اخواني اخواتي
..
بالنسبة للميت إن كآن يشهد أن لآإله ألآ الله …
فمن الوآجب الستر عليه وعدم ذكر مسآوئه لآنه أفضى إلى مآ قدم ..
وقيل اذكروآ محآسن موتآكم ..وكفوآ عن مسآوئهم
ومن ستر على مسلم ستر الله عليه وربمآ يكون عمل عمل يكفر سيئآته عند الله
فالله تعآلى غفور رحيم
بالنسبة لفرعون والكفآر ..تذكر قصصهم لآخذ العبرة والعظة منهآ ..
وكيف انتقم الله تعآلى منهم لكفرهم ..
وعمومآ مآ المصلحة من ذكر سيئآت الميت ؟!!
لننشغل بعيوبنآ عن عيوب غيرنآ …
والمفروض نقدم النصيحة للآخرين مآ دآموآ أحيآء
أولا من مات قد مااات .. وافضى الى ربه
هذا ماعرفناه وتعلمناه من الكبار والعلماء
والسنة النبوية الشريفة تحثنا على ان نذكر
فقط حسنات مواتانا .. فقط الحسنات ؟؟؟؟
لماذا لان الميت كما قلت قد افضى الى ربه
كل مافيه من خير وسىء .. وهو بين يدى الله
فما الداعى ان نذكره بسوء ..
وهناك احاديث معناها …
عندا علم الرسول بوفاءة مسلم كان مزعجا للناس
ماذا قال .. (( علمنا هو سيد الخلق معنى الخلق الصحيح
حتى وان كان الذى مات مزعج قال رسول الله (( اراح واستراح ))
وهنا لم يذكر سيئاته او افعاله المشينة ..
وهذا درس لنا يحثنا على عدم ذكر الموتى الا بخير
او لنصمت ..
هذا ما اعرفه والله اعلم …
حتى لايجوز ان نذكره بسوء لانه خلص رحلت روحه لخالقها …
كتاب الموتى
كتاب الموتى
كتاب الموتى أقدم كتاب انتهى الينا علمه، دون في عصر بناء الهرم الأكبر، ولا تزال نسخة منه محفوظة في المتحف البريطاني. فيه دعوات للآلهة وأناشيد وصلوات، ثم وصف لما تلاقيه أرواح الموتى في العالم الآخر من الحساب وما يلحقها من عقاب وثواب.
فقد اهتموا كثيراً في حياتهم للاعداد لما بعد الموت ولذا فقد شيدوا المعابد الضخمة إلى جانب المقابر التي لا تقل روعة وفخامة.. كما حرصوا على وضع كل الاشياء الخاصة بالمتوفى من طعام وحلي وكل ما كان يحبه في حياته معه في مقبرته. وهذه التعاويذ والتمائم السحرية كانت تنقش على جدران المقابر العادية والاهرامات أو على التابوت الحجري أو توضع إلى جانب المومياء لتكون دليل الميت في رحلته للعالم الاخر.. حيث كانت هذه التعاويذ بمثابة تعليمات إرشادية تمكن المتوفى من تخطي العقبات التي ستصادفه في أثناء رحلته إلى الحياة الأخرى وتدله أيضا على الوسائل التي يستخدمها ليتمم هذه الرحلة بنجاح من دون أن يتعرض لأي سوء.
زال علماء الآثار الستار عن آخر اكتشافاتهم في سقارة، المعروفة بمدينة الموتى، جنوب القاهرة.
كما عثر الخبراء على ضريحين لكاهن ورفيقته من السلالة الـ21 التي امتدت من 1786 إلى 1991 قبل الميلاد.
وتحتوي سقارة على عدد من الأضرحة والقبور العتيقة. ويقدر المسؤولون أنه لم يتم استكشاف سوى حوالي 30% من كنوز المدينة.
لون ثابت
وامتد حكمه ما بين 1379 إلى 1362 قبل الميلاد، قبيل زمن توت عنخ أمون بقليل.
ويقرأ على باب التابوت المصنوع من الخشب اسما الخطاط وزوجته.
ويحفظ في التابوت الثاني كبير الخدم الذس توفي منذ 3350 سنة وهو ملون بالبرتقالي والأزرق بحيث ما يزال اللونان ثابتان تتخللهما رسوم لحيوانات وطقوس فرعونية.
ويعتقد أن هذا الاكتشاف يدل على أن مدينة منفيس القريبة كانت عاصمة ناشطة.
ويتمثل الاكتشاف الثاني في تابوتين على شكل إنسان مصنوعين من الخشب عمرهما 4000 سنة للكاهن سوباك هات ورفيقته.
ولون التابوتين برتقالي فاتح تتخلله مخطوطات فرعونية زرقاء.
ولم يتم فتح التابوتين بعد ويتوقع أن تكون المومياوتان في حالة جيدة **سبحان الله**
سبحان الله
وشكراااااااااااااااااااااااااااا لك
شكرا على الرد أخي
شكرا على المعلومات
شكرااااااااااااا لك يا اختي
شكرا على مروركم الذي زاد الموضوع جمالا