يقول الله تعالى في محكم تنزيله :
{ ان الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم }
وقال عليه الصلاة والسلام
{ اجتنبوا السبع الموبقات ، قيل ما هنّ يا رسول الله ، قال :
الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق ، وأكل مال اليتيم ، وأكل الربا ،والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات }
أحبتي في الله
والله لو يعي كل ضال منا جزاء ذلك الذي يأكل بأعراض الناس ، لتمنى لو أنه لم يخلق قط ، فكيف بالله عليكم تكون الاعراض لامهاتنا واخواتنا الغافلات المؤمنات فينا عرضة لألسن تلك الزمرة التي لا تخاف الله فيما تفعل لا ولا تأكل ولا تنعم .
ونتساءل : لما كل هذا ومن أجل ماذا ،،؟
هل للنيل من أحد آخر ، هل من الحقد على الاخر ، فهل ياترى هل هو بالحقيقة حقد على الاخر أم حقد على نفسه ، حسبي الله ونعم الوكيل .
والان أيها الاحبة ، أقع في حيرة كبيرة ، لما تقذف المحصنة ، لما تشتم الام والاخت والزوجة ..؟؟
هل هؤلاء يعون انهم ملعونين من الله تعالى ، هل هؤلاء يعون ان بفعلهم هذا لعزة أنفسهم سماهم الله الفاسدون ،،؟
من يتحدون بذلك ، هل هو المشتوم أم رب هذا المشتوم ..؟؟
أضع الامر بين أيديكم أيها الاحبة لأرى آرائكم ، وقبل أن أختم أوصيكم واوصي نفسي بتقوى الله تعالى ورفقا بالقوارير ، وإياكم والعبث بأعراض الناس .
والله شيء عظيم لـــــــــكن…..
الجميع يحسبه هين…….
الله يهدي ما خلق…….
الله يعطيك العافية على الموضوع المهم…
تحياتي………
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
و فيك بركة أختاه
الناس أنواع .
هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهدا لإصابتك بهذا الجنون ولايستوعب رفضك لمشاعره بهذه السهولة فيحاصرك بسيل من المشاعر الأمر المرغوب به ويمارس عليك الغيره غير المباحة فيكتفي بحبه لك ويحملك جميل هذا الحب ويجب لزاما عليك إن تحبه وإلا نعتك بصفات مرفوضة إنسانيا .
هو من تحبه أنت بجنون فيكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون فيتفنن في إيذائك وكأنه ينتقم منك لأنك أحببته فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد .
هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك إذا كنت مشغولا بغيره فيكتفي بالحب من اجل الحب ويحتفظ بك صوره جميله في ذاكرته.
هو من تحبه أنت وتبادله شعوره فيضمك إلى ممتلكاته باسم الحب يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات يحصي عليك أنفاسك يحاسبك على أحلامك ويسلبك حتى ابسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك تجاه الآخرين فتعيش في صراع دائم.
هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغا باتساع السماء فتحاول جاهدا ملئ الفراغ فتتعرف على من يستحق ومن لا يستحق وتقع في المشاكل .
من يجعلك تندم على معرفته فيسقيك الإحساس بالالم والندم معا مواقفه تخذلك وتصرفاته تخجلك .
هو من يطيل الانتظار إمام بوابة أحلامك وإذا سمحت له بالدخول عاث في مدينة أحلامك وشوه أجمل الأشياء بقلبك وتركك نادما على معرفته.
(( النوع الثامن ))
شكرا اختي سورية
انا من النوع الثالث
(( النوع الثالث )) هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك إذا كنت مشغولا بغيره فيكتفي بالحب من اجل الحب ويحتفظ بك صوره جميله في ذاكرته.
|
في رأيي المتواضع هذا أصعب الأنواع التي ذكرتها سورية …الحب من طرف واااحد
أما البقية فكل نوع أمر من الثاني
مع نقص النوعين السابع و الثامن
شكرااا لكـ على الموضوع ….تقبلي مروري
بتشكر مروركن اخي الياس واخ tsh1
سلاماتي لكم
أختي لك الشكر وتم التعديل على الموضوع
مع تحياتي
شكرا اخي عالتعديل
بارك الله فيك اختي سورية على الموضوع
هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك إذا كنت مشغولا بغيره فيكتفي بالحب من اجل الحب ويحتفظ بك صوره جميله في ذاكرته.
اعجبني هذا النوع
بارك الله فيك زهورة ألبي
وشكرا لمرورك
الناس كالسلحفاة .
شكرا جزيلا كريمة
العفو حياة وشكرا للمرور
رسولنا – صلى الله عليه وسلم – يخبر الطامح لكسب قلوب الناس بأهمية المشاعر والأحاسيس ، فيقول: ( إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق )
شكرا كريمة بارك الله فيك
فعلا الناس كالسلحفاة
بارك الله فيك كريمة
وفيكم بارك الله نور اليقين وراحيل
وشكرا للمرور الطيب
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووورةةةةةةة
العفو وشكرا للمرور
مشكووووووورة اخت كريمة
تحياتي لك
مشكووووووورة اخت كريمة
تحياتي لك
:
وإليكي صوراً للحجاب الشرعي
اقام الله سبحانه هدا الخلق بين الامر والنهي والعطاء والمنع فافترقوا فريقين … فرقة قابلت امره بالترك ونهيه بالارتكاب وعطاءه بالغفلة عن الشكر ومنعه بالسخط وهؤلاء اعداؤه وفيهم من العداوة بحسب مافيهم من دالك. وقسم قالوا..انما نحن عبيدك فاءن امرتنا سارعنا الى الاجابة وان نهيتنا امسكنا نفوسنا وكففناها عما نهيتنا عنه وان اعطيتنا حمدناك وشكرناك وان منعتنا تضرعنا اليك ودكرناك. فليس بين هؤلاء وبين الجنة الاستر الحياة الدنيا فاءدا مزقه عليهم الموت صاروا الى النعيم المقيم وقرة الاعين. كما ان اولئك ليس بينهم وبين النار الا ستر الحياة فاءدا مزقه الموت صارو الى الحسرة و الالم. فاءدا تصادمت جيوش الدنيا والاخرة في قلبك واردت ان تعلم من اي الفريقين انت فانظر مع من تميل منهما ومع من تقاتل اد لا يمكنك الوقوف بين الجيشين فانت مع احدهما لا محالة. اختي المسلمة اخي المسلم لنجاهد مع جيوش الاخرة فما الدنيا الا دار فناء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
فلنجاهد مع جيوش الاخرة فما الدنيا الا دار فناء
شكرا اختى الطيبة على الكلمات والموعظة الطيبة التى استمدت طيبتها من طيبتك
جعلك الله ذخرا للاسلام اولا ولنفسك الطاهرة ثانيا
اختي الكريمة لا شكر على واجب
الرجل الذي حكم عليه سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالقتل لأنه قتل نفساً واعترف والاعتراف سيد الأدلة ولما حان تنفيذ الحكم تذكر الرجل وقال لأمير المؤمنين : إن لي صبية صغار في البادية وقد تركت لهم وديعة لا يعلم بها أحد غيري فاتركني حتى أذهب إليهم وأعلمهم بالوديعة ثم أرجع إليك فقال : من يضمنك؟ فتفرس الرجل في وجوه القوم ونظر لسيدنا أبو ذر وقال : هذا يضمنني فقال عمر : هل تضمنه ؟ قال : نعم ، قال : على أنه إذا لم يعد تقتل مكانه إذن قال : على أنه إذا لم يعد أقتل مكانه قال : كم يكفيك يا رجل؟ قال : ثلاثة أيام وذهب الرجل وفي اليوم الثالث انتظروا مشفقين على مصير أبي ذر وإذا بهم بعد العصر يرون أسوده يعني شبحاً أسوداً يجري فقالوا : انتظروا حتى نرى هذه الأسوده لعله هو وإذا بالرجل يأتي وهو يلهث مع أنه سيحكم عليه بالقتل فتعجب الحاضرون وقال له عمر : ما الذي دعاك للحضور بعد أن أفلّت من القتل؟ قال: حتى لا يضيع الوفاء بين الناس فطالما وعدت يجب أن توفي فإذا قلت لأحد : سأحضر إليك اليوم في الساعة الخامسة فيجب أن تلتزم بذلك وإذا لم تذهب وجب عليك الاعتذار قبلها بساعتين أو بثلاثة لكي لا ينتظرك أحد وإذا صادف في هذا اليوم أنه قد حدثت لك ظروف معينة ولم تستطع الاعتذار عليك أن تعتذر بعدها وتخبره : أنا لم أحضر بسبب كذا ولا تتركه معلق
هذا هو حكم الإسلام الذي حكم به نبي الإسلام وتشريع الإسلام وقرآن الإسلام ورب الإسلام فقال عمر لأبي ذر : أكنت تعرفه ؟ قال : لا قال : فلم ضمنته وأنت لا تعرفه ؟ قال : حتى لا تضيع المروءة بين الناس أي ليظل خلق المروءة موجودا فقال أهل القتيل : عفونا عنه حتى لا يضيع العفو بين الناس وكم في هذه القصة المشهورة من الدروس والآيات والعبر إنه سحر الأخلاق العالية ولكنا حتى نسأل : أين من يشكر من أسدى إليه نعمة ؟ والشكر سهل ويسير قال النبي{منْ صنعَ إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه}[1] لكن الإنسان في هذا الزمان يصنع المعروف ولا يُشكر بل على العكس من ذلك يتنكر لمن صنع معه المعروف على الأقل عليه أن يقول لمن صنع له معروفاً :"بارك الله فيك "أو" جزاك الله عني خير الجزاء " وأشجِّعه على هذا العمل لكي يعمله مع غيري{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ} وكما رأينا في القصة السابقة كيف سرى خلق المروءة من أبى ذر فحول القاتل إلى صدوق وفىِّ يقدم بنفسه مسرعاً لتقطع عنقه فسرى الخُلقان ( المروءة و الوفاء) في نفوس أهل القتيل فبرَّد حرَّها و حوله إلى سلام وسماحة أثمرت عفوا في التوِّ والحال إنه سحر الأخلاق العالية تسري من نفس إلى أخرى فتؤثر فيها وتشجِّعها وتستحثَّها
فالواجب أن نشجِّع أهل الإحسان لكي يحسِّنوا ويجوِّدوا ويتقنوا حتى تعمَّ أخلاقهم وتسود لكن أين المروءة الآن؟هل هي في الصدور؟ نحن نريدها في المنظور أين الصدق؟ أين الشهامة؟ أين المروءة بين أولادنا والذين يرون السيدات الحوامل أو التي تحمل طفلاً على يديها ولا يقوم ويجلسها أو رجل شيخ كبير متى تأتيه المروءة؟فإذا كان شاباً ويفتقد المروءة متى إذا تأتيه المروءة ؟ فهذه هي بضاعة الإسلام التي يصنعها رجال الإسلام وهي ما يصدرونها لجميع الأنام والتي بها دخل الناس في دين الله أفواجاً وليس بالصواريخ ولا سفن الفضاء ولا بالمحاصيل الزراعية ولا بالمخترعات الصناعية ولا بالأشياء العصرية ولكن بالبضاعة القرآنية الصدق اليقين الأمانة المروءة الشهامة الكرم وغيرها من الأخلاق العالية وهي ما مدح الله بها الأنصار وقال{يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ}
وهذه هي أوصافهم التي مدحهم بها الله كلها ناتجة عن الحب يحبون من هاجر إليهم وهو رسول الله هذا الحب هو الذي أوجد{وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ}هذا ما مدح به الله أنصار دين الله وأنصار حبيب الله ومصطفاه وأنصار كتاب الله جلَّ في علاه هل نستطيع أن نصنِّع هذه البضاعة؟ فهذه البضاعة هي التي ستنشر الدين في الخافقين فالغربيون لا يحتاجون منا المصاحف لأن هم إما الذين يطبعون لنا المصاحف بمطابعهم أو يصدرون لنا آلات الطباعة وكذلك لا يحتاجون كتبا لتفسير القرآن ولكنهم يحتاجون لمثل هذه البضاعة التي تكلمنا عنها فهم يريدون أناسا عندهم صدق وأمانة ومروءة وشهامة{رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ}فهذه البضاعة هي التي ستجذبهم لدين الله أفواجاً فهم لا يريدون طلقاء اللسان أو شرائط الكاسيت أو من يلبسون بدل هيلد أو جلابيباً من الكشمير لكن يريدون منا أن نلبس العفو ونلبس الصفح ونلبس الكرم ونلبس الجود ونلبس هذه الأخلاق الإلهية فإذا لبسناها ونشرناها أتى الفتح و دخل الناس في دين الله أفواجا{إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} فقد روى أنه في عصر الخليفة عمر بن عبد العزيز أرسل قائده قتيبة بن مسلم الباهلي ليفتح جنوب روسيا الآن " سمرقند " فدخلها فاتحاً ولكن قبل أن يدعوا أهلها إلى دين الله وبعد أن دخل هو وجيشه المدينة إذا وأهل البلدة يقدمون مظلمة إلى قاضي المسلمين الذي معه وتحت إمرته والذي عيَّنه الخليفة ليكون في حملته فحكم القاضي على القائد أن يخرج من المدينة هو وجنده ثم ينفذ سنة رسول الله فيدعوهم أولا إلى الإيمان فإن أبوا فالجزية فإن أبوا فالحرب
فلما امتثل القائد لأمر القاضي وأمر جنده أن يخرجوا من المدينة احتراماً للقضاء في الإسلام فما كان من أهل البلدة إلا أن أعلنوا دخولهم في الإسلام أجمعين لأنهم انبهروا بالعدالة التي جعلها الله في هذا الدين أما الجزية في الإسلام فهي مبلغ مقدور عليه يدفعه غير المسلمين الذين يعشون في ديار الإسلام لبيت مال المسلمين مقابل أن يقاتل جند الإسلام عنهم ويدفعوا عنهم صولة عدوهم فهم يجلسون في بيوتهم مرتاحين والذي يدافع عنهم أمام كل عدو لهم جند الموحدين جيش الإسلام واسمع للعجب فقد ورد أن أبو عبيدة بن الجراح لما دخل مدينة حمص في بلاد الشام وكان أهلها قد ارتضوا على دفع الجزية وعندما علم أبو عبيدة أن الروم جاءوا بجيش قوامه ستمائة ألف ويحتاج ذلك أن يجمع صفوف المسلمين في بلاد الشام أجمعين في مكان واحد وهو اليرموك ولا يستطيع أن يترك حامية تدافع عن البلدة فاستدعى زعمائها قال لهم : هذه جزيتكم وسلَّمها لهم وقال : لقد أخذناها منكم لندافع عنكم والآن لا أستطيع أن أدافع عنكم فخذوا جزيتكم وادفعوا عن أنفسكم فقالوا : لا نريد غيركم قال: إن الروم على دينكم قالوا: لا نريدهم فقد وجدنا معكم العدل والسماحة والمساواة التي لم نعهدها عندهم فلما أصرَّ على رأيه أخذوا في الدعاء للمسلمين قائلين : نصركم الله وردكم إلينا هزمهم الله ودحرهم وأخذوا يبتهلون إلى الله أن ينتصر المسلمين ويرجعوا إليهم لما وجدوا من عدلهم وسماحتهم وتمسكهم بأخلاق الله وكتاب الله وسنة حبيب الله ومصطفاه
(1) عن عبد الله بن عمرو صحيح أبى داوود وأوله : من استعاذ بالله فأعيذوه ومن سأل بالله فأعطوه ومن دعاكم فأجيبوه
منقول من كتاب [واجب المسلمين المعاصرين نحو رسول الله]
جزاك الله خيرا
مشكور بارك الله فيكي اختي
كيف نحب الناس
اذ تعلمت كيف تحب الناس، اذا انت استطعت ان تحقق كل ماتطمح اليه: تلك السعادة الروحية اللامنتهية، و رضى و راحة و طمأنينة تلف فؤادك.
ان حب الناس فن يجب ان نعتاده اولا ، لأننا ان لم نعتد ذلك حتما سنفشل، و ستصيبنا خيبة امل لا محالة. ثم نتعلم اتقانه و التمتع به بعد ذلك. لأنك ان احببت شيئا تعلمته ثم اتقنته لأن جودة العمل تعلمه و اتقانه، ويكفي ان نتقن الحب… و مااروع ان نتقن الحب لكل الناس، دون اللجوء الى المجاملة لأن المجاملة و كما يقال و أظنها نفاق.
أعني بذلك:
ـ نتعلم ان نحب
ـ نتقن فن الحب
ـ ثم نتغاضى و نسامح( و لاتكن فظا غليظا).
ثم تأتي المرحلة التي نختبر فيها انفسنا ان كنا حقا نحب و اننا تعلمنا فن الحب و اتقانه…
ضع نفسك مكان من يسيء اليك:
فاذا كنت ستفعل مثله = لا = سامحه.
فاذا كنت ستفعل اكثر منه= لا = زد من تقديراتك له.
و اذا كنت ستفعل أقل منه= فاكتف منه بأنه كشف له عن كبر نفسك. و اغفر له فان العفو عند المقدرة من مكارم الأخلاق.
و بهذا كنت قد ربحت مكسبا عظيما لا يقدر بمال .
هو أنك احببت الناس، و سامحتهم، و لم تتجاهلهم، و عفوت عنهم ، و بهذا قلدت نفسك و ساما اسمه الاحترام و التقدير و هكذا تكون اسعد الناس.
و ختاما أقول ( المؤمن كيس فطن) يغرس حبا لا يفقده تواضعه و يجني احتراما يزيده شموخا……. هذا ماأردت قوله.
و آخر دعواي: اللهم أرزقني حبك ، و حب من يحبك أمين
محبة الناس هي كنز لا نشعر به إلا عندما يهجرنا من حولنا
جزاك الله خيرا على المعلومات المفيده ونتمنى المزيد من المعلومات الشيقه
جعله الله في ميزان حسناتك
لا تتأمل الوجوه السوداء
والقلوب الحقودة
والزهور الذابلة
لأنك ستشعر باليأس بل بالحزن والكآبة
إلتفت يمينا ًستجد وجوه بيضاء مشرقة
تبتسم لك
وقلوب طاهرة
كما عرفنا إنه في الدنيا أجناسٌ مختلفة
ألوان غريبة
حاول أن تتذوق كل شعور يصادفك
حلو كان أم مر
حتى تعرف في مستقبلك
مامعنى هذا اللون
وما معنى هذا المذاق
تحمل الأشواك التي قد تدوسها في يوم من الأيام
ربما يكون بلاء من ربك
فلا تيأس
فكلما أحب الله عبدا ً إبتلاه
لا تحزن كثيرا ً
فكم منا من عاش نصف عمره حزنا ً ويأسا ً
لسبب ما
فراق خساره ضياع الأحلام
ها هو الآن لا شيء
يستكين في غرفةٌ كئيبة
لا يرضى بشيء
هل تعرف الناس عنه ؟
من هو ذلك لانعلم
فهل إستفاد شيئاً
بكل تأكيد لا
ما أجمل أن يكون الإنسان شمسا ً بين الناس
يلتمسون منه دفئهم
ويشتاقون له كلما غاب
ما أجمل أن يكون الشخص زهرة
يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجمل أن يكون الشخص كتاب
يتمنى كل قارئ يجلس بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلا ً
وأن يعتبر من حروفه كثيرا
شكرا على الموضوع هادية…………..
لا شكر على واجب و لو أنتم تأمرون
و باركك الله
شكرا على الموضوع فدفد….
الله يعطيك ألف عافية….
دمت متأقة….
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عــندما يتــغير عــليــك"أعـــز الناس"..؟
"انســــان عـــزيز علـــيك"
تــقضي مــعظم أوقـــاتك مــعه..
فــــي يـــوم مـــن الأيــــام تجـــد تصرفـــاته "غريـــبه"..
وعـــندما يفـــتح هــاتفه النـــقال..
يجد..
المكالمات التي لم يرد عليها=7
الرسائل الواردة=3
وتـــكون هذه الاتـــصالات مـــنك أنت..
لــكنه لايـــرد عـــليها..
أو عــلى رســائلك..
كـــان الانــــسان الـــذي تشـــكو لـــه هـــمومك..
وتـــسعدك ابتـــسامته الــرقيقه..
وكــان يـــهتــم بــك..
ولا يـــقدر عــلى فراقـــك..
وحـــالك لايــصبح أفضـــل إلا بـلقــياه..و ســماع صــوته كـــل يــوم..
بــين يوم وليـــله انقــلب حــاله..
وتــغيرت تصـــرفاته…
كــأنــه لـــم تــكن بيــنكم عــلاقة وطيــدة تـــجمعكما..
مـــاذا ســـتكون ردة فعــلك اتــجاه..؟
هـــل تحــاول معــرفة السبــب..؟
أو تنســـاه ولاتــهتم بــه..؟؟
ومـــاذا ســتفعـــل..؟؟
وهــــل مررت بهـــذه الـــتجربــه؟؟
تحياتي لكم
انا في انتظار رودودكم العطيرة
وعليك السلام اختي الكريمة انا عن نفسي راح اسال عنها واشوف السبب الي خلاها ما ترد عليا وبعدين اشوف شا يصرا من بعد وشكرا على الموضوع
شكرا لك اختي شمس العرب على المرور الممير والحضور المتالق
نورتي موضوعي بردكي المميز
لا يختلف اثنان في أن النصيحة في العلن يكرهها الناس
لأن كل الناس يكرهون أن تبرز عيوبهم أمام غيرهم
كل الناس مسلمهم وكافرهم.
ولكن أخذ الفرد ونصحه على انفراد أدعى للقبول وأدعى لفهم المسألة
ماهي وجة نظرك أخي العضو ؟؟
شكرا على الطّرح الجاد لهذا الموضو، في رأيي المتواضع إذا كان الانسان قد التزم بقواعد النّصح
ومنها عدم النّصيحة على ملأ من النّاس وانتقاء الكلمات المناسبة غير الجارحة
فالنّاصح هنا قد أدّى ما عليه ومع الرسول سوى البلاغ
المهّم أن يبرّأ الانسان ذمّته يوم القيامة وأنت مأجور على ذلك.وبارك اللّه فيك مرّة ثانية
لا يختلف اثنان في أن النصيحة في العلن يكرهها الناس لأن كل الناس يكرهون أن تبرز عيوبهم أمام غيرهم كل الناس مسلمهم وكافرهم. ولكن أخذ الفرد ونصحه على انفراد أدعى للقبول وأدعى لفهم المسألة ماهي وجة نظرك أخي العضو ؟؟ |
اود ان أدلي برأي في هذا الموضوع: قلت لا يختلف اثنان في النصيحة في العلن : نكرهها كلنا لما فيه من احراج وربما افهم من الناصح لي أنه يريد بذلك فضح أسراري وعيوبي، وربما التسبب في جرح مشاعري ، وربما يسبب لي ايضا الأنطواء على نفسي لأنني اصبحت مفضوحة أمام الغير.. وبه أفقد الثقة في كل الناس مادام سري أصبح علنا.. فكلنا نخطئ ونصيب ، ولكل منا أسراره الخاصة ، وايضا عيوبه الكثيرة.. وبذلك يجب أن يحطاط الناصح الكفوء.. اقول الكفوء.. من التجريح في النصيحة ولو على انفراد حتى لا نفقد تقبل النصيحة وعدم التمرد عليها وبذلك يثاب الناصح ..ويستقيم المنصوح .. ان صح تعبيري هذا.. اخي هديدو مواضيعك علمتني الكثير و الكثير.. فنعم الأخ.. ونعم الصديق.. وتقبل الله منك .. وجعلك ذخرا للبلاد… ولي الحق في قول كلمة امام كل اعضاء وزوار المنتدى .. أننا تحاببنا لوجه الله وتآخينا لوجه الله.. ونحن أسرة واحدة . لنتناصح في حب وستر…..
شكرا جزيلا مشاركة تدوخ
إذا كانت النصيحة لشخص معين امام الناس
أرها شئ لا يحمد عقباه
حتي أنه يقال :النصيحة أمام الجمع فضيحة
لان الانسان قد يصاب بالحرج أمامهم
جميعنا نكره النصيحة في العلن ولكن اذا كان صديقي او صديقتي ليس بالضرورة ان يسمع الناس نصيحتي لها كما قالت اختي اخلاص النصيحة امام الجمع فضيحة
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا