نحن نعلم أن الزواج هو باب العفة والحصانة خاصة للفتيات حفظ الله الجميع
الان الشيء الغريب هو من يقف في وجه من يريد الزواج ستقولون التعدد ما تريدين التحدث عنه سأقول لا
ستقولون غلاء المهر سأقول لا
ولكنني سأخبركم
إنه
العنصرية
أغرب حادثة سمعتها في حياتي هي حين تقدم رجل من فتاة قريبتي ولكن والدها رفض أن يزوجه ابنته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هذا؟؟؟؟ وهل تعلمون لماذا؟؟ لأنه أسود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يصدق العقل هذا؟؟
إنه رجل متدين ومتخلق لكن عيبه الوحيد هو أنه أسود
تمر الايام ويوافق والدها فيقول له صهره إذا زوجته ابنتك سأطلق ابنتك الاخرى لانني لا أقبل أن يكون صهري أو نسيبي او لا ادري
المهم لا يقبل ان يكون رجل أسود
وكثيرا ما سمعنا بمثل هذه الحالة في مجتمعاتنا
بالله عليكم هل هذا هو المجتمع المسلم المتحضر حتى يؤمن بهذه السخافات تحت مجموعة ألقاب وهي:
هذا الرجل شريف وهذا عبد وهذا لا أدري فلا يتزوج منا
منقول للأمانة
لا تبخلوا علينا بالردود