أكدت دراسة حديثة أن قشور الباذنجان غنية بمركبات "الباسيولين" المضادةللأكسدة والتي تخلص الجسم من الشوادر الحرة التي تتسبب في الإصابةبالشيخوخة وتلف جدران خلايا الجسم والدماغ, إضافة إلي دورها في إنتاج هرمونات الذكورة والأنوثة, وتكوين أملاح عصارة المرارة اللازمة لامتصاص بعض الفيتامينات الهامة للجسم. إضافة إلى ذلك فإن قشور الباذنجان غنية بالعديد من الأحماض الفينولية الهامة التي تكمن أهميتها في تخفيض نسبة الكوليسترول الخبيث, علاوة على إصلاح الخلل بالمادة الوراثية للحامض النووي مما يمنع تكوين الخلايا السرطانية في الجسم.
وأوضحت الدكتورة نهاد رشاد أستاذ التغذية المساعد بكلية الاقتصاد المنزلي بشبينالكوم جامعة المنوفية، أن الباذنجان يعد مصدراً مهماً للألياف ما يساعد علي عدم الإصابة بالإمساك والتهاب القولون والبواسير, وهو غني بمجموعة فيتامينات "ب" المركب وبعض المعادن المهمة كالبوتاسيوم والنحاس والمغنسيوم والمنغنيز والفوسفور وحمض الفوليك ما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية, كما يساعد البوتاسيوم الموجود بنسبة عالية في الثمار علي ضبط نسبة الأملاح بالدم والعمل علي ترطيب الجسم،
أما عن فوائد الباذنجان للقلب فقد أكدت الباحثة أن كمية ترسب الكوليسترول في الشريان الأورطي تقل لدي حيوانات التجارب التي تم تغذيتها على عصير ثمار الباذنجان,وكذلك ارتخت عضلات جدران الشرايين بتلك الحيوانات بدل من انقباضها وتضييقها لمجاري الشرايين, مما رفع من معدل انسياب وتدفق الدم من خلالها.
سبحان الله
شكرا لك اخي على المعلومات القيمة
اعفو أختي أنا أشكرك على كلّ ردودك العطرة.
أكدت دراسة حديثة أن قشور الباذنجان غنية بمركبات "الباسيولين" المضادةللأكسدة والتي تخلص الجسم من الشوادر الحرة التي تتسبب في الإصابةبالشيخوخة وتلف جدران خلايا الجسم والدماغ, إضافة إلي دورها في إنتاج هرمونات الذكورة والأنوثة, وتكوين أملاح عصارة المرارة اللازمة لامتصاص بعض الفيتامينات الهامة للجسم. إضافة إلى ذلك فإن قشور الباذنجان غنية بالعديد من الأحماض الفينولية الهامة التي تكمن أهميتها في تخفيض نسبة الكوليسترول الخبيث, علاوة على إصلاح الخلل بالمادة الوراثية للحامض النووي مما يمنع تكوين الخلايا السرطانية في الجسم.
وأوضحت الدكتورة نهاد رشاد أستاذ التغذية المساعد بكلية الاقتصاد المنزلي بشبينالكوم جامعة المنوفية، أن الباذنجان يعد مصدراً مهماً للألياف ما يساعد علي عدم الإصابة بالإمساك والتهاب القولون والبواسير, وهو غني بمجموعة فيتامينات "ب" المركب وبعض المعادن المهمة كالبوتاسيوم والنحاس والمغنسيوم والمنغنيز والفوسفور وحمض الفوليك ما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية, كما يساعد البوتاسيوم الموجود بنسبة عالية في الثمار علي ضبط نسبة الأملاح بالدم والعمل علي ترطيب الجسم،
أما عن فوائد الباذنجان للقلب فقد أكدت الباحثة أن كمية ترسب الكوليسترول في الشريان الأورطي تقل لدي حيوانات التجارب التي تم تغذيتها على عصير ثمار الباذنجان,وكذلك ارتخت عضلات جدران الشرايين بتلك الحيوانات بدل من انقباضها وتضييقها لمجاري الشرايين, مما رفع من معدل انسياب وتدفق الدم من خلالها.
سبحان الله
شكرا لك اخي على المعلومات القيمة
اعفو أختي أنا أشكرك على كلّ ردودك العطرة.
الخلايا اللمفاوية:
الخلايا اللمفاوية هي عبارة عن خلايا معقدة تشرف على النظام المناعي للجسم. تقسم بشكل أساسي إلى خلايا لمفاوية من النوع T (الخلايا التائية) وخلايا من النوع B (الخلايا البائية). الخلايا التائية تنشأ من نقي العظام اعتباراً من الخلايا الجذعية المكونة للدم، ومن ثم تنتقل وتنضج في الغدة الزعترية Thymus Gland (تقع هذه الغدة في الصدر بين القلب وعظم القص)، أما عن الخلايا البائية فيتم نضجها في نقي العظام.
الخلايا التائية (T Cells) هي الخلايا المسؤولة عن المناعة الخلوية وتشغل حوالي 75% من الخلايا اللمفاوية، بينما الخلايا البائية (B Cells) فتكون مسؤولة عن المناعة الخلطية (إنتاج الأجسام المضادة Antibodies). الخلايا اللمفاوية تختلف عن كريات الدم البيضاء كونها تستطيع أن تميز وتكون ذاكرة للهجوم البكتريا والفيروسات، بالإضافة فإنها تبقى في حركة مستمرة ذهاباً وإياباً بين كل من الأنسجة اللمفاوية والسائل اللمفي، والدم (حيث يمكن أن تبقى فيه لعدة ساعات). كما يمكن لهذه الخلايا أن تبقى على قيد الحياة لأسابيع أو أشهر أو حتى سنوات.
للخلايا التائية عدة أنواع لها وظائف محددة نذكر منها:
الخلايا التائية المساعدة Helper T Cells: هذا النوع من الخلايا يمتلك بروتينات على غشاء الخلايا، وتسمى هذه البروتينات CD4. تقوم الخلايا المساعدة بتوجيه بقية الجهاز المناعي عبر تحرير السيتوكينات Cytokines، والتي تقوم بدورها بتحفيز الخلايا البائية لتشكيل خلايا البلازما والتي بدورها تقوم بإنتاج الأجسام المضادة، وتحفيز إنتاج الخلايا التائية السامة Cytotoxic T cells والخلايا التائية الكابحة Suppressor T cells، بالإضافة إلى تنشيط البالعات الكبيرة Macrophages. وكملاحظة فإنّ فيروس الإيدز يقوم بمهاجمة هذا النوع من الخلايا ولك تخيل ماذا يمكن أن يحصل للجهاز المناعي.
الخلايا التائية السامة Cytotoxic T cells: تفرز هذه الخلايا مواد كيميائية تساعد على قتل الأجسام الغريبة.
خلايا الذاكرة التائية Memory T cells: هذه الخلايا تبقى بعد التخلص من الأجسام الغريبة عن الجسم لمساعدة الجهاز المناعي للاستجابة بسرعة أكبر في حال التعرض لنفس الأجسام الغريبة.
الخلايا التائية الكابحة Suppressor T Cells: تقوم هذه الخلايا بكبح عمل الجهاز المناعي في حال لم يعد هناك حاجة للاستجابة لكيلا يخرج عن السيطرة ويدمر الخلايا الطبيعية.
الخلايا البائية تصبح خلايا بلازمية عند تعرضها لغزو جسم غريب، أو عندما يتم تنشيطها من قبل الخلايا التائية. تقوم الخلايا البائية بإنتاج عدد كبير من الأجسام المضادة (أو ما يسمى بالغلوبولينات المناعية Immunoglobulins). يوجد خمسة أنواع من الغلوبولينات المناعية (تكتب بشكل مختصر Ig) وهي: IgG, IgM, IgE, IgA, IgD، هي عبارة عن جزيئات ذات شكل حرف Y ولها أجزاء مختلفة، حيث تقوم بالارتباط مع نوع محدد من المستضدات Antigens. يسبب الارتباط بين الغلوبولين المناعي والمستضد تشكيل تجمعات تؤدي إلى تحطيم المستضد والتخلص منه. كما تساعد هذه الجزيئات على تنشيط النظام المتمم.
نظام المتممة The complement system:
عبارة عن سلسلة من الأنزيمات والتي تقوم بمساعدة أو تكمل الأجسام المضادة وغيرها من مكونات الجهاز المناعي للتخلص من المستضدات الغريبة عن الجسم، وذلك من خلال جذب وتفعيل البالعات الكبيرة Macrophages والخلايا الحبيبية العدلة Neutrophils، وتحطيم الأجسام الغريبة.
تبقى خلايا الذاكرة البائية لفترات طويلة أيضاً، وفي حال مواجهة المستضد نفسه فإنّ ذلك سوف يؤدي إلى استجابة أسرع في إنتاج الأجسام المضادة.
الصفيحات الدموية Platelets:
تقوم الصفيحات الدموية بالمساعدة على تجلط الدم من خلال تشكيل ما يسمى مكونات الصفيحات الدموية وتعمل أيضاً على تعزيز آليات تخثر دموية أخرى. ويمكن أن يتجلط الدم أيضاً من خلال عوامل التخثر. يوجد ما يقارب 150,000-400,000 صفيحة دموية في كل ميكروليتر من الدم.
تتشكل الصفيحات الدموية في نقي العظام من خلايا واسعة النواة Megakaryocytes والتي تتحطم إلى أجزاء صغيرة هي الصفيحات. تقوم الخلايا واسعة النواة بإنتاج المزيد من الصفيحات عند الحاجة، وبشكل عام فإنّ الصفيحات تبقى لمدة 10 أيام وسطياً وتحتوي على العديد من المواد الكيميائية التي تساعد على عملية التخثر، نذكر منها:
الأكتين والميوسين: لمساعدة الصفيحات على التقلص.
مواد كيميائية تساعد على بدء عملية التجلط الدموي.
مواد كيميائية تجذب الصفيحات الأخرى.
مواد كيميائية تحفز إصلاح الأوعية الدموية.
مواد كيميائية تساعد على استقرار الجلطة الدموية.
بورك فيك جدول مقارنة شامل … كما أنه أعطى ملخصا للمناعة بصفة عامة
جزاك الله عنا خير الجزاء على مجهوداتك الجبارة
لك مني خالص التحايا
تحميل pps ppt عرض درس الصبغيات و التطاول الخلايا النباتية ف العلوم الطبعية الاولي ثانوي مرفقات