السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية من القلب الى القلب
..كيف حال اهل بيت ونشريس الغوالي ..
وكيف حال القمر مراقبتي حياتي "أم كلثوم"…
ولله لكي وحشة خاصة يا عيوني…اشتقت لكم مووووووووووووت…
على كل نبدأ في الموضوع ههه
اتمنى منكم المساعدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
بسم الله…
اريد حل تمارين الكتاب المدرسي 4 متوسط في اللغة
درس الجملة الواقعة مفعول به ..
ابللليز اعزائي تجدونه في الصفحة 76
ساعدوني في وضع حل للتمارين الدرس
وسأكون ممتنة لكم جميعا ……..
منتظرة كل لحظة..
واستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه…
مزال مقريناهش , sorry
كي نقراوه حنحاول نحلهولك ان شاء الله
راني لقيتلك الحلول :
• تصحيح التمارين :
1- الإجابة عن الأسئلة :
أ- موضوع النص هو التحذير من خطر انتشارمرض أنفلونزا الطيوروبيان طريقة محاصرة فيروسه .
ب- معنى مصطلح أنفلونزا الطيور : هو مرض فيروسي يصيب الحيوانات عموما والطيور بشكل خاص. تكمن الفيروس في دماء الطيور ولعابها وأمعائها وأنوفها فتخرج في برازها الذي يجف ليتحول إلى ذرات غبار متطايرة يستنشقها الدجاج والإنسان القريب منه. ويعتبر الوز والحبش والبط والدجاج هم الأكثر إصابة بهذا الفيروس.
ج- الطريق التي أخبر بها الكاتب عن المرض هي اعتماد أسلوب الإخبار والتوكيد.
د- أسلوب النص هو الأسلوب العلمي المباشرلأنه استعمل بعض المصطلحات العلمية [أنفلونزا,الفيروس, الدواجن , وباء , منظمة الأغذية والزراعة , الأمم المتحدة ] .
– استخراج الجمل التي قامت مقام المفعول به :
1- علموا أن الموقف قد يتحول إلى وباء .
2- يقول المسؤول : إننا نعلم أن هذا التخلص من الكميات لن يتم بسرعة .
أن هذا التخلص ……… بسرعة . ***8592; مفعول به للفعل نعلم .
إننا نعلم أن هذا…………بسرعة . ***8592; مفعول به للفعل يقول .
– تحويل الجمل السابقة إلى جمل بسيطة :
علموا الموقف متحولا إلى وباء .يقول المسؤول : إننا نعلم هذا التخلص من الكميات غير سريع . لايمكن تحويلها .
2- تحويل المصادر الصريحة إلى جمل :
أ- يتمنى الأطباء أنْ يسلم الإنسان من كل داء . أو: أنَّ الإنسان يسلم من كل داء .
ب- أرى أنَّ حالتك الصحية تحسنت . أرى حالتك الصحية تحسنت . أرى صحتك حالتها تحسنت .
ج- يريد العلماء أن يقضوا على الأوبئة في العالم . د- حاول العالم أن ينجد قارة آسيا في مصابها
اتمنى اني افدتك ***9829;
راني لقيتلك الحلول :
• تصحيح التمارين : 1- الإجابة عن الأسئلة : أ- موضوع النص هو التحذير من خطر انتشارمرض أنفلونزا الطيوروبيان طريقة محاصرة فيروسه . ب- معنى مصطلح أنفلونزا الطيور : هو مرض فيروسي يصيب الحيوانات عموما والطيور بشكل خاص. تكمن الفيروس في دماء الطيور ولعابها وأمعائها وأنوفها فتخرج في برازها الذي يجف ليتحول إلى ذرات غبار متطايرة يستنشقها الدجاج والإنسان القريب منه. ويعتبر الوز والحبش والبط والدجاج هم الأكثر إصابة بهذا الفيروس. ج- الطريق التي أخبر بها الكاتب عن المرض هي اعتماد أسلوب الإخبار والتوكيد. د- أسلوب النص هو الأسلوب العلمي المباشرلأنه استعمل بعض المصطلحات العلمية [أنفلونزا,الفيروس, الدواجن , وباء , منظمة الأغذية والزراعة , الأمم المتحدة ] . – استخراج الجمل التي قامت مقام المفعول به : 1- علموا أن الموقف قد يتحول إلى وباء . 2- يقول المسؤول : إننا نعلم أن هذا التخلص من الكميات لن يتم بسرعة . أن هذا التخلص ……… بسرعة . ***8592; مفعول به للفعل نعلم . إننا نعلم أن هذا…………بسرعة . ***8592; مفعول به للفعل يقول . – تحويل الجمل السابقة إلى جمل بسيطة : علموا الموقف متحولا إلى وباء .يقول المسؤول : إننا نعلم هذا التخلص من الكميات غير سريع . لايمكن تحويلها . 2- تحويل المصادر الصريحة إلى جمل : أ- يتمنى الأطباء أنْ يسلم الإنسان من كل داء . أو: أنَّ الإنسان يسلم من كل داء . ب- أرى أنَّ حالتك الصحية تحسنت . أرى حالتك الصحية تحسنت . أرى صحتك حالتها تحسنت . ج- يريد العلماء أن يقضوا على الأوبئة في العالم . د- حاول العالم أن ينجد قارة آسيا في مصابها اتمنى اني افدتك ***9829; |
ولله اعجز عن شكرك غلاتي …
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا…
مدينة لك كل الاحترام..
الف الف الف الف مليون شكر…لك
هذه هي الحلو ل اخي
– الإجابة عن الأسئلة :
أ- موضوع النص هو التحذير من خطر انتشارمرض أنفلونزا الطيوروبيان طريقة محاصرة فيروسه .
ب– معنى مصطلح أنفلونزا الطيور : هو مرض فيروسي يصيب الحيوانات عموما والطيور بشكلخاص. تكمن الفيروس في دماء الطيور ولعابها وأمعائها وأنوفها فتخرج فيبرازها الذي يجف ليتحول إلى ذرات غبار متطايرة يستنشقها الدجاج والإنسانالقريب منه. ويعتبر الوز والحبش والبط والدجاج هم الأكثر إصابة بهذاالفيروس.
ج- الطريق التي أخبر بها الكاتب عن المرض هي اعتماد أسلوب الإخبار والتوكيد.
د- أسلوب النص هو الأسلوب العلمي المباشرلأنه استعمل بعض المصطلحات العلمية [أنفلونزا,الفيروس, الدواجن , وباء , منظمة الأغذية والزراعة , الأمم المتحدة ] .
– استخراج الجمل التي قامت مقام المفعول به :
1- علموا أن الموقف قد يتحول إلى وباء .
2- يقول المسؤول : إننا نعلم أن هذا التخلص من الكميات لن يتم بسرعة .
أن هذا التخلص ……… بسرعة . ***8592; مفعول به للفعل نعلم .
إننا نعلم أن هذا…………بسرعة . ***8592; مفعول به للفعل يقول .
– تحويل الجمل السابقة إلى جمل بسيطة :
علموا الموقف متحولا إلى وباء .يقول المسؤول : إننا نعلم هذا التخلص من الكميات غير سريع . لايمكن تحويلها .
2- تحويل المصادر الصريحة إلى جمل :
أ- يتمنى الأطباء أنْ يسلم الإنسان من كل داء . أو: أنَّ الإنسان يسلم من كل داء .
ب- أرى أنَّ حالتك الصحية تحسنت . أرى حالتك الصحية تحسنت . أرى صحتك حالتها تحسنت .
ج- يريد العلماء أن يقضوا على الأوبئة في العالم . د- حاول العالم أن ينجد قارة آسيا في مصابها .
الافكار الجزئية
1.دهشة التلميذ وهو على ابواب المدرسة بعودته سريعا
2.شعور التلميذ بالاسف بعد ان انتهت العطلة الصيفية السعيدة
3.شعور التلميذ بالسرور وفرحة اللقاء
4.استرجاع التلميذ لقوته وارادته من أجل النجاح
الموضوع = الميزان الصرفي
الفكرة العامة الاولى
فرح اصرت على طلب العلم رغم اعاقتها فتحدت الصعاب
الفكرة العامة الثانية
فرح اصرت على تسلق العلم ولم تستسلم الى الاعاقة التي تعاني منها ورغم ذلك ارادت مواصلة الدراسة حتى النهاية وهي تنتضر الفرج من الله تعالى
حل التمارين رقم 1 و2 و3 و4 ص13
الموضوع = المدارس و نهجها التعريف بالشاعر
معروف الرصافي = هو شاعر عراقي ولد سنة 1877 م و توفي سنة 1945 م اشتهر بدوانه وله محاضرات في الادب العربي ,عمل في التدريس معظم حياته
التشبيه
جعل اثنين او اكثر يشتركان في صفة واحدة
المشبه = المدارس
المشبه به = المزارع
اداة التشبيه = مثل
وجه الشبه = الانتاج
الجناس
واختلاف لفظين في النطق مع اختلافهما في المعنى وهو تام وناقص
الطباق
الجمع بين المفردة وضدها
الفكرة العامة
يدعو الساعر الى بناء المدارس و الاهتمام بها لانها تبني اجيال المستقبل
شرح المفردات :
أطيق:أتحمّل- جامحة : قويّ,مندفعة – قرارة :عمق ,داخل- يتباهون: يتفاخرون- الشامخة:العالية، المرتفعة – محجوز : مأخوذ لشخص معين – لاحت : ظهرت من بعيد- اقشعر : ارتعد , ارتعش – بيكو : لفظة كان المستعمر الفرنسي يشتم بها الجزائريين.
الأفكار الأساسية :
1- تذكر الكاتب وطنه وإحساسه بالرغبة في العودة إليه .
2- وصف الكاتب فرحته بعودته واعتزازه بوطنه .
المغزى من النص :
مهما بعدنا عن الوطن، فلا بدّ من العودة إليه لأنّه أمنا، و حمانا
بارك الله فيك و جزاك كل خير
بسم الله الرحمن الرحيم ..
" كنتم خير أمة أخرجت للناس .. تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر "
صدق الله العظيم
خصنا الله تعالى بأننا الأمة التى نالت شرف البعث المحمدى ..
وخصنا بأننا الأقرب الى رحمته .. وغفرانه
جعل للجنه ألاف الأبواب نصل بها اليها
وأغلق النار أمامنا الا من باب واحد ..
الشرك به والعياذ بالله تعالى ..
أفرد لنا من أبواب الجزاء ما لا يحصي عددا ولا يفنى بددا
وجعل لنا من سبل النجاة والقرب منه .. عشرات ومئات السبل
كلها أهون عملا من بعضها البعض
وكلها أثقل من بعضها البعض فى خير الجزاء
جعل لنا التوحيد سبيلا للنجاة مهما طال العذاب
وجعل لنا حب رسوله عليه الصلاة والسلام طاعه مقربة
وجعل لنا القرءان شفاء .. من كل داء ..
والصلاة دعاء ..
جعل الصوم جـُـنه من كل فتنه
وجعل الزكاة أمانا لعباده من شر البلايا
وجعل الحج الى بيته الحرام عودٌ مأمول الى يوم مقدمنا الى الدنيا فارغى الكتاب من الذنوب
جعل لنا الطاعات جميعها .
سبلا للفوز فى الدنيا والآخرة
فالعلم شرف الدنيا .. ومقياس فوز الآخرة
والجهاد طريق التميز فى الدنيا وسبيل القرب منه تعالى فى الآخرة
جعل الهروب منه اليه ..
والنجاة منه اليه
علمنا بالقلم .. وأغدق بالنعم ..
فسبحانه من تفرد فى صفاته تفردا مطلقا ..
من دعانا لقرب منه ..
فطوبي لمن أجاب الدعاء
كيف نعود الى الله
عندما يفقد الانسان الطريق الحقيقي لهدفه فى الدنيا
أو يجهل قيمتها الدنيا .. والهدف منها فى الأساس تحت مختلف الدوافع ..
ثم تأت كلمة .. أو عبارة .. أو حادثة فردية .. أو شخص ما .
تكون الاشارة هنا ..
دافعا للحيرة .. والتفكير
والحيرة وعلى الرغم من قسوتها البالغه ..
الا أنها بداية طريق العودة
لكن وكيف نعود ؟!
الحيرة فى اجابة السؤال يغلفها الخوف الرهيب من أن نخطئ طريق النجاة ..
فالمسالك متشابكة .. والأكمة غير واضحة المعالم
ونحن سائرون يأخذنا الاضطراب
ولا طريق هنا الا العلم .. والاقتناع
العلم .. لأنه لا هدى بسواه
والاقتناع الروحى بما نسمعه من العلماء
كما قال الامام على بن أبي طالب رضي الله عنه
" استفت قلبك وان أفتوك "
ولكن يا ترى ..
هل كل القلوب كقلب بن أبي طالب !!
أزمة قلب أم أزمة عقل
من البلايا المزمنه التى تعانيها الأجيال الحالية من الحائرين اللاهثين خلف الاجابة
هى رهنهم الهداية والحق بالأشخاص لا بالعلم ..
ورهنهم للحق بالرجال
وتلك كارثة كبري ..
بسببها رأينا من أسلم نفسه لدعاة الافراط تارة .. والتفريط تارة أخرى
مع أن جوهر العقيدة الاسلامية بسيط الادراك على الرغم من تعقيده البالغ
وتلك هى معجزة الاسلام الحقيقية ..
فالعقيدة الاسلامية جاءت موسوعه شاملة لما يخص البشر
" ما فرطنا فى الكتاب من شيئ "
صدق الله العظيم ..
من بداية ادراك الخالق .. وحتى تسيير شئون الحياة ..
فلا حاجة بنا الى تعقيد ولا الى تجهيل أو افراط أو تعصب
فالاسلام معياره الحقيقي هو الوسطية وتعبر عن جوهره الأيات والأحاديث العملاقة التى اعتدنا سماعها لكن القليل منا من أنصت اليها
بسم اله الرحمن الرحيم
" أفلا ينظرون … "
وما نظرنا ..
" أفلا يتدبرون القرءان .."
وما تدبرنا
جاء لنا الرسول عليه الصلاة والسلام بتلك الآيات التى تدعو لاعمال العقل فلا وجود للتعصب اذا .. فكل شيئ مطروح ..
بسم الله الرحمن الرحيم
" فان اختلفتم فى شيئ فردوه الى الله والرسول "
صدق الله العظيم .
فتعالوا نتأمل ونستبصر ..
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ..
" بنى الاسلام على خمس …………… "
الى نهاية أشهر الأحاديث النبوية قاطبة ..
فكم منا سمعه ..!! ولكن كم ممن سمعوه تدبروا فى معانيه .؟!!
بنى الاسلام على خمس .,
اذا فالمعنى واضح .. فهذه هى أركان الاسلام وأساسه .. فأين الاسلام . أين مبناه اذا ..
وان كان الاسلام لا يصح الا بالأركان الخمسه ..
فهل تكفي تلك الأركان وحدها ومنفردة لاكتساب النجاة ..
كلا بالطبع ..
والا لما سمعنا عشرات الأدلة التى تعنى هذا القول ومنها ..
قول رسول الله عليه الصلاة والسلام فيما معناه
" لا يدخلن الجنة نمام .. ولا قاطع رحم .. " ثم حديث آخر " ولا من قلبه مثقال ذرة من كبر "
ومن بيننا من يقوم ويقعد راكعا وساجدا والقلب منه فى فساد مقيم ..
لأن القلب ذاته محل النية لم يخلص لله تعالى ..
فالحديث الشريف الى تحدث عن الأركان .. أتمه الحديث الذى تحدث عن النية ..
وبه أتاح لنا الرسول عليه الصلاة والسلام معرفة الاسلام بدون لبس أو غموض
فحديث النية الذى ورد فيه " ولكل امرئ ما نوى "
رد أمر أنفسنا الى أنفسنا ..
وأن الاسلام يعتمد على الاخلاص .. والاخلاص سر غير مدرك الا لخالق الكون تعالى
وحتى ممارسة الأركان .. ان كانت قياما وقعودا ..
فقد انتهت مبررات القيام بها لانعدام فائدتها دون أدنى شك ..
وتعبر عن ذلك الأحاديث النبوية الشريفة فى اعجاز مبهر ..
" من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له .. "
" رب صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش "
صدق رسول الانسانية عليه الصلاة والسلام
اذا هى نية النجاة .. تلك التى تحكم رغبة المرء حقا ..
فليس كل من عبر بلسانه عن رغبة النجاة بطالب لها أو ساع اليها
لكن ان لم تكن رغبته تلك أقرب اليه من حبل الوريد .. فلا رغبة ولا نية ..
كلنا قائل برغبته .. معبر عنها
لكن هل تعمقنا فى أنفسنا فأدركنا هدفنا حقا ..
أم أن الأمر لا يعدو الا كونه محاولة لارضاء الضمير وفقط …
وتحضرنى قصة بالغه التعبير
جاء الى أحد العلماء ذات مرة .. رجل يطلب الى اليه أن يدله عن النوافل التى تكفل له رؤية رسول الله عليه الصلاة والسلام
فدله الفقيه على النوافل من صلاة وذكر ..
وبعد فترة أتاه الرجل شاكيا .. فدله على النوافل الأكبر وهكذا عدة مرات .,
حتى استغرب الفقيه من مثابرة الرجل وعدم ملاقاته للجزاء
فقال له ..
" اذهب الى بيتك وقم بتناول عشاء دسم وحار .. ولا تتناول شربة ماء احدة واخلد الى النوم بعدها
وعندما تستيقظ عد الى وقص على ما تلاقيه فى منامك "
ففعل الرجل ونام وهو على عطش شديد ..
وفى الصباح أتى للعالم وقال له ..
" قضيت ليلتى أحلم بحلم واحد لا يفارقنى .. وهو أنى أمر فى صحراء لاهبة أبحث عن الماء باستماته فلا أجده "
فتبسم الفقيه وقال له ..
" لو بت وشوقك الى رؤية رسول الله صلي الله عليه وسلم أكبر من شوقك للماء لرأيته "
فتأملوا معى ..
عندما تكون النية غير مصدقة لما وقع من عمل .. فلا جزاء ولا فائدة ..
وط§ظ„ط¹ظˆط¯ط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى ..
لا تكون الا بذهن وروح غارقة فى الخشية والادراك لجلال الخالق وربوبيته المطلقة ..
فان صح وجود هذا بنية الانسان ..
فلا بأس عليه ولا خشية .
وأحد العلماء من ذوى البصيرة المتقدة ..
كان فى حلقات دروسه يبصر تلاميذه ويراقبهم بعين البديهه الحقة ..
فكان أن انتقي منهم وحدا فضله عن أقرانه وقربه اليه ..
ولم يشاهد أقرانه شيئا يفضل به زميلهم هذا حتى يقربه الامام
فلما أتوا الى أستاذهم شاكين تلك القربي فى غبطة طلاب العلم
تبسم وقال لهم ..
سأجعلكم تحكمون بأنفسكم ..
وأتى لكل منهم بدجاحة وسكين …
وطلب اليهم جميعا أن يذهب كل منهم منفردا ويختبأ فى مكان لا تراه عين به قط .. ويذبح الدجاجة ويأت بها اليه
وحذرهم تحذيرا قاسيا من أن مخالفة أوامره
فأطاعه جميع تلاميذه ..
وعاد كل منهم وقد ذبح الدجاجة الا هذا التلميذ النابغ المقرب
فسألهم الامام جميعا عن أماكن اختبائهم وهل رآهم من أحد فأجابوا جميعا بالنفي
وعندما أتى التلميذ النابغ .. سأله الامام ..
لماذا لم تذبح دجاجتك ؟!!
فقال له فى ايمان خاشع .. " بحثت حتى أرهقتنى الحيلة عن مكان لا يرانى به أحد فلم أجد مكانا لا يرانى به خالقي سبحانه وتعالى .. فأتيت "
فالتفت الامام لتلاميذه وقال
" هل عرفتم الآن لماذا تفوق عليكم ؟"
تلك هى المعضلة الحقة …
اخلاص النية وادراك معية الله وقربه تعالى منا الى أقصي درجات القرب
وبعدها ..
لا خشية كما أسلفنا القول .. ولا خوف
كما قال الامام أبي الحسن الشاذلى عندما سؤل من تلميذه المقرب أبي العباس المرسي عن أى المناهج أصلح للمرء
التقشف والزهد أم التمتع بالأطايب
فأجاب سائلة فى حكمة بالغه ..
" يا أبا العباس .. اعرف الله وكن كيف تشاء "
نعم اعرف الله وكن كيف تشاء فحيثما كسبت عملا وجدت الله عنده
تلك كانت أزمة القلب حيث محل النية ..
فماذا عن أزمة العقل .. حيث محل الادراك
تلك لها بوح آخر ان شاء الله
شكرا اخي على الموضوع القيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا أخي هذه الجملة صحيحة
" لو بت وشوقك الى رؤية رسول الله صلي الله عليه وسلم أكبر من شوقك للماء لرأيته "
اللهم أجعلنا ممن ينضرون الي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله الجنة على هذا الموضوع
جزاك الله كل خير