخدر ولايجده
فإنه يقوم بتحطيم الأثاث وطردي واطفالي إلى الشارع، وكثيرا" مايقوم جيراننا الطيبون بإيوائنا رحمة
وشفقة بنا
لعلكم قد تتساءلون عن دوري والداي؟
أسمحوا لي أن أصدمكم:فقد كانا لا يحركا ساكنا" كعادتهما
كنت أدعوا الله في الليالي المدلهمه أن يفرج كربتي ويزيل عني هذا البلاء الذي تعجز نفسي على إحتماله،
وقـــــد أستجـــــاب اللـــــه لدعائـــــي!!!
ففي ذات يوم سمعت صراخ الجيران من حولنا وهم ينادوني: (ياأم فلان ، زوجك…زوجك!!!)
ركضت أنا وأطفالي مسرعين
لنرى ماحدث،، لقد قام زوجي بالعراك مع رجل من زبائنه اختلف وإياه على ثمن قطعة هيروين، فتطاعنا
بالسكين، فطعنة زوجي ومات على الفور،،
لقد شاهدت زوجي المجرم وقد تلطخت ملابسه بالدماء وهو يرتجف بين أيدي الشرطة،،
كانت شفتاه تميلان إلى اللون الابيض من هول الموقف. أما عيناه فقد كانت زائغتان ينظر إلى الناس
من حوله بذهول…
أما أنـــــا فلاتسألوني عن مشاعري المضطربه،،، لا أدري هل هي لحظات سعادة أم شماته انتظرتها
من زمن طويل أم هي مشاعر ألم هيجتها ذكرياتي المؤلمة ، لم أشعر إلا وأنا أردد لاشعوريا"
: الحمـــــدللـــــه، الحمـــــدللـــــه،،
بعد أسبوع فقط من القبض عليه وقبل حتى أن تبدأ محاكمته،، أصدرت عدالة السماء حكمها
فمـــــاااااااااااااات بعد ارتفاع الضغط وإصابته بنزيف دماغي،،،،
كنت أنظر في منزلي،، بصقت على دولاب ملابسه،،وعلى كؤوس خمره
وعلى سوطه الذي ألهب جسدي وجسد أطفالي،،، بصقت على كل شبر في منزلي سار عليه،،،
وجاءت أســـــرتي تعزيني بوفاته وأنا التي لم أراهم منذ سنتين…
كانت أول كلمه قالتها لي أمي حتى قبل أن تسلم علي.
قالت(الله يرحمه.. هل عنــده ورث؟؟؟!!!)
ولولا خوفي من الله لطردتها ،، ومن تصاريف الله أن زوجي كان مديون وحين علمت أسرتي بذلك
لم أعد أراهم فقد خافوا أن أشكل عليهم عبئا" إضافيا" أنا وأطفالي…
شعرت بالألم الممزوج بالقهر .فيالها من بيعة خاسرة تلك البيعة التي عقدها أهلي مع ذلك الجلاد،،
وفضل أهلي الهرب بعيدا" عني…
جلست أفكر فأنا أرملة جميلة في العشرين من عمري وعندي 3 أطفال وليس لدي أي مصدر للرزق،،
وأمامي طريقان:
الأول هو طريق الكفاح والصبر
والثاني هو طريق الكسب السريع حيث أبيع أنوثتي للراغبين في إمرأة وحيدة مثلي،،،
واخترت الطريق الأول بلا تردد،،، وكان أول مافعلته أنني بعت آخر قطعة ذهب ورحلت عن منزلي
الأول الذي شهد أسوأ ذكرياتي..
وانتقلت أنا وأطفالي إلى مدينة بعيده واستأجرت غرفة صغيرة بحمامها فقط،،واشتريت موقدا صغيرا
وسريرا مستعمل لي ولأطفالي، وبعض الأواني القديمة المستعملة،، وأنا أعترف لكم بأن هذه الغرفة
حقيرة حتى في نظر الفقراء. ولكن ماجعلها مثل الحلم في نظري هو أنني وحدي فيها مع أطفالي فأنا
التي أحدد مصيري بعد إرادة الله طبعا".
بدأت أبحث عن عمل شريف، ولقد سخر الله لي جيران طيبين ساعدوني كثيرا فقد كانوا يتصدقون علينا
ببعض الطعام والملابس القديمة وأحسنوا إلي فجزاهم الله عني خير الجزاء، ووجدت عمل حكومي كمستخدمة
في أحد المدارس الثانوية القريبه من بيتي،ولا أنســــى أول راتب قبضته في حياتي كان بسيط ولكن دموعي
انهمرت لحظة استلامه بكيت كثيرا وحمدت الله على رزقه وإعانتي على لقمة العيش..
اشتريت لأطفالي ملابس جديدة وألعاب وطعاما" طيبا" ولأول مرة منذ أربعة أشهر أطبخ دجاجا" لأطفالي!!!
واشتريت لهم بسكويتا " وشوكولاته.. كنت أرى السعادة في أعينهم….
مرت سنة كامله وأنا في وظيفتي استطعت أن أكسب احترام مديرتي وتعاطف المعلمات وحب الطالبات،، وذات يوم.
سألت نفسي: لماذا لا أكمل تعليمي الثانوي خاصة أنني في مدرسة ثانوية؟
عرضت الأمر على مديرتي فشجعتني وقدمت أوراق انتسابي وكان صدفه أن ابني البكر يدرس في الصف
الأول ابتدائي وأنا أول ثانوي،، اجتهدت في دراستي بالرغم من الأحمال الملقاه على عاتقي كأم وموظفة وطالبه!!!
وفي خلال3سنوات حصلت على شهادة الثانوية العامة بنسبه 97%
بكيت كثيرا وأنا أرى بداية الخير وأرى ثمار جهدي بدأت تنضج..
انتقلت من عملي مستخدمة وقدمت على وظيفة كاتبه في إحدى الدوائر الحكومية.براتب جيد بالإضافة إلى
تقديم أوراق انتسابي إلى الجامعة[قسم تربية إسلامية] استأجرت شقة صغيرة مكونة من غرفتين وصالة
ومطبخ ودورة مياة ولأول مرة يدخل tv إلى بيتنا بعد أن أخذت سلفه من البنك أثثت فيها الشقة]]
وبدأت ارتاح في حياتي،خاصة أن أطفالي دخلوا المدارس وأصبحوا متفوقين دراسيا وأخلاقيا"
حاولت أن أعوض أطفالي واشتري لهم كل ماتهفو إليه أنفسهم.. وكونت علاقات صداقة مع زميلاتي
وأخوات لي في الله كن نعم العون لي فكنا نذهب في نزهات وزيارات ، وكل ذلك من أجل أن أرفه أبنائي..
مرت أربع سنوات عصيبه حصلت من خلالها على البكالوريوس بتفدير إمتياز مع مرتبه الشرف..
وبعدها تم وبفضل الله تعييني مدرسة ثانوية..كان ابني الكبير في الثالثه عشر من عمره واحتضنني وقال
( أنتي أعظم أم أنا فخور بك)
واحتضنتهم جميعا" وظللنا نبكي بلاشعور لساعات،، ولأول مره أقبض مرتبا" ضخما" تصدقت بنصفه كشكر لله
ونصفه الباقي اشتريت لأطفالي جميع مايحتاجون، ، وبدأت أدخر جزء كبير من مرتبي لكي أبني به منزل
خاص لي،، وقدمت على الماجستير وحصلت عليها خلال سنتين فقط بتفدير إمتياز مع مرتبه الشرف،،وبدأة
في بناء منزلنا مكون من طابقين به عشر غرف وصالتين ومطبخ ومستودع وحديقة كبيرة ومسبح ،، ثم قدمت
على الدكتوراه وكان مشوارها صعبا" جدا" جدا" جدا" خاصة أن أطفالي بدؤا يكبرون وكان الإرهاق يكاد
يقتلني وأنا أشتت نفسي بين عملي كمعلمة وبين مذاكرتي للدكتوراه وأبحاثي وبين مذاكرة أولادي وبين الإشراف
على البناء والتأثيث، والذي كان أثاثا" ضخما" ورائعا"
وحصلت على درجة الدكتوراه وتم تعييني كأستاذة في الجامعة وكان عمري حينها 37
أتعلمون لحظة استلامي لشهادتي بمن فكرت؟؟
لقد فكرت بأمــــي ، ترى لو رأتني في هذا المشهد فهل كانت ستبكي من الفرح،، أم أنها ستسألني عن العائد المادي الذي سأجنية من وراء ذلك؟!!!!
ولكن لا تعتقدوا أني عاقة لوالدتي أو أنني لم أحاول صلتها في مامضى ! بالعكس لقد ذهبت إليها أكثر من مره ووجدتها كما هي لم تتغير !!
أما أبي فقد توفي بعد زوجي بسنة وقد كنت أرسل لها من مرتبي،،
أما إخوتي وأخواتي فلم يكن يشرفني التعرف إليهم أو تواجدهم في حياتي فابتعدت عنهم من أجل أبنائي،
أبتسمــ*_*ــت الحيــــاة لي بعد عبوس طويل ..
وأنا الآن أخبركــــم عن وضعــــي
أنا وأبنائــــي:
أنا الآن لي مركزي الإجتماعي وأعيش في بيت فخم وعندي الخدم والسائقين..
أما أبنائــــي: فقد تخرجوا جميعا" من جامعاتهم العلمية
ابني الكبير أصبح طبيبــا" جراحــا"،
وابني الثاني مهنــــدس معمــاري،
وأبنتي الصغرى طبيبــة أطفــــال،
وقد زوجتهم جميعا" وأصر ابني الأكبر أن يعيش هو وزوجته معي فملآ علي البيت بالحياة وضحكات أحفادي،،،
وها أنا الآن في الخامسة والخمسين من عمري… والحمــــد لله..
قصتي هذه ،أهديها لكل يائــــــــس،ومحبــــــــط،، لعل بها من بصيص الأمـــــل ما يبدد لحظات اليأس في حياته،،
وصدقوني لو أستسلمت لليـــــأس ولحظاته المريره لما وصلت إلى هذه الحيــــاة التي أعيشها الآن بفضل الله ثم بفضل تمسكي بالأمل
صدقوني ومن تجربه خضتها واستطعت النجاح فيها، ليس هناك أجمل من التفـــــــــــــاؤل، والتشبث بالأمــــــــــل حتى وإن كان صغيييير..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب)
الله كريــــم فلا يتسلل اليأس لقلوبكم
اختي يعطيك الصحة على الموضوع و انا اجد شجاعة لتحملك كل هذا
الحمد لله فالله عوضك ما فاتك ويالها من ارادة تحطم الاحجار الله يبارك فيك
شكرا لك على هدا الموضوع
شكرا لكم على مروركم
كلمات رائعة . . . . اشكرك جزيل الشكر . بارك الله فيك .
مفاتيح النجاح
الأشخاص الناجحين غالباً ما يقومون بأداء أعمالهم بطريقة متكررة ودائمة، وعلى ضوئها غالباً ما يحصلون على نفس النجاح. وقد حرصت أن أقدم لك هذه العادات أو السلوكيات على طريقة تساؤلات عن طريق الإجابة عليها فإنه ستتضح لك الصورة.
عزيزي القارئ هل:
1.وَضعت أهدافاً لنفسك.
2.رَتبت أولوياتك حسب الأهمية والوقت.
3.خَططت للوصول لتلك الأهداف.
4.تَبدأ العمل حالاً.
5.تُفوض بعض الصلاحيات لزملائك في العمل.
6.تُنظم وقتك وعملك.
7.تُدَوِّن أفكارك بدفتر ملاحظات.
8.تَعلمت أن تقول لا عندما يجب أن تقال!
9.تَعلمت فن المحادثة ( اللباقة، حسن الإنصات).
10. أَنت مثابر، وتبتعد عن اليأس.
11. تَقرأ قصصاً عن حياة الناجحين، وأولهم قدوتنا وحبيبنا الرسول صلى الله عليه وسلم.
12. تَستشير المختصين، "ما خاب من استشار".
13. تَختار الأفضل، فأنت تحصل فقط على ما تختاره، بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى.
14. تَتعلم من أخطائك وأخطاء الآخرين.
15.تُركز على ما تريد إنجازه، وليس على ما لا تريده.
16. تُحافظ على صحتك.
17. تَأخذ قسطاً من الراحة يومياً.
18. تَخوض تجارباً جديدة تزيد من قدراتك الشخصية.
19. تَتعلم كل يوم شيئاً جديداً وتطبقه.
20. تُقارن نفسك مع إنجازاتك السابقة، وتفعل ما بوسعك.
21. تُكافئ نفسك بعد إنجازك لأهدافك.
22. حَرصت أن تكون لديك بَصْمَتُكَ في الدنيا، "فإن لم تضف جديداً على الدنيا فأنت عليها زائد".
23. تُؤدي كل شيء في وقته المحدد.
24. لَديك العزيمة على إنهاء ما قد بدأت بعمله.
25. تُحافظ على ديمومة تفكيرك ونظرتك الإيجابية للأمور.
26- تَبتعد عن المثبطين لعزيمتك.
يا من قرأت رسالتي… متى ما قمت بتلك النقاط التي قد ذكرتها للتو… فإنك سترى نتيجة تلك الخطوات، والتي ستكون على هيئة ثقة بالنفس، إنجازات كبيرة، وقت راحة، اعتداد بالذات، وأهم شيء عندما تحقق الإنجازات هو:
ما ستكونه من شخص… وليس ما تحصل عليه من إنجازات.
فشمر عن ساعديك… واخط الخطوة الأولى، فسترى نتيجة ذلك أسرع مما كنت تظن.
وإلى لقاء قريب يجمعني بكم إن شاء الله على محبته.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شكرا على لموضوع المتميز المفيد والله
بارك الله فيك اتاك من العلم البحور يا رب
اااااااااامين
شكككككككككرا