التصنيفات
العقيدة الإسلامية و الإيمان

الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة

الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة (2)


الونشريس

الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة (2)

20- وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن في الجنة بابًا، يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون؟ فيقومون، لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أُغلق، فلم يدخل منه أحد»( 20 ).

21- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أصبح منكم اليوم صائمًا؟» قال أبو بكر رضي الله عنه: أنا، قال: «فمن تبع منكم اليوم جنازة؟» قال أبو بكر رضي الله عنه: أنا، قال: «فمن أطعم منكم اليوم مسكينًا؟» قال أبو بكر رضي الله عنه: أنا، قال: «فمن عاد منكم اليوم مريضًا؟» قال أبو بكر رضي الله عنه: أنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة»( 21 ).

22- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبور ليس له جزاء إلى الجنة»( 22 ).

23- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «مثل المجاهد في سبيل الله والله أعلم بمن يجاهد في سبيله كمثل الصائم القائم، وَتَوَكَّلَ الله للمجاهد في سبيله بأن يتوفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه سالمًا مع أجر أو غنيمة»( 23 ).

24- وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «إن رجلاً كان فيمن كان قبلكم أتاه الملك ليقبض روحه، فقيل له: هل عملت من خير؟ قال: ما أعلم، قيل له: انظر، قال: ما أعلم شيئًا غير أني كنت أبايع الناس في الدنيا وأجازيهم، فأُنظر الموسِرَ، وأتجاوز عن المعْسِرَ، فأدخله الله الجنة»( 24 ).

25- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «إن رجلاً رأى كلبًا يأكل الثرى من العطش، فأخذ الرجل خفه، فجعل يغرف له به حتى أرواه، فشكر الله له، فأدخله الجنة»( 25 ).

26- وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا» وأشار بأصبعيه: السبابة والوسطى وفرج بينهما( 26 ).

27- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق، كانت تؤذي الناس»( 27).

28- وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من يضمن لي ما بين لحييه، وما بين رجليه، أضمن له الجنة»( 28).

29- وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : دلني على عمل يدخلني الجنة، قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا تغضب ولك الجنة»( 29).

30- وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «الوالد أَوْسَطُ أبواب الجنة، فإن شئت فَأضِعْ ذلك الباب أو احفظه»(30 ).

31- وعن معاوية بن جاهمة رضي الله عنهما أن جاهمة جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا رسول: الله أردت الغزو وجئتك استشيرك؟ فقال: «هل لك من أم؟» قال: نعم، فقال: «الزمها، فإن الجنة عند رجلها»( 31 ).

32- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا، ثم احتسبه إلا الجنة»( 32 ).

33- وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم، فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم، فيقول: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسْتَرْجَعَ، فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتًا في الجنة، وسموه: بيت الحمد»( 33 ).

34- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا صلَّت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت»(34 ).

35- وعن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من مات وهو بريء من الكبر والغُلُول والدَّيْن دخل الجنة»( 35 ).

36- وعن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «عليكم بالجماعة، وإياكم والفرقة، فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، من أراد بحبوبة الجنة, فليلزم الجماعة»( 36 ).

37- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يُحب أن يُؤتى إليه»( 37 ).

38- وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اضمنوا لي ستًا من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدوا إذا اؤتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضوا أبصاركم، وكفوا أيديكم»( 38 ).

39- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من عاد مريضًا أو زار أخًا له في الله، ناداه مناد: أن طبت وطاب ممشاك، وتبوَّأت من الجنة منزلاً»( 39 ).

40- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، فقال: «تقوى الله وحسن الخلق» وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: «الفَم والفَرْج»( 40).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( 20 ) أخرجه البخاري (رقم (1896) ومسلم (رقم (1152).
( 21 ) أخرجه مسلم (رقم 1028).
( 22 ) أخرجه البخاري (رقم 1773) ومسلم (رقم 1349).
( 23 ) أخرجه البخاري (رقم 2787) ومسلم (رقم 1876).
( 24 ) أخرجه البخاري (رقم 3451) ومسلم (رقم 1560).
( 25 ) أخرجه البخاري (رقم 173).
( 26 ) أخرجه البخاري (رقم 5304).
( 27 ) أخرجه مسلم (رقم 1914).
( 28 ) أخرجه البخاري (رقم (6474)ز
( 29 ) أخرجه الطبراني في الأوسط (رقم (2374) وأبو يعلي في المسند (رقم (1593) وقال المنذري في الترغيب والترهيب (3/277): رواه الطبراني بإسنادين أحدهما صحيح، وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم 7374).
( 30 ) أخرجه الترمذي (رقم 1900) وابن حبان (رقم 2023) والحاكم (4/152) وصححوه، وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم 7145).
( 31 ) أخرجه أحمد (3/429) والحاكم (4/151) وصححه ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الجامع (رقم 2604).
( 32 ) أخرجه البخاري (رقم 6424).
( 33 ) أخرجه الترمذي (رقم (1021) وحسنه، وصححه ابن حبان كما في موارد الظمآن (رقم 726) وحسنه الألباني في صحيح الجامع (رقم 795).
( 34 ) أخرجه ابن حبان وصححه كما في موارد الظمآن (رقم 1296) وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم 660).
( 35 ) أخرجه الترمذي (رقم 1572) وابن ماجه (رقم 2412) وابن حبان في صحيحه (رقم 198) والحاكم (2/26) وصححه ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي.
( 36 ) أخرجه الترمذي (رقم (2165) وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب.
( 37 ) أخرجه مسلم (رقم 1844).
( 38 ) أخرجه أحمد (5/323) وابن حبان في صحيحه (رقم 271) والحاكم (4/358-359) وصححه وحسنه الألباني في صحيح الجامع (رقم 1018).
( 39 ) أخرجه الترمذي (رقم 2022) وقال: هذا حديث حسن غريب، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي.
( 40 ) أخرجه الترمذي (رقم 2022) وقال: هذا حديث صحيح غريب، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي.




التصنيفات
العقيدة الإسلامية و الإيمان

الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة

الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)


الونشريس

الونشريس

الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)

1- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم رجلٌ، فقال: يا رسول الله! ما الموجبتان؟ فقال: «من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة، ومن مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئًا دخل النار»( 1 ).

2- وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، والجنة حق, والنار حق أدخله الله الجنة على ما كان من العمل»( 2 ).

3- وعن أبي أيوب رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: دلني على عمل أعمله، يدنيني من الجنة، ويباعدني من النار قال: «تعبد الله لا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل ذا رحمك» فلما أدبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إن تمسك بما أمر به دخل الجنة»( 3 ).

4- وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت»( 4 ).

5- وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «سورة من القرآن ما هي إلا ثلاثون آية، خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة، وهي سورة تبارك»( 5 ).

6- وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «القرآن شافع مشفع، وماحل مصدق، ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار»( 6 ).

7- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد، اعتزل الشيطان يبكي، يقول: يا ويله» وفي رواية: «يا ويلي، أُمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة، وأمرت بالسجود فأبيت، فلي النار»( 7 ).

8- وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما منكم من مسلم يتوضَّأ فيبلغ أو فيسبغ الوضوء، ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية، يدخل من أيها شاء»( 8 ).

9- وعن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سيد الاستغفار أن يقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّن وأبوء لك بذنبي، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. من قالها من النهار موقنًا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة»( 9 ).

10- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «خصلتان أو خلتان لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة، هما يسير، ومن يعمل بهما قليل، يسبح في دبر كل صلاة عشرًا ويحمد عشرًا، ويكبر عشرًا، فذلك خمسون ومائة باللسان، وألف وخمس مائة في الميزان، ويكبر أربعًا وثلاثين إذا أخذ مضجعه، ويحمد ثلاثًا وثلاثين، ويسبح ثلاثًا وثلاثين، فذلك مائة باللسان وألف في الميزان».
فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقدها بيده، قالوا: يا رسول الله: كيف هما يسير ومن يعمل بها قليل؟! قال: «يأتي أحدكم – يعني الشيطان – في منامه، فَيُنوِّمُهُ قبل أن يقوله، ويأتيه في صلاته فيذكره حاجة قبل أن يقوله»( 10 ).

11- وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيى ويميت وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، وبنى له بيتًا في الجنة»( 11 ).

12- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقًا في الجنة»( 12 ).

13- وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله, اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين, فتحت له ثمانية أبواب الجنة، يدخل من أيها شاء»( 13 ).

14- وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أذن ثنتي عشرة سنة وجبت له الجنة، وكتب له بتأذينه في كل يوم ستون حسنة، وبكل إقامة ثلاثون حسنة»( 14 ).

15- وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من صلى البردين دخل الجنة»( 15 ).

16- وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «خمس صلوات كتبهن الله على العباد، فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئًا استخفافًا بحقهن، كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد، إن شاء عذبه، وإن شاء أدخله الجنة»( 16 ).

17- وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما من مسلم يتوضأ فيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثم يقوم, فيصلي ركعتين، مُقْبِلٌ عليهما بقلبه ووجهه، إلا وجبت له الجنة»( 17 ).

18- وعن أم حبيبة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعًا غير فريضة، إلا بنى الله له بيتًا في الجنة» أو «إلا بُني له بيت في الجنة»( 18 ).

19- وعن عبد الله بن سلام رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يا أيها الناس أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصِلُوا الأرحام، وصَلُّوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام»( 19 ).

20- وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن في الجنة بابًا، يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون؟ فيقومون، لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أُغلق، فلم يدخل منه أحد»( 20 ).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) أخرجه مسلم (رقم (93).
( 2 ) أخرجه البخاري (رقم 3435) ومسلم (رقم 28).
( 3 ) أخرجه مسلم (رقم 13).
( 4 ) أخرجه النسائي في سننه الكبرى (رقم 9848) وصححه المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم 6464).
( 5 ) أخرجه الطبراني في الأوسط والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (7/127): رواه الطبراني في الصغير والأوسط ورجاله رجال الصحيح. وحسنه الألباني في صحيح الجامع (رقم 3644).
( 6 ) أخرجه ابن حبان (رقم 167) والطبراني في الكبير (9/132 رقم 8655)، (10/198 رقم 10450) والبيهقي في شعب الإيمان (رقم 2022) وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم 4443).
( 7 ) أخرجه مسلم (رقم: 81).
( 8 ) أخرجه مسلم (رقم: 234).
( 9 ) أخرجه البخاري (رقم 6306).
( 10 ) أخرجه أبو داود (رقم (5065) والنسائي (رقم (1347) والترمذي (رقم 3410) وقال: حديث حسن صحيح. وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم (3230).
( 11 ) أخرجه الترمذي (رقم 3428-3429) وصححه الحاكم (1/538-539) وحسنه المنذري في الترغيب والترهيب (3/5) وحسنه الألباني في صحيح الجامع (رقم 6231).
( 12 ) أخرجه مسلم (رقم (2699).
( 13 ) أخرجه مسلم (رقم 234) والترمذي (رقم 55) واللفظ له.
( 14 ) أخرجه ابن ماجه (رقم 728) والبيهقي في سننه الكبرى (1/433) والطبراني في الكبير (رقم (345) وفي الأوسط (رقم (8728) والحاكم (1/205) وصححه ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم (6002).
( 15 ) أخرجه البخاري (رقم 574) ومسلم (رقم 635).
( 16 ) أخرجه أبو داود (رقم (1420) وابن ماجه (رقم (1401) وابن حبان (رقم 1729) وأحمد (5/315) والبيهقي (1/361) وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم 3243).
( 17 ) أخرجه مسلم (رقم 234).
( 18 ) أخرجه مسلم (رقم 728).
( 19 ) أخرجه الترمذي (رقم (2485) وابن ماجه (3251) وقال الترمذي: هذا حديث صحيح، وصححه الألباني في صحيح الجامع (رقم (7865).
( 20 ) أخرجه البخاري (رقم (1896) ومسلم (رقم (1152).




رد: الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)

شكرا جزيلا اخي وبارك الله فيك اللهم ادخلنا جنة الفردوس




رد: الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)

ادخلكم الله فسيح جنانه*




رد: الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)

الونشريس




رد: الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)

بـــاركـ اللـه فيكـ وجـــــعل مقـــــامكـ الفردوس الأعـــــــــلى.

شكـــــــــررررررررررررررا




رد: الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة(1)

آميـــــــــــــــن يا رب العالميــــــــــن ولك المثل أخي الكريم

الونشريس




التصنيفات
العقيدة الإسلامية و الإيمان

الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله .

الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله …


الونشريس

[size=2.5]الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله
لابن القيم الجوزية

السبب الأول:
قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه ، وما أريد به ، كتدبر الكتاب الذي يحفظه العبد ويشرحه ليتفهم مراد صاحبه منه.

السبب الثاني:
التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض ، فإنها موصلة إلى درجة المحبوب بعد المحبة.

السبب الثالث:
دوام ذكره على كل حال ، باللسان والقلب والعمل والحال ، فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من الذكر.

السبب الرابع:
إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى ، والتسنم إلى محابه وإن صعُب المرتقى.
قال ابن القيم في شرح هذه العبارة:
(إيثار رضى الله على رضى غيره ، وإن عظمت فيه المحن ، وثقلت فيه المؤن ، وضعف عنه الطول والبدن).

السبب الخامس:
مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ، ومشاهدتها ومعرفتها ، وتقلبه في رياض هذه المعرفة ، فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله ؛ أحبه لا محالة.

السبب السادس:
مشاهدة بره وإحسانه ، وآلائه ونعمه الباطنة والظاهرة ؛ فإنها داعية إلى محبته.

السبب السابع:
وهو من أعجبها: انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى ، وليس في التعبير عن المعنى غير الأسماء والعبارات.

السبب الثامن:
الخلوة به وقت النزول الإلهي ، لمناجاته وتلاوة كلامه.

السبب التاسع:
مجالسة المحبين الصادقين ، والتقاط ثمرات أطايب كلامهم كما يُنتقى أطايب الثمر ، ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام وعلمت أن فيه مزيداً لحالك ومنفعة لغيرك.

السبب العاشر:
مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل.
[/size]




رد: الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله …

بارك الله فيك اختي ………………..دمتي متالقة وفية




رد: الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله …

اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك ………………. بارك الله فيك




رد: الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله …

آآآآآآآمين يا رب يا حي ويا قوم يا رب موسى وهارون وعيسى ومحمد عليهم السلام ………………شكرا جزيلا على مرورك