تقبلو تحياتي …
الشيطان لم يرهقك أخي العيد ونشرتها
وان شاء الله كتب لك في ميزان حسناتك ما يضاهي عدد حبات الرمل والحصى
شكرا لهده الافادة الطيبة
شكراااا لك ملاك على مرورك الحلو وزاد الموضوع اشراقا
انشاء الله يبعدو علينا وعليكم
شكرا اخي موليار على الموضوع
العفو اخي عبد الحميدش
سعدت بمرورك اخي
مشكور اخي على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك ان شاء الله
دمت مخلصا ووفيا
شكرا لك اخي موليار بارك الله فيك و اضيف الى ميزان حسناتك انشاء الله
نحن ننتضر جديدك على احر من الجمر فواصل ولا تفاصل
شكراااااااااااااااااااااااااااااا لمروركم
بارك الله فيكم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته….
جزاك الله كل خير لفته كريمه وجميله
ان شاء الله يكتب لك في ميزان حسناتك عدد قطرات المطر وذرات الرمل
ابو المعتصم
الوضوء سلاح المؤمن
السلام عليكم ومرحمة الله وبركاته..
الوضوء سلاح المؤمن:
قال تعالى: [ يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين، وإن كنتم جنبا فاطهروا، وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه، ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون] (المائدة 6)
إن الوضوء ليس مجرد تنظيف للأعضاء الظاهرة، وليس مجرد تطهير للجسد يتـوالى عدة مرات في اليوم، بل إن الأثر النفسي والسمو الروحي الذي يشعر به المسـلم بعد الوضوء لشيء أعمق من أن تعبر عنه الكلمات ، خاصة مع إسباغ الوضوء وإتقانه.
فللوضوء دور كبير في حياة المسلم، وهو يجعله دائما في يقظة وحيوية وتألق، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: "من توضأ فأحسن الوضوء خرجت الخطايا من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره"،
وعنه صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد عن أبي أمامة: " من توضأ فأسبغ الوضوء وغسل يديه ووجهه ومسح على رأسه وأذنيه ثم قام إلى صلاة مفروضة غفر له في ذلك اليوم ما مشت إليه رجلاه وقبضت عليه يداه وسمعت إليه أذناه ونظرت إليه عيناه وحدث به نفسه من سوء "
الوضوء وأسراره الثمينة:
إن عملية غسل الأعضاء المعرضة دائما للأتربة من جسم الإنسان لا شك أنها في منتهى الأهمية للصحة العامة، فأجزاء الجسم هذه تتعرض طوال اليوم لعدد مهول من الميكروبات تعد بالملايين في كل سنتيمتر مكعب من الهواء، وهي دائما في حالة هجوم على الجسم الإنساني من خلال الجلد في المناطق المكشوفة منه، وعند الوضوء تفاجأ هذه الميكروبات بحالة كسح شاملة لها من فوق سطح الجلد، خاصة مع التدليك الجـيد وإسباغ الوضوء، وهو هدي الرسول صلى الله عليه وسلم، وبذلك لا يبقى بعد الوضوء أي أثر من أدران أو جراثيم على الجسم إلا ما شاء الله.
المضمضة:
أثبت العلم الحديث أن المضمضة تحفظ الفم والبلعوم من الالتهابات وتحفظ اللثة من التقيح، وكذا فإنها تقي الأسنان وتنظفها بإزالة الفضلات الغذائية التي تبقى بعد الطعام في ثناياها، وفائدة أخرى هامة جدا للمضمضة، فهي تقوي بعض عضلات الوجه وتحفظ للوجه نضارته واستدارته، وهو تمرين هام يعرفه المتخصصون في التربية الرياضية، وهذا التمرين يفيد أيضا في إضفاء الهدوء النفسي على المرء لو أتقن تحريك عضلات فمه أثناء المضمضة.
غسـل الأنــف:
أظهر بحث علمي حديث أجراه فريق من أطباء جامعة الإسكندرية أن غالبية الذين يتوضئون باستمرار قد بدا أنفهم نظيفا خاليا من الأتربة والجراثيـم والميكروبات، ومن المعروف أن تجويف الأنف من الأماكن التي يتكاثر فيها العديد من هذه الميكروبات والجراثيم، ولكن مع استمرار غسل الأنف والاستنشاق والاستنثار بقوة – أي طرد الماء من الأنف بقوة – يحدث أن يصبح هذا التجويف نظيفا خاليا من الالتهابات والجراثيـم، مما ينعكس على الحالة الصحية للجسم كله، حيث تحمـي هذه العملية الإنسان من خطر انتقال الميكروب من الأنف إلى الأعضاء الأخرى في الجسم.
غسل الوجه واليدين:
ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين فائدة كبيرة جدا في إزالة الأتربة والميكروبات فضلا عن إزالة العرق من سطح الجلد، كما أنه ينظف الجلد من المواد الدهنية التي تفرزها الغدد الجلدية، وهذه تكون غالبا موطنا ملائما جدا لمعيشة وتكاثر الجراثيم.
غسل القدميــن:
أما غسل القدمين مع التدليك الجيد فإنه يؤدي إلى الشعور بالهدوء والسكينة، لما في الأقدام من منعكسات لأجهزة الجسم كله، وكأن هذا الذي يذهب ليتوضأ قد ذهب في نفس الوقت يدلك كل أجهزة جسمه على حدة بينما هو يغسل قدميه بالماء ويدلكهما بعناية. وهذا من أسرار ذلك الشعور الطاغي بالهدوء والسكينة الذي يلف المسلم بعد أن يتوضأ.
أسـرار أخرى:
وقد ثبت بالبحث العلمي أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين، والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز المنظم للدورة الدموية وهو القلب، ولذا فإن غسل هذه الأطراف جميعا مع كل وضوء ودلكها بعناية يقوي الدورة الدموية، مما يزيد في نشاط الجسم وحيويته. وقد ثبت أيضا تأثير أشعة الشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية في إحداث سرطان الجلد، وهذا التأثير ينحسر جدا مع توالي الوضوء لما يحدثه من ترطيب دائم لسطح الجلد بالماء، خاصة تلك الأماكن المعرضة للأشعة، مما يتيح لخلايا الطبقات السطحية والداخلية للجلد أن تحتمي من الآثار الضارة للأشعة
نيات المؤمن بأضحيته
الحمد لله رب العالمين,والصلاة والسلام على سيد ولد ءادم أجمعين,وعلى آله الطيبين, وصحابته الغر الميامين,ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين,أما بعد:
اعلم أن المسلم يمكن أن ينوي بالأضحية نيات عدة يؤجر عليها ,وهي في نفس الوقت حكَمٌ من حكم شرعية الأضحية,وهاهي دونك عض علها بالنواجد:
1-التقرب إلى الله بالذبح.
2-التصدق على الفقراء والمحتاجين.
3-التودد إلى الأصدقاء بالهدية منها.
4-الأكل منها والتوسعة على الأهل والعيال.
5-إظهار شعائر الإسلام.
6-تذكر حال أئمة الهدى إبراهيم الخليل وإسماعيل
وأتباعهما و الإعتبار بحالهم في بذل النفوس والأموال في طاعة الله.
7-التشبه بالحجاج والشوق إلى ما هم فيه,ولهذا سن التكبير في الأيام المعدودات[واذكروا الله في أيام معدودات] وشرع ترك قص الأظافر والشعر لمن قصد الأضحية.
جزاك الله الف خير
شكرا جزيلا على المرور
لا شكر على واجب
[color=darko****green]أسعد يوم في حياة المؤمن والمؤمنة هو ذلك اليوم الذي يغادر فيه هذه الحياة الدنيا منتقلا عبر القبر إلى أول منازل الآخرة .. حيث البشارة من ملائكة الرحمة تنقلها من رب راض غير غضبان عبقها الروَح والريحان .. بشارة تزفه للآخرة وتنقله من حياة الكد والنكد والهموم والغموم والأمراض والمنغصات .. حياة كلها نصب وعناء لاراحة فيها لعاقل …[/color]
[color=darko****green]بشارة في ذلك اليوم للمؤمن الذي أرضى ربه في هذه الدنيا الحقيرة بترك زخرفها وزينتها وإعراضه عن تزينها له وتلونها بحياة حقيقية أبدية سرمدية لا أمراض فيها ولا هموم ولاتعاسة ولا موت .. بشارة بحياة لها بداية ولا نهاية لها …[/color]
[color=darko****green]الحياة الباقية هي في الحقيقة حياة في الحياة الفانية بعيدا عنها .. هي حياة مع أحياء قد ماتت قلوبهم وأطبق على أفهامهم غرورها لهم .. الحياة الباقية هي أن تحيا مع أهل الدنيا بجسدك وقلبك قد ارتقى إلى أسمى طبقات الرفعة بتطبيق عبوديتك لربك وزهدك في دنياهم الفانية .. الحياة الباقية هي حياة قلبك وأنت تمشي مع من قد ختم الله على قلوبهم .. الحياة الباقية هي أن تحيا حر القلب مع من قد استرقت قلوبهم عبودية الحياة الدنيا …[/color]
[color=darko****green]عندها فقط سيسعدك يوم رحيلك من هذه الدنيا الفانية التي لن تتحسر على مغادرتك لها بل سيسعدك الرحيل عنها لما علمت أن ما أعده الله لك عنده خير منها …[/color]
………………………………………….. …………………………………….
-ثلاث هن من طبيعة المؤمن:
صدق الحديث,أداء الأمانة,سخاء النفس.
-ثلاث هن من خلق المؤمن:
الاغضاء عن الزلة,العفو عند المقدرة,نجدة الصديق مع ضيق ذات اليد.
اللهم اجعل هذه الصفات منا و فينا امممممممممممممين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المؤمن مألفة
تخريج الحديث :
أخرجه أحمد والخطيب من حديث سهل بن سعد / مرفوعا / وأورده الهيثمي في المجمع في موضعين وبلفظ : المؤمن يألف ويؤلف ولا.. والحديث صححه الشيخ العلامة الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة وذكر له شاهدا من حديث جابر بن عبد الله رواه الدارقطني في الأفراد والضياء المقدسي في المختارة وفيه زيادة : وخير الناس أنفعهم للناس. وحكم عليها بالصحة.
شرح الحديث ،وما فيه من فوائد:
يبين هذا الحديث العظيم صفة من صفات المؤمن التي يلزمه القيام بها والانتباه إليها، وهو أن يكون (مألفة) أي يتألف الناس ويألفونه، ولا يكون هذا إلا بمحبته للناس وبشاشته معهم، وصدقه وحفظه لحقوقهم وأسرارهم.
ويشتمل الحديث على خلقين عظيمين، هما :
ثانياً : يؤلف: وهذا متعلق بغيره نتيجة ما يصدر عنه من حسن الكرم ومكارم الأخلاق، ويتطلب صدور أقوال وأفعال منه لغيره، بحيث تحفزهم وتدفعهم إلى القرب منه.
ولكن لا يعني هذا مداهنة الناس على ما عندهم من الفساد أو الفسق، أو البدعة ، ومحاباتهم ومسايرتهم على الباطل لاكتساب تآلفهم عليه. فهذا لا يقوم به الدين ولا تستقيم به المؤآلفة .
ولا تتحقق المؤآلفة بمعاداتهم أيضاً، ولكن بالتلطف معهم على ما عندهم من الخير، ومناصحتهم فيما عندهم من الشر،رجاء عودتهم للحق ، أما من أبى إلا البدعة ، وركوب الأهواء فيبغض ويعادى ولا كرامة.
والألفة من صفات المؤمن ..
قال صلى الله عليه وسلم: إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله. رواه أحمد وهو صحيح مخرج في صحيح الجامع والسلسلة الصحيحة.
ولفظ مألفة، يعني موضع للألفة، وموضع للاجتماع،فالمؤمن يجتمع عليه الإخوان، المؤمن يجمع بين الإخوان يؤلف بينهم، سماه مألف، موضع الائتلاف، موضع الاجتماع.
هكذا صفة أهل الإيمان، أهل السنة والقرآن ، لا يفرق، يجمع القلوب يقارب بينها يصلح يجتهد في إصلاح ذات البين ، فلا يهدأ له بال، ولا يستقر له حال ،ولا يطمئن حتى يجتمع إخوانه أهل الاستقامة على الصراط المستقيم بفهم سلف الأمة .
كما في الصحيحين:قال صلى الله عليه وسلم: ليس الكذاب الذي يقول خيرا أو ينمي خيرا.
نعم فالمؤمن مألفة لأنه مجمع محاسن الأخلاق ،ومحضنة الخير باتفاق، فالبصر إليه حادق ، والقلب في ميله إليه صادق ،والنفوس إليه تشتاق، لأنه لطعم الإيمان ذاق، ولا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،فلا اختلاف عنده على الحق ولا افتراق،إلا التمسك بالحق ومحاسن الأخلاق ، لين هين سهل قريب من الألفة والاتفاق .
وقال صلى الله عليه وسلم : المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم صحيح سنن أبي داود وقال حسن ، وصحيح سنن الترمذي وقال حسن ،وصحيح الترغيب والترهيب وتخريج المشكاة وقال هناك : صحيح لغيره .
فالمؤمن المحمود من طبعه الغرارة والتغافل، وقلة الفطنة للشر بين إخوانه المؤمنين وترك البحث عنه ، وليس ذلك منه جهلا ، ولكنّه كرم وحسن الخلق ، فهو يتغافل لسلامة صدر هوحسن ظنه ، فترىالناس منه في راحة ، لا يتعدى إليهم منه شر ،والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده .
و صل اللهم وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم اجعلني وإخواني المؤمنين مألفة: يألف ويؤلف على الوجه الذي يرضيك يا ربنا
منقول وبتصرف
وعيدكم مبارك مسبقا
هل علينا شهر الخير و الرحمات
أطل علينا شهر رمضان شهر العبادات و الطاعات
شهر الدعاء
حديث أبي مدلة عن أبي هريرة رضي الله عنه:
((ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم؛
يرفعها الله فوق الغمام، ويفتح لها أبواب السماء، ويقول الرب: وعزتي
لأنصرنك ولو بعد حين))
وحديث أنسٍ رضي الله عنه:
قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((ثلاث دعوات لا ترد: دعوة الوالد، ودعوة الصائم، ودعوة المسافر))
أخي المؤمن ، اختي المؤمنة
و انت تفطر تذكر ان دعوتك مستجابة
و تذكر و انت تفطر إخوانا لك في شرق الأرض و غربها
إما مظطهدون
أو مشردون
أو لا يجدون مأوى يؤويهم
تذكر المسلمين في الصين و ما يعانونه
و في الهند و ما يتعرضون له
و في فلسطين أرض الرسالات
إخوانك في غزة محاصرون
و في كل مكان
إنهم يسألونك الدعاء لهم
و سيأسلونك غدا يوم القيامة لم لم تدع لنا ؟
أنت تفطر بين اهلك و عشيرتك
أنت تفطر في بيتك
أنت تجد ما تفطر عليه مما لذ و طاب
أنت تفطر و أنت آمن في بيتك و و طنك
لكن هناك
من يفتقد هذا كله
أو جله
أسألك أخي بالله أن تنشرها
فالدال على الخير كفاعله
لا تحرم نفسك الأجر
فلك أجرها و أجر من عمل بها
شكرااااااااااااااا بارك الله فيك
نعم بارك الله فيك والله اننا ندعو لهم هدا ما نملكه كثر الله من امثالك
شكرا لك اخي وبارك الله فيك
شكرا جزيلا لك.
بارك الله فيكأخي والدعاء لهم واجب علينا
شكرااااااااااااااااااااااااااااااا
قال رسول الله عليه افضل صلاة و ازكى تسليم "لا يكون المؤمن لعانا"
و قال عليه الصلاة و السلام "لا يكون اللعانون شفعاء و لا شهداء يوم القيامة "
فلنحذر من هذه الصفة المذمومة التي تحرم صاحبها الشفاعة في احبابه يوم القيامة.
بل قال عليه الصلاة و السلام " … و من لعن مؤمنا ههو كقتله"
و قال عليه الصلاة و السلام اذا خرجت اللعنة في في -اي فم – صاحبها نظرت فان وجدت مسلكا في الذي وجهت اليه و الا عادت الى الذي خرجت منه.
– منقول –
جزاك الله خيراااااااا
اللهم انا نعوذ بك من شر ما نهينا عنه
جزاك الله خيرا وثبتك
1/التأدب مع الله تعالى : وجب علينا التأدب مع الله تعالى بططاعته وشكره على نعمه التي لا تعد ولا تحصى .
2/ فضائل التأدب مع الله تعالى :
* التقرب إلى الله تعالى وتقوية الإيمان .
* نيل الأجر و الثواب وتنزل رحمة الله .
* سمو مكانة العبد عند الله تعالى وحب العباد له .
3/ تأدب الرسول صلى الله عليه وسلم مع الله تعالى : كان النبي عليه الصلاة والسم دائم الذكر لله كثير الشكر له يقوم الليل حتى تتفطر قدماه ، ومع هذا فهو شديد الخوف من الله تعالى ، إذ يقول : * والله إني لأخشاكم لله و أتقاكم له * رواه الترميذي و البخاري.
ويقول أيضا : * لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله و الله أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس *.
4/ مظاهر التأدب مع الله تعالى :
1- الإخلاص : معناه أن نبتغي بكل فعل أو قول وجه الله تعالى . قال تعالى : * وماأمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء * البينة (5)
2 -التوكل : معناه التوكل على الله تعالى بعد الأخذ بالأسباب . قال عليه الصلاة والسلام لصاحب الناقة : * اعقلها وتوكل *.
3 – الصبر : عدم الجزع عند حلول المصائب وحمل النفس على الطاعات . قال عليه الصلاة و السلام : * عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ولا يكون ذلك إلا لمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له * .
4 – الخوف : قال تعالى : * ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين * .
5 – الدعاء : اللجوء إلى الله تعالى وطلب العون منه . قال الله تعالى : * و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان * . البقرة
6 – القسم بالله : قال عليه الصلاة والسلام : * فمن كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت *.
7 – الشكر : حمد الله على نعمه التي لاتعد ولا تحصى . قال تعالى : * و إذا تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم *.
ومنها أيضا : الرجاء ، حسن الظن بالله …
Nice surprise about this shorter form. Can you tell us what it is you are talking/writing about? Has any info. about this shorter form been posted before (and i just missed it)?
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
شائع بن محمد الغبيشي
لماذا خص شهر رمضان بنزول القرآن فيه ؟ لماذا خص بانبثاق رسالة الإسلام ؟ لماذا ميز على غيره من الشهور بميز كثيرة ؟ ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب وينادي مناد يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة) رواه الترمذي و صححه الألباني.
ما السر في اختصاص الله بالصيام و المجازاة عليه دون سائر العبادات ؟ ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف قال الله عز وجل إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به يدع شهوته وطعامه من أجلي للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه ولخلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك ) رواه مسلم
لعل الإجابة على التساؤلات السابقة قد تجليها حقيقة ينبغي أن ندركها وهي أن شهر رمضان كان نقطة التحول في حياة البشرية قاطبة ففيه بعث محمد صلى الله عليه و سلم بالنور المبين فكان سراج البشرة الذي لا زالت إلى اليوم تقبس من ذلك السراج , و تستضيء بنوره قال تعالى : { قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }.
و رمضان كذلك نقطة التحول في حياة الأفراد من المعصية إلى التوبة من البعد إلى القرب من التقصير إلى المسارعة من الضلال إلى الهدى فمن لم يتغير في رمضان متى يتغير ألم يقل صلى الله عليه و سلم (رغم أنف رجل دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له ) رواه الترمذي
هكذا هو رمضان فرصتنا للتغير و الإقبال و إشراق الروح فهل نفوز بهذا التغير و نتقدم إلى اليه عز وجل فمن تقرب إلى الله شبراً تقرب إليه ذراعاً و من تقرب إليه ذرعاً تقرب الله إليه باعاً ومن أتى الله يمشي أتاه الله هرولة فهرولة إليه الخيرات و البركات و المسرات فهيا أخي نحدث التغيير الذي يحبه الله فنحيي أنفسنا بعد مواتها يقول ابن القيم رحمه الله : : "ليس في الشريعة ولا في الطبيعة توقُّفٌ البتَّة، فإذا شغل العبدُ وقتَه بعبودية، تقدَّم إلى ربِّه، وإن شغله هوى أو راحةٌ أو بطالةٌ، تأخَّر؛ فالعبدُ لا يزال بين تقدُّمٍ وتأخُّر؛ قال الله – تعالى -: {لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ} [المدَّثر: 37]".اهـ.
هكذا هو رمضان فرصتنا للتغيير فكم من بعيد قرب في رمضان و كم من ضال اهتدى في رمضان و كم تعيس سعد في رمضان و قصصهم مسطورة في الماضي و الحاضر إليكم بعض هذه القصص التي كان رمضان فيها نقطة التحول :
1/ مُلهي المدينة
كان بالمدينة امرأة متعبدة، ولها ولد يلهو، وهو مُلهي أهل المدينة. وكانت تعِظُه، وتقول: يا بني! اذكر مصارع الغافلين قبلك، وعواقب البطالين قبلك، اذكر نزول الموت.
فيقول إذا ألحت عليه:
إني وإن تابعت في لذتي قلبي وعاصيتك في لومي
أرجو من إفضاله توبة تنقلني من قوم إلى قوم
فلم يزل كذلك حتى قدم أبو عامر البناني واعظ أهل الحجاز، ووافق قدومه رمضان، فسأله إخوانه أن يجلس في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأجابهم.
وجلس ليلة الجمعة بعد انقضاء التراويح، واجتمع الناس، وجاء الفتى فجلس مع القوم، فلم يزل أبو عامر يَعِظ وينذر ويبشر، إلى أن ماتت القلوب فرقا، واشتاقت النفوس إلى الجنة، فوقعت الموعظة في قلب الغلام فتغير لونه. ثم نهض إلى أمه، فبكى عندها طويلا، ثم قال:
وأُبْتُ والتوبة قد فتحت من كل عضو لي أقفالي
لما حدا الحادي بقلبي إلى طاعة ربي فك أغلالي
أجبته لبيك من موقظ نبَّه بالتذكار إغفالي
يا أمَّ هل يقبلني سيِّدي على الذي قد كان من حالي؟
وا سوأتا إن ردَّني خائبا ربي ولم يرض بإقبالي
ثم شمر في العبادة وجد، فقربت إليه أمه ليلة إفطاره، فامتنع وقال: أجد ألم الحمى، فأظن أن الأجل قد أزف. ثم فزع إلى محرابه، ولسانه لا يفتر من الذكر. فبقي أربعة أيام على تلك الحال. ثم استقبل القبلة يوما، وقال: إلهي عصيتك قويا، وأطعتك ضعيفا، وأسخطتك جلدا، وخدمتك نحيفا، فليت شعري هل قبلتني؟ ثم سقط مغشيا عليه، فانشج وجهه. فقامت إليه أمه، فقالت: يا ثمرة فؤادي، وقرة عيني، رد جوابي) التوبيين 255.
فأفاق فقال: يا أماه! هذا اليوم الذي كنب تحذريني، وهذا الوقت الذي كنت تخوفيني، فيا أسفي على الأيام الخوالي، يا أماه! إني – خائف على نفسي أن يطول في النار حبسي؛ بالهق عليك يا أماه، قومي فضعي رجلك على خدّي، حتى أذوق طعم الذل لعله يرحمني، ففعلت، وهو يقول: هذا جزاء من أساء، ثم مات رحمه الله.
قالت أمه: فرأيته في المنام ليلة الجمعة، وكأنه القمر، فقلت: يا ولدي! ما فعل الله بك؟ فقال: خيرا، رفع درجتي.
إخوة الإيمان تُرى هل يكون رمضان نقطة تحول في حياتنا ؟
2/ نسائم مسجد الأنصار
محمد شاب استعبدته الخطيئة والنزوة فأصبح منقاداً لها، لا يملك نفسه، ولا يستطيع تحريرها.. فكان يسارع إلى انتهاك اللذات، و مقارفة المنكرات , لم يركع لله ركعةً منذ زمن . ولم يعرف للمسجد طريقاً.. كم من السنين مضت وهو لم يصلّ.. يحس بالحرج والخجل إذا ما مرّ بجانب مسجد الأنصار -مسجد الحي الذي يقطنه- لكأني بمئذنة المسجد تخاطبه معاتبة: متى تزورنا…؟؟ كيما يفوح القلب بالتقى.. كيما تحس راحةً.. ما لها انتها.. كيما تذوق لذة الرجا…. ليشرق الفؤاد بالسنا.. لتستنير الروح بالهدى…..متى تتوب؟؟.. متى تؤوب؟؟..
فما يكون منه إلا أن يطرق رأسه خجلاً وحياءً.
شهر رمضان.. حيث تصفد مردة الشياطين، صوت الحق يدوي في الآفاق مالئا الكون رهبةً وخشوعاً.. وصوت ينبعث من مئذنة مسجد الأنصار… وصوت حزين يرتل آيات الذكر الحكيم.. إنها الراحة.. إنها الصلاة.. صلاة التروايح. وكالعادة؛ يمر محمد بجانب المسجد لا يلوي على شيء. أحد الشباب الطيبين يستوقفه، ويتحدث معه ثم يقول له: ما رأيك أن ندرك الصلاة؟ هيّا، هيّا بنا بسرعة.
أراد محمد الاعتذار لكن الشاب الطيب مضى في حديثه مستعجلاً.. قال محمد: ولكن لا أعرف لا دعاء الاستفتاح ولا التحيات.. منذ زمن لم اصلِّ، لقد نسيتها.
وبعد إصرار من الشاب الطيب، يدلف محمد المسجد بعد فراق طويل. فماذا يجد..؟ عيوناً غسلتها الدموع، وأذبلتها العبادة.. وجوهاً أنارتها التقوى.. مصلين قد حلّقوا في أجواء الإيمان العبقة..
كانت قراءة الإمام حزينة مترسلة.. في صوته رعشة تهز القلوب، ولأول مرة بعد فراق يقارب السبع سنين، يحلق محمد في ذلك الجو… بيد أنه لم يستطع إكمال الصلاة.. امتلأ قلبه رهبة.. تراجع إلى الخلف، استند إلى سارية قريبة منه.. تنهد بحسرة مخاطباً نفسه: أين أنا من هذه الطمأنينة وهذه الراحة؟! ثم انخرط في بكاء طويل.. ها هو يبكي.. يبكي بكل قلبه، يبكي نفسه الضائعة.. يبكي حيرته وتيهه في بيداء وقفار موحشة.. يبكي أيامه الماضية.. يبكي مبارزته الجبار بالأوزار…!
أخذ عبد الله يهون عليه قائلا: يا أخي، إن الله غفور رحيم.. إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل.
يا أخي إن الله -سبحانه وتعالى- يقول: (يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً؛ لأتيتك بقرابها مغفرة)، ثم أخذ يتلو عليه آيات الرحمة والرجاء، وأحاديث التوبة، وكرم الله وجوده في قبول التائبين.. ولكأني به قد أيقظ في نفس محمد بارقة أمل، فيحس محمد أن باب التوبة فد انفرج عن فتحة ضيقة يستطيع الدخول فيها.
وهنا تكسرت أمواج قنوط محمد العاتية على شطآن نصائح عبد الله الغالية، فشعر بثقل هائل ينزاح عن كاهله.. فيخف جناحه، وترفرف روحه، تريد التحليق في العالم الجديد.. في عالم الأوبة والتوبة..!
وهز محمداً الحديث فكأنما عثر على كنز قد طال التنقيب عنه..! ثم أخذ يحدث نفسه: أين أنا من هذا الطريق..؟ أين أنا من هذا الطريق..؟.. الحمد لله غص بها حلقه من جرّاء دموع قد تفجرت من عينيه.. سار والدموع تنساب على وجنتيه،
عاد محمد ولسان حاله يقول: اللهم اغفر لي.. اللهم ارحمني.. يا إلهي قد قضيت حياتي في المنحدر.. وها أنذا اليوم أحاول الصعود، فخذ بيدي يا رب العالمين..يا أرحم الرحمين.. إن ذنوبي كثيرة .. ولكن رحمتتك أوسع..
أخي يقول أحمد السرهندي : إذا وفق الإنسان للخيرات و الأعمال الصالحة في هذا الشهر حالفه التوفيق في طوال السنة ، و إذا مضى هذا الشهر في توزع بال و تشتت حال ، مضى العام كله في تشتت و تشويش .
وَاغْنَمْ ثَوَابَ صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ تَسْعَدْ بِخَيْرٍ دَائِمٍ وَفَلاَحِ
أخي أخي هيا نفرح سوياً بتوبتك و إقبالك على الله هيا قم و أعلن التوبة ليفرح الله بتوبتك و تفوز بحبه فإنه سبحانه يحب التوابين هيا ابتهل إلى ابتهال الصادق قل : سبحانك خالقي إني تائب إليك فاقبل توبتي و استجب دعوتي و ارحم شبابي و أقل عثرتي و أرحم طول عبرتي .
سبحانك خالقي أنت غياث المستغيثين و قرة أعين العابدين و حبيب التائبين فإليك مستغاثي فاقبل توبتي و اغسل حوبتي
إلهـي تحـملنا ذنـوباً عظيمة *** أسـأنا و قصرنا و جودك أعظم
سـترنا معاصينا عن الخلق جملـة *** و أنـت تـرانا ثم تعفوا و ترحـم
و حقـك ما فينا مسـيء يسره *** صـدودك عنه بل يـذل و يـندم
سكتنا عن الشـكوى حياء و هيبة *** و حاجاتنا بالمقتضـى تتكلـم
إلهـي فجد و اصفح و أصلح قلوبنا *** فأنت الذي تولي الجميل و تكرم
ألسـت الذي قربت قـوماً فوافقوا *** و وفقتهم حتى أنابوا و أسـلموا
فقلت ( اسـتقيموا ) منّة و تكرمـاً *** و أنت الذي قومتهم فتقومـوا
لهـم في الدجـى أنس بذكر دائماً *** فهم في الليالـي ساجدون و قوم
نظرت إليهم نـظرة بتلطـف *** فعاشـوا بها و الخلق سـكرى و نوم
لك الحـمد عاملنا بما أنت أهلـه *** و سـامح و سلمنا فأنت المسـلم
أخي يقول الإمام ابن القيم :[ و الله عز وجل إذا أراد بعبده خيراً فتح له أبواب التوبة و الندم و الانكسار و الذل و الافتقار و الاستعانة به و صدق اللجأ إليه و دوام التضرع و الدعاء و التقرب إليه بما أمكن من الحسنات ].
أخي اسمع إلى ربك و هو يدعوك إلى الاستجابة له اللجأ إليه سبحانه و التضرع له فهو القريب المجيب قال تعالى : {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }البقرة186
فرحة أحد التائبين : اسمع إلى هذا التائب في رمضان وهو يحاول أن يصف فرحته وسعادته فيقول: "ما أجمل رمضان وما أحسن أيامه، سبحان الله! كل هذه اللذة وهذه الحلاوة ولم أذق طعمها إلا هذا العام، أين هي عني كل هذه السنوات؟
إيه.. بل أين أنا عنها، فإن من تحر الخير يعطه، ومن بحث عن الطريق وجده، ومن أقبل على الله أعانه..
صدق الله في الحديث القدسي: من تقرب منى شبراً تقربت منه ذراعا، سبحان الله!
أشعر أن حملاً ثقيلاً زاح عن صدري؛ وأشعر بانشراح فسيح في نفسي، أول مرة في حياتي أفهم تلك الآية التي أسمعها تقرأ في مساجدنا (فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعد في السماء).
أين ذلك الضيق؟ وتلك الهموم التي كانت تكتم نفسي حتى أكاد اصرع؟ أين تلك الهواجس والأفكار والوساوس؟ أين شبح الموت الذي كان يلاحقني فيفسد علي المنام؟ إنني أشعر بسرور عجيب، وبصدر رحيب، وبقلبي لين دقيق، أريد أن ابكي! أريد أن أناجى ربى واعترف له بذنبي، لقد عصيت وأذنبت وصليت وتركت وأسررت وجاهرت وأبعدت وقربت وشرقت وغربت وسمعت وشاهدت.
والله لولا الحياء ممن بجواري لصرخت بأعلى صوتي؛ أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنب إلا أنت، لسان حالي يقول للإمام؛ لماذا قطعت علي حلاوة المناجاة يا إمام! لماذا رفعت من السجود فحرمتني من لذة الاعتراف والافتقار للواحد القهار؛ يا إمام أريد أن أبكي فأنا لم أبكي منذ أعوام..
يا إمام أسمعني القرآن، فلقد مللت ملاهي الشيطان؛ يا إمام لماذا يذهب رمضان وفيه عرفنا الرحمن وأقلعنا عن الذنب والعصيان!
ما أحلاك يا رمضان..ما أجملك..سأشغل أيامك ولياليك، بل ساعاتك وثوانيك.. كيف لا وقد وجدت نفسي فيك! أليس في الحديث؛ رغم أنف رجل دخل عليه رمضان ثم أنسلخ قبل أن يغفر له، كما في الترمذي وقال حسن غريب.
اللهم يا واحد يا أحد يا فرد يا صمد يا من لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد يا حي يا قيوم خذ نواصينا إلى البر و التقوى و اجعلنا من عبادك المصطفين الأخيار ، ربنا توفنا مسلمين و ألحقنا بالصالحين ، ربنا أهدنا صراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين .
مشرف تربوي بإدارة التربية و التعليم بمحافظة القنفذة
شكرا بارك الله فيك
بارك الله فيك بنيتي.