السلام عليكم
أجمل شىء فى الحياة هو الفشل .. هل تعرف لماذا ؟؟
فالفشل هو صقل لتجارب الواحد منا ، وإصلاح لمنحنى حياتنا ولبنة فى صرح نجاحنا ، يُعرف رئيس الوزراء البريطاني السابق " ونستون تشرشل النجاح تعريفاً جميلاً فيقول : النجاح هو القدرة على الإنتقال من فشل إلى فشل دون أن تفقد حماستك ، وكأنه جعل من الفشل أصلاً من أصول النجاح لا يتم إلا به … ولا يكون إلا بتذوقه ، لكن هل معنى هذا أن نرضى بالفشل ونستكين له ؟! بالطبع لا ، وليس هذا مربط فرسنا ، بل هو أبعد ما يكون عما نريد ، فما أريده منك أن تؤمن بشىء فى غاية الأهمية … هو أن الفشل وارد جداً ، ما دمت قد قررت أن تصنع شيئاً ، والإخفاق قريب من الشخص الذى ينشد التغيير.
والرد المناسب على الفشل هو النجاح الكاسح ، والتعامل الأمثل مع الإخفاق يكون بتكرار التجربة ، وإعادة الكرة ، ودراسة أساباب الإخفاق للتغلب عليه .
كثيرامن الناس أقعدتهم التجارب الفاشلة ، نالوا حظهم من الإخفاق فأغلقوا باب التجربة والعمل ، وهؤلاء ـــ لا غير ـــ هم الفاشلون ، مع أن منهم من كان قريباً جداً من النجاح حينما قرر التوقف والإستسلام للفشل !! نعم …. كثيراً من البشر يتوقفون ليجنوا مرارة الفشل ولا يدركون كم كانوا قريبين لو تسلحوا بالصبر والعزيمة من النجاح والتفوق .
ما الذى علينا فعله عندما نخفق ؟؟ إليك هذه النقاط العملية التى تساعدك حينما تتعثر أو تكبو ذات مرة :
1) الفشل لا يعنى أنك إنسان فاشل …
طبيعى أن تحزن عند الفشل ، وتتألم من الإخفاق ، لكن من المهم جدا ألا تدع المشاعر السلبية تسيطر عليك وتضيق الخناق حول عنقك ، من الأهمية بمكان التفريق بين محاسبة النفس لتتعلم من الخطأ ، وبين جلد الذات والإنغماس التام فى تأنيب النفس وتوعدها ونعتها بالغباء وعدم الإدراك .
2) الفشل ليس معناه أنك غير قادر على فعلها …
ليس معنى فشل زواجك أنك زوج فاشل ، ولن تستطيع النجاح مستقبلا فى الزواج ، وليس الإخفاق فى العمل مؤشراً على أنك إنسان لا تستحق هذا العمل وأنك يجب أن تبحث عن عمل غيره .. كلا .. الفشل فى تجربة يجعلك أكثر وعياً عند تكرار التجربة نفسها ، ويقلل من نسبة وقوعك فى الأخطاء السابقة ، بشرط أن تتعلم من أخطائك السابقة جيداً .
3) فرق بين الفشل فى إختيار الطريق ، والفشل فى إختيار الهدف ..
وذلك لأن كثيراً منا عندما يفشل فى الوصول إلى غايته ، يبدأ فى التشكيك فى الغاية ، بالرغم من أن المشكلة كانت فقط فى الطريق الذى سلكه ، وهذا اللبس هو أخطر ما يمكن أن يواجه المرأ منا ، لأنه قد يدفعنا إلى إضاعة الكثير من عمرنا فى التنقل من هدف لهدف ، ويجعلنا مشتتين فى إختيار ما نريد ، متذرعين بأننا لا نعرف ماذا نريد ، بالرغم من كوننا فقط نحتاج أن نعرف طريقاً آخر يؤدى إلى ما نريده .
4) تأكم من أن الفشل لم يسرق منك عمرك …
لا تبكى الأيام التى قضيتها فى فعل شىء ما ، ثم لم يكتب لك فيها النجاح ، فالخبرات التى أضفتها إلى صندوق تجاربك ــ صدقنى ــ لا تقدر بثمن ، ثم إن الحياة ما هى إلا مجموعة تجارب ، ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يحمسنا دائماً قائلاً : " الأعمال بخواتيمها " ، والعبرة بالنهاية .
5) الفشل ليس معناه الفشل .. لا تتعجب ..
الفشل ليس معناه أنك قد حصلت على شهادة فاشل ، ولا تعنى أن العالم يوجه إليك أصابع الإتهام ، أو ينظر إليك بنظرة إستنكارية وريبة ، ليس معناه أنه قد كُتب عليك أن ترضى برداء الخزى ، وتقضى بقية عمرك فى صفوف المثبطين الفاشلين … كلا إنها تجربة … وليست النتيجة النهائية … موقعة وليست الحرب ، مرحلة وليست نهاية المطاف ، وصدقنى … أضواء النجاح لن تكون باهرة إن لم يسبقها شىء من ظلام الفشل .
سلام
ربما لكنني اكره الفشل ……………….……….…….
لكن الفشل يقود الى النجاح ، وهو منطلق للتعلم الزويتيني ، ام انا مخطا
شكراااااااااااا لمرورك الكريم
انت على حق لكنه قد يهبط المعنويات فيؤدي الفشل الى الفشل هههههههههه
انا اكره الفشل
، كل ورايه اخي الزويتيني ، وشكرا على الوطواط
شكراااااااااااااا لك اخي شكيب
ههههه ….ماتنسايس ماراهوش باطل نبعند خلصيني 100 دينار هههههه
قلي برك واش فيه يصلح حتى 100 الف ، زينو الباهي هههههههههههه ،
على كل شكرااا لك على التواجد المميز الزويتيني والمشاركة الطيبة
انا اكره الفشل شكرااا لك
عفوااااااااااااااااا روى
– هل مررت في حياتك بمعاناة وحزن وإحباط؟!!
– هل استمتعت يوماً باللحظات التي يبكي فيها الناس بسبب فشلهم بينما أنت مستمتع!!!
– هل تعبت من كثرة الفشل حتى سيطر على عقلك وأعماقك وجسمك وصحتك؟!!
– هل هذا الفشل جعلك تخاف من اتخاذ خطوة عملية تجعلك تسهم في بناء حضارة بلادك؟!!
– هل نسيت أحلامك؟!!
إن الفشل في تحقيق ما تريد أمر طبيعي في العالم الذي نعيش فيه .
وليس الفشل هو الذي يجعل منا فاشلين لكن إذا توقفنا عن المحاولات وقبلنا هذا الفشل نكون فاشلين.
لأنهم ألفوا بعض الكلمات المحبطة مثل:
هذا مستحيل – صعب – لا أقدر – هل فعلها أحد قبلنا – تعبت من كثرة الإحباط – والفشل الذي مررت به – أنا إنسان منحوس – أنا لاأصلح لشيء…
– وحتى تتغير الأمور يجب أن تغير نفسك وليس الآخرين…
– لا ترضى أن تعيش على هامش الحياة وكأنه لا وزن لك ولا قيمة .
– إنه من المستحيل أن تغير ماضيك.. وقد يكون صعباً أن تغير يومك، ولكن بالتعلم
من فشلك في الماضي وأخطاءك كل شيء ممكن غداً – بإذن الله – لأن قدرتك غير محدودة على الإطلاق… غير محدودة … غير محدودة …بشكل غير طبيعي..
– لو أردت أن تكون ناجحاً أعطي فوق طاقتك فقط 1% عندها تشعر بأنك تعطي وتحقق نجاح حقيقي.
– أفعال صغيرة تقودك إلى نجاحات كبيرة. وطموحاتنا بالحياة تحدثها أفعال صغيرة..
– إن كانت نظرتك المبدئية هي فشل اعتبرها تجربة تعلمت منها، استفدت منها.. لأن كل شيء خلقه الله تعالى بسبب.. وما حدث لك حدث بسبب ربما كان يهيئك لأمر ما !!
– أنت في يديك تكون أو لا تكون!!!
– بعض الناس يمشي بالحياة وفشله يضعه أمامه !! وبعض الناس يمشي بالحياة وتجاربه السابقة يتركها وراءه.. ويترك الماضي مع مآسيه وإحباطاته وينطلق من جديد !!
فحدد من أي الفريقين أنت ؟!!
– حكمة تقول " اذهب خلف حلمك مع رغبة جادة وعزم وتصميم فإما أن تنجح .. و إما أن تتعلم وتكبر"..
– ربما ما يراه الناس منك فشل.. هو بالحقيقة خطوة نحو نجاحك الأكيد.. لذلك يجب أن تصعد . . . فوق فشلك .
– لو شغلت فكرك بالنجاح ستنجح بإذن الله ولو شغلت فكرك بالفشل ستفشل..
شخص فشل بالتجارة وعمره 24 سنة… وفشل مرة أخرى بالتجارة أيضاً وخسر كل أمواله وعمره 31سنة..
ثم حاول مرة ثانية وعمره 34 سنة وفشـــــــــــل.. فأصيب بانهيار عصبي وهو عنده 36 سنة.
ثم اتجه إلى المجال السياسي… ففشل بالانتخابات بدخول الكونجرس كعضو فيها وعمره 38 سنة
وفشل مرة ثالثة وعمره 42 سنة ثم فشل مرة رابعة وعمره 46 سنة..
ثم فشل مرة خامسة وعمره 48 سنة..
ثم فشل أن يكون نائب لرئيس وعمره 50 سنة..
ثم اختير رئيس للولايات المتحدة الأمريكية وعمره 52 سنة..!!!
طريق النجاح والفشل
للعــــلاقات شأن عظيم في حياة البشر ، إذ لا يستطيع المرء أن يستغني بنفسه عن غيره ، كما أن كثيراً من الأفكار المتواضعة تُروَّج ويتم تسويقها وتبلغ مبلغاً عظيماً بسبب العلاقات ، فنرى الكثير ممن لا قيمة لهم ولا وزن بين العقــلاء والحكـمـــــاء والأذكياء يتقدمون على غيرهم لا لشيء إلا لكونهم أصحاب علاقات متميزة.
كنز لا يفنى ..
تُعدّ العلاقات الإنسانية التي تكونها على المستوى المهني أو الشخصي بمثابة – الكنز – والشخص الذي لديه قدرة على تكوين علاقات إنسانية متينة يتمتع بذكاء اجتماعي فهل تملكه أنت؟ ، إن تكوين علاقات إنسانية إيجابية على المستوى المهني أو الشخصي لبناء مستقبل مشرق وحياة متوازنة ، غالبية الموظفين لا يقدرون أهمية العلاقات الإنسانية.
يعتمد استقرار المستقبل الوظيفي للموظف على مدى بنائه العلاقات الإيجابية في بيئة العمل أو حياته الخاصة؛ فالكثير من الموظفين يقدرون قيمة الذكاء الفني ، ولكنهم يجهلون قيمة الذكاء الاجتماعي ، عموماً يمكن القول :- إن جودة أية علاقة تنعكس على إنتاجية الشخص سواء كانت إيجابية أو سلبية .
في عالم الأعمال
يقول الدكتور علي الحمــادي – رئيس مركز التفكير الإبداعي – :- ( في عالم الأعمال تُعد العلاقات الشخصية جزءاً لا يتجزأ من النجاح أو من الفشل ، وأغلب الناس لا يعرفون أنه عندما احترق معمل توماس إديسون ومصنعه ، كان عمره حينئذ يناهز 67 عاماً ولم يكن هناك أي تأمين على المعمل أو على المصنع ، وقبل أن يهدأ الركام ويستقر في مكانه سلَّم هنري فورد ، توماس أديسون شيكاً بمبلغ 750.000 دولار ، وأرفق بهذا الشيك ملحوظة تقول :- إن أديسون يمكنه الحصول على أي مبلغ يريده بالإضافة إلى هذا المبلغ ، ولقد شعر العديد من الناس بالمفاجأة من هذا الكرم الحاتمي لـهنري فورد ، ولكن أحد الأسباب التي دفعته لذلك يرجع على الأرجح إلى حادثة وقعت قبل عدة سنوات ، فقد كان أديسون يعمل في سيارة كهربائية ، وكان قد قام بالفعل بصنع البطاريات التي جعلت هذه الفكرة صالحة للتطبيق إلى حد ما ، وحينئذ سمع توماس إديسون أن هناك شاباً يُدعى هنري فورد يعمل على صنع محرك يعمل بالجازولين ، فذهب إديسون ليقابل هذا الشاب ، وطرح عليه بعض الأسئلة ، فأجاب هنري فورد عن أسئلة إديسون بكل دقة وعناية ، وفي نهاية المقابلة قال إديسون لـ هنري فورد :- عزيزي الشاب ، أعتقد أنك ستحقق شيئاً ، وأنا أشجعك على الاستمرار في محاولاتك ، وفيما بعد ، قال هنري فورد :- إن كلمات التشجيع التي قالها أكبر المخترعين وأعلاهم مقاماً في الولايات المتحدة الأمريكية كانت تعني الكثير بالنسبة لي ، ومن الواضح أنه قد استمر في محاولاته بالفعل .
المدرسة المحمدية تسبق
o وقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف ننجح في إقامة علاقات متميزة ومؤثرة مع الآخرين ، إذْ كان صلى الله عليه وسلم يتفقد أصحابه ، ويعطي كل واحد من جلسائه حقه ، لا يحسب جليسه أن أحداً أكرم عليه منه ، من جالسه أو قاربه لحاجة صَابَرَه ، حتى يكون هو المنصرف عنه ، ومن سأله حاجة لم يرده إلا بها أو بميسور من القول
o وكان صلى الله عليه وسلم دائم البشر ، سهل الطبع ، لين الجانب ، ليس بفظ ولا غليظ ، ولا صخَّاب ، ولا فحاش ، ولا عتاب ، ولا مدَّاح ، يتغافل عما لا يشتهي ، ولا يقنط منه قاصده .
o ورُوي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت :- ما كان أحد أحسن خلقاً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ما دعاه أحد من أصحابه ولا أهل بيته إلا قال :- لبيك .
o وكان يمازح أصحابه ويخالطهم ويجاريهم ، ويداعب صبيانهم ويُجْلِسُهم في حِجْرِه ، ويجيب دعوة الحر والعبد والأَمَةَ والمسكين ، ويعود المرضى في أقصى المدينة ، ويقبل عذر المعتذر ، ولم يُرَ قط مادًّا رجليه بين أصحابه فيضيق بهما على أحد ، وكان يكرم من يدخل عليه ، وربما بسط له ثوبه ، ويؤثره بالوساده التي تحته ، ويعزم عليه في الجلوس عليها إن أبى ، ويكنِّي أصحابه ، ويدعوهم بأحب أسمائهم تكرمة لهم ، ولا يقطع على أحد حديثه .
o وعن أنس رضي الله عنه قال :- كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتي بهدية قال :- اذهبوا بها إلى بيت فلانة ، فإنها كانت صديقة لخديجة ، إنها كانت تحب خديجة .
o وكان يصل ذوي رحمه ، من غير أن يؤثرهم على من هو أفضل منهم
o وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال :- لما جاء وفد النجاشي قام النبي صلى الله عليه وسلم يخدمهم، فقال له أصحابه :- نكفيك ، فقال :- إنهم كانوا لأصحابنا مكرمين ، وإني أحب أن أكافئهم .
o وعن أبي أمامة قال :- خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متوكئاً على عصا ، فقمنا له فقال: – لا تقوموا كما يقوم الأعاجم ، يعظِّم بعضهم بعضاً .. كتاب خلق المسلم الشيخ محمد الغزالي .
روشته لإقامة علاقات طيبة بالآخرين
أصلح ما بينك وبين الله يصلح الله ما بينك وبين الآخرين .
ابدأ الآخرين بالسلام والتحية , ففي السلام تهيئة وتطمين للطرف الآخر
ابتسم , فالابتسامة مفعولها سحري ، وفيها استمالة للقلوب
أظهر الاهتمام والتقدير للطرف الآخر ، وعامل الناس كما تحب ان يعاملوك .
كن مستمعًا طيبًا وشجع محدثك للكلام عن نفسه
اشكر الآخرين:
شارك الناس أفراحهم وأتراحهم .
اقض حاجات الآخرين تصل إلى قلوبهم ، فالنفوس تميل إلى من يقضي حاجاتها.
عليك بالعفو عن الزلات ، وتغليب نفسية التسامح.
تفقد الغائب والسؤال عنه ، ففيها ضمان لكسب الود واستمالة القلوب.
لا تبخل بالهدية ولو قلّ سعرها , فقيمتها معنوية أكثر من مادية.
اظهر الحب وصرّح به ، فكلمات الود تأسر القلوب .
اجتهد في تقديم النصيحة ، ولا تجعلها فضيحة.
حدث الآخرين بمجال اهتمامهم ، فالفرد يميل إلى من يحاوره في مدار
اهتمام .
كن ايجابياً متفائلاً ، وابعث البشرى لمن حولك .
امدح الآخرين إذا أحسنوا ، فالمدح أثره في النفس كبير ، ولكن لا تبالغ.
انتق كلماتك ترتفع مكانتك ، فالكلمة الحسنه خير وسيلة لاستمالة
القلوب .
تواضع فالناس تنفر ممن يستعلي عليهم .
تجنب تصيُّد عيوب الآخرين ، وانشغل بإصلاح عيوبك
تعلم فن الإنصات ، فالناس تحب من يصغي لها .
وسع دائرة معارفك ، واكسب في كل يوم صديق.
إذا قدمت معروفاً لشخص ما لا تنتظر منه مقابل .
احذر أن تُشْعِر الأطراف الذين تقيم العلاقة معهم بأن علاقتك هذه هي علاقة مصالح فقط .
تعلم كيف تعالج الصراع بدون تحويله إلى عداوة شخصية ، وأدرس الآخرين الذين يملكون هذه المهارة .
وأخيراً .. إشارتان هامتان
الأولى :- أن الواحد منا لا يولد من رحم أمه محبوب أو مكروه ، فنحن الذين ندفع الناس إلى حبنا والقرب منا ، أو بغضنا والبعد عنا من خلال مجموعة من السلوكيات و الممارسات ، والتي يسهل مع قليل أو كثير من الجهد والتعب تعلمها والتدرب عليها .
الثانية :- أن أكثر الأخطاء شيوعا في تعاملنا مع الآخرين ، والسبب الأول في فشل الكثيرين منا في إقامة علاقة طيبة مع الغير هو في مطالبتنا الآخر أن يكون كما نحب نحن ، لا كما هو .
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم