1- التعبير عن اهتمامات الناس ومطالبهم العامة والعمل على تحقيقها.
2- نقل رغبات وسياسات وقرارات الحكومة إلى المجتمع ( دور الوسيط).
3- ممارسة التنشئة الاجتماعية وتوعية المجتمع بما يجب أن يفعله في المجالات الاقتصادية، الاجتماعية، البيئية.
4- تلجأ الدولة أحيانا لهذه المؤسسات لتوكيلها نشاط أو عمل معين.
5- القيام بدراسات متواصلة ومستمرة تخص التنمية المستدامة على المستوى المحلي والعالمي.
6- هناك بعض الجمعيات التي تسعى إلى تحسين البيئة وتطوير التنمية المستدامة.
7- توعية المجتمع بأهمية وضرورة تحقيق التنمية المستدامة.
8- يقوم المجتمع المدني بمطالبة المؤسسات أو المصانع التي تنتج الغازات الضارة بضرورة التقليل منها.
– مثال عن بعص الجمعيات التي تنشط في هذا المجال.
خ 1 : خافض الطرف ينظر إلى الأرض ، و يغض بصره بسكينة و أدب ، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء لتواضعه بين الناس ، و خضوعه لله تعالى .. كأن على رأسه الطير .
خ 2 : يبدر من لقيه بالسلام ، يبادر إلى التحية لأن السلام قبل الكلام ، و هو علامة التواضع .. و للبادئ بالسلام تسعةً و ستون حسنة ، و للراد واحدة .
خ 3 : لا يتكلم في غير حاجة ، إذا وجد مناسبة لكلامه كالنصيحة و الموعظة و التعليم و الأمر و النهي .. و إلا سكت ، و يتحرج من الكلام كما يتحرج من الميتة ..
خ 4 : تعظم عنده النعمة ، وإن دقت ، لا يذم منها شيئاً ، فيشكر النعم و لا يحتقر شيئاً منها ، مهما كان قليلاً ولا يذمها لأنها من الله تعالى .
خ 5 : جل ضحكه التبسم ، فلا يقهقه و لا يرفع صوته كما يفعل أهل الغفلة ..
خ 6 : و يقول : " أبلغوني حاجةَ منْ لا يقدرُ على إبلاغ حاجته " ،حتى لا يكون محجوباً عن حاجات الناس ، و يقضيها إن استطاع..
خ 7 : يتفقد أصحابه ، مطمئناً عنهم ..
خ 8 : و يسألُ الناس عما في الناس ، ليكون عارفاً بأحوالهم و شؤونهم ..
خ 9 : و لا يجلس و لا يقوم إلا على ذكر ، كالاستغفار و التهليل و الدعاء .. فإنها كفارة المجلس ..
خ 10 : و يجلس حيث ينتهي به المجلس ، و يأمر بذلك ، فهو أقرب إلى التواضع و أبعد عن هوى النفس .. ، و يصلي الله سبحانه عليه و ملائكته حتى يقوم .
خ 11 : و يكرم كل جلسائه نصيبه ، فلا يكون الإكرام على حساب الآخر .
خ 12 : و من سأله حاجتاً لم يرجع إلا بها أو ميسور من القول ، فإن قدر عليها قضاها له ، و إلا أرجعه بكلمة طيبة أو دعاء أو نصيحة أو إرشاد .
خ 13 : و لا ترفع الأصوات في مجلسه (صلى الله عليه وسلم) ، أو فوق صوته (صلى الله عليه وسلم) أو جهراً ، بل الأدب غض الصوت ، قال الله سبحانه " واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير "
خ 14 : يترك المراء ، و المراء هو الطعن في كلام الآخرين بقصد التحقير و الإهانة و لإظهار التفوق و الكياسة ، و سببه العدواة و الحسد و يسبب النفاق و يمرض القلب .
خ 15 : و يترك ما لا يعنيه ، فلا يتدخل أو يقحم نفسه فيما ليس له .
خ 16 : وكان (صلى الله عليه وسلم) إذا تكلم أنصت الحضور له ، فإذا سكت تكلموا ، دون مزاحمة ، و أنصت بعضهم لبعضهم الآخر .
خ 17 : و كان النبي (صلى الله عليه وسلم) ، لا يقطع على أحد كلامه ، حتى يفرغ منه .
خ 18 : و كان (صلى الله عليه وسلم) ، يساوي في النظر و الاستماع للناس .
خ 19 : و كان (صلى الله عليه وسلم) أفصح الناس منطقاً ، و أحلاهم ويقول " أنا أفصح العرب و إن أهل الجنة يتكلمون بلغة محمد " (صلى الله عليه وسلم) .
خ 20 : و كان (صلى الله عليه وسلم) يتكلم بجوامع الكلم ، بما يلزم فلا فضول مضر ، و لا إيجاز مخل .
خ 21 : و سمع يقول : " بعثت بمكارم الأخلاق و محاسنها " ، و كلما ازدادت أخلاق المرء كلما اقترب من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أكثر .
خ 22 : و كان (صلى الله عليه وسلم) أشجع الناس ، و كان ينطلق إلى ما يفزع الناس منه ، قبلهم ، و يحتمي الناس به ، و ما يكون أحدٌ أقرب إلى العدو منه .
خ 23 : و كان (صلى الله عليه وسلم) كثير الحياء ، أشد من العذراء في سترها .
خ 24 : و جاءه ملك ذات يوم و قال : " يا محمد إن ربك يقرئك السلام و هو يقول إن شئت جعلت لك بطحاء مكة ، رضراض ذهب ، الرضراض ما صغر و دق من الحصى فقال (صلى الله عليه وسلم) بعد أن رفع رأسه إلى السماء " يا رب أشبع يوماً فأحمدك ، و أجوع يوماً فأسألك " .
خ 25 : و كان يبكي حتى يبتلى مصلاه ، خشيةً من الله عز وجل من غير جرم .
خ 26 : و كان (صلى الله عليه وسلم) يتوب إلى الله في كل يوم سبعين مرة ، يقول : " أتوب إلى الله "
خ 27 : و كان (صلى الله عليه وسلم) إذا اشتد وجده (الحزن أو الفرح الشديد) أكثر من لحيته الكريمة .
خ 28 : و كان (صلى الله عليه وسلم) يجالس الفقراء و يؤاكل المساكين ، ويصل ذوي رحمه من غير أن يؤثرهم على من هو أفضل منهم .
خ 29 : و كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يرقع ثوبه ، و يخصف نعله ، و يأكل مع العبد ، و يجلس على الأرض ، و يصافح الغني و الفقير .. و لا يحتقر مسكيناً لفقره .. و لا ينزع يده من يد أحد حتى ينزعها هو ، و يسلم على من استقبله من غني و فقير ، و كبير و صغير .
خ 30 : و كان (صلى الله عليه وسلم) جميل المعاشرة ، بساماً من غير ضحك .
خ 31 : و كان (صلى الله عليه وسلم) ينظر في المرآة ، و يتمشط … و ربما نظر في الماء ليتجمل لأصحابه فضلاً عن تجمله لأهله ، و قال : " إن الله يحب من عبده إذا خرج إلى إخوانه أن يتهيأ لهم و يتجمل " .
خ 32 : و كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يسلم على الصغير و الكبير .
خ 33 : و ما خُير (صلى الله عليه وسلم) بين أمرين إلا أخذ بأشدهما ، ترويضاً لنفسه على مخالفة الهوى و ركوب المصاعب .
خ 34 : و ما أكل متكئاً قط حتى فارق الدنيا ،تواضعا لربه تعالى .
خ 35 : و كان (صلى الله عليه وسلم) إذا أكل ، أكل مما يليه … و إذا شرب ، شرب ثلاثة أنفاس ، فيشرب أولاً ثم يحمد الله تعالى و يتنفس ، يفعل ذلك ثلاث مرات .
خ 36 : و كان يمينه لطعامه ، و شماله لبدنه … و كان يحب التيمن في جميع أموره
شكرا أخي عبد الحميدش على الموضوع
بارك الله فيك
وفيك براك شكرا
صلوات ربي و سلامه عليه
جزاكم الله خيرا على الافادة
ننتظر المزيد..
شكرا اخي حميد
بارك الله فيك وجزاك خيرا وان شاء الله يضاف الى ميزان حسناتك
نحن ننتظر جديدك على احر من الجمر فواصل ولا تفاصل
تحياتي .سهيلة.
موضووووووووع راااااائع
اللهم صلي وسلم على حبيبنا ورسولنا محمد صلى اله وعليه وسلم
اللهم ارزقنا شفاعته يوم القيامة
بارك الله فيك اخي
**
++++ تقييم
بارك الله فيك في هذا الموضوع الأخلاقي
اللهم صلي على سيدنا و معلمنا و حبيبنا و نور قلبنا محمد صلى الله عليه و سلم
شكرا لك اخي موضوع في القمة
العفو الشكر لكم
اللهم صلي وسلم على حبيبنا ورسولنا محمد صلى اله وعليه وسلم
اللهم ارزقنا شفاعته يوم القيامة
أرجو من أعضاء المنتدى كتابة تعبير حول دور المرأة في المجتمع وبأسرع وقت لأنه ضروري وأحتاجه في الحين .شكرا
ا الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعرق
المرأة مكانتها عظيمة. كبيرة .رفيعة.وقيمة تتهاوى. تضعف أمامها عظمة الرجال لأنها صانعة الشعوب.فهي الملاذ عندما تشتد الهموم .وهي المأوى حين تتكاثر الخطوب. المرأة منبع الحب وساقية الحنان. انها مدرسة الوداعة يزينها رقة الشعور_ المرأة نصف المجتمع, فاذا أهملت سارالنصف الآخر يعرج على قدم وساق.ان للمرأة أثرآ كبيرآ في تقدم الأمة وازدهارالبلاد .
المرأة وراء كل عمل عظيم فهي حياة القلوب وأساس التقدم ,وبانية الأمجاد .
المرأة هي الأرض الطيبة وهي الفن والجمال والحياة, هي تعطي ,تهب ,تبذل ,تعلم وتربي تنشىء, انها صانعة الأمجاد وبانية الحضارات .
فالمرأة قديمآ كانت تذهب مع الرجال الى الحروب تشجع المقاتلين,تثير في نفوسهم الحمية,تداوي المرضى وتسقي العطاش _ العلم يمشي بالفتاة نحو الخيرويملأ نفسها بالرضا.
والمرأة هي المدرسة الأولى التي يتلقى فيها الطفل دروس الحياة وبها يتأثر ,ومنها يكسب أخلاقه , وصفاته ,وعنها يأخذ عاداته ,ومميزاته.
ولما كان الطفل محط أمل أمته ,والرجاء الذي ينتظره الوطن ,لذلك وجب علينا أن نرعى طفولته ونتعهدها بالري والاسقاء كي تعطي ثمرة يانعة تؤتي أكلها في كل حين .
وكي نجني من هذه الثمرة شبابآ مخلصآ واعيآ ورجولة خيرة منتجة,لا بد لنا من تعليم الفتاة وتهذيبها وتربيتها وتوجيهها باعدادها اعدادا صحيحا من الوجهتين العقلية والخلقية كي تكون امرأة فاضلة ,جميلة , متعلمة, وأمآ واعية تقوم بواجباتها العائلية بيقظة تامة وعزم صادق. *ليسى الجمال بأثواب تزيننا ….بل الجمال جمال العلم والأدب *
وأيضآ المرأة أو الأم الفاضلة المتحلية بالصفات الحميدة ترضع أبناءها الحليب ممزوجا بالبطولة والعزة والكرامة وتلقنهم حب الله والاخلاص للوطن ويشبون مخلصين , أقوياء ثم يدخلون معترك الحياة ليكون منهم بعدئذ الصحفي الشهير والفلاح الواعي , والصانع الماهر, والمربي المؤمن, والجندي الشجاع والمهندس والطبيب البارع وال…… ومن أقدر من هؤلاء على خدمة الوطن الذي يعيشون فوق أرضه, وتحت سمائه.
ان في اعداد الأم اعدادآ للشعب وفي تهذبتها تهذيبآ للأجيال وفي تثقيفها حياة الأمة .
* العلم يرفع بيوتآ لا عماد لها ….والجهل يهدم بيت العز والكرم *
أرجو منكم تحضير مطالعة موجهة للبحث العلمي 2 متوسط
ألف شكر لك على المجهود
دعونا منحدث عن هذا الموضوع
لا شيئ في هدا الكون اغلى من الام و اكثر حنانا من المرأة لدلك استحقت المرأة في هدا المجتمع التبجيل و التكريم
لعل ان المرأة كل شيئ في مجتمعنا فالام هي كل شيئ في هدا الوجود هي التعزية في الحزن و الرجاء في اليأس لدا يقال ..الجنة تحت اقدام الامهات . و لعل ان هده المرأة تتعب في حياتها اليومية اكثر مما يتعبه شخص أخر فهي محبة للعمل فلا فرق بين الام العاملة او الماكثة في البيت لان في النهاية كلاهما فردان مهمان للاسرة و بالتالي شخصان مهمان في المجتمع
فالمرأة هي ينبوع الحنان و الرأفة و الشفقة و الحب و الغفران خاصة ادا فقدها المجتمع فقد شيئ مهما كما ادا فقد واحد منا أمه فقد عينا تحرسه.
بوركت على هذا الموضوع فالمراة العاملة اصبتحت تضطهد من قبل البعض وانا ضد هذا فالمراة العاملة والماكثة تاديان نفس الدور وهو خدمة المجتمع والعائلة وشكرا
العفو ياصديقتي و اتمنى ان تنال اعجابك هده الفقرة
.
وورقها الصدق والرجاء …. وبريدها الطهر والنقاء ….
إلى كل أخت مسلمة …. إلىكل أخت عفيفة ….. إلى كل أخت غيورة .
أختاه أنت جوهرة مصونة …. أنت لؤلؤة مكنونة …..
أختاه هل تعلمين كم من المخططات الماكرة ….. وكم من المؤامرات السافرة..
التي أقيمت ضدك …إن الأعداء شرقوا حينما علا الحجاب …. حينما تكلم العفاف ….وغار الحياء.
فأعلنوها حربا على الفضيلة … ودعوة إلى الرذيلة …..
أختاه آه لو تعلمين كم أنت مستهدفة من الداخل والخارج….
أختي الغالية …. : أقول والأسى يقطع قلبي …. حذار حذار من الذئاب البشرية!!
احذري من ذلك الشاب الذي لم يعرف معنى الإيمان ….ولم يذق طعم الأخلاق …
أختاه قبل أن تقومي بأي خطوة في عالم الإنترنت _ هذا العالم المجهول _ فكري
لا أقول مرة بل ألف مرة ….وتذكري قول ربنا
( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور )
السعيد من وعظ بغيره ….كم من أخت مسكينة غافلة ذهبت ضحية مؤلمة لعلاقات
المنتديات والشات وغرف المحادثة والدردشة …آه لو تعلمين كم من مجرم متربص بالفتيات الغافلات …
كم من علاقة ظاهرها الرحمةوباطنها العذاب …لا تقولي أختي الغالية العلاقةشريفة والقلوب طاهرة …فإن الشيطان عدو متربص
( ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن إيمانهم وعن شمائلهم )….
أختاه احذري من أساليب الذئاب البشرية ….كلمات الحب !! ووعود الزواج !! وردودالحنان !! وعبارات الشكر !!
فالله الله أختي الغالية في دينك وشرفك…… أنت عزيزة عند الله ولك مكانة إذا
حافظتي على نفسك من الشهوات والشبهات
أسال الله أن يحفظك من كل سوء ومكروه….
والسلام عليكم ورحمةالله
دور المرأة في الأسرة و المجتمع
تعد المرأة مجرد متلقية سلبية لما يقدمه الرجل من وسائل لتحقيق الرفاه لها وللأسرة، بل بدأت تلعب دورا فعالا ونشطا في التغير والتطور الاجتماعي، وتشكل قوة ديناميكية داعمة للتحولات الاجتماعية التي يمكن أن تغير حياة المرأة والرجل على حد سواء.فتشير الدلائل إلى أن تعليم المرأة وتمكينها يساهم في خفض معدلات الوفيات بين الأطفال، فالأم المتعلمة تستطيع أن توفر عناية اكبر لأطفالها، وذلك بمعرفة أنماط التغذية الصحية السليمة، والمحافظة على النظافة، والوقاية من الأمراض، والعناية بطفلها في حالة المريض بشكل صحيح.
وعندما تعمل المرأة، فإن عملها يدر عائدا له نتائج ايجابية على دورها في الأسرة، والذي يتمثل بمزيد من الاهتمام والرعاية للأطفال، بتوفير المواد الغذائية، والرعاية الصحية.ونظرا لأن معظم الرجال يرغبون عن المشاركة بالأعمال البيتية الروتينية، فإن هذا يصعب مهمتها، ويجعلها ترزح تحت وطأة أعمال البيت، بالإضافة إلى عملها خارج البيت.
ويساهم تعليم وتمكين المرأة في تقليل ظاهرة التمييز بين الجنسين (تفضيل الذكور)، ففي بعض المجتمعات التي تمارس هذا التمييز بشكل كبير ترتفع أعداد حالات الوفيات بين الرضع والأطفال (0-4سنوات) من الإناث، وذلك بسبب التمييز ضدهن في المعاملة، وعدم توفر الرعاية اللازمة.كما يساهم تعليم المرأة وحصولها على عمل في توسيع أفق رؤيتها الخاصة بتنظيم الأسرة، فالمرأة المتعلمة والعاملة تنزع إلى أن تتمتع بحرية أكبر لتتمكن من ممارسة فعالياتها، وزيادة عدد
الأطفال وحاجتهم المستمرة للرعاية تزيد من أعباءها، ويشكل تكرار الأحمال وتقاربها استهلاكا لصحتها، وعاملا ضاغطا على أعصابها.
ويمتلك الزوجان من خلال الحياة الزوجية مصالح متطابقة ومتصارعة تؤثر في حياة الأسرة، لذلك فان اتخاذ القرارات المتعلقة بالأسرة يتخذ شكل التعاون، لأن الالتزام بأنماط سلوكية معينة ومتفق عليها يحقق مكاسب للطرفين.والصراع بين
المصالح المتفاوتة يتم حسمها بناء على أسس متفق عليها، والتي يمكن أن تكون متساوية، او غير متساوية، إلا أن طبيعة حياة الأسرة والاشتراك في البيت والحياة تقتضي عدم تأكيد وإظهار عناصر الصراع، لأن ذلك يعني بالضرورة فشل
الوحدة (الأسرة).
وقد لا تستطيع المرأة تقييم مقدار الحرمان النسبي الذي تعاني منه، وقد يكون لدى كل من الزوجين تصورا واضحا عن: من الذي يعمل، وكم ينجز، او من يسهم، وكم يسهم في ضمان رخاء الأسرة؟؟؟ إلا أن هذه القضايا نادرا ما تناقش صراحة
لا تبخلوني بالردود
جزاك الله كل الخير
ششششششششششكككككككككررررررررررررراااااا
mmmmmmmmmeeeeeeeeeeerrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrcccccc ccccccccccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiibcp