، ويؤيده رواية الترمذي بلفظ : "أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشوراء يوم العاشر"، وقال بعض أهل العلم : " قوله صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم :" لئن عشت إلى قابل لأصمن التاسع"، يحتمل أمرين : أحدهما أنه أراد نقل العاشر إلى التاسع ، والثاني أن يضيفه إليه في الصوم، فلما توفي صلى الله عليه وسلم قبل بيان ذلك كان الاحتياط صوم اليومين وعلى هذا فصيام عاشوراء على ثلاث مراتب :
أدناها أن يصام وحده، وفوقه أن يصام التاسع معه، وفوقه أن يصام التاسع والعشر والله أعلم "، وقد وردت أحاديث نبوية كثيرة في فضل صيام يوم عاشوراء المبارك، ومنها عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "صيام يـوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنـة التي قبله" رواه مسلم :1976 فنسأل الله تعالى أن يوفقنا لما فيه صلاح الدين والدنيا آمين.
وصلى اللهم على سيدنا ومولانا محمد واله الطيبين الطاهرين
شكرا لك اخى هديدو على المموضوع المميز وجزاك الله خيرا
اردت ان انبهك فقط 1443بدل من1931
شكرا لك اخى هديدو على المموضوع المميز وجزاك الله خيرا
اردت ان انبهك فقط 1443بدل من1931 |
تصنيف الأدوية عند استخدامها اثناء الرضاعة
يمكن تقسيم الأدوية من حيث استخدامها أثناء الرضاعة الطبيعية الى ثلاث مجموعات هي :
المجموعة الأولى :
وهي مجموعة تعتبر مأمونة الاستخدام أثناء فترة الرضاعة الطبيعية لأنها :-
1 ) اما أن يكون الدواء لا يطرح في الحليب، أو
2 ) أن الدواء لا يحصل له امتصاص من قبل الأم أو من قبل الطفل، أو
3 ) ان الدواء يطرح في الحليب ولكن بكميات بسيطة جداً ليس لها أي أثر دوائي يذكر، أو
4 ) أن للدواء آثار سلبية خفيفة وقليلة الحدوث، وان حدثت فهي متعاكسة (بمعنى أن الأثر السلبي يزول بزوال الدواء ) .
المجموعة الثانية :
أدوية تعطى للأم المرضع بحذر مع مراقبة الأم والطفل أثناء استخدام الدواء، وهذه الأدوية تكون : –
1 ) قد سجلت لها آثار سلبية بسيطة عند اعطاءها، أو
2 ) أن تكون المعلومات المتوفرة قليلة حول استخدام الدواء أثناء الرضاعة، أو
3 ) أن يكون للدواء آثار سلبية خفيفة ومعروفة يتوقع ظهورها على الطفل خلال استخدامه من قبل الأم المرضع .
المجموعة الثالثة :
أدوية لا تعطى أثناء الرضاعة الطبيعية، واذا كان لابد من اعطاءها فيجب وقف الرضاعة، وهذه الأدوية تكون: –
1 ) لها آثار جانبية خطيرة معروفة تم تسجيلها أثناء فترة الرضاعة، أو
2 ) الخوف من ظهور آثار سلبية خطيرة معروفة متوقعة بناء على المعرفة المسبقة لها .
3 ) الأدوية التي تثبط الحليب .
والجداول التالية تبين بعض الأمثلة لهذه المجموعات الدوائية:
أدوية يسمح باستخدامها اثناء فترة الرضاعة الطبيعية :
– Aspirin ( Low dose, occasional use ) .
– Paracetamol .
– Codeine .
– Dextropropoxyphene .
– Antifungals ( oral and Topical ) .
– Cephalosporins and penicillins .
– Erythromycin .
– Heparin .
– Warfarin .
– Bulk Laxatives .
– Kaolin compounds .
– Progestogens ( Including oral contraceptives ) .
– Non – steroidal anti-inflammatorios ( except Indomethacien ) .
– Cough Medicines except those containing iodides ) .
– Tricyclic anti-depressants .
– – blockers, methyldopa, hydralazine .
– Phenytoin, Carbamazepine, sodiumvalporate .
– Digoxin .
أدوية تستخدم بحذر أثناء الرضاعة الطبيعية ( مع مراقبة الطفل ) :
– Antihistamines ( only clemastine reported ) .
– Barbiturates ( especially high dose ) .
– Benzodiaxipines ( dose 10 mg/day diazepam or equivalent ) .
– Phenothiazines ( high dose ) .
– Danthron .
– Xanthines .
– Aspirin ( high dose ) .
– Anthelmintics .
– Antimalarials .
– Isoniazid .
– Metranidazole ( وقف الرضاعة )
– Antithyroid drugs .
– Corticosteroids ( high dose ) .
– Oral Hypoglycaemic agerts .
– Oestrogens .
– Histamine H2 – antagonists .
– Bronchodilators ( oral ) .
– Aminoglycosides .
أدوية يمنع استخدامها أثناء فترة الرضاعة :
– Bromocriptine .
– Cocaine, Heroin, Nicotine, Amphetamine .
– Cyclophosphamide .
– Cyclosporine .
– Ergotamine .
– Lithium .
– Methotrexate and other Antineoplasties .
– Phenindione .
– Phencyclidine ( PCP ) .
– Indomethacin .
– Oestrogens ( in doses equivalent to ethinyloestradiol
( 5m / day ) .
– Radoiisotopes .
– Chloramphenicol .
– Amiodarone .
– Iodides .
– Atropin .
– Sulphonamides
– Nalidixic acid Glucose-6- Phosphate Dehydrogenase deficiency.
– Nitrofurantoin
– Vit. A and Vit. D ( in high doses ) .