الشيخ سالم عبد الجليل
أزهري مصري، اسمه بالكامل "سالم محمود عبد الجليل"،
ولد يوم 30 يناير عام 1967م، والتحق بالتعليم الأزهري
حتى حصل علي الثانوية من المعهد الأزهري
بمنية النصر في الدقهلية،
ثم حصل على ليسانس الدعوة الإسلامية عام 1988م.
كما حصل على درجة الماجستير من قسم مقارنة الأديان والمذاهب
عام 1997م بكلية الدعوة الإسلامية، وعلى درجة الدكتوراه
من نفس القسم عام 2001م بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف،
وهو متزوج ولديه من الأبناء
"محمد – محمود – احمد".
بدأ الشيخ "سالم عبد الجليل" مشواره الدعوي لنشر تعاليم
الدين الإسلامي عام 1986م، من خلال العمل كإمام
وخطيب بعدد من المساجد الأهلية، ثم أصبح
إماماً لبعض المساجد التابعة لوزارة الأوقاف،
وكان آخرها مسجد قاهر التتار الذي أسس به المركز الإسلامي لإدارة
عدد من الأنشطة الاجتماعية والتربوية منها محو الأمية
وتحفيظ القرآن. في عام 2000م شغل الشيخ "سالم"
منصب مدير عام الإرشاد الديني والمكتبات
بوزارة الأوقاف، ثم رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة
الإسلامية بوزارة الأوقاف عام 2022م.
كما تولى الشيخ "سالم" رئاسة قسم التحقيق والمراجعة
بدار نهر النيل للطباعة
والنشر، وأصدر العديد من المؤلفات منها:
"الربانيون هم الحل" و"كيف أحيا بالإسلام"
و"راحة المسلم في الصلاة"
و"من بيتك إلي البيت الحرام"
و"مبادئ علم التجويد"
و"الإنسان والشيطان"
و"تنظيم الأسرة من منظور إسلامي"
و"الإرهاب"
و"السلام الاجتماعي".
إلى جانب المؤلفات قدم الشيخ "سالم عبد الجليل" عدد من البرامج
التلفزيونية، التي قام من خلالها بممارسة النشاط الدعوي
والتثقيف الديني منها برنامج:
"ولا حرج" و
"فصل الخطاب"
و"مع الدعاة"
على قناة أزهري الفضائية
بارك الله تعالى فيك و جازاك الله خيرا و جعله في موازين حسناتك على الموضوع القيم
جـــزاك الله خيراا
بارك الله فيك وجزاك الله الف خير
إليكم إعراب جملة: قرأ عبد الجليل ثلاث قصص في سبعة أيام
– عَبْدُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
– الجَلِيلِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
– ثَلاَثَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
– قِصَصٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
– فِي: حرف جر مبني على السكون.
– سَبْعَةِ: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
– أَيَّامٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.