تتوالى العقود وتنقضي القرون…
…وتتغير أنماط العيش ،تظهر أجيال جديدة مع ثقافة جديدة ..
وتفكير مغاير..
،فتتداخل أمور دخيلة وتنصهر مع عقلياتنا وطريقة تفكيرنا.
-لكن لماذا نتغير نحو الأسوء بدلا نحو الأفضل .
أنا لا اسثثني نفسي أو أيا كان… فكلنا عصفت الحياة بتفكيرنا…..
……….وغيرت منطقنا في العيش.
عنوان موضوعي واضح وجلي
فليس الغريب في أن تخطأ فالإنسان بطبعه خطآء
ولهذا قلت ليس الغريب في انت تخطئ
لكن وأي لكن
لكن الغريب في أن….
-لا تعترف بخطئك ولا تقر به فتصبح متبجحا فتغرق مع مرور الدهر وتصبح وحيدا
وهذامانراه في عصرنا
تجد اناسا يخطؤون في حق الغير لكن لا يعترفون بخطئهم بل يصرون بأنهم على حق
مع ادراكهم لجرمهم
لماذا هل التكبر فاعل فعلته في نفوسهم أم لثقافتهم المحدودة أم بعدهم عن دينهم هو السبب؟
حتى في منتداتنا نرى هذا أعضاء ،مشرفون يخطئون ويدركون حجم ما اقترفوه
لكن يصرون على رأيهم
أنا لا أقصد أحدا بل الواقع يحكي نفسه
–ومن الأمور الغريبة أن تخطئ و تكرر نفس الخطأ
فإن الوقوع في الخطىء مرتين دليل على إصرار منك على المعاودة وهذا ما يسمى عنادا
ألا يوجد في مجتمعاتنا أناس يخطئون ويخطئون
حتى في منتدياتنا أعضاء اخطؤوا في حق غيرهم وعوقبوا لكن تجدهم يكررون خطأهم مرة أخرى وأخرى…
—ولكن أغرب الغرائب بل أخطرها التعمد في الخطئ وهنا الكارثة فهنا نصبح في مرحلة التحدي والجهل والغطرسة
فتجد أولئك الناس وهم كثر في مجتمعاتنا
يتعمدون فعل ذلك لمصلحة او لرغبة او استمتاعا…..
كيف سيقابلون ربهم
بل ألن يأتي يوم يصبحون في أسفل الدرك ولا يجدون احذا ليساعدهم
قد تجد موضوعي غامضا تافها
ربما……………..
و‘ليكم بعض الأسئلة الاتية يمكنكم من خلالها افادتنا:
هل عدم الإعتراف بالخطأ دليل على ضعف الشخصية
وتكبر؟
هل تكرار الخطأ دلالة على غباء أم ادعاء للغباء؟
هل إصرار الفرد على الخطأ يعتبر مرضا نفسيا
أم انحرافا دينيا؟
هل نتعلم من أخطائنا فعلا؟
كيف هي مجتمعاتنا وما مصيرها مع كل هذا؟
مساحة لقلمك……….
اين ردودكم لاتكونو صامتين
وهل فعلا توجد أشواك ناعمة لا أظن هذا
ولكن أغرب الغرائب بل أخطرها التعمد في الخطئ وهنا الكارثة فهنا نصبح في مرحلة التحدي والجهل والغطرسة
صحيح كلنا بشر وكلنا نخطئ
لسنا معصومين من الخطأ
لكن الغريب هو أن نستمر في الخطأ
ان لا تعترف بالخطأ فهذا ضعف في الشخصية .
الخطأ ليس عيباااا بل العيب ان تخطأ فلا تعترف به وهدا ما اوضحته في موضوعك..
ومنه فاني ارى ان عدم الاعتراف بالخطأ هو ضعف في الشخصية ومرض فيهاا يسمى التكبر والغرور
وهو ما يدل عى غبااااااااء الشخص
وإن اصر على الخطا دون ان يتعض منه فهداا حقاا مرض نفسي و انحرااف ايضاااا في الدين
يبجب ان نتعلم نمن أخطائناااا حتى نستفيد فلا نقع فيه مرة اخرى وهدا ما يجهله او يتجااهله الكثير فينا من مجتمعااتنااااا ..
اما مصيرها افن جواابه ليس عندي فقد يتغير الحاال وتستقيم النفووس وعندما لكل مقاام مقاال
باارك الله فيكي على الموضوع المميز والهام جداااا
ننتظر جديدك..
الاعتراف بالخطأ جرأة كبيرة تنبع من قناعة الشخص بانه مخطئ فالانسان بشكل عام هو كائن كبريائي اي متعالي وهذا ما دعمه به الله سبحانه وتعالى حيث ميزه عن كل الكائنات فالكبرياء صفة لا باس بها ولكن احيانا تعود بالسلبية على صاحبها كمثل من يخطئ ولايعترف بما اخطأ او يتنازل للاخر فهو دائما يشعر بنفسه بالمقام الاعلى وبانه لا يخطئ وان لو خطأ فيجب على الاخرين ان يقبلوا بخطأه ، مقابل الكبرياء ايضا اعطانا الله صفة التواضع التي من خلالها الانسان يوضع من نفسه امام الاخر وحين يخطئ نجده يتقدم باعتذاره دون تردد معترفا بانه اخطأ ، الاعتراف جرأة لاني اعترف بسلوك خاطئ قمت به وهذا قد يقلل مني امام الناس والاخرين احيانا واحيانا اخرى يرفع من شأني ولكن في وقتنا الحال نجد انه يقلل من القيمة لان الناس لا تتفهم جيدا احوال هذا الانسان الذي اخطأ ……………تقبلي مروري
كن في الدنيا كالغريب أو عابر سبيل
لا تركن اليها.. فإن رحلت عنها
فأترك ما يدل على مرورك فيها
كم من شخص عاش في الدنيا ورحل عنها دون أن يعرف الناس أنه موجود أصلا .. ولا تقصد هذه الحكمة أن يعلم كل العالم عن وجودك في الدنيا .. بل على الأقل من هم حولك
فإن رحلت عنهم ذكروك بالخير ولم ينسوك أبدا وإن مرت سنين
والأهم من ذلك أن يعملوا بها
مشكور (ة) على طرح مثل هذه المواضيع المفيدة
ننتظر منك المزيد
كسر سر الارقام الاكثر غموضاً في التاريخ…
لو كنت من عشاق الرياضيات و تحب البحث و الغوص في عالم الأرقام لوجدت الكثير من العمليات الحسابية الطريفة..
التي يطلق عليها البعض (عجائب الرياضيات)!…
و لكنك مهما بحثت بالتأكيد فلن تعثر على رقم..
أو حتى عملية رياضية تحمل عددا هائلا من الأسرار………..
كما التي حملها الرقم الغريب (فاي) !1,618
رغم الشكل البريء لهذا الرقم…..
إلا أنه يعتبر من أكثر الأرقام إثارة للجدل على مر التاريخ…..
و أكثر الارقام التي عانت من البحث……….
و قد أطلق عليه المختصون اسم….
(الرقم الروحي)…….
أو
(النسبة المقدسة) !…..
فما هو سر هذا الرقم؟ ولماذا حظي بهذه الشهرة الواسعه؟؟…..
دعونا نبدأ من البداية…
لقد ظهرت هذه النسبة فعليا الى الوجود………إن صح التعبير….
بعد أن قام العالم و الفنان الشهير (ليوناردو دافنشي)……
بعمل المتوالية الشهيرة:
1 _ 1 _ 2 _ 3 _ 5 _ 8 _ 13 _ 21و….
فكرة هذه المتوالية بسيطة جدا……
و هي أن كل رقم يساوي مجموع الرقمين السابقين!…
على سبيل المثال الرقم الرابع في المتوالية وهو الرقم 3…..
يساوي مجموع الرقم الثاني و الثالث من المتوالية و هلم جرا….
و الذي زاد من شهرة هذه المتوالية البسيطة هو……
الكاتب الشهير (دان براون) الذي استخدم المتوالية……..
في روايته الشهير (شفرة دافنشي)……..
كمفتاح لحل لغز جريمة قتل وقعت سرا في متحف (اللوفر)………
و الغريب في أمر هذه المتوالية…….
وهو أنه في حالة قسمة أي رقمين متوالين……….
فأن نواتج القسمة تكون دائما (1,618)!!…….
وهنا انتبه العلماء لهذه النسبة الغريبة….!
ومرت الايام لتكشف المزيد عنها…!
فكشف علماء البيولوجية خاصية غريبة تتعلق
في مجتمعات النحل هي أن عدد الاناث في أي خلية
يفوق عدد الذكور بنسبة ثابتة وهذه النسبة هي 1,618 !!
وهي النسبة الغامضة نفسها التي ظهرت في
متوالية (دافنشي) الشهيرة….!
كما عثر علماء الاحياء أيضا على خاصية أخرى غريبة
في جسم الحيوان الحلزون فنسبة قطر كل التفاف لولبي
الى اللولب الذي يليه هو 1,618 أيضا!
ومازلنا مع علماء الأحياء هذه المرة في قسم النبات
فقد عثر العلماء على هذه النسبة مرة أخرى
في بذور عباد الشمس حيث تنمو هذه البذور بشكل لولبي
و بهذه النسبة الغامضة نفسها..!!
وحتى نهاية السطر السابق سيبدي بعض القراء اندهاشهم
و يبدي البعض الآخر الشك في أن الموضوع مجرد مصادفة بحتة…
لتجد المفاجأة الحقيقية….
وهي أن جسم الانسان كله يقوم على هذه النسبة !!…
فلو قست المسافة من قمة رأسك الى الأرض…
و المسافة من سرة بطنك الى الأرض…
وقمت بالقسمة ستحصل على الرقم الغامض نفسه 1,618! أيضاً…
لو قستم المسافة بين كتفكم و أطراف أصابعكم…
ثم قستم الناتج على المسافة بين الكوع و أطراف الاصابع…
لظهر لكم الناتج أيضا 1,618…
!هل ما زلت تعتقد أنها مصادفة؟…
حسنا دليل آخر فالمسافة بين الورك الى الأرض..
مقسمة على المسافة بين الركبة و الأرض…
تعطيك الناتج الغامض نفسه…!
كل ما في جسم الانسان هو من سلاميات الاصابع…
و اصابع القدمين و الحبل الشوكي…
و نسبة الوجه الى الجسم كله كلها…
تعود الى هذه النسبة المقدسة !…
إذن جسم الانسان بتناسقه الكامل…
هو مثال حي لنسبة 1,618 !…
وطبعا عثروا هذه النسبة في الدلفين و الفراشة…
و عدد ضخم من الحيوانات…
وبعيدا عن علم التشريح و الاحياء…
فقد قام المهندسون باكتشاف أمر آخر مثير…
وحيث وجد المهندسون أن أنسب شكل للمستطيل..
هو ما يكون طوله يتناسب مع عرضه بالنسبة نفسها 1,618 !…
و قاموا بتطبيق هذه النسبة المدهشة في كل شيء !…
و من مبنى الأمم المتحدة…
(حيث يتناسب طول المبنى مع عرضه بهذه النسبة)…
الى بطاقة الائتمان !…
و إن كنت تشك في ذلك كل ما عليك القيام به…
هو إخراج بطاقة الائتمان من جيبك…
و قياس الطول لتقسمه على العرض
فتحصل على النسبة نفسها..!!ماذا أيضا…..!…
الأهرام تتناسب بالنسبة الغامضة نفسها…
و أعمدة (بارثينون) في اليونان..
و تظهر أيضا في البنى النظامية لمعزوفات كل من…
(موزارت) و (بتهوفن) و (بارتوك) و (ديبوسي) و (شوبرت)..
و غيرهم الكثير…!!…
كما أنك لو قمت برسم نجمة خماسية….
فإن الخطوط ستقسم نفسها تلقائيا الى أجزاء حسب النسبة نفسها..!!…
ولو أردنا كتابة قائمة بما يتعلق بهذه النسبة لاحتجنا الى مجلد ضخم !….
فما هو سر هذه النسبة الغامضة…
وهل هناك تفسير واضح لها..؟!…
لا يوجد حتى يومنا هذا…
أي تفسير واضح لهذه الظاهرة الرقمية الغريبة…
ولكن يعتقد عدد كبير من العلماء…
أن هذه النسبة هي نسبة مريحة للعين…
لهذا السبب نجد أن جميع أنواع البناء و الاشكال الهندسية..
بجميع أشكالها ظهرت بهذه النسبة دون قصد…
لأنها هي الشكل المناسب و المريح للعين الطبيعية….
كما أنها ظهرت في جميع المخلوقات الأخرى…
كدليل واضح على حسن الخلق من الخالق …عز و جل…
في تماثل عجيب و معجز…
هذا هو التفسير الوحيد الذي عثر عليه العلماء..
لهذه الظاهرة العجيبة……..
ومازال البحث مستمرا للتنقيب حول الظاهرة الغريبة…
سبحان الله هذا رقم يفوق الخيال
مشكورة اختي على الموضوع القيم
سبحان الله العظيم و بحمده…….
رقم غريب……معقول رقم يهيج العلماء!!!!!!!!!!!!
شكراااااا اخي الياس على المعلومة……..
سبحان الله العظيم و بحمده…….
سبحان الله العظيم و بحمده
بارك الله فيك
سبحان الله بالفعل رقمــ غريب جداا موضووع رائع مشكوور اخي الياس
اللهم زدنا علما
انا بحب الرياضيات كتيرر بس ما بفهمها كتيرر كتيرر
حقا ان هذا الرقم يحمل معاني عديدة و جليلة
و هذا من الواضح عجيب
و لا عجب في انه قد منح اسما يليق به
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه
أميييييين يارب العالمين
أختي الفاضلة / فراشة فلسطين , لقد ازداد القسم الإسلامي نورا بمشاركتك المميزة, داعيا الله الواحد الأحد أن يجازيك كل خير وأن يجعل لكي في كل حرف كتبته حسنه, ويمحو به سيئة , وأن يغفر لكي ولوالديك ولجميع المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
إنه الولي والقادر على ذلك
تقبلي تحياتي و تمنياتي لكي بالتوفيق
بانتظار جديد قلمك.
ذمتي في حفظ الله ورعايته
اختك / حياة
نعم غريب حالنا
أغوتنا الدنيا بطيباتها فالنفس أمارة بالسوء
و نسينا واجباتنا نحو خالقنا الذي لا شريك له
الهم انا نستغفرك و نتوب اليك
شكرا أختي على الموضوع الهادف
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا يا أرحم الراحمين.
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه أميييييين يارب العالمين أختي الفاضلة / فراشة فلسطين , لقد ازداد القسم الإسلامي نورا بمشاركتك المميزة, داعيا الله الواحد الأحد أن يجازيك كل خير وأن يجعل لكي في كل حرف كتبته حسنه, ويمحو به سيئة , وأن يغفر لكي ولوالديك ولجميع المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إنه الولي والقادر على ذلك تقبلي تحياتي و تمنياتي لكي بالتوفيق بانتظار جديد قلمك. ذمتي في حفظ الله ورعايته اختك / حياة |
اسعدني مرورك اختي الغالية حياة ربي يجزيك الجنة
نعم غريب حالنا
أغوتنا الدنيا بطيباتها فالنفس أمارة بالسوء و نسينا واجباتنا نحو خالقنا الذي لا شريك له الهم انا نستغفرك و نتوب اليك شكرا أختي على الموضوع الهادف |
بارك الله فيك على المرور ربي يجزيك كل خير
اللهم أجمعيــــــــــــــــــــــــــــــــن
بارك الله فيك ….لكن أتعلمين ما الأكثر غراااابة ؟؟؟؟؟
….أننا نعي ذلك و لا نتعظ و لا نعتبر
بارك الله فيك ….لكن أتعلمين ما الأكثر غراااابة ؟؟؟؟؟
….أننا نعي ذلك و لا نتعظ و لا نعتبر |
كلامك صح اخي نسأل الله ان يهدينا ويثبتنا
مشكور على المرور