يقول البروفسور الألماني هانزديتليف فاسمان (مدير قسم جراحة الأعصاب في مستشفى مونستر الجامعي) إن التغذية الصحية أو الصوم من وقت لآخر يعد "منشطاً للمخ". ويؤكد أن تناول كميات محدودة من السعرات الحرارية أو الكثير من الأحماض الدهنية غير المشبعة كتلك الموجودة في السمك وبذور الكتان تمنع حدوث اضطرابات في وظائف المخ، كما تقلل من خطورة التعرض للخرف أو السكتة الدماغية.
وأوضح الطبيب الألماني أن التقارير التي تجرى حول الحالة الصحية للمسنين واختبارات الذاكرة أظهرت أن الأطعمة التي تحتوي على كمية قليلة من السعرات الحرارية والأغذية الغنية بالحمض الدهني (أوميجا 3) تزيد من كفاءة توصيل الإشارات في المخ.
وأضاف أن النظام الغذائي الصحي يبقي القدرة على التعلم في الكبر مدة أطول، كما يقاوم التراجع في الأداء الوظيفي للمخ المرتبط بكبر السن. وعن دور الصوم في تحسين وظائف المخ، أشار فاسمان إلى أن الأبحاث التي تجرى في الدول الإسلامية التي يصوم مواطنوها شهر رمضان من الممكن أن تكشف عن فوائد الصيام للإنسان.
وهنا أود أن أتوقف معكم لأتذكر تعاليم ديننا الحنيف التي سبقت علماء الغرب إلى هذه النصائح الطبية! فالقرآن يؤكد على عدم الإسراف في الطعام والشراب، وهو ما يؤكده العلماء اليوم. يقول تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) [الأعراف: 31]. فهذه الآية تكفي للوقاية من جميع الأمراض، لأن معظم الأمراض سببها الغذاء غير الصحي والدسم جداً!
كذلك أتذكر معكم آية الصوم التي قال فيها تبارك وتعالى: (وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [البقرة: 184]. ونتذكر أن نبيّ الرحمة صلى الله عليه وسلم لم يكن يكتفي بصيام رمضان، بل كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ويأمر بذلك، وقد ثبُت أن جسم الإنسان بحاجة "لاستراحة" من الطعام والشراب بين الحين والآخر. فهل نقتدي بهذا النبي الرحيم؟
بقلم عبد الدائم الكحيل
www.kaheel7.com
مصدر المعلومة: www.dw-world.de
ماهو الوزن والطول ومحيط الرأس الطبيعي للطفل الوليد ؟؟
ان متوسط وزن الطفل المكتمل 25ر3كجم وطوله 50سم ومحيط رأسه 34سم.
لاحظت ان وزن طفلي لم يزد خلال الأسبوع الأول من الولادة بل لاحظت ان وزنه وكأنه يقل؟
ان الطفل المولود حديثا يقل وزنه بمعدل 10% من الوزن خلال الأسبوع الأول من العمر _ أي ان المولود الذي كان وزنه 3كجم عند الولادة يصبح وزنه 700ر2كجم نتيجة لفقدان السوائل من الجسم وقلة الرضاعة لدى بعض المواليد _ وهذا النقص في الوزن يعتبر طبيعيا ويبدأ المولود بأستعادة وزنه عند الولادة بعد مضي اسبوعين من العمر وبعد ذلك يزداد وزن الطفل بمعدل 30جرام يوميا خلال الشهر الأول من العمر
لاحظت أن طفلي الوليد ينام كثيراً فهل هذا طبيعي ؟؟
نعم هذا طبيعي فالطفل الحديث الولادة ينام كثيرا حيث ينام حوالي 5ر16ساعة يوميا في الأسبوع الأول ويبدأ عدد هذه الساعات بالتناقص الى 5ر15ساعة يوميا عند اكمال الشهر الأول من العمر وتقل الى 15ساعة عند اكمال ثلاثة اشهر و5ر13ساعة عند اكمال السنة الواحدة وتقل الى 12ساعة عند بلوغ السنتين .
ماهو الشكل الطبيعي لرأس الطفل حديث الولادة ؟؟عادة ما يولد حديث الولادة ورأسه مضغوط وبه استطالة ، وهذا الشكل ناتج عن الضغط الحاصل على رأس الطفل أثناء عملية خروجه من خلال قناة الولادة ويصاحب هذا الضغط اختفاء الفراغات التي تفصل بين عظام الجمجمة والتي تعرف " بالنافوخ " وعادة يعود شكل الرأس إلى شكله الطبيعي خلال أيام
التغذية والتطور والنمو *
يزيد طول الطفل بمعدل 25-30سم في عامه الأول، وهي أكبر نسبة زيادة في الطول مقارنة بباقي سنوات عمره، وفي السنة الثانية يزداد طوله ما بين 13 و14سم، أي تقريباً نصف مقدار الزيادة في السنة الأولى.
وتقل هذه النسبة تدريجياً حتى تصبح في حدود 5-6سم في السنة الرابعة وما بعدها من سنوات إلى أن يصل الطفل الى سن البلوغ حيث تتسارع نسبة النمو هذه مجدداً.
يتضاعف وزن الطفل لدى بلوغه الشهر الخامس، ويصبح ثلاثة أضعاف وزنه فإن الوزن الطبيعي له عند بلوغه العام الأول هو تسعة إلى عشرة كيلو غرامات تقريباً.
.. أما النمو العقلي فهو كذلك يبلغ أقصى سرعة في السنتين الأوليين من عمر الطفل، ويشير الى ذلك زيادة محيط رأس الطفل في هذه المرحلة.
يزيد محيط الرأس بمقدار 12-13سم.. في السنة الأولى من عمر الطفل، و9-10سم في أشهر السنة الأولى.. فالعقل في هذه المرحلة ينمو كماً وكيفاً بزيادة حجمه وزيادة عدد الخلايا في المخ، وكيفاً (نوعياً) بترقي عمل هذه الخلايات والأجزاء داخل المخ.
فالطفل يجلس وحده في حدود الشهر السادس، ويتلفظ بأولى كلماته (بابا، ماما) في الشهر الثامن، ويقف وحده في حدود الشهر التاسع ويخطو أولى خطواته في الشهر العاشر.. وهكذا دواليك..
من هنا نجد أن الرشد والنمو يبلغان أقصى سرعتهما في السنتين الأوليين من عمر الطفل، وهذا يفسّر زيادة حاجات الجسم الغذائية في هذه المرحلة، فالغذاء الذي يشبع ويكفي الشخص البالغ، مؤكد لا يكفي الطفل الذي ينمو بمثل هذه السرعة.. كذلك فان نوعية الغذاء مهمة كما الكمية، إذ يجب أن تحتوي على جميع العناصر الضرورية الأساسية لبناء جسم سليم معافا.
بسم الله الرحمن الرحيم
لها الحق أن تــُرضع ، والطفل له الحق أن يرضع ، والنجاح في الرضاعة لا ينبغي اعتباره ترفاً يجنيه المقتدرون أو المحظوظون فقط
لماذا الرضاعة الطبيعية أفضل ؟؟؟
(1) لأن حليب الأم يحوي على الأقل 100 عنصر غذائي غير موجود في حليب الأبقار كما أن هذه العناصر الغذائية لا تتوفر بالمقاييس المطابقة في الحليب المعد خصيصا لتغذية الأطفال الرضع.
(2) لأن حليب الأم يوفر الاحتياجات الخاصة بكل طفل في مراحل نموه المختلفة فمكونات حليب الأم التي تستخلص من المواد النيئة الموجودة في دمها تختلف من يوم لآخر ومن رضعة إلى أخرى وفقا لما يحتاجه الرضيع.
(3) لأن حليب الأم أسهل هضما من الحليب الصناعي إذ يحتوي حليب الأم على كمية أقل من البروتين الموجود في حليب الأبقار كما أن تلك الكمية من البروتين الموجودة في حليب الأم مغذية أكثر منها في الحليب الصناعي.
(4) لأن الدهن الموجود في حليب الأم أسهل هضما أيضا منه في الحليب الصناعي حتى وان كانت نسبة الدهن في كلا النوعين متساوية.
(5) لأن حليب الأم لا يتسبب في زيادة الوزن الزائدة عن المعدل الطبيعي لوزن الرضيع.
(6 )لأن حليب الأم لا يسبب الحساسية للطفل وإذا أصيب الطفل بحساسية فإنها تكون بسبب ما أكلته الأم لا من الحليب نفسه .
(7) لأن الرضاعة الطبيعية تحول دون إصابة الطفل بالإسهال أو الإمساك وتمنع من حدوث الاحمرار في منطقة الحفائظ الناتجة عن مكونات بول وبراز الطفل.
(8 ) لأن حليب الأم يحتوي على ثلث كمية الأملاح المعدنية الموجودة في حليب الأبقار والتي تجهد عمل كلى الطفل.
(9) لأن حليب الأم اللبأ (المادة التي تسبق نزول الحليب) تعطي للطفل المناعة والوقاية من الأمراض خاصة في السنة الأولى من عمره.
(10) لأن الرضاعة الطبيعية تساعد في نمو وقوة أجزاء الفم والفك والأسنان إذ أن الرضاعة الطبيعية تتطلب من الطفل جهدا أكثر لسحب الحليب بينما يتم نزول الحليب من زجاجات الرضاعة بسهولة.
(11) لأن حليب الأم دائما طازج.
(12) لأن الرضاعة الطبيعية أسهل ولا تحتاج من الأم جهدا لتجهيز الرضعات وتسخينها وحملها من مكان لآخر.
(13) لأن الرضاعة الطبيعية أقل تكلفة فلا داعي لشراء الحليب باستمرار وشراء الزجاجات و أدوات التعقيم.
(14) لأن هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن احتمالية إصابة السيدات بسرطان الثدي تقل إذا ما أرضعن أطفالهن طبيعيا.
(15) لأن الإرضاع من الثدي يؤدي إلى تقلصات عضلات الرحم وبالتالي يقلل من النزيف الرحمي بعد الولادة.
(16) لأن الرضاعة الطبيعية تسرع من عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي وتساعد على التخلص من الإفرازات المهبلية المتبقية بعد الولادة.
(17) لأن الرضاعة الطبيعية تساعد في حرق الدهون التي تراكمت على جسمك أثناء الحمل وبالتالي تسرع الرضاعة في عودة الأم إلى وزنها الطبيعي.
(18) لأن الرضاعة تقوي الرابطة بين الأم والطفل وتشعر الطفل بحنا ن أمه وتزيد من مشاعر الحب بينهما.
نصائح عامـــــــة
* الرضاعة من الثدي تقوي العلاقة الحميمة بين الأم والرضيع .
* يجب عدم إعطاء الطفل أية سوائل خارجية بعد الولادة مثل : الماء ، الجلوكوز ، الشاي ، النعناع ، وغيره .. ؛ فهذا يعرضه للعدوى ، ويجعله يشعر بالشبع فلا يرضع من الأم ، وبالتالي يقل إدرار لبن الثدي .
* لبن الأم وحده كافي للطفل حتى عمر 6 شهور تقريباً.
* يبدأ إضافة الوجبات الخارجية بعد عمر 6 شهور تقريباً مع الاستمرار في الرضاعة من الثدي حتى عمر سنتين أو أكثر .
* الرضاعة من الزجاجة – حتى لو كانت مرة واحدة- تجعل الطفل يكره الرضاعة من الثدي مرة أخرى .
* الرضاعة الصناعية تجعل الطفل عرضة للإصابة بالأمراض المعدية .
* الرضاعة الصناعية تكلف الكثير من الجهد والمال .
* فصل الطفل عن أمه أثناء النوم ، وعدم إرضاعه ليلاً يقلل إدرار اللبن من الثدي .
بسم الله الرحمن الرحيم
بعض الإقترحات العملية لتساعدكِ في رضاعة طفلكِ بطريقة ناجحة
1- اغسلي يديك قبل أن ترضعي طفلك وهذا يساعد على حمايته من العدوى والالتهابات.
2 – حاولي أن يكون وضع جلستك مريحاً كي تشعري بالاسترخاء. يمكن أن ترضعي طفلك وأنت جالسة، أو أنت مستلقية على جانبك. وعندما تكونين في حالة استرخاء يتدفق اللبن بسهولة.
3 – تأكدي أن طفلك قد أدخل في فمه أكبرمساحة ممكنه من الجزء البني اللون حول الحلمة لأن هذا يساعده في الحصول على أكبر قدر من اللبن.
4 – ارضعي طفلك من الثديين وبالتناوب في كل وجبة ارضاع.
5 – تقديم وجبة رضاعة للطفل في منتصف الليل أمر مرغوب فيه. إن إرضاع الطفل على فترات متقطعة يزيد من كمية اللبن التي يتناولها الطفل وكلما زدت من وجبات الرضاعة وتناولها الطفل في وقت مبكر يخف الورم والامتلاء اللذين تشعرين بهما في الثديين.
6 – لا تسحبي الحلمة من فم الطفل لأن هذا يؤذي الحلمة. إذا أردت أن توقفي الطفل عن الرضاع فيمكنك أن تضغطي الثدي بعيداً عن زاوية فم الطفل لإيقاف عملية الامتصاص، وبعدها يمكنك سحب الحلمة بسهولة.
قد يبكي الطفل ليخبرك بأنه جائع. ولكن ربما يكون بكاؤه أيضاً بسبب المغص أو شعوره بالوحدة أو لأن حفاظه مبلل. لا ترضعي طفلك أكثر من مرة واحدة كل ساعتين.
7 – ساعدي طفلك على التجشؤ بعد الرضاعة من كل ثدي حتى يخرج الهواء الذي ابتلعه. قد يبقى عند التجشؤ مقدار ملعقة من اللبن. فأضجعيه على جنبه أو على بطنه بعد الرضاعة حتى يسيل اللبن من فمه ولا يؤدي به للغصص أو الاختناق.
8 – البسي حمالات الثدي الخاصة بالإرضاع لأنها تعطيك الراحة وتحمل الثديين وتمنع أنسجة الثدي من التمدد.
9 – من الطبيعي أن تشعري بمغص أثناء فترة الرضاعة المبكرة لأن هذه هي الطريقة الطبيعية لعودة الرحم إلى حجمه الطبيعي.
10 – اتركي الطفل يرضع مدة 10-15 دقيقة على الأقل من كل ثدي وبهذه الطريقة يحصل الطفل على اللبن المفيد والغني الخارج من أعماق الثدي.
11- كلما أكثرت من فترات الرضاعة للطفل كلما زادت كمية اللبن في الثديين، وبعض الأحيان ينشط الطفل فيحتاج إلى رضاعة أكثر وهذه طريقة طبيعية لتزويده بمقدار أكبر من اللبن.
12 – عندما يستعيد الثديان حجمهما الطبيعي وملمسهما يصبحان لينا، فإن هذا لا يعني أن اللبن قد نقص مقداره، ولكن الذي تناقص هو الانتفاخ والورم الذي كنت تشعرين به في الثديين – يبدو اللبن الطبيعي مائي القوام أزرق اللون.
13 – الرضاعة من الزجاجة أياً كان نوعها تضعف من منعكس المص عند الطفل. الرضاعة من ثدي الأم عدة مرات تقلل من حاجة الطفل للماء أو لأي غذاء بديل عن اللبن.
14 – لا تستعملي الصابون أو أي مطهر آخر في غسل الثدي لأن ذلك يسبب الجفاف والتشقق للحلمة. استعملي فقط الماء الدافئ لتنظيف الحلمتين.
15 – الأطفال الذين يعتمدون على التغذية من ثدي الأم لا يشكون من الإمساك. بعض الأطفال يقومون بالتبرز عدة مرات في اليوم وهذا أمر طبيعي، كما أن أطفالاً آخرين يقومون بالتبرز كل 5 أيام أو أكثر.
16 – اشربي من الماء كمية تكفي لشخصين. اشربي العصير أو اللبن عندما ترضعين طفلك. تناولي من الطعام وجبات صحية غنية بالبروتينات وتناولي الفواكه والخضروات الطازجة.
17 – عندما تقومين بتغيير حفاظة الطفل ستة مرات أو أكثر يومياً، وتلاحظين أن البول شاحب اللون فهذا دليل على أن الطفل يحصل على كمية كافية من اللبن عند الرضاعة.
18 – الطفل الذي يميل إلى النوم فترات طويلة وتعطى له وجبة رضاعة كل 4 أو 5 ساعات يزداد وزنه بشكل أبطأ، لذلك على الأم أن توقظ طفلها من النوم وتشجعه على الرضاعة على فترات أقصر.
19 – تقل كمية اللبن إذا كانت الأم متعبة أو قلقة. فعلى الأم أن تخفف من أعمالها المنزلية في بداية الأسابيع الأولى من الولادة وتلجأ للراحة في فترة ما بعد الظهر يومياً.
20 – لمنع تسرب اللبن من الثدي عليك أن تضغطي على الحلمة براحة يدك حتى يتوقف الإحساس بالوخز.
21 – استشيري الطبيبة أو الطبيب الذي يقوم على رعاية طفلك قبل استعمال أي دواء.
22 -تناولي أي نوع من الطعام المغذي وابتعدي عن الأغذية التي تضايق طفلك.
23 – تحدث هجمات النمو في حدود الأسبوع السادس ثم في الشهر الثالث. وعندما يشعر الطفل بالجوع، فعليك أن ترضعيه كل 2-3 ساعات يومياً ولمدة بضعة أيام. المص الإضافي يزيد من كمية اللبن في الثدي. إن إرضاع الطفل من الزجاجة أي (الرضاعة الصناعية) تسبب نقصاً في مقدار اللبن الموجود في الثدي.
24 – لا تتسرعي في إعطاء أغذية جامدة للطفل. فالطفل لا يحتاج مثلاً إلى دقيق الرز قبل الشهر الرابع،كل ما يحتاجه في الشهور 4-6 الأولى هو الرضاعة من الثدي.
25 – استمري في رضاعة الطفل من الثدي حتى أثناء دورة الطمث الشهرية لأنها لا تسبب تغييراً في نوعية اللبن – إذا تعرض طفلك لمرض فاستمري في إرضاعه ولا تتوقفي.
26 – كلما طالت فترة الرضاعة للطفل كلما كان ذلك لصالحه، لذلك إذا أردت فطامه عليك أن تقومي بهذا تدريجياً لمدة تزيد على الشهر ذلك لن يسبب لك ألماً في الثديين.
ماذا أفعل إذا كان الطفل نائماً ولا يريد الرضاعة ؟؟
بعض الأطفال يرغبون في النوم كل يوم ، ويرضعون قليلاً بعض الأحيان ، فإذا كان وزن الطفل لا يزيد ولا يبلل العدد المذكور أعلاه من الحفاظات في اليوم ، فلا بد من إيقاظه وإرضاعة كل ساعتين باليوم . غيري بين الثديين كل عشر دقائق لكي تحافظي على رغبة الطفل في الرضاعة قدر الإمكان ، وكذلك ضم الطفل إلى الصدر وتحريك اليدين على جسمه ، والتحدث إليه فقد يساعده على الرغبة في الرضاعة وإبقائه يقظاً .
بسم الله الرحمن الرحيم
أحذري تسوس الرضاعة
ماهو تسوس الرضاعة ؟؟
هذا النوع من التسوس يصيب الأسنان اللبنية للأطفال دون سن الثالثة.
ماهو مدى إنتشار تسوس الرضاعة ؟؟
– يختلف معدل انتشار تسوس الرضاعة من مجتمع لآخر ويتعبر من أكثر أمراض الفم والأسنان انتشاراً في المملكة.
ماهي أسبابة ؟؟
أولاً: ترك الطفل يخلد للنوم وبقايا الحليب في فمه سواء كان مصدره الرضاعة الصناعية أو الطبيعية
ثانياً: عدم تنظيم مواعيد تغذية الطفل وكذلك المسارعة في اعطائه الحليب أو العصائر كلما بكى.
ثالثاً: الاعتماد على إعطاء الطفل اللهاية (المصاصة) المغموسة في العسل أو أي محلول سكري.
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف يبدو تسوس الرضاعة ؟؟
يبدأ ظهور التسوس على القواطع العلوية للطفل على هيئة بقع طباشيرية بيضاء اللون ثم ينتشر التسوس (إذا أهمل علاجه ) الى باقي الأسنان لتحول الى نخر حقيقي
كيف يمكن معرفة ما إذا كان طفلكِ يعاني من التسوس ؟؟
– تغير لون السن عن لونها الطبيعي.
– يكون السن المصاب بالتسوس في بدايته بقعة ناصعة البياض مختلفة عن بقية لون السن.
– هذه البقعة يمكن أن تكون على أحد الأسطح الخارجية أو بين الاسنان لم يتم اكتشافها يبدأ اللون بالتغير ويصاحبه تجويف في السن.
– يفقد السن قساوته ويصبح طرياً هشاً.
– يبدأ الطفل بالشعور بآلام في سنه وخاصة عند أكل السكريات أو عند شرب الماء البارد.
ماهي أخطار تسوس الرضاعة ؟؟
– معاناة الطفل من آلام الأسنان المبرحة.
– تعرض الطفل لعلاج الأسنان المكثف في سن مبكرة مما قد يسبب له معاناة نفسية.
– فقدان الطفل للأسنان اللبنية في سن مبكرة وما يترتب على ذلك من آثار نمو الطفل صحته وعلى ظهور الأسنان الدائمة.
– انتشار بكتيريا التسوس الى الأسنان الدائمة لتظهر غير سليمة فيما بعد ظهور الأسنان الدائمة معوجة ومائلة مما يؤدي الى ضرورة تقويتها مستقبلاً.
كيف نحمي أطفالنا من تسوس الرضاعة ؟؟
> تلافي الأسباب المؤدية للتسوس:
– تجنب نوم الطفل والرضاعة في فمه (الرضاعة الطبيعية قبل النوم مباشرة أو أثناء نوم الطفل لها نفس الآثار السلبية ).
– تنظيم مواعيد تغذية الطفل تجنب اعطائه الحليب كلما بكى.
– عدم غمس لهاية الطفل ( المصاصة ) في العسل أو في أي محلول سكري قبل إعطائه إياها.
– تنظيف فم الطفل بعد تغذيته مباشرة بفرشاة صغيرة أو قطعة مبللة من الشاش الطبي المعقم.
– أخذ الطفل الى طبيب الأسنان بمجرد ظهور الأسنان اللبنية.
بسم الله الرحمن الرحيم
توصي منظمة الصحة العالمية بفطام طفلكِ كما يلي
* أعط لبن الثدي وحده للرضيع حتى عمر 4 شهور على الأقل، أو حتى عمر 6 شهور إذا كان ذلك ممكناً. فلبن الثدي يحتوى على جميع العناصر الغذائية والطاقة التي يحتاجها الرضيع حتى ينمو بطريقة صحيحة، كما يحتوي على مواد مضادة للعدوى، وهي توفر للرضيع الحماية ضد الإسهال والأمراض المعدية الأخرى.
* أعط الطفل الأغذية التكميلية فيما بين عمر 4 – 6 شهور فقط إذا كان الرضيع:
* لا يكبر وزنه بصورة مرضية على الرغم من إرضاعه من الثدي بطريقة مناسبة
* يحصل على وجبات متكررة من رضاعة الثدي ومازال يشعر بالجوع بعدها مباشرة
* استمر على الإرضاع من الثدي حتى عمر سنتين أو أكثر.
* عندما يبدأ إعطاء الأغذية التكميلية، استمر على الإرضاع من الثدي بنفس التكرار المعتاد من قبل – أي بنفس التكرار الذي يريده الطفل نفسه. وحافظ على طول الفترة الزمنية لكل رضاعة مثلما كان الأمر من قبل.
* أعط الأغذية التكميلية التي تكون:
1/ غنية بالطاقة والعناصر الغذائية
2/ نظيفة وآمنة
3/ من غذاء الأسرة وتكون سهلة التحضير
4/ متوفرة محلياً ويمكن شراؤها.
* أعط الأغذية التكميلية ثلاث مرات يومياً للأطفال الذين يرضعون من الثدي في عمر 6-7 شهور، ثم تزداد تدريجياً إلى خمس مرات يومياً عند عمر 12 شهراً. ابدأ بملاعق شاي قليلة وقم تدريجياً بزيادة الكمية وكذلك وتنويع الغذاء.
* شجع الطفل بفاعلية على تناول الطعام في وقت تناول وجبة الطعام وكذلك فيما بين الوجبات.
* تأكد من نظافة جميع أواني الطعام.
* أعط الأغذية التكميلية عن طريق المعلقة من فنجان أو وعاء. ولا تعطيه عن طريق زجاجة الرضاعة.
* إذا كانت الأغذية التكميلية لا يتم حفظها في ثلاجة، فعليك إطعام الطفل منها خلال ساعتين من التحضير.
* خلال الإصابة بالمرض أو بعدها، ارضع الطفل مرات أكثر من المعتاد، وأعط وجبات غذائية أكثر.
* بعد المرض، شجع الطفل على أن يتناول الغذاء في كل وجبة قدر استطاعته. واستمر على ذلك حتى يستعيد الطفل وزنه المفقود وينمو بصورة جيدة مرة أخرى.
* احتفظ بمنحنى نمو وزن الطفل. فإن متابعة نمو الطفل أسلوب مفيد لمعرفة ما إذا كان الطفل يتمتع بالصحة ويتناول الغذاء بكمية كافية.
بسم الله الرحمن الرحيم
تغذية الطفل الرضيع
من الضروري إرضاع الطفل خلال الساعات الستة الأولى من الولادة؛ إذ يحتوي حليب الأم على كافة العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل للنمو والصحة، وخاصة حليب اللبأ المتكون خلال الأيام الثلاثة الأولى من الولادة، إذ يحتوي على أجسام مناعة وغني بالبروتين والفيتامينات والأملاح المعدنية الهامة لمقاومة الأمراض.
هذا ويُنصح بعدم إعطاء الرضيع أية سوائل أخرى مثل ماء السكر والأعشاب أوحى الماء في الأشهر الأربعة الأولى.
بعد الولادة
1- اعطاء الطفل الباء ( الماده الصفراء التي تسبق الحليب ) لأن هذه الماده المكثفه تعطي الطفل المناعه والغذاء .
2- الرضاعه الطبيعيه من 10 – 20 دقيقه من كل ثدي .
3- الرضاعه حسب حاجة الطفل وقدرته علي المص .
يجب التنبيه الى ضرورة اعطاء الفيتامين ( د ) لجميع الاطفال منذ الولادة و خاصة الاطفال الذين لا يتعرضون للشمس و ذلك بمقدار اربعمائة وحدة يوميا او حسب ما يراه طبيب الاطفال
( وهذا يكون متوفر في حليب الأم)
الشهر الرابــــع
1- متابعة الرضاعه الطبيعيه حسب حاجة الطفل .
2- إعطاء الطفل حبوب الأرز الجاهزه .
3- تعطي الحبوب الجاهزه بواسطة الملعقة والكميه صغيره جدا في البدايه ثم تزداد تدريجيا .
4- عدم إضافة السكر
ملاحظة
ويفضل في أغلب الأحيان عدم البدء في إدخال الوجبات الإضافية لطعام الطفل الى عند الشهر الخامس أو السادس
مما تصفحت واعجبنى فنقلته لكم
نصيحة تخلّصك من سوء التغذية في رمضان ينتج عن تناول ما لذّ وطاب من المأكولات بعد صوم يوم كامل نتائج سلبيّة على الصحة والرشاقة. لتجنّب العوارض الصحية الناتجة عن الغذاء غير السليم في فترة الصيام، «مجلة سيدتي» اطلعت من اختصاصية التغذية دارين شاتيلا على أبرز الإرشادات والنصائح في هذا المجال: 1- الإكثار من شرب السوائل، في خلال الفترة الممتدة بين الإفطار والسحور، على أن تشمل هذه السوائل: المياه، العصائر الطبيعية، الحليب أو اللبن (الزبادي) الخالي من الدسم، الحساء، نقيع الأعشاب كالزهورات والبابونج واليانسون والشاي الأخضر… 2- يمكن استبدال الخبز على وجبة الإفطار بأربع حبّات صغيرة من المعجنات المخبوزة بالفرن، مع قليل من الزيت. 3- يعتبر التمر من الفاكهة الغنيّة بالسكر التي تمدّ الجسم بالطاقة بشكل سريع، بالإضافة إلى غناه بالأملاح المعدنية الضرورية للجسم. ورغم تعدّد أنواعه، يحتوي التمر «الخضري» على أقل كميّة من السكر. 4- يجدر بالصائم الإنتباه إلى نوعيّة وكميّة الطعام المتناولة، وذلك لتحفيز جهاز المناعة وتجنّب الإصابة بالأمراض المعوية والمعدية والإلتهابات المتكرّرة. ومن الضروري أن تحمل لائحة طعامه كلاً من الخضر والفاكهة والبروتينات، مع الحرص على عدم تفويت وجبة السحور. 5- يجب أن يكون الإفطار المثالي منوّعاً وقليل الدسم. يستهلّ بحبّة من التمر وكوب من الماء الفاتر أو اللبن الخالي من الدسم أو أي نوع من العصير الطبيعي غير المعلّب، يليه كوب من الحساء وطبق من السلطة على أن تتضمّن ملعقة صغيرة من زيت الزيتون. أمّا الطبق الرئيسي فيجب أن يكون قليل الدسم ، ويمكن أن يتضمّن قطعة من اللحم قليل الدسم أو الدجاج المنزوع جلده أو السمك المشوي، مع بعض الخضر المطهوة بدون دهون. ويفضّل الإنتظار عشر دقائق بين تناول السلطة والطبق الرئيسي. 6- يسبّب الإفطار غير المثالي مضاراً عدّة، أبرزها: التخمة، عسر الهضم، الحرقة، الإمساك، العطش، فضلاً عن ارتفاع ضغط الدم، السكري، الدهنيات في الدم وزيادة الوزن. 7- يجب أن تكون وجبة السحور منوّعة وبكمّية قليلة، وهي تحمل أهميّةً بالغةً لأنها تمدّ الجسم بما يحتاجه من غذاء وطاقة بشكل فعّال خلال ساعات الصيام. 8- للمصابين بالسمنة: يجب تجنّب الدهون، الزيوت والحلويات والإعتدال بتناول الفاكهة والإكثار من تناول الخضر واللحوم الخالية من الدهون كلحم البقر الخالي من الدهون، صدر الدجاج، السمك، التونة المعلّبة بالمياه، كمصدر هام للبروتين يؤمّن الشبع. 9- للمصابين بارتفاع ضغط الدم: يجب تجنّب شراب السوس، الملح، الزيوت، الدهون، المقالي والحلويات. كما يجدر بهم تفادي تناول عصير كلّ من التفاح والليمون الهندي (الغريب فروت) مع دواء الضغط. 10- للمصابين بفقر الدم: يجب الإكثار من تناول اللحوم الحمراء والخضر (البندورة والحمضيات التي تحتوي على فيتامين «سي» الهام في امتصاص الحديد في الجسم)، فضلاً عن السلطات وحساء العدس، مع عدم إغفال قرص الحديد. 11- للحدّ من مشكلة الإمساك خلال شهر رمضان، يجب تناول بين لتر ولتر ونصف اللتر من المياه، إستبدال الخبز الأبيض بالخبز المصنوع من القمح الكامل والأرز الأبيض بالأرز الكامل والمعكرونة العادية بالمعكرونة الكاملة، مع تناول الفتوش والحساء والفاكهة الكاملة لما تحويه من ألياف. 12- للرياضيين: يجب التخفيف من ممارسة الرياضات العنيفة كي لا يخسر الجسم الكثير من السوائل. ويفضّل ممارسة الرياضة بعد وجبة الإفطار بثلاث أو أربع ساعات. أما للأشخاص العاديين فينصح بممارسة رياضة المشي لمدة 40 إلى 60 دقيقة بعد الإفطار بساعة أو ساعتين أو بعد السحور مباشرةً، يومياً أو ثلاث مرّات في الأسبوع على الأقل. المصدر : مجلة سيدتي
التغذية الصحية المتوازنة
هي التغذية التي تناسب الفرد من حيث الكمية ( السعرات الحرارية ) والنوعية العناصر الأساسية للغذاء ) ، وتحق التغذية الصحية الآتي :
– النمو وتحديد الخلايا ( الهدم والبناء )
– الطاقة والحرارة
– الوقاية والحماية من الأمراض ض ( المناعة )
العناصر الأساسية للغذاء الجيد
العناصر الأساسية الغذائية هي تلك المواد الغذائية الضرورية لاستمرار حياة الإنسان والمحافظة على الصحة الجيدة والوقاية من الأمراض .
وهذه العناصر الغذائية هي :
: العناصر الغذائية المولدة للطاقة ثانيا : العناصر الغذائية المساعدة
على تنظيم وظائف الجسم
* الأغذية الكربوهيدرانية * الفيتامينات والألياف
* الأغذية البروتينية * الأملاح والمعادن
* الأغذية الدهنية * الماء
***61558; … العناصر الغذائية المولدة للطاقة Ý- المواد الغذائية الكربوهيدرائية : وهي المواد النشوية والسكرية ، وتعتبر عماد الغذاء بين جميع الشعوب في العالم ،
وهي غنية بالطاقة والحرارة حيث تمنح الجسم ما يحتاجه من النشاط والحيوية
والحرارة ، وتشكل المواد الكربوهيدرانية حوالي (85%) من إجمالي ما يتناوله الفرد
من الغذاء اليومي … ويعطي كل جرام واحد من المواد الكربوهيدرانية(4) سعرات
حرارية
* كربوهيدرات نافعة … هي التي يتم هضمها أو الجهاز الهضمي وقابلة للامتصاص
والاستفادة منها ، وتوجد في الأغذية النشوية والسكرية .
* كربوهيدرات غير نافعة … هي صعبة الهضم والامتصاص ولا يستفيد الجسم منها
وتوجد في الألياف مثل السليوز
* المصادر الغذائية للكربوهيدرات
مواد نشوية … كالخبز والمكرونة والأرز والقمح والبطاطس
مواد سكرية … كالعسل والسكر الطبيعي والحلويات والسكريات وقصب السكر
ب- المواد البروتينية :
أهم المواد الغذائية في بناء الأنسجة والخلايا التجديدية ، وتشكل المواد البروتينية حوال ( 10% الى 12%) من اجمال الغذاءاليومي للفرد
ويعطي كل جرام واحد (4) سعرات حرارية ، ويدخل البروتين في تركيب الأنزيمات والهرمونات المختلفة والعصارات الهضمية .
* المصادر الغذائية للبروتين … هناك نوعان من البروتين وهي
• بروتين حيواني … كاللحوم والأسماك والدواجن والاجبان والألبان والبيض
• بروتين نباتي ….. كالبقول والعدس ، الفول واللوبيا وفول الصويا والقمح والشعير والذرة
ج- المواد الدهنية : الدهون من المواد الغذائية الأساسية والضرورية للجسم ، وتمد الجسم بالطاقة
الضرورية للنشاط والحركة والوقاية ، وتشكل الدهون حوالي (30%) من إجمالي
الغذاء اليومي للفرد ويعطي كل جرام من الدهون حوالي (9) سعرات حرارية
* تقدير استهلاك الدهون في الوجبات الغذائية (30%) من إجمالي التغذية اليومية موزعة
كالتالي:
• 10% دهون حيوانية
• 10% دهون نباتية مشبعة
• 10% دهون نباتية غير مشبعة
* المصادر الغذائية للدهون :
• المصدر الحيواني : الدهون الحيوانية واللحوم والبيض والزبدة والألبان والأجبان
• المصدر النباتي : الزيوت النباتية – زيت الزيتون – زيت الذرة – عباد الشمس – زيت السمسم – زيت الصويا – الكتان .
* العناصر الغذائية المساعدة في تنظيم وظائف الجسم أ- الفيتامينات والألياف : جميع الفيتامينات لاتنتج الطاقة في الجسم ولكن تقوم بتسهيل
استعمال العناصر الأساسية الغذائية المولدة للطاقة ، ولاتقوم الفيتامينات في بناء
الاجزاء الرئيسية من الجسم ولاكن تساهم في تنظيم بناء الجسم .والفيتامينات نوعان وهما :
الأول : الفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل فيتامين a,d,h,k
الثاني : الفيتامينات التي تذوب في الماء مثل فبتامين b,g,p
***61558; ثانيا : المصادر الغذائية للفيتامينات :
أ- الألبان ومنتوجاتها والبيض واللحوم والأسماك والبقول والخضروات والفواكه الطازجة وزيت الأسماك والفول السوداني .
ب- الأملاح والمعادن … الأملاح المعدنية عنصر ضروري جدا وهام لجسم الإنسان ولايمكن الاستغناء عنها ، وتوجد بصورة اتحاد على هيئة أملاح مثل الصوديوم ومثل اتحاد مادة الحديد مع الهيموجلوبين والكبريت مع البروتين ، وهناك (18) نوع من الاملاح المعدنية .
• المصادر الغذائية كالأملاح والمعادن …
الأسماك واللحوم والألبان والأجبان والبيض والكسرات والخضروات والفواكه الطازجة
وفول الصويا والعدس .
ت- الماء … الماء أهم العناصر الغذائية ، ولايمكن الاستغناء عن الماء حيث وجوده استمرار للحياة .
• الماء عنصر أساسي في تكوين الأنسجة وأداء وظائفها الحيوية
• من الضروري جدا ان يتم تعويض الجسم مما يفقده من الماء باستمرار حتى لايصاب الإنسان بالجفاف والتعرض للامراض الأخرى
المصادر ….. الماء الطبيعي وتحدد الكمية والتي يحتاجها الإنسان من الماء حسب
المجهود البدني ومن موسم الى آخر ولايحتوي الماء على السعرات الحرارية .
• الأغذية التي تساعد في الإصابة بأمراض العصرمثل :- أمراض القلب والأوعية الدموية
– الكلسترول
– السمنة
– ضغط الدم
– السكري
– السرطان
1- الإفراط في تناول الدهون واللحوم والشحوم
2- الأغذية التي تحتوي على الأحماض والكلسترول
3- الإفراط في استهلاك الملح (الصوديوم)
4- الإفراط في استهلاك السكر (الحلويات – السكريات)
5- المعلبات
6- الكولا
7- الكاكاو
8- القهوة
9- الوجبات السريعة
10- الوجبات السريعة
• الأغذية التي تساعد في الوقاية من الإصابة بأمراض العصر
– الأغذية الطازجة (الخضروات والفواكه والأسماك والبقول)
– الأغذية التي تحتوي على الألياف
– الأغذية الطازجة من البقوليات (العدس – القول – اللوبيا – الماش)
– استهلاك الماء الطبيعي
– (التفاح + روب خالي الدسم)
– الأعشاب وخاصة البحرية
• تأثير التغذية الصحية ومزاولة الرياضة اليومية على كل من :
أ- القلب … زيادة حجم عضلة القلب (زيادة قوة ومرونة عضلة القلب)
– زيادة تدفق الدم الى جميع أجزاء الجسم
– المحافظة على ايقاع النبض (الانتظام)
– خفض معدل ضربات القلب
– زيادة الشبكات الجانبية من الشعيرات الدموية في القلب
– الإقلال من كمية تراكم الكولسترول في القلب والأوعية الدموية
ب- الأوعية الدموية …- المحافظة على المطاطية للأوعية الدموية والشرايين
– التخلص من الترسبات التي تحدث أثناء التمثيل الغذائي (أكسدة)
– المحافظة على نظافة الشرايين
– تقليل الإصابة بالتصلب الشرياني والانسداد الشرياني
ج- الكوليسترول …- زيادة معدل الكولسترول النافع (hdl)
– خفض معدل الكولسترول الضار (ldl)
– المحافظة على المعدل الإجمالي للكولسترول في الجسم
– المحافظة على المعدل بين الكولسترول الضار والكولسترول النافع
د- ضغط الدم المرتفع ….- المحافظة على المعدلات الطبيعية لضغط الدم
– المحافظة على ليونة ومطاطية الشرايين
– المحافظة من الترسبات (السكر – الدهون – الأكسدة)
– العمل على اتساع الشرايين والأوعية الدموية
– العمل على ضبط إيقاع الدورة الدموية (تنظيم) .
– العمل على إثارة غدة البنكرياس لإفراز هرمون الأنسولين
– العمل على رفع حساسية هرمون الأنسولين
– العمل على سرعة تدفق هرمون الأنسولين الى جميع خلايا الجسم وخاصة المخ- حرق المواد السكرية (الطاقة) الفائضة في الجسم
بارك الله فيك
شكرا جزيلا
مشكور على المعلومات المفيدة
الأفضل في التغذية هي الثلث للطعام والثلث للشراب والثلث الأخير للنفس اقتداء بهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم
شكرااااااااااااا
التغذية الصحية
لاجل صجتك يجب ان تكون وجباتك كاملة ومتوازنة مثلا
الصباح نشرب حليب مع مربى و خبز لا ناكل الحلويات لانها مضرة زبدة مع خبز حلوى بيمو ………..
الغذاء يكون فيه الحبوب العدس اللحم
ملاحظة
لا نشرب العصير صباحا و نحن لم ناكل شيئا
و العشاء كل واحد و خياره
يعتبر علماء التغذية و الأطباء أشهر الحمل التسعة شهور طوارئ تستوجب الاستنفار و المراقبة الجدية، كما تتطلب منهم كل عناية و رعاية ممكنة.
و من ضمن هذه الأخطار التي يسلط علماء التغذية و الأطباء عليها الضوء، مشكلة في نظرهم لا تقل أهميتها عن سابقاتها، ألا و هي مشكلة السمنة عند الحامل؛ لأن مرحلة الحمل بحد ذاتها حجة المرأة الوحيدة و المبرر الوحيد لتسمن، و تسمن ما أمكنها إلى ذلك سبيلا. و ذلك ليس لأن الحمل يفرض على المرأة أن تكون بدينة و أنها هي التي تفرض البدانة على نفسها و تستدعيها، أما عن الحاجة إلى الأكل بسبب الوحام، و إما لأن أهلها و معارفها لم يتوقفوا عن نصحها بأن تعرف حين تأكل أنها إنما تفعل ذلك لتغذية جسدين و روحين.
الوحام حالة خارجية إيحائية:
يقول الطبيب النسائي الفرنسي المشهور «فيليب بودون» إن ما يسمى عند عامة الناس وحاما ندعوه نحن انطلاق الشهية عند الحامل، و لسنا هنا لنختلف على التسمية و إنما على الأسلوب في مواجهة تلك الحالة. فالوحام عبارة عن اشتهاء المرأة لأنواع معينة من الطعام، تتزايد الرغبة فيها إذا كانت الحامل تحبها سابقا، أو أنها ترغب بها بعد أن كانت قبل فترة الحمل تمجها و تنفر منها. قد يكون الوحام حالة نفسية عند بعض النساء؛ حيث يقبلن على التهام مواد غذائية غير مغذية و غريبة بعض الشيء عن المألوف مثل الصابون و القشور…
و قد تعود هذه الفترة الإيحائية إلى سن الطفولة و الصبا، حيث تختزن الفتاة في عقلها كل أمر يتعلق بالزواج و توابعه. و منها حالة الوحام، و ضرورة تناول الطعام بكثرة، لأن ذلك الفم الواحد إنما يمضغ لاثنين و تلك المعدة عليها أن تهضم لاثنين، متناسية أن ذلك المجهول الآخر يمضي أشهرا بعد ولادته يتغذى من حليب أمه مقادير متقطعة و قليلة. و في حالة عدم توافر الغذاء في ثديها يكتفي بخمس رضعات صغيرة من الحليب الدافئ المعقم. و تنسى أيضا أنه بتلك الكمية يكبر، و تشتد قامته، و بفضلها يصبح قادرا على تناول الأطعمة الطرية ثم الصلبة. و لهذا نجد أن الدكتور بودون يسانده علماء التغذية في التركيز على الثقافة الغذائية لكل امرأة حامل، و ذلك لتتعرف على أنواع الطعام التي تفيد في تغذيتها و تغذية جنينها، تحت شعار "اعرفي ماذا تأكلين"، و هذا يعني أن توجه الحامل جل اهتمامها إلى الأصناف الغنية بالمواد الأساسية مثل البروتينات و الفيتامينات و المعادن، عن طريق إعداد خطة غذائية أسبوعية مدروسة؛ ذلك لأن الحامل لا تجني من وراء مضاعفة كمية طعامها سوى البدانة، فبعد تسعة أشهر من الأكل المتواصل و المضاعف تجد الحامل نفسها امرأة سمينة مريضة و ثقيلة الحركة، و في غرفة الولادة تجد نفسها تواجه آلاما جسدية حادة لعسر في ولادتها سببته الزيادة المفتعلة في وزنها. و هنا أكثر الأسس الغذائية أهمية لطعام الحامل:
أولا:
حاجة الحامل إلى المواد الزلالية تزداد، و لذا يجب مضاعفتها لأنها تعمل على تقوية عضلات الرحم و تساعد في تكوين الجنين، كما أن النقص في هذه المواد قد يعرض الحامل إلى المرض، و قد يزيل عنها المناعة التي كانت تتحصن بها قبل الحمل ضد الرشوحات و النزلات الصدرية و سواها.
ثانيا:
يعتبر الكالسيوم و الفوسفور من العناصر الأساسية جدا للحامل، لأنهما يمدان رئتيها بقوة تحتاجها، كما أنهما ينقذان أسنانها من التلف و التسوس، إضافة إلى ذلك فهما يساعدان الجنين على تكوين عظامه و صلابتها، و في حال نقصهما يتعرض الطفل لمرض الكساح بعد الولادة، كما تتأخر أسنانه بالظهور. و لعل الحليب و اللبن الرائب و مشتقاتهما من لبنة و أجبان هي ينبوع تلك المادتين المهمتين (الكالسيوم و الفوسفور) اللتين تتوفران أيضا في الخضر و البيض و الكبد و الفاصولياء و كذلك الكلية.
ثالثا:
من المعادن الثرية بالقوة أيضا، الحديد. و هو يتوفر في بعض أنواع الخضار كالسبانخ و السلق كما يتوفر في الكبد. و تحتاج الحامل إلى تناول كمية كبيرة من الحديد في الأشهر الأخيرة من حملها.
رابعا:
إن الفيتامينات على أنواعها يجب أن تكون مدرجة في غذاء الحامل، و لذا فإن عليها معرفة مكامن كل فيتامين و أين تجده كذلك إلى جانب معرفة كمية ما تحتاجه منه و لو معرفة نسبية؛ لأن هذه المعرفة تسهل عليها و ضع نظامها الغذائي بنفسها، مما يترك لها حرية الاختيار، فمثلا عليها أن تعرف أن حاجتها للفيتامينات (a) و (b) و (c) و (d) هي حاجة كبيرة، و لذا فإن غذاءها يجب ألا يخلو من أحدها.
فيتامين (a):
يمكن للحامل أن تأخذ حاجتها منه إذا ما تضمن غذاؤها الجزر نيئا و مبشورا و مسلوقا. أو على شكل عصير، و تكمن أهميته في كونه يبعد حمى النفاس كما يحفظ للحامل نشاطها و قوة بصرها.
فيتامين (b):
يتوفر في الخبز الأسمر و كذلك في القمح المسلوق و يتوفر أيضا في الفاكهة على أنواعها، و يجب أن تأخذه بوفرة و بانتظام؛ فمن أخطار نقصانه عند الحامل أنه يؤدي إلى عسر الولادة بسبب ضعف عضلات الرحم و برودة تقلصاتها و كلنا نعلم أن هذه التقلصات هي التي تؤدي إلى الطلق و من ثم الولادة.
فيتامين(c):
و هو لحسن الحظ من الفيتامينات التي تتواجد بكثرة في خضارنا و فاكهتنا، و لكي تستفيد منه الحامل عليها أن تركز على تناول الطماطم النيئة و تكثر من أكل البرتقال و السلطات، ذلك لأن هذا الفيتامين يحول دون تعرض الحامل للنزيف الدموي أثناء الحمل و بعد الولادة كما يمنع حدوث الالتهابات في الأغشية المخاطية و يجب الانتباه أيضا إلى كمية الملح التي تضيفها الحامل إلى غذائها و التي يجب ألا تتجاوز 6 غرامات يوميا
-
الأطعمة المجففة و الأطعمة السكرية على أنواعها.
-
اللحوم المقددة.
-
الأسماك المجففة و الأسماك المقلية و الأسماك المملحة.
-
البصل ما لم تنزع عنه قشرته الشفافة.
-
البهارات على أنواعها.
-
الحوامض و المشروبات الغازية و المرطبات.
-
المشروبات الكحولية.
-
الحلويات، إلا بحذر شديد و في المناسبات القليلة.
-
الشاي و القهوة فلا يجوز أن تشرب الحامل أكثر من فنجانين في اليوم من القهوة و الشاي. و يمكنها تعويضهما بشرب الحليب الذي تحتاج منه إلى لترين في اليوم على الأقل(لتوفير كمية الكالسيوم اللازمة)بالإضافة إلى شرب الكثير من الماء.